تغطية مستمرة الجزائر تعتزم اقتناء طائرات قاذفة للمياه لتعزيز مكافحة الحرائق

jamrah

مول المحاجب

عضو مميز
أقلام المنتدى
إنضم
24 مايو 2019
المشاركات
3,766
مستوى التفاعل
19,032
النقاط
113
تعتزم الجزائر تطوير استعمال الوسائل الجوية لمكافحة حرائق الغابات عن طريق اقتناء طائرات قاذفة للمياه, على غرار البلدان الأخرى من الحوض المتوسطي, حسبما أفاده, اليوم الاثنين بالجزائر العاصمة, مسؤول من المديرية العامة للغابات.

و خلال اجتماع للجنة الوطنية لحماية الغابات, ترأسه وزير الفلاحة و التنمية الريفية, عبد الحميد حمداني, في اطار التحضير لحملة مكافحة حرائق الغابات لسنة 2021, أبرزت السيدة إلهام كابوية, مديرة حماية الحيوانات والنباتات بالمديرية العامة للغابات أن " اقتناء طائرات قاذفة للمياه, على غرار بعض بلدان الحوض المتوسطي (البرتغال و مالطا و اليونان), سيكون بمثابة اسهاما لا يستهان به لأجل مكافحة حرائق الغابات في الجزائر".

و في هذا الصدد, أفادت السيدة كابوية أن المديرية العامة للغابات شاركت, على مستوى وزارة الداخلية و الجماعات المحلية, في اعداد دفتر شروط لأجل مناقصة وطنية و دولية بغرض استئجار طائرات قاذفة للمياه.

غير أن المسؤولة أكدت أن خيار اقتناء الوسائل الجوية للمكافحة يقتضي انجاز مسبقا دراسة جدوى وفقا لخارطة التراث الغابي و المجمعات المائية المتوفرة لأجل امداد طائرات مكافحة الحرائق.

و دائما في اطار أعمال مكافحة حرائق الغابات, أشارت نفس المسؤولة الى عمل باشرت به المديرية العامة للغابات بالشراكة مع منظمة الأغذية والزراعة لأجل تعزيز الوسائل التقنية لمكافحة هاته الآفة التي تأتي كل سنة على آلاف الهكتارات من الغابات.

ويتعلق الأمر بمشروع "المساعدة التقنية لتسيير حرائق الغابات في الجزائر" الممول من طرف سفارة الصين، والذي سمح بتكوين شهر أبريل المنصرم 4 فرق من المكونين مشكلة من عون غابات ورجل الدرك الوطني وعون الحماية المدنية، حول البحث عن الأسباب "المجهولة" للحرائق، في انتظار دورات تدريبية أخرى لصالح 40 ولاية معنية بالحرائق.

وحسب ذات المسؤولة فإن المساحة التي أتت عليها ألسنة اللهب بلغت 43.918 هكتارا تسببت فيها 3.493 بؤرة حريق.

للإشارة فقد تم إحصاء حريقين خلال الأعياد الدينية، حيث تم تسجيل 134 بؤرة حريق يومي العيد الأضحى (31 يوليو و01 أوت 2020)، على مستوى 26 ولاية، وكذا
108 حريق خلال أول محرم (20 و21 أوت 2020) على مستوى 7 ولايات.

وأكدت أن الصنوبر الحلبي هو الصنف الأكثر تضررا بنسبة 46 بالمائة "علما أنه يشكل 68 بالمائة من الغطاء النباتي في الجزائر"، تليه في المرتبة الثانية شجرة الفلين بنسبة 42 بالمائة.

 
الخيار الاحسن و الافضل

1621909936167.png
 
الخيار الاحسن و الافضل

مشاهدة المرفق 78557


Beriev Be-200 الروسية بمحركين توربينين يعني أسرع و أقوى , يمكنها حمل 12 ألف لتر من المياه، أي ضعف Canadair cl-415 التي تضع صورتها التي تقدر حمولتها بي 6000 لتر + الروسية يمكن ملئها في 12 ثانية و سعرها 25 مليون دولار مقارنة بي 30 مليون دولار للكندية، و هي أفضل منها في كل شيء و قدرتها بالضعف على كل المستويات
/

1414329.jpg



أو تبسيط الأمر يمكن شراء معدات خاصة بمكافحة الحرائق و إستعمالها على il-76 و c-130 التابعة للجيش , و هذا يإستغلال مساحة التخزين داخلهم بوضع أجهزة ضخ/ قذف للمياه، و حاويات تخزين للمياه و ملئهم من الأرض مباشرة (هذا الحل أكيد سمعوا به و هذا يعني ليست هناك نية، عندما كانت البحبوحة اشتروا كل شيء إلا ماهو ضروري و الحرائق ليست حدث جديد بل ذهبو إختارو بضع مروحيات دورها الأساسي عمليات الإنقاذ و تحتاج لرحلات ذهابا و ايابا بأضعاف و تكاليف أعلى من وقود و صيانة و ساعات عمل أطول، مقارنة هذا النوع من الطائرات!!! ) ، بالمناسبة كل طائرات مكافحة الحرائق البرمائية هي multirolle، يمكن نزع الخزانات الداخلية و إستغلالها لأغراض النقل الجوي (حمولة ، تركيب كراسي للمسافرين) لذلك غالبا تحتاجها صيفا لإطفاء الحرائق فيمكنك استغلال وجودها بقية السنة لأغراض أخرى فلو اشتراها الجيش أحسن فهو له القابلية للإستفادة منها كما يجب بقية الوقت عكس الحماية المدنية التي لو تبقى عندها لن تستغلها الا في الصيف لغرض وحيد إطفاء الحرائق ، فحتى في موسم الحرائق يمكن تثبيت المعدات اللازمة فور تلقي الطلب عليها في فترة صغيرة فلست محتاج لجعل كل أعدادك منها في حالة إستعداد يمكن إقتناء عشرة منها و إبقاء ثلاثة شمالا واحدة لكل جهة في حالة تأهب و الباقي تقوم بأدوارها الأخرى ألا و هو النقل، في حالة الحاجة لأخرى تجري تعديلات و يا الله،. يعني مفيدة مفيدة في كل الحالات و على كل الاصعدة، فال be 200 مثلا يمكنها حمل 75 شخص عوض المياه.

+ أعتقد القوات الجوية المغربية تستعمل c130 لهذا الغرض و تملك هذه التجهيزات عليها فهي تتدخل صيفا إلى جانب الدفاع المدني عندهم ، رغم إمتلاكهم لأسطول طائرات لمكافحة الحرائق يتكون من 5 طائرات كالتي تضع صورتها.

و نحن، قالك الجي كلاس لحرس الغابات و الحماية تكفى !!!
 
Beriev Be-200 الروسية بمحركين توربينين يعني أسرع و أقوى , يمكنها حمل 12 ألف لتر من المياه، أي ضعف Canadair cl-415 التي تضع صورتها التي تقدر حمولتها بي 6000 لتر + الروسية يمكن ملئها في 12 ثانية و سعرها 25 مليون دولار مقارنة بي 30 مليون دولار للكندية، و هي أفضل منها في كل شيء و قدرتها بالضعف على كل المستويات
/

مشاهدة المرفق 78558


أو تبسيط الأمر يمكن شراء معدات خاصة بمكافحة الحرائق و إستعمالها على il-76 و c-130 التابعة للجيش , و هذا يإستغلال مساحة التخزين داخلهم بوضع أجهزة ضخ/ قذف للمياه، و حاويات تخزين للمياه و ملئهم من الأرض مباشرة (هذا الحل أكيد سمعوا به و هذا يعني ليست هناك نية، عندما كانت البحبوحة اشتروا كل شيء إلا ماهو ضروري و الحرائق ليست حدث جديد بل ذهبو إختارو بضع مروحيات دورها الأساسي عمليات الإنقاذ و تحتاج لرحلات ذهابا و ايابا بأضعاف و تكاليف أعلى من وقود و صيانة و ساعات عمل أطول، مقارنة هذا النوع من الطائرات!!! ) ، بالمناسبة كل طائرات مكافحة الحرائق البرمائية هي multirolle، يمكن نزع الخزانات الداخلية و إستغلالها لأغراض النقل الجوي (حمولة ، تركيب كراسي للمسافرين) لذلك غالبا تحتاجها صيفا لإطفاء الحرائق فيمكنك استغلال وجودها بقية السنة لأغراض أخرى فلو اشتراها الجيش أحسن فهو لهو القابلية للإستفادة منها بقية الوقت عكس الحماية المدنية التي لو تبقى عندها لن تستغلها الا في الصيف لغرض وحيد إطفاء الحرائق ، فحتى في موسم الحرائق يمكن تثبيت المعدات اللازمة في فترة صغيرة فلست محتاج لجعلها كل أعدادك منها في حالة إستعداد يمكن إقتناء عشرة منها و إبقاء ثلاثة شمالا واحدة لكل جهة في حالة تأهب و الباقي تقوم بأدوارها الأخرى ألا و هو النقل، في حالة الحاجة لأخرى تجري تعديلات يا الله،. يعني مفيدة مفيدة على كل الاصعدة، فال be 200 مثلا يمكنها حمل 75 شخص عوض المياه.

+ أعتقد القوات الجوية المغربية تستعمل c130 لهذا الغرض و تملك هذه التجهيزات عليها فهي تتدخل صيفا إلى جانب الدفاع المدني عندهم ، رغم إمتلاكهم لأسطول طائرات لمكافحة الحرائق يتكون من 5 طائرات كالتي تضع صورتها.
نقطة اخرى لصالح الكنديين و ليس الروس هي خبرتهم مع الحرائق التي يعانون منها بكثرة مقارنة مع الرووس لهذا يعني Cahier des charges الخاص بها اكثر من مناسب لنا
 
نقطة اخرى لصالح الكنديين و ليس الروس هي خبرتهم مع الحرائق التي يعانون منها بكثرة مقارنة مع الرووس لهذا يعني Cahier des charges الخاص بها اكثر من مناسب لنا
سيدة هذا المجال.
BE-200ES-1.jpg
 
قرار متأخر جدا
الغطاء الغابي يتضرر سنويا والدولة تتفرج
 
كما قال أحد الأخوة, البيرييف يمكن لها أن تكون طائرة نقل أو طائرة ركاب أو طائرة إطفاء حرائق, إذا كان من الممكن تحويل أي حالة للطائرة إلى حالة أخرى (مثلاً تحويل طائرة إطفاء إلى ركاب و بالعكس و في زمن قصير) فهذه الطائرة تساوي كل قرش يدفع فيها, بل لازلت أؤمن بأمكانية تحويل الطائرة إلى منصة تحلية لمياه البحر و ري الغابات الجبلية بها عند الحاجة.
 
Beriev Be-200 الروسية بمحركين توربينين يعني أسرع و أقوى , يمكنها حمل 12 ألف لتر من المياه، أي ضعف Canadair cl-415 التي تضع صورتها التي تقدر حمولتها بي 6000 لتر + الروسية يمكن ملئها في 12 ثانية و سعرها 25 مليون دولار مقارنة بي 30 مليون دولار للكندية، و هي أفضل منها في كل شيء و قدرتها بالضعف على كل المستويات
/

مشاهدة المرفق 78558


أو تبسيط الأمر يمكن شراء معدات خاصة بمكافحة الحرائق و إستعمالها على il-76 و c-130 التابعة للجيش , و هذا يإستغلال مساحة التخزين داخلهم بوضع أجهزة ضخ/ قذف للمياه، و حاويات تخزين للمياه و ملئهم من الأرض مباشرة (هذا الحل أكيد سمعوا به و هذا يعني ليست هناك نية، عندما كانت البحبوحة اشتروا كل شيء إلا ماهو ضروري و الحرائق ليست حدث جديد بل ذهبو إختارو بضع مروحيات دورها الأساسي عمليات الإنقاذ و تحتاج لرحلات ذهابا و ايابا بأضعاف و تكاليف أعلى من وقود و صيانة و ساعات عمل أطول، مقارنة هذا النوع من الطائرات!!! ) ، بالمناسبة كل طائرات مكافحة الحرائق البرمائية هي multirolle، يمكن نزع الخزانات الداخلية و إستغلالها لأغراض النقل الجوي (حمولة ، تركيب كراسي للمسافرين) لذلك غالبا تحتاجها صيفا لإطفاء الحرائق فيمكنك استغلال وجودها بقية السنة لأغراض أخرى فلو اشتراها الجيش أحسن فهو له القابلية للإستفادة منها كما يجب بقية الوقت عكس الحماية المدنية التي لو تبقى عندها لن تستغلها الا في الصيف لغرض وحيد إطفاء الحرائق ، فحتى في موسم الحرائق يمكن تثبيت المعدات اللازمة فور تلقي الطلب عليها في فترة صغيرة فلست محتاج لجعل كل أعدادك منها في حالة إستعداد يمكن إقتناء عشرة منها و إبقاء ثلاثة شمالا واحدة لكل جهة في حالة تأهب و الباقي تقوم بأدوارها الأخرى ألا و هو النقل، في حالة الحاجة لأخرى تجري تعديلات و يا الله،. يعني مفيدة مفيدة في كل الحالات و على كل الاصعدة، فال be 200 مثلا يمكنها حمل 75 شخص عوض المياه.

+ أعتقد القوات الجوية المغربية تستعمل c130 لهذا الغرض و تملك هذه التجهيزات عليها فهي تتدخل صيفا إلى جانب الدفاع المدني عندهم ، رغم إمتلاكهم لأسطول طائرات لمكافحة الحرائق يتكون من 5 طائرات كالتي تضع صورتها.

و نحن، قالك الجي كلاس لحرس الغابات و الحماية تكفى !!!
Watertanker_IL-76D_of_IRGC.jpg

طائرة للحرس الثوري الأيراني أستخدمت لمكافحة الحرائق
 
الدولة مهما تقول انها في ضاءقة لكن لديها إمكانيات لاقتناء افضل المعدات و العدد الدي تحتاجه الجزائر غنية و الحمد الله و مقولة انها ستفلس موجودة الا في اذهان اعداءنا او الدي لا يعرف الجزائر حتى من قاطنيها
 
Watertanker_IL-76D_of_IRGC.jpg

طائرة للحرس الثوري الأيراني أستخدمت لمكافحة الحرائق

غير عملية تماما .. طائرات النقل العادية تتطلب الهبوط و التوقف في كل مرة قبل ملء خزان المياه و إعادة الإقلاع .. هذا يضيع الكثير من الوقت كما أن عملية تعبئة الخزان بالمضخات ستكون بطئة جدا .

طائرات مكافحة الحرائق يجب أن تكون طائرات مائية -قادة على الإقلاع و الهبوط فوق سطح الماء - فهيلا تتطلب مدارج للهبوط في كل مرة بل يكفي أن تلامس سطح الماء و تفتح أبواب الخزان لإعادة ملئه بالماء في ثواني معدودة دون أي جهد . بعدها ترتفع الطائرة لتلقى حولتها على الحريق مباشرة
 
Watertanker_IL-76D_of_IRGC.jpg

طائرة للحرس الثوري الأيراني أستخدمت لمكافحة الحرائق
مشكلة اعادة التعبئة تستغرق وقت، عكس طائرات التخصص، مدة التعبئة لا تتجاور ثواني قليلة.
 
غير عملية تماما .. طائرات النقل العادية تتطلب الهبوط و التوقف في كل مرة قبل ملء خزان المياه و إعادة الإقلاع .. هذا يضيع الكثير من الوقت كما أن عملية تعبئة الخزان بالمضخات ستكون بطئة جدا .

طائرات مكافحة الحرائق يجب أن تكون طائرات مائية -قادة على الإقلاع و الهبوط فوق سطح الماء - فهيلا تتطلب مدارج للهبوط في كل مرة بل يكفي أن تلامس سطح الماء و تفتح أبواب الخزان لإعادة ملئه بالماء في ثواني معدودة دون أي جهد . بعدها ترتفع الطائرة لتلقى حولتها على الحريق مباشرة
أتفق معك تماماً و لكنني كنت أوضح أمكانية الإستفادة من الموجود أصلاً
 
تعتزم الجزائر تطوير استعمال الوسائل الجوية لمكافحة حرائق الغابات عن طريق اقتناء طائرات قاذفة للمياه, على غرار البلدان الأخرى من الحوض المتوسطي, حسبما أفاده, اليوم الاثنين بالجزائر العاصمة, مسؤول من المديرية العامة للغابات.

و خلال اجتماع للجنة الوطنية لحماية الغابات, ترأسه وزير الفلاحة و التنمية الريفية, عبد الحميد حمداني, في اطار التحضير لحملة مكافحة حرائق الغابات لسنة 2021, أبرزت السيدة إلهام كابوية, مديرة حماية الحيوانات والنباتات بالمديرية العامة للغابات أن " اقتناء طائرات قاذفة للمياه, على غرار بعض بلدان الحوض المتوسطي (البرتغال و مالطا و اليونان), سيكون بمثابة اسهاما لا يستهان به لأجل مكافحة حرائق الغابات في الجزائر".

و في هذا الصدد, أفادت السيدة كابوية أن المديرية العامة للغابات شاركت, على مستوى وزارة الداخلية و الجماعات المحلية, في اعداد دفتر شروط لأجل مناقصة وطنية و دولية بغرض استئجار طائرات قاذفة للمياه.

غير أن المسؤولة أكدت أن خيار اقتناء الوسائل الجوية للمكافحة يقتضي انجاز مسبقا دراسة جدوى وفقا لخارطة التراث الغابي و المجمعات المائية المتوفرة لأجل امداد طائرات مكافحة الحرائق.

و دائما في اطار أعمال مكافحة حرائق الغابات, أشارت نفس المسؤولة الى عمل باشرت به المديرية العامة للغابات بالشراكة مع منظمة الأغذية والزراعة لأجل تعزيز الوسائل التقنية لمكافحة هاته الآفة التي تأتي كل سنة على آلاف الهكتارات من الغابات.

ويتعلق الأمر بمشروع "المساعدة التقنية لتسيير حرائق الغابات في الجزائر" الممول من طرف سفارة الصين، والذي سمح بتكوين شهر أبريل المنصرم 4 فرق من المكونين مشكلة من عون غابات ورجل الدرك الوطني وعون الحماية المدنية، حول البحث عن الأسباب "المجهولة" للحرائق، في انتظار دورات تدريبية أخرى لصالح 40 ولاية معنية بالحرائق.

وحسب ذات المسؤولة فإن المساحة التي أتت عليها ألسنة اللهب بلغت 43.918 هكتارا تسببت فيها 3.493 بؤرة حريق.

للإشارة فقد تم إحصاء حريقين خلال الأعياد الدينية، حيث تم تسجيل 134 بؤرة حريق يومي العيد الأضحى (31 يوليو و01 أوت 2020)، على مستوى 26 ولاية، وكذا
108 حريق خلال أول محرم (20 و21 أوت 2020) على مستوى 7 ولايات.

وأكدت أن الصنوبر الحلبي هو الصنف الأكثر تضررا بنسبة 46 بالمائة "علما أنه يشكل 68 بالمائة من الغطاء النباتي في الجزائر"، تليه في المرتبة الثانية شجرة الفلين بنسبة 42 بالمائة.

لن يشتروا أية طائرة.فقد تعودنا على طرح هذا موضوع كل سنة منذ مدة طويلة و في النهاية لا شيء.كما أن طرح هذا الموضوع الآن و نحن على ابواب فصل الصيف يدل على عدم الجدية و أن الخوض في هذا الموضوع هو من باب الثرثرة الإعلامية فقط.
أصحاب القرار لا يعنيهم لا من قريب و لا من بعيد موضوع الحفاظ على الغطاء الغابي و حماية البيئة ،فهذه مواضيع ثانوية جدا بالنسبة إليهم.
 
غير عملية تماما .. طائرات النقل العادية تتطلب الهبوط و التوقف في كل مرة قبل ملء خزان المياه و إعادة الإقلاع .. هذا يضيع الكثير من الوقت كما أن عملية تعبئة الخزان بالمضخات ستكون بطئة جدا .

طائرات مكافحة الحرائق يجب أن تكون طائرات مائية -قادة على الإقلاع و الهبوط فوق سطح الماء - فهيلا تتطلب مدارج للهبوط في كل مرة بل يكفي أن تلامس سطح الماء و تفتح أبواب الخزان لإعادة ملئه بالماء في ثواني معدودة دون أي جهد . بعدها ترتفع الطائرة لتلقى حولتها على الحريق مباشرة
في الجزائر المسطحات المائية الكبيرة غير موجودة ماعدا سد او اثنين. لذا تبقى البرييف او المروحيات حلول عملية, يمكن تسريع التزود بالمياه بتوفير مضخات قوية
 
في الجزائر المسطحات المائية الكبيرة غير موجودة ماعدا سد او اثنين. لذا تبقى البرييف او المروحيات حلول عملية, يمكن تسريع التزود بالمياه بتوفير مضخات قوية
Canadair cl-415 توقف الخط الانتاج في 2015 لذا تبقى البرييف في سوق عالمية او يمكن تعديل c-130 التي ستخرج من الخدمة و يوجد حل اخر استعمال Mi-26

1621952884469.png
 
في الجزائر المسطحات المائية الكبيرة غير موجودة ماعدا سد او اثنين. لذا تبقى البرييف او المروحيات حلول عملية, يمكن تسريع التزود بالمياه بتوفير مضخات قوية

هذا ليس بالمشكل الكبير لأن الغالبية العظمى من الغابات الجزائرية تتواجد على امتداد الشريط الساحلي و ما يليه من سلسلة الأطلس التلي .. نسبة أق من الغابات تنتشر في الهظاب العليا و بعض جبال الأطلس الصحراوي و هي نفسها لا تبعد كثيرا عن البحر ربما لا تتجاوز 150 كلم .. بالإضاة إلى السدود و المسطحات المائية المتواجدة في تلك المناطق فهي أكثر من كافية لعمل هذه الطائرات ..

مشكلتنا الحقيقية هي أن المعنيين بالأمر لا يولون أي اهتمام بالطبيعة بشكل عام و بالثروة الغابية بشكل خاص التي فقدنا أغلبها للأسف . منذ بداية الألفية و نحن نسمع نفس الأسطوانة عن التفكير في اقتناء طائرات قاذفة للمياه لمكافحة حرائق الغابات لكن سرعان ما يطوى الملف
 
ربما مسؤولين خايفين من تهم الفساد لدى تلقى صفقات
تبقى مجرد حبر على و رق او مجرد ابداء النية و فقط
 
عودة
أعلى