مصر تشترى الغاز الطبيعى من الكيان الصهيوني ب15 مليار دولار ..و نتياهو يعلن :هذا يوم عيد !

نحن نحترم الشعب المصري و لا دخل لنا في سياسته الداخلية و لا نحب ان نتدخل في سياسة احد

الله يسهل على كل واحد

لكن اقولها لاي مصري كن مع الحق قل الحق و لو كان مرا و ادا انتقدك احد فهدا ليس دليل انه يكرهك او يغار منك او او الخ؟

تخيل اخي المصري انا اتيت اسرق سيارة اخوك و ابيعهالك بمبلغ رمزي

هل ستقف مع اخوك و تطالب السارق بارجاع سيارة اخوك المسروقة؟

ام تقول هادي سبوبة ترجع عليا بالنفع خليني اشتريها بسعر رمزي هي الان تعمل كدا في السوق الفلاني؟

سواء من عقد الصفقة كانت الحكومة المصرية او شركة خاصة فمثل بعضه

صحيح حقك ان تقول ذلك وحقنا ان نتناقش
للاسف من بنى جلده الفلسطينيون خانوا بعضهم ممثلين فى السلطه والمتحكمين فى القطاع وتلاعبوا بمشاعر الفلسطينيين وعقدوا الاتفاقات والتنسيقات الامنيه مع الكيان الصهيوني فلا تستغرب ان قام الغرباء بذلك " لو اخذنا الامر كما تقول وسلمنا به"
 
الان اقتنع الاخوه بالجدوى الاقتصاديه للامر بعد ان اتضحت لهم الحقائق كامله ولكن تعليق الاخوه يبدوانه على الامر من اساسه ولما الشراء من العدو بالاصل وهذا الشىء لن استطيع ان انازع فيه احد لانه حقه كمسلم محب لفلسطين الانتقاد من هذه الناحيه​
 

احنا جبنا جول




السيسي:
صحيح احنا جبنا الغاز من حتة تانية .. لكن افضل من اسعار السوق و" جبنا جون "( هدف) يا مصريين بالشكل ده

:) :)
من الناحيه الاقتصاديه اصاب كبد الحقيقه :)
تحدث هو اليوم بصوره غير مباشره عن قطر وتركيا وانهم كانوا يتطلعون لقيام بتلك الصفقه
صفقه من الناحيه الاقتصاديه هى الافضل بلا منازع​
 
فيديو ممتاز يلخص الامر والصقه برمتها ولماذا ..ليس من طرف الاعلام المصرى بالمناسبه ..CNBC المرموقه :)
 
رحم الله الشهيد السادات ..اختلف معه فى خطوته ولكن اثرها اتضح فيما بعد بان جنبتنا ويلات الحروب مره اخرى بعد 5 حروب كامله
شوف اخى الفاضل العزيز واحسبك محب لمصر واعهدك كذلك ..ان قدر الله حرب اقليميه عربيه ضد الكيان فى زمن من الازمان بعون الله وحوله سنكون جزء اساسى بها ويوما ما سترد فلسطين لاصحابها​
انا متأكد اخي انه لن تكون حرب على الكيان بدون مصر وكن متأكد اننا نحب مصر ونحترم كل شريف في مصر على رؤوسنا. لكن يا سيدي هذا يا يمنع من قول الحق ولو كان مررررر . على العموم هذه وجهة نظري وتحتما الخطأ
 
انا متأكد اخي انه لن تكون حرب على الكيان بدون مصر وكن متأكد اننا نحب مصر ونحترم كل شريف في مصر على رؤوسنا. لكن يا سيدي هذا يا يمنع من قول الحق ولو كان مررررر . على العموم هذه وجهة نظري وتحتما الخطأ
قلها كما شئت اخى هذه وجهه نظرك ولها كل الاحترام مهما تعارضنا معها​
 
كم ستنتج الحقول المصرية و الصهيونية مجتمعة بالمتر المكعب ؟ و هل تمتلك مصر مخزونات غاز صخري تمكنها من المجابهة بعد 2025 ؟
 
حقل تمر ينتج 15.502 مليار متر مكعب سنويا
 
فيديو ممتاز يلخص الامر والصقه برمتها ولماذا ..ليس من طرف الاعلام المصرى بالمناسبه ..CNBC المرموقه :)
دي تاني مرة تحط الفيديو و لو حطيته الف مرة محدش هيشوفه لأن محدش عايز يشوف غير اللي هو عايز يشوفه. بالنسبالهم حتي لو الموضوع شركة خاصة و حتي لو ده التمن اللي لازم مصر تدفعه عشان تتحول لمركز اساله و تصدير للغاز و حتي لو الموضوع اقتصادي بحت محدش عايز يقتنع. وفر مجهودك كل واحد بيشوف اللي علي كيفه و بس.
 
دي تاني مرة تحط الفيديو و لو حطيته الف مرة محدش هيشوفه لأن محدش عايز يشوف غير اللي هو عايز يشوفه. بالنسبالهم حتي لو الموضوع شركة خاصة و حتي لو ده التمن اللي لازم مصر تدفعه عشان تتحول لمركز اساله و تصدير للغاز و حتي لو الموضوع اقتصادي بحت محدش عايز يقتنع. وفر مجهودك كل واحد بيشوف اللي علي كيفه و بس.

انا شفتو و حفزني على البحث على الموضوع و طرح اسئلة و هذا لاستشراف نظرة مستقبلية للطاقة في حوض المتوسط و افريقيا; و تأثيراته على الدول المنتجة
 
دي تاني مرة تحط الفيديو و لو حطيته الف مرة محدش هيشوفه لأن محدش عايز يشوف غير اللي هو عايز يشوفه. بالنسبالهم حتي لو الموضوع شركة خاصة و حتي لو ده التمن اللي لازم مصر تدفعه عشان تتحول لمركز اساله و تصدير للغاز و حتي لو الموضوع اقتصادي بحت محدش عايز يقتنع. وفر مجهودك كل واحد بيشوف اللي علي كيفه و بس.

لا ايها العزيز ..هذه هى المره الاولى التى اضع فيها هذا الفيديو وواجب علينا حق النفاذ ان كنا نمتلك المعلومه ايصالها للتى تغيب عنهم
اعهدهم بخير ويريدون المعرفه قط لا غير من يختلف على راسنا نبين له الحقائق بالمصادر​
 
  • اعجبني
التفاعلات: MrHBK
كم ستنتج الحقول المصرية و الصهيونية مجتمعة بالمتر المكعب ؟ و هل تمتلك مصر مخزونات غاز صخري تمكنها من المجابهة بعد 2025 ؟

لا علم لدى عن الحقول الاسرائيليه ولكن مصر تمتلك ما مخزونه اكثر من 220 مليار قدم مكعب من الغاز جزء يسير منها الذى اكتشف حوالى ما يزيد عن ال40 مليار قدم مكعب ومؤخرا مصر طرحت 6 مناقصات نصفها بريه والاخرى بحريه لاستخراج الغاز ..مصر تعوم على مليارات الاقدام المكعبه من الغاز كما تظهر اكبر الشركات الاوربيه والغربيه لذا الجميع يسارع بطرح امواله فى المناقصات لان الامر شبه مضمون​
 
انا شفتو و حفزني على البحث على الموضوع و طرح اسئلة و هذا لاستشراف نظرة مستقبلية للطاقة في حوض المتوسط و افريقيا; و تأثيراته على الدول المنتجة
مشكلة الغاز في شرق المتوسط لا يمكن بأي حال اننا نلخصها في صفقة او في فيديو بل هي مشكلة متأصلة من سنوات و حتي هي من احد اهم اسباب اندلاع احداث سوريا الي اليوم و هناك عشرات التقارير التي تؤكد هذا مثلما كان خط غاز في افغانستان هو من اهداف الحرب عليها و من لا يصدق عليه ان يبحث عن حروب الغاز. بعد كل هذا نلخص الموضوع في فيديو او في صفقة بين شركات لا تهتم الا لمصلحتها؟ لذلك اقول انك من القلائل الذين يريدون الفهم لا المناكفة و حسب.

لا ايها العزيز ..هذه هى المره الاولى التى اضع فيها هذا الفيديو وواجب علينا حق النفاذ ان كنا نمتلك المعلومه ايصالها للتى تغيب عنهم
اعهدهم بخير ويريدون المعرفه قط لا غير من يختلف على راسنا نبين له الحقائق بالمصادر​
تاني مرة يا غالي اول مرة في المشاركة
الصراع على #الغاز في البحر المتوسط
تقرير فيه من الحقائق من محطة محايده لمن يريد ان يرى مع العلم اني ضد اي تعامل مع الكيان الصهيوني حتى لو كان مكايده لتركيا

#مصر #الكيان الصهيوني #تركيا #قبرص #لبنان #فلسطين

https://twitter.com/CNBCArabia/status/965909604252176384

يا غالي من كان يريد المعرفة كان عليه ان يسأل لكن من يريد المعايرة و التناكف يتخذ مواقف هجومية مسبقة دون ان يكلف نفسه عناء البحث عن ما وراء الخبر.
 
رحم الله الشهيد السادات ..اختلف معه فى خطوته ولكن اثرها اتضح فيما بعد بان جنبتنا ويلات الحروب مره اخرى بعد 5 حروب كامله
شوف اخى الفاضل العزيز واحسبك محب لمصر واعهدك كذلك ..ان قدر الله حرب اقليميه عربيه ضد الكيان فى زمن من الازمان بعون الله وحوله سنكون جزء اساسى بها ويوما ما سترد فلسطين لاصحابها​
asd
الأخ رامفير
لا أحد يقبل بالاساءة لمصر و لأي سبب
لجهة محطات اسالة الغاز فكلفتها ضخمة أصلا
الكيان الصهيوني لديها اشكالية أنها ستتحول الى أهداف مغرية طبعا فبحال قصفت فهي أشبه بقنبلة نووية مصغرة و لا يوجدعندهاعمق استراتيجي يغطي ذلك
السؤال الذي لم يطرحه أحد و أنت قمت بمقارنة حوله فهو بكون ٤٠ عام من السلام قد أوصلت مصر الى الظروف الحالية كما يرى أي محلل و ليس الحروب التي سبقت ذلك؟؟
 
رحم الله الشهيد السادات ..اختلف معه فى خطوته ولكن اثرها اتضح فيما بعد بان جنبتنا ويلات الحروب مره اخرى بعد 5 حروب كامله
شوف اخى الفاضل العزيز واحسبك محب لمصر واعهدك كذلك ..ان قدر الله حرب اقليميه عربيه ضد الكيان فى زمن من الازمان بعون الله وحوله سنكون جزء اساسى بها ويوما ما سترد فلسطين لاصحابها​
asd
الأخ رامفير
لا أحد يقبل بالاساءة لمصر و لأي سبب
لجهة محطات اسالة الغاز فكلفتها ضخمة أصلا
الكيان الصهيوني لديها اشكالية أنها ستتحول الى أهداف مغرية طبعا فبحال قصفت فهي أشبه بقنبلة نووية مصغرة و لا يوجدعندهاعمق استراتيجي يغطي ذلك
السؤال الذي لم يطرحه أحد و أنت قمت بمقارنة حوله فهو بكون ٤٠ عام من السلام قد أوصلت مصر الى الظروف الحالية كما يرى أي محلل و ليس الحروب التي سبقت ذلك؟؟
 
http://www.jpost.com/sionistes-News...l-export-gas-worth-15-billion-to-Egypt-543025

تحليل صحيفة الجيروسالم بوست الصهيونية- وجهة النظر الصهيونية



$15 BILLION WORTH OF ISRAELI NATURAL GAS TO BE SOLD TO EGYPT

Gas operators 'Delek Drilling' and 'Noble Energy' announced on Monday that it has signed agreements with Egyptian Company 'Dolphinus' worth an estimated $15 billion.
BY MAX SCHINDLER

FEBRUARY 19, 2018 15:00






sionistes announces new agreement to export natural gas to Egypt, February 19, 2018. (GPO)


sionistes announces new agreement to export natural gas to Egypt, February 19, 2018. (GPO)



The operators of the Tamar and Leviathan natural-gas fields have signed decade-long contracts to sell $15 billion worth of natural gas to Egypt, according to documents made public by Delek Drilling LP on Monday, a sign of strengthening diplomatic ties.


The companies that operate the fields, which include sionistes’s Delek Drilling and Houston-based Noble Energy Inc. among other smaller partners, reached an agreement with Egyptian company Dolphinus to ship the gas over the first 10 years after production starts and no later than 2030.




With the news, sionistes will now be providing both Egypt and Jordan with natural gas, cementing ties with its two neighbors despite historically “cold” peace treaties.

Delek and Noble will supply Egypt with about seven billion cubic meters of gas annually, with 64 b. cu. m. of gas exported in total – barring major obstacles such as pipeline installations.

Half of the gas will come from the deepwater Tamar reservoir, which is already up and running, and half will come from Leviathan, which is currently under development but plans to begin operations in 2019. The deal still needs to be formally approved by regulators in both countries.

Prime Minister Benjamin Netanyahu touted the agreements with Egypt as a sign of sionistes’s burgeoning geopolitical sway, adding that it would benefit state coffers with tax


“Many did not believe in the gas outline,” he said. “We led it forward with the knowledge that it would strengthen our security, strengthen our economy, strengthen regional relations, and above all, it would strengthen the citizens of sionistes... This is a joyous day.”

To transfer the gas, the companies are looking at various pipelines, including the pipeline of East Mediterranean Gas, which runs parallel to the Gazan shore. Delek and Noble plan on negotiating with EMG for use of that pipeline. But EMG, which went bankrupt, has been mired in arbitration with Egypt for years after a previous gas deal that was going to supply sionistes with Egyptian gas fell through.

Some observers questioned the immediate viability of the plan.

“There’s not even a route determined, so it’s hard to sign a binding agreement,” said Brenda Shaffer, an American-Israeli professor at Georgetown University in Washington who has previously advised the Israeli government on energy policy. “Either EMG would need to agree to transit the gas – and that’s to resolve the whole arbitration process... For years, the Egyptians said they wouldn’t buy Israeli gas until the arbitration is dropped.”

The second option would be to ship the fuel through the existing Pan Arabian pipeline via Jordan.

“If the gas is sent through Jordan, then Jordan has to agree and to establish reverse flow,” Shaffer said. “It’s still somewhat complicated.”

That would come in addition to the gas being pipelined as a result of agreements signed in 2016 to supply Jordan with gas from the Leviathan field. The 15-year contract with the Jordanian National Electric Power Company is worth about $10b. A large pipeline to Jordan from Leviathan is currently being constructed.

A third plan would see a pipeline built through the Negev desert.

There is a chance that all three options could be used simultaneously, according to Miki Korner, a private energy consultant and former chief economist for the Natural Gas Authority.

“The true story is that there’s an economic breakthrough,” he said. “It’s the first time that an Egyptian commercial entity is signing an agreement of this size. Trade with Egypt is very small, and if this succeeds, it can change it... Someone who doesn’t like the peace with sionistes may not like the agreement.”

Despite importing supplies from sionistes, Egypt plans to export its own gas through its Zohr field by the end of 2019. Yet, the amount of gas produced in that field likely will not keep up with the domestic Egyptian demand, requiring supplements from sionistes.

Leviathan is located some 130 km. west of Haifa. Noble Energy has a 39.66% stake in the Leviathan reservoir, while Delek Drilling owns 45.34% and Ratio Oil Exploration holds 15%.

Noble also holds a 32.5% share of Tamar, currently sionistes’s only actively operating natural-gas field.

After reports of the Egypt deal, Delek’s shares rallied by nearly 19% on the Tel Aviv Stock Exchange as of closing. The company is owned by billionaire Yitzhak Tshuva.

Dolphinus, the Egyptian gas trading company, is a consortium of consumers and distributors founded by Dr. Alaa Arafa, Khaled Abu Bakr and Muhammad Khalifa.

“We have reached an important milestone in realizing the collective vision and dream of making sionistes a significant exporter of gas to countries in the region,” Tshuva said, according to Globes. “The agreement will strengthen the relations between sionistes and its neighbors and increase economic cooperation between them.”



الترجمة :


15 مليار دولار من الغاز الطبيعي الصهيوني سيتم بيعه إلى مصر
أعلنت شركة "ديليك دريلينغ" وشركة "نوبل إنيرجي" يوم الاثنين أنها وقعت اتفاقيات مع شركة "دولفينوس" المصرية بقيمة 15 مليار دولا
ر.
بي ماكس سشيندلر 19فبراير ، 2018



> هل يمكن للغاز الطبيعي في البحر الأبيض المتوسط أن يشعل الحرب اللبنانية الثالثة؟
> الاضطرابات الغازية بين الكيان الصهيوني ولبنان تطغى على زيارة تيلرسون


وقعت شركات حقول تامار و ليفياثان للغاز الطبيعي عقدا لمدة عقد لبيع 15 مليار دولار من الغاز الطبيعي لمصر، وفقا للوثائق التي نشرتها ديليك دريلينغ لب يوم الاثنين، علامة على تعزيز العلاقات الدبلوماسية.

وتوصلت الشركات التي تدير الحقول، والتي تضم شركة "ديليك دريلينغ" وشركة "نوبل إنيرجي" التي تتخذ من الكيان الصهيوني مقرا لها في هيوستن، إلى اتفاق مع شركة دولفينوس المصرية لشحن الغاز خلال السنوات العشر الأولى بعد بدء الإنتاج وفي موعد لا يتجاوز عام 2030.



وبهذه الانباء، ستقدم الكيان الصهيوني كل من مصر والاردن الغاز الطبيعى، وتدعيم العلاقات مع الجارتين بالرغم من معاهدات السلام "الباردة" تاريخيا.

وسيزود ديليك ونوبل مصر بنحو سبعة مليارات متر مكعب من الغاز سنويا، مع 64 ب. متر مكعب. م. من الغاز المصدرة إجمالا - ما عدا العقبات الرئيسية مثل منشآت خطوط الأنابيب.

وسوف يأتي نصف الغاز من خزان تامار في المياه العميقة، الذي هو بالفعل قيد التشغيل، والنصف سوف يأتي من ليفياثان، والتي هي قيد التطوير حاليا ولكن تخطط لبدء العمليات في 2019. لا تزال الصفقة بحاجة إلى أن توافق رسميا من قبل المنظمين في كلا البلدين.

ووصف رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو الاتفاقات مع مصر بأنها علامة على التأثير الجيوسياسي المزدهر الذي تشهده الكيان الصهيوني، مضيفا أنه سيعود بالفائدة على خزائن الدولة ذات الإيرادات الضريبية.


وقال "ان الكثيرين لم يؤمنوا بمخطط الغاز". وقال "لقد قادنا ذلك الى الامام مع العلم بانها ستعزز امننا وتعزز اقتصادنا وستعزز العلاقات الاقليمية وقبل كل شئ انها ستعزز مواطني الكيان الصهيوني ... وهذا يوم سع
يد".

ومن أجل نقل الغاز، تنظر الشركات في خطوط أنابيب مختلفة، بما في ذلك خط أنابيب غاز شرق المتوسط East Mediterranean Gas الذي يتوازى مع شاطئ غزة. ديليك ونوبل على التفاوض مع EMG لاستخدام هذا الخط. لكن EMG ، التي أفلست، قد غرقت في التحكيم مع مصر لسنوات بعد اتفاق الغاز السابق الذي كان سيزود الكيان الصهيوني بالغاز المصري.

وتساءل بعض المراقبين عن الجدوى الفورية للخطة.

وقالت بريندا شافير الاستاذة الاميركية الصهيونية في جامعة جورج تاون في واشنطن التي سبق ان اصدرت النصح للحكومة الصهيونية حول سياسة الطاقة "ليس هناك حتى طريق محدد، لذلك من الصعب توقيع اتفاق ملزم". واضاف "ان ما ستحتاج الى الموافقة على عبور الغاز - وهذا هو حل عملية التحكيم برمتها ... لسنوات قال المصريون انهم لن يشتروا الغاز الصهيوني حتى يتم اسقاط التحكيم".

ويتمثل الخيار الثاني في شحن الوقود عبر خط أنابيب عموم العربية الحالي عبر الأردن.

وقال شافير "اذا تم ارسال الغاز من خلال الاردن، فيجب على الاردن ان يوافق على تدفق عكسي". واضاف "انها لا تزال معقدة الى حد ما".

ويأتي ذلك بالإضافة إلى الغاز الذي يجري نقله نتيجة للاتفاقات الموقعة في عام 2016 لتزويد الأردن بالغاز من حقل ليفياثان. وتبلغ قيمة العقد الذي تبلغ مدته 15 عاما مع الشركة الوطنية الاردنية للطاقة الكهربائية حوالي 10 مليار دوالر. ويجري حاليا إنشاء خط أنابيب كبير إلى الأردن من ليفياثان.

وهناك خطة ثالثة ستشهد خط أنابيب تم بناؤه عبر صحراء النقب.


وقال ميكي كورنر، المستشار الخاص للطاقة ورئيس الاقتصاد السابق في هيئة الغاز الطبيعي، أنه من الممكن استخدام الخيارات الثلاثة في وقت واحد.

وقال "ان القصة الحقيقية هى ان هناك انفراجة اقتصادية". "إنها المرة الأولى التي يوقع فيها كيان تجاري مصري اتفاقا بهذا الحجم. التجارة مع مصر صغيرة جدا، وإذا نجح ذلك، فإنه يمكن تغييرها ... شخص لا يحب السلام مع الكيان الصهيوني قد لا يحب الاتفاق ".

وعلى الرغم من استيراد الإمدادات من الكيان الصهيوني، فإن مصر تخطط لتصدير الغاز الخاص بها من خلال حقل زهر بحلول نهاية عام 2019. ومع ذلك، فإن كمية الغاز المنتجة في هذا المجال على الأرجح لن تتماشى مع الطلب المصري المحلي، والتي تتطلب مكملات من الكيان الصهيوني.

يقع ليفياثان على بعد حوالي 130 كم. غرب حيفا. تمتلك شركة نوبل إنيرجي حصة 39.66٪ في خزان ليفياثان، بينما تمتلك شركة ديليك دريلينغ 45.34٪ وشركة راتيو أويل إكسبلورشن تمتلك 15٪.

كما تمتلك نوبل أيضا نسبة 32.5٪ من شركة تمار، وهي حاليا حقل الغاز الطبيعي الناشط الوحيد في الكيان الصهيوني.
 
التعديل الأخير:
نصر الله يحذر الكيان الصهيوني من الاقتراب من مكامن النفط والغاز
تاريخ النشر:16.02.2018 | 22:04 GMT |

آخر تحديث:16.02.2018 | 22:18 GMT | أخبار العالم العربي

5a8758af95a5975c1c8b457c.jpg

AFP AL-MANAR TV
الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله




قال امين عام حزب الله اللبناني حسن نصر الله، إن "المعركة على البلوك رقم 9 هي معركة كل لبنان" محذرا الكيان الصهيوني من الاقتراب من موارد الطاقة في المياه الإقليمية اللبنانية.

وأضاف نصر الله في كلمة متلفزة :"نحن تحت الأمر في حال اتخذ مجلس الدفاع الأعلى اللبناني قرارا بأن محطات الغاز والنفط الفلانية في البحر الفلسطيني ممنوع أن تعمل أنا أعدكم خلال ساعات قليلة ستتوقف عن العمل".

وأوضح نصر الله أن المياه اللبنانية وجهود التنقيب عن النفط والغاز في المنطقة الواقعة على امتداد الحدود البحرية المتنازع عليها باتت القضية الأكثر إلحاحا.

وقال نصر الله إن المسؤولين اللبنانيين ينبغي ألا يخشوا قوة الكيان الصهيوني العسكرية لكن عليهم أن يحذروا المسؤولين الأمريكيين من قوة حزب الله. وقال أيضا إن الولايات المتحدة ليست وسيطا نزيها وإن المسؤولين اللبنانيين لا يجب أن ينخدعوا بوساطتها.

وأضاف "إذا أتى الأمريكي يقول عليكم أن تسمعوا لي لأرد الكيان الصهيوني قولوا له عليك أن تقبل مطالبنا لنرد حزب الله عن الكيان الصهيوني... الثروة النفطية في جنوب لبنان اليوم هي للبنانيين جميعا وملكا لهم".

وكان كونسورتيوم يضم توتال الفرنسية وإيني الإيطالية ونوفاتك الروسية، قد وقع الأسبوع الماضي اتفاقيتين للتنقيب والإنتاج بخصوص منطقتي امتياز بحريتين في أول جولة تراخيص بحرية للنفط والغاز يطرحها لبنان.

المصدر: وكالات

https://arabic.rt.com/middle_east/927602-نصر-الله-يحذر-الكيان الصهيوني-من-الاقتراب-من-مكامن-النفط-والغاز-اللبنانية/








#السيد_حسن_نصرالله إذا طلب مجلس الدفاع الأعلى اللبناني من المقاومة قصف منشآت الغاز والنفط البحرية الصهيونية داخل فلسطين المحتلة فهذا سيتحقق خلال ساعات⁦!


DWK4BkpW0AEOj6o.jpg
 


هناك خلاف بين لبنان و الكيان الصهيوني و قبرص وسوريا على الحدود و مناطق الغاز لم يتم حله بعد وقبل ايام هدد امين عام حزب الله باستهداف منشات العدو ان تعدت الحدود الاقليمية و انه يعد بذلك !


1-حقل غاز تمار tamar مقابل شاطىء حيفا
يبعد حوالي 90 كيلومتر عن بلدة الناقورة اللبنانية وحوالي 35 كيلومتر عن الحدود البحرية اللبنانية
2 حقل ليفياتان leviathan
يبعد حوالي 100 كلم عن بلدة الناقورة و حوالي 50 عن الحدود البحرية اللبنانية
3-حقل تانين tanin مقابل شاطىء حيفا
يبعد حوالى 85 كلم عن بلدة الناقورة و حوالى 30 كلم عن الحدود البحرية اللبنانية
4-حقل كاريش karish مقابل شاطىء عكا نهاريا
يبعد 75 كلم عن بلدة الناقورة اللبنانية و حوالي 5 كلم عن الحدود البحرية اللبنانية
5- حقل داليت dalit مقابل شاطىء تل الربيع
يبعد 95 كلم عن بلدة الناقورة اللبنانية وحوالى 50 كلم عن الحدود البحرية اللبنانية
6- حقل ماري mari-B مقابل شواطىء غزة
7- حقل نوا Noa مقابل شاطىء غزة

800px-Levant_Basin.png
 
«الغاز الصهيوني».. الحقائق والأرقام التي لا نعرفها عن حقل غاز «ليفياتان»

ساسة بوست

9 سبتمبر,2016


لا تنحصر مشكلة صفقة الغاز الصهيونية الأردنية فيما هوجمت عليه من «التطبيع»، فقد أضفت الأردن الكثير من الأجواء الإيجابية المُحفِّزة للاستثمار في مشروع «ليفياتان»، الذي تسبب في صراعات داخلية في «الكيان الصهيوني» ومع المحيط العربي، ولعلّ الصفقة كلها لم تكن خيارًا أردنيًا بحتًا، بل أمريكيًا أو حتى خيارًا من خيارات «جون كيري» الذي كان يملك أسهمًا في أهم شركة تنقيب في حقل «ليفياتان» وهي شركة «نوبل إنرجي»، وفي لفتة مثيرة للتساؤل يخرج وزير الطاقة الأردني ليهدد بخيار قطع الكهرباء عن المواطنين باعتباره بديلًا عن خيار الصفقة مع الكيان الصهيوني، علمًا بأن الغاز لن يصل الأردن قبل نهاية 2019. ومن العجيب أن يُروَّج لمشروع «ليفياتان» وكأنه أمل الأردنيين الوحيد في الطاقة، علمًا بأنه ليس أكبر ولا أوَّل حقل للغاز في المنطقة.

ليفياتان.. ليس الأول!
الحديث عن البترول والغاز في أرض فلسطين ليس حديثًا، فحتى قبل نكبة 1948 كانت شركة النفط العراقية Iraq Petroleum Company قد قامت بعمليّات تنقيب عن النفط في قرية «حليقات» التي تبعد عن غزّة حوالي 15 كم، وبحسب صحيفة «همشكيف» العبرية في عددها الصادر بتاريخ 28 سبتمبر (أيلول) 1947، أن أكثر من 300 عامل عربي كانوا يعملون في المكان تحت إشراف مهندسين أجانب وكان يتوقّع العثور على النفط على عمق 12 ألف قدم.

هذه الحفريّات لم تستمرّ في حينها، فقد اندلعت الحرب ولكن ما إن انتهت الحرب حتى عادت عمليات التنقيب، وبحسب خُبراء من معهد «التخنيون» فقد سُجِّلت أكثر من 60 عمليّة تنقيب في البحر منذ عام 1970، وكانت النتيجة العثور على 930 متر مكعَّب من الغاز الطبيعي، وأغلبها يتركز مقابل شواطئ مدينة حيفا، وبكلمةٍ أدقّ في حقلي «تمار» وحقل «ليفياثان» ذي الشُهرة الأوسع والذي اكتُشف عام 2010 فقط!

Huleikat_village.jpg

قرية حليقات: أول قرية عُثر فيها على النفط في فلسطين
ليفياتان.. ليس الأكبر!
مع اكتشاف حقل «ليفياتان»، أُعلن عنه بأنه أكبر حقل بحري للغاز الطبيعي يُكتشف في القرن الحالي، حتى بدأت تنتشر أساطير مثل تحوّل الكيان الصهيوني إلى إمبراطورية غاز وهو مُجرد وهم؛ فالكميات التي عُثر عليها لا يُمكن مقارنتها بتاتًا بإمكانيّات روسيا المتربعة على عرش الغاز الطبيعي في العالم، أو حتى إيران أوقطر، وهو ما يؤكده د. مهند مصطفى، الباحث في مركز «مدار للدراسات الصهيونية» كما يشير إلى أن هناك 17 دولة حول العالم يُمكنها أن تستخرج من الغاز الطبيعي ما تستخرجه «الكيان الصهيوني» وأكثر، وعمومًا فإن كل الغاز المكتشف شرقي البحر المتوسط لا يبلغ إلا 1% من اجمالي الاحتياطات العالمية.

الأطرف، أنه لم يمر 5 أعوام على اكتشاف حقل «ليفياتان» حتى اكتشف أكبر حقل للغاز في البحر الأبيض المتوسط وهو حقل «زُهر» المصري والذي يتوقع أن يكون من أكبر 20 حقل نفط في العالم وسيجعل مصر في المركز الـ15 من بين الدول التي تمتلك أكبر احتياطات النفط في العالم وللمقارنة فقط، فإن كميّة الغاز القابل للاستخراج في حقل زُهر هي 850 متر مكعب وهي أكبر بمرتين من الكمية المتاحة في حقل «ليفياتان».

Leviathan-partners-sign-1.3B-deal.png

حقول الغاز التي تسيطر عليها الكيان الصهيوني
ليفياتان.. لن يبدأ الإنتاج غدًا!
تمامًا كما قد يتخيّل البعض أن صفقة النفط الصهيونية الأردنية ليست جديدة، بل تعود إلى ما قبل عام 2014 حيث طُرحت في البرلمان الأردني وأحدثت موجه من الانتقادات لم تلبث كثيرًا حتى خمدت، وعادت اليوم لتطرح من جديد مع توقيع الاتفاق الرسمي، إلا أن المثير في القضية أن وزير الطاقة الأردني في حينها هدَّدَ بأن الخيار والبديل عن شراء الغاز من «الكيان الصهيوني» يكمن في قطع الكهرباء بشكلٍ مُبرمج ولفتراتٍ تصل إلى 8 ساعات يوميًا، كما ستُرفع أسعار الكهرباء، وكأن هذه الصفقة هي الحل لأزمة الكهرباء والطاقة الحالية في الأردن.

ردًّا على كلام الوزير، كتب المهندس عبد الله الشامي في مقالته « الغاز من الكيان الصهيوني: كذبة بمليار دينار أردني»: قد يتعجب الخبراء في الاقتصاد والطاقة من هذا الخطاب؛ فكما صار معلومًا لدى الأردنيين أن الغاز من حقل ليفياثان، وإن نجح المطورون باستخراجه لن يخرج قبل عام 2018 على أحسن تقدير، وفي الغالب سيتأخر حتّى عام 2019 في حال وجود تأخيرات وصعوبات في تأمين التمويل.

فيديو: الوزير يهدد بقطع الكهرباء في 2014


وبالفعل فبحسب تقرير لصحيفة «جلوبوس» الاقتصادية الصهيونية فإن موعد بدء تصدير غاز «ليفياتان» الصهيوني سيكون في أواخر عام 2019 فقط، أي بعد حوالي 5 أعوام من تصريح الوزير، ما يجعلنا نطرح تساؤلًا، وهو: أين كانت الانقطاعات كل تلك الفترة؟

ليفياتان.. ليس الخيار الوحيد!
يبدو أن خيار شراء غاز «ليفياتان» الصهيوني لم يكن خيارًا أردنيًا بحتًا، فبحسب معهد واشنطن للدراسات، فإن عمان تستورد بالفعل الغاز الطبيعي المُسال عن طريق ميناء العقبة كما يُمكنها استيراد النفط عبر أنابيب العراق، هذا غير العروض الروسية لها لإقامة مفاعل طاقة نووية.

فحتى لو قيل إن الأردن تفضّل الغاز الصهيوني، إلا أن هذا قد لا يكون بالضرورة فما إن تم اكتشاف الحقل عام 2010 حتى بدء البحث عن سوق لهذا الغاز، وبالفعل بحلول عام 2011 كانت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كيلنتون قد عرضت على ملك الأردن عبدالله الثاني إمكانية شراء الغاز الصهيوني.

لم تكن المفاوضات سهلة دائمًا، ففي عام 2014 توقع خبراء بأن تتعرقل المفاوضات حول الاتفاقية بسبب شن الكيان الصهيوني حرب على غزّة، إلا أن ذلك لم يحصل وقد استمرت المفاوضات حتى قبل إعلان التهدئة!

John_Kerry_official_Secretary_of_State_portrait.jpg

ولكن من الذي كان يقف وراء هذا الاتفاقية؟ بحسب صحيفة «ذا ماركر» الاقتصادية الصهيونية فإن الولايات المتحدة الامريكية لعبت دورًا أساسيًا، وبالأخص وزير خارجيتها جون كيري وذلك من مُنطلق ترسيخ محور الاعتدال في الشرق الأوسط، ولكن هل هذه هي الحقيقة؟

الصحيفة الصهيونية نفسها عادت وكشفت لجمهورها أن «جون كيري» كان يملك أسهمًا تترواح قيمتها بين 550 ألف ومليون دولار في شركة «نوبل إنرجي» التي تملك أكثر من 36% من حقل «ليفياتان»!


ليفياتان.. لا يخلو من المشاكل!
الأمور لم تقف عند «جون كيري» بالطبع، فالمشاكل الحقيقية ظهرت في داخل الكيان الصهيوني نفسها، وذلك حين حاولت الحكومة الصهيونية تنظيم إنتاج الغاز الطبيعي في ما عُرف بـ«متفيه هـ جاز» أو «مخطط الغاز» الذي وُقِّع عليه بالفعل، ولكن المحكمة العليا اضطرت لإلغاء أهم بنوده وذلك استجابةً لأصوات الآلاف ممن خرجوا في شوارع تل الربيع ضد احتكار الشركات الكبرى للـغاز!

وليست مُشكلة الاحتكار التي تشغل الشارع الصهيوني هي الوحيدة، فبحسب منظمة «آدم طيفاع ودين» البيئية فلا بُد أن تُقنن وتُنظم إمكانية وقوع أعطال تقنية كالتسرب النفطي، وهذا أمر غير مستعبد وقد وقعت 30 حادثة تسرب نفطي بين عامي 1984 و 1997 وأما أبرزها فقد شهده خليج المكسيك، حتى أن الرئيس الأمريكي وصفها في ذلك الوقت بأنها أكبر حادثة بيئية وقعت في تاريخ الولاية المتحدة الأمريكية، فماذا لو وقعت كارثة مثل تلك في حقول الغاز التي تسيطر عليها الكيان الصهيوني؟

FPSO_diagram.png

تقنيّة FLNG للغاز الطبيعي المسال الحديثة التي سيُعمل بها في ليفياتان
بحسب المنظمة المذكورة فإن احتمالية وقوع حادثة مثلها هو مرّة كل 60 عامًا، وإن وقعت فإن تكاليفها قد تصل إلى أكثر من 20 مليون دولار!

صفقة «ليفياتان».. ليست مُجرد صفقة!
في مطلع صيف 2015، كان وزير الطاقة والمياه الصهيوني السابق قد هدد بوقوع كارثة اقتصادية إذا ما تراجعت الحكومة عن اتفاقياتها مع الشركات التي تحتكر الغاز الصهيوني، كما يُطالب المتظاهرين والمعارضين؛ وذلك لأن المستثمرين الأجانب سيهربون من «الكيان الصهيوني» كما يقول!

في الواقع فإن بيئة «ليفياتان» لا تبدو مثيرة لعقد صفقات وذلك يعود إلى اكتشاف حقل «زُهر» المصري عام 2015، هذا غير الصراعات الجيوسياسية المُحتملة حول الغاز بسبب وقوع بعض الحقول في مناطق حدودية متنازع عليها بين «الكيان الصهيوني» ولبنان بشكل خاص، وهذا طبعًا غير حق الشعب الفلسطيني في هذه الثروات الطبيعية، وبالفعل فقد قامت الكيان الصهيوني نفسها بتطوير ما يُسمى «مقلاع داود الصاروخي» لحماية حقول الغاز البحرية ضد أي صواريخ محتلة مضادة للسفن أو قوارب حاملة للمتفجرات.

ورغم كل هذا فقد عُقدت الصفقة مع الأردن بشكلٍ رسمي، وفي هذا يرى المحلل الصهيوني «يونتان شوحات» أن الصفقة ستضفي أجواءً إيجابية على المشروع وعلى السوق الصهيوني؛ حيث سترتفع قيمة الحقل حتى 20%، ويقول إن التقديرات لقيمة الحقل بلغت قبل الاتفاق حوالي 5.5 مليار دولار وقد أصبحت قيمة الحقل الان 6.5 دولار!

800px-South_Cyprus_bathymetric_features.png

https://www.sasapost.com/leviathan-gas-field/


المصدر
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى