- إنضم
- 27 فبراير 2015
- المشاركات
- 6,569
- مستوى التفاعل
- 29,291
- النقاط
- 113
وقع عدوان 1967 و قد تسبب حدوثه في ردة فعل لدى الدولة السوفياتية تجلى بمد جسر جوي و بحري الى مصر و سورية لتعويض الخسائر و بوصول أعداد كبيرة من الخبراي لاعادة التدريب و التقييم و استعياب أية منظومات قتالية جديدة.
بعد تطور حرب الاستنزاف بصورة واسعة في أواخر عام 1969 و تبين أن تدرب أعداد كافية من الطيارين المصريين و عناصر الصواريخ سيأخذ زمنا طويلا فلقد طلب الرئيس جمال عبد الناصر أن تقوم قوات سوفياتية بحماية العمق المصري.
وافق السوفيات على هذا الطلب و كانت حجم هذه القوات:
5 اسراب قتالية من من مقاتلات الميج-21 بصورة رئيسية و تقديريا فهم كانوا بحدود 130 طيارا تقريبا و قد ارتفعت أعدادهم الى 175 طيارا في مرحلة سخونة حرب الاستنزاف.
27 بطارية صواريخ سام-3 خصصت للعمق المصري بطواقم كاملة.
وحدتان للتشوييش و الحرب الالكترونية
رف استطلاعي من مقاتلات ميج-25
وحدات خدمية مختلفة
العدد الكامل قدره البعض بنحو 8 الاف تقريبا
قتل حوالي 60 من الطيارين و الفنيين و أطقم الصواريخ و هم يدافعون عن السماء المصرية
و تتابع تحت حماية هذه القوات و مساندتها بناء حائط الصواريخ بما سمي وثبات قتالية بدأت عبر بناء أول خط من بطاريات الصواريخ شرق القاهرة و الوحف شرقا بصورة تتابعية تحت القصف الجوي الصهيوني على مدار 3 أشهر تقريبا.
طبعا بقي تاريخ تفصيلات هذه الحقبة مجهولا و يتم انكاره من قبل جهات مريبة باستمرار
بعد تطور حرب الاستنزاف بصورة واسعة في أواخر عام 1969 و تبين أن تدرب أعداد كافية من الطيارين المصريين و عناصر الصواريخ سيأخذ زمنا طويلا فلقد طلب الرئيس جمال عبد الناصر أن تقوم قوات سوفياتية بحماية العمق المصري.
وافق السوفيات على هذا الطلب و كانت حجم هذه القوات:
5 اسراب قتالية من من مقاتلات الميج-21 بصورة رئيسية و تقديريا فهم كانوا بحدود 130 طيارا تقريبا و قد ارتفعت أعدادهم الى 175 طيارا في مرحلة سخونة حرب الاستنزاف.
27 بطارية صواريخ سام-3 خصصت للعمق المصري بطواقم كاملة.
وحدتان للتشوييش و الحرب الالكترونية
رف استطلاعي من مقاتلات ميج-25
وحدات خدمية مختلفة
العدد الكامل قدره البعض بنحو 8 الاف تقريبا
قتل حوالي 60 من الطيارين و الفنيين و أطقم الصواريخ و هم يدافعون عن السماء المصرية
و تتابع تحت حماية هذه القوات و مساندتها بناء حائط الصواريخ بما سمي وثبات قتالية بدأت عبر بناء أول خط من بطاريات الصواريخ شرق القاهرة و الوحف شرقا بصورة تتابعية تحت القصف الجوي الصهيوني على مدار 3 أشهر تقريبا.
طبعا بقي تاريخ تفصيلات هذه الحقبة مجهولا و يتم انكاره من قبل جهات مريبة باستمرار