تغطية مستمرة التصعيد بين المقاومة الفلسطينية والعدو الصهيوني

هي رسالة تحدي قوية وهذا نموذج سقط منه أكثر من مرة في غزة
أما الطائرات الابابيل فهي تختلف من ناحية الحجم والمحرك والحمولة
الحرب الان ليست بقوة الصاروخ ولكن بالاغراق بماذا !!
الإغراقا الصاروخي والأعراف للداخل والحدود بالمسيرات الانتحارية هي افضل خطة يجب اعتمادها فلو واحدة استهدفت منظومة القبة الحديدية وهي ملقمة سيتم انفجار المنظومة ومحتواها ولو أخرى استهدفت تجمع الدروع أو الجنود فهنا الغلبة المقاومة أكثر من الصواريخ
مما علمته انها قطعت مسافة 3 كيلومتر داخل اراضينا المحتلة
الان كما ذكرت استنفر سلاح الجو بعدما سقطت
والشيء الاخر انه لو قطعت مسافة مترين داخل الاراضي المحتلة لذعر اليهود وقاموا بتحديدها والتشويش عليها
بعد سقوطها استغرق الأمر مدة لإيجادها على الأرض
استنتاجي انها سقطت بسبب خطاً فني
 
#متابعة ميدانية
الجيش الصهيوني يدفع بتعزيزات في غلاف غزة
وحسب كلام مستوطنين تم تعزيز القبة الحديدية
بلا سبب يذكر ...

Capture.JPG



Capture.JPG
 
كم يبعد هذا التجمع عن القطاع وهل يمكن استهدافه بالهاون اي هل هو في المدى
لا أعلم بالتحديد ولكن أخمن انه الحشد ليس بعيداً بكثير عن الحدود
 
جهاز الشاباك .

سمح بالنشر: اعتقال 2 من سكان الضفة من بيت أمر تم تجنيدهم لتنفيذ عمليات ضد المستوطنين في الضفة بتوجيهات من الناشط في وحدة السايبر التابعة للجناح المسلح لحماس في قطاع غزة "بلال الكردي" - وكشف تحقيق الشاباك مع المعتقلين حصولهم على أسلحة وذخيرة وبدلات عسكرية وأموال من أجل الترويج لنشاطات مسلحة وطلب منهم جمع معلومات استخبارية عن المستوطنات القريبة ونقاط الجيش والمواقع العسكرية لتنفيذ عمليات إطلاق نار والتجهيز لاختطاف مستوطن
 
غزة -"القدس" دوت كوم-( خــــــــاص)- كشف مصدر قيادي في أحد فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، مساء اليوم الأربعاء، أن المقاومة نقلت رسالة تحذير عبر عدة وسطاء، من أن تقدم قوات الاحتلال على أي عملية اغتيال غادرة بحق أي من قادة الأجنحة العسكرية للفصائل.


وأشار المصدر في حديث لـ "القدس"، إلى أن المقاومة اعتبرت لغة التصعيد الصهيونية وما صاحبها من خطوات ميدانية في الأيام الأخيرة، واختلاق الذرائع بحجة أن المقاومة ستنفذ سلسلة عمليات يوم غد الخميس أو غيره، إنما تأتي في إطار محاولات الاحتلال لتنفيذ عملية اغتيال غادرة بحق أحد قادة المقاومة.


وبين المصدر، أن المقاومة متنبهة لما يجري من محاولات صهيونية لإشعال الأوضاع في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن رسائل نقلت للوسيط المصري وكذلك لوسطاء آخرين تحذر من أن أي عملية غادرة من قبل الاحتلال ستقابل برد موحد من كافة فصائل المقاومة الفلسطينية.


وأوضح المصدر، أن المقاومة على أهبة الاستعداد للرد على أي محاولات غادرة، مشيرًا في الوقت ذاته إلى أن المقاومة لن تصمت طويلًا على المحاولات الصهيونية للتهرب من تنفيذ التفاهمات المتفق عليه مؤخرًا بوساطة قطر.


وأشار المصدر إلى أن الاحتلال لا زال يراوغ في تنفيذ ما تم التفاهم بشأنه ويستغل صمت المقاومة لمواصلة سياسته الرامية لإبقاء غزة تحت الحصار، مؤكدًا على أن المقاومة لن تصبر طويلًا على هذه السياسة الهادفة لتركيع الشعب الفلسطيني.


ويأتي ذلك في وقت نشرت فيه وسائل إعلام عبرية، العديد من التقارير حول نشر بطاريات القبة الحديدية في مستوطنات غلاف غزة، وزيادة حالة التأهب والاستنفار، وتغيير مسار حركة الطيران في مطار "اللد - بن غوريون" في تل الربيع خشية من تصعيد عسكري من غزة.

*تكملة باقي المقال*


 
#متابعة
أودي بن دافيد:
الصاروخ سقط على مصنع كارلسبراغ للبيرة في عسقلان وتسبب في أضرار
بقولك اخر تصعيد كان تصعيد اخلافي

المقاومة ضربت مصنع بيرة ، و العدو ضرب موقع حشاشين ههههههههههه
 
ترجمات عبرية - خاص قدس الإخبارية: قال "يوئاف زيتون" المحلل العسكري في صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية إن الجولة العسكرية الأخيرة بين المقاومة والاحتلال تعتبر تمثيلاً مصغراً لما ستبدو عليه الحرب القادمة.

وأكد أن سفينتين ضخمتين تحملان الصواريخ تولت مهمة حماية حقول الغاز الصهيونية التي تبعد (١٢) ميلاً بحرياً فقط من شواطئ قطاع غزة.

وبحسب "زيتون" فإن القوات البحرية التابعة للاحتلال كانت تخشى خلال الجولة الأخيرة من قيام خلية من الكوماندوز البحري للقسام بالتسلل إلى الأراضي المحتلة من تحت البحر، حيث يملك القسام معدات غوص متقدمة جداً، وكذلك تلقى مقاتلو الكوماندوز البحري خبرة عملية خلال السنوات الماضية عبر التدريبات المكثفة التي يقومون بها.

وأضاف المحلل أن الخشية لدى سلاح البحرية لم تكن فقط من تسلل المقاومون عبر البحر، ولكن كانت هنالك خشية أيضاً من قيام خلية للمقاومة بالاقتراب من حقول الغاز مقابل شواطئ غزة وإطلاق الصواريخ وصواريخ الكورنيت تجاه هذه الحقول، وأكد "زيتون" أن كتائب القسام ترغب بأن يكون الكوماندوز البحري مفاجئة الحرب القادمة.



 
اِرْمِ بِبَصَرِكَ أَقْصَى اَلْقَوْمِ

مناورة عسكرية كبيرة قريباً....

مشاهدة المرفق 71383
من المتوقع أن تجري الأجنحة العسكرية لفصائل المقاومة والمنضوية تحت غرفة العمليات المشتركة، يوم الأحد المقبل، مناورة عسكرية كبيرة في مختلف أنحاء قطاع غزة.


ووفق ما نشرته مصادر اعلامية متطابقة، فان المناورة ستستمر لنحو 12 ساعة متواصلة، يصاحبها إجراءات أمنية من قبل الأجهزة التابعة لوزارة الداخلية خلال المناورة.


وستحمل المناورة اسم "الركن الشديد"، وستشارك فيها عدة أجنحة عسكرية منها كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس.

وستعقد الأجنحة العسكرية مؤتمرًا صحفيًا، ويتم إطلاق صواريخ تجريبية من قبل المقاومة تجاه سواحل بحر القطاع


وسيسمح لوسائل الإعلام بالتغطية من داخل مواقع عسكرية محددة.


وتأتي المناورة في ذكرى الحرب الأولى على غزة نهاية عام 2008، بداية عام 2009

4f9a650b68cbe6aa570a7cb2d35af5fc.jpg
 
عودة
أعلى