مشاريع وآفاق تطوير الصحراء العربية وترقيتها في مختلف المجالات

التعديل الأخير:
%D8%AD%D8%B5%D8%A7%D9%86-660x330.png


نجح علماء في استنساخ نوع من الخيول المهددة بالانقراض، ولد هذا العام في 6 آب/أغسطس الماضي بعد أن استخدم الخبراء مادة وراثية حُفظت بالتبريد مدة 40 عاما.

ويعد “كورت” حصان برزوالسكي حديث الولادة، من موطنه سهوب آسيا الوسطى، نادرًا ومعرضًا للخطر.


وكانت ولادة “كورت” مثيرة ليس فقط لأنه لطيف للغاية، ولكن لأن تنوعه الجيني يمكن أن يساعد في إنقاذ الأنواع.

وقال عالم الحيوان بوب ويس، كبير مسؤولي علوم الحياة في حديقة حيوان سان دييغو العالمية: “من المتوقع أن يكون هذا المهر واحدًا من أكثر الأفراد أهمية وراثيا من نوعه”.

وبدأ عدد خيول برزوالسكي الأصلية في التناقص بعد الحرب العالمية الثانية. وهناك عدة عوامل تلعب دورًا في تراجعها، بما في ذلك الصيد الجائر وعدم وجود منطقة للتجول.

وكانت آخر مشاهدة مؤكدة لحصان مماثل في البرية عام 1969.

ووُلد “كورت” في ولاية تكساس في منشأة بيطرية، وهو نسخة من حصان ذكر برزوالسكي جُمّد حمضه النووي في حديقة حيوان سان دييغو العالمية. وأُدخلت المادة الجينية المجمدة في أنثى حصان بديل.

وبفضل برنامج التكاثر، هناك نحو 2000 حصان برزوالسكي على قيد الحياة اليوم.
 
لربما يجب أن تصبح معظم أراضي الشمال في الجزائر أما غابات أو أراضي زراعية شجرية بينما أراضي الجنوب ستكون غابات نخيل أو باولونيا أو أشجار صحراوية أو أراضي محاصيل
 
التعديل الأخير:
هيئة البحوث تستستفيد من مشروع الرز الهوائي في صناعة الأعلاف و السيريلاك
أكد مدير إدارة المحاصيل الزراعية في “الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية” ثامر حنيش، أنه ستتم الاستفادة من محصول الرز الهوائي كاملاً، بحيث ستتم غربلته وفصل الرز الكسر ليُستفاد منه في صنع النشاء وأغذية الأطفال (السيريلاك).

وأضاف حنيش لصحيفة “تشرين”، أن الدراسة جارية للاستفادة من مخلفات المحصول (كالقش والقصب) أيضاً، بحيث تعالج وتستعمل علفاً للحيوانات، مبيّناً وجود تجارب حالية من الرز الهوائي مزروعة في طرطوس وسيكون المنتج بالسوق خلال سنتين.


ولفت إلى دخول المشروع حيز التنفيذ، وتم تشكيل لجنة علمية مشتركة تجري دورات تدريبية لتعليم الفلاحين على طريقة زراعته، وستوزع البذار عليهم لاحقاً، لأنه يحتاج بعض الوقت و التدريب، موضحاً أن كافة أدوات إنتاجه محلية.

وأوضح أن الأصناف الأربعة المعتمدة من المادة هي الرز قصير الحبة، والحبة متوسطة الطول، والحبة الطويلة نوعان، ويشبه الرز المصري، وتبلغ الطاقة الإنتاجية للهكتار الواحد بين 5 – 6 أطنان رز، وتقارب كلفة الكيلو 500 ليرة.

وفي منتصف حزيران 2020، قال مدير الموارد الطبيعية في هيئة البحوث منهل الزعبي، إن الرز الهوائي السوري سيتوفر على مائدة السوريين العام القادم، وسيضاهي الأرز المصري جودة، مبيّناً أن سورية تستهلك 300 ألف طن رز سنوياً وجميعها مستوردة.

وتبلغ تكلفة إنتاج الكيلو الواحد من الرز الهوائي 150 ليرة سورية فقط، بوفر يقارب 850 ليرة عن الكيلو المستورد، وتستغرق مرحلة نضجه 120 يوماً، واحتياجه السمادي قريب من احتياج القمح، ولا يتطلب أي مبيدات، وفق كلام سابق للزعبي.

وزرعت الهيئة 19 صنفاً مختلفاً من الرز الهوائي في سورية كتجربة خلال المواسم بين 2015- 2018، بهدف دراسة إنتاجية الأصناف واستهلاكها المائي، وتم اعتماد 4 أصناف منها.

وبدأت البحوث العلمية منذ مطلع 2018 استعداداتها لتطبيق زراعة الرز الهوائي غير المغمور في بعض المناطق السورية، بعدما ارتفعت أسعار الرز المستورد خلال الأزمة، وبيّنت أن الرز الهوائي يزرع نهاية أيار ويحصد مطلع أيلول من كل عام.

وكان الرز المغمور يُزرع في سورية منذ 1948، ضمن المناطق التي تتوافر فيها المياه بكثرة خاصة الرقة ولاسيما على ضفتي سرير نهر البليخ، كما زُرع في تلكلخ والغاب قبل تجفيفه، وفي محافظتي الحسكة ودرعا.

وتراجعت زراعة الرز المغمور في سورية فيما بعد لعدة أسباب منها شح المصادر المائية، وخطر تفشي الإصابة بالملاريا نتيجة الغمر الدائم لحقول الرز، وطول فترة نموه، وارتفاع تكاليف إنتاجه قياساً بالمستورد، لذا بدأ التوسع بزراعة القطن على حسابه.

الاقتصادي
 
التعديل الوراثي: استخدام تعديل الجينات لإنتاج “أب خارق” من الثروة الحيوانية
أنتج العلماء حيوانات مُعدلة وراثيا بإمكانها أن تكون بمثابة “آباء خارقين أو آباء بدلاء “.
واستخدمت الحيوانات المنوية للخنازير، والماعز، والأبقار، والفئران التي تحمل المواد الوراثية للحيوانات المانحة.

واستخدم العلماء أداة عالية التقنية مخصصة لتعديل الجينات بهدف إزالة جين خصوبة الذكر في أجنة الحيوانات.
وَوُلِدت الحيوانات عقيمة، لكنها بدأت في إنتاج حيوانات منوية بعد حقنها بخلايا مُولدة للسائل المنوي من حيوانات أخرى مانحة.
ويقول فريق أمريكي-بريطاني إن من شأن هذه التقنية أن تسمح للذكور البدلاء بإنجاب ذرية تحمل خصائص وراثية قيّمة لحيوانات تنتمي إلى النخبة مثل الثيران المتميزة.
وأضاف الفريق أن من شأن هذا أن يُشكل خطوة باتجاه الحيوانات المُعدلة وراثيا بهدف تحسين إنتاج الغذاء.
وقال البروفيسور، جون أوتلي من كلية الطب البيطري في جامعة ولاية واشنطن: “يمكن أن يكون لهذا تأثير كبير على معالجة انعدام الأمن الغذائي في مختلف أنحاء العالم. إذا تمكنا من معالجة هذا الأمر وراثيا، فإن هذا يعني استهلاك مياه أقل، وغذاء أقل، ومضادات حيوية أقل”.
ماذا تظهر التجربة؟
من المؤكد أن الذكور البدلاء لهم سائل منوي فعال. وتمكنت الذكور من الفئران من إنجاب ذرية صحية تحمل جينات المتبرع بالسائل المنوي.
ولم يتم حتى الآن إنجاب حيوانات أكبر حجما. لكن البروفيسور بروس وايتلو من معهد روسلين في جامعة أدنبرة قال إن الدراسة وفرت دليلا قويا على هذا المفهوم.
وقال: “يظهر هذا للعالم أن هذه التقنية حقيقية. ويمكن استخدامها”.
وأضاف قائلا: “علينا الآن أن ندخل ونبحث عن أفضل السبل لاستخدام هذه التقنية على نحو مثمر للمساعدة في توفير الطعام لسكاننا الذين يزداد عددهم”.
ويرى الباحثون أن هذه التقنية يمكن أيضا أن تساعد في حفظ الأنواع المهددة بالانقراض.
وقد يكون من الممكن، مثلا، استخدام الحيوانات المنوية المُجمدة المأخوذة من حيوان وحيد القرن المهدد بالانقراض بهدف تجديد الأنواع. لكن الباحثين قالوا إن السرعة التي يعمل من خلالها العلم ستتأثر بالقرارات التي يتخذها صانعو السياسات.
ولم يتم إعطاء الموافقة بعد لاستهلاك البشر للثروة الحيوانية المُعدلة وراثيا، في ظل المخاوف المتعلقة بأمن المنتجات، والأخلاق، ورعاية الحيوانات.
ما المقصود بتعديل الجينات؟
يتضمن تعديل الجينات حذف أو تغيير التشفير الموجود في الأجنة. وكمثال على التقنية الحالية نجد “نظام كريسبر CRISPR ( التكرارات العنقودية المتناظرة القصيرة منتظمة التباعد)”، وهو نظام بيولوجي لتغيير خصائص الحمض النووي تم اكتشافه عام 2012.
ويفحص نظام كريسبر الجينوم الذي يبحث عن مواقع جينات معينة ثم يستخدم “مقصا جزيئيا” لإزالة الحمض النووي.
وبالرغم من أن هذه العملية فعالة في المختبر، فإنها لم تكتمل بعد ويمكن أن تزيل الكثير من خصائص الحمض النووي. هذه التعديلات غير المرغوب فيها يمكن أن تُعِّدل خصائص جينات مهمة أخرى.
ما هي القضايا الأخلاقية؟
وقال مجلس أخلاقيات الطب والبيولوجيا في المملكة المتحدة إنه يدرس القضايا الأخلاقية المتعلقة باستخدام تقنيات تعديل الجينات بالنسبة إلى الحيوانات التي تعيش في المزارع.
وتشمل التطبيقات المحتملة للتقنيات المستخدمة في تعديل الجينات، الأبقار المعدلة وراثيا التي لا قرون لها، والخنازير أو الدجاج المقاوم للأمراض.
وقال مدير المجلس، هيو ويتول، إنه يمكن لتعديل الجينات أن يشكل جزءا من التعامل مع العديد من التحديات التي تواجه مجتمعات في عدة أنحاء من العالم، بما في ذلك تأمين الوصول إلى الطعام الصحي والمغذي.
وأضاف متحدثا لبي بي سي نيوز ” إلى أي درجة يمكن القيام بتعديل الجينوم وهل هي مسألة يمكن و ينبغي اللجوء إليها خارج منظومة البحث ؟وهي تعتمد على إجراء مزيد من الأبحاث والتطوير تماشيا مع قيم المجتمع ومصالحه التي ينبغي، في عدة حالات، تعريفها بوضوح”.
ومضى قائلا: “هذا من جملة القضايا التي نستكشفها في التحقيق الحالي بشأن تعديل الجينوم والحيوانات التي تعيش في المزارع”.
ونُشِر البحث في المجلة العلمية “بروسيدين أوف ناشنال أكاديمي أوف ساينس.
هيلين بريغز صحفية-بي بي سي
 
التعديل الوراثي: استخدام تعديل الجينات لإنتاج “أب خارق” من الثروة الحيوانية
أنتج العلماء حيوانات مُعدلة وراثيا بإمكانها أن تكون بمثابة “آباء خارقين أو آباء بدلاء “.
واستخدمت الحيوانات المنوية للخنازير، والماعز، والأبقار، والفئران التي تحمل المواد الوراثية للحيوانات المانحة.

واستخدم العلماء أداة عالية التقنية مخصصة لتعديل الجينات بهدف إزالة جين خصوبة الذكر في أجنة الحيوانات.
وَوُلِدت الحيوانات عقيمة، لكنها بدأت في إنتاج حيوانات منوية بعد حقنها بخلايا مُولدة للسائل المنوي من حيوانات أخرى مانحة.
ويقول فريق أمريكي-بريطاني إن من شأن هذه التقنية أن تسمح للذكور البدلاء بإنجاب ذرية تحمل خصائص وراثية قيّمة لحيوانات تنتمي إلى النخبة مثل الثيران المتميزة.
وأضاف الفريق أن من شأن هذا أن يُشكل خطوة باتجاه الحيوانات المُعدلة وراثيا بهدف تحسين إنتاج الغذاء.
وقال البروفيسور، جون أوتلي من كلية الطب البيطري في جامعة ولاية واشنطن: “يمكن أن يكون لهذا تأثير كبير على معالجة انعدام الأمن الغذائي في مختلف أنحاء العالم. إذا تمكنا من معالجة هذا الأمر وراثيا، فإن هذا يعني استهلاك مياه أقل، وغذاء أقل، ومضادات حيوية أقل”.
ماذا تظهر التجربة؟
من المؤكد أن الذكور البدلاء لهم سائل منوي فعال. وتمكنت الذكور من الفئران من إنجاب ذرية صحية تحمل جينات المتبرع بالسائل المنوي.
ولم يتم حتى الآن إنجاب حيوانات أكبر حجما. لكن البروفيسور بروس وايتلو من معهد روسلين في جامعة أدنبرة قال إن الدراسة وفرت دليلا قويا على هذا المفهوم.
وقال: “يظهر هذا للعالم أن هذه التقنية حقيقية. ويمكن استخدامها”.
وأضاف قائلا: “علينا الآن أن ندخل ونبحث عن أفضل السبل لاستخدام هذه التقنية على نحو مثمر للمساعدة في توفير الطعام لسكاننا الذين يزداد عددهم”.
ويرى الباحثون أن هذه التقنية يمكن أيضا أن تساعد في حفظ الأنواع المهددة بالانقراض.
وقد يكون من الممكن، مثلا، استخدام الحيوانات المنوية المُجمدة المأخوذة من حيوان وحيد القرن المهدد بالانقراض بهدف تجديد الأنواع. لكن الباحثين قالوا إن السرعة التي يعمل من خلالها العلم ستتأثر بالقرارات التي يتخذها صانعو السياسات.
ولم يتم إعطاء الموافقة بعد لاستهلاك البشر للثروة الحيوانية المُعدلة وراثيا، في ظل المخاوف المتعلقة بأمن المنتجات، والأخلاق، ورعاية الحيوانات.
ما المقصود بتعديل الجينات؟
يتضمن تعديل الجينات حذف أو تغيير التشفير الموجود في الأجنة. وكمثال على التقنية الحالية نجد “نظام كريسبر CRISPR ( التكرارات العنقودية المتناظرة القصيرة منتظمة التباعد)”، وهو نظام بيولوجي لتغيير خصائص الحمض النووي تم اكتشافه عام 2012.
ويفحص نظام كريسبر الجينوم الذي يبحث عن مواقع جينات معينة ثم يستخدم “مقصا جزيئيا” لإزالة الحمض النووي.
وبالرغم من أن هذه العملية فعالة في المختبر، فإنها لم تكتمل بعد ويمكن أن تزيل الكثير من خصائص الحمض النووي. هذه التعديلات غير المرغوب فيها يمكن أن تُعِّدل خصائص جينات مهمة أخرى.
ما هي القضايا الأخلاقية؟
وقال مجلس أخلاقيات الطب والبيولوجيا في المملكة المتحدة إنه يدرس القضايا الأخلاقية المتعلقة باستخدام تقنيات تعديل الجينات بالنسبة إلى الحيوانات التي تعيش في المزارع.
وتشمل التطبيقات المحتملة للتقنيات المستخدمة في تعديل الجينات، الأبقار المعدلة وراثيا التي لا قرون لها، والخنازير أو الدجاج المقاوم للأمراض.
وقال مدير المجلس، هيو ويتول، إنه يمكن لتعديل الجينات أن يشكل جزءا من التعامل مع العديد من التحديات التي تواجه مجتمعات في عدة أنحاء من العالم، بما في ذلك تأمين الوصول إلى الطعام الصحي والمغذي.
وأضاف متحدثا لبي بي سي نيوز ” إلى أي درجة يمكن القيام بتعديل الجينوم وهل هي مسألة يمكن و ينبغي اللجوء إليها خارج منظومة البحث ؟وهي تعتمد على إجراء مزيد من الأبحاث والتطوير تماشيا مع قيم المجتمع ومصالحه التي ينبغي، في عدة حالات، تعريفها بوضوح”.
ومضى قائلا: “هذا من جملة القضايا التي نستكشفها في التحقيق الحالي بشأن تعديل الجينوم والحيوانات التي تعيش في المزارع”.
ونُشِر البحث في المجلة العلمية “بروسيدين أوف ناشنال أكاديمي أوف ساينس.
هيلين بريغز صحفية-بي بي سي
التلاعب الجيني يمكن أن يقضي على سلالات متأقلمة طبيعيا في مناخها, لا أحب التلاعب الجيني لأنه يقضي على التنوع الطبيعي
 
التلاعب الجيني يمكن أن يقضي على سلالات متأقلمة طبيعيا في مناخها, لا أحب التلاعب الجيني لأنه يقضي على التنوع الطبيعي
أنا أعجبني في هذا الموضوع أمكانية الحفاظ على الأنواع المهددة بالأنقراض.
 

وصول أول شحنة فسفاط من الجزائر إلى تونس

1600883715360.png


رست صباح اليوم الأربعاء 23 سبتمبر 2020 ، السفينة عنبرة القادمة من ميناء عنابة الجزائري والمحملة ب 16500 طن من مادة الفسفاط التجاري بولاية قابس ، حسب ما صرح به مدير الميناء التجاري بقابس خميس الورفلي لمراسل نسمة بالجهة.

وكانت السفينة قد وصلت منذ يومين إلا أن سوء الأحوال الجوية قد حال دون رسوها لتنطلق ظهر اليوم عملية تفريغ هذه الشحنة والتي تستمر بين 4 و 5 أيام قبل نقلها إلى معامل المجمع الكيميائي التونسي بقابس.

ويشار إلى أن هذه المرة الأولى التي تضطر فيها تونس البلد المنتج للفسفاط إلى استيراد شحنات من دولة مجاورة .


قناة نسمة التونسية


وهذي من أجل كل عياشة في مهلكة مروكو الصغيرة ..


801c3f0f5c33a51736883140cb92d603.gif
 

وصول أول شحنة فسفاط من الجزائر إلى تونس

مشاهدة المرفق 63729


رست صباح اليوم الأربعاء 23 سبتمبر 2020 ، السفينة عنبرة القادمة من ميناء عنابة الجزائري والمحملة ب 16500 طن من مادة الفسفاط التجاري بولاية قابس ، حسب ما صرح به مدير الميناء التجاري بقابس خميس الورفلي لمراسل نسمة بالجهة.

وكانت السفينة قد وصلت منذ يومين إلا أن سوء الأحوال الجوية قد حال دون رسوها لتنطلق ظهر اليوم عملية تفريغ هذه الشحنة والتي تستمر بين 4 و 5 أيام قبل نقلها إلى معامل المجمع الكيميائي التونسي بقابس.

ويشار إلى أن هذه المرة الأولى التي تضطر فيها تونس البلد المنتج للفسفاط إلى استيراد شحنات من دولة مجاورة .


قناة نسمة التونسية


وهذي من أجل كل عياشة في مهلكة مروكو الصغيرة ..


801c3f0f5c33a51736883140cb92d603.gif

إن شاء الله عن قريب تكتسح الجزائر الساحة العالمية في صادرات مادة الفوسفاط ... إستغلال المعادن أصبح أمر ضروري لتنويع صادرات البلاد ...
 

وصول أول شحنة فسفاط من الجزائر إلى تونس

مشاهدة المرفق 63729


رست صباح اليوم الأربعاء 23 سبتمبر 2020 ، السفينة عنبرة القادمة من ميناء عنابة الجزائري والمحملة ب 16500 طن من مادة الفسفاط التجاري بولاية قابس ، حسب ما صرح به مدير الميناء التجاري بقابس خميس الورفلي لمراسل نسمة بالجهة.

وكانت السفينة قد وصلت منذ يومين إلا أن سوء الأحوال الجوية قد حال دون رسوها لتنطلق ظهر اليوم عملية تفريغ هذه الشحنة والتي تستمر بين 4 و 5 أيام قبل نقلها إلى معامل المجمع الكيميائي التونسي بقابس.

ويشار إلى أن هذه المرة الأولى التي تضطر فيها تونس البلد المنتج للفسفاط إلى استيراد شحنات من دولة مجاورة .


قناة نسمة التونسية


وهذي من أجل كل عياشة في مهلكة مروكو الصغيرة ..


801c3f0f5c33a51736883140cb92d603.gif
16500 طن من الفوسفات تحمل في شاحنات ثم تصل لميناء عنابة وتشحن في باخرة ، ثم تبحر الباخرة وهي تستهلك الوقود في البحر وترسو في الميناء ثم تفرغ الشحنة في الشاحنات لتصل المصنع المتواجد في الجارة تونس ههههههه والله العظيم عجب العجاب ، كان الاجدر التصدير عبر الحدود البرية مباشرة !!!!
 
16500 طن من الفوسفات تحمل في شاحنات ثم تصل لميناء عنابة وتشحن في باخرة ، ثم تبحر الباخرة وهي تستهلك الوقود في البحر وترسو في الميناء ثم تفرغ الشحنة في الشاحنات لتصل المصنع المتواجد في الجارة تونس ههههههه والله العظيم عجب العجاب ، كان الاجدر التصدير عبر الحدود البرية مباشرة !!!!

حسب علمي التأمين في النقل البحري أحسن من البري ...
 
16500 طن من الفوسفات تحمل في شاحنات ثم تصل لميناء عنابة وتشحن في باخرة ، ثم تبحر الباخرة وهي تستهلك الوقود في البحر وترسو في الميناء ثم تفرغ الشحنة في الشاحنات لتصل المصنع المتواجد في الجارة تونس ههههههه والله العظيم عجب العجاب ، كان الاجدر التصدير عبر الحدود البرية مباشرة !!!!
كان من اجدر نقلها عبر السكك الحديدية افضل من حيث قلة التكلفة و سرعة التسليم
 
عودة
أعلى