حقيقة السلاح النووي !!

LEOPARD2

مساعد

إنضم
28 سبتمبر 2017
المشاركات
637
مستوى التفاعل
2,629
النقاط
93
ھذه الرؤیة انفراد تحلیلى جیواستراتیجى فافھموه !!!
من وجھة نظرى أن امتلاك إسرائیل للقنابل الذریة والسلاح النووى ماھى الا أكذوبة أردنا تصدیقھا....

فقد توصل كاتب "إعدام میت" لنتیجة مفادھا أن إسرائیل لا تمتلك قنابل نوویة...
وقضیة فعنونو الذي سرب أسراراً نوویة لدول أجنبیة جزء من الأكذوبة ....
والباخرة التي فقدت وھي تحمل مواد نوویة ویظن أنھا توجھت لإسرائیل ....
كل ھذه مبررات للوھم الذي زرعھا الموساد في خیال العالم عن النووي الإسرائیلي
لقد اعتادت اللقیطة اسرائیل ومن ورائھا الدول الغربیة زرع الخوف عندنا وذلك بتھویل مقدار القدرة
العسكریة التى یمكن ان تواجھنا لو فكرنا فى مواجھتھم ....
فھي تصور لنا ان جمیع العواصم العربیة ھي اھداف محتملة للقوة النوویة الاسرائیلیة .. وانھا تملك جیش لا
یقھر ..
وھذا التصور اخذ درجة جعلت حتى المحتل یصدق ھذه المبالغة .....
الیھود فى فلسطین یصنعون لنا الانتفاضات بقرارھم لا بقرارنا ....
فقبل انتفاضة 1987بنحو ستة أشھر بدأت وكالة الغوث الدولیة بتحضیرات غیر اعتیادیة لأن حدث ما
سیغیر من الواقع الفلسطیني ....
وانتفاضة الأقصى الأخیرة دعا لھا أبو عمار منذ عودتھ من واي رفر --بطرق غیر مباشرة -- مسیرة
الملیون-- وفشل ثم كان دخول شارون للأقصى ثم قتلنا بدون مبرر والكل شاھد محمد الدرة وكانت
الانتفاضة دفاع عن النفس ....
الیھود یعلمون تماماً أنھا كلما زاد ضعفنا كلما كنا أقرب للتنازل ...
عموما دولة الاحتلال لا یمنعھا او یردعھا شىء من استخدام جمیع المحرمات .. فھي تدعي انھا شعب الله المختار
.. وما دونھا یمكن ان یموت لأجلھا ..
الحرب الأخیرة على غزة أكدت لي أن إسرائیل تحتاج الغطاء الدولي لأي معركة تشنھا ضد العرب عموماً
وما یجعلني أشك بقدراتھم النوویة :
-1لا یوجد اعتراف رسمي إسرائیلي أو عالمي بامتلاكھم للسلاح النووي....
-2لم تحتاج إسرائیل للنووي كما احتاجتھا في 73ولكنھا لم تستخدمھا لأنھا غیر موجود أصلا ...
-3إسرائیل مجرد كلب حراسة أوروبي نجس زرع بین العرب لأھداف استعماریة
نعم نحن نؤمن ان ما یسمى اسرائیل دولة صناعیة وتملك احدث المعدات العسكریة والتكنولوجیة .. فھي
الطفل المدلل الغیر شرعي لامریكا ...
لكن لیس لدرجة تجعلنا ونحن دول لا تغیب عنھا الشمس من ان نرتعد امام دولة لا تملك وقف انتفاضتھا...
العالم كان فیھا امبراطوریات تتصارع على مدار التاریخ حتى الحرب العالمیة الثانیة وظھور أمریكا
والسوفیت ....
أرادت أمریكا أن تكون دولة عظمى وعندما أوشكت على ھزیمة الیابان اتفقت مع الامبراطور الیاباني أن
یساعدھا في الترویج لأنھا ضربت الیابان بسلاح مدمر لا یقھر ووافق مقابل بقائھ في الحكم وعدم محاكمتھ
ھو وقادتھا ومشروع اعادة اعمار للیابان فساعدھم في الترویج للأكذوبة اعلامیا .....
الا أن السوفیت نجحوا في الوصول الى الحقیقة فبدلا من كشفھا وجدوا أن من مصلحتھم الترویج لھذا أیضا
لیكونوا الامبراطوریة الثانیة في العالم .....
وانضمت الصین وفرنسا وبریطانیا بصفتھا الدول العظمى المنتصرة في الحرب لھذه الأكذوبة .....
ثم فیما بعد اسرائیل بموافقة غربیة لحمایتھا من العرب ولیكون حاجزا نفسیا یمنع العرب من مھاجمتھا .....
سیقول قائل : لقد شاھدنا التفجیرات النوویة في الاعلام ؟ والرد ھو : لقد شاھدت الأطباق الطائرة والأشباح
وسكان المریخ في الأفلام فھل ھي حقیقة ؟؟....
ما شاھدتھ لم یكن سوى اخراج سینمائي ومع تطور الاعلام خافوا من افتضاح الأمر فاخترعوا موضوع
اجراء التجارب تحت الأرض !! ....
وقد یقول قائل : ھناك استخدامات للنووى فى تولید الطاقة وده علم ولھ فروع؟؟
نعم اتفق معك ... لكننى اتحدث عن السلاح النووى الذى یستخدم من اجل الابادة والقتل ....
فكر فى الاكذوبة من الناحیة العلمیة لكي تصنع تفجیرا نوویا لا بد من بناء مفاعل نووي كامل وتفجیره ذاتیا
!!!
اذا كیف یكون ھناك سلاح نووى أین المفاعل النووى ؟!!
الذى سینفجر ذاتیا ؟؟؟
السلاح النووى ما ھو الا خدعة ھولیودیة
وتم فبركتھا بالاتفاق مع امبراطور الیابان مقابل تركھ فى الحكم ...
وتم قصف ھیروشیما بقنابل وقود عادى مخلوط بالیورانیوم المشع ...
الغرب والدول الكبرى أوھموا العالم منذ الحرب العالمیة الثانیة بوجود شئ اسمھ السلاح النووي ....
الحقیقة الصادمة أنھ لا یوجد شئ من ھذا وأنھا أكذوبة اعلامیة ...
لكي تصنع تفجیرا نوویا لا بد من بناء مفاعل نووي كامل وتفجیره ذاتیا ....
أما أسطورة وجود سلاح یمكن حملھ بطائرة أو صاروخ ویحدث تفجیرا نوویا فھي أكذوبة استخدمھا الغرب
والسوفیت لاظھار قوة كاذبة لدیھم ترعب باقي الدول من مواجھتھم .....
ولقد تمادى السوفیت في الأكذوبة فأطلقوا شائعة القنبلة الھیدروجینیة . أما ما أشیع عن ھیروشیما وناجازاكي
فقد كان جزءا من اتفاقیة استسلام الیابان والتي بموجبھا بقى الامبراطور الیاباني في الحكم ولم یحاكم ھو
وكبار القیادات السیاسیة والعسكریة الیابانیة وكل ما حدث للمدینتین ھو قصف بقنابل ثقیلة مع ضجة اعلامیة
ولیس بما یسمى السلاح النووي .....
ومن الملاحظ أن الدول الكبرى اخترعت أكذوبة اجراء التفجیرات النوویة تحت الأرض بعد انتشار
التلیفزیون والتصویر التلیفزیوني لكي لا تنكشف الخدعة الاعلامیة السینمائیة لصور التفجیرات النوویة .....
في النھایة السلاح النووي لیس سوى جزء من الحرب النفسیة ولیس سلاحا حقیقیا !!....
لا تستھینوا بما أقول عن أكذوبة السلاح النووي ....
التھدید بكشف ھذا السر وأكذوبة امتلاك الدول الكبرى لسلاح نووي یمكن أن یكون ورقة ضغط قویة في ید
مصر والعرب لایقاف المؤامرة على منطقتنا .....
نعم قد یكون حلا غیر تقلیدیا ولكنھ فعال ....
لأن وھم وجود سلاح نووي ھو ما یمنع دولا كثیرة من الدخول في صدام مع الغرب ... وأتحدى ھنا : ھل
تجرؤ الدول التي تدعي امتلاك السلاح النووي على اجراء تجربة بحضور ممثلین وخبراء من مختلف دول
العالم ومع توفیر الحمایة اللازمة ضد الاشعاع ؟؟....
أؤكد لكم أن ھذا لن یحدث لأن ھؤلاء الدجالون سیفضحون وقتھا .....
كل ما تشاھدونھ ھي صور تلیفزیونیة وتسریبات توھمكم بوجود ھذا السلاح وھي لیست سوى خدع
سینمائیة یمكن أن ینفذھا أي مخرج سینمائي !!
لو كان الغرب واسرائیل تمتلك ھذه الاسلحة فعلا ما ترددوا فى ابادتنا بھا في 1973 وفي أفغانستان و العراق....لأن هزيمة الكيان الصهيوني في 1973 أصابها بالجنون و هزيمة الإتحاد السوفياتي في أفغانستان أصابته بالجنون و هزيمة أمريكا في العراق و أفغانستان أصابتها بالجنون و بالتالي لماذا لم يستعمل هؤلاء المجانين السلاح النووي و هزيمتهم تعني هزيمة أساطيرهم و إديوليجياتهم و فلسفتهم بالنسبة إليهم جميعا خاصة هزيمة الإتحاد السوفياتي و إنهيار صنم لنين و ماركس و تشرذم أتباع ماركس و المنظومة الإشتراكية اللينينية لأن قائدهم مني بالهزيمة النكراء أدت إلى تفكك الإتحاد السوفياتي تماما إلى غير رجعة إن هذا دليلا أن السلاح النووي غير موجود لأن المجنون يتهور و لا يبالي لكنهم بلعوا ريقهم و رضوا بالهزيمة و هم أذلة ملعونون
لذلك لم يستعملوا النووي كما أباد شعوب امریكا واسترالیا الاصلیین ...لأنه غير موجود
ومازال ھناك مغفلین یصدقون كذبة عمرھا 69عاما ...
ولا عزاء للاغبیاء !!!
 
ھذه الرؤیة انفراد تحلیلى جیواستراتیجى فافھموه !!!
من وجھة نظرى أن امتلاك إسرائیل للقنابل الذریة والسلاح النووى ماھى الا أكذوبة أردنا تصدیقھا....

فقد توصل كاتب "إعدام میت" لنتیجة مفادھا أن إسرائیل لا تمتلك قنابل نوویة...
وقضیة فعنونو الذي سرب أسراراً نوویة لدول أجنبیة جزء من الأكذوبة ....
والباخرة التي فقدت وھي تحمل مواد نوویة ویظن أنھا توجھت لإسرائیل ....
كل ھذه مبررات للوھم الذي زرعھا الموساد في خیال العالم عن النووي الإسرائیلي
لقد اعتادت اللقیطة اسرائیل ومن ورائھا الدول الغربیة زرع الخوف عندنا وذلك بتھویل مقدار القدرة
العسكریة التى یمكن ان تواجھنا لو فكرنا فى مواجھتھم ....
فھي تصور لنا ان جمیع العواصم العربیة ھي اھداف محتملة للقوة النوویة الاسرائیلیة .. وانھا تملك جیش لا
یقھر ..
وھذا التصور اخذ درجة جعلت حتى المحتل یصدق ھذه المبالغة .....
الیھود فى فلسطین یصنعون لنا الانتفاضات بقرارھم لا بقرارنا ....
فقبل انتفاضة 1987بنحو ستة أشھر بدأت وكالة الغوث الدولیة بتحضیرات غیر اعتیادیة لأن حدث ما
سیغیر من الواقع الفلسطیني ....
وانتفاضة الأقصى الأخیرة دعا لھا أبو عمار منذ عودتھ من واي رفر --بطرق غیر مباشرة -- مسیرة
الملیون-- وفشل ثم كان دخول شارون للأقصى ثم قتلنا بدون مبرر والكل شاھد محمد الدرة وكانت
الانتفاضة دفاع عن النفس ....
الیھود یعلمون تماماً أنھا كلما زاد ضعفنا كلما كنا أقرب للتنازل ...
عموما دولة الاحتلال لا یمنعھا او یردعھا شىء من استخدام جمیع المحرمات .. فھي تدعي انھا شعب الله المختار
.. وما دونھا یمكن ان یموت لأجلھا ..
الحرب الأخیرة على غزة أكدت لي أن إسرائیل تحتاج الغطاء الدولي لأي معركة تشنھا ضد العرب عموماً
وما یجعلني أشك بقدراتھم النوویة :
-1لا یوجد اعتراف رسمي إسرائیلي أو عالمي بامتلاكھم للسلاح النووي....
-2لم تحتاج إسرائیل للنووي كما احتاجتھا في 73ولكنھا لم تستخدمھا لأنھا غیر موجود أصلا ...
-3إسرائیل مجرد كلب حراسة أوروبي نجس زرع بین العرب لأھداف استعماریة
نعم نحن نؤمن ان ما یسمى اسرائیل دولة صناعیة وتملك احدث المعدات العسكریة والتكنولوجیة .. فھي
الطفل المدلل الغیر شرعي لامریكا ...
لكن لیس لدرجة تجعلنا ونحن دول لا تغیب عنھا الشمس من ان نرتعد امام دولة لا تملك وقف انتفاضتھا...
العالم كان فیھا امبراطوریات تتصارع على مدار التاریخ حتى الحرب العالمیة الثانیة وظھور أمریكا
والسوفیت ....
أرادت أمریكا أن تكون دولة عظمى وعندما أوشكت على ھزیمة الیابان اتفقت مع الامبراطور الیاباني أن
یساعدھا في الترویج لأنھا ضربت الیابان بسلاح مدمر لا یقھر ووافق مقابل بقائھ في الحكم وعدم محاكمتھ
ھو وقادتھا ومشروع اعادة اعمار للیابان فساعدھم في الترویج للأكذوبة اعلامیا .....
الا أن السوفیت نجحوا في الوصول الى الحقیقة فبدلا من كشفھا وجدوا أن من مصلحتھم الترویج لھذا أیضا
لیكونوا الامبراطوریة الثانیة في العالم .....
وانضمت الصین وفرنسا وبریطانیا بصفتھا الدول العظمى المنتصرة في الحرب لھذه الأكذوبة .....
ثم فیما بعد اسرائیل بموافقة غربیة لحمایتھا من العرب ولیكون حاجزا نفسیا یمنع العرب من مھاجمتھا .....
سیقول قائل : لقد شاھدنا التفجیرات النوویة في الاعلام ؟ والرد ھو : لقد شاھدت الأطباق الطائرة والأشباح
وسكان المریخ في الأفلام فھل ھي حقیقة ؟؟....
ما شاھدتھ لم یكن سوى اخراج سینمائي ومع تطور الاعلام خافوا من افتضاح الأمر فاخترعوا موضوع
اجراء التجارب تحت الأرض !! ....
وقد یقول قائل : ھناك استخدامات للنووى فى تولید الطاقة وده علم ولھ فروع؟؟
نعم اتفق معك ... لكننى اتحدث عن السلاح النووى الذى یستخدم من اجل الابادة والقتل ....
فكر فى الاكذوبة من الناحیة العلمیة لكي تصنع تفجیرا نوویا لا بد من بناء مفاعل نووي كامل وتفجیره ذاتیا
!!!
اذا كیف یكون ھناك سلاح نووى أین المفاعل النووى ؟!!
الذى سینفجر ذاتیا ؟؟؟
السلاح النووى ما ھو الا خدعة ھولیودیة
وتم فبركتھا بالاتفاق مع امبراطور الیابان مقابل تركھ فى الحكم ...
وتم قصف ھیروشیما بقنابل وقود عادى مخلوط بالیورانیوم المشع ...
الغرب والدول الكبرى أوھموا العالم منذ الحرب العالمیة الثانیة بوجود شئ اسمھ السلاح النووي ....
الحقیقة الصادمة أنھ لا یوجد شئ من ھذا وأنھا أكذوبة اعلامیة ...
لكي تصنع تفجیرا نوویا لا بد من بناء مفاعل نووي كامل وتفجیره ذاتیا ....
أما أسطورة وجود سلاح یمكن حملھ بطائرة أو صاروخ ویحدث تفجیرا نوویا فھي أكذوبة استخدمھا الغرب
والسوفیت لاظھار قوة كاذبة لدیھم ترعب باقي الدول من مواجھتھم .....
ولقد تمادى السوفیت في الأكذوبة فأطلقوا شائعة القنبلة الھیدروجینیة . أما ما أشیع عن ھیروشیما وناجازاكي
فقد كان جزءا من اتفاقیة استسلام الیابان والتي بموجبھا بقى الامبراطور الیاباني في الحكم ولم یحاكم ھو
وكبار القیادات السیاسیة والعسكریة الیابانیة وكل ما حدث للمدینتین ھو قصف بقنابل ثقیلة مع ضجة اعلامیة
ولیس بما یسمى السلاح النووي .....
ومن الملاحظ أن الدول الكبرى اخترعت أكذوبة اجراء التفجیرات النوویة تحت الأرض بعد انتشار
التلیفزیون والتصویر التلیفزیوني لكي لا تنكشف الخدعة الاعلامیة السینمائیة لصور التفجیرات النوویة .....
في النھایة السلاح النووي لیس سوى جزء من الحرب النفسیة ولیس سلاحا حقیقیا !!....
لا تستھینوا بما أقول عن أكذوبة السلاح النووي ....
التھدید بكشف ھذا السر وأكذوبة امتلاك الدول الكبرى لسلاح نووي یمكن أن یكون ورقة ضغط قویة في ید
مصر والعرب لایقاف المؤامرة على منطقتنا .....
نعم قد یكون حلا غیر تقلیدیا ولكنھ فعال ....
لأن وھم وجود سلاح نووي ھو ما یمنع دولا كثیرة من الدخول في صدام مع الغرب ... وأتحدى ھنا : ھل
تجرؤ الدول التي تدعي امتلاك السلاح النووي على اجراء تجربة بحضور ممثلین وخبراء من مختلف دول
العالم ومع توفیر الحمایة اللازمة ضد الاشعاع ؟؟....
أؤكد لكم أن ھذا لن یحدث لأن ھؤلاء الدجالون سیفضحون وقتھا .....
كل ما تشاھدونھ ھي صور تلیفزیونیة وتسریبات توھمكم بوجود ھذا السلاح وھي لیست سوى خدع
سینمائیة یمكن أن ینفذھا أي مخرج سینمائي !!
لو كان الغرب واسرائیل تمتلك ھذه الاسلحة فعلا ما ترددوا فى ابادتنا بھا في 1973 وفي أفغانستان و العراق....لأن هزيمة الكيان الصهيوني في 1973 أصابها بالجنون و هزيمة الإتحاد السوفياتي في أفغانستان أصابته بالجنون و هزيمة أمريكا في العراق و أفغانستان أصابتها بالجنون و بالتالي لماذا لم يستعمل هؤلاء المجانين السلاح النووي و هزيمتهم تعني هزيمة أساطيرهم و إديوليجياتهم و فلسفتهم بالنسبة إليهم جميعا خاصة هزيمة الإتحاد السوفياتي و إنهيار صنم لنين و ماركس و تشرذم أتباع ماركس و المنظومة الإشتراكية اللينينية لأن قائدهم مني بالهزيمة النكراء أدت إلى تفكك الإتحاد السوفياتي تماما إلى غير رجعة إن هذا دليلا أن السلاح النووي غير موجود لأن المجنون يتهور و لا يبالي لكنهم بلعوا ريقهم و رضوا بالهزيمة و هم أذلة ملعونون
لذلك لم يستعملوا النووي كما أباد شعوب امریكا واسترالیا الاصلیین ...لأنه غير موجود
ومازال ھناك مغفلین یصدقون كذبة عمرھا 69عاما ...
ولا عزاء للاغبیاء !!!
خيال مذهل
 
ھذه الرؤیة انفراد تحلیلى جیواستراتیجى فافھموه !!!
من وجھة نظرى أن امتلاك إسرائیل للقنابل الذریة والسلاح النووى ماھى الا أكذوبة أردنا تصدیقھا....

فقد توصل كاتب "إعدام میت" لنتیجة مفادھا أن إسرائیل لا تمتلك قنابل نوویة...
وقضیة فعنونو الذي سرب أسراراً نوویة لدول أجنبیة جزء من الأكذوبة ....
والباخرة التي فقدت وھي تحمل مواد نوویة ویظن أنھا توجھت لإسرائیل ....
كل ھذه مبررات للوھم الذي زرعھا الموساد في خیال العالم عن النووي الإسرائیلي
لقد اعتادت اللقیطة اسرائیل ومن ورائھا الدول الغربیة زرع الخوف عندنا وذلك بتھویل مقدار القدرة
العسكریة التى یمكن ان تواجھنا لو فكرنا فى مواجھتھم ....
فھي تصور لنا ان جمیع العواصم العربیة ھي اھداف محتملة للقوة النوویة الاسرائیلیة .. وانھا تملك جیش لا
یقھر ..
وھذا التصور اخذ درجة جعلت حتى المحتل یصدق ھذه المبالغة .....
الیھود فى فلسطین یصنعون لنا الانتفاضات بقرارھم لا بقرارنا ....
فقبل انتفاضة 1987بنحو ستة أشھر بدأت وكالة الغوث الدولیة بتحضیرات غیر اعتیادیة لأن حدث ما
سیغیر من الواقع الفلسطیني ....
وانتفاضة الأقصى الأخیرة دعا لھا أبو عمار منذ عودتھ من واي رفر --بطرق غیر مباشرة -- مسیرة
الملیون-- وفشل ثم كان دخول شارون للأقصى ثم قتلنا بدون مبرر والكل شاھد محمد الدرة وكانت
الانتفاضة دفاع عن النفس ....
الیھود یعلمون تماماً أنھا كلما زاد ضعفنا كلما كنا أقرب للتنازل ...
عموما دولة الاحتلال لا یمنعھا او یردعھا شىء من استخدام جمیع المحرمات .. فھي تدعي انھا شعب الله المختار
.. وما دونھا یمكن ان یموت لأجلھا ..
الحرب الأخیرة على غزة أكدت لي أن إسرائیل تحتاج الغطاء الدولي لأي معركة تشنھا ضد العرب عموماً
وما یجعلني أشك بقدراتھم النوویة :
-1لا یوجد اعتراف رسمي إسرائیلي أو عالمي بامتلاكھم للسلاح النووي....
-2لم تحتاج إسرائیل للنووي كما احتاجتھا في 73ولكنھا لم تستخدمھا لأنھا غیر موجود أصلا ...
-3إسرائیل مجرد كلب حراسة أوروبي نجس زرع بین العرب لأھداف استعماریة
نعم نحن نؤمن ان ما یسمى اسرائیل دولة صناعیة وتملك احدث المعدات العسكریة والتكنولوجیة .. فھي
الطفل المدلل الغیر شرعي لامریكا ...
لكن لیس لدرجة تجعلنا ونحن دول لا تغیب عنھا الشمس من ان نرتعد امام دولة لا تملك وقف انتفاضتھا...
العالم كان فیھا امبراطوریات تتصارع على مدار التاریخ حتى الحرب العالمیة الثانیة وظھور أمریكا
والسوفیت ....
أرادت أمریكا أن تكون دولة عظمى وعندما أوشكت على ھزیمة الیابان اتفقت مع الامبراطور الیاباني أن
یساعدھا في الترویج لأنھا ضربت الیابان بسلاح مدمر لا یقھر ووافق مقابل بقائھ في الحكم وعدم محاكمتھ
ھو وقادتھا ومشروع اعادة اعمار للیابان فساعدھم في الترویج للأكذوبة اعلامیا .....
الا أن السوفیت نجحوا في الوصول الى الحقیقة فبدلا من كشفھا وجدوا أن من مصلحتھم الترویج لھذا أیضا
لیكونوا الامبراطوریة الثانیة في العالم .....
وانضمت الصین وفرنسا وبریطانیا بصفتھا الدول العظمى المنتصرة في الحرب لھذه الأكذوبة .....
ثم فیما بعد اسرائیل بموافقة غربیة لحمایتھا من العرب ولیكون حاجزا نفسیا یمنع العرب من مھاجمتھا .....
سیقول قائل : لقد شاھدنا التفجیرات النوویة في الاعلام ؟ والرد ھو : لقد شاھدت الأطباق الطائرة والأشباح
وسكان المریخ في الأفلام فھل ھي حقیقة ؟؟....
ما شاھدتھ لم یكن سوى اخراج سینمائي ومع تطور الاعلام خافوا من افتضاح الأمر فاخترعوا موضوع
اجراء التجارب تحت الأرض !! ....
وقد یقول قائل : ھناك استخدامات للنووى فى تولید الطاقة وده علم ولھ فروع؟؟
نعم اتفق معك ... لكننى اتحدث عن السلاح النووى الذى یستخدم من اجل الابادة والقتل ....
فكر فى الاكذوبة من الناحیة العلمیة لكي تصنع تفجیرا نوویا لا بد من بناء مفاعل نووي كامل وتفجیره ذاتیا
!!!
اذا كیف یكون ھناك سلاح نووى أین المفاعل النووى ؟!!
الذى سینفجر ذاتیا ؟؟؟
السلاح النووى ما ھو الا خدعة ھولیودیة
وتم فبركتھا بالاتفاق مع امبراطور الیابان مقابل تركھ فى الحكم ...
وتم قصف ھیروشیما بقنابل وقود عادى مخلوط بالیورانیوم المشع ...
الغرب والدول الكبرى أوھموا العالم منذ الحرب العالمیة الثانیة بوجود شئ اسمھ السلاح النووي ....
الحقیقة الصادمة أنھ لا یوجد شئ من ھذا وأنھا أكذوبة اعلامیة ...
لكي تصنع تفجیرا نوویا لا بد من بناء مفاعل نووي كامل وتفجیره ذاتیا ....
أما أسطورة وجود سلاح یمكن حملھ بطائرة أو صاروخ ویحدث تفجیرا نوویا فھي أكذوبة استخدمھا الغرب
والسوفیت لاظھار قوة كاذبة لدیھم ترعب باقي الدول من مواجھتھم .....
ولقد تمادى السوفیت في الأكذوبة فأطلقوا شائعة القنبلة الھیدروجینیة . أما ما أشیع عن ھیروشیما وناجازاكي
فقد كان جزءا من اتفاقیة استسلام الیابان والتي بموجبھا بقى الامبراطور الیاباني في الحكم ولم یحاكم ھو
وكبار القیادات السیاسیة والعسكریة الیابانیة وكل ما حدث للمدینتین ھو قصف بقنابل ثقیلة مع ضجة اعلامیة
ولیس بما یسمى السلاح النووي .....
ومن الملاحظ أن الدول الكبرى اخترعت أكذوبة اجراء التفجیرات النوویة تحت الأرض بعد انتشار
التلیفزیون والتصویر التلیفزیوني لكي لا تنكشف الخدعة الاعلامیة السینمائیة لصور التفجیرات النوویة .....
في النھایة السلاح النووي لیس سوى جزء من الحرب النفسیة ولیس سلاحا حقیقیا !!....
لا تستھینوا بما أقول عن أكذوبة السلاح النووي ....
التھدید بكشف ھذا السر وأكذوبة امتلاك الدول الكبرى لسلاح نووي یمكن أن یكون ورقة ضغط قویة في ید
مصر والعرب لایقاف المؤامرة على منطقتنا .....
نعم قد یكون حلا غیر تقلیدیا ولكنھ فعال ....
لأن وھم وجود سلاح نووي ھو ما یمنع دولا كثیرة من الدخول في صدام مع الغرب ... وأتحدى ھنا : ھل
تجرؤ الدول التي تدعي امتلاك السلاح النووي على اجراء تجربة بحضور ممثلین وخبراء من مختلف دول
العالم ومع توفیر الحمایة اللازمة ضد الاشعاع ؟؟....
أؤكد لكم أن ھذا لن یحدث لأن ھؤلاء الدجالون سیفضحون وقتھا .....
كل ما تشاھدونھ ھي صور تلیفزیونیة وتسریبات توھمكم بوجود ھذا السلاح وھي لیست سوى خدع
سینمائیة یمكن أن ینفذھا أي مخرج سینمائي !!
لو كان الغرب واسرائیل تمتلك ھذه الاسلحة فعلا ما ترددوا فى ابادتنا بھا في 1973 وفي أفغانستان و العراق....لأن هزيمة الكيان الصهيوني في 1973 أصابها بالجنون و هزيمة الإتحاد السوفياتي في أفغانستان أصابته بالجنون و هزيمة أمريكا في العراق و أفغانستان أصابتها بالجنون و بالتالي لماذا لم يستعمل هؤلاء المجانين السلاح النووي و هزيمتهم تعني هزيمة أساطيرهم و إديوليجياتهم و فلسفتهم بالنسبة إليهم جميعا خاصة هزيمة الإتحاد السوفياتي و إنهيار صنم لنين و ماركس و تشرذم أتباع ماركس و المنظومة الإشتراكية اللينينية لأن قائدهم مني بالهزيمة النكراء أدت إلى تفكك الإتحاد السوفياتي تماما إلى غير رجعة إن هذا دليلا أن السلاح النووي غير موجود لأن المجنون يتهور و لا يبالي لكنهم بلعوا ريقهم و رضوا بالهزيمة و هم أذلة ملعونون
لذلك لم يستعملوا النووي كما أباد شعوب امریكا واسترالیا الاصلیین ...لأنه غير موجود
ومازال ھناك مغفلین یصدقون كذبة عمرھا 69عاما ...
ولا عزاء للاغبیاء !!!
هل تقول ان القنابل النووية غير موجودة؟ انصحك بالتجول في اماكن التجارب الفرنسية في رقان
 
اليابان بعيدة وقصة قديمة واماكن التجارب في العلم مغلقة ومغلفة بالسرية ولكن الذي عدنا كيفاش ما يعرفش باللي الصحراء الجزاءرية شهدت عشرات التفجيرات وحضر وعمل فيها السكان المحليين ومنهم من مازال على قيد الحياة واذا حاب يروح للنقطة صفر مرحبة بيه
السؤال الاهم هل الارض كروية وهل ذهب الانسان الى القمر وهل الطاءرة تطير فعلا
 
ههههه منطق العاجزين lolذكرتني باحدى المقالات لتنظيم داعش كتبها أحد (خبرائهم) يدعي أن القنبلة النووية خدعة اخترعتها الدول الصليبية لاخافة المسلمين (هعهعهعهع)(هعهعهعهع)(هعهعهعهع)
 
ھذه الرؤیة انفراد تحلیلى جیواستراتیجى فافھموه !!!
من وجھة نظرى أن امتلاك إسرائیل للقنابل الذریة والسلاح النووى ماھى الا أكذوبة أردنا تصدیقھا....

فقد توصل كاتب "إعدام میت" لنتیجة مفادھا أن إسرائیل لا تمتلك قنابل نوویة...
وقضیة فعنونو الذي سرب أسراراً نوویة لدول أجنبیة جزء من الأكذوبة ....
والباخرة التي فقدت وھي تحمل مواد نوویة ویظن أنھا توجھت لإسرائیل ....
كل ھذه مبررات للوھم الذي زرعھا الموساد في خیال العالم عن النووي الإسرائیلي
لقد اعتادت اللقیطة اسرائیل ومن ورائھا الدول الغربیة زرع الخوف عندنا وذلك بتھویل مقدار القدرة
العسكریة التى یمكن ان تواجھنا لو فكرنا فى مواجھتھم ....
فھي تصور لنا ان جمیع العواصم العربیة ھي اھداف محتملة للقوة النوویة الاسرائیلیة .. وانھا تملك جیش لا
یقھر ..
وھذا التصور اخذ درجة جعلت حتى المحتل یصدق ھذه المبالغة .....
الیھود فى فلسطین یصنعون لنا الانتفاضات بقرارھم لا بقرارنا ....
فقبل انتفاضة 1987بنحو ستة أشھر بدأت وكالة الغوث الدولیة بتحضیرات غیر اعتیادیة لأن حدث ما
سیغیر من الواقع الفلسطیني ....
وانتفاضة الأقصى الأخیرة دعا لھا أبو عمار منذ عودتھ من واي رفر --بطرق غیر مباشرة -- مسیرة
الملیون-- وفشل ثم كان دخول شارون للأقصى ثم قتلنا بدون مبرر والكل شاھد محمد الدرة وكانت
الانتفاضة دفاع عن النفس ....
الیھود یعلمون تماماً أنھا كلما زاد ضعفنا كلما كنا أقرب للتنازل ...
عموما دولة الاحتلال لا یمنعھا او یردعھا شىء من استخدام جمیع المحرمات .. فھي تدعي انھا شعب الله المختار
.. وما دونھا یمكن ان یموت لأجلھا ..
الحرب الأخیرة على غزة أكدت لي أن إسرائیل تحتاج الغطاء الدولي لأي معركة تشنھا ضد العرب عموماً
وما یجعلني أشك بقدراتھم النوویة :
-1لا یوجد اعتراف رسمي إسرائیلي أو عالمي بامتلاكھم للسلاح النووي....
-2لم تحتاج إسرائیل للنووي كما احتاجتھا في 73ولكنھا لم تستخدمھا لأنھا غیر موجود أصلا ...
-3إسرائیل مجرد كلب حراسة أوروبي نجس زرع بین العرب لأھداف استعماریة
نعم نحن نؤمن ان ما یسمى اسرائیل دولة صناعیة وتملك احدث المعدات العسكریة والتكنولوجیة .. فھي
الطفل المدلل الغیر شرعي لامریكا ...
لكن لیس لدرجة تجعلنا ونحن دول لا تغیب عنھا الشمس من ان نرتعد امام دولة لا تملك وقف انتفاضتھا...
العالم كان فیھا امبراطوریات تتصارع على مدار التاریخ حتى الحرب العالمیة الثانیة وظھور أمریكا
والسوفیت ....
أرادت أمریكا أن تكون دولة عظمى وعندما أوشكت على ھزیمة الیابان اتفقت مع الامبراطور الیاباني أن
یساعدھا في الترویج لأنھا ضربت الیابان بسلاح مدمر لا یقھر ووافق مقابل بقائھ في الحكم وعدم محاكمتھ
ھو وقادتھا ومشروع اعادة اعمار للیابان فساعدھم في الترویج للأكذوبة اعلامیا .....
الا أن السوفیت نجحوا في الوصول الى الحقیقة فبدلا من كشفھا وجدوا أن من مصلحتھم الترویج لھذا أیضا
لیكونوا الامبراطوریة الثانیة في العالم .....
وانضمت الصین وفرنسا وبریطانیا بصفتھا الدول العظمى المنتصرة في الحرب لھذه الأكذوبة .....
ثم فیما بعد اسرائیل بموافقة غربیة لحمایتھا من العرب ولیكون حاجزا نفسیا یمنع العرب من مھاجمتھا .....
سیقول قائل : لقد شاھدنا التفجیرات النوویة في الاعلام ؟ والرد ھو : لقد شاھدت الأطباق الطائرة والأشباح
وسكان المریخ في الأفلام فھل ھي حقیقة ؟؟....
ما شاھدتھ لم یكن سوى اخراج سینمائي ومع تطور الاعلام خافوا من افتضاح الأمر فاخترعوا موضوع
اجراء التجارب تحت الأرض !! ....
وقد یقول قائل : ھناك استخدامات للنووى فى تولید الطاقة وده علم ولھ فروع؟؟
نعم اتفق معك ... لكننى اتحدث عن السلاح النووى الذى یستخدم من اجل الابادة والقتل ....
فكر فى الاكذوبة من الناحیة العلمیة لكي تصنع تفجیرا نوویا لا بد من بناء مفاعل نووي كامل وتفجیره ذاتیا
!!!
اذا كیف یكون ھناك سلاح نووى أین المفاعل النووى ؟!!
الذى سینفجر ذاتیا ؟؟؟
السلاح النووى ما ھو الا خدعة ھولیودیة
وتم فبركتھا بالاتفاق مع امبراطور الیابان مقابل تركھ فى الحكم ...
وتم قصف ھیروشیما بقنابل وقود عادى مخلوط بالیورانیوم المشع ...
الغرب والدول الكبرى أوھموا العالم منذ الحرب العالمیة الثانیة بوجود شئ اسمھ السلاح النووي ....
الحقیقة الصادمة أنھ لا یوجد شئ من ھذا وأنھا أكذوبة اعلامیة ...
لكي تصنع تفجیرا نوویا لا بد من بناء مفاعل نووي كامل وتفجیره ذاتیا ....
أما أسطورة وجود سلاح یمكن حملھ بطائرة أو صاروخ ویحدث تفجیرا نوویا فھي أكذوبة استخدمھا الغرب
والسوفیت لاظھار قوة كاذبة لدیھم ترعب باقي الدول من مواجھتھم .....
ولقد تمادى السوفیت في الأكذوبة فأطلقوا شائعة القنبلة الھیدروجینیة . أما ما أشیع عن ھیروشیما وناجازاكي
فقد كان جزءا من اتفاقیة استسلام الیابان والتي بموجبھا بقى الامبراطور الیاباني في الحكم ولم یحاكم ھو
وكبار القیادات السیاسیة والعسكریة الیابانیة وكل ما حدث للمدینتین ھو قصف بقنابل ثقیلة مع ضجة اعلامیة
ولیس بما یسمى السلاح النووي .....
ومن الملاحظ أن الدول الكبرى اخترعت أكذوبة اجراء التفجیرات النوویة تحت الأرض بعد انتشار
التلیفزیون والتصویر التلیفزیوني لكي لا تنكشف الخدعة الاعلامیة السینمائیة لصور التفجیرات النوویة .....
في النھایة السلاح النووي لیس سوى جزء من الحرب النفسیة ولیس سلاحا حقیقیا !!....
لا تستھینوا بما أقول عن أكذوبة السلاح النووي ....
التھدید بكشف ھذا السر وأكذوبة امتلاك الدول الكبرى لسلاح نووي یمكن أن یكون ورقة ضغط قویة في ید
مصر والعرب لایقاف المؤامرة على منطقتنا .....
نعم قد یكون حلا غیر تقلیدیا ولكنھ فعال ....
لأن وھم وجود سلاح نووي ھو ما یمنع دولا كثیرة من الدخول في صدام مع الغرب ... وأتحدى ھنا : ھل
تجرؤ الدول التي تدعي امتلاك السلاح النووي على اجراء تجربة بحضور ممثلین وخبراء من مختلف دول
العالم ومع توفیر الحمایة اللازمة ضد الاشعاع ؟؟....
أؤكد لكم أن ھذا لن یحدث لأن ھؤلاء الدجالون سیفضحون وقتھا .....
كل ما تشاھدونھ ھي صور تلیفزیونیة وتسریبات توھمكم بوجود ھذا السلاح وھي لیست سوى خدع
سینمائیة یمكن أن ینفذھا أي مخرج سینمائي !!
لو كان الغرب واسرائیل تمتلك ھذه الاسلحة فعلا ما ترددوا فى ابادتنا بھا في 1973 وفي أفغانستان و العراق....لأن هزيمة الكيان الصهيوني في 1973 أصابها بالجنون و هزيمة الإتحاد السوفياتي في أفغانستان أصابته بالجنون و هزيمة أمريكا في العراق و أفغانستان أصابتها بالجنون و بالتالي لماذا لم يستعمل هؤلاء المجانين السلاح النووي و هزيمتهم تعني هزيمة أساطيرهم و إديوليجياتهم و فلسفتهم بالنسبة إليهم جميعا خاصة هزيمة الإتحاد السوفياتي و إنهيار صنم لنين و ماركس و تشرذم أتباع ماركس و المنظومة الإشتراكية اللينينية لأن قائدهم مني بالهزيمة النكراء أدت إلى تفكك الإتحاد السوفياتي تماما إلى غير رجعة إن هذا دليلا أن السلاح النووي غير موجود لأن المجنون يتهور و لا يبالي لكنهم بلعوا ريقهم و رضوا بالهزيمة و هم أذلة ملعونون
لذلك لم يستعملوا النووي كما أباد شعوب امریكا واسترالیا الاصلیین ...لأنه غير موجود
ومازال ھناك مغفلین یصدقون كذبة عمرھا 69عاما ...
ولا عزاء للاغبیاء !!!
راك صحيح؟
 
ھذه الرؤیة انفراد تحلیلى جیواستراتیجى فافھموه
ig
هل أنت متأكد يا عزيزي من أن كاتب هذه المقالة ليس في العصفورية؟؟؟؟؟؟؟
 
عودة
أعلى