لاعبة من بكري،،، والمشكل انه مزال الناس تصدق حكايات جدتي فمازال تحريك عواطف البسطاء الدينية شغال والمضحك ان من يحرك الامر هم من يعتقد الضعفاء انهم يثورن عليهم ،،،،
هذه هي الاحترافية في رياضة الرمكجة
مازال البعض لا يصدق ان الحروب يشعلها اصحاب المكاتب الفاخرة والارائك المخملية وهم انفسهم من ينهيها
ومازال البعض يعتقد انه محرك اساسي في الساحة الجيو سياسية في حين ان دورها لا يعدوا ان يكون مقاولات ومازال لحد الساعة يقوم بنفس الدور
واتوقف هنا واقول قف يا حصاني قبل ان يطول لساني
قالت العرب لا تاكل الكتف هكذا يا سعد
فالنقاش الجيوسياسي يرتكز علي معطيات تاريخية وميدانية للفاعلين الاساسيين وليس العواطف الجياشة للكاتب اوالفكرة العامة للنص (هعهع)
الحلقة الاولى