- إنضم
- 30 أبريل 2015
- المشاركات
- 8,450
- مستوى التفاعل
- 30,640
- النقاط
- 113
هي الفكرة بخصوص منخفض القطارة هي تأخذ كلفة كبيرة و المخاطرة بالبخر تبقى كبيرة أيضا و تسرب المياه و التملح و فشل المشروع بسبب هذه المخاطرة.ليس بالضرورة أن تكون أفكار هذا الفيديو بالكامل صحيحة و لكنه يستحق المتابعة و سماع اّرائكم القيمة حوله
أستاذ سيف نورتناهي الفكرة بخصوص منخفض القطارة هي تأخذ كلفة كبيرة و المخاطرة بالبخر تبقى كبيرة أيضا و تسرب المياه و التملح و فشل المشروع بسبب هذه المخاطرة.
المشروع برمته يتطلب انشاء حوالي 18 مدينة جديدة و تحيط بالمكان و هذه هي الكلفة التي لا يعرفها الغبي الذي سجل الفيديو
الغبي التافه صاحب الفيديو خالط نفس المعلومات المعروفة بالسياسة و حشر الهجوم على عبد الناصر مع المعلومات
يظن نفسه أيضا مفكرا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
التنقيب أيضا و امتيازاته هي مشكلة متكررة من العهد الساداتي في عام 1972 ثم كررت عام 1977 ثم كررها حسني مبارك عام 1985 و عام 1990 و هكذا كررها مرسي في بداية وصوله للسلطة.
التفجير النووي و مخاطره و تأثيراته الاشعاعية و مخاطره تبقى كبيرة للغاية
100 مرة ضعف السد العالي كهرباء من القنوات و التوربينات هي فكرة خيالية و ليست صحيحة مطلقا فربما يكون هناك 5 أضعاف كمية الكهرباء.
شركات النتفيذ و قدراتها فهي تحتاج حوالي 200 شركة تقريبا و في أعوام 1962 كانت المفاوضات ماضية و استمرت حتى عام 1965 تقريبا لكن حرب 1967 عطلت المشروع المفترض البدء فيه عام 1971 و هذا ما جرى.
ربط النهرين مسألة معقدة و تقتضي موافقات واسعة و مفاوضات مطولة مع جميع الدول على مسار نهر النيل و تتوافق خططها في التطوير مع الخطط المصرية لكن هذا (المفكر) لا يفكر في ذلك مطلقا؟؟؟؟؟!!!!!!!
هل يمكن أستخدام فارق الأرتفاع بين سطح البحر و قاع منخفض القطارة لتوليد قوة دفع بالجاذبية تضغط المياه عبر وحدات تحلية بالضغط الأسموزي فتخرج المياه محلاة الى قاع المنخفض (مما يعني أمكانية ملء المنخفض بالمياه العذبة من البحر مباشرة)؟هي الفكرة بخصوص منخفض القطارة هي تأخذ كلفة كبيرة و المخاطرة بالبخر تبقى كبيرة أيضا و تسرب المياه و التملح و فشل المشروع بسبب هذه المخاطرة.
المشروع برمته يتطلب انشاء حوالي 18 مدينة جديدة و تحيط بالمكان و هذه هي الكلفة التي لا يعرفها الغبي الذي سجل الفيديو
الغبي التافه صاحب الفيديو خالط نفس المعلومات المعروفة بالسياسة و حشر الهجوم على عبد الناصر مع المعلومات
يظن نفسه أيضا مفكرا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
التنقيب أيضا و امتيازاته هي مشكلة متكررة من العهد الساداتي في عام 1972 ثم كررت عام 1977 ثم كررها حسني مبارك عام 1985 و عام 1990 و هكذا كررها مرسي في بداية وصوله للسلطة.
التفجير النووي و مخاطره و تأثيراته الاشعاعية و مخاطره تبقى كبيرة للغاية
100 مرة ضعف السد العالي كهرباء من القنوات و التوربينات هي فكرة خيالية و ليست صحيحة مطلقا فربما يكون هناك 5 أضعاف كمية الكهرباء.
شركات النتفيذ و قدراتها فهي تحتاج حوالي 200 شركة تقريبا و في أعوام 1962 كانت المفاوضات ماضية و استمرت حتى عام 1965 تقريبا لكن حرب 1967 عطلت المشروع المفترض البدء فيه عام 1971 و هذا ما جرى.
ربط النهرين مسألة معقدة و تقتضي موافقات واسعة و مفاوضات مطولة مع جميع الدول على مسار نهر النيل و تتوافق خططها في التطوير مع الخطط المصرية لكن هذا (المفكر) لا يفكر في ذلك مطلقا؟؟؟؟؟!!!!!!!
أستاذ سيف نورتنا
بخصوص مشروع القطارة لربما يمكن ضخ كميات من المياه من نهر النيل أو نهر الكونغو الى المنخفض و يمكن تغطية سطح المنخفض وقتها بخلايا كهروضوئية عائمة لتولد الطاقة و تقلل التبخر. الاّن الطاقة من الخلايا الكهروضوئية يمكن أستخدمها أما لتحلية المياه من البحر المتوسط بواسطة التحليل الكهربائي أو لتغذية مضخات تضخ مياه البحر عبر منظومة تحلية بالضغط الأسموزي و النتيجة كمية من المياه المحلاة و التي لا بد من تمريرها عبر توربينات قبل رميها في منخفض القطارة عبر أنابيب و هو ما سينتج عنه زيادة منسوب المياه العذبة المخزنة في المنخفض. كذلك يمكن بناء مفاعل نووي قزمي على شاطئ البحر قرب منخفض القطارة و أستغلال الطاقة الحرارية الناتجة منه لتحلية مياه مالحة أضافية فضلاً عن نصب محطات توليد كهرباء كهرضوئية أضافية على ضفاف المنخفض لزيادة عمليات التحلية بواسطة أما التحليل الكهربائي أو الضغط الأسموزي, بمرور الزمن مع تقليل البخر من المنخفض و زيادة المياه المحلاة الموجهة أليه سيزيد منسوب المياه في المنخفض و يصبح بحيرة عذبة عملاقة تعدل الجو في كل غرب مصر.
كلها أفكار تستحق البحث و التدقيق بلا شكهل يمكن أستخدام فارق الأرتفاع بين سطح البحر و قاع منخفض القطارة لتوليد قوة دفع بالجاذبية تضغط المياه عبر وحدات تحلية بالضغط الأسموزي فتخرج المياه محلاة الى قاع المنخفض (مما يعني أمكانية ملء المنخفض بالمياه العذبة من البحر مباشرة)؟
عملية غسل الملوحة يمكن أن تحصل بزراعة نبات السمار مثلاً, في الفيديو أعلاه (الذي تهجم على عبد الناصر) أقترح زراعة الأرز لمعالجة الملوحة , يمكن لمدة عشر سنوات زراعة الأرز و السمار و القصب (قصب عادي مثل الذي ينبت في المستنقعات و ليس قصب سكر) و ري كل ذلك عبر أنابيب من النيل (السمار ثبت في مصانع الأسكندرية أمكانية أنتاج ورق جيد منه). خلال العشر سنوات تلك يتم تطوير فلاتر جرافين مصرية رخيصة و ذات أعتمادية و تطوير منظومة خلايا كهروضوئية عائمة صناعة مصرية 100% , يمكن كذلك تطوير لوالب أرخميدس لأنتاج الطاقة بمساعدة هولندية أو صينية, يمكننا كذلك زراعة الجازورينا في المنخفض على مدى عشر سنوات قبل أغراقه بالماء العذب و ساعتها ستشكل أشجار الجازورينا الغارقة و التي ستتحلل مصدراً للمواد العضوية التي ستتغذى عليها القشريات و الأسماك و كائنات أخرى.كلها أفكار تستحق البحث و التدقيق بلا شك
أعتقد أنه من الضروري عمل ما يشبه شبكة أنابيب بداخل منخفض القطارة نفسه بحيث يتم معالجة ملوحة كل عسر دونما مثلا بصورة تدريجية.
عمليا يتم موضوع التحلية و غسيل التربة و استثمار الماء المالح بوقت واحد و بحيث تتالى عملية الاستصلاح و الانشاء لكل شيء بصورة تتابعية.
المزارع السمكية هي أمر ضروري القيام به و بحيث يتحول ذلك موردا انتاجيا فعالا و كذلك الاشجار و النباتات المتلائمة مع الملوحة و هي كثيرة.
مثل هذا المشروع يتم تنفيذه على مدار 10 سنوات بهذه الطريقة و عبر ما قمت أنت باقتراحه و بدون ارهاق رصد ميزاينات ضحمة بشكل مباشر.
100 فدان مزروعة و مستضلحة و مغطى نصفها بالماء تنتج 1000-1200 طن سمك سنويا و كما تنتج 100 طن أخشاب و 500 طن سماد و هذا بمعدلات وسطية تقريبية .
هكذا تتم عمليات تمويل ذاتي بصورة فعالة للغاية
القصب ان حل مشكلة فانه يضيف اخرى فهو يتكاثر وينتشر ومن الصعب التخلص منه فيما بعدعملية غسل الملوحة يمكن أن تحصل بزراعة نبات السمار مثلاً, في الفيديو أعلاه (الذي تهجم على عبد الناصر) أقترح زراعة الأرز لمعالجة الملوحة , يمكن لمدة عشر سنوات زراعة الأرز و السمار و القصب (قصب عادي مثل الذي ينبت في المستنقعات و ليس قصب سكر) و ري كل ذلك عبر أنابيب من النيل (السمار ثبت في مصانع الأسكندرية أمكانية أنتاج ورق جيد منه). خلال العشر سنوات تلك يتم تطوير فلاتر جرافين مصرية رخيصة و ذات أعتمادية و تطوير منظومة خلايا كهروضوئية عائمة صناعة مصرية 100% , يمكن كذلك تطوير لوالب أرخميدس لأنتاج الطاقة بمساعدة هولندية أو صينية, يمكننا كذلك زراعة الجازورينا في المنخفض على مدى عشر سنوات قبل أغراقه بالماء العذب و ساعتها ستشكل أشجار الجازورينا الغارقة و التي ستتحلل مصدراً للمواد العضوية التي ستتغذى عليها القشريات و الأسماك و كائنات أخرى.
والله عندما ترى الفلاحين في الصحرى و تلقى عندهم الجدية في العمل و ماينتجونه تقف لهم بإفتخار لانهم وطنيين عن جدارة و يستاهلوا من الدولة تشجيعهم بالدعم ليس مثل فلاحي الساحل لا معاملة جيدة مع العمال بسبهم وذلهم وعندما يتوقفون عن العمل بسبب المعاملة و الاجرة تجدهم دائما يشتكون نريد الدعم و اننا نعاني من نقص اليد العاملة و البعض الاخر يحرق ارضه ليحصل على الدعم و يأتي بالصحافيين ليصوروه وهو يبكي و يتحسر هذوا النوع من الفلاحين يجب مصادرة الاراضي منهم و اعطاء الدعم الى الذي يخدم ارضه فقطنعم صحيح ولقد تم توسيع زراعته وكذالك المباشرة لزراعة أول مرة القصب السكري في الصحراء لإنتاج السكر وتحقيق الإكتفاء الذاتي من هذه المادة .
صور بمباشرة زراعة القصب السكري في الصحراء الجزائرية :
مشاهدة المرفق 64061
مشاهدة المرفق 64062
مشاهدة المرفق 64064
مشاهدة المرفق 64065
لربما ببناء خنادق عميقة و عريضة بين كل مجموعة و أخرى من القصب يمكن منع إنتشارهاالقصب ان حل مشكلة فانه يضيف اخرى فهو يتكاثر وينتشر ومن الصعب التخلص منه فيما بعد
على فكرة أردب السمسم يساوي 120 كيلوجرامًا (هو وحدة حجمية) أي 7 أردب =840 كيلوغرام