السباق التقني و التكنولوجي في العالم
- بادئ الموضوع العراب
- تاريخ البدء
- إنضم
- Oct 30, 2015
- المشاركات
- 6,314
- مستوى التفاعل
- 23,226
- النقاط
- 113
بدأت UEC-Saturn في تنفيذ النظام الأساسي الرقمي لـ Smart Shop
أطلقت مؤسسة UEC-Saturn التابعة لشركة United Engine Corporation ، في سياق تنفيذ خطة شاملة لرقمنة الإنتاج ، مشروعًا تجريبيًا لتقديم النظام الأساسي الرقمي لـ Smart Shop. سيسمح المشروع بإجراء تقييم متعدد العوامل لأنشطة الإنتاج لاتخاذ قرارات الإدارة الأكثر فاعلية.
يعتمد المشروع على تنفيذ منصة المعلومات والتحليل ZIIoT (منصة Zyfra Industrial Internet of Things) ونظام Dispatcher لمراقبة المعدات الصناعية من شركة Cifra. بفضل النظام الأساسي ، ستتمكن أنظمة المعلومات الخاصة بإدارة المؤسسات من الوصول إلى نطاق أوسع من البيانات. يتيح عملها في مساحة معلومات واحدة التحكم الشامل في عمليات الأعمال في مراحل مختلفة من سلسلة الإنتاج. في المقابل ، يقوم "المرسل" بجمع البيانات من معدات الإنتاج ، مما يسمح لك باختيار أفضل السيناريوهات لتشغيلها.
أطلقت PJSC UEC-Saturn مع شركة Tsifra ، مشروع "التنفيذ المتكامل للمنصة الرقمية Smart Shop". قال يفجيني أليكسييف ، مدير تقنيات المعلومات في UEC-Saturn: "يتم تنفيذ المشروع بمشاركة منحة دعم من المؤسسة الروسية لتطوير تكنولوجيا المعلومات".
يتضمن التنفيذ المتكامل تنظيم 60 وظيفة آلية عالية التقنية في موقع الإنتاج والاتصال بنظام مراقبة 10 قطع من المعدات المعدنية. وبالتالي ، في المرحلة التجريبية ، ستتم إضافة 70 عنصر مراقبة إلى النظام الأساسي لإنشاء تقارير تحليلية ولوحات معلومات مخصصة.
"تم بالفعل توصيل حوالي 500 آلة إنتاج بشبكة الإنترنت الصناعية للأشياء الخاصة بالمؤسسة. قال إيغور بوجاتشيف ، المدير العام لمجموعة Tsifra Group ، إن الانتقال إلى حل النظام الأساسي هو مرحلة جديدة في رقمنة PJSC UEC-Saturn ، والتي ستسمح بتحقيق أقصى قدر من كفاءة الإنتاج والحفاظ على القدرة التنافسية على المدى الطويل.
يجري العمل على إنشاء نظام تحكم رقمي في مركز كفاءة إنتاج شفرات التوربينات. النظام الذي يتم إنشاؤه سيجعل من الممكن الانتقال من التحكم "اليدوي" إلى التحكم الموضوعي وفقًا للبيانات التي تم جمعها ، وبالتالي توفير مرحلة جديدة في التحول الرقمي لمجمع الإنتاج بأكمله. سيتم ضمان كفاءة الإدارة عن طريق التحكم الموضوعي ، والتجميع الآلي ومعالجة البيانات المهيكلة وغير المهيكلة ، وإدخال تحليلات BI والحلول القائمة على IIoT و BigData ، ونتيجة لذلك ، إنشاء مساعد ذكي لدعم قرار الإدارة- على جميع مستويات الإدارة - من رئيس العمال إلى الرئيس التنفيذي.
في إطار المشروع ، سيتم تشكيل خوارزميات لتحسين كفاءة الإدارة من حيث المعايير الرئيسية. كما سيتم تطوير برنامج تدريبي لموظفي الإنتاج من حيث استخدام أدوات الرقمنة المنفذة ومعايير الشركة لتشكيل نهج للإدارة القائمة على البيانات. يجب أن يصبح الحل معيارًا لمزيد من التوسع.
ينتمي المشروع إلى مجال الدعم ذي الأولوية "وسائل إدارة عمليات الإنتاج (MES): برنامج يجب تصميمه لحل مشاكل المزامنة والتنسيق والتحليل والاستغلال الأمثل لمخرجات الإنتاج" ويتم تنفيذه باستخدام منحة من المؤسسة الروسية لتطوير تكنولوجيا المعلومات ، وهي جزء من مجموعة شركة التنمية الحكومية VEB RF.
يتم التمويل في إطار المشروع الفيدرالي "التقنيات الرقمية" للبرنامج الوطني "الاقتصاد الرقمي للاتحاد الروسي".
أطلقت مؤسسة UEC-Saturn التابعة لشركة United Engine Corporation ، في سياق تنفيذ خطة شاملة لرقمنة الإنتاج ، مشروعًا تجريبيًا لتقديم النظام الأساسي الرقمي لـ Smart Shop. سيسمح المشروع بإجراء تقييم متعدد العوامل لأنشطة الإنتاج لاتخاذ قرارات الإدارة الأكثر فاعلية.
يعتمد المشروع على تنفيذ منصة المعلومات والتحليل ZIIoT (منصة Zyfra Industrial Internet of Things) ونظام Dispatcher لمراقبة المعدات الصناعية من شركة Cifra. بفضل النظام الأساسي ، ستتمكن أنظمة المعلومات الخاصة بإدارة المؤسسات من الوصول إلى نطاق أوسع من البيانات. يتيح عملها في مساحة معلومات واحدة التحكم الشامل في عمليات الأعمال في مراحل مختلفة من سلسلة الإنتاج. في المقابل ، يقوم "المرسل" بجمع البيانات من معدات الإنتاج ، مما يسمح لك باختيار أفضل السيناريوهات لتشغيلها.
أطلقت PJSC UEC-Saturn مع شركة Tsifra ، مشروع "التنفيذ المتكامل للمنصة الرقمية Smart Shop". قال يفجيني أليكسييف ، مدير تقنيات المعلومات في UEC-Saturn: "يتم تنفيذ المشروع بمشاركة منحة دعم من المؤسسة الروسية لتطوير تكنولوجيا المعلومات".
يتضمن التنفيذ المتكامل تنظيم 60 وظيفة آلية عالية التقنية في موقع الإنتاج والاتصال بنظام مراقبة 10 قطع من المعدات المعدنية. وبالتالي ، في المرحلة التجريبية ، ستتم إضافة 70 عنصر مراقبة إلى النظام الأساسي لإنشاء تقارير تحليلية ولوحات معلومات مخصصة.
"تم بالفعل توصيل حوالي 500 آلة إنتاج بشبكة الإنترنت الصناعية للأشياء الخاصة بالمؤسسة. قال إيغور بوجاتشيف ، المدير العام لمجموعة Tsifra Group ، إن الانتقال إلى حل النظام الأساسي هو مرحلة جديدة في رقمنة PJSC UEC-Saturn ، والتي ستسمح بتحقيق أقصى قدر من كفاءة الإنتاج والحفاظ على القدرة التنافسية على المدى الطويل.
يجري العمل على إنشاء نظام تحكم رقمي في مركز كفاءة إنتاج شفرات التوربينات. النظام الذي يتم إنشاؤه سيجعل من الممكن الانتقال من التحكم "اليدوي" إلى التحكم الموضوعي وفقًا للبيانات التي تم جمعها ، وبالتالي توفير مرحلة جديدة في التحول الرقمي لمجمع الإنتاج بأكمله. سيتم ضمان كفاءة الإدارة عن طريق التحكم الموضوعي ، والتجميع الآلي ومعالجة البيانات المهيكلة وغير المهيكلة ، وإدخال تحليلات BI والحلول القائمة على IIoT و BigData ، ونتيجة لذلك ، إنشاء مساعد ذكي لدعم قرار الإدارة- على جميع مستويات الإدارة - من رئيس العمال إلى الرئيس التنفيذي.
في إطار المشروع ، سيتم تشكيل خوارزميات لتحسين كفاءة الإدارة من حيث المعايير الرئيسية. كما سيتم تطوير برنامج تدريبي لموظفي الإنتاج من حيث استخدام أدوات الرقمنة المنفذة ومعايير الشركة لتشكيل نهج للإدارة القائمة على البيانات. يجب أن يصبح الحل معيارًا لمزيد من التوسع.
ينتمي المشروع إلى مجال الدعم ذي الأولوية "وسائل إدارة عمليات الإنتاج (MES): برنامج يجب تصميمه لحل مشاكل المزامنة والتنسيق والتحليل والاستغلال الأمثل لمخرجات الإنتاج" ويتم تنفيذه باستخدام منحة من المؤسسة الروسية لتطوير تكنولوجيا المعلومات ، وهي جزء من مجموعة شركة التنمية الحكومية VEB RF.
يتم التمويل في إطار المشروع الفيدرالي "التقنيات الرقمية" للبرنامج الوطني "الاقتصاد الرقمي للاتحاد الروسي".
- إنضم
- Apr 30, 2015
- المشاركات
- 8,816
- مستوى التفاعل
- 31,497
- النقاط
- 113
هل هذه هي تكنولوجيا الثورة الصناعية الرابعة؟
- إنضم
- Oct 30, 2015
- المشاركات
- 6,314
- مستوى التفاعل
- 23,226
- النقاط
- 113
ربما هي البداية فحسب ما فهمت التقنية مخصصة فقط للرفع من كفاءة خطوط الانتاج بحيث تكون آلية تتمكن بنفسها من تسيير عمليات الانتاج وايجاد افضل السيناريوهات في تنفيذها فلم يذكرو إمكانية الرفع من كفاءة المنتوج
- إنضم
- Oct 20, 2013
- المشاركات
- 12,906
- مستوى التفاعل
- 40,505
- النقاط
- 113
«أشباه الموصلات»: عصب الاقتصاد العالمي ينزاح شرقاً
مع انطلاق ما يعتبرها البعض «الموجة السادسة» من الابتكار التكنولوجي العالمي، تتزايد باطراد حصة الإنتاج العالمي المعتمد على التكنولوجيا الفائقة في الاقتصاد اليوم. حيث وصلت حصة قطاع التكنولوجيا في بعض الحالات (مثل سنغافورة واليابان وكوريا الجنوبية وتايوان) إلى ما يقارب 60% من الناتج المحلي الإجمالي. وبهذا المعنى، دخلت تقنيات أشباه الموصلات - التي تعتمد بشكل أساسي على السيليكون أحادي البلورية (المادة الأساسية لرقاقات السيليكون المستخدمة في جميع المعدات الإلكترونية تقريباً اليوم)- إلى قطاع الإنتاج العالمي بشكلٍ قوي، ابتداءً من أجهزة التلفزيون وليس انتهاءً عند رادارات الإنذار الصاروخي.
تسبب تعطّل سلاسل التوريد العالمية منذ ما قبل انتشار جائحة كورونا في نقصٍ كبير في عالم الرقائق الإلكترونية، ما أثّر بشكل خاص على صناعة السيارات والطائرات وأجهزة الكمبيوتر والهواتف الذكية.
تميل وسائل الإعلام الغربية بمعظمها اليوم إلى مواصلة نهجها الرامي إلى تسطيح وتسفيه أزمة نقص الرقائق الإلكترونية، واعتبارها مجرد «مشكلة صناعية»، لكن الحقيقة أن هذا النقص يعتبر من أكبر الجوانب التي يمكن أن تسبب خللاً على المستوى العام لأمن الدول. ونتيجةً لذلك، قررت عدد من الحكومات اتخاذ تدابير حمائية أو توسعية جادة من أجل ضمان هذا الإمداد دون انقطاع لتلبية الاحتياجات المدنية والعسكرية.
من 12% إلى 9% فقط
تدرك الولايات المتحدة أن المعركة الدائرة على إنتاج الرقائق في العالم سيكون لها دور فاعل في قياس الوزن الاقتصادي للدول، لهذا تجهد بشكلٍ واضح لتحقيق استقلالية أمريكية كاملة في تصنيع هذه الرقائق. خاصة وأن حصة الولايات المتحدة من الإنتاج العالمي في عام 2021 كانت 12% فقط، وهي مرشحة على مدار السنوات الثلاث المقبلة أن تنخفض إلى أقل من 9%.
ولا تزال الشركات الأمريكية العملاقة، إنتل Intel وأبل Apple وإنفيديا NVIDIA وأيه إم دي AMD وميكرون Micron وبرودكوم Broadcom وكوالكوم Qualcomm وتكساس إنسترومنتس Texas Instruments، تملك براءات الاختراع وحقوق الملكية الفكرية في هذا المجال، وتطور حلولاً تكنولوجية، إلا أنها كما درجت العادة وضعت إنتاج هذه الرقائق في شرق آسيا، وتحديداً في جزيرة تايوان التي تعدُّ اليوم «مركزاً عالمياً» لأشباه الموصلات، ولهذا، يمكن فهم قلق واشنطن من فكرة أن تعطّل وصول هذه الإمدادات من جزيرة تايوان سيكون له أثرٌ كارثيٌ عليها.
والواقع أن افتقار الولايات المتحدة إلى القدرة الصناعية والنقص العام في الرقائق الإلكترونية في البلاد، بالتوازي مع خوض مواجهة مركّبة مع الصين، دفع الولايات المتحدة إلى إدراج هذه القضية في مجال الأمن القومي. وبشكلٍ خاص، في آذار العام الجاري، عندما تحدث الرئيس الأمريكي، جو بايدن، صراحة عن أشباه الموصلات بوصفها «مشكلة أمن قومي حرجة»، لأن الولايات المتحدة مجبرة اليوم على الإنفاق بكثافة للحصول على منتجات التكنولوجيا الفائقة الموجودة في الخارج.
ليس بمقدور واشنطن أن تفعلها
اتخذت السلطات الأمريكية عدداً من الخطوات لتحسين الإطار الإنتاجي للرقائق الإلكترونية، بما في ذلك اعتماد قوانين تهيئ إنتاج أشباه الموصلات لتلبية احتياجات الولايات المتحدة، من بينها «قانون خلق حوافز مفيدة لإنتاج أشباه الموصلات لأمريكا»، وقانون الابتكار والمنافسة (USICA) وبعض القوانين الأخرى.
ولم يتفق البيت الأبيض ومجلس الشيوخ بعد على تفاصيل هذه الوثائق، لكن الفكرة العامة هي تخصيص حوالي 52 مليار دولار لدعم هذه الصناعة. في الوقت نفسه، يعارض الرئيس التنفيذي لشركة إنتل، باتريك غيلسينغر، تمويل الشركات الأجنبية بشدة ويقترح إدراج الشركات «ذات الجذور الأمريكية» فقط في قائمة المستفيدين المحتملين من هذا التمويل. وهذا يترك مصير شركات مثل TSMC التايوانية وSamsung الكورية الجنوبية متأرجحاً في ظل عدم وجود جذور أمريكية لها، ذلك رغم أنها كانت تخطط لافتتاح مصنع رقاقات بقيمة 17 مليار دولار في ولاية تكساس الأمريكية بداية عام 2024.
في هذا الصدد، يعتقد تقرير للبيت الأبيض حول ضعف سلاسل التوريد مؤخراً أن القطاع الخاص قادر على حل مشكلة نقص أشباه الموصلات بمفرده، وأن مهمة الحكومة هي تقديم كل المساعدة الممكنة، وتجنب التدخل المفرط. لكن رغم ذلك، هنالك سؤال يؤرق الحسابات الأمريكية اليوم: إن مستوى التنظيم، والعبء الضريبي، وتكلفة العمالة داخل الولايات المتحدة أعلى بكثير من الخارج، فماذا سيحدث للقدرة التنافسية للمنتجات المصنعة في الولايات المتحدة؟ ألن يؤدي ذلك إلى خسائر مالية هائلة؟.
تقدِّر الوكالات الاستشارية أن تكلفة فتح وتشغيل مصنع لتصنيع الرقاقات الإلكترونية والدارات في الولايات المتحدة لمدة 10 سنوات ستتجاوز تكلفة تايوان أو كوريا الجنوبية بمقدار الثلث، أما في الصين، فسيكلف مثل هذا المشروع أقل من نصف التكلفة في تايوان! ما يعني أنه ليس هنالك ما يضمن أن أشباه الموصلات المصنوعة في الولايات المتحدة الأمريكية ستكون أرخص أو أفضل من نظائرها الأجنبية. ومع الأخذ في الاعتبار تقديرات المؤسسات التجارية حول تحوّل مركز إنتاج أشباه الموصلات إلى الصين ودول جنوب شرق آسيا في المستقبل القريب، فإن قلق واشنطن على وضعها المستقبلي مرشح للتفاقم أكثر.
تصحيح وضع تاريخي
تستهلك جمهورية الصين الشعبية 6% فقط من الرقاقات الإلكترونية في العالم، في حين تشتري الولايات المتحدة وحلفاؤها ما يصل إلى 92%. وفي الوقت الحالي، لا تزال أمريكا تتمتع بإمكانية الوصول غير المقيد إلى ما تريد من الدارات والمكونات المتكاملة الحديثة. تنتج الصين كمية هائلة من أشباه الموصلات، لكن المستوى التكنولوجي الحالي لهذه الرقاقات يتخلف عن منافسة النسخ التايوانية أو اليابانية بجيلين، ما يحدّ من نطاق قدرات هذه الرقاقات بالنسبة لبعض الاستخدامات.
وتستطيع الشركات الصينية، مثل شركة SMIC، إنتاج رقائق بكثافة تتراوح بين 28 و14 نانومتر، في حين نجحت شركة TSMC التايوانية بالوصول إلى رقائق بكثافة 3 نانومتر فقط، ما ينعكس في زيادة كبيرة بالأداء ويسمح بتصغير المنتج النهائي. على سبيل المثال، تم تصنيع المعالج المركزي Apple A15 في تايوان، ما جعل من الممكن دمج حوالي 16 مليار ترانزستور وتوفير سرعة تشغيل تصل إلى 15.8 تريليون في الثانية.
تعتقد واشنطن أن الإمدادات المستقرة من منتجات التكنولوجيا الفائقة سوف تنقطع في حالة دخول الصين لجزيرة تايوان. ورغم أن سلطات تايوان أشارت إلى أنها تعتزم «الدفاع عن استقلالها» باستخدام الوسائل العسكرية، وصولاً إلى شن هجمات مضادة على مواقع في البر الرئيسي الصيني، إلا أنها لا تستطيع أن تلجم حالة الذعر التي تشعر بها، جراء اتضاح مستوى الجدية الصيني في التعامل مع المسألة، حيث ترغب الصين بتصحيح وضع «الأمر الواقع» الناشئ في جزيرة تايوان الصينية خلال النصف الثاني من القرن الماضي، أي مرحلة السيادة الأمريكية على العالم.
وفي هذا الصدد، لا تدخر الولايات المتحدة فرصة لوعد جزيرة تايوان بالوقوف إلى جانبها في حال الدخول الصيني، بما في ذلك الوعود بإرسال الأسلحة الضرورية «لحماية الجزيرة». في المقابل، تؤكد الصين أن مضيها بالدفاع عن وحدة أراضيها لن يشوبه أي تردّد، وأن «الخطر الشيوعي» القادم إلى جزيرة تايوان ليس إلا محاولة أمريكية لزيادة السيطرة على المناطق الرئيسية للإنتاج العالمي. وتذهب الصين لتصيب بشكلٍ مباشر جوهر المشكلة، وذلك من خلال تأكيدها عدم وجود النية لضم الجزيرة بالقوة، وأن تدريبات الجيش الصيني تستهدف «أي طرف ثالث» من المحتمل أن يتدخل، في إشارة واضحة للولايات المتحدة الأمريكية واليابان.
وفوق ذلك، وهو ما لا يتحدث عنه الإعلام كثيراً، أقامت بكين في وقت سابق بعناية علاقة من الترابط الاقتصادي مع تايوان لإشراك الجزيرة في خطط صناعية وتكنولوجية وتجارية مشتركة، من أجل وضع الأساس للتكامل اللاحق. لكن مع جائحة كورونا، وتصاعد المشاعر المعادية للصين في الولايات المتحدة وحلفائها، قلصت فرص الحوار المثمر بين الجانبين.
الكماشة الروسية الصينية
اليوم، تضطر تايوان في الواقع إلى دفع تكاليف أمنها العسكري والدعم الدبلوماسي المقدّم لها من جانب الولايات المتحدة من خلال تزويد الأخيرة واليابان والاتحاد الأوروبي بإمكانية الوصول الحصري إلى تقنياتها الفريدة وقدراتها الصناعية.
بالتوازي مع ذلك، وفي محاولة لإرضاء شركائها الأمريكيين، أوقفت شركة TSMC التعاون مع روسيا. ليعرب الموردون الماليزيون بدورهم عن رغبتهم في احتلال مكانة الموردين التايوانيين في السوق الروسية.
والمسألة الأهم، أنه يجري إغفال أن لدى الصين وروسيا اليوم فرصاً حقيقية للحد من وصول مصنّعي أشباه الموصلات في العالم إلى المواد الخام اللازمة (الفلور العضوي، والنيون، والبلاديوم، والنيكل، والبلاتين، والروديوم، والتيتانيوم). فبعد انطلاق العمليات العسكرية في أوكرانيا، زادت تكلفة بعض أنواع المواد تسعة أضعاف. وتسبّب ذلك في حالة من الإرباك لدى شركات تكنولوجيا المعلومات فيما يتعلق بحجم الإنتاج وتسعير المنتجات النهائية. وبالإضافة إلى ذلك، لم تعد أوكرانيا، التي تزود العالم بما يصل إلى 40% من النيون، قادرة على تصديره عن طريق البحر.
اليوم، المالكون الرئيسيون لهذا الغاز النادر هم روسيا والصين اللتان تحصلان عليه كمنتج ثانوي لصناعة الصلب. وتنتج روسيا أيضاً 45% من البلاديوم في العالم، ولديها أكبر احتياطيات مؤكدة من هذا المعدن، وتوفر أكثر من 20% من سوق التيتانيوم العالمي، و12-14% من النيكل والبلاتين، و10% من الروديوم، ما يجعلها تملك مقومات أن تكون أحد عمالقة تكنولوجيا المعلومات، حتى دون القدرة على إنتاج الإلكترونيات المعقدة بمفردها في المستقبل القريب.
مع انطلاق ما يعتبرها البعض «الموجة السادسة» من الابتكار التكنولوجي العالمي، تتزايد باطراد حصة الإنتاج العالمي المعتمد على التكنولوجيا الفائقة في الاقتصاد اليوم. حيث وصلت حصة قطاع التكنولوجيا في بعض الحالات (مثل سنغافورة واليابان وكوريا الجنوبية وتايوان) إلى ما يقارب 60% من الناتج المحلي الإجمالي. وبهذا المعنى، دخلت تقنيات أشباه الموصلات - التي تعتمد بشكل أساسي على السيليكون أحادي البلورية (المادة الأساسية لرقاقات السيليكون المستخدمة في جميع المعدات الإلكترونية تقريباً اليوم)- إلى قطاع الإنتاج العالمي بشكلٍ قوي، ابتداءً من أجهزة التلفزيون وليس انتهاءً عند رادارات الإنذار الصاروخي.
تسبب تعطّل سلاسل التوريد العالمية منذ ما قبل انتشار جائحة كورونا في نقصٍ كبير في عالم الرقائق الإلكترونية، ما أثّر بشكل خاص على صناعة السيارات والطائرات وأجهزة الكمبيوتر والهواتف الذكية.
تميل وسائل الإعلام الغربية بمعظمها اليوم إلى مواصلة نهجها الرامي إلى تسطيح وتسفيه أزمة نقص الرقائق الإلكترونية، واعتبارها مجرد «مشكلة صناعية»، لكن الحقيقة أن هذا النقص يعتبر من أكبر الجوانب التي يمكن أن تسبب خللاً على المستوى العام لأمن الدول. ونتيجةً لذلك، قررت عدد من الحكومات اتخاذ تدابير حمائية أو توسعية جادة من أجل ضمان هذا الإمداد دون انقطاع لتلبية الاحتياجات المدنية والعسكرية.
من 12% إلى 9% فقط
تدرك الولايات المتحدة أن المعركة الدائرة على إنتاج الرقائق في العالم سيكون لها دور فاعل في قياس الوزن الاقتصادي للدول، لهذا تجهد بشكلٍ واضح لتحقيق استقلالية أمريكية كاملة في تصنيع هذه الرقائق. خاصة وأن حصة الولايات المتحدة من الإنتاج العالمي في عام 2021 كانت 12% فقط، وهي مرشحة على مدار السنوات الثلاث المقبلة أن تنخفض إلى أقل من 9%.
ولا تزال الشركات الأمريكية العملاقة، إنتل Intel وأبل Apple وإنفيديا NVIDIA وأيه إم دي AMD وميكرون Micron وبرودكوم Broadcom وكوالكوم Qualcomm وتكساس إنسترومنتس Texas Instruments، تملك براءات الاختراع وحقوق الملكية الفكرية في هذا المجال، وتطور حلولاً تكنولوجية، إلا أنها كما درجت العادة وضعت إنتاج هذه الرقائق في شرق آسيا، وتحديداً في جزيرة تايوان التي تعدُّ اليوم «مركزاً عالمياً» لأشباه الموصلات، ولهذا، يمكن فهم قلق واشنطن من فكرة أن تعطّل وصول هذه الإمدادات من جزيرة تايوان سيكون له أثرٌ كارثيٌ عليها.
والواقع أن افتقار الولايات المتحدة إلى القدرة الصناعية والنقص العام في الرقائق الإلكترونية في البلاد، بالتوازي مع خوض مواجهة مركّبة مع الصين، دفع الولايات المتحدة إلى إدراج هذه القضية في مجال الأمن القومي. وبشكلٍ خاص، في آذار العام الجاري، عندما تحدث الرئيس الأمريكي، جو بايدن، صراحة عن أشباه الموصلات بوصفها «مشكلة أمن قومي حرجة»، لأن الولايات المتحدة مجبرة اليوم على الإنفاق بكثافة للحصول على منتجات التكنولوجيا الفائقة الموجودة في الخارج.
ليس بمقدور واشنطن أن تفعلها
اتخذت السلطات الأمريكية عدداً من الخطوات لتحسين الإطار الإنتاجي للرقائق الإلكترونية، بما في ذلك اعتماد قوانين تهيئ إنتاج أشباه الموصلات لتلبية احتياجات الولايات المتحدة، من بينها «قانون خلق حوافز مفيدة لإنتاج أشباه الموصلات لأمريكا»، وقانون الابتكار والمنافسة (USICA) وبعض القوانين الأخرى.
ولم يتفق البيت الأبيض ومجلس الشيوخ بعد على تفاصيل هذه الوثائق، لكن الفكرة العامة هي تخصيص حوالي 52 مليار دولار لدعم هذه الصناعة. في الوقت نفسه، يعارض الرئيس التنفيذي لشركة إنتل، باتريك غيلسينغر، تمويل الشركات الأجنبية بشدة ويقترح إدراج الشركات «ذات الجذور الأمريكية» فقط في قائمة المستفيدين المحتملين من هذا التمويل. وهذا يترك مصير شركات مثل TSMC التايوانية وSamsung الكورية الجنوبية متأرجحاً في ظل عدم وجود جذور أمريكية لها، ذلك رغم أنها كانت تخطط لافتتاح مصنع رقاقات بقيمة 17 مليار دولار في ولاية تكساس الأمريكية بداية عام 2024.
في هذا الصدد، يعتقد تقرير للبيت الأبيض حول ضعف سلاسل التوريد مؤخراً أن القطاع الخاص قادر على حل مشكلة نقص أشباه الموصلات بمفرده، وأن مهمة الحكومة هي تقديم كل المساعدة الممكنة، وتجنب التدخل المفرط. لكن رغم ذلك، هنالك سؤال يؤرق الحسابات الأمريكية اليوم: إن مستوى التنظيم، والعبء الضريبي، وتكلفة العمالة داخل الولايات المتحدة أعلى بكثير من الخارج، فماذا سيحدث للقدرة التنافسية للمنتجات المصنعة في الولايات المتحدة؟ ألن يؤدي ذلك إلى خسائر مالية هائلة؟.
تقدِّر الوكالات الاستشارية أن تكلفة فتح وتشغيل مصنع لتصنيع الرقاقات الإلكترونية والدارات في الولايات المتحدة لمدة 10 سنوات ستتجاوز تكلفة تايوان أو كوريا الجنوبية بمقدار الثلث، أما في الصين، فسيكلف مثل هذا المشروع أقل من نصف التكلفة في تايوان! ما يعني أنه ليس هنالك ما يضمن أن أشباه الموصلات المصنوعة في الولايات المتحدة الأمريكية ستكون أرخص أو أفضل من نظائرها الأجنبية. ومع الأخذ في الاعتبار تقديرات المؤسسات التجارية حول تحوّل مركز إنتاج أشباه الموصلات إلى الصين ودول جنوب شرق آسيا في المستقبل القريب، فإن قلق واشنطن على وضعها المستقبلي مرشح للتفاقم أكثر.
تصحيح وضع تاريخي
تستهلك جمهورية الصين الشعبية 6% فقط من الرقاقات الإلكترونية في العالم، في حين تشتري الولايات المتحدة وحلفاؤها ما يصل إلى 92%. وفي الوقت الحالي، لا تزال أمريكا تتمتع بإمكانية الوصول غير المقيد إلى ما تريد من الدارات والمكونات المتكاملة الحديثة. تنتج الصين كمية هائلة من أشباه الموصلات، لكن المستوى التكنولوجي الحالي لهذه الرقاقات يتخلف عن منافسة النسخ التايوانية أو اليابانية بجيلين، ما يحدّ من نطاق قدرات هذه الرقاقات بالنسبة لبعض الاستخدامات.
وتستطيع الشركات الصينية، مثل شركة SMIC، إنتاج رقائق بكثافة تتراوح بين 28 و14 نانومتر، في حين نجحت شركة TSMC التايوانية بالوصول إلى رقائق بكثافة 3 نانومتر فقط، ما ينعكس في زيادة كبيرة بالأداء ويسمح بتصغير المنتج النهائي. على سبيل المثال، تم تصنيع المعالج المركزي Apple A15 في تايوان، ما جعل من الممكن دمج حوالي 16 مليار ترانزستور وتوفير سرعة تشغيل تصل إلى 15.8 تريليون في الثانية.
تعتقد واشنطن أن الإمدادات المستقرة من منتجات التكنولوجيا الفائقة سوف تنقطع في حالة دخول الصين لجزيرة تايوان. ورغم أن سلطات تايوان أشارت إلى أنها تعتزم «الدفاع عن استقلالها» باستخدام الوسائل العسكرية، وصولاً إلى شن هجمات مضادة على مواقع في البر الرئيسي الصيني، إلا أنها لا تستطيع أن تلجم حالة الذعر التي تشعر بها، جراء اتضاح مستوى الجدية الصيني في التعامل مع المسألة، حيث ترغب الصين بتصحيح وضع «الأمر الواقع» الناشئ في جزيرة تايوان الصينية خلال النصف الثاني من القرن الماضي، أي مرحلة السيادة الأمريكية على العالم.
وفي هذا الصدد، لا تدخر الولايات المتحدة فرصة لوعد جزيرة تايوان بالوقوف إلى جانبها في حال الدخول الصيني، بما في ذلك الوعود بإرسال الأسلحة الضرورية «لحماية الجزيرة». في المقابل، تؤكد الصين أن مضيها بالدفاع عن وحدة أراضيها لن يشوبه أي تردّد، وأن «الخطر الشيوعي» القادم إلى جزيرة تايوان ليس إلا محاولة أمريكية لزيادة السيطرة على المناطق الرئيسية للإنتاج العالمي. وتذهب الصين لتصيب بشكلٍ مباشر جوهر المشكلة، وذلك من خلال تأكيدها عدم وجود النية لضم الجزيرة بالقوة، وأن تدريبات الجيش الصيني تستهدف «أي طرف ثالث» من المحتمل أن يتدخل، في إشارة واضحة للولايات المتحدة الأمريكية واليابان.
وفوق ذلك، وهو ما لا يتحدث عنه الإعلام كثيراً، أقامت بكين في وقت سابق بعناية علاقة من الترابط الاقتصادي مع تايوان لإشراك الجزيرة في خطط صناعية وتكنولوجية وتجارية مشتركة، من أجل وضع الأساس للتكامل اللاحق. لكن مع جائحة كورونا، وتصاعد المشاعر المعادية للصين في الولايات المتحدة وحلفائها، قلصت فرص الحوار المثمر بين الجانبين.
الكماشة الروسية الصينية
اليوم، تضطر تايوان في الواقع إلى دفع تكاليف أمنها العسكري والدعم الدبلوماسي المقدّم لها من جانب الولايات المتحدة من خلال تزويد الأخيرة واليابان والاتحاد الأوروبي بإمكانية الوصول الحصري إلى تقنياتها الفريدة وقدراتها الصناعية.
بالتوازي مع ذلك، وفي محاولة لإرضاء شركائها الأمريكيين، أوقفت شركة TSMC التعاون مع روسيا. ليعرب الموردون الماليزيون بدورهم عن رغبتهم في احتلال مكانة الموردين التايوانيين في السوق الروسية.
والمسألة الأهم، أنه يجري إغفال أن لدى الصين وروسيا اليوم فرصاً حقيقية للحد من وصول مصنّعي أشباه الموصلات في العالم إلى المواد الخام اللازمة (الفلور العضوي، والنيون، والبلاديوم، والنيكل، والبلاتين، والروديوم، والتيتانيوم). فبعد انطلاق العمليات العسكرية في أوكرانيا، زادت تكلفة بعض أنواع المواد تسعة أضعاف. وتسبّب ذلك في حالة من الإرباك لدى شركات تكنولوجيا المعلومات فيما يتعلق بحجم الإنتاج وتسعير المنتجات النهائية. وبالإضافة إلى ذلك، لم تعد أوكرانيا، التي تزود العالم بما يصل إلى 40% من النيون، قادرة على تصديره عن طريق البحر.
اليوم، المالكون الرئيسيون لهذا الغاز النادر هم روسيا والصين اللتان تحصلان عليه كمنتج ثانوي لصناعة الصلب. وتنتج روسيا أيضاً 45% من البلاديوم في العالم، ولديها أكبر احتياطيات مؤكدة من هذا المعدن، وتوفر أكثر من 20% من سوق التيتانيوم العالمي، و12-14% من النيكل والبلاتين، و10% من الروديوم، ما يجعلها تملك مقومات أن تكون أحد عمالقة تكنولوجيا المعلومات، حتى دون القدرة على إنتاج الإلكترونيات المعقدة بمفردها في المستقبل القريب.
- إنضم
- Oct 20, 2013
- المشاركات
- 12,906
- مستوى التفاعل
- 40,505
- النقاط
- 113
نجح العلماء الصينيون في إثبات أنه يمكن تطوير ترانزستورات 3 نانومتر ، وهي خطوة حاسمة قبل تسويقها في السنوات القادمة.
قال Yin Huaxiang و هو احد الباحثين أن الخطوة التالية هي التسويق ، وهي عملية قد تستغرق سنوات: "هذا هو الجزء الأكثر إثارة في عملنا. إنها ليست مجرد اكتشاف جديد آخر في المختبر. لديها إمكانات عالية لتطبيقات حقيقية وخطيرة. ولدينا براءة الاختراع ".
في حالة استمرار المشروع ، تقدم الحكومة الصينية إعفاءات ضريبية لمدة خمس سنوات لصانعي الرقائق ومطوري البرمجيات للمساعدة في تنمية صناعة هي الآن في قلب حرب تجارية. حتى قبل التوترات الحالية ، قيدت الولايات المتحدة مبيعات المعالجات المتطورة إلى الصين لسنوات.
في عام 2015 ، منعت وزارة التجارة الأمريكية الشركات الأمريكية من بيع وحدات المعالجة المركزية Xeon و Xeon Phi للمختبرات الوطنية الرائدة في الصين ، بدعوى استخدام الرقائق لبناء أنظمة تحاكي "الأنشطة المتفجرة النووية" ، مما يمثل تهديدًا للأمن القومي.
جاء الحظر بنتائج عكسية - إدراكًا منها لضعفها في الأسواق الخارجية ، ضخت الصين الأموال في الحوسبة المحلية. "أود أن أقول إنه يساعد الصينيين عندما تفرض الولايات المتحدة حظرًا على التكنولوجيا ، فقد أجبرت المزيد من التمويل على تطوير تلك التكنولوجيا. قال البروفيسور جاك دونغارا ، الذي يشرف على القائمة نصف السنوية لأفضل 500 كمبيوتر لأسرع أجهزة الكمبيوتر في العالم ، لـ DCD لميزتنا في السباق العالمي لبناء أجهزة كمبيوتر عملاقة exascale .
قال يين لـ SCMP إن اختراق 3 نانومتر سيضع الصين في "منافسة مباشرة مع أفضل اللاعبين في العالم في الخط الأمامي لتطوير الرقائق." تعمل Samsung الكورية الجنوبية و TSMC التايوانية أيضًا على تقنية 3 نانومتر.
قال Yin Huaxiang و هو احد الباحثين أن الخطوة التالية هي التسويق ، وهي عملية قد تستغرق سنوات: "هذا هو الجزء الأكثر إثارة في عملنا. إنها ليست مجرد اكتشاف جديد آخر في المختبر. لديها إمكانات عالية لتطبيقات حقيقية وخطيرة. ولدينا براءة الاختراع ".
في حالة استمرار المشروع ، تقدم الحكومة الصينية إعفاءات ضريبية لمدة خمس سنوات لصانعي الرقائق ومطوري البرمجيات للمساعدة في تنمية صناعة هي الآن في قلب حرب تجارية. حتى قبل التوترات الحالية ، قيدت الولايات المتحدة مبيعات المعالجات المتطورة إلى الصين لسنوات.
في عام 2015 ، منعت وزارة التجارة الأمريكية الشركات الأمريكية من بيع وحدات المعالجة المركزية Xeon و Xeon Phi للمختبرات الوطنية الرائدة في الصين ، بدعوى استخدام الرقائق لبناء أنظمة تحاكي "الأنشطة المتفجرة النووية" ، مما يمثل تهديدًا للأمن القومي.
جاء الحظر بنتائج عكسية - إدراكًا منها لضعفها في الأسواق الخارجية ، ضخت الصين الأموال في الحوسبة المحلية. "أود أن أقول إنه يساعد الصينيين عندما تفرض الولايات المتحدة حظرًا على التكنولوجيا ، فقد أجبرت المزيد من التمويل على تطوير تلك التكنولوجيا. قال البروفيسور جاك دونغارا ، الذي يشرف على القائمة نصف السنوية لأفضل 500 كمبيوتر لأسرع أجهزة الكمبيوتر في العالم ، لـ DCD لميزتنا في السباق العالمي لبناء أجهزة كمبيوتر عملاقة exascale .
قال يين لـ SCMP إن اختراق 3 نانومتر سيضع الصين في "منافسة مباشرة مع أفضل اللاعبين في العالم في الخط الأمامي لتطوير الرقائق." تعمل Samsung الكورية الجنوبية و TSMC التايوانية أيضًا على تقنية 3 نانومتر.
- إنضم
- Oct 20, 2013
- المشاركات
- 12,906
- مستوى التفاعل
- 40,505
- النقاط
- 113
سامسونج تتفوق على منافستها TSMC لتصبح أول من ينتج رقائق 3 نانومتر بشكل كمي
- إنضم
- Oct 20, 2013
- المشاركات
- 12,906
- مستوى التفاعل
- 40,505
- النقاط
- 113
- إنضم
- Oct 20, 2013
- المشاركات
- 12,906
- مستوى التفاعل
- 40,505
- النقاط
- 113
روسيا تعمل على آلة طباعة حجرية فريدة من نوعها تعمل بالأشعة السينية
يعمل معهد الفيزياء التطبيقية التابع لأكاديمية العلوم الروسية (IPF RAS) على تطوير أول منشأة محلية للطباعة الحجرية لإنتاج الإلكترونيات الدقيقة باستخدام العمليات التكنولوجية الحديثة.
الآن ، كما يقول المطورون أنفسهم ، تم إنشاء عينة توضيحية ، والتي يسمونها بأنفسهم "النموذج الأولي للنموذج الأولي". للحصول على دقة تصل إلى 7 نانومتر. الآن في بلدنا على المستوى الصناعي ، يمكن فقط استخدام البنى المجهرية الأكبر من 65 نانومتر (ولكن في الغالب 90 نانومتر أو أكثر). ومع ذلك ، من المبكر التحدث عن اختراق كبير ، فأنت بحاجة إلى المرور بثلاث مراحل من التطوير قبل 6 سنوات من ظهور المعدات الصناعية الكاملة:
في عام 2024 ، يجب أن تكون "آلة" جاهزة. و ستصبح محطة المعدات عاملة وسيتم تصميمها لتنفيذ دورة كاملة من العمليات. ومع ذلك ، فإن التركيز في هذه المرحلة لن يكون على السرعة العالية لعملها ، ولكن على التنفيذ الكامل لجميع الأنظمة. و يجب أن يكون ذلك كافيًا لجعل التطوير جذابًا للمستثمرين والمصانع ، لا سيما بالنظر إلى التكلفة التنافسية للمصنع نفسه وصيانته.
في المرحلة الثانية عام 2026 ، ستظهر "آلة تجريبية". سيتم تحسين الأنظمة وجعلها أكثر تعقيدًا ، وستزيد الدقة ، وستزيد الإنتاجية ، وسيتم تشغيل العديد من العمليات. يمكن بالفعل استخدام الإنتاج على نطاق واسع ، والذي سيتم تنفيذه - عند هذا المنعطف ، من المهم دمج العمليات التكنولوجية الحقيقية وتصحيحها عن طريق "سحب" المعدات المناسبة لمراحل الإنتاج الأخرى.
أخيرًا ، في المرحلة الثالثة (2026-2028) ، سيتلقى المصمم الروسي مصدر إشعاع أكثر قوة ، وأنظمة تموضع وتغذية محسّنة ، وسيعمل بسرعة وبدقة. هنا ، ربما ، سنصل إلى "7 نانومترات الخاصة بنا".
بعد القراءة حتى هذه النقطة ، سيكون القارئ غاضبًا من طول فترة التطوير: "ما يصل إلى 6 سنوات!". وسيقول المتخصصون في الإلكترونيات الدقيقة من جميع أنحاء العالم: "فقط 6 سنوات!" لماذا هذا سريع ليس فقط بالنسبة لروسيا ، ولكن أيضًا بالنسبة للبلدان الأخرى ، يمكنك أن تفهم ما إذا درست تجربة عدد قليل من البلدان في العالم التي يمكنها صنع مثل هذه المعدات. بالنسبة لبلدنا ، يؤدي ذلك عمومًا إلى ثورة تكنولوجية حقيقية - منذ عهد الاتحاد السوفيتي ، لم يكن لدى روسيا إنتاجها الخاص بالطباعة الحجرية ، وتم تحقيق المستوى الحالي من 65-90 نانومتر بعد الاستحواذ على المعدات الأجنبية القديمة بالفعل في أواخر 2000s. نحن هنا نتحدث عن تطوير أنفسنا ، والأهم من ذلك ، عن التكنولوجيا الأصلية. ما هو هذا الحل التقني؟
تستخدم ASML ، الشركة الرائدة عالميًا في مجال التكنولوجيا في الطباعة الحجرية ، نظام الطباعة الحجرية EUV منذ حوالي 20 عامًا. يلاحظ الخبراء مدى تعقيد هذه التقنية ، بالإضافة إلى الحجم الكبير لمصدر الأشعة فوق البنفسجية المستخدم. بالنسبة للأجانب ، تم تصميم الليثوغرافيا الضوئية للإنتاج الضخم بكميات كبيرة جدًا. في روسيا ، المهمة ليست الاستحواذ على السوق العالمية ، ولكن في البداية توفير الاحتياجات الخاصة بها. لذلك ، الجودة مهمة لمشروعنا. في هذا الصدد ، أنشأ الفيزيائيون الروس بالفعل معدات تقنية تعتمد على مصدر آخر للإشعاع - الأشعة السينية. في الوقت نفسه ، يكون مصدر الإشعاع لدينا أكثر إحكاما وأنظف في التشغيل ، مما يؤثر بشكل كبير على تكلفة وحجم وتعقيد المعدات. النظام البصري الذي تم تجميعه ، يفوق بالفعل جميع نظائره الموجودة في العالم اليوم. وعند الإخراج ، مع قوة متساوية لمعدات ASML لمصدر الإشعاع ، سيكون التثبيت الروسي 1.5-2 مرة أكثر كفاءة مما تم إنشاؤه بواسطة القائد العالمي.
نضيف اليوم أن معظم المكونات الإلكترونية الدقيقة المستخدمة في قطاعات السيارات والفضاء والصناعة تقع ضمن المعايير التكنولوجية من 65-360 نانومتر. روسيا قادرة على تصنيع مثل هذه المكونات بمفردها ، ويتم تصنيع بعضها بالفعل هنا. ولكن هناك أيضًا المزيد من العمليات التقنية المصغرة التي يجب الصول إليها ، والتي على سبيل المثال ، يتم تصنيع معالجاتها الدقيقة بمستوى (7-28 نانومتر) المتعلقة بالكمبيوترات ، وحتى إذا لم تكن هناك "عقوبات" ، فلن يشاركها أحد مع روسيا أو حتى بيعها. هذه هي الطريقة التي يعمل بها عالم التقنيات المتقدمة. إذا كنت تريد أن تكون قائدًا ، فافعل ذلك بنفسك.
يعمل معهد الفيزياء التطبيقية التابع لأكاديمية العلوم الروسية (IPF RAS) على تطوير أول منشأة محلية للطباعة الحجرية لإنتاج الإلكترونيات الدقيقة باستخدام العمليات التكنولوجية الحديثة.
الآن ، كما يقول المطورون أنفسهم ، تم إنشاء عينة توضيحية ، والتي يسمونها بأنفسهم "النموذج الأولي للنموذج الأولي". للحصول على دقة تصل إلى 7 نانومتر. الآن في بلدنا على المستوى الصناعي ، يمكن فقط استخدام البنى المجهرية الأكبر من 65 نانومتر (ولكن في الغالب 90 نانومتر أو أكثر). ومع ذلك ، من المبكر التحدث عن اختراق كبير ، فأنت بحاجة إلى المرور بثلاث مراحل من التطوير قبل 6 سنوات من ظهور المعدات الصناعية الكاملة:
في عام 2024 ، يجب أن تكون "آلة" جاهزة. و ستصبح محطة المعدات عاملة وسيتم تصميمها لتنفيذ دورة كاملة من العمليات. ومع ذلك ، فإن التركيز في هذه المرحلة لن يكون على السرعة العالية لعملها ، ولكن على التنفيذ الكامل لجميع الأنظمة. و يجب أن يكون ذلك كافيًا لجعل التطوير جذابًا للمستثمرين والمصانع ، لا سيما بالنظر إلى التكلفة التنافسية للمصنع نفسه وصيانته.
في المرحلة الثانية عام 2026 ، ستظهر "آلة تجريبية". سيتم تحسين الأنظمة وجعلها أكثر تعقيدًا ، وستزيد الدقة ، وستزيد الإنتاجية ، وسيتم تشغيل العديد من العمليات. يمكن بالفعل استخدام الإنتاج على نطاق واسع ، والذي سيتم تنفيذه - عند هذا المنعطف ، من المهم دمج العمليات التكنولوجية الحقيقية وتصحيحها عن طريق "سحب" المعدات المناسبة لمراحل الإنتاج الأخرى.
أخيرًا ، في المرحلة الثالثة (2026-2028) ، سيتلقى المصمم الروسي مصدر إشعاع أكثر قوة ، وأنظمة تموضع وتغذية محسّنة ، وسيعمل بسرعة وبدقة. هنا ، ربما ، سنصل إلى "7 نانومترات الخاصة بنا".
بعد القراءة حتى هذه النقطة ، سيكون القارئ غاضبًا من طول فترة التطوير: "ما يصل إلى 6 سنوات!". وسيقول المتخصصون في الإلكترونيات الدقيقة من جميع أنحاء العالم: "فقط 6 سنوات!" لماذا هذا سريع ليس فقط بالنسبة لروسيا ، ولكن أيضًا بالنسبة للبلدان الأخرى ، يمكنك أن تفهم ما إذا درست تجربة عدد قليل من البلدان في العالم التي يمكنها صنع مثل هذه المعدات. بالنسبة لبلدنا ، يؤدي ذلك عمومًا إلى ثورة تكنولوجية حقيقية - منذ عهد الاتحاد السوفيتي ، لم يكن لدى روسيا إنتاجها الخاص بالطباعة الحجرية ، وتم تحقيق المستوى الحالي من 65-90 نانومتر بعد الاستحواذ على المعدات الأجنبية القديمة بالفعل في أواخر 2000s. نحن هنا نتحدث عن تطوير أنفسنا ، والأهم من ذلك ، عن التكنولوجيا الأصلية. ما هو هذا الحل التقني؟
تستخدم ASML ، الشركة الرائدة عالميًا في مجال التكنولوجيا في الطباعة الحجرية ، نظام الطباعة الحجرية EUV منذ حوالي 20 عامًا. يلاحظ الخبراء مدى تعقيد هذه التقنية ، بالإضافة إلى الحجم الكبير لمصدر الأشعة فوق البنفسجية المستخدم. بالنسبة للأجانب ، تم تصميم الليثوغرافيا الضوئية للإنتاج الضخم بكميات كبيرة جدًا. في روسيا ، المهمة ليست الاستحواذ على السوق العالمية ، ولكن في البداية توفير الاحتياجات الخاصة بها. لذلك ، الجودة مهمة لمشروعنا. في هذا الصدد ، أنشأ الفيزيائيون الروس بالفعل معدات تقنية تعتمد على مصدر آخر للإشعاع - الأشعة السينية. في الوقت نفسه ، يكون مصدر الإشعاع لدينا أكثر إحكاما وأنظف في التشغيل ، مما يؤثر بشكل كبير على تكلفة وحجم وتعقيد المعدات. النظام البصري الذي تم تجميعه ، يفوق بالفعل جميع نظائره الموجودة في العالم اليوم. وعند الإخراج ، مع قوة متساوية لمعدات ASML لمصدر الإشعاع ، سيكون التثبيت الروسي 1.5-2 مرة أكثر كفاءة مما تم إنشاؤه بواسطة القائد العالمي.
نضيف اليوم أن معظم المكونات الإلكترونية الدقيقة المستخدمة في قطاعات السيارات والفضاء والصناعة تقع ضمن المعايير التكنولوجية من 65-360 نانومتر. روسيا قادرة على تصنيع مثل هذه المكونات بمفردها ، ويتم تصنيع بعضها بالفعل هنا. ولكن هناك أيضًا المزيد من العمليات التقنية المصغرة التي يجب الصول إليها ، والتي على سبيل المثال ، يتم تصنيع معالجاتها الدقيقة بمستوى (7-28 نانومتر) المتعلقة بالكمبيوترات ، وحتى إذا لم تكن هناك "عقوبات" ، فلن يشاركها أحد مع روسيا أو حتى بيعها. هذه هي الطريقة التي يعمل بها عالم التقنيات المتقدمة. إذا كنت تريد أن تكون قائدًا ، فافعل ذلك بنفسك.
У истоков российских сверхточных современных литографов - ТЕХНОСФЕРА РОССИЯ
В Институте прикладной физики Российской академии наук (ИПФ РАН) ведется разработка первой отечественной установки литографии для производства микроэлектроники по современным технологическим процессам. Сейчас, как говорят сами разработчики, создан демонстрационный образец, который они сами называют «прототип прототипа». На этой установке получены отдельные изображения на подложках с разрешением до предельных 7 нм. Сейчас в нашей стране в […]
tehnoomsk.ru
التعديل الأخير:
- إنضم
- Oct 20, 2013
- المشاركات
- 12,906
- مستوى التفاعل
- 40,505
- النقاط
- 113
تخطط روسيا لتطوير آلة جديدة للطباعة الحجرية ، والتي ستستخدم تقنية الأشعة السينية ويمكنها إنتاج رقائق بدون أقنعة ضوئية.
هيكل وتقنية آلة الطباعة الحجرية معقدان للغاية ، لكن العوامل الرئيسية التي تحدد دقة آلة الطباعة الحجرية هي ثلاث نقاط ، وهي الثابت K وطول موجة مصدر الضوء والفتحة العددية للعدسة الشيئية. كلما كان الطول الموجي أقصر ، زادت الدقة. EUV الحالي آلة الطباعة الحجرية تستخدم الأشعة فوق البنفسجية المتطرفة EUV بطول موجة يبلغ 13.5 نانومتر ، والتي يمكن استخدامها لتصنيع عمليات متقدمة من 7 نانومتر وما دون.
تستخدم آلة الطباعة الحجرية بالأشعة السينية الأشعة السينية ذات الطول الموجي بين 0.01 نانومتر و 10 نانومتر ، وهو أقصر من الأشعة فوق البنفسجية المتطرفة EUV ، وبالتالي فإن دقة الطباعة الحجرية السينية أعلى بكثير. بالإضافة إلى ذلك ، تتمتع آلة الطباعة الحجرية بالأشعة السينية بميزة على آلة الطباعة الحجرية EUV الحالية ، أي أنها لا تتطلب قناعًا ضوئيًا ، ويمكنها كتابة الطباعة الحجرية مباشرةً ، مما يوفر أيضًا الكثير من المال.
بسبب هاتين الخاصيتين ، فإن آلة الطباعة الحجرية بالأشعة السينية التي ستطورها روسيا لها مزايا كبيرة. يتم الترويج لها حتى من قبل وسائل الإعلام المحلية على أنها آلة طباعة حجرية غير متوفرة في العالم و لا تستطيع معدات ASML الحالية القيام بذلك.
هيكل وتقنية آلة الطباعة الحجرية معقدان للغاية ، لكن العوامل الرئيسية التي تحدد دقة آلة الطباعة الحجرية هي ثلاث نقاط ، وهي الثابت K وطول موجة مصدر الضوء والفتحة العددية للعدسة الشيئية. كلما كان الطول الموجي أقصر ، زادت الدقة. EUV الحالي آلة الطباعة الحجرية تستخدم الأشعة فوق البنفسجية المتطرفة EUV بطول موجة يبلغ 13.5 نانومتر ، والتي يمكن استخدامها لتصنيع عمليات متقدمة من 7 نانومتر وما دون.
تستخدم آلة الطباعة الحجرية بالأشعة السينية الأشعة السينية ذات الطول الموجي بين 0.01 نانومتر و 10 نانومتر ، وهو أقصر من الأشعة فوق البنفسجية المتطرفة EUV ، وبالتالي فإن دقة الطباعة الحجرية السينية أعلى بكثير. بالإضافة إلى ذلك ، تتمتع آلة الطباعة الحجرية بالأشعة السينية بميزة على آلة الطباعة الحجرية EUV الحالية ، أي أنها لا تتطلب قناعًا ضوئيًا ، ويمكنها كتابة الطباعة الحجرية مباشرةً ، مما يوفر أيضًا الكثير من المال.
بسبب هاتين الخاصيتين ، فإن آلة الطباعة الحجرية بالأشعة السينية التي ستطورها روسيا لها مزايا كبيرة. يتم الترويج لها حتى من قبل وسائل الإعلام المحلية على أنها آلة طباعة حجرية غير متوفرة في العالم و لا تستطيع معدات ASML الحالية القيام بذلك.
التعديل الأخير:
- إنضم
- Oct 20, 2013
- المشاركات
- 12,906
- مستوى التفاعل
- 40,505
- النقاط
- 113
روسيا تعمل على آلة طباعة حجرية فريدة من نوعها تعمل بالأشعة السينية
يعمل معهد الفيزياء التطبيقية التابع لأكاديمية العلوم الروسية (IPF RAS) على تطوير أول منشأة محلية للطباعة الحجرية لإنتاج الإلكترونيات الدقيقة باستخدام العمليات التكنولوجية الحديثة.
مشاهدة المرفق 104306
الآن ، كما يقول المطورون أنفسهم ، تم إنشاء عينة توضيحية ، والتي يسمونها بأنفسهم "النموذج الأولي للنموذج الأولي". للحصول على دقة تصل إلى 7 نانومتر. الآن في بلدنا على المستوى الصناعي ، يمكن فقط استخدام البنى المجهرية الأكبر من 65 نانومتر (ولكن في الغالب 90 نانومتر أو أكثر). ومع ذلك ، من المبكر التحدث عن اختراق كبير ، فأنت بحاجة إلى المرور بثلاث مراحل من التطوير قبل 6 سنوات من ظهور المعدات الصناعية الكاملة:
في عام 2024 ، يجب أن تكون "آلة" جاهزة. و ستصبح محطة المعدات عاملة وسيتم تصميمها لتنفيذ دورة كاملة من العمليات. ومع ذلك ، فإن التركيز في هذه المرحلة لن يكون على السرعة العالية لعملها ، ولكن على التنفيذ الكامل لجميع الأنظمة. و يجب أن يكون ذلك كافيًا لجعل التطوير جذابًا للمستثمرين والمصانع ، لا سيما بالنظر إلى التكلفة التنافسية للمصنع نفسه وصيانته.
في المرحلة الثانية عام 2026 ، ستظهر "آلة تجريبية". سيتم تحسين الأنظمة وجعلها أكثر تعقيدًا ، وستزيد الدقة ، وستزيد الإنتاجية ، وسيتم تشغيل العديد من العمليات. يمكن بالفعل استخدام الإنتاج على نطاق واسع ، والذي سيتم تنفيذه - عند هذا المنعطف ، من المهم دمج العمليات التكنولوجية الحقيقية وتصحيحها عن طريق "سحب" المعدات المناسبة لمراحل الإنتاج الأخرى.
أخيرًا ، في المرحلة الثالثة (2026-2028) ، سيتلقى المصمم الروسي مصدر إشعاع أكثر قوة ، وأنظمة تموضع وتغذية محسّنة ، وسيعمل بسرعة وبدقة. هنا ، ربما ، سنصل إلى "7 نانومترات الخاصة بنا".
بعد القراءة حتى هذه النقطة ، سيكون القارئ غاضبًا من طول فترة التطوير: "ما يصل إلى 6 سنوات!". وسيقول المتخصصون في الإلكترونيات الدقيقة من جميع أنحاء العالم: "فقط 6 سنوات!" لماذا هذا سريع ليس فقط بالنسبة لروسيا ، ولكن أيضًا بالنسبة للبلدان الأخرى ، يمكنك أن تفهم ما إذا درست تجربة عدد قليل من البلدان في العالم التي يمكنها صنع مثل هذه المعدات. بالنسبة لبلدنا ، يؤدي ذلك عمومًا إلى ثورة تكنولوجية حقيقية - منذ عهد الاتحاد السوفيتي ، لم يكن لدى روسيا إنتاجها الخاص بالطباعة الحجرية ، وتم تحقيق المستوى الحالي من 65-90 نانومتر بعد الاستحواذ على المعدات الأجنبية القديمة بالفعل في أواخر 2000s. نحن هنا نتحدث عن تطوير أنفسنا ، والأهم من ذلك ، عن التكنولوجيا الأصلية. ما هو هذا الحل التقني؟
تستخدم ASML ، الشركة الرائدة عالميًا في مجال التكنولوجيا في الطباعة الحجرية ، نظام الطباعة الحجرية EUV منذ حوالي 20 عامًا. يلاحظ الخبراء مدى تعقيد هذه التقنية ، بالإضافة إلى الحجم الكبير لمصدر الأشعة فوق البنفسجية المستخدم. بالنسبة للأجانب ، تم تصميم الليثوغرافيا الضوئية للإنتاج الضخم بكميات كبيرة جدًا. في روسيا ، المهمة ليست الاستحواذ على السوق العالمية ، ولكن في البداية توفير الاحتياجات الخاصة بها. لذلك ، الجودة مهمة لمشروعنا. في هذا الصدد ، أنشأ الفيزيائيون الروس بالفعل معدات تقنية تعتمد على مصدر آخر للإشعاع - الأشعة السينية. في الوقت نفسه ، يكون مصدر الإشعاع لدينا أكثر إحكاما وأنظف في التشغيل ، مما يؤثر بشكل كبير على تكلفة وحجم وتعقيد المعدات. النظام البصري الذي تم تجميعه ، يفوق بالفعل جميع نظائره الموجودة في العالم اليوم. وعند الإخراج ، مع قوة متساوية لمعدات ASML لمصدر الإشعاع ، سيكون التثبيت الروسي 1.5-2 مرة أكثر كفاءة مما تم إنشاؤه بواسطة القائد العالمي.
نضيف اليوم أن معظم المكونات الإلكترونية الدقيقة المستخدمة في قطاعات السيارات والفضاء والصناعة تقع ضمن المعايير التكنولوجية من 65-360 نانومتر. روسيا قادرة على تصنيع مثل هذه المكونات بمفردها ، ويتم تصنيع بعضها بالفعل هنا. ولكن هناك أيضًا المزيد من العمليات التقنية المصغرة التي يجب الصول إليها ، والتي على سبيل المثال ، يتم تصنيع معالجاتها الدقيقة بمستوى (7-28 نانومتر) المتعلقة بالكمبيوترات ، وحتى إذا لم تكن هناك "عقوبات" ، فلن يشاركها أحد مع روسيا أو حتى بيعها. هذه هي الطريقة التي يعمل بها عالم التقنيات المتقدمة. إذا كنت تريد أن تكون قائدًا ، فافعل ذلك بنفسك.
У истоков российских сверхточных современных литографов - ТЕХНОСФЕРА РОССИЯ
В Институте прикладной физики Российской академии наук (ИПФ РАН) ведется разработка первой отечественной установки литографии для производства микроэлектроники по современным технологическим процессам. Сейчас, как говорят сами разработчики, создан демонстрационный образец, который они сами называют «прототип прототипа». На этой установке получены отдельные изображения на подложках с разрешением до предельных 7 нм. Сейчас в нашей стране в […]tehnoomsk.ru
عزيزي و حبيب قلبي fulcrum1977 هل أعجبك الخبر ؟!تخطط روسيا لتطوير آلة جديدة للطباعة الحجرية ، والتي ستستخدم تقنية الأشعة السينية ويمكنها إنتاج رقائق بدون أقنعة ضوئية.
هيكل وتقنية آلة الطباعة الحجرية معقدان للغاية ، لكن العوامل الرئيسية التي تحدد دقة آلة الطباعة الحجرية هي ثلاث نقاط ، وهي الثابت K وطول موجة مصدر الضوء والفتحة العددية للعدسة الشيئية. كلما كان الطول الموجي أقصر ، زادت الدقة. EUV الحالي آلة الطباعة الحجرية تستخدم الأشعة فوق البنفسجية المتطرفة EUV بطول موجة يبلغ 13.5 نانومتر ، والتي يمكن استخدامها لتصنيع عمليات متقدمة من 7 نانومتر وما دون.
تستخدم آلة الطباعة الحجرية بالأشعة السينية الأشعة السينية ذات الطول الموجي بين 0.01 نانومتر و 10 نانومتر ، وهو أقصر من الأشعة فوق البنفسجية المتطرفة EUV ، وبالتالي فإن دقة الطباعة الحجرية السينية أعلى بكثير. بالإضافة إلى ذلك ، تتمتع آلة الطباعة الحجرية بالأشعة السينية بميزة على آلة الطباعة الحجرية EUV الحالية ، أي أنها لا تتطلب قناعًا ضوئيًا ، ويمكنها كتابة الطباعة الحجرية مباشرةً ، مما يوفر أيضًا الكثير من المال.
بسبب هاتين الخاصيتين ، فإن آلة الطباعة الحجرية بالأشعة السينية التي ستطورها روسيا لها مزايا كبيرة. يتم الترويج لها حتى من قبل وسائل الإعلام المحلية على أنها آلة طباعة حجرية غير متوفرة في العالم و لا تستطيع معدات ASML الحالية القيام بذلك.
- إنضم
- Apr 30, 2015
- المشاركات
- 8,816
- مستوى التفاعل
- 31,497
- النقاط
- 113
لو تعاونت روسيا مع الصين لرأينا العجائب, هذه التقنية لو وصلت الصين ستسمح لها بصنع رقائق الذكاء الأصطناعيروسيا تعمل على آلة طباعة حجرية فريدة من نوعها تعمل بالأشعة السينية
يعمل معهد الفيزياء التطبيقية التابع لأكاديمية العلوم الروسية (IPF RAS) على تطوير أول منشأة محلية للطباعة الحجرية لإنتاج الإلكترونيات الدقيقة باستخدام العمليات التكنولوجية الحديثة.
مشاهدة المرفق 104306
الآن ، كما يقول المطورون أنفسهم ، تم إنشاء عينة توضيحية ، والتي يسمونها بأنفسهم "النموذج الأولي للنموذج الأولي". للحصول على دقة تصل إلى 7 نانومتر. الآن في بلدنا على المستوى الصناعي ، يمكن فقط استخدام البنى المجهرية الأكبر من 65 نانومتر (ولكن في الغالب 90 نانومتر أو أكثر). ومع ذلك ، من المبكر التحدث عن اختراق كبير ، فأنت بحاجة إلى المرور بثلاث مراحل من التطوير قبل 6 سنوات من ظهور المعدات الصناعية الكاملة:
في عام 2024 ، يجب أن تكون "آلة" جاهزة. و ستصبح محطة المعدات عاملة وسيتم تصميمها لتنفيذ دورة كاملة من العمليات. ومع ذلك ، فإن التركيز في هذه المرحلة لن يكون على السرعة العالية لعملها ، ولكن على التنفيذ الكامل لجميع الأنظمة. و يجب أن يكون ذلك كافيًا لجعل التطوير جذابًا للمستثمرين والمصانع ، لا سيما بالنظر إلى التكلفة التنافسية للمصنع نفسه وصيانته.
في المرحلة الثانية عام 2026 ، ستظهر "آلة تجريبية". سيتم تحسين الأنظمة وجعلها أكثر تعقيدًا ، وستزيد الدقة ، وستزيد الإنتاجية ، وسيتم تشغيل العديد من العمليات. يمكن بالفعل استخدام الإنتاج على نطاق واسع ، والذي سيتم تنفيذه - عند هذا المنعطف ، من المهم دمج العمليات التكنولوجية الحقيقية وتصحيحها عن طريق "سحب" المعدات المناسبة لمراحل الإنتاج الأخرى.
أخيرًا ، في المرحلة الثالثة (2026-2028) ، سيتلقى المصمم الروسي مصدر إشعاع أكثر قوة ، وأنظمة تموضع وتغذية محسّنة ، وسيعمل بسرعة وبدقة. هنا ، ربما ، سنصل إلى "7 نانومترات الخاصة بنا".
بعد القراءة حتى هذه النقطة ، سيكون القارئ غاضبًا من طول فترة التطوير: "ما يصل إلى 6 سنوات!". وسيقول المتخصصون في الإلكترونيات الدقيقة من جميع أنحاء العالم: "فقط 6 سنوات!" لماذا هذا سريع ليس فقط بالنسبة لروسيا ، ولكن أيضًا بالنسبة للبلدان الأخرى ، يمكنك أن تفهم ما إذا درست تجربة عدد قليل من البلدان في العالم التي يمكنها صنع مثل هذه المعدات. بالنسبة لبلدنا ، يؤدي ذلك عمومًا إلى ثورة تكنولوجية حقيقية - منذ عهد الاتحاد السوفيتي ، لم يكن لدى روسيا إنتاجها الخاص بالطباعة الحجرية ، وتم تحقيق المستوى الحالي من 65-90 نانومتر بعد الاستحواذ على المعدات الأجنبية القديمة بالفعل في أواخر 2000s. نحن هنا نتحدث عن تطوير أنفسنا ، والأهم من ذلك ، عن التكنولوجيا الأصلية. ما هو هذا الحل التقني؟
تستخدم ASML ، الشركة الرائدة عالميًا في مجال التكنولوجيا في الطباعة الحجرية ، نظام الطباعة الحجرية EUV منذ حوالي 20 عامًا. يلاحظ الخبراء مدى تعقيد هذه التقنية ، بالإضافة إلى الحجم الكبير لمصدر الأشعة فوق البنفسجية المستخدم. بالنسبة للأجانب ، تم تصميم الليثوغرافيا الضوئية للإنتاج الضخم بكميات كبيرة جدًا. في روسيا ، المهمة ليست الاستحواذ على السوق العالمية ، ولكن في البداية توفير الاحتياجات الخاصة بها. لذلك ، الجودة مهمة لمشروعنا. في هذا الصدد ، أنشأ الفيزيائيون الروس بالفعل معدات تقنية تعتمد على مصدر آخر للإشعاع - الأشعة السينية. في الوقت نفسه ، يكون مصدر الإشعاع لدينا أكثر إحكاما وأنظف في التشغيل ، مما يؤثر بشكل كبير على تكلفة وحجم وتعقيد المعدات. النظام البصري الذي تم تجميعه ، يفوق بالفعل جميع نظائره الموجودة في العالم اليوم. وعند الإخراج ، مع قوة متساوية لمعدات ASML لمصدر الإشعاع ، سيكون التثبيت الروسي 1.5-2 مرة أكثر كفاءة مما تم إنشاؤه بواسطة القائد العالمي.
نضيف اليوم أن معظم المكونات الإلكترونية الدقيقة المستخدمة في قطاعات السيارات والفضاء والصناعة تقع ضمن المعايير التكنولوجية من 65-360 نانومتر. روسيا قادرة على تصنيع مثل هذه المكونات بمفردها ، ويتم تصنيع بعضها بالفعل هنا. ولكن هناك أيضًا المزيد من العمليات التقنية المصغرة التي يجب الصول إليها ، والتي على سبيل المثال ، يتم تصنيع معالجاتها الدقيقة بمستوى (7-28 نانومتر) المتعلقة بالكمبيوترات ، وحتى إذا لم تكن هناك "عقوبات" ، فلن يشاركها أحد مع روسيا أو حتى بيعها. هذه هي الطريقة التي يعمل بها عالم التقنيات المتقدمة. إذا كنت تريد أن تكون قائدًا ، فافعل ذلك بنفسك.
У истоков российских сверхточных современных литографов - ТЕХНОСФЕРА РОССИЯ
В Институте прикладной физики Российской академии наук (ИПФ РАН) ведется разработка первой отечественной установки литографии для производства микроэлектроники по современным технологическим процессам. Сейчас, как говорят сами разработчики, создан демонстрационный образец, который они сами называют «прототип прототипа». На этой установке получены отдельные изображения на подложках с разрешением до предельных 7 нм. Сейчас в нашей стране в […]tehnoomsk.ru
- إنضم
- Apr 30, 2015
- المشاركات
- 8,816
- مستوى التفاعل
- 31,497
- النقاط
- 113
بدأت توزيع الشربات على أهل الحتة!!!!!!!!!!!!! تسلم الأيادي!!!!!!!!!!!!!!
- إنضم
- Feb 10, 2015
- المشاركات
- 10,260
- مستوى التفاعل
- 27,584
- النقاط
- 113
خبر جيد جدا لا يهم الوقت الذي سيتطلبه المشروع المهم هو الاستقلالية التامة عن المعالجات الغربية واحتكارها للسوق العالمية
اذا حصل تعاون مع الصين سلاح الرقائق الذي يستعمله الغرب سيصير ضده كون المعالجات التي ستصنع في الصين او روسيا ستكون بأعداد كبيرة وبسعر اقل من المعالجات الغربية
اذا حصل تعاون مع الصين سلاح الرقائق الذي يستعمله الغرب سيصير ضده كون المعالجات التي ستصنع في الصين او روسيا ستكون بأعداد كبيرة وبسعر اقل من المعالجات الغربية
- إنضم
- Feb 24, 2014
- المشاركات
- 4,577
- مستوى التفاعل
- 14,150
- النقاط
- 113
عقبال الة طباعة بأشعة غاماتخطط روسيا لتطوير آلة جديدة للطباعة الحجرية ، والتي ستستخدم تقنية الأشعة السينية ويمكنها إنتاج رقائق بدون أقنعة ضوئية.
هيكل وتقنية آلة الطباعة الحجرية معقدان للغاية ، لكن العوامل الرئيسية التي تحدد دقة آلة الطباعة الحجرية هي ثلاث نقاط ، وهي الثابت K وطول موجة مصدر الضوء والفتحة العددية للعدسة الشيئية. كلما كان الطول الموجي أقصر ، زادت الدقة. EUV الحالي آلة الطباعة الحجرية تستخدم الأشعة فوق البنفسجية المتطرفة EUV بطول موجة يبلغ 13.5 نانومتر ، والتي يمكن استخدامها لتصنيع عمليات متقدمة من 7 نانومتر وما دون.
تستخدم آلة الطباعة الحجرية بالأشعة السينية الأشعة السينية ذات الطول الموجي بين 0.01 نانومتر و 10 نانومتر ، وهو أقصر من الأشعة فوق البنفسجية المتطرفة EUV ، وبالتالي فإن دقة الطباعة الحجرية السينية أعلى بكثير. بالإضافة إلى ذلك ، تتمتع آلة الطباعة الحجرية بالأشعة السينية بميزة على آلة الطباعة الحجرية EUV الحالية ، أي أنها لا تتطلب قناعًا ضوئيًا ، ويمكنها كتابة الطباعة الحجرية مباشرةً ، مما يوفر أيضًا الكثير من المال.
بسبب هاتين الخاصيتين ، فإن آلة الطباعة الحجرية بالأشعة السينية التي ستطورها روسيا لها مزايا كبيرة. يتم الترويج لها حتى من قبل وسائل الإعلام المحلية على أنها آلة طباعة حجرية غير متوفرة في العالم و لا تستطيع معدات ASML الحالية القيام بذلك.
بس شو قصة الروس و كلمة لل مثيل لها قي العالم و غير متوفرة بالعالم
عقدة النقص الروسية غريبة عجيبة
- إنضم
- Oct 20, 2013
- المشاركات
- 12,906
- مستوى التفاعل
- 40,505
- النقاط
- 113
يوجد آلات و بحوث غربية على الأشعة السينية لكنها محدودة و غير مخصصة للإنتاج بهذا الشكل حسب ما قرات ، لذلك فالآلة الروسية المزمع تصميمها فريدة كونهم الوحيدين الذين قررو الخوض فيها و المضي بها بعيدا
فعلا هناك وسائل اعلامية تفرط في الوصف لغرض جذب المشاهد و القارئ حتى وسائل اعلامية الغربية تتبع هذا الأسلوب و ليس حصرا على احد ، لكن فيما يخص هذا الخبر فهم ليسو مخطئين على الأقل حسب ما قرات لا توجد شركة غربية تنتج هذا النوع من الآلات و الغربيون أنفسهم يعترفون بذلك ، لربما قررت الشركات الغربية سابقا بناء آلات مماثلة و لم نسمع عن ذلك بعد او ستقرر مستقبلا و هو محتمل جدا للحاق بالروس ،
- إنضم
- Oct 20, 2013
- المشاركات
- 12,906
- مستوى التفاعل
- 40,505
- النقاط
- 113
اجل و حتى الروس بحاجة الى الصينيين حتى لو نجحو في تصميم آلة و انتاج نماذج اولية منها سيواجهون مشاكل كثيرة في قطاع اشباه الموصلات و الإلكترونيك بصفة عامة ، الروس لديهم مشاريع بحثية و كفاءات واعدة لكن ينقصهم انجاز الكمي و اقتصادي و بسبب ذلك هناك هجرة لمهندسين روس الى خارج إضافة الى المقاطعة المفروضة على الشركات الروسية من قبل الغرب التعاون مع الصين سياسعدهم كثيرا .
- إنضم
- Feb 24, 2014
- المشاركات
- 4,577
- مستوى التفاعل
- 14,150
- النقاط
- 113
السؤال الذي كان يتبادر الى ذهني كثيرا
كيف يمكن طباعة ما هو اصغر من موجة الضوء المستخدمة
في النهاية مهما ركزنا الشعاع نبقى محصورين بطول موجة الضوء المستخدم
- إنضم
- Oct 20, 2013
- المشاركات
- 12,906
- مستوى التفاعل
- 40,505
- النقاط
- 113
نفس السؤال كنت افكر فيه من ساعات ؟؟؟