مشاريع وآفاق تطوير الصحراء العربية وترقيتها في مختلف المجالات

غزو زراعي خارجي يجتاح الأراضي السورية
يبدو أن التجارة ومفهوم الربح والخسارة أرخيا بتأثيرهما حتى على البيئة والزراعة، فأصبح تصريف ما يستورد تهريباً أولوية تتفوّق على كل ما عداها، وانتشرت زراعة أنواع دخيلة أثرت سلباً في البيئة، ويُخشى أن يكون تأثيرها أكبر مع الزمن.

ما دفع وزير الزراعة حسان قطنا إلى أن يحذر من الترويج لزراعة بعض النباتات رغم منعها من هيئة البحوث العلمية الزراعية، مؤكداً في منشور على صفحته الشخصية أن النباتات الأصلية الموجودة في بيئتنا هي الأفضل والأكثر كفاءة.

و أكدت مديرة هيئة البحوث العلمية الزراعية د.ماجدة مفلح أن الهيئة منعت زراعة كل من الباولونيا والآزولا (نوع من السراخس ويمكن استخدامه كعلف)، وقامت بتوجيه كتاب بالمبررات العلمية لوزارة الزراعة لتصدر قراراً بمنعها كلياً قريباً، وعزت مفلح سبب المنع لما تتطلبه من كميات كبيرة من المياه في ظل تناقص تدريجي مع المستقبل للموارد المائية.

في الوقت الذي يجب التركيز فيه على المحاصيل الاستراتيجية كالقطن والقمح، مؤكدةً أن ما يتم ترويجه حول جودة أخشاب الباولونيا وتفوّقها على باقي الأنواع خاطئ كلياً، حيث أثبتت دراسات الهيئة أن الأخشاب المحلية أكثر جودة منها.

وأوضحت مفلح أن بعض تجار القطاع الخاص استورد هذه الأنواع تهريباً وروّج لها في مناطق عديدة، بينما يعود الدور الرقابي إلى وزارة الزراعة التي من المتوقع أن تصدر قراراً بمنع استيراد هذه النباتات أو زراعتها.

وتجدر الإشارة إلى أنه منذ أشهر قليلة اتجهت محافظة دمشق لتجربة زراعة أشجار الباولونيا في عدد من حدائق المدينة كالسبكي وفي عقدة نيسان وجانب اتحاد الفلاحين، وكان الهدف وفق المحافظة إضفاء المظهر الجمالي على المدينة..! كما قامت غرفة زراعة السويداء بتجربة أخرى نظراً لجدواها الاقتصادية، وكذلك أجريت تجربة أخرى في سلمية للاستفادة من الأخشاب!.

البعث
 
ليس بالضرورة أن تكون أفكار هذا الفيديو بالكامل صحيحة و لكنه يستحق المتابعة و سماع اّرائكم القيمة حوله
 

التحضير لمطار محوري بتمنراست لربط الجزائر بإفريقيا

فتح الباب امام الخواص لانشاء خطوط نقل جوي داخلية

فتح خطوط جوية دولية جديدة نحو الامريكيتين و افريقيا استغلالا للوضع الدولي الراهن
 
ليس بالضرورة أن تكون أفكار هذا الفيديو بالكامل صحيحة و لكنه يستحق المتابعة و سماع اّرائكم القيمة حوله
هي الفكرة بخصوص منخفض القطارة هي تأخذ كلفة كبيرة و المخاطرة بالبخر تبقى كبيرة أيضا و تسرب المياه و التملح و فشل المشروع بسبب هذه المخاطرة.

المشروع برمته يتطلب انشاء حوالي 18 مدينة جديدة و تحيط بالمكان و هذه هي الكلفة التي لا يعرفها الغبي الذي سجل الفيديو

الغبي التافه صاحب الفيديو خالط نفس المعلومات المعروفة بالسياسة و حشر الهجوم على عبد الناصر مع المعلومات
يظن نفسه أيضا مفكرا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

التنقيب أيضا و امتيازاته هي مشكلة متكررة من العهد الساداتي في عام 1972 ثم كررت عام 1977 ثم كررها حسني مبارك عام 1985 و عام 1990 و هكذا كررها مرسي في بداية وصوله للسلطة.

التفجير النووي و مخاطره و تأثيراته الاشعاعية و مخاطره تبقى كبيرة للغاية

100 مرة ضعف السد العالي كهرباء من القنوات و التوربينات هي فكرة خيالية و ليست صحيحة مطلقا فربما يكون هناك 5 أضعاف كمية الكهرباء.

شركات النتفيذ و قدراتها فهي تحتاج حوالي 200 شركة تقريبا و في أعوام 1962 كانت المفاوضات ماضية و استمرت حتى عام 1965 تقريبا لكن حرب 1967 عطلت المشروع المفترض البدء فيه عام 1971 و هذا ما جرى.

ربط النهرين مسألة معقدة و تقتضي موافقات واسعة و مفاوضات مطولة مع جميع الدول على مسار نهر النيل و تتوافق خططها في التطوير مع الخطط المصرية لكن هذا (المفكر) لا يفكر في ذلك مطلقا؟؟؟؟؟!!!!!!!
 
هي الفكرة بخصوص منخفض القطارة هي تأخذ كلفة كبيرة و المخاطرة بالبخر تبقى كبيرة أيضا و تسرب المياه و التملح و فشل المشروع بسبب هذه المخاطرة.

المشروع برمته يتطلب انشاء حوالي 18 مدينة جديدة و تحيط بالمكان و هذه هي الكلفة التي لا يعرفها الغبي الذي سجل الفيديو

الغبي التافه صاحب الفيديو خالط نفس المعلومات المعروفة بالسياسة و حشر الهجوم على عبد الناصر مع المعلومات
يظن نفسه أيضا مفكرا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

التنقيب أيضا و امتيازاته هي مشكلة متكررة من العهد الساداتي في عام 1972 ثم كررت عام 1977 ثم كررها حسني مبارك عام 1985 و عام 1990 و هكذا كررها مرسي في بداية وصوله للسلطة.

التفجير النووي و مخاطره و تأثيراته الاشعاعية و مخاطره تبقى كبيرة للغاية

100 مرة ضعف السد العالي كهرباء من القنوات و التوربينات هي فكرة خيالية و ليست صحيحة مطلقا فربما يكون هناك 5 أضعاف كمية الكهرباء.

شركات النتفيذ و قدراتها فهي تحتاج حوالي 200 شركة تقريبا و في أعوام 1962 كانت المفاوضات ماضية و استمرت حتى عام 1965 تقريبا لكن حرب 1967 عطلت المشروع المفترض البدء فيه عام 1971 و هذا ما جرى.

ربط النهرين مسألة معقدة و تقتضي موافقات واسعة و مفاوضات مطولة مع جميع الدول على مسار نهر النيل و تتوافق خططها في التطوير مع الخطط المصرية لكن هذا (المفكر) لا يفكر في ذلك مطلقا؟؟؟؟؟!!!!!!!
أستاذ سيف نورتنا
بخصوص مشروع القطارة لربما يمكن ضخ كميات من المياه من نهر النيل أو نهر الكونغو الى المنخفض و يمكن تغطية سطح المنخفض وقتها بخلايا كهروضوئية عائمة لتولد الطاقة و تقلل التبخر. الاّن الطاقة من الخلايا الكهروضوئية يمكن أستخدمها أما لتحلية المياه من البحر المتوسط بواسطة التحليل الكهربائي أو لتغذية مضخات تضخ مياه البحر عبر منظومة تحلية بالضغط الأسموزي و النتيجة كمية من المياه المحلاة و التي لا بد من تمريرها عبر توربينات قبل رميها في منخفض القطارة عبر أنابيب و هو ما سينتج عنه زيادة منسوب المياه العذبة المخزنة في المنخفض. كذلك يمكن بناء مفاعل نووي قزمي على شاطئ البحر قرب منخفض القطارة و أستغلال الطاقة الحرارية الناتجة منه لتحلية مياه مالحة أضافية فضلاً عن نصب محطات توليد كهرباء كهرضوئية أضافية على ضفاف المنخفض لزيادة عمليات التحلية بواسطة أما التحليل الكهربائي أو الضغط الأسموزي, بمرور الزمن مع تقليل البخر من المنخفض و زيادة المياه المحلاة الموجهة أليه سيزيد منسوب المياه في المنخفض و يصبح بحيرة عذبة عملاقة تعدل الجو في كل غرب مصر.
 
هي الفكرة بخصوص منخفض القطارة هي تأخذ كلفة كبيرة و المخاطرة بالبخر تبقى كبيرة أيضا و تسرب المياه و التملح و فشل المشروع بسبب هذه المخاطرة.

المشروع برمته يتطلب انشاء حوالي 18 مدينة جديدة و تحيط بالمكان و هذه هي الكلفة التي لا يعرفها الغبي الذي سجل الفيديو

الغبي التافه صاحب الفيديو خالط نفس المعلومات المعروفة بالسياسة و حشر الهجوم على عبد الناصر مع المعلومات
يظن نفسه أيضا مفكرا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

التنقيب أيضا و امتيازاته هي مشكلة متكررة من العهد الساداتي في عام 1972 ثم كررت عام 1977 ثم كررها حسني مبارك عام 1985 و عام 1990 و هكذا كررها مرسي في بداية وصوله للسلطة.

التفجير النووي و مخاطره و تأثيراته الاشعاعية و مخاطره تبقى كبيرة للغاية

100 مرة ضعف السد العالي كهرباء من القنوات و التوربينات هي فكرة خيالية و ليست صحيحة مطلقا فربما يكون هناك 5 أضعاف كمية الكهرباء.

شركات النتفيذ و قدراتها فهي تحتاج حوالي 200 شركة تقريبا و في أعوام 1962 كانت المفاوضات ماضية و استمرت حتى عام 1965 تقريبا لكن حرب 1967 عطلت المشروع المفترض البدء فيه عام 1971 و هذا ما جرى.

ربط النهرين مسألة معقدة و تقتضي موافقات واسعة و مفاوضات مطولة مع جميع الدول على مسار نهر النيل و تتوافق خططها في التطوير مع الخطط المصرية لكن هذا (المفكر) لا يفكر في ذلك مطلقا؟؟؟؟؟!!!!!!!
هل يمكن أستخدام فارق الأرتفاع بين سطح البحر و قاع منخفض القطارة لتوليد قوة دفع بالجاذبية تضغط المياه عبر وحدات تحلية بالضغط الأسموزي فتخرج المياه محلاة الى قاع المنخفض (مما يعني أمكانية ملء المنخفض بالمياه العذبة من البحر مباشرة)؟
 




بإستخدام عنصر الجرافين (مادة ثنائية الأبعاد من الكربون) يمكن تحلية المياه بسهولة و لربما يمكن ضخ المياه المالحة عبر فلتر جرافين إلى منظومة توربينات طاقة قبل هبوطها في منخفض القطارة (حيث يمكن خلطها مع مياه نهري النيل و الكونغو هناك), يمكن تربية التماسيح و أفراس النهر و لربما حتى الدلافين (التي يمكنها البقاء في الماء العذب) في مياه المنخفض وقتها و ستصبح منطقة جذب سياحية ممتازة.
 
أستاذ سيف نورتنا
بخصوص مشروع القطارة لربما يمكن ضخ كميات من المياه من نهر النيل أو نهر الكونغو الى المنخفض و يمكن تغطية سطح المنخفض وقتها بخلايا كهروضوئية عائمة لتولد الطاقة و تقلل التبخر. الاّن الطاقة من الخلايا الكهروضوئية يمكن أستخدمها أما لتحلية المياه من البحر المتوسط بواسطة التحليل الكهربائي أو لتغذية مضخات تضخ مياه البحر عبر منظومة تحلية بالضغط الأسموزي و النتيجة كمية من المياه المحلاة و التي لا بد من تمريرها عبر توربينات قبل رميها في منخفض القطارة عبر أنابيب و هو ما سينتج عنه زيادة منسوب المياه العذبة المخزنة في المنخفض. كذلك يمكن بناء مفاعل نووي قزمي على شاطئ البحر قرب منخفض القطارة و أستغلال الطاقة الحرارية الناتجة منه لتحلية مياه مالحة أضافية فضلاً عن نصب محطات توليد كهرباء كهرضوئية أضافية على ضفاف المنخفض لزيادة عمليات التحلية بواسطة أما التحليل الكهربائي أو الضغط الأسموزي, بمرور الزمن مع تقليل البخر من المنخفض و زيادة المياه المحلاة الموجهة أليه سيزيد منسوب المياه في المنخفض و يصبح بحيرة عذبة عملاقة تعدل الجو في كل غرب مصر.
هل يمكن أستخدام فارق الأرتفاع بين سطح البحر و قاع منخفض القطارة لتوليد قوة دفع بالجاذبية تضغط المياه عبر وحدات تحلية بالضغط الأسموزي فتخرج المياه محلاة الى قاع المنخفض (مما يعني أمكانية ملء المنخفض بالمياه العذبة من البحر مباشرة)؟
كلها أفكار تستحق البحث و التدقيق بلا شك

أعتقد أنه من الضروري عمل ما يشبه شبكة أنابيب بداخل منخفض القطارة نفسه بحيث يتم معالجة ملوحة كل عسر دونما مثلا بصورة تدريجية.

عمليا يتم موضوع التحلية و غسيل التربة و استثمار الماء المالح بوقت واحد و بحيث تتالى عملية الاستصلاح و الانشاء لكل شيء بصورة تتابعية.

المزارع السمكية هي أمر ضروري القيام به و بحيث يتحول ذلك موردا انتاجيا فعالا و كذلك الاشجار و النباتات المتلائمة مع الملوحة و هي كثيرة.

مثل هذا المشروع يتم تنفيذه على مدار 10 سنوات بهذه الطريقة و عبر ما قمت أنت باقتراحه و بدون ارهاق رصد ميزاينات ضحمة بشكل مباشر.

100 فدان مزروعة و مستضلحة و مغطى نصفها بالماء تنتج 1000-1200 طن سمك سنويا و كما تنتج 100 طن أخشاب و 500 طن سماد و هذا بمعدلات وسطية تقريبية .

هكذا تتم عمليات تمويل ذاتي بصورة فعالة للغاية
 
كلها أفكار تستحق البحث و التدقيق بلا شك

أعتقد أنه من الضروري عمل ما يشبه شبكة أنابيب بداخل منخفض القطارة نفسه بحيث يتم معالجة ملوحة كل عسر دونما مثلا بصورة تدريجية.

عمليا يتم موضوع التحلية و غسيل التربة و استثمار الماء المالح بوقت واحد و بحيث تتالى عملية الاستصلاح و الانشاء لكل شيء بصورة تتابعية.

المزارع السمكية هي أمر ضروري القيام به و بحيث يتحول ذلك موردا انتاجيا فعالا و كذلك الاشجار و النباتات المتلائمة مع الملوحة و هي كثيرة.

مثل هذا المشروع يتم تنفيذه على مدار 10 سنوات بهذه الطريقة و عبر ما قمت أنت باقتراحه و بدون ارهاق رصد ميزاينات ضحمة بشكل مباشر.

100 فدان مزروعة و مستضلحة و مغطى نصفها بالماء تنتج 1000-1200 طن سمك سنويا و كما تنتج 100 طن أخشاب و 500 طن سماد و هذا بمعدلات وسطية تقريبية .

هكذا تتم عمليات تمويل ذاتي بصورة فعالة للغاية
عملية غسل الملوحة يمكن أن تحصل بزراعة نبات السمار مثلاً, في الفيديو أعلاه (الذي تهجم على عبد الناصر) أقترح زراعة الأرز لمعالجة الملوحة , يمكن لمدة عشر سنوات زراعة الأرز و السمار و القصب (قصب عادي مثل الذي ينبت في المستنقعات و ليس قصب سكر) و ري كل ذلك عبر أنابيب من النيل (السمار ثبت في مصانع الأسكندرية أمكانية أنتاج ورق جيد منه). خلال العشر سنوات تلك يتم تطوير فلاتر جرافين مصرية رخيصة و ذات أعتمادية و تطوير منظومة خلايا كهروضوئية عائمة صناعة مصرية 100% , يمكن كذلك تطوير لوالب أرخميدس لأنتاج الطاقة بمساعدة هولندية أو صينية, يمكننا كذلك زراعة الجازورينا في المنخفض على مدى عشر سنوات قبل أغراقه بالماء العذب و ساعتها ستشكل أشجار الجازورينا الغارقة و التي ستتحلل مصدراً للمواد العضوية التي ستتغذى عليها القشريات و الأسماك و كائنات أخرى.



 
عملية غسل الملوحة يمكن أن تحصل بزراعة نبات السمار مثلاً, في الفيديو أعلاه (الذي تهجم على عبد الناصر) أقترح زراعة الأرز لمعالجة الملوحة , يمكن لمدة عشر سنوات زراعة الأرز و السمار و القصب (قصب عادي مثل الذي ينبت في المستنقعات و ليس قصب سكر) و ري كل ذلك عبر أنابيب من النيل (السمار ثبت في مصانع الأسكندرية أمكانية أنتاج ورق جيد منه). خلال العشر سنوات تلك يتم تطوير فلاتر جرافين مصرية رخيصة و ذات أعتمادية و تطوير منظومة خلايا كهروضوئية عائمة صناعة مصرية 100% , يمكن كذلك تطوير لوالب أرخميدس لأنتاج الطاقة بمساعدة هولندية أو صينية, يمكننا كذلك زراعة الجازورينا في المنخفض على مدى عشر سنوات قبل أغراقه بالماء العذب و ساعتها ستشكل أشجار الجازورينا الغارقة و التي ستتحلل مصدراً للمواد العضوية التي ستتغذى عليها القشريات و الأسماك و كائنات أخرى.



القصب ان حل مشكلة فانه يضيف اخرى فهو يتكاثر وينتشر ومن الصعب التخلص منه فيما بعد
 
نعم صحيح ولقد تم توسيع زراعته وكذالك المباشرة لزراعة أول مرة القصب السكري في الصحراء لإنتاج السكر وتحقيق الإكتفاء الذاتي من هذه المادة .

صور بمباشرة زراعة القصب السكري في الصحراء الجزائرية :


مشاهدة المرفق 64061
مشاهدة المرفق 64062



مشاهدة المرفق 64064

مشاهدة المرفق 64065
والله عندما ترى الفلاحين في الصحرى و تلقى عندهم الجدية في العمل و ماينتجونه تقف لهم بإفتخار لانهم وطنيين عن جدارة و يستاهلوا من الدولة تشجيعهم بالدعم ليس مثل فلاحي الساحل لا معاملة جيدة مع العمال بسبهم وذلهم وعندما يتوقفون عن العمل بسبب المعاملة و الاجرة تجدهم دائما يشتكون نريد الدعم و اننا نعاني من نقص اليد العاملة و البعض الاخر يحرق ارضه ليحصل على الدعم و يأتي بالصحافيين ليصوروه وهو يبكي و يتحسر هذوا النوع من الفلاحين يجب مصادرة الاراضي منهم و اعطاء الدعم الى الذي يخدم ارضه فقط
يوجد جانب التسويق الذي نعاني منه كل مرة بسبب جهل الفلاحين يجب على الفلاح ان يتعاقدوا مع الشركات المحلية او الاجنبية التي سيتم تصدير لها المنتج قبل بداية زرع المنتوج هذه النقط يجهلونها
 
القصب ان حل مشكلة فانه يضيف اخرى فهو يتكاثر وينتشر ومن الصعب التخلص منه فيما بعد
لربما ببناء خنادق عميقة و عريضة بين كل مجموعة و أخرى من القصب يمكن منع إنتشارها
 
عودة
أعلى