HGL المقالة تتحدث عن عملية التقييم التي قام بها طيارون صهاينة و هم بلا شك لهم من الخبرة الشيء الكثير بداية حصول الولايات المتحدة على 21 طائرة بغرض الاستفادة منها في تدريب الطيارين الأمريكيين على المواجهات مع الميج-29 و فعليا فقد قبلت مولدوفيا هذه الصفقة بدون فهم نهائيا لمدى لهفة الأمريكيين للحصول عليها. المقال يدعي بأن الأمريكيين قلقوا من تقوم ايران بشراء 34 طائرة ميج-29 و هي التي كانت تمتلكها مولدوفيا و كونها تعاني وضعا اقتصاديا صعبا لا تستطيع فيه من صيانة اسطول هذه الطائرات نقلت هذه الطائرات بواسطة حاملات ثقيلة من طراز سي-17 الى الولايات المتحدة و هي 21 of the MiG-29s — including 14 C models, one B model and six A models الصهاينة حصلوا عليها من دولة لا يذكرها المقال و ربما تكون ثلاثة دول هي المقصودة مثل بولندا و رومانيا و ألمانيا و ببعض من التجارب تبين تفوق الفولكروم غير العادي على منافساتها الأمريكية في مناورات الاشتباك القريب و كذلك سهولة انزلاقها من وضع هجومي الى وضع دفاعي بسهولة أكبر من منافساتها. تفوق صاروخ أرشر بصورة كبيرة على كل ما يناظره من الصواريخ الغربية و هو ما سبب صدمة كبيرة في حينه لخبراء الغرب المقالة تدعي بكون تكنولجيا تحديد الموقع لا تتوفر في مقاتلة ميج-29 و هو برأيي يبدو تصورا سخيفا جدا فمن المؤكد بكون كل المقاتلات لديها هذه التقنية كذلك فأنظمة التسديد بواسطة خوذة الطيار تبدو سبقا لافتا لصالحها في القيام بأية عمليات قتالية كومبيوتر أنظمة الأمان الخاصة بالهبوط تبدو ايضا عنصرا متفوقا بصورة كبيرة مقارنة بالطائرات الغربية التي تضع عبئا كبيرا على الطيار أحد طياري الاختبار أكد موازاة الميج لكل من ف-15 و ف-16 و تفوقها عليهما في بعض الحالات بصورة لافتة و حذار من كونها تمتلك تفوق كبيرا في قوة الدفع الى الوزن و بأن على طيارينا (الاسرائيليين) الحذر البالغ في مواجهتها بقيادة طيارين متمرسين فهي خصم له التقدير
أسف جدا كون ما قمت به من ترجمة ليس بالضرورة دقيقا أو ناجحا فهي بحاجة لحرفية أكبر من امكانياتي
