استفاقة التنين ب 1 أكتوبر

AMR

ملازم

أقلام المنتدى
ٍVIP
خبير عسكري
إنضم
25 يناير 2015
المشاركات
1,527
مستوى التفاعل
6,849
النقاط
113
55.jpg


الصاروخ الباليستي أو الصاروخ القوسي هو يسمي بذلك لانه يتبع مسار منحنياً فالصاروخ مساره يبدأ بمرحلة الرفع إلي خارج الغلاف الجوي لتسير المرحلة العليا للصاروخ الباليستي بالفضاء حتي يتم تحرير الرأس الحربي العائد للغلاف الجوي ويسقط علي الهدف مع الملاحظة أن الصواريخ الباليستية العابرة للقارات وحتي متوسطة المدي يمكنها حمل مركبات إعادة دخول مناورة MaRVs ليمكن الرؤوس الحربية من العمل علي تغيير المستمر بالمسار بالمحطة النهائية لتجنب أي مسار تصادمي مع صواريخ الدفاع الجوي ولان يمكن فقدان الأهداف فيتم تزويدها بنظام للتوجيه لتصحيح المسار بالمحطة النهائية كرادار للتوجيه النشط بالرادار كصاروخ متوسط المدي df-21 لكن يلاحظ أن المسار في mid-course أي بخارج الغلاف الجوي هو يكون شبه ثابت فلايمكن تجنب المسار التصادمي لمركبات القتل لصواريخ مثل sm-3 ومسار الصاروخ الباليستي وبما في ذلك نقطة الإنطلاق يمكن معرفتها بسهولة من خلال تعقب الصاروخ في مرحلة الرفع إلي بداية مرحلة منتصف المسار من خلال رادارات الدرع الصاروخي والطريقة الوحيدة لضمان عدم تدمير الرؤوس الحربية له هو بنشر البالونات الخداعية التي تعطي مصدر إنبعاث للاشعة تحت الحمراء مماثل والتي يجب ان تكون بنطاقات عمل الباحث المعادي فلايستطيع المستشعر إيجاد الهدف بالفضاء لكن هناك تحديثات إجريت للباحث كمثال Block IB للصاروخ إمتلك مستشعر للاشعة تحت الحمراء ثنائي اللون أي بقدرة علي إستقراء المعلومات بالأشعة تحت الحمراء في نلطاقين موجيين وليس بنطاق واحد كبلوك IA مع معالجة إشارات أسرع لتزيد قدرة معالجة للبيانات التي يجمعها الباحث لفرز وتحليل المعلومات فزادت حساسية البواحث فتزيد فرصة الكشف عن الرؤوس الحربية الحقيقة لإصطدام بها وتدميرها من خلال الطاقة الحركية .

2222.jpg


فلذلك عملت الصين علي تطوير صاروخ باليستي قصير إلي متوسط المدي أي بمدي حتي 3000 كلم وهو يسمي ب DF-17 الذي هو أشبه بصاروخ باليستي من مرحلة واحدة مجهز بمركبة إنزلاقية بطول تقريبي 5 متر بتصميم وايفرايدر لركوب طبقة موجات الصدمة والمركبة الإنزلاقية محمية بطبقة من مادة إيروجل لقدرة تحمل لدرجة حرارة تصل لأكثر من 1000 درجة مئوية أثناء الطيران مع الحد بدرجة كبيرة من إنبعاث الأشعة تحت الحمراء للشبحية أي للإنخفاض الملاحظة مع السماح لمعدات أنظمة التوجيه بداخل مركبة الإنزلاق بالبث والإستقبال وحتي الإنزلاق بسرعات فرط صوتية بين حوالي 5 -10 ماخ وهذه المركبة تمتلك أربعة أسطح تحكم بالذيل لتغيير المسار عن طريق إستغلال تدفق الهواء أثناء رحلة الطيران وهي تستطيع تغيير إرتفاع التحليق والإتجاه بإستمرار فكذا السرعة وتقدير المدي لها من قبل الرادارات يتغير بإستمرار فلايمكن حساب نقطة قتل لها فلا يمكن عمل مسار تصادمي معها لقتلها من خلال الطاقة الحركية ولانها لاتحلق في مرحلة منتصف المسار خارج الغلاف الجوي بل تكون منزلقة علي إرتفاع يمثل تقريبا نصف الطريق لحافة الغلاف الجوي أي تكون في منطقة يعجز فيها الرادار والأنظمة الكهروبصرية عن الرصد المباشر بسبب كروية الأرض ولانها قادرة علي الترحال بسرعة بالقرب من 5 ماخ فهذا يعني قدرة قطع 1000 كلم في 15 دقيقة فلايكون هناك وقت كافي لرادارات الإنخراط لوحدات الدفاع الجوي عند كشفها علي تقدير البيانات مثل السمت ( الزاوية الأفقية ) والإرتفاع والمدي والسرعة والتي تتغير بإستمرار أصلا وهذا لتعقبها بدقية وإعطاء أوامر لإطلاق الصواريخ الدفاع الجوي من قاذفات الإطلاق والتي تتجه بالإتجاه الذي تأتي منه وحتي أيضا لصواريخ الدفاع الجوي من الإطباق عليها بواسطة بواحثها وأن تكون قد إكتسبت السرعة والمناورة الأعلي من مركبة HGV من خلال الإستمرار بحرق وقود المحركات لإمكانية تتبعها لمطاردتها وإعتراضها قبل أن تصيب الهدف وميزة أخري لصاروخ DF-17 تكمن في مساره حيث بيتم تجنب الدخول في مرحلة منتصف المسار mid-course بالتجوال بخارج الغلاف الجوي فتتجنب أي مسار تصادمي مع مركبات القتل لصواريخ SM-3 التي تقوم بالترحال من لحظة الإفراج عنها من ثلاثة مراحل للدفع للصاروخ بسرعات تصل إلي 8-13 ماخ مع إمكانية الإنزلاق المباشر لمركبة HGV ل DF-17 وتدمير الأهداف القريبة من موقع الإطلاق .

5.jpg


بالنسبة للأمريكان فوفقًا للمركز الأمريكي للدراسات الاستراتيجية والدولية CSIS أن الصين قد أجرت اختبارين بنوفمبر 2017 ل DF-17 حيث بالإختبار الاول تم الإطلاق من JSLC بمنغوليا الداخلية وتم قطع حوالي 1400 كلم وقد قدرت مدة طيران المركبة الإنزلاقية بحوالي 11 دقيقة علي إرتفاع يبلغ حوالي 60 كلم وقد سقطت علي بعد عدة أمتار من الهدف الذي بالقرب من Qiemo في مقاطعة شينجيانغ . بعض من وكالات الإستخبارات بمجتمع الإستخبارات الأمريكي بتقدر ان مدي الصاروخ الباليستي متوسط المدي DF-17 بين 1,800-2,000 كلم وقدرة التشغيل الأولية ستبدأ بعام 2020 ومع ذلك الصين كشفت عن 16 صاروخ باليستي قصير إلي متوسط المدي من طراز DF-17 بالمركبات الإنزلاقية الفرط صوتية HGV التي تعد من أحدث إبتكارات المجموعة الصينية للصناعات وعلوم الفضاء الجوي CASIC بالعرض العسكري الذي أقيم بمناسبة الذكري ال70 لتأسيس جمهورية الصين الشعبية ب 1 أكتوبر وقد ظهر باتش الكتف بالفعل لصاروخ DF-17 مايعني انه بالخدمة الفعلية .

3.jpg


1.jpg


2.jpg


4.jpg


من ترسانة القوة الصاروخية لجيش التحرير الشعبي الصيني للعرض العسكري الذي أقيم بمناسبة الذكري ال70 لتأسيس جمهورية الصين الشعبية ب 1 أكتوبر 16 صاروخ باليستي عابر للقارات DF-41 بمدي عملياتي من 10- 15 الف كلم وكل صاروخ قادر أن يحمل بجانب الشراك الخداعية 5 إلي 10 مركبات عائدة للغلاف الجوي فردية الإستهداف MIRVs وكل منها برأس نووي بقدرة 20 - 250 كيلو طن تستطيع الوصول لاي هدف بالولايات المتحدة المتجاورة في 30 دقيقة أو أقل من لحظة إطلاق الصاروخ وبهامش خطأ من 100-500 متر .

5.jpg


6.jpg


7.jpg


8.jpg


9.jpg


تم الكشف لأول مرة بالعرض العسكري الذي أقيم بمناسبة الذكري ال70 لتأسيس جمهورية الصين الشعبية ب 1 أكتوبر عن 16 من مركبات إطلاق الصواريخ الجوالة بعيدة المدي للهجوم الأرضي DF-100/CJ-100 للقوة الصاروخية لجيش التحرير الشعبي الصيني PLARF لقدرة إطلاق 32 صاروخ بثواني معدودة فكل مركبة تحتوي علي أثنين حاويات لتكون قادرة علي إطلاق أثنين صواريخ بمدي أقصي يصل إلي أكثر من 1000 كلم بسرعة قصوي شبه فرط صوتية تصل بين 3 - 5 ماخ وتحديداً وسائل الإعلام الصينية مثل chinatimes و sina بتذكر أن مدي الصاروخ الأقصي من 2000 - 3000 كلم بسرعة قصوي شبه فرط صوتية تصل بين 3- 4 ماخ ومع ذلك شبكة تلفزيون الصين الدولية CGTN التابعة للحكومة الصينية تذكر أنه صاروخ كروز فرط صوتي أي سرعته القصوي أكثر من 5 ماخ وأنه أخر عنقود عائلة CJ بعيدة المدي لقصف الأهداف الأرضية .

115.jpg


صاروخ DF-100 يعد تطوير لصاروخ CJ/DF-10A القادر علي قصف الأهداف الأرضية الثابتة بمدي أقصي يصل بين 1500-2500 كلم بالقدرة علي التحليق علي إرتفاع منخفض بين 50 إلي 150 متر بسرعة للترحال تصل إلي 0.8 ماخ برأس حربي يزن بين 350-500 كغم من المتفجرات شديدة الإنفجار ، الذخائر العنقودية وبهامش خطأ لإصابة الهدف يصل إلي أقل من 10 متر وصاروخ DF-100 إمتلك باحث أكثر تقدما من أجل إصابة الأهداف الثابتة والمتحركة وكذا تحسين في السرعة وقدرة المناورة .

IFCN-fyecrxv3940485.gif

666.jpg


يلاحظ من خلال تصميم صاروخ DF-100 أنه مزود بشفرات أمامية لمساعدة في توجيه سلس لمجري الهواء علي أسطح التحكم بالذيل عند زوايا الهجوم العالية وبمداخل هواء رفيعة بمؤخرته لمحرك متنفس الهواء مع أربعة زعانف لتغيير المسار عن طريق إستغلال تدفق الهواء بخلف الصاروخ ولمعزز صاروخي كبير القطر لمرحلة الرفع علي إرتفاعات عالية ليستطيع الصاروخ الترحال لمسافات بعيدة المدي بسرعات فوق صوتية لينزلق بشكل عامودي علي الهدف أو يلجأ بالمحطة النهائية للإنزلاق علي إرتفاع منخفض ومن ثم يكمل مساره في الطيران المنخفض حتي يصل للهدف كصاروخ CX-1 التصديري بمدي 280 كلم الذي مرحلة الطواف تكون علي إرتفاع يصل إلي 18 كلم بسرعة تصل إلي 2-3 ماخ بقدرة علي الطيران علي إرتفاع منخفض من 5- 20 متر بالمحطة النهائية مع ملاحظة أن الصينين تحدثوا عن تصميم مدخل الهواء بالرأس لصاروخ CX-1 لمحرك النفاث التضاغطي ramjet برغم بساطة بنيته لإنخفاض مقاومة الهواء لم يكن ليسهم في درجة كبيرة بالرفع وكذا يستبب في مشكلة عدم توفير مساحة داخلية كافية التي المفترض ليس تتسع فقط لانظمة التوجيه بما في ذلك المستشعرات لكن أيضا لأنظمة الحرب الإلكترونية للإستطلاع والهجوم الإلكتروني من أجل تعزيز من قدرة إختراق الصاروخ لمناطق محمية من انظمة الدفاع الجوي للعدو وكما ايضا هذا التصميم غير فعال بالإستخدام في الطيران إلي نطاقات بعيدة وحتي YJ-12 الذي بمدي 500 كلم وبنسخته التصديرية CM-302 بمدي 290 كلم وبسرعة للطواف تصل إلي 2 ماخ وسرعة قصوي بالمحطة النهائية تصل إلي 3 ماخ بالملاحة بالقصور الذاتي مع تصحيح المسار بالوصلة الصاعدة ورادار للتوجيه النشط بالرادار بالمحطة النهائية تطلب لتزيد سرعة الطواف له وحتي سرعته النهائية والنطاق أن يعاد هندسة مداخل الهواء وفوهة الدفع بالذيل وبالطبع لو تكلمنا عن مدي لصاروخ DF-100 يصل إلي أكثر من 1000 كلم مع إحتمالية سرعة للطواف شبه فرط صوتية 3-5 ماخ هذا يعني ان الصاروخ محلق بالغالب علي إرتفاع بين 20-100 كلم بمرحلة التجول .

11.jpg


10.jpg
 
التعديل الأخير:
عودة ميمونة اخي عمرو
الصراحة قدرات رهيبة للصاروق df17
نقل الرعب من قواعد امريكا على حدود الصين الى قلب الولايات المتحدة
قدراته الكبيرة في الانزلاق والمناورة ونشر البالونات الخداعية يجعل اعتراضه من اي انظمة دفاع جوي امر صعب
هل نشهد حرب باردة بين الصين وامريكا ؟
العرض الاخير للصين ابان على قدرات ردع يحسب لها الف حساب
 
مثبت
لا يمكن لعاقل التفكير في صدام مع الصين
خلي على الاقل يبرد الموضوع داخل مباشرة مثبت :confused::confused:
 
بالعرض العسكري ب 1 أكتوبر تم الكشف لأول مرة عن مركبات للحرب الإلكترونية للإستخبارات الإلكترونية ELINT لإعتراض وتحليل إنبعثات الرادارات المعادية لمعرفة الكثير من الخصائص بما في ذلك من معلمات النبض مثل التردد وعرض النبضة والسعة وملاحظة إختلاف زمن وصول الإشارات والطور لتحديد زاوية الوصول ولإمكانية تحديد قوة وإتجاه البث لإمكانية تحديد مواقع الرادارات المعادية من أكثر من مستقبل من خلال التثليث بنقاط للقياس مختلفة و COMINT لإستخبارات الإتصالات لإعتراض وتحليل إشارات أنظمة الإتصالات والذي هو المسؤول عن و EA للهجوم الإلكتروني لمنع العدو من التواصل والملاحة وتحديد مواقع لأهداف علي الطيف الكهرومغناطيسي وهو الذي يأتي بعد معرفة خصائص الإشارات وقياس إتجاه البث ، 4 رادارات محمولة علي المركبات للإنذار المبكر و 8 رادارات جديدة لإكتشاف الصواريخ الباليستية ، 16 من المركبات لمراقبة الطيف للكشف عن الإشارات وتحليل خصائصها وقياس إتجاه البث لإدارة الطيف لمنع التداخل بين أنظمة البث للقوات ولشبكة الإتصالات العسكرية المشفرة بما في ذلك بالألياف وبالراديو علي الذبذبات العالية والعالية جدا وفائقة العلو UHF/VHF/HF ومن نقطة إلي عدة نقاط PMP بالموجات الصغرية وبالأقمار الصناعية وبالانتثار التروبوسفيري فيما وراء الأفق عبر ظاهرة إنعكاس الموجات الراديوية القصيرة جداً إلى الموجات الصغرية والتي تفيد جدا في ظل وجود عوائق مثل جبال بين المركبات المرسلة والمستقبلة و 16 من المركبات للدعم للمسح التضاريسي والهيدرولوجي والميتورولوجي ومعلوماتية لتحديد الموقع الجغرافي وتخزين ومعالجة البيانات المكانية لإنتاج الخرائط من خلال نظام للملاحة بالقصور الذاتي ونظام للملاحة بالأقمار الصناعية ورادار ذو الفتحة الإصطناعية بإستعمال المواد الخارقة للهوائي لزيادة القدرة المشعة بتكنولوجيا الإدخال المتعدد والإخراج المتعدد .

1.jpg


2.jpg


1.png


a2.jpg


3.jpg


5.jpg



4.jpg


5.jpg


6.jpg


7.jpg


8.jpg


9.jpg


a55.jpg


EF2WGheUEAA8tIW.png


ro4.jpg


10.jpg


re.jpg


26.jpg


AMR 3.jpg


W1.jpg


تم ملاحظة أيضا بالعرض العسكري طائرات صغيرة بدون طيار قصيرة المدي من طراز JY-203 مزودة بهوائيات للإستطلاع الإلكتروني والتشويش علي الإتصالات للعدو وهذه الطائرة بالأساس إستخدمت للإستطلاع برادار بمدي يصل إلي 25 كلم لإنشاء صور عالية الدقة بتقنية ذو الفتحة الإصطناعية SAR بنطاق KU والتي تم تعديلها للإستطلاع لتحمل برج كهروبصري للتصوير التلفزيوني وبالأشعة تحت الحمراء وبمقدر المدي الليزري وليزر للإضائة لقذائف المدفعية بأسفل القطاع الأمامي للطائرة وهذه الطائرة كذلك يمكنها أن تتسلح بأثنين صواريخ حيث واحد بنقطة تعليق أسفل كل جناح وهو من طراز TL-2 الذي بمدي من 1.5 - 6 كلم بوزن 16.5 كغم برأس حربي بشحنة مشكلة بغلاف متشظي ضد المركبات المدرعة الخفيفة وهو الذي يمكنه الملاحة بالقصور الذاتي وبالأقمار الصناعية بهامش خطأ يصل إلي 10 متر بباحث راداري بالموجات المليمترية أو بباحث تصويري بالأشعة تحت الحمراء الغير مبردة أو بباحث تلفزيوني بهامش خطأ يصل إلي 2 متر ليمتلك قدرة الإطباق مباشرة علي الهدف قبل الإطلاق LOBL بواسطة الباحث بجانب الإطباق علي الهدف بعد الإطلاق LOAL حيث بعد الملاحة يمكنه الإعتماد علي باحثه في إكتسابه والإطباق عليه ليتم تتبعه .

يلاحظ أن ليس أول مرة تعرض الصين قدرات حرب إلكترونية لطائرات بدون طيار فطائرة Cloud Shadow للتصدير لها نسخة للإستطلاع الإلكتروني تسمي cs-2 ، يذكر أن طائرة Cloud Shadow لها طول يصل إلي حوالي 9 متر وباع الجناح إلي حوالي 17.8 متر بقدرة تحمل تصل إلي 6 ساعات بسرعة طيران تصل إلي 620 كلم / ساعة علي إرتفاع للطيران من 12.5-13 كلم بحمولة داخلية تصل إلي 200 كغم وبقدرات إيروديناميكية متميزة بفضل أحادية السطح بزاوية إجتياح صغيرة بمقدار حوالي 10 درجات وبنسبة عرض إلي إرتفاع كبيرة وبمدخل الهواء علي حرف S والذيل علي شكل V .

جميع نسخ طائرة Cloud Shadow تتميز بهوائيات للإتصال مع المحطة الأرضية عبر وصلة نقل البيانات علي خط البصر ثنائية النطاقات حيث C و UHF والتي يمكن إستخدامها إذا كانت الطائرة بدون طيار تبعد عن المحطة الأرضية ما لا يزيد عن 250 كلم ولو تجاوزت ذلك بيتم الإتصال معها فقط عبر وصلة نقل البيانات عبر الأقمار الصناعية بنطاقات متعددة حيث KU و S و KA بتقنيات القفز الترددي والإنتشار الطيفي لزيادة المقاومة للتداخل والتشويش ،
بنظم للتحكم ثنائية التكرار الذي يسمح بوجود وحدتين وكل وحدة تتكون من ذاكرة وصول عشوائي رام وذاكرة للقراءة فقط الروم ووحدة معالجة مركزية والذي يسمح بأن أي وحدة معالجة مركزية تقوم بالقراءة أو الكتابة بأي رام لتكمل عملية المعالجة مما يقلل من معدلات الفشل ووحدة المعالجة المركزية بالتكرار الثلاثي حيث توجد ثلاثة بوابات منطقية بثلاثة مخرجات ولو القيمة المخرجة بأثنين تتفق والاخري مختلفة فبيتم إعتبارها خطأ وبيتم إستبعادها وهذا مايقلل من حدوث الأخطاء بجانب وحدات للحوسبة المتقدمة لتكامل عالي للإلكترونيات ، بمحرك WP-11C الذي يوفر أقصي دفع عند الإقلاع يصل إلي حوالي 10 kn وهو محرك تربيني نفاث بالتحكم الرقمي FADEC بالتكرار الثنائي أي بأثنين من القنوات الرقمية أو وحدات التحكم بالمحرك لإدارة وظائفه .

نسخة CS-2 لطائرة Cloud Shadow للإستطلاع الإلكتروني تتجهز بألواح لمستشعرات ELINT و COMINT لتستطيع إعتراض إشارات الرادارات المعادية التي تقوم بالبث بنطاق من KU-L ليمكن تحليلها لمعرفة طريقة عملها وبالقدرة علي تحديد موقعها وهذا من علي بعد 400 كلم مع خيار إضافة أجهزة ومرسلات للتشويش و أيضا بالقدرة علي إعتراض إشارات أنظمة الإتصالات التي تقوم بالبث بنطاق من L-UHF ليمكن تحليلها لمعرفة طريقة عملها وبالقدرة علي تحديد موقعها من علي بعد 200 كلم ويمكن بعد تحديد الموقع من خلال نسخة CS-2 لطائرة Cloud Shadow العمل علي إطلاق الطائرات الإنتحارية ASN-301 التي بطول 2.5 متر وعرض 2.2 متر بقدرة تحمل تصل إلي 4 ساعات بمدي يصل إلي 280 كلم بسرعة قصوي تصل إلي 220 كلم / ساعة برأس حربي شديد الإنفجار متشظي ب 7000 شظية بنطاق للتأثير يصل إلي 20 متر وباحث سلبي راداري يغطي نطاق من KU-S بمدي للبحث يصل إلي 25 كلم ويمكن إطلاقها بعدد ستة من ستة حاويات تحمل علي شاحنة عسكرية 6x6 وهي أيضا بتتكامل مع وحدة السيطرة والتحكم الأرضية للحرب الإلكترونية .


نسخة CS-1 لطائرة Cloud Shadow للإستطلاع بالصور تتجهز بكاميرا للتصوير الفوتوغرافي المائل بعيد المدي بما يصل إلي 68 كلم وأثنين من الهوائيات الرادارية علي كل جانب من البدن بمدي 70 كلم لإنشاء صور عالية الدقة عبر تقنية الرادار ذو الفتحة الإصطناعية SAR بقدرة علي تصوير 10 الاف كيلو متر بكل ساعة مع الملاحظة أن بإمكان شركة تكنولوجيا الإلكترونيات الصينية CETC إستبدال أثنين الهوائيات الجانبية لنسخة CS-1 بأثنين هوائيات مصفوفة المسح الإلكتروني النشط AESA أي بمزيحات الطور للتوجيه الإلكتروني للشعاع من الهوائي بأي إتجاه بمجال للمسح يصل إلي 120 درجة بالسمت ومن الطائرات بدون طيار الصينية التي عرضت بهوائيات AESA من CETC هي JY-300 التي إمتلكت أثنين من شرائط مصفوفة المسح الإلكتروني النشط AESA علي جانبي البدن كجزء من جلد الطائرة والتي هي قادرة علي الكشف عن الأهداف بحجم المقاتلات من مدي 50 كلم مع العلم أن شركة صناعة الطيران الصينية AVIC المطورة أساسا لطائرة Cloud Shadow سبق وأن طورت رادار AESA وهو KF601E بحوالي 864 وحدة إرسال وإستقبال والذي عرضته لمقاتلة JF-17 Block I/II وهو القادر علي البث بشعاعيين ضيقيين للمسح بقدرة لواحد علي كشف هدف بحجم مقاتلة من مدي 170 كلم وأخر بمدي 80 كلم الذي يناهز مدي الكشف للرادار القديم .

نسخة CS-3 لطائرة Cloud Shadow الضاربة وللإستطلاع تتجهز ببرج كهروبصري للتصوير التلفزيوني وبالأشعة تحت الحمراء وليزر الإضائة وبحمولة تسليحية 400 كغم علي أربعة إلي ست نقاط للتعليق حيث يمكن أن تتسلح بصاروخين yj-9E الذي بمدي أقصي يصل من 15 - 25 كلم بوزن 105 كغم بنمط للملاحة بالقصور الذاتي وتلفزيوني أو ليزري شبه نشط أو راداري نشط أو تصويري بالأشعة تحت الحمراء للتوجيه بالمحطة النهائية أو أثنين قنابل موجهة بدقة LS-6 التي تزن 100 كغم بالملاحة بالقصور الذاتي وللمحطة النهائية من المسار التوجيه يكون إما بالباحث الكهروبصري أو بالليزر شبه النشط و أثنين قنابل LS-6 التي تزن 50 كغم أو yl-12 التي تزن أيضا 50 كغم بالملاحة بالأقمار الصناعية أو بالتوجيه بالليزر ، يلاحظ أن بجيش التحرير يوجد نظير ل CLOUD SHADOW الخاصة بالتصدير تسمي ب Soar Dragon والطائرات بدون طيار الصينية ترتبط مع الإيواكس بوصلات البيانات كالمقاتلات فقرار توجيه الطائرات بدون طيار للإستطلاع وحتي لمهاجمة الأهداف يمكن أن يأخذ من خلال وحدات التحكم الخاصة بها .
 
التعديل الأخير:
الصين استثمر في موارده البشرية والمالية احسن استثمار لما يكون اقتصادك قوي وتملك الاموال يمكنك الاستثمار في مراكز البحث
من اخر استعراض اقيم من سنتين او ثلاث سنوات لم نشاهد كل هذه المعدات
 
34.jpg


11.jpg


TNYf-fyqwiqi5999130.jpg


من ضمن ممتلكات قوة الدعم الإستراتيجي لجيش التحرير الشعبي الصيني PLASSF وللقوة الصاروخية لجيش التحرير الشعبي الصيني PLARF قاعدة بشمال غرب الصين لرادار صيني دوار ميكانيكا ليوفر تغطية بالسمت 360 درجة بأثنين وجوه بنظام المصوفة الطورية للمسح الإلكتروني النشط AESA في نطاق X وهو يستخدم لكشف الصواريخ الباليستية وهو قادر علي كشف هدف ببصمة رادارية تصل إلي 10 متر مربع من مسافة 4000 كلم الذي يمكن إعتباره النظير الأرضي لرادار SBX الأمريكي العائم علي منصة متحركة بالبحار والقادر علي تعقب هدف بحجم كرة البيسبول من مسافة 4700 كلم والرادار الصيني بينقل بياناته لنظام HQ-19 الذي هو مرتبط أيضا برادار محمول سبق وتم عرضه بالرد السابق .

12.png


BGEPYZ5CIPNEYZGY4F5VT5EGXA.jpg


48.jpg


400_35041_335535.jpg


400_35029_975602.jpg


صاروخ HQ-19 بمرحلتين للدفع ومركبة للقتل اعتماداً علي الطاقة الحركية وهو النظير ل THAAD-ER الذي هو التعديل المقترح من شركة لوكهيد مارتن الأمريكية لتعزيز من قدرة THAAD الذي يقتضي أن يكون الصاروخ بمرحلتين للدفع حيث الأولي بقطر 21 بوصة بدلا من 14.5 بوصة والثانية لمرحلة الركلة فعندما يستمر الصاروخ بالتحليق ويتم الإقتراب من نهاية عملية حرق الوقود للمرحلة الأولي لتضعف سرعة الصاروخ بالنهاية وبالتالي الطاقة الحركية للصاروخ بمركبة القتل التي تبدأ بالسقوط إلا عندما يتم البدء بتشغيل المرحلة الثانية ويدء حرق الوقود من الجديد فتزداد سرعة الصاروخ وبالتالي تكتسب مركبة القتل الطاقة الحركية الازمة لتتبع المركب الإنزلاقية الفرط صوتية HGV أو مركبة إعادة الدخول المناورة MaRV لإصطدام بها وقتلها الذي من خلال طاقتها الحركية وخصوصا هنا عندما نتكلم أن قدرة تغيير الإتجاه لتعديل المسار ل THAAD-ER للمناورة المفترض تزيد من 10 - 40 ضعف وتلك المرحلة الثانية يتم تشغيلها عندما يقترب الصاروخ من الهدف ويتم التعرف عليه من خلال باحث التصوير بالأشعة تحت الحمراء وهذا التعديل أدي لزيادة النطاق إلي ثلاثة اضعاف الذي كان أكثر من 200 كلم فالمفترض يصبح أكثر من 600 كلم وللعلم سرعة الترحال لصاروخ THAAD يمكن أن تصل لأكثر من 8 ماخ بسقف للخدمة او الإرتفاع الأقصي للتحليق يصل إلي 150 كلم أي أكثر من خط كارمان الذي يقع علي إرتفاع 100 كلم والتي من المفترض انها زادت ايضا ل THAAD-ER أي هو بقدرة إعتراض داخل الغلاف الجوي وبالفضاء الخارجي .

13.jpg

14.jpg

26.jpg

400_35031_363414.jpg


يلاحظ أن أول طيران لمركبة قتل إعتمادا علي الطاقة الحركية بالصين كان في عام 1999 ومركبة القتل إعتمادا علي الطاقة الحركية KKV كانت من فئة 35 كغم وهي التي إحتفلت بها الجامعة الوطنية لتكنولوجيا وعلوم الدفاع بعام 2000 كأهم إنجاز والذي أجعل الصين ثاني دول تصل لهذه التكنولوجيا بعد الولايات المتحدة وحسب وسائل الإعلام الصينية كان أول إختبار إعتراض ناجح لصاروخ باليستي متوسط المدي DF-3 كان في 11 يناير بعام 2010 مع ملاحظة أن من خلال تسريبات ويكيليكس تحدثت عن DF-16 وثاني إختبار كان في 27 يناير لعام 2013 وثالث إختبار كان بيوليو لعام 2014 والذي يعتقد أنه تم بالغلاف الجوي العلوي أي من خلال نظام HQ-19 ويذكر أن سبق وتم الكشف في تلفزيون الصين المركزي CCTV عن مرحلة عليا بمحرك صاروخي بمركبة القتل DN في زيارة للرئيس الصيني شي جينغ بينغ لأحد المعامل وتم ملاحظة بمخروط الأنف مستشعرات الأشعة تحت الحمراء والكهروبصرية ويلاحظ أن في أحد التجارب سبق وقامت مركبة القتل DN-2 بالوصول للمدار المتزامن مع الأرض GSO علي إرتفاع 30 ألف كلم بالفضاء وهذا أكثر من كافي لتدمير كافة أقمار الإستطلاع للعدو ويمكن أيضا نشر مركبة القتل DN-3 من خلال نظام المحمول للإطلاق المداري للأقمار الصناعية للإستجابة السريعة Kuaizhou وليس فقط من خلال SC-19 .

333.jpg


A1.jpg


q4p0006662s11nn7so3.jpg


33333.jpg


27973729_10155693910192663_6105194071076821255_n.jpg


jluz-fyhfnrs2948254.jpg


222.jpg


صاروخ مضاد للصواريخ علي إرتفاع منخفض كالصواريخ الباليستية في المحطة النهائية من مسارها وهو يدمر الرأس الحربي من خلال الطاقة الحركية ويقال ان الصين إختبرته بنجاح في بداية عام 2011 طبقا لوسائل الإعلام الصينية .

66.jpg


 
التعديل الأخير:
والمركبة الإنزلاقية محمية بطبقة من مادة إيروجل
مادة الايروجل مادة عازلة ممتازة للحرارة ولكن على حد علمي هي هشة جدا فكيف ستتحمل ؟
 
images.jpg


3333333.jpg


بالعرض العسكري بمناسبة العيد الوطني ال70 لجمهورية الصين الشعبية تم عرض لأول مرة 16 قاذف إطلاق لأنظمة الدفاع الجوي متوسطة إلي بعيدة المدي للقوة الجوية لجيش التحرير الشعبي الصيني PLAAF حيث :

1.jpg


☠ 8 قاذفات إطلاق عامودي لنظام HQ-9B بقدرة إطلاق 32 صاروخ سطح - جو بثواني معدودة لتوفير حماية دائرية لمنطقة بنصف قطر إشتباك مع الطائرات المعادية يقال أنه يصل إلي 200 كلم بفضل تحسين نظام الدفع للصاروخ وتقليل الوزن مثل إستعمال أكثر للمواد المركبة وبسرعة قصوي للطيران تصل إلي 6 ماخ والصاروخ مزود بباحث مزدوج فلذلك يمتلك ممانعة أكبر ضد التشويش ولإكتشاف صواريخ الكروز والطائرات الشبحية - منخفضة الملاحظة لعملية الإغلاق عليها لإسقاطها وللباحث الراداري النشط يمكنه الإطباق علي الأهداف بحجم المقاتلات من 20 كلم ولهذا الصاروخ نسخة بحرية تسمي ب HHQ-9B يطلق من نظام الإطلاق العامودي VLS علي مدمرات TYPE-52D/055.

6.jpg


نظام HQ-9B له نسخة تصديرية تسمي ب FD-2000B وهو يعد تحسين لنظام HQ-9 بنسخته التصديرية FD-2000 التي لها نطاق لقتل الطائرات المعادية بما في ذلك المقاتلات من 7 - 125 كلم علي إرتفاع من 25 متر إلي 27 كلم و 7 - 25 كلم ضد صواريخ الكروز علي إرتفاع 25 متر أو أكبر و 7 - 50 كلم ضد الصواريخ الجو- أرض علي إرتفاع من 1 - 18 كلم و من 7 - 15 كلم ضد الصواريخ الباليستية التكتيكية علي إرتفاع من 2-15 كلم بسرعة للطيران قصوي للصاروخ تصل إلي 4.2 ماخ وبرأس حربي يزن 180 كغم وبرادار إشتباك بهوائي بنظام المصفوفة الطورية للمسح الإلكتروني أي بمعدل للمسح قصير حيث بالميكروثانية إلي ميلي ثانية وهو من طراز HT-233 الذي يدور ميكانيكا ليوفر تغطية بالسمت تصل إلي 360 درجة وبقدرة تعقب 100 هدف وقياس المدي والسرعة والسمت ( الزاوية الافقية ) والإرتفاع ل 50 هدف وبمدي للبحث عن الأهداف الجوية يصل إلي أكثر من 120 كلم وللتعقب 90 كلم وهو يمتلك بأعلاه هوائي لتعريف الصديق من العدو ورادار HT-233 تم تحسينه لنظام HQ-9B ليمتلك تدابير مضادة أكثر تقدما للتشويش ECCM عبر تحسين المعالج والخوارزميات وبقدرة تعقب الطائرات وصواريخ الكروز منخفضة البصمة الرادارية low RCS .

4.jpg


3.jpg


5.jpg


تم تطوير لصاروخ FD-2000 باحث راداري ليمكن أن يعتمد بعد الملاحة بالقصور الذاتي وتصحيح المسار بمنتصف المسار عبر إرسال أوامر التوجيه علي موجات الراديو علي التوجيه النشط بالرادار بالمحطة النهائية من مساره وهذا لمواجهة أي عملية للإغراق الصاروخي من أكثر من إتجاه علي المنطفة ومن أجل إستمرار الصاروخ بالبحث وتعقب الأهداف الجوية المعادية حتي عندما يعجز رادار الإشتباك علي تعقبها .


555.jpg


PYH2019100121370008300_P4.jpg


هناك نظام أخر يسمي ب FT-2000 يمكن أن يتم نشره ليتكامل مع نظام FD-2000 وبتعتمد الصواريخ له علي باحث سلبي راداري للتوجه نحو مصادر البث التي قد تكون طائرات الحرب الإلكترونية للتشويش وهذا في نطاق من KU-S بنطاق للقتل للصاروخ من 12-100 كلم علي إرتفاع من 3 - 20 كلم والذي يدمج مع أنظمة للإستطلاع السلبي ك YLC-20 و JY-50 و DWL002 القادرة علي إكتشاف مقاتلة من مسافة تصل إلي 400 كلم وطائرة إيواكس للسيطرة والإنذار المبكر من مسافة تصل إلي 600 كلم وهذا من خلال إنبعثات إشارات ترددات الراديو منها ، للعلم نظام JY-50 قادر علي إستغلال الإشارات الكهرومغناطيسية التي ترسلها محطات البث علي ترددات الراديو من حوله بما في ذلك الرادارات بالذبذبة العالية جدا ومحطات إزاعة التلفزيون والراديو والهاتف المحمول بالمنطقة التي يتواجد بها للكشف عن الأهداف الجوية وتحديد موقعها وتعقبها وبيتم جمع معلومات تقديرية عن المدي والسرعة وزاوية السمت للأهداف الجوية المعادية حتي في ظل الصمت الكهرومغناطيسي لها .

7.jpg


8.jpg


يمكن أن يدمج مع نظام HQ-9B رادارات للإستطلاع والإنذار المبكر ك YLC-8B أو JY-26 و JY-27A التي بهوائي بنظام المصفوفة الطورية النشطة وبالضغط النبضي الرقمي وهي العاملة بالذبذبة فائقة العلو والعالية جدا vhf/uhf وهي القادرة علي إكتشاف الأهداف الشبحية - منخفضة الملاحظة كمقاتلات الجيل الخامس طراز f-22 من مسافة تصل إلي 500 كلم مع القدرة علي تقدير الإرتفاع والسمت بجانب المدي وهذه البيانات بيتم العمل من خلال مركبة التحكم والقيادة وإستقبال وتحليل البيانات المرتبطة بمركبة بهوائيات للإتصالات علي أن يركز رادار الإشتباك للتحكم في إطلاق النيران طاقته للبث بشعاع ضيق بزاوية سمت وإرتفاع محددة حيث بنمط cued search لحجم صغير من المساحة للبحث أي يتم جعل الرادار يبحث في موقع الأهداف الجوية المعادية والذي يجعل رادار التحكم في إطلاق النيران قادر علي إكتسابها حتي من خارج تغطيته الرادارية لحجم كبير من المساحة للبحث ورادار الإنخراط يقوم بتعقبها بإستمرار وبقياس المدي والإرتفاع والسمت والسرعة لها بأكثر دقة لإطلاق الصواريخ من منصات الإطلاق التي تنطلق بشكل عامودي وتتجه نحو الإتجاه الذي تاتي منه الأهداف الجوية المعادية وتعتمد علي التحليق بالملاحة بالقصور الذاتي مع بث لها أوامر التوجيه لتصحيح المسار علي موجات الراديو وبيتم تصحيح المسار للصواريخ عبر أربعة من أسطح التحكم بالذيل وأربعة ريشات لتوجيه الدفع حتي تقترب الصواريخ من الأهداف وتتمكن بواحثها من إكتسابها والإطباق عليها لتتبعها بالسرعات العالية للإصطدام بها أو الإنفجار بالقرب منها وللعلم المجموعة الصينية للإلكترونيات CETC تحدثت ان رادارات الإستطلاع المبكر لها التي تم نشرها علي كامل الحدود الصينية إستطاعت إكتشاف ورسم مسار بدقة لمقاتلة الجيل الخامس F-22 من مئات الكيلومترات أثناء تحليقها فوق كوريا الجنوبية أثناء التدريبات بعام 2013 .

9.jpg


10.jpg


12785085_web1_12785085-abe149a923eb4b05815734927a8f372c.jpg


☠ 8 قاذفات إطلاق لنظام HQ-22 بقدرة إطلاق 32 صاروخ سطح-جو بثواني معدودة بنطاق للقتل ضد الطائرات يصل الي 150 كلم علي إرتفاع من 50 متر - 27 كلم ونسخته التصديرية FK-3 بنطاق للقتل من 5 - 100 كلم علي إرتفاع من 50 متر - 27 كلم والنظام قد يحتوي علي 3 قاذفات لإطلاق 12 صاروخ نحو 6 أهداف بنفس الوقت وهي بالتوجيه الشبه نشط بالمحطة النهائية من الرادار بهوائي بنظام المصفوفة الطورية للمسح الإلكتروني علي نطاق ترددي بمعدل قصير حيث بالميكروثانية إلي ميلي ثانية مما يقلل من فرصة إعتراض إنبعثاته من المستقبلات المعادية للإستطلاع الإلكتروني السلبي لتحليلها وإعادة التشويش عليه من حواضن التشويش لانه سيكون قد قام بتغيير التردد العامل عليه والذي يقوم بتغييره بإستمرار بشكل عشوائي .

11.png
 
التعديل الأخير:
مادة الايروجل مادة عازلة ممتازة للحرارة ولكن على حد علمي هي هشة جدا فكيف ستتحمل ؟
من خلال المركب فهناك الايروجل الخزفي المتين وبإمكانك صنع إيروجل من طبقات رقيقة خزفية لمادة نيتريد البورون بترتيب سداسي للذرات ستجد عند تعرضها للصدمة الحرارية عن طريق التسخين من -189 إلي 900 درجة مئوية مع تركها في غرفة ساخنة بدرجة حرارة تصل إلي 1400 درجة مئوية لمدة أسبوع تدهور أقل من 1 % وهذه طورها علماء صينين من جامعة لانتشو ومعهد التكنولوجيا بهاربين بالمشاركة مع علماء بالولايات المتحدة من جامعة كاليفورنيا لوس أنجلوس وبركلي وهي مثالية للعزل الحراري بالظروف القاسية للمركبات الفضائية وكذا الايروجل الكربوني فبإمكانك عمل بولمير للمونومرات الراتنج فورمالدهيد مع ألياف النانو كقوالب هيكلية لتجهيز الايروجل بشبكات ألياف النانو مع تجفيف وإنحلال حراري هيؤدي إلي إيروجل صلب كربوني فائق القوة وهذه طورها باحثين صينين من معهد وأكادمية التكنولوجيا بشينزين وبجامعة نانتشانغ وباحثين أستراليين من جامعة ديكن والجامعة الصينية بهونغ كونغ ومعهد جورجيا بالولايات المتحدة وعندك أيضا إيروجول بمركب سيللولوز السيلكا التي طورها باحثين من جامعة طوكيو وجامعة ووهان بالصين .

قدراته الكبيرة في الانزلاق والمناورة ونشر البالونات الخداعية يجعل اعتراضه من اي انظمة دفاع جوي امر صعب

متفقين في السرعة والمناورة للمركبة الإنزلاقية من خلال تحكمها في تغيير السرعة والإرتفاع وإتجاه التحليق علي طول مسارها ولاتنسي إنخفاض ملاحظتها لكن مختلف معك في نشر البالونات لان لاحاجة أساسا لها ولان مرحلة الدفع للصاروخ الباليستي تقوم فقط بإطلاق المركبة الإنزلاقية بالقرب أو فوق حافة الغلاف الجوي وماتفعله أن هي تقوم بالإنزلاق بعد مرحلة الرفع مباشرة وتكون مسار ترحالها داخل الغلاف الجوي ولان كما قلنا هذا لكي تتجنب الترحال بمسار شبه ثابت بالفضاء ليتم تجنيب الصاروخ الباليستي df-17 المسار التصادمي مع الصواريخ الإعتراضية بمنتصف المسار بخارج الغلاف الجوي مثل sm-3 والذي كانت فرصة نجاة الرؤوس الحربية للصاروخ من مركبات القتل هي بنشر البالونات .


images (4).jpg
 
التعديل الأخير:
مرحلة الدفع للصاروخ الباليستي تقوم فقط بإطلاق المركبة الإنزلاقية بالقرب أو فوق حافة الغلاف الجوي
الا يمكن لمنظومة دفاع جوي مثل ثاد قريبة من موقع الاطلاق اسقاط الصاروخ قبل انفصال المركبة فرط صوتية
 
يعني الاقمار الصناعية اصبحت هدف سهل المنال تحييد الاقمار الصناعية لبعض الجيوش يعني اعماء للكثير من الاسلحة
 
الا يمكن لمنظومة دفاع جوي مثل ثاد قريبة من موقع الاطلاق اسقاط الصاروخ قبل انفصال المركبة فرط صوتية

1.PNG


- طريقة إطلاق صواريخ thaad من مركبات الإطلاق من قبل مركبة التحكم لإعتراض الهدف هي ببساطة تتلخص في أن يقوم رادار AN/TPY-2 الأمامي بكشف الصاروخ الباليستي أثناء مرحلة الرفع ليبدأ بتعقبه ثم يستمر بتعقبه مع تقييم مستوي التهديد ومن ثم يتعرف عليه وبعد هذا يقوم بتعيين الهدف لمركبة التحكم والقيادة لتحليل البيانات الذي يستمر بتلقي بينات الطيران للصاروخ من الرادار وبيتم تحديد المسار التقريبي الذي سيسلكه وبتم إعطاء أمر إطلاق الصواريخ من قاذفات الإطلاق التي بيتم تصحيح مسارها بالملاحة بالقصور الذاتي ومن ثم بيتم تحديث مسار طيرانها من خلال بيانات طيران الهدف من خلال رادار AN/TPY-2 الطرفي ليتم تقريب الصاروخ منه حتي تاتي مرحلة إستحواذ الباحث عليه حيث الصاروخ يتلقي تفاصيل الهدف الذي سيعترضه بما ذلك بيانات المدي والإرتفاع والسرعة من خلال الرادار حتي يبدأ الباحث بالإستحواذ عليه ومطابقته بالبيانات لتعيين الهدف لمركبة القتل التي تأخذ المسار التصادمي معه .

- كما هو واضح أعلاه مرحلة الرفع لصاروخ df-17 تقع في نفس وقت عمل رادار AN/TPY-2 الأمامي للكشف وليس الطرفي للإعتراض ولايوجد وقت كافي لإكتسابه من الطرفي وتعقبه وتقدير نقطة التأثير لكي نتكلم عن إطلاق صاروخ وتصحيح مسار ومرحلة تسليم الهدف من الرادار للصاروخ وإستحواذه من قبل الباحث .


 
التعديل الأخير:
الا يمكن لمنظومة دفاع جوي مثل ثاد قريبة من موقع الاطلاق اسقاط الصاروخ قبل انفصال المركبة فرط صوتية
الدفاع الصاروخي الامريكي بشكل عام عاجز تماما امام الhypersonic glide vehicle فالاقمار الصناعية Space Based Infrared System مخصصة فقط لاكتشاف موقع اطلاق الصواريخ البالستية ولا يمكنها تتبع هذه المركبات طوال الرحلة كما ان هذه المركبات تحلق على ارتفاع منخفض ومن الصعب رصدها بواسطة رادارات الانذار المبكر وهي قادرة على التحليق والمناورة في مسار بعيد عن نطاق تغطية الرادارت
20190406_STC905.png

5ae35e4519ee8641008b45f5

ولكن هذا لن يستمر لفترة طويلة فامريكا تستعد لاستبدال الSpace Based Infrared System باقمار اصطناعية احدث ضمن برنامج OPIR هذه الاقمار الاصطناعية ستعطي التحذير الاولي
البرنامج الاخر الذي يتم تمويله حاليا هو برنامج Space Sensor Layer والهدف منه توفير اقمار اصطناعية تتواجد في مدار منخفض مهمتها تتبع المركبة الانزلاقية طوال رحلتها هذه الاقمار الاصطناعية ستشكل العمود الفقري لاي نظام دفاعي امريكي ضد اسلحة الhypersonic
09042018%20Hypersonics%20IMD.png
 
الدفاع الصاروخي الامريكي بشكل عام عاجز تماما امام الhypersonic glide vehicle فالاقمار الصناعية Space Based Infrared System مخصصة فقط لاكتشاف موقع اطلاق الصواريخ البالستية ولا يمكنها تتبع هذه المركبات طوال الرحلة كما ان هذه المركبات تحلق على ارتفاع منخفض ومن الصعب رصدها بواسطة رادارات الانذار المبكر وهي قادرة على التحليق والمناورة في مسار بعيد عن نطاق تغطية الرادارت
مشاهدة المرفق 45237
5ae35e4519ee8641008b45f5

ولكن هذا لن يستمر لفترة طويلة فامريكا تستعد لاستبدال الSpace Based Infrared System باقمار اصطناعية احدث ضمن برنامج OPIR هذه الاقمار الاصطناعية ستعطي التحذير الاولي
البرنامج الاخر الذي يتم تمويله حاليا هو برنامج Space Sensor Layer والهدف منه توفير اقمار اصطناعية تتواجد في مدار منخفض مهمتها تتبع المركبة الانزلاقية طوال رحلتها هذه الاقمار الاصطناعية ستشكل العمود الفقري لاي نظام دفاعي امريكي ضد اسلحة الhypersonic
09042018%20Hypersonics%20IMD.png
بعد تتبعها يلزم صواريخ ضخمة لاسقاطها نظرا للسرعة المفرطة للمركبات ما يلزم وقود كبير لصاروخ الدفاع الجوي لاسقاطها.
 
بعد تتبعها يلزم صواريخ ضخمة لاسقاطها نظرا للسرعة المفرطة للمركبات ما يلزم وقود كبير لصاروخ الدفاع الجوي لاسقاطها.
اكتشاف الطريقة المناسبة لاعتراض هذا النوع من الاسلحة يقع على عاتق الشركات الامريكية التي حصلت على عقود من وكالة الدفاع الصاروخي MDA لتصميم نظام دفاعي ضد اسلحة الhypersonic
 
اكتشاف الطريقة المناسبة لاعتراض هذا النوع من الاسلحة يقع على عاتق الشركات الامريكية التي حصلت على عقود من وكالة الدفاع الصاروخي MDA لتصميم نظام دفاعي ضد اسلحة الhypersonic
يوجد سلاح كان يخطط الامريكان لتطويره يدعى قضبان من الاله و هو قضبان تنغستن منصوبة على اقمار صناعية في المدار و الاصل فيها انها كانت لتكون قنابل هجومبة بالطاقة الكامنة فقط بدون متفجرات و لكن المشروع الغي.
برأيي يمكن نشر مثل هذه القضبان المعدنية بكميات كبيرة مع تطويرها بجعلها موجهة لتنقض على المركبات الفرط صوتية من اعلى و يمكن توجيه عدة قضبان ضد مركبة واحدة لرخص ثمنها.
 
يوجد سلاح كان يخطط الامريكان لتطويره يدعى قضبان من الاله و هو قضبان تنغستن منصوبة على اقمار صناعية في المدار و الاصل فيها انها كانت لتكون قنابل هجومبة بالطاقة الكامنة فقط بدون متفجرات و لكن المشروع الغي.
برأيي يمكن نشر مثل هذه القضبان المعدنية بكميات كبيرة مع تطويرها بجعلها موجهة لتنقض على المركبات الفرط صوتية من اعلى و يمكن توجيه عدة قضبان ضد مركبة واحدة لرخص ثمنها.


رأيت هذه الفكرة من قبل في فيلم ما
لكن ي أخ كيف يمكن التحكم في قضبان من المعدن يجب أن يكون لها نظام دفع(محرك) ونظام توجيه وهو ما يرجعنا إلى فكرة الصاروخ مع ملاحظة أن فكرة الإنقضاض من أعلى أحسن طبعا في حالة ما إذا تمكن الأمريكيون من تطوير تلك الأقمار القادرة على رصد هذه النوعية من المركبات
 
عودة
أعلى