الدفرسوار من أسبابها, أحداثها, نتائجها

الأراء الشخصية لاعلاقة لها بالموضوع و ليس طبيعيا ادخالها فيه

تركت الاراء الشخصية بدون حذف حتى يتم معرفة الخطأ الذي يفعله من يبدونها بدون دراسات واسعة

ربما أنك في منتدى لا يتناسب مع طريقة تفكيرك أو هواياتك
أراء شخصية إيه وأخطاء إيه؟؟؟ إيه اللى انت كاتبه دا اصلا
هناك حقيقة واحدة وهى جلية واضحة مصر حررت كافة اراضيها وبسطت سيطرتها عليها وتلك كانت غايتها من الحرب وقد تحققت .
ما عدا ذلك لن يغير من الواقع شىء ولن يقدم أو يؤخر فى شىء ومن بقيت له أرض محتلة فليستنهض همته ويذهب ويحررها
 
أراء شخصية إيه وأخطاء إيه؟؟؟ إيه اللى انت كاتبه دا اصلا
هناك حقيقة واحدة وهى جلية واضحة مصر حررت كافة اراضيها وبسطت سيطرتها عليها وتلك كانت غايتها من الحرب وقد تحققت .
ما عدا ذلك لن يغير من الواقع شىء ولن يقدم أو يؤخر فى شىء ومن بقيت له أرض محتلة فليستنهض همته ويذهب ويحررها
تقصد الجولان السوري
والاراضي اللبنانية و الاردنية المحتلة
للعلم فقط مصر مطالبة في المشاركة بتحريرهم
مصر في الاعلام حررت اراضيها بنفسا
اما في الواقع بمساعدة جميع الدول العربية
والاهم لا تعاير شخص فقد بلده ارضا وتعرض للاحتلال وهو بالامس بلده كان من اول الداعمين لكم وفتح جبهة قتال مع الصهاينة لاجل مصر
 
تقصد الجولان السوري
والاراضي اللبنانية و الاردنية المحتلة
للعلم فقط مصر مطالبة في المشاركة بتحريرهم
مصر في الاعلام حررت اراضيها بنفسا
اما في الواقع بمساعدة جميع الدول العربية
والاهم لا تعاير شخص فقد بلده ارضا وتعرض للاحتلال وهو بالامس بلده كان من اول الداعمين لكم وفتح جبهة قتال مع الصهاينة لاجل مصر
لم أوجه لك كلامك او ادخل معك فى نقاش ولا تتدخل فى شأن بلدى او تتعرض لامورها او ما يدور فى اعلامها
مصر وصلت إلى ما ارادت من الحرب
وبالنسبة لحديثك عن دول معينةلها اراضى محتلة وأنه يجب على مصر مساعدتهم فأعتقد ما حدش منهم قالك انه متضرر من وضعه الحالى واذا كانوا يريدون ذلك فليتجرأوا ويطلقوا رصاصة واحدة وسنكون أول الداعمين لهم والمساعدين فقط يبدأوا ...
واخيرا خليك فى حالك
 
أراء شخصية إيه وأخطاء إيه؟؟؟ إيه اللى انت كاتبه دا اصلا
هناك حقيقة واحدة وهى جلية واضحة مصر حررت كافة اراضيها وبسطت سيطرتها عليها وتلك كانت غايتها من الحرب وقد تحققت .
ما عدا ذلك لن يغير من الواقع شىء ولن يقدم أو يؤخر فى شىء ومن بقيت له أرض محتلة فليستنهض همته ويذهب ويحررها
لم أوجه لك كلامك او ادخل معك فى نقاش ولا تتدخل فى شأن بلدى او تتعرض لامورها او ما يدور فى اعلامها
مصر وصلت إلى ما ارادت من الحرب
وبالنسبة لحديثك عن دول معينةلها اراضى محتلة وأنه يجب على مصر مساعدتهم فأعتقد ما حدش منهم قالك انه متضرر من وضعه الحالى واذا كانوا يريدون ذلك فليتجرأوا ويطلقوا رصاصة واحدة وسنكون أول الداعمين لهم والمساعدين فقط يبدأوا ...
واخيرا خليك فى حالك
واضح من طبيعة ردك أنك شخص لا تعرف مستوى معرفة الأخرين

ما أدليت من أراء كان تصوراتك
ثم ردود عنترية و فوقية كأنك مدير و الجميع موظفين عندك تأمرهم

لا أحد يريد منك مساعدة في اي شيء كما تتصور

هذه العقلية بكل تأكيد هي السبب الحقيقي في ثغرة الدفرسوار نفسها
 
نقلا عن صفحة المقاتل في حرب 1973 تشأت تبيل مرسي

42982688_2312046738809586_8439903047819198464_n.jpg

العميد أركان حرب، "احمد حلمي بدوي"، وأنا.
قائد اللواء 25 مدرع مستقل في حرب أكتوبر 1973.
من ذكرياتي عن بطل، تم التضحية به، لكي يسير البعض في مواكب النصر.
صورة الرجل في ذهني، التي لا يمكن أن تنمحي، هي صورته على هيئة "الأسد الملك Lion King" .
طبعا كنا نحضر مؤتمرات ونري الرجل عن قرب.
لكن كنا نراه دائما، وهو يقف فوق ربوة أو تل بعيد، يراقبنا ويتابعنا، أثناء التدريب وتنفيذ المشروعات التكتيكية.
نعم، كان هو الملك الأسد، يقف بعيدا يراقب ويتابع ويوجه، وقد يبطش أحيانا.
* في أخر مشروع تدريبي للكتيبة، قبل الحرب، كان الرجل يقف كالعادة فوق تل مرتفع وبجواره عربته الجيب.
يبدو أن شيء ما لم يعجبه في سير المشروع، فأمر قائد الكتيبة أن يجمع الضباط، وان نذهب إليه.
بمجرد اصطفافنا أمامه، انهال الرجل علينا بكلام قاسي، وهدد بتقديمنا جميعا لمحاكمة عسكرية، بتهمة الإهمال في التدريب.
أكملنا المشروع وفي داخلنا خوف، من الوقوع في خطاء، يمكن أن يقودنا لمحاكمة عسكرية.
* أخر مره رأيت فيها الرجل قبل الحرب، كانت في أول يوم في رمضان 1973، عندما حان وقت الإفطار.
في ذلك اليوم، تحركنا على الجنزير، من صحراء مدينة نصر، إلي قاعدة الهجوم الأمامية الخاصة بنا، على الجبهة في منطقة جنيفة.
قبل وصولنا بساعات، رأينا الرجل كالعادة يقف فوق مكان مرتفع، و يشير إلى ساعته.
فهمنا أنه يحاول أن ينبهنا إلى إن وقت الإفطار قد حان.
لم يتحرك الرجل، أو يتناول الطعام، إلا بعد اطمأن إلى أن الجميع قد عرف أن وقت الإفطار قد حان.
* أخر مره رأيت فيها الرجل، كانت في ساعة متأخرة، من ليل يوم 17 أكتوبر 1973.
وهو اليوم، التالي لليوم، الذي رفض فيه الرئيس السادات، أن يستمع إلي آراء القادة المحترفين.
فقد أصر الرئيس السادات علي تحركنا في اتجاة الثغرة من الشرق، بطريقة أدت إلى تدمير اللواء، و رفض ما كان يراه الشاذلي و عبد المنعم واصل من أن يتم التحرك من الضفة الغربية.
في نهاية ذلك اليوم، وبعد قتال مرير، إستمر أكثر من ١٠ ساعات، في مواجهة ثلاث الويه مدرعة صهيونية ، تبادل من تبقي منا علي قيد الحياة، القيام بأدوار الحماية الإرتداد، حتى وصلنا إلى نقطة كبريت.
انتظرنا في خارجها ، علي أمل فتح ثغرات في حقول الألغام التي تحوطها من الخارج، لكي ندخلها وننضم إلى القوة التي تدافع عنها.
رأيت نفس الأسد، يأتي من بعيد، ويسير منهكٱ وحيدا في الظلام.
بعد أن دمرت الدبابة التي كان يقود منها المعركة، وبعد تدمير اللواء المدرع الذي كان يقوده، بسبب عناد السادات، وتدخله في أعمال وقرارات القادة المحترفين.
صرخنا جميعا، وحاولنا تنبيه الرجل، إلى انه يسير في حقل الغام، وطلبنا منه العودة أو التوقف في مكانه.
لكنه نظر إلينا ؛ واستمر في السير في حقل الألغام، في اتجاه نقطة كبريت.
يبدو أن الرجل، كان يتمني الموت فهو أهون.
حمدنا وشكرنا لله عندما وصل الرجل إلي داخل النقطة سالما.
كتمت في نفسي ما حدث في ذلك اليوم، ولم أتحدث عنه إلا ثلاث مرات تقريبا.

ولكن الأن، وقد اقترب وقت نزول ستار النهاية، قد أتحدث عن تلك الأيام، وعن كيف أدار الرجل معركة، كنا نعرف من البداية أنها مهمة مستحيلة.
 
عودة
أعلى