الكواكب التي تقطنها حضارات أخرى

السيف الدمشقي

عميد

أقلام المنتدى
ٍVIP
إنضم
27 فبراير 2015
المشاركات
6,580
مستوى التفاعل
29,317
النقاط
113
هذه الكواكب هي أقرب الكوكب الى طبيعة كوكب الآرض
ستبقى هناك حاجة الى كثير من المعلومات قبل تأكيد وجود حياة على هذه الكواكب
أما استيطان المريخ و تأهيله للحياة فهو بحاجة طبعا الى جهد بشري كامل بحيث يكون مشروعا انسانيا شاملا و من المؤكد بكون مشروع من هذا النوع يقتضي تغييرا في عقلية السياسيين و أصحاب الثروات المسيطرين على الجزء الآكبر من ثروات هذا الكوكب.
6 كواكب قد تكون صالحة لحياة الإنسان

يزداد طموح البشر في التعرف على خفايا الكون يوماً بعد آخر، لذلك تنظم بعثات إلى الفضاء الخارجي على أمل العثور على كوكب صالح للعيش.

ويستمر العلماء في بحثهم عن الحياة ومقوماتها على الكواكب المختلفة، إيماناً منهم بإمكانية الانتقال إليها مستقبلاً. ومن تلك الكواكب التي تعد أوفر حظاً باحتواء الحياة أو مقوماتها:

1- لويتن b:

هو كوكب خارج المنظومة الشمسية، يقع على مسافة 12.4 سنة ضوئية عن الأرض، وهو أكبر من الأرض بثلاث مرات.

ولا يستبعد العلماء وجود كائنات حية على هذا الكوكب حالياً. لذلك أرسلوا إلى هناك رسالة مشفرة على أمل العثور عليها.

2- كبلر-1638b:

يعتبر هذا الكوكب الأكثر شبهاً بالأرض من بين جميع الكواكب التي يعتقد بصلاحيتها للحياة. وتفوق المساحة السطحية لهذا الكوكب مساحة الأرض بنسبة 60%، ويعتقد بوجود الماء بالحالة السائلة على سطحه.

3- كبلر-186F:

يمتاز هذا الكوكب بأن نصف قطره قريب من نصف قطر كوكب الأرض، ويبعد عنها 500 سنة ضوئية، ويبلغ طول السنة على سطحه 130 يوماً.

4- كبلر-452b:

أكبر من الأرض بمقدار 60% ودرجة الحرارة على سطحه قريبة من درجة حرارة الأرض، ما يسمح بأن يكون صالحاً لسكن الإنسان، وطول السنة عليه 385 يوماً، وله شمس شبيهة بشمسنا.

5- كوكب الذئب 1061:

من كوكبة حواء، وهو أقرب الكواكب إلى الأرض (14 سنة ضوئية فقط). يدور حول شمسه خلال 18 يوماً. الكوكب أكبر حجماً وكتلة من الأرض.

6- المريخ:

تهتم وكالة الفضاء الأمريكية بدراسة هذا الكوكب، وتعتبره أكثر الكواكب صلاحية للسكن في المستقبل. حتى أن هناك خطة لنقل مجال مغناطيسي اصطناعي إليه، ليستعيد الكوكب غلافه الجوي.

المصدر: رامبلر

 
اكبر التحديات التي نوجهها هي الاشعة الكونية ما بعد حزام فان ألن الشعاعي
المشكل هو تواجد جسيمات مشحونة شديدة النفاذية ذات طاقة وسرعات عالية للغاية تقصف و تخترق اجسام رواد الفضاء مسببه صدمات حلولية للخلاية تتمثل في اعراض مرضية على المستوى القريب و طفرات جينية على المستوى البعيد بتغير ترتيب القواعد حمض النووي البشري
من الخطير جدا السفر خارج نطاق حماية المجال المغناطيسي للأرض مع العلم ان المريخ لا يمتلك أي مجال مغناطيسي فمثلا جرعة الإشعاع التي يتلقاها رائد فضاء في أقصر رحلة ذهابا وإيابا فقط بين الأرض والمريخ ستكون حوالي 0.66 سيفرت بينما تبلغ جرعة الإشعاع العادية التي يتلقها الشخص كل يوم 10 ميكرو سيفرت
 
ربما احد هذه الكواكب هي للعالم الموازي لعالم البشر
نضريت الاكوان الموزية و ان وجدت لا يمكن رصدها لختلفها في ثوابت الفزباءية و القوى الفزياءية الاربعة ممكن لكونين ان يكونو في نفس الحيز الزمكاني بالضبط من دون تءثير او رصد احدهما لثاني
 
كل فترة طفولتي وانا اسئل هذا السؤال واتفحص الكواكب حتى اني اشتريت تليسكوب لاتعقبهم لحد الان كل هذا لا يمثل الا نظريات كنظرية الارض المجوفة والمسطحة مع وجود دلائل لتجوفها والعلم عند الله وحده سبحانه
 
كل فترة طفولتي وانا اسئل هذا السؤال واتفحص الكواكب حتى اني اشتريت تليسكوب لاتعقبهم لحد الان كل هذا لا يمثل الا نظريات كنظرية الارض المجوفة والمسطحة مع وجود دلائل لتجوفها والعلم عند الله وحده سبحانه
اذا كانت مجوفة بمذا نفسر الحقل المغناطيسي الارضي او الجذبية الارضية مع العلم مشاريع بءر كولا ايام الاتحاد السفياتي وصل لعمق اكثر من 12 كم ووو... الارض المجوفة موجودة فقط في الخيال العلمي
 
ربما احد هذه الكواكب هي للعالم الموازي لعالم البشر
العوالم الموازية نضريا موجودة لكن مستحيل وجودها في كوننا لاننا في البعد الثالث يجب علينا القفز الى البعد السادس لكي نستطيع اكتشافها و هاذا مستحيل

 
نضريت الاكوان الموزية و ان وجدت لا يمكن رصدها لختلفها في ثوابت الفزباءية و القوى الفزياءية الاربعة ممكن لكونين ان يكونو في نفس الحيز الزمكاني بالضبط من دون تءثير او رصد احدهما لثاني
شخصيا اؤمن بهذه النظرية لكن البشرية لم تصل بعد لطريقة الإنتقال بين الأكوان
 
أجرت ناشيونال جيوجرافيك حوارًا مع ماكاى حول آراء العلماء فيما إذا كان يُحتمل وجود كوكب صالح للسكن خارج المجموعة الشمسية؛ وذلك بناءً على الإلمام بمختلف البيئات التى تدعم الحياة على الأرض.

لقد تحدثت فى دورية الأكاديمية الوطنية للعلوم عن “قائمة تدقيق لمعاينة إمكانية الحياة على هذه الكواكب البعيدة”، فماذا تحتوى هذه القائمة؟

تعد درجة الحرارة أول بند فى هذه القائمة (بمعنى درجة الحرارة التى تسمح للماء أن يكون فى الحالة السائلة). ويدرك علماء الفلك ذلك وهو ما يعرِّف “النطاق الصالح للسكن”. لكن السؤال التالى الذى لا بد من طرحه يُختزل فيما إذا كانت المياه موجودة بالفعل أم لا؟

كيف تحدد ما إذا كان يُحتمل احتواء أحد الكواكب على مياه أم أنه يحتوى على مياه بالفعل؟

إننا بحاجة إلى أن يكون لدينا معايير لقياس الجو تثبت أن هذا الكوكب لم يكن ذلك الذى فقد كل ما يحتويه من مياه. أنت لست بحاجة لأكثر من ذلك؛ فأحد مقومات الحياة على كوكب الأرض هو أن ينجح القليل من المياه فى البقاء؛ وإنه لشىء رائع أن يكون لديك المحيط الهادى حتى وإن كنت لا تحتاجه.

عندما ينمى إلى علمك أنه لا يزال يوجد بعض المياه على الكوكب، ما الذى تحتاج أن تعرفه فيما بعد؟

أنا بحاجة للتعرف على مصادر الطاقة. وتجدر الإشارة إلى أن الحياة على الأرض لا تستهلك سوى نوعين من الطاقة للقيام بعملية الأيض هما أشعة الشمس وتفاعلات الأكسدة والاختزال … فلا بد من وجود أحدهما، وإذا كنت فى النطاق الصالح للسكن لنجم فلديك على الأقل ما يكفى من الضوء لدعم البناء الضوئى.

وبذلك يكون لديك درجة الحرارة المناسبة والمياه وضوء الشمس، ماذا ستحتاج أيضًا؟

يتسم المعيار التالى بشىء من الخطورة، فلا بد أن تتأكد من عدم وجود أى شىء ممكن أن يقتلك مثل الإشعاع على سبيل المثال.

قد يشكل ذلك مشكلة حقيقية مع كوكب مثل كيبلر 186-f، فهو يدور حول نجم قزم أحمر اللون، ومن المرجح أن تختزن مثل هذه النجوم العديد من الانفجارات الشمسية.

وفى الواقع إننا نحن بنى البشر نعد لقمة سائغة للإشعاع، فعندما تزيد حدة أشعة الشمس نصاب بحروق شمسية ومن ثم قد نصاب بسرطان الجلد. لكن الميكروبات، التى من المحتمل أن تكون أول شكل من أشكال الحياة الذى وجدناه، توجد بكثرة ولها مخاطر أكبر من التى تشكلها الأشعة فوق البنفسجية والإشعاع المؤين.

أنت أدرجت عنصر النيتروجين باعتباره أساسيًّا فى الصلاحية للسكن، أليس كذلك؟

نعم، لأنه من المؤكد أن الحياة ستتطلب الأحماض الأمينية ومن ثم ستحتاج إلى النيتروجين لبناء هذه الأحماض، ولذلك يعد مطلبًا أساسيًّا.



هل يوجد شىء آخر غير درجة الحرارة والمياه وأشعة الشمس والنيتروجين الذى بدونه لا تقوم حياة؟

نعم: الأوكسجين. إنه لا يعد دليلًا مباشرًا على وجود حياة – فلم يكن مثل رؤية أنماط حياة بعينها، فهو أشبه ما يكون برؤية مسار إطارات عندما نتوه فى الصحراء، وهذا المسار لم يكن السيارة، ولم يكن دليلًا على أنك على وشك النجاة؛ لكن من المؤكد أنه شىء مثير للغاية. وإذا كان مستوى الأوكسجين عاليًا بشكل ملحوظ فبإمكاننا أن نقول من واقع خبرتنا على كوكب الأرض إن هذا جدير بخلق حياة معقدة من النباتات والحيوانات. وهذا شىء لطيف فى حد ذاته.

هل يمكننا أن نخرج ونبحث عن عناصر قائمة التدقيق الخاصة بك هذه الأيام؟

لكن ليس بمساعدة أى من التجهيزات المتوفرة فى الفضاء هذه الأيام، وكذلك التلسكوبات المتوفرة على الأرض أيضًا فيما أعتقد. بيد أنه لا يوجد مبرر وراء عدم إمكانية التحقق من مدى توافر كل عناصرهذه القائمة فى كوكب كيبلر 186-f وفى الكواكب التى فى حجم الكرة الأرضية فى النطاقات الصالحة للسكن من نجومها فى غضون العقد القادم.

وماذا عن المريخ؟ هل لا يزال يستحق البحث عن حياة فيه؟

لا بد أن أعترف أن أملى تضاءل بعد النتائج التى أتى بها مسبار كيوريوسيتى Curiosity Rover ومهمات فضائية أخرى؛ ومع ذلك لا يزال لدى أمل – لأن كوكب المريخ قريب جدًّا من الأرض ولا بد أن أستجمع المزيد والمزيد من النتائج المحبطة كى أفقد الأمل. والأمر أشبه ما يكون بأن تبحث عن سلسلة مفاتيحك وهى توجد أسفل عمود الإنارة – فأنت تنظر بعيدًا حيث الإضاءة الجيدة.

حتى وإن وجدنا حياة على كوكب المريخ فثمة مشكلة أخرى تتلخص فى أن الافتراض الأول الذى من شأنى أن أضعه هو أنه توجد حياة على المريخ لكنها حياة مرتبطة ارتباطًا مباشرًا بنا (لأن كوكبى الأرض والمريخ قريبان من بعضهما البعض، فأى حياة توجد على المريخ قد يرجع أصلها إلى الأرض وقد حُملت على حجر نيزكى والعكس صحيح فى أن تكون الحياة على الأرض أتت على حجر نيزكى من المريخ). وعليك أن تثبت أنه لا توجد حياة. فإذا وجدناها بعيدة بمقدار 500 سنة ضوئية فسندرك أنها لا ترتبط بنظيرتها على الأرض.

وعلى الرغم من ذلك لا تزال تعمل فى البحث عن حياة داخل المجموعة الشمسية؟!

نعم، إننى أدرس الأفكار التى أتت به مهمة أوربا بوكالة ناسا بالاشتراك مع وكالة الفضاء الأوربية، وأدرس كذلك الأفكارالتى أتت به مهمة إنسيلادوس، وأدرس أيضًا مفاهيم مهمة تيتان، وأعكف هذه الأيام على دراسة البيانات الواردة عن المريخ وأفكر فى القيام بمهمات إلى المريخ فى المستقبل. ولدى طالب سوف ينظر فى أمر كوكب كيبلر 186-f أيضًا. وبذلك أنا مشغول بخمسة عوالم وأنا مثل الأب الذى لديه العديد من الأولاد الذين أكن لهم جميعًا كل مشاعر الحب، وأرفض أن أقول إن أحد الأولاد أفضل من الآخر.

بقلم: مايك ليمونيك لناشيونال جيوجرافيك
 
لو تفحصت المنتدى لاريت اني قمت بموضوع مماثل
lk
من الممكن لك أن تضغ رابط الموضوع في مشاركة و الطلب من الآخوة في الادارة توحيد الموضوعين

اكبر التحديات التي نوجهها هي الاشعة الكونية ما بعد حزام فان ألن الشعاعي
المشكل هو تواجد جسيمات مشحونة شديدة النفاذية ذات طاقة وسرعات عالية للغاية تقصف و تخترق اجسام رواد الفضاء مسببه صدمات حلولية للخلاية تتمثل في اعراض مرضية على المستوى القريب و طفرات جينية على المستوى البعيد بتغير ترتيب القواعد حمض النووي البشري
من الخطير جدا السفر خارج نطاق حماية المجال المغناطيسي للأرض مع العلم ان المريخ لا يمتلك أي مجال مغناطيسي فمثلا جرعة الإشعاع التي يتلقاها رائد فضاء في أقصر رحلة ذهابا وإيابا فقط بين الأرض والمريخ ستكون حوالي 0.66 سيفرت بينما تبلغ جرعة الإشعاع العادية التي يتلقها الشخص كل يوم 10 ميكرو سيفرت
المؤكد بكون الآشعة الكونية بالغة الخطورة مع أنه من الممكن وضع تدريع يحمي منها
انشا حقل مغناطيس يحمي كوكب المريخ بكامله يحتاج مفاعلات نووية بالغة القوة و باستطاعة تحتاج حكما تكنولوجيا متقدمة
بالمقابل فمن المؤكد بأنه من الممكن بناء مجمعات صغيرة كمدن محمية بمجالات مغناطيسية من مفاعلات نووية ضمن التكنولوجيا الحالية و الشيء المطلوب حله هو كيفية تبريد المفاعلات كونها تبقى أحد أكثر الاجراءات تعقيدا و كلفة
شكرا لك على هذه المشاركة القيمة
 
أجرت ناشيونال جيوجرافيك حوارًا مع ماكاى حول آراء العلماء فيما إذا كان يُحتمل وجود كوكب صالح للسكن خارج المجموعة الشمسية؛ وذلك بناءً على الإلمام بمختلف البيئات التى تدعم الحياة على الأرض.

لقد تحدثت فى دورية الأكاديمية الوطنية للعلوم عن “قائمة تدقيق لمعاينة إمكانية الحياة على هذه الكواكب البعيدة”، فماذا تحتوى هذه القائمة؟

تعد درجة الحرارة أول بند فى هذه القائمة (بمعنى درجة الحرارة التى تسمح للماء أن يكون فى الحالة السائلة). ويدرك علماء الفلك ذلك وهو ما يعرِّف “النطاق الصالح للسكن”. لكن السؤال التالى الذى لا بد من طرحه يُختزل فيما إذا كانت المياه موجودة بالفعل أم لا؟

كيف تحدد ما إذا كان يُحتمل احتواء أحد الكواكب على مياه أم أنه يحتوى على مياه بالفعل؟

إننا بحاجة إلى أن يكون لدينا معايير لقياس الجو تثبت أن هذا الكوكب لم يكن ذلك الذى فقد كل ما يحتويه من مياه. أنت لست بحاجة لأكثر من ذلك؛ فأحد مقومات الحياة على كوكب الأرض هو أن ينجح القليل من المياه فى البقاء؛ وإنه لشىء رائع أن يكون لديك المحيط الهادى حتى وإن كنت لا تحتاجه.

عندما ينمى إلى علمك أنه لا يزال يوجد بعض المياه على الكوكب، ما الذى تحتاج أن تعرفه فيما بعد؟

أنا بحاجة للتعرف على مصادر الطاقة. وتجدر الإشارة إلى أن الحياة على الأرض لا تستهلك سوى نوعين من الطاقة للقيام بعملية الأيض هما أشعة الشمس وتفاعلات الأكسدة والاختزال … فلا بد من وجود أحدهما، وإذا كنت فى النطاق الصالح للسكن لنجم فلديك على الأقل ما يكفى من الضوء لدعم البناء الضوئى.

وبذلك يكون لديك درجة الحرارة المناسبة والمياه وضوء الشمس، ماذا ستحتاج أيضًا؟

يتسم المعيار التالى بشىء من الخطورة، فلا بد أن تتأكد من عدم وجود أى شىء ممكن أن يقتلك مثل الإشعاع على سبيل المثال.

قد يشكل ذلك مشكلة حقيقية مع كوكب مثل كيبلر 186-f، فهو يدور حول نجم قزم أحمر اللون، ومن المرجح أن تختزن مثل هذه النجوم العديد من الانفجارات الشمسية.

وفى الواقع إننا نحن بنى البشر نعد لقمة سائغة للإشعاع، فعندما تزيد حدة أشعة الشمس نصاب بحروق شمسية ومن ثم قد نصاب بسرطان الجلد. لكن الميكروبات، التى من المحتمل أن تكون أول شكل من أشكال الحياة الذى وجدناه، توجد بكثرة ولها مخاطر أكبر من التى تشكلها الأشعة فوق البنفسجية والإشعاع المؤين.

أنت أدرجت عنصر النيتروجين باعتباره أساسيًّا فى الصلاحية للسكن، أليس كذلك؟

نعم، لأنه من المؤكد أن الحياة ستتطلب الأحماض الأمينية ومن ثم ستحتاج إلى النيتروجين لبناء هذه الأحماض، ولذلك يعد مطلبًا أساسيًّا.



هل يوجد شىء آخر غير درجة الحرارة والمياه وأشعة الشمس والنيتروجين الذى بدونه لا تقوم حياة؟

نعم: الأوكسجين. إنه لا يعد دليلًا مباشرًا على وجود حياة – فلم يكن مثل رؤية أنماط حياة بعينها، فهو أشبه ما يكون برؤية مسار إطارات عندما نتوه فى الصحراء، وهذا المسار لم يكن السيارة، ولم يكن دليلًا على أنك على وشك النجاة؛ لكن من المؤكد أنه شىء مثير للغاية. وإذا كان مستوى الأوكسجين عاليًا بشكل ملحوظ فبإمكاننا أن نقول من واقع خبرتنا على كوكب الأرض إن هذا جدير بخلق حياة معقدة من النباتات والحيوانات. وهذا شىء لطيف فى حد ذاته.

هل يمكننا أن نخرج ونبحث عن عناصر قائمة التدقيق الخاصة بك هذه الأيام؟

لكن ليس بمساعدة أى من التجهيزات المتوفرة فى الفضاء هذه الأيام، وكذلك التلسكوبات المتوفرة على الأرض أيضًا فيما أعتقد. بيد أنه لا يوجد مبرر وراء عدم إمكانية التحقق من مدى توافر كل عناصرهذه القائمة فى كوكب كيبلر 186-f وفى الكواكب التى فى حجم الكرة الأرضية فى النطاقات الصالحة للسكن من نجومها فى غضون العقد القادم.

وماذا عن المريخ؟ هل لا يزال يستحق البحث عن حياة فيه؟

لا بد أن أعترف أن أملى تضاءل بعد النتائج التى أتى بها مسبار كيوريوسيتى Curiosity Rover ومهمات فضائية أخرى؛ ومع ذلك لا يزال لدى أمل – لأن كوكب المريخ قريب جدًّا من الأرض ولا بد أن أستجمع المزيد والمزيد من النتائج المحبطة كى أفقد الأمل. والأمر أشبه ما يكون بأن تبحث عن سلسلة مفاتيحك وهى توجد أسفل عمود الإنارة – فأنت تنظر بعيدًا حيث الإضاءة الجيدة.

حتى وإن وجدنا حياة على كوكب المريخ فثمة مشكلة أخرى تتلخص فى أن الافتراض الأول الذى من شأنى أن أضعه هو أنه توجد حياة على المريخ لكنها حياة مرتبطة ارتباطًا مباشرًا بنا (لأن كوكبى الأرض والمريخ قريبان من بعضهما البعض، فأى حياة توجد على المريخ قد يرجع أصلها إلى الأرض وقد حُملت على حجر نيزكى والعكس صحيح فى أن تكون الحياة على الأرض أتت على حجر نيزكى من المريخ). وعليك أن تثبت أنه لا توجد حياة. فإذا وجدناها بعيدة بمقدار 500 سنة ضوئية فسندرك أنها لا ترتبط بنظيرتها على الأرض.

وعلى الرغم من ذلك لا تزال تعمل فى البحث عن حياة داخل المجموعة الشمسية؟!

نعم، إننى أدرس الأفكار التى أتت به مهمة أوربا بوكالة ناسا بالاشتراك مع وكالة الفضاء الأوربية، وأدرس كذلك الأفكارالتى أتت به مهمة إنسيلادوس، وأدرس أيضًا مفاهيم مهمة تيتان، وأعكف هذه الأيام على دراسة البيانات الواردة عن المريخ وأفكر فى القيام بمهمات إلى المريخ فى المستقبل. ولدى طالب سوف ينظر فى أمر كوكب كيبلر 186-f أيضًا. وبذلك أنا مشغول بخمسة عوالم وأنا مثل الأب الذى لديه العديد من الأولاد الذين أكن لهم جميعًا كل مشاعر الحب، وأرفض أن أقول إن أحد الأولاد أفضل من الآخر.

بقلم: مايك ليمونيك لناشيونال جيوجرافيك
مشاركة أخرى قيمة جدا و تفصيلات واسعة
شكرا أخ حمزة
 
اذا كانت مجوفة بمذا نفسر الحقل المغناطيسي الارضي او الجذبية الارضية مع العلم مشاريع بءر كولا ايام الاتحاد السفياتي وصل لعمق اكثر من 12 كم ووو... الارض المجوفة موجودة فقط في الخيال العلمي

هل تعلم ان هذه ال12 كلم لا تمثل الا قشرة الارض او اقل من ذلك حيث وحسب ذاكرتي العمق الكلي للارض هو حولي 4000 كيلومتر... شيئ اخر لماذا لم تكمل القصة اخي الكريم فعند حفرهم لهذا البئر اضطرو للتوقف نظرا للحرارة الشديدة ونظرا ايضا لدوران المثقاب بلا نتيجة اي انه وصل الى مكان خال من الصخور او الكتل الصخرية وقد حاولو انزال كاميرة ولكن نظرا للحرارة لم يتمكنو من التصوير وسجلو اصواتا ضنو انها خاصة بقوم ياجوج وماجوج اااه وبالمناسبة اين سيسكن هؤلاء القوم في حالة عدم تجوف الارض فالاحاديث النبوية وكل المعلومات تشير الى ضخامة عددهم حيث انه لكل واحد منا هناك 999 منهم ونحن حاليا حوالي 8 مليار اضرب هذا في ذاك ستجدهم حوالي .... اقرا هذا الرقم 7.992.000.000.000 وهذا ونحن فقط 8 مليار بشري فممكن عددنا عند خروجهم يكون 20 مليار اين سيسكن هذا العدد الضخم من هؤلاء القوم في حالة عدم تجوف الارض?
 
هل تعلم ان هذه ال12 كلم لا تمثل الا قشرة الارض او اقل من ذلك حيث وحسب ذاكرتي العمق الكلي للارض هو حولي 4000 كيلومتر... شيئ اخر لماذا لم تكمل القصة اخي الكريم فعند حفرهم لهذا البئر اضطرو للتوقف نظرا للحرارة الشديدة ونظرا ايضا لدوران المثقاب بلا نتيجة اي انه وصل الى مكان خال من الصخور او الكتل الصخرية وقد حاولو انزال كاميرة ولكن نظرا للحرارة لم يتمكنو من التصوير وسجلو اصواتا ضنو انها خاصة بقوم ياجوج وماجوج اااه وبالمناسبة اين سيسكن هؤلاء القوم في حالة عدم تجوف الارض فالاحاديث النبوية وكل المعلومات تشير الى ضخامة عددهم حيث انه لكل واحد منا هناك 999 منهم ونحن حاليا حوالي 8 مليار اضرب هذا في ذاك ستجدهم حوالي .... اقرا هذا الرقم 7.992.000.000.000 وهذا ونحن فقط 8 مليار بشري فممكن عددنا عند خروجهم يكون 20 مليار اين سيسكن هذا العدد الضخم من هؤلاء القوم في حالة عدم تجوف الارض?
ارتفاع درجة الحرارة في حد ذاته دليل على عدم تجوف الارض فمن المعلوم باطن الارض اكثر نشطا من قشرتها و نتيجت ضغط طبقات الارضية يتكون من صخور منصهرة اغلبها معادن مثل الحديد في حركة نشطة تفاعل هذه المعادت الممغنطة هو سبب وجود الحقل الكهرو مغناطيسي الارضي + الانتروبي او القانون الثاني لدناميكا الحرارية كفيل بدحص النضرية بالاضافة الى الجذبية فحتى لو كانت مقعرة فلجذبية مع دوران الارض لمليين السنين كفيلة بنهيرها على بعضها و هذا هو نفسه سبب داءرية الكواكب
 
ارتفاع درجة الحرارة في حد ذاته دليل على عدم تجوف الارض فمن المعلوم باطن الارض اكثر نشطا من قشرتها و نتيجت ضغط طبقات الارضية يتكون من صخور منصهرة اغلبها معادن مثل الحديد في حركة نشطة تفاعل هذه المعادت الممغنطة هو سبب وجود الحقل الكهرو مغناطيسي الارضي + الانتروبي او القانون الثاني لدناميكا الحرارية كفيل بدحص النضرية بالاضافة الى الجذبية فحتى لو كانت مقعرة فلجذبية مع دوران الارض لمليين السنين كفيلة بنهيرها على بعضها و هذا هو نفسه سبب داءرية الكواكب
عمق الارض هو نفس نصف قطرها 12 الف كم منطقيا + بنسبة لعدد ياجوج و ماجوج اتذكر كان هناك مشروع خياليلمهندس امريكي ببناء مبنى على شكل مكعب ضلعه 1 كم يجمع كل البشرية في مبنى واحد ليست بحجة هذه يا اخي
 
lk
من الممكن لك أن تضغ رابط الموضوع في مشاركة و الطلب من الآخوة في الادارة توحيد الموضوعين


المؤكد بكون الآشعة الكونية بالغة الخطورة مع أنه من الممكن وضع تدريع يحمي منها
انشا حقل مغناطيس يحمي كوكب المريخ بكامله يحتاج مفاعلات نووية بالغة القوة و باستطاعة تحتاج حكما تكنولوجيا متقدمة
بالمقابل فمن المؤكد بأنه من الممكن بناء مجمعات صغيرة كمدن محمية بمجالات مغناطيسية من مفاعلات نووية ضمن التكنولوجيا الحالية و الشيء المطلوب حله هو كيفية تبريد المفاعلات كونها تبقى أحد أكثر الاجراءات تعقيدا و كلفة
شكرا لك على هذه المشاركة القيمة
نقطة مهمة جدا لكن لن نحتاج لتبريد المفاعل لءنه كمى تعمل الدنميكا الحرارية بمجمل قواعدها لا تعمل في المريخ " تضام مغلق" لايوجد تبادل حراري نسا حليا تعمل على مفاعل نووي يستغل هذه النقطة لصالحه يتألف من مفاعل نووي ومحرك ستيرلينغ ومولد التيار المتردد. وسيقوم المفاعل النووي حسب "ناسا" بتوليد الحرارة. أما المحرك فسيحولها إلى طاقة ميكانيكية، فيما سيقوم المولد بتحويل الطاقة الحركية إلى كهربائية لن سيتغذا من بطريات نواوية مدعمة بالواح شمسية و يحتاج لوقود نووي متمثل في اليورانيوم المخصب يعني ليست استقلالية باتم الكلمة اما في مايخص الحماية فا دروع البلازمة حل امثل حيث ترتبط الجزيءات المشحونة مع الالكترونات الحرة و تحجزها
 
ارتفاع درجة الحرارة في حد ذاته دليل على عدم تجوف الارض فمن المعلوم باطن الارض اكثر نشطا من قشرتها و نتيجت ضغط طبقات الارضية يتكون من صخور منصهرة اغلبها معادن مثل الحديد في حركة نشطة تفاعل هذه المعادت الممغنطة هو سبب وجود الحقل الكهرو مغناطيسي الارضي + الانتروبي او القانون الثاني لدناميكا الحرارية كفيل بدحص النضرية بالاضافة الى الجذبية فحتى لو كانت مقعرة فلجذبية مع دوران الارض لمليين السنين كفيلة بنهيرها على بعضها و هذا هو نفسه سبب داءرية الكواكب

حسنا اخي العزيز دعنا من المعلومات الجافة وفسر لي قول الله تعالى في نهاية سورة الطلاق : ( اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا ) . بالمناسبة نصف قطر سطح الارض هو حوالي 6400 كلم
 
التعديل الأخير:
الاحاديث النبوية وكل المعلومات تشير الى ضخامة عددهم حيث انه لكل واحد منا هناك 999 منهم ونحن حاليا حوالي 8 مليار اضرب هذا في ذاك ستجدهم حوالي .... اقرا هذا الرقم 7.992.000.000.000 وهذا ونحن فقط 8 مليار بشري فممكن عددنا عند خروجهم يكون 20 مليار اين سيسكن هذا العدد الضخم من هؤلاء القوم في حالة عدم تجوف الارض?
ربما في نهاية العالم و عند خروج ياجوج و ماجوج نكون قد اصبحنا 1000 فيصبح عددهم عند خروجهم 999000
من يدري ؟
 
عودة
أعلى