ماذا تعرف عن العمليات العسكرية التي تقوم بها أمريكا قرب الحدود الجزائرية؟

boubaker982

قيادة الاركان

عضو مميز
ٍVIP
إنضم
20 أكتوبر 2013
المشاركات
16,176
مستوى التفاعل
48,393
النقاط
113
large-%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%8A%D9%88%D8%B1%D9%83-%D8%AA%D8%A7%D9%8A%D9%85%D8%B2-%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D9%81-%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B3%D9%83%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%8A-%D8%AA%D9%82%D9%88%D9%85-%D8%A8%D9%87%D8%A7-%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D8%A7-%D9%82%D8%B1%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D9%8A%D8%A9%D8%9F-9d365.jpg



«نيويورك تايمز»: ماذا تعرف عن العمليات العسكرية التي تقوم بها أمريكا قرب الحدود الجزائرية؟
وكالات - البلاد نت كشفت صحيفة نيويورك تايمز في مقال ترجمه الى اللغة العربية موقع "ساسة بوست" عن تفاصيل حول مهام الجيش الأامريكي على بعد أمتار قليلة عن الحدود الجزائرية التونسية .
قبل عامين اشتبكت قوات من مشاة البحرية الأمريكية مع مقاتلين للقاعدة في غرب تونس على طول حدودها مع الجزائر. نتيجة لذلك أصيب جندي من مشاة البحرية وآخر تونسي، كما تم تكريم جنديين آخرين من مشاة البحرية في وقت لاحق بسبب بسالتهم في القتال.
إلا أنه لا تزال هناك تفاصيل كثيرة عن اشتباك شهر فيفري 2017 غامضة، ويرجع ذلك بدرجة كبيرة إلى الحساسيات السياسية للحكومة التونسية بشأن وجود قوات أمريكية على أراضيها حسب النيويورك تايمز.
هكذا بدأت ليلا بليز وايريك شميت وكارلوتا جال مقالهم الذي نشرته صحيفة «نيويورك تايمز» ويقول المقال: «إن المسؤولين الأمريكيين يكتفون بالقول في العلن: إن المعركة قد وقعت في دولة «مضيفة» في شمال أفريقيا، كما رفضت السلطات التونسية تأكيد حدوث أي شيء على الإطلاق».
ماذ تفعل القوات الأمريكية تحديدًا؟
فيي العام الماضي عندما ظهرت إحدى أكثر الروايات تفصيلًا حتى الآن عن الاشتباك في تقرير نشره موقع Task & Purpose ـ وهو موقع أمريكي خاص يركز على الشؤون العسكرية وشئون قدامى المحاربين ـ كان رد وزارة الدفاع التونسية هو الرفض والإنكار وقالت: «إن الغرض من وجود قوات أمريكية في تونس هو التعاون والتدريب فقط، وليس القيام بعمليات عسكرية».
لكن، بحسب المقال، قامت الولايات المتحدة وتونس بهدوء بتوسيع وتعميق علاقاتهما الأمنية والمتعلقة بمكافحة الإرهاب على مدى السنوات القليلة الماضية. ووفقًا لمسؤولين أمريكيين يوجد 150 أمريكي يدربون ويقدمون المشورة لنظرائهم التونسيين في واحدة من أكبر المهمات من نوعها في القارة الأفريقية.
وقد كان اشتباك عام 2017 ـ حسب ما أكده مسؤول أمريكي وخبير أمني أمريكي ـ مثالًا صارخًا على المخاطر التي تواجهها القوات الأمريكية في محاولاتها لمساعدة حلفائها في شمال أفريقيا على محاربة الجماعات المرتبطة بالقاعدة.
إن المشاركة المتزايدة للولايات المتحدة في مجموعة من المهمات السرية في تونس لا يتم الإعلان عنها، وهذا يرجع بدرجة كبيرة إلى المخاوف التونسية والأمريكية من أن الإعلان عنها قد يتسبب في المزيد من العنف الإرهابي. كما أن هناك نفور قوي لدى الأوساط السياسية في شمال أفريقيا من التدخل الغربي في المنطقة.
إلا أن ذلك التعاون المتنامي يظل ملحوظًا، خاصة وأنه يأتي في وقت يخفض فيه البنتاجون وجوده في أماكن أخرى من القارة، خاصة في غرب أفريقيا، حيث يتحول الجيش إلى تركيز اهتمامه بشكل أكبر على التحديات الأخرى المتعلقة بروسيا والصين.
وقال الجنرال توماس جي والدوسر – رئيس القيادة العسكرية الأمريكية في أفريقيا التابعة للبنتاجون – أمام الكونجرس في فبراير: «إن تونس هي واحدة من أكثر شركائنا قدرة واستعدادًا». من بين 150 عسكريًا أمريكي يعملون في تونس توجد مجموعة من قوات العمليات الخاصة في مشاة البحرية هي التي شاركت في المعركة المسلحة في عام 2017.
أسلحة تتدفق للجيش التونسي من أيدي أمريكية
تحدث مسؤولون عسكريون أمريكيون عن إطلاق طائرات مراقبة أمريكية بدون طيار في بعثات استطلاعية من القاعدة الجوية الرئيسة في تونس خارج بنزرت ـ وهي المدينة الواقعة في أقصى شمال أفريقيا – حيث تتعقب الإرهابيين الذين قد يسعون إلى التسلل عبر حدود البلاد مع ليبيا ومناطق أخرى.
وكانت الولايات المتحدة قد طلبت الإذن من السلطات التونسية لإطلاق طائرات المراقبة من قواعد جوية جنوبية حيث الأحوال الجوية أفضل؛ لكن المسؤولين التونسيين رغبوا أن يكون الوجود الأمريكي مستترًا، كما يذكر المقال.
يشير المقال إلى أن هناك دلائل أخرى على تزايد التعاون الأمني بين واشنطن وتونس. تتمثل هذه الدلائل في تقديم الولايات المتحدة لتونس دروع واقية وبنادق ونظارات للرؤية الليلية، بالإضافة إلى طائرات استطلاع وزوارق دورية سريعة، وكذلك أجهزة راديو وأجهزة للتعامل مع العبوات الناسفة. ووفقًا لبيانات حكومية فقد ارتفعت قيمة الإمدادات العسكرية الأمريكية المُسلمة إلى تونس إلى 119 مليون دولار في عام 2017 مقارنة بـ12 مليون دولار في عام 2012.
كانت تونس مهد ثورات الربيع العربي، ويُنظر إليها على نطاق واسع على أنها قصة النجاح الوحيدة بين البلدان التي اجتاحتها الثورات؛ فقد نجحت في إقامة نظام ديمقراطي ومجتمع حر بعد إسقاط رئيسها الديكتاتور زين العابدين بن علي الذي دام حكمه 23 سنة، إلا أنها تكافح للسيطرة على تهديدات تنظيم «القاعدة» والجماعات المتطرفة الأخرى التي استغلت الحريات الجديدة لتجنيد المزيد من الأتباع وإنشاء شبكات من الخلايا في أنحاء تونس.
ما الذي دفع أمريكا وتونس للتقارب العسكري؟
ظهرت المشكلة لأول مرة في عام 2012 بالهجوم على السفارة الأمريكية في العاصمة تونس. وقبل ذلك بثلاثة أيام هاجم مسلحون القنصلية الأمريكية في مدينة بنغازي الواقعة شرق ليبيا. نتيجة لذلك قُتل أربعة أمريكيين، من ضمنهم السفير جون كريستوفر ستيفينز.
السفارة الأمريكية في تونس العاصمة
تبع ذلك في عام 2013 بعض أعمال الشغب في العاصمة تونس واثنان من الاغتيالات السياسية من قبل جماعة أنصار الشريعة المرتبطة بتنظيم «القاعدة». وفي نفس العام بدأ تمرد من قبل فرع القاعدة في شمال أفريقيا يستهدف القوات المتواجدة في جبال منطقة القصرين بالقرب من الحدود الجزائرية، وهي المنطقة التي حدثت فيها الاشتباكات المسلحة لاحقًا في عام 2017.
وتصاعدت الهجمات على الشرطة في جميع أنحاء البلاد، ثم في عام 2015 حدثت مجزرتان استهدفت السائحين الأجانب واستحوذت على الاهتمام الدولي: واحدة في متحف باردو في العاصمة تونس والأخرى في أحد منتجعات سوسة على البحر الأبيض المتوسط.
ففي هجوم متحف باردو الوطني يوم 18 مارس قام مهاجمان بقتل 22 شخصًا معظمهم من السياح. وبعد أربعة أشهر أدى هجوم بأسلحة نارية على شاطئ وداخل فندق في مدينة سوسة إلى مقتل 39 شخصًا. وفي شهر مارس (آذار) عام 2016 شن جهاديون قادمون من ليبيا هجومًا على مراكز الشرطة والجيش في بلدة بنقردان الحدودية، لكن القوات التونسية نجحت في التصدي لذلك الهجوم.
وفقًا لمسؤولين حكوميين ودبلوماسيين ومحللين أمنيين فقد نجحت تونس في تفكيك معظم الشبكات الإرهابية منذ عام 2015، إلا أنها لا تزال تواجه تهديدات. ففي الشهر الماضي تم قطع رأس أحد المدنيين وتم زرع ألغام بالقرب من جسده، كما أصيب بعض الجنود في انفجار لغم منفصل وفقًا لما ذكرته وزارة الدفاع.
قال مات هيربرت مدير شركة ماهربعل، وهي شركة تونسية متخصصة في الاستشارات الاستراتيجية: «لقد تخلت الخلايا الجهادية تمامًا عن السعي لكسب تعاطف السكان المحليين، وأصبحوا الآن يحاولون ترويعهم».
وفي شهر أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي أدى هجوم انتحاري على شارع الحبيب بورقيبة ـ وهو الشارع الرئيس في وسط تونس العاصمة – إلى إصابة 20 شخصًا ومقتل منفذة الهجوم، وهي امرأة اسمها منى قبلة لم تكن على رادار السلطات التونسية.
لكن حدوث هذا الهجوم الانتحاري في العاصمة أطلق أجراس الإنذار للحكومة لأنه جاء بعد ثلاث سنوات من العمل الشاق والاستثمار الأمني المكثف في ضد الشبكات الإرهابية.
عمل على قدم وساق لمحاربة التهديد
يشير المقال إلى أن رئيس الوزراء التونسي يوسف الشاهد يدعم الحرب على الإرهاب، وقد صرح أن الحكومة تنفق 15٪ من ميزانيتها على وزارتي الدفاع والداخلية من أجل هذا الغرض، لكنه اعترف في الوقت ذاته أن ذلك قد يكون على حساب مشاكل ملحة أخرى مثل الفقر والبطالة.
يشير المسؤولون إلى حدوث تحسينات في الخدمات اللوجستية والعمليات العسكرية المتعلقة بمكافحة الإرهاب. لكن الدولة لا تزال تعاني من سهولة اختراق حدودها مع ليبيا والجزائر، والتي تعمل كمناطق عبور لفرع القاعدة في شمال أفريقيا، بالإضافة إلى بقايا خلايا «تنظيم الدولة الإسلامية» في ليبيا.
كان اشتباك عام 2017 الذي شاركت في قوات البحرية الأمريكية بمثابة تذكير على قدرة الجهاديين على الصمود حتى وسط الجهود الأمريكية التونسية المشتركة. في منطقة القصرين الجبلية لا ينشط سوى عشرات رجال العصابات في أي وقت من الأوقات، لكن قربها من الجزائر يجعل الجيش التونسي يعاني في تأمينها.
كان فريق قوات مشاة البحرية في مهمة مشتركة مدتها ثلاثة أيام مع القوات التونسية عندما دخلوا في «معركة شرسة ضد أعضاء تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي» وفقًا لما قاله أحد جنود مشاة البحرية الذي لم يتم كشف هويته. على الرغم من أن مشاة البحرية كان يُقال إنهم «يدربون ويساعدون ويقدمون المشورة»، إلا أن الشهادات أوضحت أنهم كانوا يقاتلون، بل في بعض الأحيان كانوا يوجهون الأحداث.
ما الذي حدث في جبال تونس؟
احتفظت قيادة الولايات المتحدة بتفاصيل الاشتباك طي الكتمان من أجل «اعتبارات التنصيف وحماية القوة والحساسيات الدبلوماسية» وفقًا للتقرير الخاص بموقع Task & Purpose الذي حصل على الشهادات مع حجب بعض التفاصيل من خلال طلب الحصول على معلومات بناءً على قانون حرية تداول المعلومات.
 
كيف تقوم بالنسخ من موقع البلاد اخي بوبكر ؟
 
التواجد الامريكي بكل من تونس و المغرب والنيجر معلوم منذ زمن رغم الانكار
 
التواجد الامريكي بكل من تونس و المغرب والنيجر معلوم منذ زمن رغم الانكار
هذا الخبر فوق يتم إعادته بصفة دورية منذ سنة و سبق أن أخذ حقه من النقاش في المنتدى و سبق ان وضحنا أن الوجود الأمريكي في تونس هو وجود استشاري للتدريب و هو نفسه ما ذكرته نيويورك تايمز الا ان كنتم مقتنعين بوجود قاعدة عيديد أمريكية مخفية في تونس، عندها لا فاءدة من النقاش و بغض النضر عن وجود أمريكي من عدمه لا أعرف سبب الحساسية عند الصحافة الجزاءرية؟ فالجزاءر علاقاتها ممتازة مع أمريكا و لديها علاقات عسكرية مع أمريكا مستواها أعلى حتى من علاقات تونس بأمريكا، لذا نرجو ان يختفي هذا النوع من الخطاب الذي يوحي للوهلة أن الجزاءر نسخة عن كوريا الشمالية أو إيران.
 
هذا الخبر فوق يتم إعادته بصفة دورية منذ سنة و سبق أن أخذ حقه من النقاش في المنتدى و سبق ان وضحنا أن الوجود الأمريكي في تونس هو وجود استشاري للتدريب و هو نفسه ما ذكرته نيويورك تايمز الا ان كنتم مقتنعين بوجود قاعدة عيديد أمريكية مخفية في تونس، عندها لا فاءدة من النقاش و بغض النضر عن وجود أمريكي من عدمه لا أعرف سبب الحساسية عند الصحافة الجزاءرية؟ فالجزاءر علاقاتها ممتازة مع أمريكا و لديها علاقات عسكرية مع أمريكا مستواها أعلى حتى من علاقات تونس بأمريكا، لذا نرجو ان يختفي هذا النوع من الخطاب الذي يوحي للوهلة أن الجزاءر نسخة عن كوريا الشمالية أو إيران.
هل قرأت المقال كاملا !
ثم من قال انه توجد قاعدة بتونس . الحديث عن وجود قوات امريكية خاصة تقوم بعمليات قتالية
 
كيف تقوم بالنسخ من موقع البلاد اخي بوبكر ؟

في Google Chrome اضغط على زر ايمن للفارة تخرج قائمة فيها "Code source de la page" من هنا تنسخ محتوى الدي تريده
 
هذا الخبر فوق يتم إعادته بصفة دورية منذ سنة و سبق أن أخذ حقه من النقاش في المنتدى و سبق ان وضحنا أن الوجود الأمريكي في تونس هو وجود استشاري للتدريب و هو نفسه ما ذكرته نيويورك تايمز الا ان كنتم مقتنعين بوجود قاعدة عيديد أمريكية مخفية في تونس، عندها لا فاءدة من النقاش و بغض النضر عن وجود أمريكي من عدمه لا أعرف سبب الحساسية عند الصحافة الجزاءرية؟ فالجزاءر علاقاتها ممتازة مع أمريكا و لديها علاقات عسكرية مع أمريكا مستواها أعلى حتى من علاقات تونس بأمريكا، لذا نرجو ان يختفي هذا النوع من الخطاب الذي يوحي للوهلة أن الجزاءر نسخة عن كوريا الشمالية أو إيران.
الصحف الجزائرية مستواها صفر على الشمال لا تصلح الا لمسح الزجاج. اما عن العلاقات الجزائرية-الامريكية علاقة فاترة مع فترات من التوتر، لكن ما بين 2009-2012 كان هناك مخطط لصفقة مع امريكا لاختبار ما مدى استعدادها لتطوير العلاقات الثنائية (تظمتت البريداتور المسلحة،f-18 growler، الاباتشي، c-17، الشينوك و اشياء اخرى) لكن امريكا رفضت الطلب، اما عن التعاون فهو مرحلي فقط في ظل عدم الاستقرار في المنطقة و حتى ان المساعدات الامريكية لا تتجاوز 1.3مليون.د.
 
كل المواضيع في هذا الصدد نابع من تقرير Task and purpose في اوت 2018
أرجو من الاخوة الكرام الاطلاع عليه لتتضح الصورة.
التقرير يورد التفاصيل كاملة
ما حدث هو أن مجموعة من الرانجرز كانوا في مهمة تدريبية لعناصر من الGFS
أثناء حصة تقييم و تدريب ميدانية في جبل سمامة وقع التونسيون و الأمريكيون في كمين غير متوقع أجبر فيه الأمريكيون للدفاع عن أنفسهم بالنهاية
القوات التونسية قتلت ارهابيا قبل ان يحاول الارهابيون تطويق الوحدة ليجرح جندي تونسي و آخر أمريكي لتقوم بعدها مروحية تونسية بتقديم الدعم الناري و صد الهجوم

The jihadis then attempted to flank the joint U.S.-Tunisian force from the rear, forcing the Marines to return fire.
while engaged on the ground, U.S. forces were also part of the air-support component. When a Tunisian soldier manning an M60 machine gun aboard a helicopter sustained wounds after being shot twice by militants returning accurate fire, a U.S. Marine Raider took control of the machine gun to maintain suppressive fire against the militants
Eventually, Tunisian forces secured the site of the battle and seized an Austrian Steyr AUG rifle, ammunition, and other supplies. Two jihadis were killed in action: a Tunisian and an Algerian. The latter was a veteran insurgent who was wounded a decade earlier by a U.S. airstrike while fighting under the banner of Al Qaeda in Iraq, according to a biographical note published by Al Qaeda’s North African affiliate.
 
عودة
أعلى