مقال مترجم: دور ناجح للطيران التونسي في الحرب على الارهاب

Ragnar Lothbrok

رقيب

عضو مميز
إنضم
12 سبتمبر 2017
المشاركات
393
مستوى التفاعل
1,874
النقاط
93
كانت الحروب الجوية التي استهدفت المتشددين الاسلاميين في العراق و سوريا و افغانستان محل تغطية اعلامية و اهتمام عالمي كبير، و لكن في المقابلة شنت تونس حملة جوية وان كانت على نطاق أصغر الا انها ليست أقل أهمية، دون ضجيج او اهتمام يذكر.
وجهة النظر الغربية التقليدية هي انه رغم عدد من الهجمات الارهابية و الانخراط الكبير لمواطنين تونسيين في صفوف الجماعات المتشددة بالخارج، مثلت تونس النجاح العربي الوحيد منذ بداية الربيع العربي في 2011 ، ماحدى بالبعض الى تسميته الربيع التونسي بدلا عن ذلك.
لا يمكن لأحد أن ينكر التقدم الذي حققته تونس باتجاه التعددية و الحريات الشخصية و السياسية، (و لربما يعود الفضل الى ذلك نسبيا الى تركيبتها السكانية المتجانسة و المتعلمة و تشجيع الدولة لحقوق المرأة منذ الاستقلال)، و لكن بنهاية المطاف لم يكن هناك مهرب من ان تطال مشاكل المنطقة الواقع التونسي.
لأكثر من ثلاثة عقود عاش الشباب التونسي في ظل دكتاتورية سحقت كل توجه للفكر النقدي، مما لم يجعل فقط الكثيرين متعطشين لتحسين اوضاعهم بشكل سريع وفوري ، بل ساهم ايضا في دفعهم للبحث عن انتماء و هوية عقدية و بالتالي تعرضهم لخطر الدمغجة و التطرف، و رغم دخول البلاد فترة انتقال ديموقراطي منذ سنة 2011، ادى فقدان الامل و الشعور بالخيبة بالآلاف من الشباب للوقوع في شبكات متطرفة لم تعدهم فقط بظروف اقتصادية وواقع اجتماعي افضل، بل كذلك رؤية واضحة و واثقة للعالم. لينظم بين 1000 و 1500 تونسي للجماعات الاسلامية المسلحة في ليبيا و يلتحق حوالي 4000 آخرين بالمجموعات الوهابية في سوريا. و ما يزيد الطين بلة التحاق قرابة 200 تونسي بتنظيم داعش في العراق في حين يقاتل ما يقدر ب60 آخرين في مالي و عدد مماثل في تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية و اليمن.
كما تبحث السلطات الفرنسية عن عدد من المتطرفين من اصول تونسية يقيمون بالاتحاد الاوروبي مما يجعل تونس احد اكبر مصدري المقاتلين المتشددين قياسا الى عدد السكان، الجدير بالذكر كذلك ان عددا من الارهابيين الجزائريون اعتادوا الفرار هربا من الملاحقات في الجانب الآخر من الحدود الى الجبال المتاخمة للحدود الغربية لتونس منذ منتصف سنوات 2000، و رغم ذلك بقي نشاط الجماعات الارهابية داخل تونس محدودا جدا.
بحلول سنة 2011 انشأ سيف الله بن حسين المكنى بابي عياض ،و هو مقاتل سابق في افغانستان خلال التسعينات و سنوات الالفين، تنظيم أنصار الشريعة
اصر التنظيم في بداياته على رواية انه تنظيم دعوي و خيري و لكن السلطات اتهمته باستقطاب المتشددين و ارسال التونسيين الى بؤر التوتر و بنهاية 2011 شنت السلطات التونسية حملة اعتقالات بحق قادة التنظيم و شرعت في تفكيكه ليبدأ المتشددون كذلك بالقيام بعمليات ارهابيية تستهدف قوات الأمن و الجيش التونسيين بالخصوص في منطقتي سيدي بوزيد و القصرين، للمفارقة، ذات المناطق التي انتفضت على ديكتاتورية نظام بن علي بعد 23 سنة من الاستبداد.
منذ ذلك الحين تتواصل الاشتباكات بين الفينة و الاخرى بين ما يسمى بكتيبة عقبة بن نافع و مجموعات اخرى مرتبطة بأنصار الشريعة و بين الجيش و الامن التونسيين.
على عكس بقية الدول العربية لم يبدي الجيش التونسي اي طموحات سياسية، و خلال الثورة سنة 2011 قامت وحدات الجيش اما بالاصطفاف الى جانب المحتجين او البقاء على الحياد، اما فيما يخص العمليات العسكرية التي يشنها الجيش التونسي فأغلب تفاصيلها تبقى محجوبة عن العموم و عن وسائل الاعلام.
يعتبر سلاح الجو التونسي صغيرا نسبيا: و ينقسم الى 5 افواج قتالية مجهزة في اغلبها بطائرات و معدات امريكية و يتمركز كل من هذه الافواج بقاعدة عسكرية منفصلة تحوي بين سرب و 3 اسراب قتالية. تشكل حوالي 12 مقاتلة اف5 E و اف 5 F الى جانب 9 مقاتلات الباتروس و 16 مقاتلة ايراماتشي العمود الفقري لها، و يمتلك جيش الطيران حوالي 11 طائرة نقل.
في المقابل يمتلك الجيش اسطولا كبيرا نسبيا من المروحيات ب12 مروحية Bell AB205، و20 مروحية Bell UH-Hs, اضافة الى 5 مروحيات SE316B و 6 مروحيات AS350B و 15 مروحية طراز سيكورسكي HH-3E
يجدر الذكر ان الحكومات التونسية المتعاقبة عبرت عن رغبتها في اقتناء مروحيات السيهوك ثم البلاك هوك اضافة الى حزمة تسليحية متقدمة تضم منظومات صاروخية كالهيلفاير و غيرها لاستبدال الHH-3E المتقادمة و لكن يبدو ان البلد يعوزه المال للقيام بذلك.

اول الضربات التي وجهها سلاح الجو الى المجموعات الارهابية انطلقت في خريف 2011 و نتج عن الطلعات المكثفة على الحدود الجزائرية 6 اختراقات للمجال الجوي الجزائري الى حدود المنطقة المحاذية لقاعدة ورقلة الجوية الجزائرية: 5 قامت بها مقاتلات الL59 و اختراق وحيد من جانب طائرة C130
المثير للسخرية انه و في حين تتعاون الحكومة الجزائرية مع عدد من الاستخبارات الغربية سرا يبقى موقفها الرسمي انها ترفض اي تدخل اجنبي في شؤون المنطقة الامنية.
تفاجئ الجزائريون بكثافة الطلعات الجوية التونسية و حدتها ما جعلهم يشكون بتدخل قوات عسكرية غير تونسية في العمليات، و بعد عدد من الاحتجاجات الديبلوماسية تم تجهيز سو 30 جزائرية لاعتراض اي اختراق تونسي جديد، ولكن المقاتلة اثبتت عدم فعاليتها في مهام الاعتراض السريع، منظومات السوخوي 30 الملاحية المعقدة و انظمتها الهجومية تطلبت 30 دقيقة لتجهز كليا و ما ان انطلقت المقاتلة الجزائرية حتى كانت المقاتلات التونسية قد عادت الى قواعدها في قفصة بالفعل.
الموقف الرسمي التونسي كان دوما رفض تواجد اي قوات اجنبية على الارض و لكن لا يمكن اخفاء وجود تعاون من نوع آخر، بعد عدة اسابيع فقط من ازاحة بن علي حطت مقاتلات ميراج 2000 فرنسية بقاعدة سيدي احمد الجوية للتزود بالوقود في طريقها الى التشاد
منذ بداية العمليات كذلك قامت طائرة EP-3 Aries II تابعة لسرب VP-2 للبحرية الامريكية المتمركز باسبانيا بطلعات جوية اسبوعية فوق منطقة القصرين و جربة، و منذ سنة 2013 اشتركت طائرات غلوبال هوك تابعة للسرب السابع استطلاع الامريكي المتمركز بصقلية في العمليات و بحلول سبتمبر 2011 توقفت الاحتجاجات الجزائرية بهذا الخصوص بعد ان تفهموا موقف الجانب التونسي و توقفت الاختراقات التونسية للمجال الجوي الجزائري

بعد محاولة الهجوم على السفارة الامريكية في ماي 2013 اطلقت السلطات التونسية حملة عسكرية واسعة تواصلت الى اوت من ذات السنة، شملت العمليات العسكرية عمليات قصف و ضربات جوية مركزة و عنيفة تبعها انزال للقوات الخاصة في مناطق حول قفصة و القصرين، مرة اخرى تحركت المروحيات و المقاتلات التونسية بشكل مكثف ما حدى بالمراقبين الاجانب لوصف وتيرة العمليات بالمذهلة.
خلال اي وقت طيلة هذه العمليات حلقت عشرات المروحيات و العشرات و جدت عمليات انزال متتالية في ساحة المعركة دون ان تتكبد القوات التونسية اي خسائر رغم اصابة احدى مقاتلات الL59 في خزانات الوقود.
مصادر قريبة من دوائر الاستخبارات الغربية اكدت على نجاعة هذه الضربات و نقتبس" قام التونسيون باستغلال ممتاز للمعلومات و اظهروا تخطيطا لامعا"
عمليا قصم سلاح الجو التونسي ظهر كتيبة عقبة بن نافع التي لم ينج منها سوى 30 فردا 20 منهم هم مقاتلون جزائريون
 
إرحمو عقولنا نفضت يدي من هذا المقال عندما قرأت الطائرات المقاتلات وصلت إلى ورقلة هل تعلم ماذا تعني ورقلة و أين تقع ورقلة هي لؤلؤة الجزائر الثمينة و عصب إقتصاد البلد و حتى جغرافيا مستحيل تلك الطائرات كانت ستتعرض لي الإغتصاب الجوي لو قربت لورڨلة لا يكتب هذا المقال إلا حشاش و لا يصدقه إلا الحشاشين تبا العالم مملوء بالمخبولين مع إحترامي لناقل المقال
 
لا حول ولا قوة الا بالله ... على الجيش الجزائري ان يتدخل فورا الى مملكة m6 للقضاء نهائيا على افة الحشيش .... راهي تباردات الحالة عند الجيران (smoke)(wacko2)jlhljjhlh
 
سؤال واحد فقط....كم عمر كاتب المقال؟؟؟و هل وصل الى المرحلة الثانوية ام لا يزال؟؟؟(hang2)(hang2)

الاجابة هي نعم
الكاتب هو توم كوبر و هو مختص في تاريخ الطيران و المقاتلات
(خخخخخخخخخ)
مجموعة من كتبه السابقة


51yrCIsZebL._SX368_BO1,204,203,200_.jpg


413KNMGG2GL._SX370_BO1,204,203,200_.jpg


casemate_hp_arab_migs_v6_cover_front.jpg


51TogKbp8tL._SX372_BO1,204,203,200_.jpg


و عدد من المقالات من بينها هذا المقال

قرات المقال واعتقدت لوهلة انني امام الاسطول السابع التونسي المرابط شرق المتوسط
ارحمو عقولنا من هذه المقالات السخيفة


العهدة على الكاتب آنف الذكر لا على الناقل
:)

تحياتي
 
المقال الأصلي كما هو
(smoke)

Tunisia Waged a Successful Air War Against Militants — And No One Noticed

1*TJ7SmdSgODuuIN81gZJtoA.jpeg
The tarmac at Sidi Ahmed Air Base, showing off a line of F-5E/F Tiger IIs of No. 15 Squadron, Tunisian air force. TAF release


by TOM COOPER



The air wars against Islamist extremists in Iraq, Syria and Afghanistan receive reasonable amounts of public attention. On the contrary, a much smaller — although still very important — aerial campaign in Tunisia went almost completely ignored.​
Although Tunisia entered the period of democratic transition in 2011, anger and hopelessness resulted in thousands of youngsters falling prey to violent networks offering not only economic opportunities and social inclusion, but also a “confident” world-view.

Between 1,000 and 1,500 Tunisians have joined Salafist militias in Libya, while more than 4,000 Tunisians have joined Wahhabist groups in Syria.

Worse, at least 200 have joined the Islamic State in Iraq and another 60 could be fighting for Al Qaeda in Mali plus around 60 for Al Qaeda on the Arabic Peninsula and Daesh in Yemen.

French authorities are known to be actively searching for at least a dozen extremists of Tunisian origin living inside the European Union. This is making Tunisia one of the world’s top exporters of extremist combatants — that is, measured by the relative size of its population.

Finally, since the mid-2000s, several groups of Algerian extremists have fled into the mountains of western Tunisia to hide from prosecution.
The usual Western perception is that despite several terrorist attacks, and massive involvement of Tunisian nationals in various extremist groups abroad, Tunisia is the only Arab country that has achieved a successful political transition since the start of the Arab Spring in 2011.

Indeed, some Tunisians are so proud of the success of their country that they call it the “Tunisian Spring,” instead.


While there is no doubt that Tunisia’s made progress toward pluralism and personal and political freedoms — primarily owing to its relatively well-educated and homogenous population and its history of state-encouragement of women’s rights — the fact is that the country could not escape becoming an echo-chamber of the ideological conflicts that are rattling the entire region.

For most of the last 30 years, young Tunisians were raised under a dictatorship that suppressed critical thinking, rendering many hungry for instantaneous improvement, but also causing them to search for religious identity and thus exposing them to extremist preaching.

In comparison, militant activity by Tunisian extremists at home is relatively light. The movement known as Ansar Ash Sharia was established in 2011 by Saifallah Ben Hassine — a.k.a. Abu Iyadh — a veteran of the wars in Afghanistan in the 1990s and 2000s.


Ansar insists it acts only as a charity, but it’s been accused of serving as a recruitment pipeline for extremists. Tunisian authorities launched a security crackdown on its activists and mosques in 2011. In turn, extremists began attacking police and military bases in the Kasserine area, particularly in Sidi Bou Zid and around the 1,544-meter Mount Chaambi — ironically the very places from which sprang the revolution that ended the 23-year authoritarian regime of Pres. Zine El Abidine Ben Ali.

Ever since, the country has suffered a small but bitter insurgency perpetrated by an Al Qaeda-linked group called Oqba Ibn Nafaa and several Ansar-related groups.


Unlike in other Arab states, the military in Tunisia has demonstrated no political ambitions. Through the revolution of 2011, it either sided with protesters or remained neutral. Understandably considering the situation, local sources are extremely reluctant to release any details about the military’s ongoing counterinsurgency campaign and thus most of Tunisia’s war efforts escape wide public attention.

Tunisia has a relatively small air force, primarily equipped with U.S.-made aircraft. It’s organized into five wing-like groups, each of which controls one base and anything between one and three flying squadrons. The backbone of its fighter fleet is a dozen or so Northrop F-5E/F fighter-bombers, nine Aero L-59T Albatross and some 16 Aermacchi MB.326B/LT/KT training jets that also function as light strikers.

The transport component operates eight Lockheed C-130 Hercules and three Let L-410UVPs. The relatively large helicopter fleet consists of around a dozen Agusta-Bell AB.205As and 20 Bell UH-1Hs, five Aérospatiale SE.316B Alouette IIIs and six Eurocopter AS.350B Ecureuils. Furthermore, some 15 out of a total of 18 ex-U.S. Air Force Sikorsky HH-3E Jolly Green Giant helicopters remain in service.


Successive Tunisian governments expressed interest in the acquisition of 12 Sikorsky SH-60Fs and then 12 UH-60Ms — together with a sizeable package of advanced weaponry such as AGM-114R Hellfire missiles — to replace the ageing HH-3Es, but the country lacks the money to pay for the new copters, and the West appears reluctant to bolster Tunisia’s counterinsurgency capabilities.

The force saw its first action against extremists in the autumn of 2011 with an intensive operation along the border with Algeria. The op resulted in several airspace violations — five by L-59Ts and another by a C-130 — in an area close to Algeria’s Ouragla air base.

Ironically, while the government of Algerian president Abdelaziz Bouteflika is clandestinely cooperating with several Western intelligence agencies, its official standpoint is that all security affairs are internal issues and no Western powers should meddle. Algerians were thus surprised by the intensity of Tunisian operations and suspected the involvement of non-Tunisian military forces.

After several diplomatic protests, an Algerian Sukhoi Su-30 fighter-bomber was scrambled in reaction to the Tunisian flights. However, the type proved entirely useless for quick-alert duties. Its highly complex nav/attack system requires up to 30 minutes to spool up before take off, and thus the Tunisian L-59 that the Su-30 was supposed to intercept was already back at the tarmac at Gafsa by the time the big Sukhoi got airborne.

The official position of Tunisian authorities is that they do not grant basing rights for any kind of foreign troops on their soil. However, it cannot be denied that they do cooperate with various Western agencies. For example, just weeks after the fall of Pres. Ben Ali, French air force Mirage 2000 interceptors made a refueling stop at Sidi Ahmad air base while underway to Chad.

Ever since, U.S. Navy Lockheed EP-3 Aries II ELINT/SIGINT-gatherers from the Rota, Spain-based VP-2 squadron have been flying weekly sorties over Kasserine and Djerba. Starting in mid-2013, the U.S. overflights expanded to include Northrop Grumman RQ-4B Global Hawk drones from the U.S. Air Force’s 7th Reconnaissance Squadron, forward deployed at Naval Air Station Sigonella in Sicily.


The Algerians eventually accepted Tunisia’s excuses and explanations. Their protests ceased and today the official standpoint in Algiers and Tunis is that all Tunisian border violations ceased on Sept. 30, 2011.

During the first free elections in Tunisia on Oct. 23, 2011, the Islamist An Nahda Party won a plurality of seats. Curiously, this only emboldened the militants. In May 2013, Ansar attacked the U.S. embassy and the American School in Tunis, prompting the government to launch its largest-ever counterinsurgency campaign.

Lasting until August 2013, this included severe aerial bombardment of militant bases in Kasserine and Gafsa areas, followed by the heliborne-deployment of special forces. Once again, Tunisian fighter-bombers and helicopters operated intensively, some foreign observers describing their sortie rates as “incredible.”

At any time of the day during this period, the air force had up to a dozen aircraft and helicopters airborne over the combat zone. As far as is known, it suffered no losses, but several helicopters and one of the L-59Ts returned to Gafsa air base with bullet holes in their fuselages.


Sources close to Western intelligence circles have confirmed the high effectiveness of this operation, citing “excellent use of intelligence” and “sound planning.”

This enterprise proved highly successful. The Oqba Ibn Nafaa group was practically destroyed, emerging with fewer than 30 survivors — 20 of whom were Algerians.

Ansar suffered heavy losses, too, and An Nahda subsequently came under such pressure from powerful trade union and other civil society leaders that it agreed to cede control of the government and form a “troika” — a coalition — with two centrist, secular parties. This in turn opened the way for the drafting of a new constitution that was accepted by overwhelming majority of the national assembly in early 2014.

Sure, the situation in the country ever since has been anything but perfect. Time and again, security forces have been forced to launch additional counterinsurgency operations. For example, late in 2014 the military combed southern Tunisia for members of the Libyan Dawn militia that fled from the fighting in the neighboring country.

In early 2015, the Tunisian armed forces undertook a series of large-scale arrests of extremists suspected of planning assassinations and spectacular attacks on various government facilities. Foreign reconnaissance aircraft and drones still regularly fly over Kasserine and Djerba, and Tunisian F-5E/Fs and L-59s still launch sporadic attacks.

However, the successful counterinsurgency operation in 2013 not only helped prevent Tunisia from descending into a civil war, but also made possible the relative stability the country has enjoyed ever since.


 
هههه أ معلم تتحدث على الإختراقات حسستني سلاح الجو الصهيوني مش تونس ، أفسخ راك بهدلت بينا و سيب عليك من التقارير تاع الذري قالو اختراقات ههههههه
 

الاجابة هي نعم
الكاتب هو توم كوبر و هو مختص في تاريخ الطيران و المقاتلات
(خخخخخخخخخ)
مجموعة من كتبه السابقة


51yrCIsZebL._SX368_BO1,204,203,200_.jpg


413KNMGG2GL._SX370_BO1,204,203,200_.jpg


casemate_hp_arab_migs_v6_cover_front.jpg


51TogKbp8tL._SX372_BO1,204,203,200_.jpg


و عدد من المقالات من بينها هذا المقال




العهدة على الكاتب آنف الذكر لا على الناقل
:)

تحياتي
الملاحظ من اغلفة كتبه و مقالته هاده انه لا يزال يعيش مرحلة الميغ 21 ..في المقالة مغالطات كارثية لا يتفوه بها محلل او خبير...اعرف انك ناقل لدى كان امتعاضي من الكاتب اخي و ليس منك...اظنه مجرد صحفي يجلس و يكتب كثيرا على طاولات المقاهي...
 
قاعدة ورقلة تحتوي على طائرات ميغ 29 و ميغ 25 و طائرتين موجودة في القاعدة قبل 2011
ميغ 29 تتمتع بتسارع عالي 330 متر/ثانية و سرعة تقدر ب 2،25 ماخ و هي من تقوم بالاعتراض
أي اختراق تونسي اذا حدث ستكون ميغ 29 مكلفة بالاعتراض و لن تفلت منها خردة لدى تونس سواء اف 5 أو ال 59
 

الاجابة هي نعم
الكاتب هو توم كوبر و هو مختص في تاريخ الطيران و المقاتلات
(خخخخخخخخخ)
مجموعة من كتبه السابقة


51yrCIsZebL._SX368_BO1,204,203,200_.jpg


413KNMGG2GL._SX370_BO1,204,203,200_.jpg


casemate_hp_arab_migs_v6_cover_front.jpg


51TogKbp8tL._SX372_BO1,204,203,200_.jpg


و عدد من المقالات من بينها هذا المقال




العهدة على الكاتب آنف الذكر لا على الناقل
:)

تحياتي

طوم كوبر إنحرف 360 درجة منذ مدة منذ الربيع العربي و التدخل الروسي في أوكرانيا و في سوريا بعدها
يعني إنقلب غنقلابا أعمى حتى انه أصبح يألف حكايات تقترب للوهم و يعتمد على مصادر غير دقيقة
المهم ما يضر روسيا و السلاح الروسي فهو محبب لطوم كوبر
هذا الكاتب أصبح يكتب لمن يدفع أكثر
شخصيا كانت لي جولة معه قبل حولي شهرين إنتهت بحذفي له من قائمة أصدقائي بسسب موضوع الحرب في سوريا، الرجل أصبح يتحدث دون حياد أو إحترافية
 
لفتتني هذا الجزء من المقال :منذ بداية العمليات كذلك قامت طائرة EP-3 Aries II تابعة لسرب VP-2 للبحرية الامريكية المتمركز باسبانيا بطلعات جوية اسبوعية فوق منطقة القصرين و جربة، و منذ سنة 2013 اشتركت طائرات غلوبال هوك تابعة للسرب السابع استطلاع الامريكي المتمركز بصقلية في العمليات بحلول سبتمبر 2011 توقفت الاحتجاجات الجزائرية بهذا الخصوص بعد ان تفهموا موقف الجانب التونسي و توقفت الاختراقات التونسية للمجال الجوي الجزائري

يعني لو كان خشنا راسنا الاختراق الجوي بL59 و الهركول سيستمر (smoke)وان عدتم عدنا (gamer4)

هبط Disjoncteur يا ولد قدور راك طولت
 
لم اكن اعلم ان الباتروس طاتئرة شبحية
طائرة سرعتها 800 كم في الساعة تخترق الاجواء وتعود ةلا تستطيع طائرة سيادة جوية ان تفعل شيئ
توم كوبر قاري كتاب مؤخرة ابن خلدون
نفوتو حكاية الباتروس ، اختراق اختراق وحيد من جانب طائرة C130
يا سي كوبر طائرة C130 طائرة نقل وفي اعراف الملاحة الجوية طائرات النقل العسكرية تعتبر طائرات مدنية تخضع في رحلاتها الي المنظمة الدولية للملاحة
هذي زوج حبيبات نتاع الباتروس ودرتو هذي الحكاية الحمد لله الذي عفانا مما ابتلى به كثير من الناس (هعهعهعهع)
 
هناك نقطة في الموضوع
من المفروض انه في كل قاعدة جوية هناك رف طائرات مستنفر على مدار الساعة
السؤال كم تحتاج السوخوي 30 من وقت منذ تلقي الطيار الامر الانذاري بالاستعداد الى الانطلاق ثم التحليق ؟ عادة الارقام في الحروب هي ما بين 7 الى 12 دقيقة اذا كان الطيار من الاول داخل قمرة طائرته ثم تطول المدة لتجهيز الطائرة للطلعة الثانية الى حوالي نصف ساعة الى 45 دقيقة في اسلحة الجو المحترفة
الان لحد وصول الامر الانذاري كم مضى من الوقت لاكتشاف الهدف ثم تحديده ثم اتخاذ قرار التصدي له ؟

من الممكن ان تدخل طائرة مجالا جويا قريبا ثم تخرج قبل ان تصل المطاردات الى نقطة الانتهاك
 
لم اكن اعلم ان الباتروس طاتئرة شبحية
طائرة سرعتها 800 كم في الساعة تخترق الاجواء وتعود ةلا تستطيع طائرة سيادة جوية ان تفعل شيئ
توم كوبر قاري كتاب مؤخرة ابن خلدون
نفوتو حكاية الباتروس ، اختراق اختراق وحيد من جانب طائرة C130
يا سي كوبر طائرة C130 طائرة نقل وفي اعراف الملاحة الجوية طائرات النقل العسكرية تعتبر طائرات مدنية تخضع في رحلاتها الي المنظمة الدولية للملاحة
هذي زوج حبيبات نتاع الباتروس ودرتو هذي الحكاية الحمد لله الذي عفانا مما ابتلى به كثير من الناس (هعهعهعهع)
ليس بهذه الصورة
هناك وقت ما بين اكتشاف الطائرة ثم تحديد هويتها ثم مخاطبة الطيار قبل ان يتم اتخاذ القرار بارسال المقاتلات
 
عودة
أعلى