يا رفيق ولا يهمك وماعاش من يستفزك، الملكية يا رفيق لا تسقط بالتقادم، كذالك صحيح ان معظمهم رحل من طوع نفسه لكن الكثير كذالك هددوا وهذا لإحقاق الحق.
بالنسبة لاملاكهم ومكان تواجدها سابقا فهي معروفه في ولايات بعينها واماكن او شوارع كاملة.
املاك الجزائريين حينها كانت للقياد وبني مزاب وبعض الحركى، قليلة هي املاك الجزائريين المجاهدين حينها او الاقليات الاخرى.
انا هنا لا اتكلم عن شقة او محل، لا اتكلم على عقارات كبيرة وفي وسط المدن.
انا كلامي هذا لإحقاق الحق التاريخي فقط، لكن تم الفصل بقوانين هنا وانتهى امرهم.
ولا يهمك
..
للجواب عن الجزء الاول من سؤالك
لابد التطرق للوضع العام آنداك و ليس تصوير أن اليهود ف الجزائر اضطهدوا
..
جميع مايطلق عليهم الحركى من أي مكون إما تم تصفيتهم بعد الثورة أو تم نبدهمهم و اليهود ليس استثناء
ب اعتبارهم كانو من مكونات الشعب الجزائري
فإذا سلمت أنه تم محاربتهم من لا شيء فهذا خطأ
ف الثروات الشعبية و ماتلاه مابعد الاستقلال لم يخص اليهود فقط بل كل من الحركة و غيره
..
مع العلم أنه تم العفو عنه بعد ضرب و مقتل البعض (انتقام المجاهديين من اولاد فرنسا و هو شيء عادي و طبيعي و حدث ف كل دول و ليس شيء مخصوص ب الجزائر و الأمثلة طويلة و كثيرة من دول تدعي الان حقوق الإنسان و ماضيها اسود)
خصوصا و ضروف كل شخص فليس كل من عمل مع فرنسا ب المفهوم خائن
و لأمور اجتماعية و يطول التفصيل ف الموضوع
فنجد ف الأسرة إخوة ف الجبال مجاهديين و اخ مع فرنسا لحماية الأسرة من الانتقام و غيره الكثير
..
الشي الثاني نعم الملكية تتقادم ف العقار
و كان له ضرورته ف ذالك الوقت خصوصا أن أغلب فقط ثلث الملاك من كانت له عقود
ف لإثبات ملكيتهم تم مايعرف ب التقادم المكسب و الحيازة و غيره من صيغ القانونية (أحكام قضائية ...الخ)
..
ب النسبة للعقار المشهور (لديه عقد شهرة) فحماه القانون من الحيازة و أكده مجلس الدولة (و مع ذالك موجود طرق لحيازته (ثغرات قانونية أو تحايل قانوني)
لاكن متى بدأ الاخد بعقد الشهرة ؟؟؟
(هذا هو ملخص الكلام اذا عندك مصدر قانوني سأسر بمناقشتك و كلي علم أنه لايوجد)
..
(شيء آخر تقريبا نفس هته القوانين مطبقة ف مصر فرنسا تونس اي ليست الجزائر الاستثناء)