تحليل سليمالصين الان مشغولة بهونغ كونغ ، تحاول الحد من تدخلات الاستخبارات الاميركية و البريطانية هناك. بعد الانتهاء من مشكل هونغ كونغ و العميل جوشوا وانغ اظن دور تايوان قادم لا محالة.
الصين اكدت مرات عديدة ان مسالة ظم تايوان هي مسالة وقت فقط. مع قانون الامن الدولي و انزعاج و فزع الغرب منه الصين على الطريق الصحيح لضم كل من هونغ كونغ و تايوان و انهاء الهيمنة الغربية هناك.تحليل سليم
نكون القوة البحرية الصينية و امتداد النفوذ الصيني في البحر الجنوبي و سرقها هدفه عزل تايوان عن اساطيل امريكية بعد ضمان السيطرة على الثروات و الممرات البحرية
مع العلم أن الصين الحقيقية (تاريخيا) هي تايوان الحاليةالصين اكدت مرات عديدة ان مسالة ظم تايوان هي مسالة وقت فقط. مع قانون الامن الدولي و انزعاج و فزع الغرب منه الصين على الطريق الصحيح لضم كل من هونغ كونغ و تايوان و انهاء الهيمنة الغربية هناك.
كل الصفقات العسكرية التي قامت بها تايوان ستسقط في يد الصين reverse-engineering ايضا قادم ههههه
ولا دولة مؤثرة تعترف بتايوان حتى حليفتها الرئيسية الوم أالمثير للانتباه انه ولا دولة عربية تعترف بتايوان ٫ ممكن احد يصححلي المعلومة ان كنت مخطا
وقت الجد ربما نجد اصطفاف عالمي وراءها من اوروبا و امريكا و حتى دول شرق اسيا المتخوفة من الامتداد الصينيولا دولة مؤثرة تعترف بتايوان حتى حليفتها الرئيسية الوم أ
بعض الدول سحبت اعترافها كما حدث للسلفادور مؤخرا
الدول التي تعترف بهاالمثير للانتباه انه ولا دولة عربية تعترف بتايوان ٫ ممكن احد يصححلي المعلومة ان كنت مخطا
العجيب و لا دولة من التي تعترف بتايوان لها وزن او تاثير في العالم.الدول التي تعترف بها
الدول لم تعترف بها في اوج الضعف الصيني اوائل الستينات والسبعيناتوقت الجد ربما نجد اصطفاف عالمي وراءها من اوروبا و امريكا و حتى دول شرق اسيا المتخوفة من الامتداد الصيني
مع العلم أن الصين الحقيقية (تاريخيا) هي تايوان الحالية
أنا أتكلم على أن جمهورية الصين التي أنشأها سنة 1912 قامت بضم تايوان الحالية بعد نهاية الحرب العالمية الاولى ودحرالقوات اليابانية المنهزمة
سون يات سن عندما أسس الجمهورية تعاون مع الشيوعيين وكانوا داخل الحزب القومي الذي إنقسم بعد موته وبالاساس شباب تايوان لايعترفوا به ....
تحويل تايوان الى مستودع اسلحة لن يمنع الصين اذا اصرت على ارجاع تايوان. صفقات السلاح مفيدة اكبر للشركات الاميركية فقط. في حالة الحرب، بدون تدخل اطراف اخرى كاميركا و الدول التابعة لها في المنطقة، ستكون الامور محسومة للصين.