- إنضم
- 24 مايو 2019
- المشاركات
- 3,919
- مستوى التفاعل
- 19,687
- النقاط
- 113
لطالما حاول سكان الجارة الغربية و سياسيها التشدق علينا و ادعاء انهم سبب تحرر الجزائر و انهم حاربو لاجلنا و في الاخير غدرنا بهم ٫ اليوم في هذه السلسلة اريد طرح خيانات المخزن في اخر قرنين فقط للجزائر و شعبها و دولتها لتكون مرجع للجميع و عندما يحاول احد المخزنيين ان يتفلسف ماعليك الا ان تلطمه و تصفعه بهذه الحقائق التاريخية الثابتة
هنا سأذكر الخناجر التي دسها المغرب في ظهر الجزائر لنعرف من هو الغدار 1- سنة 1847 إضطر الأمير عبد القادر أن ينسحب مع جزء من جيشه نحو الأراضي المغربية مستنجدا بسلطان المغرب عبد الرحمان بن هاشم، وقال له بالحرف أن سقوط الجزائر يعني سقوط المغرب..
إلا أن سلطان المغرب عبد الرحمان بن هاشم فعل ما لم يكن في حسبان الأمير، لقد تمنع في البداية بحجة إنشغاله بإخماد بعض التمردات القروية، لكنه ذهب وباع الأمير وعقد إتفاقا مع الجيش الفرنسي وأحكم حصاره عليه من كل الجهات حتى سقطت دولة الأمير عبد القادر
2- سنة 1956 الحسن الثاني يشرف على رحلة لقادة الثورة من المغرب الى تونس، ثم باعهم لفرنسا كي ترضى على حكمه بعد أبيه، وهذه اول قرصنة جوية في التاريخ وثقها الإعلامي المصري حسين هيكل جازما بتورط الأمير الحسن الثاني بذلك...
3- 1963 بعد عام من استقلال الجزائر، المخزن الخائن يستغل ضعف الدولة الفتية بعد حرب تحرير منهكة ليعتدي على الحدود الجزائرية بأموامر فرنسية أقول فرنسية و هذه شهادة مغربي حر
4- سنة 1978 عند مرض بومدين، تحديدا يوم 10 ديسمبر على الساعة 7:45 أقلعت من قاعدة القنيطرة الجوية طائرة شحن عسكرية مغربية من نوع هرقل c130 باتجاه الجزائر تحديدا منطقة كاب سيغلي التي تقع بين بجاية وازفون وبعد حوالي ساعتين و نصف من الطياران
بجانب المياه الإقليمية الجزائرية اخترقت الطائرة المغربية المجال الجوي الجزائري على الساعة 10:30 متوجهة إلى منطقة “كاب سيغلي”وبمجرد اقتراب الطائرة من المكان لاحظ قائدها “الرائد لمزوري” الإشارات الضوئية التي أشعلها خونة مجندين في العملية فحلق فوقها
على ارتفاع منخفض ليلقي بحمولة الطائرة المتمثلة في كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر و المتفجرات ليقفل عائدا إلى المغرب بعد أن أنجز المهمة. مهمة خلق حرب في الجزائر بأوامر فرنسية . عن أي غدر تتكلمون؟ !
ما أن الغدر و الخيانة هي أصل في ملوك المغرب، فإنه صادر أراضي و عقارات الجزائريين سنة1973 أي قبل أن يطرد بومدين المغاربة بسنتين وهذا الظهير الغير شريف الصادر يوم 2مارس1973 منشور في الجريدة الرسمية رقم3149 الصادرة يوم 7مارس1973
سنة 1994 حينما كانت الجزائر تواجه الإرهاب وتعيش عزلة دولية على كل الجبهات، وقعت عملية إرهابيةبالمغرب، عندما استهدف مسلحون فرنسيون فندق أطلس إسني بمدينة مراكش، المغرب حينها وقبل أي تحقيقات اتهام الجزائر بالضلوع وراءه وفرض تأشيرة على الرعايا الجزائريين
المخزن لم يغدر بالجزائر فقط بل بكل العرب و لم يبع قادة الثورة الجزائرية فقط، بل باع كل القادة المشاركين في قمة 65 وادخل الموساد للتجسس على القمة وبهذا خسر العرب الحرب بما يسمى نكسة 67 وكل الإعلام العالمي يفضحه من هو الغدار الخائن؟
هنا سأذكر الخناجر التي دسها المغرب في ظهر الجزائر لنعرف من هو الغدار 1- سنة 1847 إضطر الأمير عبد القادر أن ينسحب مع جزء من جيشه نحو الأراضي المغربية مستنجدا بسلطان المغرب عبد الرحمان بن هاشم، وقال له بالحرف أن سقوط الجزائر يعني سقوط المغرب..
إلا أن سلطان المغرب عبد الرحمان بن هاشم فعل ما لم يكن في حسبان الأمير، لقد تمنع في البداية بحجة إنشغاله بإخماد بعض التمردات القروية، لكنه ذهب وباع الأمير وعقد إتفاقا مع الجيش الفرنسي وأحكم حصاره عليه من كل الجهات حتى سقطت دولة الأمير عبد القادر
2- سنة 1956 الحسن الثاني يشرف على رحلة لقادة الثورة من المغرب الى تونس، ثم باعهم لفرنسا كي ترضى على حكمه بعد أبيه، وهذه اول قرصنة جوية في التاريخ وثقها الإعلامي المصري حسين هيكل جازما بتورط الأمير الحسن الثاني بذلك...
3- 1963 بعد عام من استقلال الجزائر، المخزن الخائن يستغل ضعف الدولة الفتية بعد حرب تحرير منهكة ليعتدي على الحدود الجزائرية بأموامر فرنسية أقول فرنسية و هذه شهادة مغربي حر
4- سنة 1978 عند مرض بومدين، تحديدا يوم 10 ديسمبر على الساعة 7:45 أقلعت من قاعدة القنيطرة الجوية طائرة شحن عسكرية مغربية من نوع هرقل c130 باتجاه الجزائر تحديدا منطقة كاب سيغلي التي تقع بين بجاية وازفون وبعد حوالي ساعتين و نصف من الطياران
بجانب المياه الإقليمية الجزائرية اخترقت الطائرة المغربية المجال الجوي الجزائري على الساعة 10:30 متوجهة إلى منطقة “كاب سيغلي”وبمجرد اقتراب الطائرة من المكان لاحظ قائدها “الرائد لمزوري” الإشارات الضوئية التي أشعلها خونة مجندين في العملية فحلق فوقها
على ارتفاع منخفض ليلقي بحمولة الطائرة المتمثلة في كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر و المتفجرات ليقفل عائدا إلى المغرب بعد أن أنجز المهمة. مهمة خلق حرب في الجزائر بأوامر فرنسية . عن أي غدر تتكلمون؟ !
ما أن الغدر و الخيانة هي أصل في ملوك المغرب، فإنه صادر أراضي و عقارات الجزائريين سنة1973 أي قبل أن يطرد بومدين المغاربة بسنتين وهذا الظهير الغير شريف الصادر يوم 2مارس1973 منشور في الجريدة الرسمية رقم3149 الصادرة يوم 7مارس1973
سنة 1994 حينما كانت الجزائر تواجه الإرهاب وتعيش عزلة دولية على كل الجبهات، وقعت عملية إرهابيةبالمغرب، عندما استهدف مسلحون فرنسيون فندق أطلس إسني بمدينة مراكش، المغرب حينها وقبل أي تحقيقات اتهام الجزائر بالضلوع وراءه وفرض تأشيرة على الرعايا الجزائريين
المخزن لم يغدر بالجزائر فقط بل بكل العرب و لم يبع قادة الثورة الجزائرية فقط، بل باع كل القادة المشاركين في قمة 65 وادخل الموساد للتجسس على القمة وبهذا خسر العرب الحرب بما يسمى نكسة 67 وكل الإعلام العالمي يفضحه من هو الغدار الخائن؟