مشاريع وآفاق تطوير الصحراء العربية وترقيتها في مختلف المجالات

شاهدت فيديو عن هذه التجربة في البيرو. تحتاج لاحوال جوية خاصة لاصطياد الضباب.
في الجزائر جبال المية و الشريعة يمكن ان ننشر هذه الشباك و بكفاءة
 
شاهدت فيديو عن هذه التجربة في البيرو. تحتاج لاحوال جوية خاصة لاصطياد الضباب.
في الجزائر جبال المية و الشريعة يمكن ان ننشر هذه الشباك و بكفاءة
هذه التجربة هي في المغرب على ما أعتقد (كونهم يستخدمون أبجدية التيفيناغ لكتابة اللغة الأمازيغية كما أرى في الفيديو), كونها نجحت في المغرب فنسبة النجاح في الجزائر ممكنة لتشابه جغرافية البلدين و يا حبذا لو أستخدمت المياه المستخلصة لسقي الأشجار الحراجية أو الأفضل جمع المياه للأستخدام البشري و من ثم معالجة المياه الرمادية (مياه الغسيل و الطبخ و ما شابه ) في منظومة تصفية تعتمد مكونات مثل الفحم و الرمال و الحصى و كذلك معالجة المياه السوداء (مياه الحمام) عبر أحواض غاز عضوي مع معالجة حرارية و بعدها أستخدام المياه المعالجة لسقي الأشجار الحراجية.
 

هل سمعتم بحرير اللوتس؟ هو أغلى من الحرير العادي بعشر مرات!!!!!!
 
أنا معك لا يمكن إستبدال الأستعمار الأوروبي بالشرقي, و لكن أنا لا أتكلم عن ملايين من الصينيين بل عن عدد محدود و لاحظ أخي أنني في مشاركة سابقة ربطت ذلك برغبة الصينيين في أن يكونوا جزائريين و في أن توافق الجزائر و هم في أغلبهم يجب أن يكونوا حرفيين مهرة و تقنيين. دمجهم مع المجتمعات الجزائرية المحلية و مع الجوار في موريتانيا و مالي و النيجر لن يبقيهم صينيين و لكن سيعطي الموريتانيين و الماليين و النيجريين عمق و تعقيد المجتمع الصيني بفلسفته و خبرته و مهاراته الحرفية (بالتأكيد أنت تعلم أن المهاجرين السنغاليين في موريتانيا هم من أشد أنصار الفرنسة و هم ضد توجه موريتانيا إتجاه جيرانها الشماليين و الشرقيين, مع العنصر الصيني في تلك المنطقة سنكسر الروابط الفرنسية أو على الأقل نميعها و هو ما قد يفيد دول شمال أفريقيا), بصراحة وجود هؤلاء الصينيين في الجزائر هو في أهميته كمنصة لكل غرب أفريقيا أهم منه كمنصة في الجزائر نفسها, أنت تحتاج إلى مكون ما يكسر النمطيات القديمة في المنطقة و يحولها إلى مادة أولية تشكلها كما تريد (هؤلاء في النيجر و مالي و تشاد و السنغال سيظلون ينظرون لأنفسهم كمختلفين عن جيرانهم الشماليين و لكن عندما تخلطهم مع مكون اّخر و تبدأ وقائع عرقية ثقافية جديدة في الظهور يمكنك إستغلال اللحظة التي خططت لها جيداً كي تجذبهم إليك و تجعلهم جزء من كيانك و توسع حدودك و نفوذك دونما طلقة واحدة أي أنني أريد توظيف الصينيين كعرق و كثقافة و كعامل تكسير كي أتمدد أنا بدل الفرنسي و في بعض النواحي بدل الصيني و لكن دون الصدام مع الصيني الذي سيجد دائماً ما يرضي مصالحه الحقيقية), أرجو أن تكون قد فهمت مقصدي الحقيقي من طرحي هذا, أنا أريد الإستفادة إستراتيجياً من هذا المشروع لما هو أبعد من الإقتصاد و المناخ.

«شلقم»: الصين تشجع شبابها للزواج بنساء أفريقيا لحل مشكلة نقص الإناث



قال عبد الرحمن شلقم، وزير خارجية ليبيا ومندوبها الأسبق لدى الأمم المتحدة، إن الصين تعمل على تشجيع شبابها من الارتباط بالزواج من الأفريقيات والاستقرار في بلدان القارة السوداء، وذلك لأهداف كثيرة منها حل مشكلة قلة النساء لدى الصينيين.



وأضاف «شلقم»، في مقال له نشرته صحيفة «الشرق الأوسط اللندنية»، أن الصين تعمل على تأسيس روابط اجتماعية تتجذر عبرها في خيوط النسيج الاجتماعي الأفريقي، بتشجع الشباب الصينيين على الزواج من الأفريقيات والاستقرار بالبلدان الأفريقية.

واعتبر أن الوجود الصيني في القارة الأفريقية له طبيعة خاصة، عبر توسع وجودها في أفريقيا بلا توقف، وباستراتيجية طويلة المدى، مشيرا إلى أن هناك من النخب السياسية الأفريقية مَن طرح سؤالاً: هل تريد الصين أن تبقى في القارة الأفريقية إلى الأبد، وأن تحولها إلى محافظة صينية؟

ورأى الدبلوماسي الليبي السابق أن الصين تتحرك في القارة الأفريقية على محاور ثلاثة، هي: الاقتصادي والثقافي والاجتماعي، مشيرا إلى الهدف الاقتصادي هو الأول بالنسبة للصين في القارة من خلال الاستفادة من ثروات أفريقيا الهائلة، التي تعتبر أكبر سوق واعدة في العالم.

وأوضح أن المحور الثقافي هو خيط النسيج الذي تغزله الصين في أفريقيا بأكثر من كف، حيث فتحت أبواب جامعاتها لآلاف الطلاب الأفارقة من مختلف البلدان، لدراسة كل فروع العلوم التطبيقية والإنسانية.

وتابع أن المحور الثالث هو الاجتماعي، حيث تبنت الحكومة الصينية سياسة القوة الناعمة بكل تجلياتها، فلا تتحدث عن الديمقراطية أو حقوق الإنسان، لكن تعمل على تأسيس روابط اجتماعية عبر تشجيع الشباب الصينيين على الزواج من الأفريقيات والاستقرار بالبلدان الأفريقية.

وأكد أن هناك عاملا مهما يشجع الشباب الصينيين على الاقتران بالفتيات الأفريقيات، وهو أن الصين في سنوات فرض سياسة «طفل واحد لكل أسرة»، تقلص عدد الإناث بالنسبة لعدد الذكور، وأصبح الحصول على زوجة في الصين أمراً بالغ الصعوبة بسبب قلة الإناث.

واستطرد أنه يطلق على الرجل الصيني الذي تجاوز الثلاثين من العمر من دون زواج (شينغنآن) ويعني الرجل الذي فاته الدور، معتبرا أنه بهذا تحقق الصين هدفين: حل مشكلة الزواج، وتوطين الشباب الصينيين في أفريقيا من خلال الارتباط أسرياً بالمجتمع الأفريقي.

واختتم الحديث عن الروابط الاجتماعية الصينية في القارة، قائلا: «أن هناك قبولا واسعا لهذا التوجه داخل المجتمعات الأفريقية التي ترى في الصين تجسيداً لمعجزة فريدة في تحقيق التقدم، وتجذب الفتيات الأفريقيات للارتباط بشباب صينيين يمثلون لوناً وسلوكاً مختلفاً عن الآخر الذي عرفه الأفارقة، وهو الرجل الأوروبي المستعمر والمتعالي المستغل».
 
«شلقم»: الصين تشجع شبابها للزواج بنساء أفريقيا لحل مشكلة نقص الإناث



قال عبد الرحمن شلقم، وزير خارجية ليبيا ومندوبها الأسبق لدى الأمم المتحدة، إن الصين تعمل على تشجيع شبابها من الارتباط بالزواج من الأفريقيات والاستقرار في بلدان القارة السوداء، وذلك لأهداف كثيرة منها حل مشكلة قلة النساء لدى الصينيين.



وأضاف «شلقم»، في مقال له نشرته صحيفة «الشرق الأوسط اللندنية»، أن الصين تعمل على تأسيس روابط اجتماعية تتجذر عبرها في خيوط النسيج الاجتماعي الأفريقي، بتشجع الشباب الصينيين على الزواج من الأفريقيات والاستقرار بالبلدان الأفريقية.

واعتبر أن الوجود الصيني في القارة الأفريقية له طبيعة خاصة، عبر توسع وجودها في أفريقيا بلا توقف، وباستراتيجية طويلة المدى، مشيرا إلى أن هناك من النخب السياسية الأفريقية مَن طرح سؤالاً: هل تريد الصين أن تبقى في القارة الأفريقية إلى الأبد، وأن تحولها إلى محافظة صينية؟

ورأى الدبلوماسي الليبي السابق أن الصين تتحرك في القارة الأفريقية على محاور ثلاثة، هي: الاقتصادي والثقافي والاجتماعي، مشيرا إلى الهدف الاقتصادي هو الأول بالنسبة للصين في القارة من خلال الاستفادة من ثروات أفريقيا الهائلة، التي تعتبر أكبر سوق واعدة في العالم.

وأوضح أن المحور الثقافي هو خيط النسيج الذي تغزله الصين في أفريقيا بأكثر من كف، حيث فتحت أبواب جامعاتها لآلاف الطلاب الأفارقة من مختلف البلدان، لدراسة كل فروع العلوم التطبيقية والإنسانية.

وتابع أن المحور الثالث هو الاجتماعي، حيث تبنت الحكومة الصينية سياسة القوة الناعمة بكل تجلياتها، فلا تتحدث عن الديمقراطية أو حقوق الإنسان، لكن تعمل على تأسيس روابط اجتماعية عبر تشجيع الشباب الصينيين على الزواج من الأفريقيات والاستقرار بالبلدان الأفريقية.

وأكد أن هناك عاملا مهما يشجع الشباب الصينيين على الاقتران بالفتيات الأفريقيات، وهو أن الصين في سنوات فرض سياسة «طفل واحد لكل أسرة»، تقلص عدد الإناث بالنسبة لعدد الذكور، وأصبح الحصول على زوجة في الصين أمراً بالغ الصعوبة بسبب قلة الإناث.

واستطرد أنه يطلق على الرجل الصيني الذي تجاوز الثلاثين من العمر من دون زواج (شينغنآن) ويعني الرجل الذي فاته الدور، معتبرا أنه بهذا تحقق الصين هدفين: حل مشكلة الزواج، وتوطين الشباب الصينيين في أفريقيا من خلال الارتباط أسرياً بالمجتمع الأفريقي.

واختتم الحديث عن الروابط الاجتماعية الصينية في القارة، قائلا: «أن هناك قبولا واسعا لهذا التوجه داخل المجتمعات الأفريقية التي ترى في الصين تجسيداً لمعجزة فريدة في تحقيق التقدم، وتجذب الفتيات الأفريقيات للارتباط بشباب صينيين يمثلون لوناً وسلوكاً مختلفاً عن الآخر الذي عرفه الأفارقة، وهو الرجل الأوروبي المستعمر والمتعالي المستغل».
@mohmed84
يمكن أن تصبح هذه الزيجات (و التي أقترحتها لكم في السابق) بداية تغيير أستراتيجي هائل, لو تم تشجيع الشباب الصيني من العمال و الحرفيين المهرة بالزواج من نسوة أفريقيات (سواء داخل أفريقيا السوداء نفسها أو داخل شمال أفريقيا), تكرار هذه العملية بحيث يتزوج الجيل الثاني من بعضه و من نسوة محليات سيؤدي الى تكون مجموعة هجينة لا يمكن الا أن يكون ولاؤها لأفريقيا في النهاية و لكن مع عمق ثقافي و فكري صيني مع ملامح أفريقية, شمال أفريقيا سيستفيد كثيراً لو تابع هذه الظاهرة و رعاها بذكاء, لو كان الأمر لي لأشركت أفراد من دول الشام و العراق و مصر في هذه العملية على الأرض الأفريقية و هو ما سيخلق أفريقيا جديدة جنوب الصحراء تكون أقرب لنا.
 
  • اعجبني
التفاعلات: FURY
@mohmed84
يمكن أن تصبح هذه الزيجات (و التي أقترحتها لكم في السابق) بداية تغيير أستراتيجي هائل, لو تم تشجيع الشباب الصيني من العمال و الحرفيين المهرة بالزواج من نسوة أفريقيات (سواء داخل أفريقيا السوداء نفسها أو داخل شمال أفريقيا), تكرار هذه العملية بحيث يتزوج الجيل الثاني من بعضه و من نسوة محليات سيؤدي الى تكون مجموعة هجينة لا يمكن الا أن يكون ولاؤها لأفريقيا في النهاية و لكن مع عمق ثقافي و فكري صيني مع ملامح أفريقية, شمال أفريقيا سيستفيد كثيراً لو تابع هذه الظاهرة و رعاها بذكاء, لو كان الأمر لي لأشركت أفراد من دول الشام و العراق و مصر في هذه العملية على الأرض الأفريقية و هو ما سيخلق أفريقيا جديدة جنوب الصحراء تكون أقرب لنا.
العزيز فولكروم
اختلاط الصينيين بالأفارقة لا يمكن فرضه أو تقنينه بطريقة خشنة فالزواج قسمة و نصيب و لا يمكن نخطيط شيئ كهذا على مستوى قاري زيادة على وجود عوائق كبيرة أولها دينية و اجتماعية اضافة لوجود خطر قومي في ولاء المواليد من هذا الاختلاط, حقيقة لا يوجد مبرر لاستجلاب عمالة صينية فالأفارقة لايجدون عمل و الكفاءات موجودة تستوجب بعض الصقل فقط لو استفدنا من كفاءاتنا بالخارج سيكون أسرع و أسهل من الاختلاط الاجتماعي مع الصينيين.
 
في وجهة نظري نحن لسنا في حاجة لجلب عنصر آخر لخلق التوازن السكاني
كل ما يجب العمل عليه هو جعل الولايات الجنوبية جالبة للسكان (بالمناسبة حاليا موجود هجرة للبعض للجنوب بسبب توفر العمل) و دعم النزوح للجنوب من خلال :
قطاع المواصلات : تحسين شبكة الطرقات داخل و بين المدن
قطاع التعليم خاصة العالي : فتح جميع التخصصات المدرسة في جامعات الشمال و جعلها بجامعات الجنوب
قطاع الصحة : تعميم المستشفيات بمستشفى في كل دائرة و عندما يتطلب الامر مستشفى في كل بلدية في الولايات المترامية الاطراف و المستشفيات الجامعية بمستشفى جامعي في كل ولاية


فالمواطن عندما يجد العمل و مواصلات و تعليم و صحة في المستوى سيستقر
 
العزيز فولكروم
اختلاط الصينيين بالأفارقة لا يمكن فرضه أو تقنينه بطريقة خشنة فالزواج قسمة و نصيب و لا يمكن نخطيط شيئ كهذا على مستوى قاري زيادة على وجود عوائق كبيرة أولها دينية و اجتماعية اضافة لوجود خطر قومي في ولاء المواليد من هذا الاختلاط, حقيقة لا يوجد مبرر لاستجلاب عمالة صينية فالأفارقة لايجدون عمل و الكفاءات موجودة تستوجب بعض الصقل فقط لو استفدنا من كفاءاتنا بالخارج سيكون أسرع و أسهل من الاختلاط الاجتماعي مع الصينيين.
الغالي محمد
أنا لا أتكلم عن فرض و تقنين بل في خلق ظروف مناسبة لذلك عبر جمع كتل أفريقية و صينية في مشاريع تنموية و تحفيز فرص تعرفهم على بعض, ما أقوله هنا ينطبق على الحزام جنوب الصحراء و ما ورائه (تشاد_النيجر_مالي_الكاميرون_نيجيريا_ساحل العاج_غانا_الكونغو كينشاسا_الكونغو برازافيل_ناميبيا_زامبيا_زيمبابوي_تنزانيا_أوغندا_كينيا), دول شمال أفريقيا وضعها أفضل كما قلت أنت و أخي ميغ من حيث أنها يمكنها حل مشاكل التنمية عبر هجرة داخلية الى الولايات الجنوبية. لكن الفكرة على المستوى القاري لو نجحت فيها الصين فستكون لها مفاعيل أسترتيجية هائلة و بصراحة أنا مذهول من ذكاء الصينيين و تخطيطهم الهادئ.
 
التكاليف و الفعالية و السرعة في التنفيذ، هذه تجدها بقوة في المكننة عكس اليد العاملة البشرية التي تحتاج للوجيستيك كبير و اعباء مهولة لتنفيذ نفس العمل
 
بهذا السعر ما يمكن جمعه بالجزائر من عقارب اضنه سيجلب الملايير.
سبحان الله حتى في السموم و حبانا الله بفضله, السموم نعمة لمن يستفيد منها و نقمة لمن يهملها. بالجزائر انواع كثيرة منها
العرب تلد حوالي 100 عقرب صغير كل مرة

 
بهذا السعر ما يمكن جمعه بالجزائر من عقارب اضنه سيجلب الملايير.
سبحان الله حتى في السموم و حبانا الله بفضله, السموم نعمة لمن يستفيد منها و نقمة لمن يهملها. بالجزائر انواع كثيرة منها
العرب تلد حوالي 100 عقرب صغير كل مرة

على فكرة الرجل المصري في التقرير أعلاه ليس متخصص في السموم و الصيدلة بل خريج اّثار و هذا دليل على أمكانية دخول أخوة جزائريين في مختلف التخصصات في هذا المجال.
 
على فكرة الرجل المصري في التقرير أعلاه ليس متخصص في السموم و الصيدلة بل خريج اّثار و هذا دليل على أمكانية دخول أخوة جزائريين في مختلف التخصصات في هذا المجال.
تربية العقارب و الاستفادة منها تحتاج تأطير الدولة لغياب مخابر خاصة و صعوبة التصدير و ابرام الصفقات مع المخابر الاجنبية.
الكنوز المهملة بالجزائر لا يعلمهة الا الله، هل تعلم اخ فولكروم انه باقصى الجنوب يوجد فلاحون يجنون البطيخ في ديسمبر
 
عودة
أعلى