جنرال صهيوني يوجه تحذيرا كبيرا لقيادات الجيش


هذا التصريح يشير لحالة التأكل الكبيرة
هناك جبهتين أضافيتين لا بد من فتحهما على أسرائيل - جبهة الشرق و جبهة الغرب - أي جبهة الأردن و جبهة البحر الأبيض المتوسط . هناك فلسطينيين في الأردن و هناك فلسطينيي غزة و سوريا و بعض فلسطينيي لبنان . لا بد من غواصات مثل غدير و فاتح (مع طاقم فلسطينيي أو لبناني عليهما) مع قدرة قصف صاروخي تصل لبعد 1000 كيلومتر بصواريخ كروز لتضرب أهداف عسكرية و أستراتيجية للعدو و كذلك لمشاغلة سلاح البحرية و الجو الأسرائيلي في البحث عن الغواصات المعادية (و هي غواصات قزمية).
من ناحية الشرق هناك خط الحدود الأردني و نحن هنا لا نحتاج الا الى تجنيد خلايا من فلسطينيي الأردن و القوميين العرب في الأردن لضرب أسرائيل بصواريخ مثل الكاتيوشا (صاروخ على سكة أحادية) و يكون مداه حوالي ال30-40 كيلومتر (من المفترض توجيهه على الثكنات و الأهداف الأستراتيجية - و لكنه حتى لو لم يصبها فسيشاغل منظومات مقلاع داوود و القبة الحديدية ) بالأمكان أطلاق الصواريخ من أنفاق أو حفر تكون أعدت مسبقاً و مموهة جيداً و يتم التحكم بها لا سلكياً (كي لا يتواجد أحد قربها) و النتيجة هي ضغط عصبي و نفسي على الخصم سيكون له تأثيره على الجبهة الداخلية.أيضاً يمكن صنع درونز مثل ال V-1 (أصغر حجماً و مصنعة من مواد مركبة مع منظومة INS بسيطة و بمدى لا يزيد عن 150 كيلومتر و وزن خفيف جداً و رأس حربي بحجم 2 كيلوغرام مثلاً- المنظومة يمكن فكها و تركيبها خلال 10 دقائق و تصميمها Modular design) و يطلق من فوق سيارة رباعية من منطقة البحر الميت في الأردن لتصل الى حاجز تفتيش -برج أتصالات -برج كهرباء معدني و النتيجة هي عدم قدرة الأسرائيليين التضييق على المواطنين الفلسطينيين عبر الحواجز و لا أستمرار الأتصالات أو الكهرباء و بالتالي أزعاجهم كما فعلوا معنا في سوريا عبر (ثوارهم).
 
هناك جبهتين أضافيتين لا بد من فتحهما على أسرائيل - جبهة الشرق و جبهة الغرب - أي جبهة الأردن و جبهة البحر الأبيض المتوسط . هناك فلسطينيين في الأردن و هناك فلسطينيي غزة و سوريا و بعض فلسطينيي لبنان . لا بد من غواصات مثل غدير و فاتح (مع طاقم فلسطينيي أو لبناني عليهما) مع قدرة قصف صاروخي تصل لبعد 1000 كيلومتر بصواريخ كروز لتضرب أهداف عسكرية و أستراتيجية للعدو و كذلك لمشاغلة سلاح البحرية و الجو الأسرائيلي في البحث عن الغواصات المعادية (و هي غواصات قزمية).
من ناحية الشرق هناك خط الحدود الأردني و نحن هنا لا نحتاج الا الى تجنيد خلايا من فلسطينيي الأردن و القوميين العرب في الأردن لضرب أسرائيل بصواريخ مثل الكاتيوشا (صاروخ على سكة أحادية) و يكون مداه حوالي ال30-40 كيلومتر (من المفترض توجيهه على الثكنات و الأهداف الأستراتيجية - و لكنه حتى لو لم يصبها فسيشاغل منظومات مقلاع داوود و القبة الحديدية ) بالأمكان أطلاق الصواريخ من أنفاق أو حفر تكون أعدت مسبقاً و مموهة جيداً و يتم التحكم بها لا سلكياً (كي لا يتواجد أحد قربها) و النتيجة هي ضغط عصبي و نفسي على الخصم سيكون له تأثيره على الجبهة الداخلية.أيضاً يمكن صنع درونز مثل ال V-1 (أصغر حجماً و مصنعة من مواد مركبة مع منظومة INS بسيطة و بمدى لا يزيد عن 150 كيلومتر و وزن خفيف جداً و رأس حربي بحجم 2 كيلوغرام مثلاً- المنظومة يمكن فكها و تركيبها خلال 10 دقائق و تصميمها Modular design) و يطلق من فوق سيارة رباعية من منطقة البحر الميت في الأردن لتصل الى حاجز تفتيش -برج أتصالات -برج كهرباء معدني و النتيجة هي عدم قدرة الأسرائيليين التضييق على المواطنين الفلسطينيين عبر الحواجز و لا أستمرار الأتصالات أو الكهرباء و بالتالي أزعاجهم كما فعلوا معنا في سوريا عبر (ثوارهم).
في حوار مع جنرال بلجيكي متقاعد قال بالأمس حرفيا الأتي:
المؤكد بأن الايام الثلاثة الأولى بحال انفتحت حرب واسعة النطاق بين الكيان الصهيوني و سورية فسيحدث الأتي:
ما لا يقل عن 40 ألف صاروخ سوري سيهبط على الكيان الصهيوني بمدى يفوق 100 كم و النتائج هي على النحو التالي:
عشرة الاف منها ستدمر جميع المطارات الصهيونية و المنشات الكيميائية و حتى النووية أيضا
عشرة ألاف ستدمر منشأت الطاقة و الكهرباء و المنشأت الصناعية المختلفة
عشرة الاف ستدمر البنية العسكرية المختلفة
عشرة ألاف ستضرب ايضا أماكن سكنية بهدف اثارة الرعب و ليس بالضرورة الحاق الخسائر البشرية
يبقى حساب الصورايخ التي سيطلقها حزب الله و بقية أطراف المقاومة و هي لم تقل عن رقم مشابه فعليا و ان تكن بمعظمها صواريخ أقصر مدى فعليا
كذلك فهناك قصف جبهوي مباشر بعدد مماثل من الصواريخ على قوات الجيش الصهيوني في الجولان و لكنها أقصر مدى
كذلك سيكون هناك هجوم بحري واسع النطاق من الضفادع البشرية التي يجهزها حزب الله أيضا بهدف تدمير الاسطول البحري الصهيوني العسكري و التجاري
كل هذا سيسبب خسائر فادحة و حالة من الفرار الجماعي ربما سيهرب خلالها نصف سكان الدولة العبرية
و بالمقابل فليس هناك شيء فعلي ليخسره السوريون أكثر مما خسروه من بداية الحرب عام 2011


السؤال هو كيف يمكن تصور بدء هذه الحرب؟؟؟؟؟
فقال أنه من المؤكد بكون المجتمع الصهيوني في حالة من عدم الاستقرار و الترفب بصورة كبيرة
هناك تصور عام بكون الربيع العربي سيمتد ليشمل الدولة العبرية قريبا بحيث تقوم حالة من الثورة ضد الوضع الحالي أو على الأقل حالة من القلاقل الكبيرة و تمتد أثارها الى المؤسسة العسكرية الصهيونية
احتمالات بدء الحرب:
الاحتمال الأول و هو عمل عسكري صهيوني يفشل في استهداف أي شيء و يسبب خسائر بشرية كبيرة بين المدنيين في سورية و حكما سيرد السوريون عليه بضرب أهداف مدنية مثلما أكد الجعفري سابقا عن ضرب العمق الصهيوني و هو الاحتمال الأكبر
الاحتمال الثاني: عمل عسكري صهيوني ضد لبنان يسبب أيضا خسائر كبيرة بين المدنيين و سيرد حزب الله عليه أيضا بصورة واسعة و بعدها تتوسع دائرة الحرب لتشمل سورية ايضا.
الاحتمال الثالث: هجوم صهيوني واسع على ايران ترد عليه ايران بصورايخ بعيدة المدى ثم تتوسع العمليات لتشمل سورية أيضا


طبقا لرأيه فحاليا هناك حالة وهن كبيرة في المجتمع الصهيوني فلا أحد يريد القتال بهذه البساطة لمجرد بقاء الدولة العبرية
 
هناك جبهتين أضافيتين لا بد من فتحهما على أسرائيل - جبهة الشرق و جبهة الغرب - أي جبهة الأردن و جبهة البحر الأبيض المتوسط . هناك فلسطينيين في الأردن و هناك فلسطينيي غزة و سوريا و بعض فلسطينيي لبنان . لا بد من غواصات مثل غدير و فاتح (مع طاقم فلسطينيي أو لبناني عليهما) مع قدرة قصف صاروخي تصل لبعد 1000 كيلومتر بصواريخ كروز لتضرب أهداف عسكرية و أستراتيجية للعدو و كذلك لمشاغلة سلاح البحرية و الجو الأسرائيلي في البحث عن الغواصات المعادية (و هي غواصات قزمية).
من ناحية الشرق هناك خط الحدود الأردني و نحن هنا لا نحتاج الا الى تجنيد خلايا من فلسطينيي الأردن و القوميين العرب في الأردن لضرب أسرائيل بصواريخ مثل الكاتيوشا (صاروخ على سكة أحادية) و يكون مداه حوالي ال30-40 كيلومتر (من المفترض توجيهه على الثكنات و الأهداف الأستراتيجية - و لكنه حتى لو لم يصبها فسيشاغل منظومات مقلاع داوود و القبة الحديدية ) بالأمكان أطلاق الصواريخ من أنفاق أو حفر تكون أعدت مسبقاً و مموهة جيداً و يتم التحكم بها لا سلكياً (كي لا يتواجد أحد قربها) و النتيجة هي ضغط عصبي و نفسي على الخصم سيكون له تأثيره على الجبهة الداخلية.أيضاً يمكن صنع درونز مثل ال V-1 (أصغر حجماً و مصنعة من مواد مركبة مع منظومة INS بسيطة و بمدى لا يزيد عن 150 كيلومتر و وزن خفيف جداً و رأس حربي بحجم 2 كيلوغرام مثلاً- المنظومة يمكن فكها و تركيبها خلال 10 دقائق و تصميمها Modular design) و يطلق من فوق سيارة رباعية من منطقة البحر الميت في الأردن لتصل الى حاجز تفتيش -برج أتصالات -برج كهرباء معدني و النتيجة هي عدم قدرة الأسرائيليين التضييق على المواطنين الفلسطينيين عبر الحواجز و لا أستمرار الأتصالات أو الكهرباء و بالتالي أزعاجهم كما فعلوا معنا في سوريا عبر (ثوارهم).
دائما ما اقول اخي الكريم ان مشكل ما مهما كان معقدا فله العديد من الحلول البسيط جدا فقط تحتاج العقل المناسب في المكان والزمان المناسبين , لكن الكارثة من سيطبق هذه الحلول في ظل قيادة لا تهش ةلا تنش
 
و الله كنت افكر في هذا الامر منذ ايام
الجيش الصهيوني مبني على محاربة حزب الله و غزة كل واحد على حدة اللذان يعتمدان حرب المدن و الصواريخ، زد على ذلك ان الجيش الصهيوني لم يخض حرب ضد ند بنفس القوة في حرب تقليدية منذ 73، اي انه غير جاهز لمواجهة سوريا وحدها فما بالك بمواجهة مع سوريا، حزب الله، غزة، الضفة و زد على ذلك ايران.
 
في حوار مع جنرال بلجيكي متقاعد قال بالأمس حرفيا الأتي:
المؤكد بأن الايام الثلاثة الأولى بحال انفتحت حرب واسعة النطاق بين الكيان الصهيوني و سورية فسيحدث الأتي:
ما لا يقل عن 40 ألف صاروخ سوري سيهبط على الكيان الصهيوني بمدى يفوق 100 كم و النتائج هي على النحو التالي:
عشرة الاف منها ستدمر جميع المطارات الصهيونية و المنشات الكيميائية و حتى النووية أيضا
عشرة ألاف ستدمر منشأت الطاقة و الكهرباء و المنشأت الصناعية المختلفة
عشرة الاف ستدمر البنية العسكرية المختلفة
عشرة ألاف ستضرب ايضا أماكن سكنية بهدف اثارة الرعب و ليس بالضرورة الحاق الخسائر البشرية
يبقى حساب الصورايخ التي سيطلقها حزب الله و بقية أطراف المقاومة و هي لم تقل عن رقم مشابه فعليا و ان تكن بمعظمها صواريخ أقصر مدى فعليا
كذلك فهناك قصف جبهوي مباشر بعدد مماثل من الصواريخ على قوات الجيش الصهيوني في الجولان و لكنها أقصر مدى
كذلك سيكون هناك هجوم بحري واسع النطاق من الضفادع البشرية التي يجهزها حزب الله أيضا بهدف تدمير الاسطول البحري الصهيوني العسكري و التجاري
كل هذا سيسبب خسائر فادحة و حالة من الفرار الجماعي ربما سيهرب خلالها نصف سكان الدولة العبرية
و بالمقابل فليس هناك شيء فعلي ليخسره السوريون أكثر مما خسروه من بداية الحرب عام 2011


السؤال هو كيف يمكن تصور بدء هذه الحرب؟؟؟؟؟
فقال أنه من المؤكد بكون المجتمع الصهيوني في حالة من عدم الاستقرار و الترفب بصورة كبيرة
هناك تصور عام بكون الربيع العربي سيمتد ليشمل الدولة العبرية قريبا بحيث تقوم حالة من الثورة ضد الوضع الحالي أو على الأقل حالة من القلاقل الكبيرة و تمتد أثارها الى المؤسسة العسكرية الصهيونية
احتمالات بدء الحرب:
الاحتمال الأول و هو عمل عسكري صهيوني يفشل في استهداف أي شيء و يسبب خسائر بشرية كبيرة بين المدنيين في سورية و حكما سيرد السوريون عليه بضرب أهداف مدنية مثلما أكد الجعفري سابقا عن ضرب العمق الصهيوني و هو الاحتمال الأكبر
الاحتمال الثاني: عمل عسكري صهيوني ضد لبنان يسبب أيضا خسائر كبيرة بين المدنيين و سيرد حزب الله عليه أيضا بصورة واسعة و بعدها تتوسع دائرة الحرب لتشمل سورية ايضا.
الاحتمال الثالث: هجوم صهيوني واسع على ايران ترد عليه ايران بصورايخ بعيدة المدى ثم تتوسع العمليات لتشمل سورية أيضا


طبقا لرأيه فحاليا هناك حالة وهن كبيرة في المجتمع الصهيوني فلا أحد يريد القتال بهذه البساطة لمجرد بقاء الدولة العبرية
أستاذ سيف أستهدافهم عبر البحر بالذات سيستنزف قدرات الأنذار المبكر و يوسع منطقة البحث عن الخصم بالنسبة لهم.
 
عودة
أعلى