الكواكب التي تقطنها حضارات أخرى

انا ارى انها تلاعب في المصلحات يمكن القول بان المادة تفنى و تخلق من العدم عشواءيا فالالكترون تفننى كتلته بمجرد تلامسه مع البزترون الذي يعتبر مضاد له " المادة و المادة المضادة" "يفنا مديااا"لكن هنا يجب اولا ان نسال انفسنا ما هو مفهوم الفناء
فناء الالكترون و البزترون لايعني انتقلهم سحريا الى عالم العدم فهذا مفهوم لاهوتي لاوجود للعدم في الفزياء و هذا ما نراه من بعض الملاحدة في التلاعب بالمطلحات مثلا الكون من لا شيء او انبثاق الجزيءات من العدم لهذا هي مسءلت مصطلحات اكثر منها علمية
فلعدم او الاشيء ليست بالقيمة الفزياءية و الاشيء الفزياءي هو في الحقيقة شيء
العدم الفزباءي هو اقل مستويات ممكنة من الطاقة متواجدة في نضام كمومي تسمى ب Zero-point energy فلاوجود لمكان فارغ في الكون " لا طاقة لا مادة"يمكن تواجد منطقة من الفضاءلامادة vacuum
لكن مستحيل ان يوجد مكان لا مادة لا طاقة وهذا ما يعرف بالفراغ الكمومي اي انهو مستويات طقوية صغيرة جدا تشهد نشاط كبير لا يمكن رصده من فناء- خلق المادة عن طريق تلاقي المادة و المادة المضادة فتفنى الكتلى و الاصح حنى انها تتحول الى طاقة تنتشر في مستويات طقوية مختلفة او على شكل نكلونيات صغييييرة بوزونات هغز مثلا لتتجمع و تنشء مادة في مكان اخر هذا النشاط يحكمه مبدء الانحفاض الكتلي و شحني و الطقوي
ومنه يمكن القول ان المادة تفنى و بمفهوم المخالفة يمكن القول انها مجرد تحولات من شكل الى اخر "مادة طاقة"
فمثلا حتى لو ازلنا من الفضاء كل الذرات و الالكترونات و الاشعة ووو... سيبقا هناك جاذبية لا يُمكن الإفلات منها في كافة أرجاء الكون، وحقل مغناطيسي ضعيف حتى لو تمكنت من إزالة كل شيء من الكون و تجنب الجذبية و اقصاء القوى المغناطسية ، سيبقى لديك الاهتزازات الكمومية (quantum fluctuations) المدفونة في نسيج الزمكان يعتبر كل هذا من اسباب الجسيمات الكمومية التى تستمر بالظهور إلى حيز الوجود في كافة أرجاء الكون. فا الامر اشبه بحلقة مفرغة اولا يكون هناك اللاشيء، ثم يظهر فجاة بعض الشيء، وبعد ذلك تتصادم الجسيمات مع بعضها وسيعود اللاشيء إلى الظهور من جديد
و منه فان ذلك "اللاشيء" هو في الواقع "كل شيء" نراه حولنا، و"كل الشيء" هو لا شيء.
https://m.phys.org/news/2014-08-what-is-nothing.html
https://m.huffpost.com/us/entry/913831
ممتاز كالعادة أخ حمزة

هناك طبعا كبداية تصور سابق بكون سرعة الضوء هي السرعة الحدية القصوى كونيا و على اساسها تبنى فعليا منظومة القوانين التي نتعامل معها
و بالمقابل فهناك نظرية قام بها باحث برتغالي يدعى ديماجيو تتصور بكون سرعة الضوء عند نشوء الكون كانت أكبر مما هي عليه الآن و كما يبدو فهذه النظرية قد بدأت تكتسب أنصارا لها أيضا.
ربما يبدو منطقيا من الناحية النظرية أن الاطيران بسرعة تفوق سرعة الضوء سوف يعطل منطق قانون الزمكان الذي نتعامل معه فعليا الآن.
و منه فان ذلك "اللاشيء" هو في الواقع "كل شيء" نراه حولنا، و"كل الشيء" هو لا شيء.
تعبيرك هذا قوي جدا يتطلب التفكير فيه زمنا ليس بالقصير
 
على فكرة يوجد كائنات فضائية على سطح الارض ... انا رأيتهم بعيناي واستطيع اثبات كلامي بدليل ايضاً

رجاءا لا تضع لنا صور عربان
 
على فكرة يوجد كائنات فضائية على سطح الارض ... انا رأيتهم بعيناي واستطيع اثبات كلامي بدليل ايضاً
نعم انا ايضا اعرف اشخاص يقصمون انهم شاهدوا مركبات غريبة الشكل في السماء
 
نعم انا ايضا اعرف اشخاص يقصمون انهم شاهدوا مركبات غريبة الشكل في السماء
هناك عدد ليس بالقليل من الحوادث التي ظلت بلا تفسير علمي مباشر يسندها
كذل فبعض المعاينات من قبل طيارين و بحارة تعطي انطباعا قويا جدا
فأحيانا شاهد هؤلاء أجساما تطير بسرعة فلكية و تناور و تتسارع بصورة يصعب تصديقها
طبعا يوجد الكثير من الصور المفبركة و الكثيرون من طلاب الشهرة و لكن هناك حالات عجيبة في تعقيداتها
 
انا مؤمن جدا بوجود حياة خارج كوكبنا فليس من المعقول وجود كوكب واحد وحيد من بين مليارات المليارات من الكواكب الاخرى فالعلماء مثلا وجدو الاف الكواكب المشابهة لكوكبنا من حيث الطبيعة الخارجية ووجود المياه والاوكسيجين غير ان شساعة الفضاء وتخلف التكنولوجيا الحالية (على الاقل في السرعات واستهلاك الوقود) لم تتح لهم التعرف عليها تجريبيا وتاكيد او دحض نضرياتهم العلمية
 
انا مؤمن جدا بوجود حياة خارج كوكبنا فليس من المعقول وجود كوكب واحد وحيد من بين مليارات المليارات من الكواكب الاخرى فالعلماء مثلا وجدو الاف الكواكب المشابهة لكوكبنا من حيث الطبيعة الخارجية ووجود المياه والاوكسيجين غير ان شساعة الفضاء وتخلف التكنولوجيا الحالية (على الاقل في السرعات واستهلاك الوقود) لم تتح لهم التعرف عليها تجريبيا وتاكيد او دحض نضرياتهم العلمية
تخيل فقط لو قمنا بصنع حاجز للزمان حول كوكبنا اي ايقاف الوقت ما الذي سيحصل (spiteful)
 
لا يجب أن نفسر المسائل الكونية بمنظور بشري محض فعمر البشر و الكائنات الحية التي نعرفها لحد اللحظة بالنسبة للكون هو لا شيئ يعني السؤال يجب أن يكون هل مازالت هناك كائنات على قيد الحياة في مكان ما من هذا الكون الشاسع؟
 
حتى لو سلمنا بوجود مخلوقات في هذا الكون الشاسع... إعتمادا على السنن الكونية (الشروط العلمية البيئية الواجب توفرها لوجود الكائنات الحية) التي أودعها الله في هذا الكون.. لماذا يكون تصورنا دائما لهذه المخلوقات على أنها ذكية، و قد تفوقنا ذكاء!!
أليس الإنسان مكرم بالعقل دون تلك المخلوقات؟
أليست السموات و الأرض وما فيهما، مسخر له؟
 
حتى لو سلمنا بوجود مخلوقات في هذا الكون الشاسع... إعتمادا على السنن الكونية (الشروط العلمية البيئية الواجب توفرها لوجود الكائنات الحية) التي أودعها الله في هذا الكون.. لماذا يكون تصورنا دائما لهذه المخلوقات على أنها ذكية، و قد تفوقنا ذكاء!!
أليس الإنسان مكرم بالعقل دون تلك المخلوقات؟
أليست السموات و الأرض وما فيهما، مسخر له؟
asd
هذا أيضا احتمال وارد مع ملاحظة أنه بحال كانت قادرة على التنقل هذه المسافات الشاسعة فهي حكما أكثر تقدما
 
حتى لو سلمنا بوجود مخلوقات في هذا الكون الشاسع... إعتمادا على السنن الكونية (الشروط العلمية البيئية الواجب توفرها لوجود الكائنات الحية) التي أودعها الله في هذا الكون.. لماذا يكون تصورنا دائما لهذه المخلوقات على أنها ذكية، و قد تفوقنا ذكاء!!
أليس الإنسان مكرم بالعقل دون تلك المخلوقات؟
أليست السموات و الأرض وما فيهما، مسخر له؟
نظريا و كذلك منطقيا فبحال استطاعت هذه المخلوقات من تجاوز المسافات الهائلة فهي حكما متفوقة على جنسنا البشري بلا جدال
لا يوجد خطاب يوجهه الله في القرأن يشمل خلقا أخر على كوكب أخر و جميع الآيات القرأنية الدالة على نص يذكر الشمس و القمر و النجوم و غيرها هو توصيف لاعجاز الخالق و لم تذكر شيئا مطلقا نفيا أو ايجابا حول الحياة على كواكب أخرى مثلا
لا يوجد خطاب يوجهه الله في القرآن يجعله متسيدا على الكون فعليا و انما أعطية ربانية بمعنى هبة التمتع و التزود و ليس الملكية و التسيد
 
نظريا و كذلك منطقيا فبحال استطاعت هذه المخلوقات من تجاوز المسافات الهائلة فهي حكما متفوقة على جنسنا البشري بلا جدال
لا يوجد خطاب يوجهه الله في القرأن يشمل خلقا أخر على كوكب أخر و جميع الآيات القرأنية الدالة على نص يذكر الشمس و القمر و النجوم و غيرها هو توصيف لاعجاز الخالق و لم تذكر شيئا مطلقا نفيا أو ايجابا حول الحياة على كواكب أخرى مثلا
لا يوجد خطاب يوجهه الله في القرآن يجعله متسيدا على الكون فعليا و انما أعطية ربانية بمعنى هبة التمتع و التزود و ليس الملكية و التسيد
(وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا مِنْهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)
(وَسَخَّرَ لَكُمُ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ دَائِبَيْنِ ۖ وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ)
سياق مثل هاته الآية سياق امتنان.. وهو عام للسموات و الأرض، وما فيهما.
مفهوم التسخير بعمومه يدل على ذلك
فالتسخير كما أنه يدل على أن الله هيأ لنا الأرض والسموات لتناسب حياتنا و تلبي حاجياتنا و منافعنا.. فهو يدل على سيادة من نوع ما، ففي العادة الأدنى مسخر لمن هو أعلى، او أفضل... أكيد أن الأفضلية هنا هي أفضلية نوع، وأفضلية تكريم ممنوحة لهذا المخلوق الضعيف.
توجد أدلة كثيرة على هذا، و لكي لا يتشعب الموضوع كثيرا، و يتجه إلى التصور الديني البحت للمسألة، أُذكّركم بأن هذا الكون الذي نتحدث عنه نهايته متعلقة بشيء واحد و هو يوم الحساب: حساب البشر، فالسموات وما فيهما مسخرة لنا، و إذا كانت هناك مخلوقات ذكية أو غير ذكية، فلن تكون بمرتبة الإنسان في هذا الكون والله أعلم...
وفي رأيي لن يأتينا او يكتشفنا أحد، نحن من سنكتشف تلك المخلوقات.. لو قدر الله وجودها، و لقائنا بها، والله اعلم.
 
مجددا تفسير المسائل الكونية على أسس معنوية بشرية غير مسنودة بأبحاث علمية.
كل شيئ يبقى فرضيات و فرضية وجود كائنات ذكية لا تعتمد على الماء أو الاكسجين في تكوينها ممكنة جدا مما يوسع دائرة الاحتمالات بالنسبة للكواكب الغازية.
 
مجددا تفسير المسائل الكونية على أسس معنوية بشرية غير مسنودة بأبحاث علمية.
كل شيئ يبقى فرضيات و فرضية وجود كائنات ذكية لا تعتمد على الماء أو الاكسجين في تكوينها ممكنة جدا مما يوسع دائرة الاحتمالات بالنسبة للكواكب الغازية.
صديقي إن كنت تقصدني بكلامك، فأنت مخطئ من جهتين: الأول: أنني لم أتناول مسألة وجود الكائنات الحية من عدمها على أساس ما تسميه أنت بالأسس المعنوية البشرية.. فأنا لم أقل أن الدين يخبرنا بوجودها أو ينفي.. فقط أشرت أن للإنسان السيادة النسبية التي تفهم من النصوص الدينية، و أنا في منتدى أعتقد أن الغالبية فيه مسلمون.. وقد أكون مخطأ في فهم معنى التسخير، وهذا يمكن مناقشته.
ثانيا: قولك غير مسنودة بأبحاث علمية.. صديقي ليس لدي مشكلة مع العلم بنظرياته و حقائقه، فإن كنت أنت تعتقد كما يعتقد البعض أنهما ضدان لا يلتقيان!! فتلك مشكلتك و ليست مشكلتي.
وإن لم تكن تقصدني بكلامك، فأنا أعتذر لك مسبقا
 
(وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا مِنْهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)
(وَسَخَّرَ لَكُمُ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ دَائِبَيْنِ ۖ وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ)
سياق مثل هاته الآية سياق امتنان.. وهو عام للسموات و الأرض، وما فيهما.
مفهوم التسخير بعمومه يدل على ذلك
فالتسخير كما أنه يدل على أن الله هيأ لنا الأرض والسموات لتناسب حياتنا و تلبي حاجياتنا و منافعنا.. فهو يدل على سيادة من نوع ما، ففي العادة الأدنى مسخر لمن هو أعلى، او أفضل... أكيد أن الأفضلية هنا هي أفضلية نوع، وأفضلية تكريم ممنوحة لهذا المخلوق الضعيف.
توجد أدلة كثيرة على هذا، و لكي لا يتشعب الموضوع كثيرا، و يتجه إلى التصور الديني البحت للمسألة، أُذكّركم بأن هذا الكون الذي نتحدث عنه نهايته متعلقة بشيء واحد و هو يوم الحساب: حساب البشر، فالسموات وما فيهما مسخرة لنا، و إذا كانت هناك مخلوقات ذكية أو غير ذكية، فلن تكون بمرتبة الإنسان في هذا الكون والله أعلم...
وفي رأيي لن يأتينا او يكتشفنا أحد، نحن من سنكتشف تلك المخلوقات.. لو قدر الله وجودها، و لقائنا بها، والله اعلم.
الآخ ابو أنس
لقد غلب الجشع على الجنس البشري فقام غالبا بالاسراف و التبذير و اكتناز الموارد ثم هدرها لتنفع فئة معينة و البعض يقدر بأن هناك بضع مئات من العولمانيين و معهم حوالي 30 ألفا من أتباعهم مستولون على ما يفوق 75% من موارد الكوكب و هكذا فان الانسان منتفع من القوانين و المادة الكونية و ليس سيدا عليها بالمطلق فالتسخير هي بمعنى التنفع و الاستفادة و ليس الملكية و سواء أكنا كمسلمين أو أية ديانة أخرى فالدمار الذي ألحقه الجنس البشري بالبيئة سيعم الجميع و سيؤدي الى هلاك الجنس البشري ان استمر و ليس بالضرورة أن ندمر أنفسنا في محرقة نووية مثلا بل يكفي استمرار الآساليب الحالية الغبية في تدمير البيئة.
مسألة الحساب و العقاب هي موضوع أخر بحاجة لبحث مختلف كليا على كل حال.
أن نكتشف نحن مخلوقات أخرى أو تكتشفنا فهو موضوع في طي الغيب قد يحدث عاجلا أو أجلا و هو أمر ربما قد يحدث بأسرع مما نتصور و بأسلوب يختلف عن أي تصور بنيناه سابقا.
مجددا تفسير المسائل الكونية على أسس معنوية بشرية غير مسنودة بأبحاث علمية.
كل شيئ يبقى فرضيات و فرضية وجود كائنات ذكية لا تعتمد على الماء أو الاكسجين في تكوينها ممكنة جدا مما يوسع دائرة الاحتمالات بالنسبة للكواكب الغازية.
هي وجهة نظر جديرة بالاعتبار فمثلا ثاني أوكسيد الكربون ضروري في مرحلة التطور للنبات و قاتل للانسان.
عدم وجود حياة خارج الارض هو هدر وضياع لهذا الكون الواسع
موضوع جميل وثري بالمعلومات القيمة
فعلا هو ذات التصور الذي أؤمن به و لا يعقل أن يبني الله كونا هائلا يصل في حجمه الى تريليون نرليون ترليون مرة حجم المجموعة الشمسية بلا سبب
كنت أتمنى مشاركة أوسع من جميع الآخوة في الموضوع
شكرا لكم جميعا على كل حال
 
عودة
أعلى