ترامب يعترف بالقدس كعاصمة لما يسمى " الكيان الصهيوني"

nounou09

مقدم

ٍVIP
إنضم
13 مارس 2015
المشاركات
3,438
مستوى التفاعل
15,858
النقاط
130
قال مسؤول أميركي كبير، اليوم الجمعة، إن من المرجّح أن يعترف الرئيس دونالد ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل، في كلمة الأربعاء المقبل، وهي خطوة قد تغيّر السياسة الأميركية القائمة منذ عقود وتؤجج التوتر في الشرق الأوسط، بحسب ما نقلت "رويترز".

وقال مسؤولان أميركيان أمس إنه على الرغم من أن ترامب يدرس إعلان القدس عاصمة لإسرائيل، فمن المتوقع أن يؤجل مجدداً وعده الانتخابي بنقل السفارة الأميركية من تل الربيع إلى القدس.

ونقلت وكالة "رويترز" سابقاً عن مسؤولين أميركيين قولهم إنّ "ترامب يدرس خطة يعلن بموجبها القدس عاصمة لإسرائيل، ليسلك بذلك نهجاً مخالفاً لما التزم به أسلافه، الذين لطالما أصروا على ضرورة تحديد هذه المسألة عبر مفاوضات السلام".

وفي السياق، أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" بأن إدارة ترامب أبلغت هذا الأسبوع السفارات الأميركية في الخارج عن الخطة، وإعلانها المحتمل، ليقوم المبعوثون بإبلاغ حكومات الدول المضيفة والاستعداد لاحتجاجات محتملة.

ونقلت الصحيفة الأميركية عن مسؤولين قولهم إنّ هذه الخطط ليست نهائية، وإن الولايات المتحدة تعمل من خلال اعتبارات قانونية وسياسية إضافية. ورجّح المسؤولون أن يصدر الأسبوع المقبل إعلانٌ رسمي بالأمر.

بموازاة ذلك، رجّح مسؤولون أن يسير ترامب على نهج أسلافه، ويؤجل لمدة ستة أشهر قرار نقل السفارة الأميركية من تل الربيع إلى القدس.

وقال أحد المسؤولين إن من ضمن الخيارات الأخرى التي يدرسها ترامب أن يصدر تعليمات لمساعديه بتطوير خطة طويلة الأجل بشأن نقل السفارة، ليجعل نيته تنفيذ ذلك واضحة.

في المقابل، حذّر مسؤولون أميركيون، طلبوا عدم ذكر أسمائهم، في حديث لوكالة "رويترز"، من أن الخطة لم تكتمل بعد وأن ترامب قد يغير أجزاء منها.

وكانت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية، هيذر نويرت، قد أعلنت أمس الخميس أنه "لم يُتخذ قرار بعد بشأن نقل السفارة".

وأشارت إلى أن إبلاغ الكونغرس بقرار الرئيس بخصوص نقل السفارة الأميركية من تل الربيع إلى القدس، لا يزال أمامه حتى الإثنين المقبل، 4 ديسمبر/ كانون الأول الجاري.

وفي أول ردّ فعل رسمي فلسطيني، قال الناطق الرسمي باسم رئاسة السلطة الفلسطينية، نبيل أبو ردينه، مساء الجمعة، إن "الاعتراف الأميركي بالقدس كعاصمة لإسرائيل، أو نقل السفارة إليها، ينطوي على نفس الدرجة من الخطورة على مستقبل عملية السلام، ويدفع المنطقة إلى مربع عدم الاستقرار".


https://www.alaraby.co.uk/politics/2017/12/1/توقعات-بأن-يعترف-ترامب-بالقدس-عاصمة-لإسرائيل-الأربعاء-المقبل
 
لن يكتفو اليهود باعتراف ترامب للقدس عاصمة لهم ونقل سفارة امريكا لهم
سيكون حج كبير للقدس ومع الوقت ستصبح عاصمة عالمية حيت ستصبح هيئة الامم المتحدة ايضا في القدس
 
لن يكتفو اليهود باعتراف ترامب للقدس عاصمة لهم ونقل سفارة امريكا لهم
سيكون حج كبير للقدس ومع الوقت ستصبح عاصمة عالمية حيت ستصبح هيئة الامم المتحدة ايضا في القدس
عاصمة الحكومة العالمية :eek:
 
عاصمة الحكومة العالمية :eek:
هو ليس شيء مسلم به طبعا او كلام سيحصل بالفعل ولكن هم يريدون جعله حقيقة وواقع هدا هو طموحهم
يبقى التنفيد شيء اخر ولكن لحد الان نفدو اشياء كتيرة منها اقامة دولة ولم شمل اليهود في العالم تحت دولة الكيان الصهيوني
والان الميزان اصبح مختل لصالحهم بالكامل فلعالم اصبح لا يكترت لمشاعر العرب او المسلمين لدلك الاعلان هدا الاسبوع
سنشهد فيه صمت عربي رسمي والقضية تمر مرور الكرام وننتضر الخطوة التي مابعد القدس ونرى
 
إذا حدث هذا الامر اتوقع موقف الدول العربية والاسلامبة سيكون بين مرحب ومشيد بشجاعة اسد السنة ترامب والبعض الآخر سيلتزم الصمت المطبق كأضعف الإيمان .
في حين لا أستبعد غضب و إدانة من بعض الدول الاوربية و الكافرة على هذا القرار .
وكيما قالوا ناس زمان ... عيش تشوف لعجب:(
 
هو ليس شيء مسلم به طبعا او كلام سيحصل بالفعل ولكن هم يريدون جعله حقيقة وواقع هدا هو طموحهم
يبقى التنفيد شيء اخر ولكن لحد الان نفدو اشياء كتيرة منها اقامة دولة ولم شمل اليهود في العالم تحت دولة الكيان الصهيوني
والان الميزان اصبح مختل لصالحهم بالكامل فلعالم اصبح لا يكترت لمشاعر العرب او المسلمين لدلك الاعلان هدا الاسبوع
سنشهد فيه صمت عربي رسمي والقضية تمر مرور الكرام وننتضر الخطوة التي مابعد القدس ونرى
الخطوة التالية هي التقسيم الزماني ثم المكاني للحرم القدسي كما فعلوا مع الحرم الابراهيمي وصولا الى هدمه واقامة الهيكل المزعوم توطئة لخروج مسيحهم المخلص الذي سيحكمون من خلاله العالم كما يزعمون.
 
الخطوة التالية هي التقسيم الزماني ثم المكاني للحرم القدسي كما فعلوا مع الحرم الابراهيمي وصولا الى هدمه واقامة الهيكل المزعوم توطئة لخروج مسيحهم المخلص الذي سيحكمون من خلاله العالم كما يزعمون.
في هدا الشق يوجد صنفان الديني والسياسي الاقتصادي العالمي الصرف
المشكل في الشق الديني التي تطرقت اليه اعتبره بنسبة للعرب والمسلمين شق تخضيري بامتياز
لاننا لما نسمع هدا الكلام اول شيء في دهن اي مسلم خروج الدجال فحتما خروج المهدي وخروج المسيح سيدنا عيسى
فلامة تبقى في سباتها لانا المهدي سيخرج لانقادهم والمسيح عيسى لقتل الدجال فلخلاصة هنا الامة تبقى راقدة لحين
الله يقضي امره وهدي كارتة في حد داتها
لكن الشق التاني وهو السياسي والاقتصادي الصرف هم يريدون حكم العالم من القدس ويصبحو شرطي المنطقة كلها
لهدا وجب علىى المسلمين جميعا ان يعملو ويجتهدو ليصبحو امم حقيقية لمواجهة احلام اليهود
 
في هدا الشق يوجد صنفان الديني والسياسي الاقتصادي العالمي الصرف
المشكل في الشق الديني التي تطرقت اليه اعتبره بنسبة للعرب والمسلمين شق تخضيري بامتياز
لاننا لما نسمع هدا الكلام اول شيء في دهن اي مسلم خروج الدجال فحتما خروج المهدي وخروج المسيح سيدنا عيسى
فلامة تبقى في سباتها لانا المهدي سيخرج لانقادهم والمسيح عيسى لقتل الدجال فلخلاصة هنا الامة تبقى راقدة لحين
الله يقضي امره وهدي كارتة في حد داتها
لكن الشق التاني وهو السياسي والاقتصادي الصرف هم يريدون حكم العالم من القدس ويصبحو شرطي المنطقة كلها
لهدا وجب علىى المسلمين جميعا ان يعملو ويجتهدو ليصبحو امم حقيقية لمواجهة احلام اليهود

لا يوجد لا مسيح دجال ولا شيء اذا كان المسحيين ينتضرون المسيح لينقضهم و نحن ننتضره ليقضي علينا ف ماذا يفرقنا عن المسحيين و اخبرونا عن المهدي المنتضر انه رجل صالح يخرج ليبني دولة المسلمين ههههه فقط اخبرني هل رايت دولة او امة بنت مجدها بفضل رجل فاشل او خائن بالطبع يجب ان يكون رجل صالح
 
ترامب يبلغ زعماء الشرق الأوسط بأنه سينقل السفارة إلى القدس


- أبلغ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب زعماء الدول العربية باعتزامه نقل السفارة الأمريكية بإسرائيل إلى القدس في قرار يلغي سياسة أمريكية قائمة منذ عشرات السنين ويهدد بإثارة اضطرابات جديدة بالشرق الأوسط.

كان مسؤولون أمريكيون كبار قالوا إن ترامب سيعلن يوم الأربعاء على الأرجح الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل بينما سيؤجل نقل السفارة من تل الربيع لمدة ستة أشهر رغم توقعات بأنه سيصدر أوامر لمساعديه بالبدء في التخطيط لمثل هذه الخطوة على الفور. لكن المسؤولين قالوا إنه لم يتخذ قرارا نهائيا بعد.

وتصديق واشنطن على زعم الكيان الصهيوني بأحقيتها بكل المدينة كعاصمة لها سيقضي على سياسة تنتهجها الولايات المتحدة منذ عشرات السنين والقائلة بأن وضع القدس يجب أن يحدد من خلال المفاوضات مع الفلسطينيين الذين يريدون القدس الشرقية عاصمة لبلدهم في المستقبل.

ولا يعترف المجتمع الدولي بسيادة الكيان الصهيوني على كل القدس التي تضم مواقع إسلامية ويهودية ومسيحية مقدسة.

وانضم الرئيس الفلسطيني محمود عباس والعاهل الأردني الملك عبد الله والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والعاهل السعودي الملك سلمان،الذين اتصل بهم ترامب، إلى قائمة الأصوات المعارضة التي حذرت من أن أي خطوات أمريكية أحادية بشأن القدس ستخرج جهود السلام التي تقودها الولايات المتحدة عن مسارها وستفجر اضطرابات بالمنطقة.

وفي المقابل، رحب وزير صهيوني كبير بقرار ترامب بشأن القدس وأكد أن الكيان الصهيوني مستعدة لأي اندلاع لأعمال عنف.

وقال نبيل أبو ردينة المتحدث باسم الرئيس الفلسطيني ”تلقى الرئيس محمود عباس اتصالا هاتفيا من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث أطلع الرئيس، على نيته نقل السفارة الأمريكية من تل الربيع إلى القدس“.

وأضاف أبو ردينة قائلا إن عباس ”حذر من خطورة تداعيات مثل هذا القرار على عملية السلام والأمن والاستقرار في المنطقة والعالم“ وأنه ناشد أيضا البابا فرنسيس وزعماء روسيا وفرنسا والأردن بالتدخل.

وقال الديوان الملكي الأردني إن ترامب اتصل هاتفيا بالملك عبد الله الثاني يوم الثلاثاء لإبلاغه نيته المضي قدما في قرار نقل السفارة الأمريكية في الكيان الصهيوني إلى القدس.

ونقل الديوان الملكي عن العاهل الأردني إبلاغه ترامب بأن هذا القرار ”سيكون له انعكاسات خطيرة على الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط وسيقوض جهود الإدارة الأمريكية لاستئناف العملية السلمية ويؤجج مشاعر المسلمين والمسيحيين“.

وقال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي إن الأردن يعتزم الدعوة لاجتماع طارئ للجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي يومي السبت والأحد المقبلين لبحث كيفية مواجهة التداعيات ”الخطيرة“ لقرار ترامب.

وذكر بيان رئاسي بالقاهرة يوم الثلاثاء أن الرئيس عبد الفتاح السيسي أبلغ نظيره الأمريكي أنه لا داعي إلى ”تعقيد“ الوضع في الشرق الأوسط وذلك بعدما اتصل به ترامب للتحدث بشأن اعتزامه نقل السفارة الأمريكية في الكيان الصهيوني إلى القدس.

وقال البيان إن السيسي حذر ترامب من القيام بإجراءات من شأنها أن تقوض فرص السلام في الشرق الأوسط.

وقالت وكالة الأنباء السعودية ”أكد خادم الحرمين الشريفين لفخامة الرئيس الأمريكي خلال الاتصال أن أي إعلان أمريكي بشأن وضع القدس يسبق الوصول إلى تسوية نهائية سيضر بمفاوضات السلام ويزيد التوتر بالمنطقة“.

وأضافت أن العاهل السعودي شدد على دعم السعودية للشعب الفلسطيني وحقوقه التاريخية وعلى ”أن من شأن هذه الخطوة الخطيرة استفزاز مشاعر المسلمين كافة حول العالم نظرا لمكانة القدس العظيمة والمسجد الأقصى القبلة الأولى للمسلمين“.

ولم يذكر أي من بيانات الزعماء العرب هل حدد ترامب، المقرر أن يتحدث إلى رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو يوم الثلاثاء، موعدا لنقل السفارة وهي خطوة أيدتها حكومات صهيونية متعاقبة.

لكن مسؤولين أمريكيين قالوا شريطة عدم نشر أسمائهم إن من المتوقع أن يوقع ترامب على وثيقة أمن قومي - كما فعل أسلافه - بالإبقاء على السفارة في تل الربيع لستة أشهر أخرى لكنه سيلتزم بالتعجيل بعملية النقل. ولم يتضح مع ذلك هل سيحدد موعدا لذلك.

ويبدو ترامب، الذي وعد خلال حملته الانتخابية الرئاسية العام الماضي بنقل السفارة إلى القدس ويتوقع أن يعلن عن ذلك في خطاب له الأربعاء، عازما على إرضاء القاعدة اليمينية المؤيدة لإسرائيل التي ساعدته في الفوز بالرئاسة.

واحتلت الكيان الصهيوني القدس الشرقية في حرب عام 1967 وضمتها لاحقا في خطوة لم تحط باعتراف دولي.

* خطأ جسيم

قال الكيان الصهيوني كاتس وزير المخابرات الصهيوني الذي قابل مسؤولين أمريكيين في واشنطن الأسبوع الماضي في تصريح لراديو الجيش الصهيوني ”انطباعي هو أن الرئيس سيعترف بالقدس العاصمة الأبدية للشعب اليهودي على مدار ثلاثة آلاف عام عاصمة لإسرائيل“.

وعندما سئل هل تستعد الكيان الصهيوني لموجة عنف إذا اعترف ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل قال ”نحن مستعدون لكل خيار. أي شيء كهذا يمكن أن ينشب دوما. إذا قاد أبو مازن (عباس) (الأمور) في هذا الاتجاه إذا فإنه سيقترف خطا كبيرا“.
وهددت تركيا يوم الثلاثاء بقطع العلاقات الدبلوماسية مع الكيان الصهيوني إذا أعلن ترامب اعترافه بالقدس عاصمة لإسرائيل.

وقال مسؤولون أمريكيون بارزون لرويترز إن بعض المسؤولين بوزارة الخارجية الأمريكية يشعرون بقلق بالغ كذلك وحذرت السلطة الفلسطينية والسعودية وجامعة الدول العربية كذلك من أن مثل هذه الخطوة ستكون لها تداعيات كبيرة على المنطقة.

ويرفض رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو حتى الآن التكهن بما قد يقوله ترامب.

لكن الكيان الصهيوني كاتس لجأ إلى تويتر لانتقاد التهديد التركي وليؤكد موقف الكيان الصهيوني من المدينة القديمة، وهى واحدة من حجرات عثر عديدة تقف على مدى سنوات طويلة في طريق محادثات السلام مع الفلسطينيين.

وكتب كاتس يقول ”نحن لا نتلقى الأوامر أو التهديدات من الرئيس التركي“.

وقال مسؤول أمريكي إن التقدير الذي اتفقت عليه أجهزة المخابرات بشأن الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل هو أن ذلك يهدد بإثارة رد فعل قوي ضد الكيان الصهيوني وربما أيضا ضد المصالح الأمريكية في الشرق الأوسط.

وقد تخرج جهود السلام الصهيونية-الفلسطينية عن مسارها تحت قيادة صهر ترامب ومستشاره جاريد كوشنر.

وقالت فيدريكا موجيريني مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي يوم الثلاثاء إن ”أي تصرف من شأنه تقويض“ جهود السلام الرامية لإقامة دولتين منفصلتين للإسرائيليين والفلسطينيين ”يجب تفاديه تماما“.

وقالت ”يتعين إيجاد سبيل من خلال المفاوضات لحل مسألة وضع القدس كعاصمة مستقبلية للدولتين“ مؤكدة على دعم الاتحاد الأوروبي لجهود كسر جمود محادثات السلام.

وقال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمم المتحدة إن الأمين العام للمنظمة أنطونيو جوتيريش حذر من ”أي تحرك أحادي قد يؤدي إلى تقويض حل الدولتين“.

وأضاف قائلا للصحفيين في نيويورك ”نعتبر دوما القدس قضية تخص الوضع النهائي وأنه ينبغي حلها عبر المفاوضات المباشرة بين الطرفين بناء على قرارات مجلس الأمن ذات الصلة“.

وجددت الجامعة العربية والسعودية تحذيرات سابقة عقب بيانات من فرنسا والأردن في الفترة الأخيرة.

https://ara.reuters.com/article/ME_TOPNEWS_MORE/idARAKBN1DZ08C
 
ما مات حق وراءه مطالب
لكن المشكلة ان المطالب في حالة موت سريري با نتظار اعلان وفاته
على فكرة بن سلمان اقترح على الفلسطينيين ان تكون ضاحية ابو ديس عاصمة للدولة الفلسطينية بدل القدس الشرقية
https://www.i24news.tv/ar/أخبار/middle-east/161844-171204-السعودية-تعرض-على-الفلسطينيين-اختيار-أبو-ديس-عاصمة-لدولتهم
و هذا بالطبع ليس من بنات افكار بن سلمان لكن هذا هو مضون اتفاق عباس بيلين

http://www.jewishvirtuallibrary.org/the-beilin-abu-mazen-document
يعني ببساطة و بالنهاية بعد الشجب و التنديد ستتم مباركة هذه الخطوة jlhljjhlh
 
ما مات حق وراءه مطالب
لكن المشكلة ان المطالب في حالة موت سريري با نتظار اعلان وفاته
على فكرة بن سلمان اقترح على الفلسطينيين ان تكون ضاحية ابو ديس عاصمة للدولة الفلسطينية بدل القدس الشرقية
https://www.i24news.tv/ar/أخبار/middle-east/161844-171204-السعودية-تعرض-على-الفلسطينيين-اختيار-أبو-ديس-عاصمة-لدولتهم
و هذا بالطبع ليس من بنات افكار بن سلمان لكن هذا هو مضون اتفاق عباس بيلين

http://www.jewishvirtuallibrary.org/the-beilin-abu-mazen-document
يعني ببساطة و بالنهاية بعد الشجب و التنديد ستتم مباركة هذه الخطوة jlhljjhlh
الخونة والعملاء من الحكام اعترفوا منذ زمن بهذا القرار وباي قرار اخر كيف لا و بقاء عروشهم متعلق باستمرار دعم الغرب والصهاينة أما تنديدهم فهو لذر الرماد في عيون شعوبهم ليس الا بينما هم ينامون مع العدو في سرير واحد.
 
خالد الأشاعرة1.PNG

خالد الأشاعرة2.PNG


الرجل محق في توصيفه للحالة التي عليها العرب و المسلمون اليوم، فالواقع شيء و شعاراتهم و تخيلاتهم كما قال شيء آخر.
كأن القوم في نوم عميق برفقة الأحلام الوردية.
و المفروض لمثل هذا الرجل (المستيقظ) المدرك لما حوله أن يدعوهم للإستيقاظ و لتجسيد أحلامهم و شعاراتهم على أرض الواقع.. لكن بالنظر إلى ما يدعوهم إليه، فالسبات العميق أهون من يقظة أمثاله.
https://twitter.com/KHALID_ASHAERAH/status/938312297843486720

لاحظوا كيف يحتقرون الفلسطينين بتقليد لهجتهم استهزاء ، و عبر المنّ عليهم.
أكثر من آمن بالشعارات و الآمال المزيفة هم الفلسطنيون حين ركنوا إلى أمثال هؤلاء و ظنوا فيهم و بهم خيرا.

خالد الأشاعرة3.PNG

خالد الأشاعرة4.PNG





 
مشاهدة المرفق 24441
مشاهدة المرفق 24442

الرجل محق في توصيفه للحالة التي عليها العرب و المسلمون اليوم، فالواقع شيء و شعاراتهم و تخيلاتهم كما قال شيء آخر.
كأن القوم في نوم عميق برفقة الأحلام الوردية.
و المفروض لمثل هذا الرجل (المستيقظ) المدرك لما حوله أن يدعوهم للإستيقاظ و لتجسيد أحلامهم و شعاراتهم على أرض الواقع.. لكن بالنظر إلى ما يدعوهم إليه، فالسبات العميق أهون من يقظة أمثاله.
https://twitter.com/KHALID_ASHAERAH/status/938312297843486720

لاحظوا كيف يحتقرون الفلسطينين بتقليد لهجتهم استهزاء ، و عبر المنّ عليهم.
أكثر من آمن بالشعارات و الآمال المزيفة هم الفلسطنيون حين ركنوا إلى أمثال هؤلاء و ظنوا فيهم و بهم خيرا.

مشاهدة المرفق 24443
مشاهدة المرفق 24444





الله يعطيك ما تتمنى لا تقم بنقل كلامهم الى المنتدى انه نجاسة اكرمكم الله ولا نريد ان ينجس المنتدى بزبالتهم التي يلقون بها في تويتر وفي كل مواقع التواصل الاجتماعي
 
لقد اعترف احكيلي على حلفائه في الخليج عن ردة فعلهم
 

القدس: متى اكتملت عناصر تنفيذ قرار نقل السفارة الأميركية إليها
علي الدربولي
كاتب سوري

ليس مستغربا صدور قرار أميركي بنقل السفارة الأميركية إلى القدس، ما يشكل اعترافا أميركيا بها عاصمة لـ(الكيان الصهيوني)، بل المستغرب ألا يصدر مثل هذا القرار وفي هذا الوقت بالذات؟
قبل ذلك لم تصدر ردود أفعال عربية وإسلامية كافية لردع إجراءت الكيان الصهيوني التهويدية لها، وللأرض الفلسطينية عموما عبر القضم الاستيطاني الذي لم يوقفه قرارات الأمم المتحدة، ولا اتفاق ثنائي بمظلة أميركية، كاتفاق”أوسلو”.؟!
* العالم كله بات يعرف أن العرب غير جادين وغير موحدين في نظرتهم إلى القضية الفلسطينية، من حيث اعتبار (الكيان الصهيوني) دولة نشاز واغتصاب في المنطقة، وإنها لم تنشأ إلا لوظيفة لا يراد لها أن تنتهي لمصلحة الغرب الاقتصادية، وتاليا الدينية، عندما برزت معالم الدمج بين العهدين القديم والجديد، المنتج لجماعة اليهود المسيحيين التي تؤمن بأن قيام دولة(الكيان الصهيوني) كان ضرورة حتمية لإتمام نبوءات الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد كمقدمة لعودة السيد المسيح إلى الأرض كملك منتصر.
*خطوات تحول الحلم الإسرائلي بالمعنى الذي أشرنا إليه إلى واقع يحرص على تثبيته المجتمع الدولي ، وعبر إنشاء الدولة، ومن ثم الاعتراف بالقدس عاصمة أبدية للدولة، غير خافية على المراقب البسيط؟!
* خطوات تحول الواقع الفلسطيني إلى حلم، بالمعنى المضاد لكل الخطوات الصهيونية، وحرص المجتمع الدولي على محاصرته عبر إجهاض كل حركة فلسطينية، أو عربية قومية، طلبا للحقوق واستعادة الأرض، غير خافية على المراقب البسيط أيضا؟!
* الواضح أيضا أن جلّ الأنظمة السياسية العربية قد توغلت كثيرا في متاهات التواصل السياسي والعلاقة الاقتصادية مع العدو الصهيوني، تأسيسا على اتفاقيتي “كامب ديفيد ووادي عربة”، ليلعب (الربيع الأحمر العر بي) دور المظهر لصورة ذلك، حتى لم يعد هنالك من شك، أن تذهب بعض الجيوش العربية لتقاتل في خندق واحد مع الجيش الصهيوني، أيا كانت هوية العدو، حقيقة أوتخيلا، من شقيق أو صديق أو جار، تحت شعار وحدة مصالح الأمن (القومي)؟!
* الواضح وبجلاء أيضا أن شعوب معظم الأنظمة العربية، وفي هذا الزمن بالذات، قد فقدت إحساسها القومي تحت ضغط ظروف عديدة من غسل الأدمغة وفقدان الشعور بالأمل، والرضوخ (الشرعي) إلى ولي الأمر، إلى درجة باتت معها حال استذكار صوت الشعب العربي الموحد ضد العدوان الثلاثي على مصر في عام 1956م تشبه حال استذكار حلمٍ مستعصٍ على التكرار…؟!
* أما بخصوص الموقف الإسلامي من حدث نقل السفارة الأميركية إلى القدس، وهي أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، ماذا علينا أن نقول، سوى كما يناسب القول: حسبنا الله ونعم الوكيل. أمام انتهاك حرماتها من قبل (إسرئيل) والسعي الحثيث لتحويلها إلى عاصمة لها ضربا بكل القرارات الدولية، ومشاعر المسلمين وحتى المسيحيين الإيمانية. فقط يوكلون أمر معالجة هكذا شؤون وينامون على مخدة ذلك، إلى ولي الأمر، حتى ولو كان جل ذلك من صلب عقيدتهم. ولي الأمر السياسي الذي بات يبيع ويشتري ضاربا في سبيل ربح بقائه في السلطة بكل مقدس وعزيز؟!
– تعلن أميركا أن الرئيس سيلقي اليوم كلمة يحدد بموجبها الموقف السياسي من قضية نقل السفارة إلى القدس، ولا ندري في أي جزء ستكون وهي المقسمة إلى غربية تحت الولاية الصهيونية، وشرقية يؤمل أن تكون تحت الولاية الفلسطينية؟! . نفذ تنفيذا الرئيس “ترامب” كثيرا من وعوده الانتخابية، ولقد كان نقل السفارة على رأس تلك الوعود، فهل ينجح؟ دأبت الادارة الأميركية على تمديد قرار تأجيل تنفيذ نقل السفارة المتخذ منذ عام 1995م مرتين كل عام، فهل سيكون الرئيس “ترامب ” محصنا بموقف عربي وإسلامي كاف، ربما اتخذ في الظل، ليقدم على مثل هذه الخطوة البالغة الأثر؟!… ألم ينشر في وسائل الإعلام أن ولي العهد في “المملكة السعودية” قد طلب من الرئيس الفلسطيني ” محمود عباس ” أن تكون منطقة”أبو ديس″ (لا القدس)عاصمة للدولة الفلسطينية؟!
– فئة من المسلمين اتخذت لها اسما (دولة الخلافة…) راحت تقتل من المسلمين وكل من ليس معها بعد تكفيرهم، كما راحت تهدم المقومات التاريخية لحضارة البلدان العربية، ربما بقصد شطبها من المعادلة التاريخية التي يعمل على تظهير طرفيها عبر أزمات المنطقة وحروبها، وعلى رأسها الحرب المتوحشة على سورية، فتبقى (الكيان الصهيوني) أقوى كيان مدع لحضارة لم يعرف (ألفبائها) ابتداء. ها هي القدس الشريف على مسافة رمية حجر منها، فماذا هي فاعلة؟!
* من كان البيئة الحاضنة لصنع تاريخ البشرية المثالي لا يروق للمتطفلين على ذلك التاريخ من الجهات والدول المستجدة، كما هي حال الولايات المتحدة الأميركية، ومعها ربيبتها (الكيان الصهيوني). لهذا كان التدمير المنظم لمعالم الحضارة الإنسانية في بلاد العراق والشام. من أهم أهداف الحرب على سورية وعلى العراق، وبأدوات ظاهرها إسلامي؟!.
* إذا كان الأمل مقطوعا من فاعلية مخرز معظم الأنظمة السياسية العربية والإسلامية، الذي يتوجب عليها أن تقاوم به عين الرئيس الأميركي “ترامب” التي يضعها على القدس، لنهبها من التاريخ، فهل يمكن عقد الأمل على الشعوب، أو الشعب العربي، في إجهاض العملية الخطيرة الرامية إلى سرقة القدس من أهلها؟ إن ما جرى ويجري بحق العرب من قبل الأجنبي، وبحق العرب من قبل بعضهم، لا يشجع على توقع استجابة الشعب العربي بالسرعة الكافية، طالما توجد قيود سياسية واقتصادية على غالبية هذا الشعب، يتقن الإمساك والتحكم به حكامه، فتجير وتستهلك كل النتائج في سبيل تأمين المصالح المتبادلة مع الغرب،وها هي (الكيان الصهيوني) تدخل على الخط علنا، بغض النظر عن رجحان كفة ميزان المصالح الأجنبية. من هذه الروح السائدة في المنطقة الآن، قلنا أنه من غير المستغرب أن يعلن الرئيس الأميركي قرار نقل سفارة بلاده إلى القدس…تأكيدا على اتخاذها عاصمة أبدية لـ(الكيان الصهيوني) برغم كل القرارات الدولية والمشاعر الإيمانية المخالفة لذلك؟! وأميركا حاضرة في معظم البلدان العربية والإسلامية وملمة بكل تفاصيل أزماتها التي في غالبيتها من صنعها مباشرة أو مداورة، وتعمل على تأجيجها بوسائل مرفوضة أخلاقيا وعربيا وإسلاميا…
ولكن هل فقد الأمل؟
لا أعتقد، استنادا إلى قراءة تاريخ المنطقة العربية. إذ لا بد من نهوض بعد تعثر باللسان والفكر العربيين الحاضنين للاعتدال الديني، برغم كل محاولات تحطيم هذا التلازم الخلاق بين القومي والديني، تحت مظلة محور يقاوم بالدم كل السياسيات العدوانية الهادفة إلى توجيه الضربة القاضية إلى نواة النهضة العربية من أفكار لما تزل حية في قلوب وأدمغة شرائح طاغية من المجتمعات العربية، سيكون الفلسطينيون من أهم طلائعها، وأبسط ما يعبر عما نذهب إليه كان رفض هذه المجتمعات التطبيع مع ألد أعدائها(الكيان الصهيوني).
 
عودة
أعلى