دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة الامريكية

كل من يشاهد و يتابع الأن مواقع التواصل الإجتماعي يتعجب كيف فاز هذا المهرج كل ما قرأت أن معظم الشعب الأمريكي ضده
 
نتكلم علي اساس ان ترامب ترشح للانتخابات الامريكية كمترشح حر وننسى انه مرشح الحزب الحمهوري بالرغم من كل ما قيل عنه
الحزب الجمهوري كمؤسسة حزبية عريقة في امريكا احتكرت مع مثيلتها الحزب الديمقراطي تقديم مرشحى الرئاسة الامريكية وتناوبا عليها
ترامب لا يعبر عن مشاعره هو فقط بل هو كلام الجمهورييون ترامب كان جريئ وصريح فقط
 
الجماعة فرحانين بيه فبدا القصف (خخخخخخخخخ)

Snap_20161109_225514_001.png
 
هل توجد لدولتنا اي شيء من المحاسن لتدكيرترامب بها لعل وعسى نكون اصدقاء (wacko2)
فمتلا المغرب وجدو صورة قديمة للحسن التاني مع ترامب للتغطيةعلى 28مليون لابنه الدي صرفها على خصمة

____Trump__ROi_HassanII_1_245213966.jpg

كدلك السعوديين وجدو حسنة لهم على الاقل يضعهم تحت جناحه ويرحمهم
هؤلاء مسلمون ساهموا في ثروة دونالد ترامب



  • الوليد بن طلال أنقذ ترامب من الإفلاس

    في منتصف التسعينات واجهت مجموعة ترامب متاعب مالية كادت أن تودي بها إلى الإفلاس. وقتها كان الملياردير السعودي الأمير الوليد بن طلال يتوسع في استثماراته من خلال "مجموعة سيتي" وشركة "هيونداي" للسيارات.

    وقد قرر الأمير السعودي حينها امتلاك أحد أكبر فنادق ترامب وهو "بلازا نيويورك" بأكثر من 300 مليون دولار، حسب تقرير لصحيفة نيويورك تايمز. وأكد التقرير أيضا أن الوليد بن طلال ساهم في مسح ديون ترامب بعد تلك الصفقة.

    استثمارات ترامب في دبي

    قام الملياردير ترامب مؤخرا بافتتاح مشروع عقاري كبير في دبي قُدرت قيمته بأكثر من ستة ملايير دولار، ويشمل هذا المشروع 100 فيلا فاخرة وملعب كبير لرياضة الأثرياء "الغولف".

  • لاندمارك الإماراتية


    أبرمت مجموعة لاندمارك الإماراتية، التي تعد من كبريات شركات تجارة التجزئة في الشرق الأوسط، اتفاقا حصريا مع مجموعة ترامب لبيع منتجاتها من بينها المجوهرات في متاجر "لايفستايل" التابعة لها في الكويت والإمارات والسعودية وقطر
 
بولاشيك تبعث بتطمينات للجزائريين بخصوص مستقبل العلاقات


كيف سيتعامل ترامب مع الجزائر بعد فوزه برئاسة أمريكا؟


thumbnail.php

لم يكن الجزائريون في معظمهم يرغبون في فوز مرشح الجمهوريين دونالد ترامب برئاسة أمريكا، تخوّفا من تأثير هذا الراديكالي حتى النخاع في مستقبل العلاقات، لكنّ محلّلين يعتقدون أنّ واقع العلاقات الجزائرية-الأمريكية لا يحتكم إلى أسماء الرؤساء وأيديولوجياتهم، بقدر ما يحتكم إلى مصالح استراتيجية متبادلة، تمنع واشنطن من تغيير سياستها تجاه الجزائر.



بعثت السفيرة الأمريكية بالجزائر، جوانا بولاشيك، خلال حفل نظّمته السفارة سهرة أوّل أمس، تطمينات بخصوص مستقبل العلاقات الجزائرية-الأمريكية في حال فوز أيّ من المترشّحين. وقالت رئيسة الدبلوماسية الأمريكية بالجزائر، إنّ العلاقات بين الجزائر وواشنطن ضاربة في عمق عقود من الزمن لم تؤثّر عليها مختلف الحكومات الأمريكية المتداولة ، مستطردة بالقول إنّ العلاقات الثنائية بين البلدين بقيت قوية وقائمة على أسس قيم مشتركة والاحترام المتبادل . وأكّدت بولاشيك أنّها مقتنعة بأنّ العلاقات ستتقوّى أكثر في المستقبل. هذا المستقبل الذي يبدو أنّ سيرتسم مع رئيس جديد للعالم، بعدما اكتسح المرشّح الجمهوري المثير للجدل، رئاسيات أمريكا، ضدّ منافسته هيلاري كلينتون، التي كانت لها علاقات سابقة مع الجزائر وزارتها مرتين خلال السنوات الماضية عندما كانت وزيرة للشؤون الخارجية. يدرك العارفون بخبايا سياسات الدول الخارجية، أنّ الأخيرة لا تحتكم إلى دستور ولا يؤثّر عليها التغيير في الرؤوس والرؤساء والحكومات، بقدر ما تؤثّر عليها حرب المصالح التي يتمّ التخطيط لها وفقا لمراحل معيّنة، وبالخصوص بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكية، فيرى خبراء ومحللون أنّ أمريكا التي تمتلك اليد العليا في الشؤون الداخلية للعالم العربي، تختار رؤساءها حسب المراحل التي تنسجم مع ما يخدم مصلحتها ومخططاتها الاستراتيجية والأمنية. بالنسبة لعلاقاتها مع الجزائر يقول رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس الأمّة عن ثلث الرئيس سابقا، إبراهيم بولحية في تحليل لـ المحور اليومي ، إنّ كلّ المترشحين لرئاسة أمريكا كانوا يعتمدون على خطاب خلال الحملة لا يجسّدونه مباشرة بعد انتخابهم، ويوضّح محدّثنا أنّ الولايات المتحدة الأمريكية تدرك جيّدا أنّ الجزائر دولة إقليمية كبيرة يهمّها كثيرا استقراراها واستقرار شعبها والحفاظ معها على علاقات ممتازة في صالح الشعبين وأنّ ترامب لن يشذّ عن القاعدة المعتمدة. وبالنسبة لخطاباته تجاه العالم العربي، قال إبراهيم بولحية إنّ خطاب دونالد ترامب فيه من الإيجابيات بالنسبة للعرب، حيث أعرب صراحة عن رفضه انخراط القوة العسكرية الأمريكية في حروب بالوكالة في دول عربية، لا سيما أنه أعلن عن رفضه الحرب في اليمن، وله نظرة مخالفة لنظرة باراك أوباما للربيع العربي.

حكيمة ذهبي

http://elmihwar.com/ar/index.php/الحدث/75883.html
 
راي صمود : فشل “كلينتون” او الخبر الصاعقة .

900x450_uploads201609012c87fbee02.jpg



نزل فشل “كلينتون” في الانتخابات الرئاسية بالولايات المتحدة الامريكية كالصاعقة على راس ملك المغرب محمد السادس الذي قدم دعما سخيا لمؤسستها , لدعم وصولها الى البيت الابيض بعد الزيارتين اللتين قامت بهما للمغرب سنة 2009 و2012 , مقابل دعمها لاحتلاله للصحراء الغربية.

و تحت تاثير دوائر الحكم في فرنسا التي منحته تفويضا لا يستحقه بتنظيم المؤتمر الدولي للمناخ كوب 22 , وما يسوقه اعلامها , من تحاليل واستطلاعات للراي, اعتقد ملك المغرب المريض ان معركة الانتخابات الامريكية قد حسمت حتى قبل ان تبدأ الحملة الانتخابية, بفوز سيكون ساحقا لحليفته الديمقراطية “كلينتون” على خصمها العنيد الجمهوري ” ترامب”.
لذلك سارع الى اتخاذ قرار بالعودة المشروطة الى الاتحاد الافريقي, والقيام بجولة ببعض دول شرق افريقيا, في هذا الاطار , واحداث بدعة مخاطبة الشعب المغربي من خارج المغرب, وتاجيل تشكيل الحكومة الى ما بعد االاحتفال بوصول ” كلينتون” الى البيت الابيض وربما مشاركتها في ” كوب 22 ”
وكانت مراهنة محمد السادس على فوز كلينتون قد ذهبت به بعيدا في التخطيط والتحضير لما اسماه الاعلام المغربي بالمرحلة الجديدة التي بداها برفض التعاطي مع جهود الامين العام للامم المتحدة ومبعوثه الشخصي لايجاد حل عادل ودائم للنزاع في الصحراء الغربية, في انتظار انتخاب امين عام جديد للامم المتحدة ووصول “كلينتون” الى البيت الابيض.
و زاد من غروره عجز مجلس الامن الدولي عن اتخاذ قرار يدين تعنته ويراجع مسار التسوية الاممي في الصحراء الغربية, خلال شهر ابريل 2015, حيث واصل تعنته بعد ذلك برفض استقبال “كريستوفور روس” بل و رفض استقبال الامين العام للامم المتحدة نفسه خلال زيارته للمنطقة شهر ابريل المنصرم, والاساءة اليه, وطرد المكون المدني والسياسي للمينورسو بالصحراء الغربية, وخرق وقف اطلاق النار ب “الكركرات”.
 
ترامب يعرف ما يقول وما يريد
رأيه في بوتين قاله في خضم حملة انتخابية... و أجاب الشمطاء بكل قوة ولم يكترث لاتهاماتها.

ماهو مؤكد أن المسلمين ودولهم سيعانون مع هذا الرجل.​
 
ترامب سيحارب من اجل مصالح امريكا عكس امريكا التي عملت شرطية في السابق وهو قالها للسعودية يجب ان تدفعو ثمن حمايتكم نفس الخوف يخيم علي اوروبا
بالنسبة للجزائر توجد مصالح مع كل الاطراف والجميع يستعمل قضية الصحراء ورقة ضغط او دعم ..الاقتصاد اولوية لدي ترامب
العياشة شراتكم فرنسا بالطاقة الشمسية واصبحتم خدامهم لفتح اسواق افريقيا هاو جاكم ترامب
بوتفليقة ماتلعبش مع امريكا بوجود ترامب خلي شكيب خليل يخدم (smoke)
 
الإمبراطوريّة تهتزّ....بقلم بيار أبي صعب
«إننا نعيش لحظة من الفوضى والرعب قد تشكّل حالة فريدة في التاريخ البشري». الكلام للفنّان الأميركي مارك ميتشل الموجود حاليّاً في بيروت، حيث افتتح مساء أمس، مهرجاناً مسرحيّاً تنظّمه «فرقة زقاق» اللبنانيّة، يربط الفن بهواجس الحاضِرة، وأسئلة العصر.

مارك ميتشل «بالمصادفة» في بيروت، في هذه اللحظة بالذات، ليقدّم مشروعاً بعنوان «دفن» BURIAL، عن الموت، عن الفقد، عن الحداد… المصادفات غير موجودة طبعاً إلا لمن يريد تصديقها، خصوصاً في منطقة يعيش أهلها، في كل لحظة، موتهم الفردي والجماعي، الحضاري والسياسي. الفنان الذي يشتغل على المهمّشين والمقموعين، يطرّز بطريق يدويّة أكفاناً بيضاء، يستغرق انجازها مئات الساعات، بمهارة ودقّة مدهشتين، ليعيش حداداً مديداً على أحباب قضوا في سنوات الضياع الأميركيّة. وهو قطعاً أقرب إلينا، نحن الملعونين في الأرض، منه إلى آلة القتل الأميركية. لكن وجوده بيننا، في هذه اللحظة تحديداً، يكتسي بعداً رمزيّاً. «جاء من أميركا ليصنع لنا أكفاناً»، يعلّق أحد منظمي المهرجان. ننظر إلى الأكفان الجميلة، نرى موتنا الذي «صنع في أميركا».
بالنسبة إلى الإنسان العربي الذي يرتدي كفنه، لن تغيّر كثيراً نتيجة الانتخابات الرئاسية الأميركيّة. لا جدوى من الاختيار بين قاتلين، ما دام موتنا واحداً. من بوش الأب إلى بوش الابن، فكرنا للحظة أن العالم لن يرى في حياته أبشع وأفظع من رعاة البقر القادمين من الغرب البعيد إلى البيت الأبيض، ليدافعوا عن جبروت أميركا، ليظهروا وجهها الاستعماري البشع. وجه الكاوبوي الذي يريد أن «يحضّر» العالم، ويلقننا بالقوّة قيمه الممهورة بالحريّة والديمقراطيّة والتقدّم. لكن أوباما وصل إلى البيت الأبيض، فتنفس كثيرون الصعداء: في مطلق الأحوال لا يمكنه أن يكون أسوأ من بوش. من قال ذلك؟ باراك حسين أوباما «أوّل رئيس أسود للولايات المتحدة»، لم تكد تمرّ أشهر في سدّة الرئاسة، إلا واستحقّ لقب الرئيس «الأكثر بياضاً» في تاريخ أميركا. وارتكب الأهوال التي نعرف في هذه المنطقة من العالم باسم الحريّة والديمقراطيّة. لن ينسى «الرأي العام» الغربي، المهزوز أكثر من أي وقت مضى، صورة أميركا التي تبارك المجازر، وتزوّر الثورات، وترعى الطغاة، وتمزّق الشعوب، وتتنصت على العالم فتزدري رؤساء الدول والحكومات الصديقة قبل الأعداء…
هل يهمّنا حقّاً الآن من يعتلي فرس جون واين البيضاء، ما دامت المنظومة الأيديولوجيّة نفسها، والمصالح الاستراتيجيّة نفسها، والنظر الفوقيّة نفسها إلى العالم؟ ما دامت الماكينة نفسها تشتغل من أجل الهيمنة العسكريّة والتكنولوجيّة والاقتصاديّة على العالم. إذا نظرنا إلى واشنطن من أفغانستان أو العراق، سوريا أو اليمن، ليبيا أو البحرين، إذا نظرنا إلى واشنطن من لبنان وفلسطين… هل هناك فرق بين «يميني» و«يساري»، «أبيض» و«أسود»، «رجل» و«امرأة»؟ هل ستفعل هيلاري كلينتون «المرأة»، أفضل من سلَفها «الأسود»؟ هل هيلاري كلينتون المعتدلة «الديمقراطيّة»، أفضل، من زاوية مصالحنا، من الفاشي «الجمهوري» دونالد ترامب؟ لقد اختلف الخصمان على كل شيء، وبقي يجمعهما حب الكيان الصهيوني. فرقتهما كل القضايا على مستوى المواجهات اللفظيّة، وصراعات المصالح، والبرامج السياسيّة، لكنهما يلتقيان على اضطهاد «هنود» الأزمنة المعاصرة، ضحايا النظام الأميركي، المهمّشين والفقراء والمستغَلّين والمستضعفين، أكانوا يعيشون «داخل التنين» أم في الضواحي النائية لـ «الإمبراطوريّة».
ما تقوله الانتخابات الرئاسيّة الأميركيّة التي انتهت فجر اليوم، بعد أشهر من التشويق العبثي، والمواجهات الدنيئة، والتصعيد النيو ليبرالي تارة، والعنصري طوراً، ليس في النتيجة النهائيّة للتصويت الشعبي. العبرة الحقيقية هي الانقسام الواضح لأميركا، على امتداد الفصول التراجيكوميديّة للمواجهة بين كلينتون وترامب. مواجهة كاريكاتوريّة تختصر بؤس الديمقراطيّة التي يبيعنا إيّاها الغرب. أميركا هذه الدولة العظمى التي تريد أن تحكم العالم، تترك لنا الخيار بين السيّئ الذي نعرف، والأسوأ الذي سيأخذنا إلى المجهول. بين خطاب متغطرس جعل الدولة الأعظم تتلعثم للمرّة الأولى وتشكّ في قوّتها وجبروتها الهوليوودي، وخطاب شعبوي عنصري اختزالي لاعقلاني أقنع الشعب، وسيقودها حتماً إلى الكارثة. قريباً في فرنسا سنجد أنفسنا على الأرجح أمام مواجهة من النوع نفسه، بين اليمين الليبرالي المتغطرس، واليمين المتطرّف العنصري. هذا ما تقدّمه الديمقراطيّة الغربية للإنسانية اليوم. ويفترض بنا أن نأخذها مثالاً يحتذى لبناء مستقبلنا وسعادة شعوبنا!
إنّّه الإفلاس الحقيقي لنظام سياسي مزعزع يريد نفسه نموذجاً كونيّاً. لقد أثبت لنا، رغم تواطؤ رأس المال وإعلام الفكر الواحد، أنّه لم يعد قادراً إلا على إنتاج الغوغائيّة والشعبويّة التي تمهّد للفاشيّة. من صناديق الاقتراع الأميركيّة تخرج نتيجة أساسيّة: سنشهد مزيداً من التشنّج، والعنف، والعسكرة والحروب. وفي الوقت نفسه زعزعة النظام الديمقراطي، وبداية نهاية الإمبراطوريّة. ليست نهاية عسكرية ولا اقتصاديّة حتّى الآن. ما همّ إن كان العملاق الصيني الزاحف سيمهلها قليلاً. ما همّ إن كانت قواعدها العسكريّة منتشرة بفجور في العالم «الحرّ» وغير الحرّ. لقد بدأت الإمبراطوريّة الأميركيّة تتآكل من داخل. دونالد ترامب الذي بدأ مزحة سمجة، ليس إلا ابن أميركا الشرعي، ورمز نظامها الرأسمالي، ووجهها الحقيقي، والمسخ الذي يجسّدها خير تجسيد. وهو اليوم الرابح الأكبر! نعم عزيزي مارك ميتشل، «إننا نعيش لحظة من الفوضى والرعب قد تشكّل حالة فريدة في التاريخ البشري». أعدَّ لنا ولكم ما استطعت من الأكفان.
بيار أبي صعب
 


اههههههاههههههاي

هل تعلم قصة هذه الصورة و الخبر .

صورة ميمي سكس مع هيلاري و خبر دعمهم لها نشرها حساب ترامب على تويتر، هل تعلم ماذا يعني هذا ؟

هذا يعني ان ترامب شخصيا من قرأ هذا الخبر واعاد نشره هههههههه.
 
شيء الدى يلوح في الأفق بعد توليه منصب رئاسة
1 زيادة اختلال ميزان القوى لصالح روسي (بوتين شخصية قوية بنسب إلى ترامب)
2 نفخ بلون الكيان الصهيوني الى الأقصى مدى وتحريك الآلة العسكرية
3 مزيد في المناورات السياسية في الشرق الأوسط وصناعة الحروب بالوكالة ترامب لايعترف بالمصالح العربية
4 تفاجأ أصحاب شيت (العمامة) بالسم ترامب
5 مشاريع الايرانية تتحقق على حساب العرب
6 انقسامات في الاتحاد الأوروبي
7 قد نشهد ميلاد ربع في أمريكا
8 من جهة الجزائر شكيب مزال في الحياة
images (7).jpg
 
التعديل الأخير:
الإعلام المغربي لم يتوقف عن الترويح عن علاقة بين العائلة العلوية الهالكة و عائلة كلينتون
ويروج لأساطير حول ليلة قضتها هيلاري مع زوجها بالصحراء الغربية
يكفي أن تكتب في جوجل كلينتون المغرب لتجد عدد كبير من الخرافات و الأخبار

المغرب هو من عرض إستضافت منتدى لمنظمة كلينتون
المغرب هو من كبار ممولي المنظمة
في حين أن تمويل الجزائر كان هامشي و كان مؤقت فقط
فخلال زلزال هايتي قامت الجزائر بالتبرع ب نصف مليون دولار لهذه الدولة
ونظرا لأن الجزائر تجد صعوبة في إيصال التبرع لها مباشرة قامت بنقل الأموال لمنظمة كيلنتون التي نقلت التبرع على شكل مساعادت ماديه وهذه ممارسة دولية معروفة و ليس تمويل مباشر للمنظمة كما روج له خطأ و تم تدواله




صدمة,هلع وانهيارات عصبية في صفوف العياشة:eek::eek::eek:

كانو يعولون عيلها وكانت وراء تخويف العديد من الدول من الاعتراف بالجمهورية الصحراوية برشاوي صاحب الدجاجة,,,, اخت هيلاري ان لم تخني الذاكرة متزوجة بمغربي

راهنتم على البغل الخاسر
(هعهعهعهع)

14991800_1796601467255976_7180569737816693953_n.jpg
 
عودة
أعلى