وزير الخارجية العماني يهاتف نظيره الإسـرائيلي

محارب الصحراء

Semper fidelis

عضو مميز
إنضم
14 أكتوبر 2018
المشاركات
2,643
مستوى التفاعل
13,939
النقاط
113
بينان الخارجية العمانية:
تلقى هذا اليوم معالي يوسف بن علوي بن عبدالله الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية الاسرائـيلي جابي اشكنازي. تم خلال الاتصال التطرق الى التطورات الاخيرة في المنطقة، وتم التأكيد بوضوح على موقف السلطنة الثابت والداعم لتحقيق السلام الشامل والعادل والدائم في الشرق الأوسط وضرورة استئناف مفاوضات عملية السلام وتحقيق المطالب المشروعة للشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وهو ما يتوافق في ذات الوقت مع الموقف العربي. كما تلقى معالي الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية في وقت لاحق اتصالاً هاتفياً من اللواء جبريل الرجوب أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح أعرب فيه المسؤول الفلسطيني عن تقديرهم واطمئنانهم لدور السلطنة وسياستها المتوازنة والحكيمة إزاء القضايا العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، وبدوره أكد معالي الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية على عمق العلاقات العمانية الفلسطينية وجهود السلطنة الاقليمية والدولية الداعمة لفرص تحقيق السلام الشامل والعادل والدائم في الشرق الأوسط.
 
بينان الخارجية العمانية:
تلقى هذا اليوم معالي يوسف بن علوي بن عبدالله الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية الاسرائـيلي جابي اشكنازي. تم خلال الاتصال التطرق الى التطورات الاخيرة في المنطقة، وتم التأكيد بوضوح على موقف السلطنة الثابت والداعم لتحقيق السلام الشامل والعادل والدائم في الشرق الأوسط وضرورة استئناف مفاوضات عملية السلام وتحقيق المطالب المشروعة للشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وهو ما يتوافق في ذات الوقت مع الموقف العربي. كما تلقى معالي الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية في وقت لاحق اتصالاً هاتفياً من اللواء جبريل الرجوب أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح أعرب فيه المسؤول الفلسطيني عن تقديرهم واطمئنانهم لدور السلطنة وسياستها المتوازنة والحكيمة إزاء القضايا العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، وبدوره أكد معالي الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية على عمق العلاقات العمانية الفلسطينية وجهود السلطنة الاقليمية والدولية الداعمة لفرص تحقيق السلام الشامل والعادل والدائم في الشرق الأوسط.
وما الغريب في الامر
 
عودة
أعلى