23-29 هو الرقم شبه المؤكد
و فعليا فلا يمكن الحسم و السبب ببساطة هو كثافة الاشتباك و تتابع الكمائن
مثلا الهجوم على طائرة الهوك-أى قامت به 4 مقاتلات سورية ميج-23 م ف قادها الشهيد الرائد حكمت السعدي
حينها أكد بحارة السفينة اليونانية أثينا و هي سفينة نقل
رؤية الهوك-أى تسقط مشتعلة
رؤية 11 مظلة تنفتح و هكذا فمن المؤكد سقوط 7 طائرات صهيونية في هذا الاشتباك أيضا
الطيارون السوريون في هذا الاشتباك كان يفترض بهم اسقاط الهوك-أى و مرافقاتها من طائرتي ف-15
لكنه العناد و الاصرار على التحدى و المواجهة
لم ينسحبوا كما هو مخطط و تابعوا القتال مع الطائرات الصهيونية
استشهد الطيارون الأربعة و ادعت الكيان الصهيوني فيما بعد بأنه لم تنتشل أية جثث
القيادة السورية أذاعت حينها خبر ضرب الهوك-أى (لم تستخدم كلمة اسقاط) و لم يتم اذاعة اسقاط أي طائرة صهيونية أخرى
علينا الاعتراف أننا كسوريين معقدون من قصة تهمة البيانات الكاذبة و لهذا بدون اثبات مطلق فلا يذاع اي بيانز
هناك 11 طيارا سوريا أفادوا بأنهم أسقطوا طائرات معادية حينها ثم جرى وقوعهم في كمائن و دمرت طائراتهم و اختفى أي دليل يؤكد افاداتهم و لهذا لم تعتبر لهم أية اسقاطات حينها.
اصطلاح الشيفرة الصهيونية (اليتيم) الذي عرف فيما بعد بأنه عن الطيار الذي قفز بالمظلة ألتقطت اذاعته بصورة مؤكدة 14 مرة قبل كشفه و تغييره الى اصطلاح جديد و الذي كشفه حينها هو مراقبوا الأمم المتحدة و ليس أجهزة التنصت السورية.