تصورات تصميمية عن ميج-41

السيف الدمشقي

عميد

أقلام المنتدى
ٍVIP
إنضم
27 فبراير 2015
المشاركات
6,581
مستوى التفاعل
29,324
النقاط
113
ما تزال ميج-41 مخططات و نماذج و هي كمقاتلة جيل سادس عليها أن تكون جامعة بين كافة المواصفات و مستقلة كليا
حجم الطائرة سيكون من فئة المقاتلة القاصفة الثقيلة
الطول تقديريا هو 25 - 30 مترا
الوزن تقديريا لا يقل عن 50-55 طنا بكامل الحمولة
طاقم الطائرة 2-3 طيارين
ارتفاع التحليق لا يقل عن 50 كم الى 150 كم كما يتصور البعض
المدى القتالي: هو يتراوح بين 5-7 ألاف كم بدون تزويد جوي بالوقود
الوقود المستخدم 25-20 طنا و هما نوعان:
وقود طائرات عادي
وقود صاروخي مطور و أوكسجين سائل
تركيب البدن هي بوليمرات متقدمة تضعف موجات الرادار أيا كانت


محركاتها 2-3 محركات و البعض يتصور أنها 4 محركات و يجب أن تكون بتصور البعض صنفين:
الصنف الأول:
محرك أو اثنين نفاثة بحيث تحقق الاقلاع و تكون مهمتها فعليا الاقلاع و الهبوط و التسارع لحد 2,5-3 ماخ و بعدها يتم ايقافها و تشغيل محركات صاروخية
الصنف الثاني:
محرك أو اثنين صاروخية تعمل بوقود مطور تستطيع من اعطاء تسارع متفوق لا يقل عن 4,5 ماخ و ينقل ذلك المقاتلة الى مدار بالستي
محركات الميج ستكون ثلاثية الدفع
و ان يكن مستبعدا أن تستخدم في اشتباكات القتال القريب (التلاحمي)

التسليح:
مجموعة من المدافع المختلفة على الأغلب ستسدد الى الأسفل من حجرة مخروطية الشكل بواسطة أجهزة تسديد تعمل بالليزر
10-20 صاروخا جو-جو بأمدية من 500 كم الى 10 كم تحمل في حجرات و مقصورات خاصة
صواريخ مضادة للأقمار الصناعية تحمل في حجرات خاصة
10-12 طن من قتابل و صواريخ مختلفة للقيام بأية أعمال قصف تتطلبها الأعمال القتالية بما فيها تدمير السفن و كذلك رؤوس نووية تحمل في حجرات خاصة


القدرات الالكترونية:
رادار يعمل بطريقة 360 درجة و بمدى ضعف مدى الرادارات الحالية عصي على التشويش
مجموعة مستشعرات الكترونية كبيرة موزعة على بدن الطائرة و أجنحتها
قدرة داتا كبيرة تستلم معلوماتها من الأقمار الصناعية مباشرة و تنقلها الى وسائط قتالية مختلفة
قدرات تشويش واسعة و استطلاع الكتروني و بصري و حراري
تقدر حاجة سلاح الطيران الروسي منها بحوالي 150-180 طائرة
 
هل من جدول زمني للمشروع ؟
بخصوص مواصفاتها اهتقد ان الوقت مازال مبكرا للحديث عنها في غياب اي معطيات حقيقية
 
البعض من الذين يعرفون الأساليب الروسية في التصميم و التطوبر يتصورون بكون التموذج الأولي منها سيكون جاهزا عام 2025
و قد يتم التحليق الاختباري الأول عام 2028
دخول الخدمة غالبا سيكون عام 2030 و هي فعليا ستكون أقرب الى سلاح جو-فضائي منها الى مقاتلة معترضة أو قاصفة بمقاييس الطائرات المقاتلة الحالية
الطائرة ستحمل محطة كمبيوتر سوبر بروسيسر بمعنى القدرات الفائقة و هذا سيسمح حتى بقراءة فدرات الطيارين ذاتها أصلا من الناحية الجسدية أيضا
كذلك ستسمح هذه القدرات بتحديد الموقف القتالي في دائرة فطرها مسافة 500 كم و توجيه الصواريخ ضد أي هدف
المدفعية التي يفترض تسليح الطائرة بها على الأغلب عيارات مختلفة
مدفع من عيار 30مم و مدفع من عيار 20 مم
مسددة الى الأسفل بصورة مائلة و في حجرة خاصة
و هي ستهاجم أي هدف من الأعلى بحيث تستطيع من تدميره بصورة مؤكدة
كما يمكن استخدامها في ضرب اي طائرة أو صاروخ و تدميرها


 
هل من جدول زمني للمشروع ؟
بخصوص مواصفاتها اهتقد ان الوقت مازال مبكرا للحديث عنها في غياب اي معطيات حقيقية
هذه التفصيلات أتت من مصدر روسي شخصي
كمواصفات تتطلبها الحالة القتالية نفسها
مزيج بين طائرة و صاروخ هذا هو المفهوم الفعلي كبداية لتصميم الطائرات من الجيل السادس
 
حسب تصوري ستكون بديل متكامل لمختلف القاذفات الاسترتيجية الحالية T-22 T-95 , T160, وربما MiG-31
ستكون أساسا نموذجا ينفذ مهام ميج-31 و لكن من منطق هجومي و ليس اعتراضي سلبي

المقاتلة ستوجه هجومها من الستراتوسفير فتحطم صواريخ جوالة و تضرب مقاتلات العدو و قاصفاته قبل اقترابها من الشواطىء أو الحدود الروسية
الميج-41 هي أيضا تستطيع من أداء دور القاصفة المتوسطة
البديل للقاصفات الاستراتيجية مختلف و هي قاصفة ثقيلة اسمها الرمزي الباك-دا


 
بخصوص المحرك.
يمكن تزويدها بمحرك يشبه محرك j58 ل sr71. المحرك يعمل كأي نفاث الى غاية وصوله لسرعة حوالي 2 ماخ اين يتحول للعمل كمحرك صاروخي نظرا للظغوط الهائلة من السرعة.

هذا المحرك يسمح باقتصاد في الوقود و اوزان المحركات الزائده.

في سرعات كهذه المناورة ستكون ضعيفه
 
بخصوص المحرك.
يمكن تزويدها بمحرك يشبه محرك j58 ل sr71. المحرك يعمل كأي نفاث الى غاية وصوله لسرعة حوالي 2 ماخ اين يتحول للعمل كمحرك صاروخي نظرا للظغوط الهائلة من السرعة.

هذا المحرك يسمح باقتصاد في الوقود و اوزان المحركات الزائده.

في سرعات كهذه المناورة ستكون ضعيفه
المقاتلات الفائقة السرعة حكما تحتاج محركات شبيهة بمثل ذلك
المحرك من طراز J-58 و الذي استخدمته طائرة SR-71 هو كان تفوقا تقنيا أميركيا متميزا حينها
لتحلق الى ارتفاع 20 كم و ما وفوق و لكن بحالة كان الروس يخططون و يبرمجون لها لتحلق الى ارتفاع أعلى فهي تقتضي محركات اضافية
طبعا ربما تبقى هذه التسريبات خيالا بعض الشيء و قبلا اعتبرنا القصص المخابراتية عن مناورات السوخوي و الميج و الدفع الثلاثي في الثمانينات خزعبلات و خرطي في خرطي ثم ثبت أن لديها هذه القدرات الفائقة و أكثر
لكن ما فهمناه من المصدر المباشر بكون الطائرة الجديدة ستستهلك وقودا صاروخيا بحيث تحقق حالة من السرعة الكبيرة في طبقة الستراتوسفير و ما فوقها
الموضوع ربما يقتضي بعضا من البحث و الدراسة لفهم حقيقة ما يخطط له الروس فعليا فالقيام بتصميم معترضة تكون وريثة الميج-31 لا يقتضي كل هذه الطموحات


و أما لجهة المناورة فهي تبقى مسألة لا تخص المقاتلات الفائقة السرعة كونها تحلق على ارتفاعات عالية و مهمتها الاطباق على المقاتلات المعادية من فوق و ليس مراوغتها طبعا
 
ساتل – كشف فيكتور بونداريف رئيس لجنة مجلس الاتحاد الروسي لشؤون الأمن والدفاع عن أن مجمع الصناعات الدفاعية الروسي منشغل الآن بمشروع أسرع مقاتلة في العالم لاعتراض الصواريخ المجنحة و”أهداف فرط صوتية”.

وأشار بونداريف، وهو القائد السابق للقوات الجوية الفضائية الروسية إلى أن “ميغ-41” MiG-41 سوف تعمل على رصد طائرات العدو، والصواريخ المجنحة التي تسير بسرعات تصل إلى أضعاف سرعة الصوت في نطاق يتراوح بين 700 و1500 كم وإسقاطها بصواريخ “إر-37 جو جو” فائقة السرعة.

ولفت بونداريف إلى أن الجيش الروسي سيبدأ في استلام “ميغ-41” قبل إنهاء استخدامه “ميغ-31″، أي مع حلول عام 2025 وأن “تصميم “ميغ-41″ سيتم خلال عام 2018”.

--------------------------------------
ماذا عن ميج-45 و ميج-50 ؟
 
المقاتلات الفائقة السرعة حكما تحتاج محركات شبيهة بمثل ذلك
المحرك من طراز J-58 و الذي استخدمته طائرة SR-71 هو كان تفوقا تقنيا أميركيا متميزا حينها
لتحلق الى ارتفاع 20 كم و ما وفوق و لكن بحالة كان الروس يخططون و يبرمجون لها لتحلق الى ارتفاع أعلى فهي تقتضي محركات اضافية
طبعا ربما تبقى هذه التسريبات خيالا بعض الشيء و قبلا اعتبرنا القصص المخابراتية عن مناورات السوخوي و الميج و الدفع الثلاثي في الثمانينات خزعبلات و خرطي في خرطي ثم ثبت أن لديها هذه القدرات الفائقة و أكثر
لكن ما فهمناه من المصدر المباشر بكون الطائرة الجديدة ستستهلك وقودا صاروخيا بحيث تحقق حالة من السرعة الكبيرة في طبقة الستراتوسفير و ما فوقها
الموضوع ربما يقتضي بعضا من البحث و الدراسة لفهم حقيقة ما يخطط له الروس فعليا فالقيام بتصميم معترضة تكون وريثة الميج-31 لا يقتضي كل هذه الطموحات


و أما لجهة المناورة فهي تبقى مسألة لا تخص المقاتلات الفائقة السرعة كونها تحلق على ارتفاعات عالية و مهمتها الاطباق على المقاتلات المعادية من فوق و ليس مراوغتها طبعا
ادا قرر الروس تحديد سقف علو كبير فقطعا يلزم المقاتلة حمل الوقود و المؤكسد على متنها لعدم وجود اكسجين في ارتفاعات اكبر من 150 كلم و ستدخل الفضاء الخارجي القريب.

لجهة المناورة فهي ملزمة ليس لمواجهة المقاتلات فحسب بل حتى صواريخ الدفاع الجوي مثل الثاد و الايجيس. لا يمكن للروس الاعتمادعلى السرعة و الارتفاع فقط لكيلا يعيدوا اخطاء الامريكان في طائرة u2
 
ادا قرر الروس تحديد سقف علو كبير فقطعا يلزم المقاتلة حمل الوقود و المؤكسد على متنها لعدم وجود اكسجين في ارتفاعات اكبر من 150 كلم و ستدخل الفضاء الخارجي القريب.

لجهة المناورة فهي ملزمة ليس لمواجهة المقاتلات فحسب بل حتى صواريخ الدفاع الجوي مثل الثاد و الايجيس. لا يمكن للروس الاعتمادعلى السرعة و الارتفاع فقط لكيلا يعيدوا اخطاء الامريكان في طائرة u2
طبعا لا بد من حمل الوقود و الأوكسجين في عملية كهذه بلا شك

لجهة المناورة و المراواغة فهي مهمة الصاروخ الذي ستطلقه الميج-41 و هي فعليا منصة اطلاق من الأعلى و دورها سيكون كما فهمت بمغزى نصف هجومي أي أنها ستضرب الصواريخ و الطائرات المعادية فور اقلاعها أو اطلاقها من الأجواء الأمريكية أو فوق أعالي البحار أصلا و ليس على الحدود الروسية

طائرات من طرازات SR-71 U-2 هي عمليا لم تكن لها علاقة بعمليات القتال الجوي بالمطلق فهي صممت أساسا بغرض الاستطلاع ثم تقاعدت منه فعليا للمواجهة مع السوفييت لكن ظل لها بعض الاستخدام في مواجهة قوات جوية أضعف من دول العالم الثالث.
 
عودة
أعلى