- إنضم
- 11 أغسطس 2017
- المشاركات
- 1,433
- مستوى التفاعل
- 6,210
- النقاط
- 113
هذا المقال دمج المعلومات عن المقال حول منظومات الدفاع الجوی السوریة مع بعض معلوماتی
ان سوریا من بلاد التی لدیه اکثر منظومات دفاع جویة فی الشرق الhوسط. تعتمد شبکة دفاع جوی السوری علی انظمة العصر السوفیتی. هذه المنظومات تشمل S-75 و S-125 و S-200 و SA- 6 و ایضا سوریا اشتری عدة منظومات بانتسیر اس 1 و منظومة بوک ام 1. قبل شراء المنظومتین کان 131 موقع سام داخل سوریا.
خريطة نشر منظومات الدفاع الجوی السوریةمواقع S-75 هي الأحمر، S-125 المواقع الزرقاء، ومواقع S-200 هي الأرجواني، و SA-6 المواقع الخضراء.
37 موقع نشط لs-75. هذه المنظومة تتشکل ثلث المنظومات للدفاع الجوی.
یوجد 39 موقع نشط من طراز S-125
اس 200: هناک 5 مواقع لهذه المنظومة.
قبل الاحداث کان لدی سوریا 50 موقع نشط لSA-6
خریطة نشر الرادرات السوریةاما توجد 120 موقع اخر لکن خالیة و لیست منشغلة. 80 موقع لمنظومة S-75 و 16 موقع لمنظومة S-125 و موقعین لمنظومة S-200 و 22 مقع لمنظومة SA- 6. هذه المواقع سام فارغة يمكن أن تؤدي مهام متعددة ضمن شبكة الدفاع الجوي الشاملة. و يمكن أيضا أن تستخدم لنشر أنظمة سام إضافية محتفظ بها حاليا في التخزين إذا اعتبرت المزيد من أصول الدفاع الجوي ضرورية في قطاع معين.
هذه المنظومات کانت قبل الاحداث اما بعد هجوم دواعش و القاعدة و تصرف المدن فلا توجد بعض هذه المواقع حالیا و ایضا بسبب غارات اسرائیل و اصابة بعض هذه المنظومات فخسر سوریا بعضها.
نقاط الضعف
المنظومات
من الواضح ان اهم مشکلات سوریا فی الدفاع الجوی هو عدم وجود منظومات حدیثة. تقریبا کل منظوماته من العصر السوفیتی الا بوک و بانتسر. و السوریون لم یتطوروا هذه المنظومات. بالنظر الی ان اسرائیل هو العدو الرئیسی لسوریا فلاتشکل هذه المنظومات القدیمة خطر ضد العدو الصهیونی. لان اسرائیل و امریکا حصلوا علی منظومات سام 2/3/5 و هم یعرفون کیفیة التعامل معها و کذلک انتج اسرائیل اجهزة الکترونیة لاخلال هذه المنظومات.
هناك قضايا مهمة مع شبكة سام السورية التي تحتاج إلى معالجة. المسألة الرئيسية هي طبيعة أنظمة سام نفسها. جميع أنظمة سام في المخزون السوري لديها القدرة على تحقيق هدف واحد. وقد لوحظت بعض مواقع S-200 مع عدة رادارات تفاعلية من طراز N62 سكوار بير، مما يسمح لتلك المواقع بإشراك أهداف متعددة (رادار واحد لكل رادار)، ولكن مواقع S-75 و S-125 و SA-6 ي مكن أن تشترك في هدف واحد فقط لكل موقع. وهذا يترك شبكة الدفاع الجوي السورية عرضة للتشبع.
التعلیمات و التکتیکات
هناک مشکلة فی قوات الدفاع الجوی و هو استخدام تکتیکات القدیمة التی لاثمرة لها فی الحرب و کذلک عدم وجود تعلیمات حدیثة. ان تشاهدوا خریطة نشر المنظومات فتجدوا ان السوریون یستخدمون منظومات متحرکة کمنظومة سام 6 فی مواقع الثابتة. فی هذه الحالة لافرق بین منظومة سام 6 و سام 2. من اهم میزات سام 6 هو یمکن نقل هذه المنظومة دائما لکی لایعرف العدو موقعه. حتی السوریون یتعاملون مع بوک کSA-6. (اسرائیل ادعت مرات کثیرة ان مقاتلاته اطلق صواریخ ضد منظومة بوک هذا یعنی انه یعرف مواقع منظومات بوک سوریا و هذا یدل علی ان السوریون یستدخومن منظومة بوک فی مواقع الثابتة)
ان نتراجع مرة اخری الی الخریطة فهناک موضوع اخر الذی يجب معالجته: وجود ثغرتين ملحوظتين في تغطية سام السورية. أن هذه المناطق تحت سیطرة S-200، فإنها تفتقر إلى أي نوع من التغطية على ارتفاعات منخفضة أو دفاع عن قرب. في منتصف الطريق بين دمشق وحمص، وفي منتصف الطريق بين اللاذقية والحلب، توجد فجوات كبيرة في تغطية سام، فیجب تركيب أنظمة ثابتة مثل S-75 أو S-125 إذا لزم الأمر.أن هذه الثغرات ليست بالضرورة دعوة للغزو، ولكن الأهداف الرئيسية مثل العاصمة لا تزال یدافع عنها بشدة.
ويتركز نشر سام الاستراتيجي السوري في ستة مجالات. تقع هذه المناطق حول مدن حمص وحلب ودمشق وقاعدة طياس الجوية والمنطقة الساحلية المتوسطية والمنطقة المتاخمة لهضبة الجولان. إن أكبر تهديد متصور للمجال الجوي السيادي السوري هو نشاط القوات الجوية الصهيونية و لا ترى حاجة إلى نشر أصول الدفاع الجوي في الجزء الشرقي من البلاد.
السوریون یعلمون ان دفاعهم الجوی لایستطیع تصدی هجوم طائرات اسرائیلیة لهذا هم اشتروا بعض منظومات حدیثة کبانتسر و بوک اما بسبب الصراع لم یستطع ان یشتر منظومات اخری کالاس 300. بسبب اهمیة دمشق، سوریا نشرت اکثر منظومات بوک و بانتسر فی العاصمة.
الرادارت
الرادارت السوریة لیس حالها افضل من منظوماته. کل هذه الرادارت لیس الا من العصر السوفیتی. فی هذا المجال مشکلتان: الاولی: ان سوریا لیس لدیها الرادارت بعیدة المدی و لهذا نشر اکثر رادارتها قرب حدود سوریة-اسرائیلیة. و کل الرادارت هو ثنائی ابعاد فیس لها نتیجة ف تحدید الهدف. الثانیة: ان هذه الردارات تعمل فی ترددات قلیلة (E-F-VHF …).
الحرب الالکترونیة
ان نلق النظر علی بعض الهجمات التی قام بها اسرائیل و امریکا فنعرف (کقصف الدیر الزور 2007 و عدم کشف مقاتلات اسرائیلیة و قصف مطار شعیرات بصواریخ کروز توماهاوک و نجاح کل الصواریخ فی اصابة اهدافها و فشل السوریین فی اصابة مقاتلات اسرائیلیة عدة مرات ) ان قدرات سوریا فی الحرب الالکترونی لایناسب تهدیدات فی هذا الزمان. اکثر خسائر التی تحمل سوریا فی الاحداث المذکورة لیس بسبب منظوماته القدیمة بل لانه لیس لدیه القدرة الکافیة فی الحرب الالکترونی.
الحل
1- لاشک ان یجب علی سوریا تحدیث منظوماته القدیمة. حالیا یعانی السوریون من المنظومات بعیدة المدی. هناک علاقات جیدة بین سوریا و روسیا فسوریا یسطتیع شراء منظومات اس 300 بی ام یو (اس 400 غالی جدا فمن الافضل شراء اس 300 بی ام یو 2) یمکن تغطیة شمال و جنوب و غرب البلاد بثلاث الاس 300 (حالیا لاحاجة بتنشر المنظومات شرق سوریا لان لیس هناک خطر من جانب العراق). سوریا یحتاج الی منظومات تور ام1/2 و بانتسر ایضا للدفاع عن الاس 300 و تصدی صواریخ کروز. یستطیع سوریا تطویر SA-6 لاجل انخفاض التکلفة التی تدفع لتحدیث الدفاع الجوی. علی الرغم ان سوریا یحتاج منظومات متوسطة المدی لکن مع وجود اس 300 و تور و بانتسر و بوک لیس من الضروری صرف المال لشراء المنظومات متوسطة المدی.
2- الرادرات السوریة لاتناسب احتیاجات البلاد. علی سوریا شراء الرادارت التی تعمل فی تردد L/S/X/VHF/Hf …. فی هذه الحالة یستطیع ان یکشف کل الاهداف و لایستطیع العدو اخلال کل هذه الترددات. والموضع الثانی هو شراء الرادرات بعیدة المدی و ثلاثی الابعاد للانذار المبکر. بسبب مدی القصیر للردارات السوریة السوریون نشروا اکثر رادارتهم بقرب اسرائیل فی هذه الحالة یمکن لاسرائیل ان تقصف هذه الرادارت کلهم. لکن ان یستخدم السوریون الرادرات بعیدة المدی فیمکنهم نشر الرادار او الرادارت وسط البلاد لان لایقصف مقاتلات اسرائیلیة هذه الرادارت.
3- یجب شراء کامیرات حراریة و تلسكوب لقوات الکشف لکی یستطیع رصد المقاتلات و کشفها و ایضا استخدام منظومات الکتروبصری فی مجال الکشف
4- الحرب الاکترونی: یجب تعلیم قوات السوریة فی مجال الحرب الالکترونی. لکن فی البدایة سوریا یحتاج الی بعض الاجهزة. روسیا تنتج افضل اجهزة فی هذه المجال و هناک ایضا بلاد اخری تنتج هذه الاجهزة و یمکن لسوریا ان یشتریها منهم. یمکن شراء Kolchuga- Plena- Avtobaza- krasukha. هناک صواریخ کروز فیجب التخطیط لتصدیها. فی قصف مطارت الشعیرات شاهدنا ان صواریخ توماهاوک اصابت اهدافها بدقة للاسف السوریا لم تستخدم حتی ZU-23 لاصابة الصواریخ اما هناک موضوع اخری لماذا لایستخدم ال GPS Jammer؟ یبدوا ان لیس لدی السوریین هذه الاجهزة. ان تکن لدیهم GPS Jammer فیستطیع انخفاض الخسائر. حسنا هناک کثیر من هذه الاجهزة یمکن شرائها حتی توجد فی السوق السوداء.
5- الاتصال الامن: المنظومات الحدیثة شیء و الاتصال عبر هذه المنظومات و الرادارت شی آخر. ان لدیک عدو کامریکا و اسرائیل فیجب ان تهتم بطریق الاتصال عبر المنظومات و الغرفة القیادة. هذه الموشضوع اهم من امتلاك افضل منظومات دفاع جویة. سوریا لیس لدیه القمر الاصطناعی للاتصالات فیستطیع ان یستخدم الألياف البصرية و موجات الرادیو المشفّر ک VHF وHF. فاستطیع ان اقول لکم لایمکن اخراق هذین الطريقين للاتصال.
6- الموضوع الآخر هو تعلیمات و الخطوات و التکتیکات. کما قلت: قوات السوریة لایستخدمون المنظومات بشکل جیدة و هم یعملون کحرب 1982. یجب تعلیمهم بافضل التعالیم.
http://www.ausairpower.net/APA-Syria-SAM-Deployment.html
ان سوریا من بلاد التی لدیه اکثر منظومات دفاع جویة فی الشرق الhوسط. تعتمد شبکة دفاع جوی السوری علی انظمة العصر السوفیتی. هذه المنظومات تشمل S-75 و S-125 و S-200 و SA- 6 و ایضا سوریا اشتری عدة منظومات بانتسیر اس 1 و منظومة بوک ام 1. قبل شراء المنظومتین کان 131 موقع سام داخل سوریا.
خريطة نشر منظومات الدفاع الجوی السوریة
37 موقع نشط لs-75. هذه المنظومة تتشکل ثلث المنظومات للدفاع الجوی.
یوجد 39 موقع نشط من طراز S-125
اس 200: هناک 5 مواقع لهذه المنظومة.
قبل الاحداث کان لدی سوریا 50 موقع نشط لSA-6
مدی منظومات الدفاع الجوی
هناک 22 موقع راداری الذی یستخدمهه سوریا للانذار المبکر. فقط موقع واحد تستخدم رادار 36d6 تین شیلد. اما المواقع الاخری تمتلک P-35/37 و P-12/18 و PRV-16 و N87/P-80 و N84/P-14.خریطة نشر الرادرات السوریة
هذه المنظومات کانت قبل الاحداث اما بعد هجوم دواعش و القاعدة و تصرف المدن فلا توجد بعض هذه المواقع حالیا و ایضا بسبب غارات اسرائیل و اصابة بعض هذه المنظومات فخسر سوریا بعضها.
نقاط الضعف
المنظومات
من الواضح ان اهم مشکلات سوریا فی الدفاع الجوی هو عدم وجود منظومات حدیثة. تقریبا کل منظوماته من العصر السوفیتی الا بوک و بانتسر. و السوریون لم یتطوروا هذه المنظومات. بالنظر الی ان اسرائیل هو العدو الرئیسی لسوریا فلاتشکل هذه المنظومات القدیمة خطر ضد العدو الصهیونی. لان اسرائیل و امریکا حصلوا علی منظومات سام 2/3/5 و هم یعرفون کیفیة التعامل معها و کذلک انتج اسرائیل اجهزة الکترونیة لاخلال هذه المنظومات.
هناك قضايا مهمة مع شبكة سام السورية التي تحتاج إلى معالجة. المسألة الرئيسية هي طبيعة أنظمة سام نفسها. جميع أنظمة سام في المخزون السوري لديها القدرة على تحقيق هدف واحد. وقد لوحظت بعض مواقع S-200 مع عدة رادارات تفاعلية من طراز N62 سكوار بير، مما يسمح لتلك المواقع بإشراك أهداف متعددة (رادار واحد لكل رادار)، ولكن مواقع S-75 و S-125 و SA-6 ي مكن أن تشترك في هدف واحد فقط لكل موقع. وهذا يترك شبكة الدفاع الجوي السورية عرضة للتشبع.
التعلیمات و التکتیکات
هناک مشکلة فی قوات الدفاع الجوی و هو استخدام تکتیکات القدیمة التی لاثمرة لها فی الحرب و کذلک عدم وجود تعلیمات حدیثة. ان تشاهدوا خریطة نشر المنظومات فتجدوا ان السوریون یستخدمون منظومات متحرکة کمنظومة سام 6 فی مواقع الثابتة. فی هذه الحالة لافرق بین منظومة سام 6 و سام 2. من اهم میزات سام 6 هو یمکن نقل هذه المنظومة دائما لکی لایعرف العدو موقعه. حتی السوریون یتعاملون مع بوک کSA-6. (اسرائیل ادعت مرات کثیرة ان مقاتلاته اطلق صواریخ ضد منظومة بوک هذا یعنی انه یعرف مواقع منظومات بوک سوریا و هذا یدل علی ان السوریون یستدخومن منظومة بوک فی مواقع الثابتة)
ان نتراجع مرة اخری الی الخریطة فهناک موضوع اخر الذی يجب معالجته: وجود ثغرتين ملحوظتين في تغطية سام السورية. أن هذه المناطق تحت سیطرة S-200، فإنها تفتقر إلى أي نوع من التغطية على ارتفاعات منخفضة أو دفاع عن قرب. في منتصف الطريق بين دمشق وحمص، وفي منتصف الطريق بين اللاذقية والحلب، توجد فجوات كبيرة في تغطية سام، فیجب تركيب أنظمة ثابتة مثل S-75 أو S-125 إذا لزم الأمر.أن هذه الثغرات ليست بالضرورة دعوة للغزو، ولكن الأهداف الرئيسية مثل العاصمة لا تزال یدافع عنها بشدة.
ويتركز نشر سام الاستراتيجي السوري في ستة مجالات. تقع هذه المناطق حول مدن حمص وحلب ودمشق وقاعدة طياس الجوية والمنطقة الساحلية المتوسطية والمنطقة المتاخمة لهضبة الجولان. إن أكبر تهديد متصور للمجال الجوي السيادي السوري هو نشاط القوات الجوية الصهيونية و لا ترى حاجة إلى نشر أصول الدفاع الجوي في الجزء الشرقي من البلاد.
السوریون یعلمون ان دفاعهم الجوی لایستطیع تصدی هجوم طائرات اسرائیلیة لهذا هم اشتروا بعض منظومات حدیثة کبانتسر و بوک اما بسبب الصراع لم یستطع ان یشتر منظومات اخری کالاس 300. بسبب اهمیة دمشق، سوریا نشرت اکثر منظومات بوک و بانتسر فی العاصمة.
الرادارت
الرادارت السوریة لیس حالها افضل من منظوماته. کل هذه الرادارت لیس الا من العصر السوفیتی. فی هذا المجال مشکلتان: الاولی: ان سوریا لیس لدیها الرادارت بعیدة المدی و لهذا نشر اکثر رادارتها قرب حدود سوریة-اسرائیلیة. و کل الرادارت هو ثنائی ابعاد فیس لها نتیجة ف تحدید الهدف. الثانیة: ان هذه الردارات تعمل فی ترددات قلیلة (E-F-VHF …).
الحرب الالکترونیة
ان نلق النظر علی بعض الهجمات التی قام بها اسرائیل و امریکا فنعرف (کقصف الدیر الزور 2007 و عدم کشف مقاتلات اسرائیلیة و قصف مطار شعیرات بصواریخ کروز توماهاوک و نجاح کل الصواریخ فی اصابة اهدافها و فشل السوریین فی اصابة مقاتلات اسرائیلیة عدة مرات ) ان قدرات سوریا فی الحرب الالکترونی لایناسب تهدیدات فی هذا الزمان. اکثر خسائر التی تحمل سوریا فی الاحداث المذکورة لیس بسبب منظوماته القدیمة بل لانه لیس لدیه القدرة الکافیة فی الحرب الالکترونی.
الحل
1- لاشک ان یجب علی سوریا تحدیث منظوماته القدیمة. حالیا یعانی السوریون من المنظومات بعیدة المدی. هناک علاقات جیدة بین سوریا و روسیا فسوریا یسطتیع شراء منظومات اس 300 بی ام یو (اس 400 غالی جدا فمن الافضل شراء اس 300 بی ام یو 2) یمکن تغطیة شمال و جنوب و غرب البلاد بثلاث الاس 300 (حالیا لاحاجة بتنشر المنظومات شرق سوریا لان لیس هناک خطر من جانب العراق). سوریا یحتاج الی منظومات تور ام1/2 و بانتسر ایضا للدفاع عن الاس 300 و تصدی صواریخ کروز. یستطیع سوریا تطویر SA-6 لاجل انخفاض التکلفة التی تدفع لتحدیث الدفاع الجوی. علی الرغم ان سوریا یحتاج منظومات متوسطة المدی لکن مع وجود اس 300 و تور و بانتسر و بوک لیس من الضروری صرف المال لشراء المنظومات متوسطة المدی.
2- الرادرات السوریة لاتناسب احتیاجات البلاد. علی سوریا شراء الرادارت التی تعمل فی تردد L/S/X/VHF/Hf …. فی هذه الحالة یستطیع ان یکشف کل الاهداف و لایستطیع العدو اخلال کل هذه الترددات. والموضع الثانی هو شراء الرادرات بعیدة المدی و ثلاثی الابعاد للانذار المبکر. بسبب مدی القصیر للردارات السوریة السوریون نشروا اکثر رادارتهم بقرب اسرائیل فی هذه الحالة یمکن لاسرائیل ان تقصف هذه الرادارت کلهم. لکن ان یستخدم السوریون الرادرات بعیدة المدی فیمکنهم نشر الرادار او الرادارت وسط البلاد لان لایقصف مقاتلات اسرائیلیة هذه الرادارت.
3- یجب شراء کامیرات حراریة و تلسكوب لقوات الکشف لکی یستطیع رصد المقاتلات و کشفها و ایضا استخدام منظومات الکتروبصری فی مجال الکشف
4- الحرب الاکترونی: یجب تعلیم قوات السوریة فی مجال الحرب الالکترونی. لکن فی البدایة سوریا یحتاج الی بعض الاجهزة. روسیا تنتج افضل اجهزة فی هذه المجال و هناک ایضا بلاد اخری تنتج هذه الاجهزة و یمکن لسوریا ان یشتریها منهم. یمکن شراء Kolchuga- Plena- Avtobaza- krasukha. هناک صواریخ کروز فیجب التخطیط لتصدیها. فی قصف مطارت الشعیرات شاهدنا ان صواریخ توماهاوک اصابت اهدافها بدقة للاسف السوریا لم تستخدم حتی ZU-23 لاصابة الصواریخ اما هناک موضوع اخری لماذا لایستخدم ال GPS Jammer؟ یبدوا ان لیس لدی السوریین هذه الاجهزة. ان تکن لدیهم GPS Jammer فیستطیع انخفاض الخسائر. حسنا هناک کثیر من هذه الاجهزة یمکن شرائها حتی توجد فی السوق السوداء.
5- الاتصال الامن: المنظومات الحدیثة شیء و الاتصال عبر هذه المنظومات و الرادارت شی آخر. ان لدیک عدو کامریکا و اسرائیل فیجب ان تهتم بطریق الاتصال عبر المنظومات و الغرفة القیادة. هذه الموشضوع اهم من امتلاك افضل منظومات دفاع جویة. سوریا لیس لدیه القمر الاصطناعی للاتصالات فیستطیع ان یستخدم الألياف البصرية و موجات الرادیو المشفّر ک VHF وHF. فاستطیع ان اقول لکم لایمکن اخراق هذین الطريقين للاتصال.
6- الموضوع الآخر هو تعلیمات و الخطوات و التکتیکات. کما قلت: قوات السوریة لایستخدمون المنظومات بشکل جیدة و هم یعملون کحرب 1982. یجب تعلیمهم بافضل التعالیم.
http://www.ausairpower.net/APA-Syria-SAM-Deployment.html