القبض على احد ارهابيي مالي المسرحين

dz.dz

oumayr

إنضم
17 فبراير 2014
المشاركات
1,207
مستوى التفاعل
3,754
النقاط
113
المصدر وزارة الدفاع الجزائرية
#القبـــــــــــــض_على__إرهابي_من_بين_200_إرهابي_الذين_تم_إطلاق_سراحهم بمالي

✅ قامت مصالح الأمن التابعة لوزارة الدفاع الوطني، يوم أمس 27 أكتوبر 2020 بتلمسان بالناحية العسكرية الثانية، بإلقاء القبض على الإرهابي مصطفى درار. هذه العملية تمت بعد مراقبة ومتابعة مستمرة للمعني منذ دخوله عبر الحدود الوطنية إلى غاية جمع واستكمال المعلومات حول تحركاته المشبوهة.

✅تجدر الإشارة إلى أن المعني الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 2012، تم إطلاق سراحه بداية شهر أكتوبر الجاري بمالي، بعد مفاوضات قامت بها أطراف أجنبية، وأسفرت عن إبرام صفقة تم بموجبها إطلاق سراح أكثر من (200) إرهابي و دفع فدية مالية معتبرة للجماعات الإرهابية مقابل الإفراج عن ثلاثة رهائن أوروبيين.
✅إن هذه التصرفات غير المقبولة والمنافية للقرارات الأممية التي تجرّم دفع الفدية للجماعات الإرهابية من شأنها أن تعرقل الجهود المبذولة قصد مكافحة الإرهاب وتجفيف منابع تمويله
. كما تؤكد هذه العملية النوعية مرة أخرى على فعالية المقاربة التي يعتمدها الجيش الوطني الشعبي في استتباب الأمن والطمأنينة عبر كامل التراب الوطني ومحاربة ظاهرة الإرهاب في المنطقة.
 

المرفقات

  • FB_IMG_1603899452809.jpg
    FB_IMG_1603899452809.jpg
    22 KB · المشاهدات: 88
  • FB_IMG_1603899455507.jpg
    FB_IMG_1603899455507.jpg
    19.1 KB · المشاهدات: 64
بيان وزارة الدفاع يقول انه تم مراقبة وتتبع الارهابي منذ دخوله الاراضي الجزائرية حتى تلمسان..وهذا لجمع المعلومات عنه وهذا شيء بديهي اخي
قبض عليه في تلمسان..... هل معنى هذا أنه تسرب من جارتنا الغربية؟؟ وكيف أنتقل إليها أصلا في هذه المدة القصيرة؟؟
 
ما هذا العنوان اخي الكريم
العنوان في واد و المحتوى في واد
تم تعديل العنوان
 
القبض على ارهابي ثاني في صفقة فرنسية أكثر من 200 ارهابي

*************************بيان وزارة الدفاع الوطني*************************

في إطار عمليات مكافحة الإرهاب وعلى إثر استغلال المعلومات الأمنية، تمكنت المصالح المختصة لوزارة الدفاع الوطني، يوم 16 نوفمبر 2020 في تيمياوين بتمنراست/ الناحية العسكرية السادسة، من توقيف الإرهابي الحسين ولد عمار ولد مغنية المدعو " مايس".
للإشارة، تم إلقاء القبض على هذا المجرم، البالغ من العمر 32 سنة، بعد المتابعة الدقيقة لتحركاته المشبوهة فور دخوله الحدود الوطنية. ويعتبر من بين المستفيدين من الصفقة التي أسفرت، بعد مفاوضات قادتها أطراف أجنبية، على إطلاق السلطات المالية لسراح أكثر من (200) إرهابي شهر أكتوبر الماضي، وهذا، زيادة على دفع فدية مالية معتبرة للجماعات الإرهابية مقابل الإفراج عن ثلاثة رهائن.
تأتي هذه العملية النوعية لتأكد، مرة أخرى، مدى عزم وحدات الجيش الوطني الشعبي على مواصلة إنجازاتها في ميدان مكافحة الإرهاب. كما تكشف، على صعيد آخر، على مثل هذه التصرفات المشبوهة والمنافية للقرارات الأممية التي تجرّم دفع الفدية للجماعات الإرهابية.

FB_IMG_1605797015452.jpg


 
28 ديسمبر 2020​


مكافحة الإرهاب.. كشف وتدمير خمسة (05) مخابئ للإرهابيين بجيجل

في إطار مكافحة الإرهاب وعلى إثر استغلال الإرهابي المسمى "رزقان أحسن" المدعو "أبو الدحداح" الذي تم إلقاء القبض عليه يوم 16 ديسمبر2020 خلال عملية بحث وتمشيط بالقرب من بلدية العنصر بجيجل بالناحية العسكرية الخامسة، كشفت ودمرت مفرزة للجيش الوطني الشعبي، اليوم 28 ديسمبر2020، خلال عملية تمشيط بجبل بوطويل بنفس المنطقة، خمسة (05) مخابئ للإرهابيين واسترجاع مبلغ مالي مقدر بثمانين ألف (80.000) أورو، والذي تبين أنه يمثل دفعة أولى من عائدات الفدية التي كانت محل صفقة في شهر أكتوبر الماضي بمنطقة الساحل، وكانت ستستفيد منه فلول الجماعات الإرهابية المطاردين من طرف المصالح الأمنية بشمال الوطن
تأتي هذه العملية التي لا تزال متواصلة، في سياق الجهود المبذولة ميدانيا لتؤكد مرة أخرى على فعالية المقاربة التي تعتمدها القيادة العليا للجيش الوطني الشعبي قصد القضاء على ظاهرة الإرهاب وتجفيف منابع تمويله.
GZeaGV0.jpg
 
اموال الفدية ومويل الارهاب والفرق الضالة على غرار الاحمدية
 
حسب سعر صرف الدينار مع اورو يطلع المبلغ

12958,30دج
 
الإرهابي والبارون “الشريف ولد الطاهر “…أحد مهندسي صفقة الافراج عن 200 إرهابي بمالي

WhatsApp-Image-2020-12-27-at-17.19.38-1-1.jpeg.jpg


الشريف ولد الطاهر… إسم ذاع صيته في المحاكم الجزائرية وفي تقارير أجهزة الأمن، على خلفية ورود اسمه في التحقيقات بشأن تهريب شحنات ضخمة بعشرات الأطنان من “الكيف” المغربي عبر الحدود الجنوبية الغربية للجزائر
“بارون” مخدرات، يحمل الجنسيتين المالية والجزائرية، له علاقة بكبار الإرهابيين في منطقة الساحل كونه كان بمثابة الإرهابي رقم 2 في تنظيم “جماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا حسب تقارير أمنية
الشريف ولد الطاهر …عميل المغرب الذي كان يقيم في العاصمة المالية “باماكو” تحت حماية المخابرات الفرنسية والمغربية، وبصمت وتواطؤ مالي، هربا من العدالة الجزائرية

في 2013 ظهر الشريف ولد الطاهر لأول مرة بشكل علاني، وفي لقاءات رسمية داخل موريتانيا، برعاية رئاسية من الرجل الأول في موريتانيا حينذاك، “الجنرال” ولد عبد العزيز.
ومن بين الصحف الموريتانية التي كشفت المستور في ذلك الوقت، ونددت باستضافة رئيس موريتانيا لـ”بارون” مخدرات وإرهابي مطلوب دوليا، صحيفة “الأخبار” الموريتانية، حيث كتبت على صدر صفحاتها الأولى عدة أيام، حول الموضوع.
وبعد سنتين، كشفت نفس الصحيفة الموريتانية، عن قيام السلطات في نواقشوط بإطلاق سراح “بارون” مخدرات ينشط تحت عباءة رجل أعمال، يدعى الحاج أحمد ولد ابراهيم، وهو مالي من مواليد “كيدال” ويقيم بشكل دائم في “الدار البيضاء” المغربية.
إن الشريف ولد الطاهر إلى جانب صلاته مع عمدة بلدية “تاركنت” المالية، لكونهما يرتبطان معا بصلات مع الإرهابي بلعور، حيث كانا يقومان من حين لآخر بأدوار وساطة للإفراج عن بعض الرهائن الغربيين مقابل كميات كبيرة من المال كما تبرزه الوثائق
وأثارت صورة الوثيقة رسمية صدرت من مكتب الوزير الأوّل المالي، الكثير من الجدل ومعها العديد من الأسئلة، حيث تكشف الوثيقة الموقّعة بتاريخ 5 أفريل الماضي، عن منح كل الصلاحيات والتفويض للمهرّب الشريف ولد الطاهر، لإنجاز مهمته.

WhatsApp-Image-2020-12-27-at-17.20.03-1.jpeg.jpg


وبدا واضحا من خلال الوثيقة التي تعمّد كاتبها عدم إظهار تفاصيل بشأن المهمة، أنها تحمل طابع السرية، فيما اعتبرته وسائل إعلام عديدة، على وجود دليل بشأن توسّط الشريف ولد الطاهر في الوساطة بين السلطات الفرنسية والمالية من جهة، وبين الجماعات الإرهابية في منطقة الساحل من جهة أخرى، لإنجاز صفقة تبادل الرهائن مع أكثر من 200 إرهابي، زيادة على مبالغ مالية ضخمة
في إطار صفقة عنوانها “الحماية مقابل التمويل” وهو مايكشف عن الدور الكبير الذي لعبه الإرهابي ومهرّب المخدرات الشريف ولد الطاهر، في هندسة وتنفيذ صفقة الإفراج عن أكثر من 200 إرهابي كانت تحتجزهم سلطات مالي، مقابل الإفراج عن رهائن غربيين وسياسي من المعارضة المالية.
الجزائر اليوم أمام تحدي وايجاد سبل جديدة للتعاطي مع هذا النفاق المغربي والتواطؤ المقنع مع الإرهاب في ظل عدم التزام كبرى العواصم الغربية بتعهداتها اتجاه مسألة محاربة الارهاب لفرض سياستها على الحدود


 
عودة
أعلى