صفقة القرن.. دولة فلسطينية بلا سيادة وأبوديس عاصمة

khairo-dz

عقيد

أقلام المنتدى
ٍVIP
إنضم
22 مارس 2015
المشاركات
4,669
مستوى التفاعل
14,885
النقاط
113

صفقة القرن.. دولة فلسطينية بلا سيادة وأبوديس عاصمة



التقى مستشارا الرئيس الأميركي لعملية السلام في الشرق الأوسط جاريد كوشنر وجيسون غرينبلات برئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو في إطار مهمة تستهدف الترويج لصفقة القرن، التي كشفت صحيفة "هآرتس" عن بعض معالمها، ومن أبرزها اقتراح ضاحية أبو ديس عاصمة للدولة الفلسطينية بدلا من القدس المحتلة.
واجتمع كوشنر وغرينبلات مع نتنياهو اليوم الجمعة في تل الربيع المحطة الأخيرة في جولة قادتهما إلى كل من الأردن والسعودية ومصر وقطر، وتتحدث واشنطن عن خطة سلام، في حين يؤكد الفلسطينيون أنها مخطط لتصفية قضيتهم.
وأفاد مراسل الجزيرة في القدس إلياس كرام بأن الاجتماع انتهى دون أن يصدر -كما جرت العادة- بيان رسمي يوضح ما هي النقاط الأساسية التي طرحت، مشيرا إلى تكتم إعلامي واضح ومقصود على اللقاءات المتتالية للوفد الأميركي.
لكنه قال إن من الواضح أن الوفد الأميركي طرح على الجانب الصهيوني معالم خطة ما باتت تعرف بصفقة القرن التي طرحها مستشار الرئيس دونالد ترامب على قادة المنطقة خلال جولتهما التي استثنت السلطة الفلسطينية.
وأضاف المراسل أن معالم الصفقة تتضح شيئا فشيئا، وهو ما يؤكد الهواجس الفلسطينية منها، كما أن ذلك هو ما دفع الجانب الفلسطيني إلى مقاطعة الوفد الأميركي وعدم الالتقاء به. وحين قرر الرئيس الأميركي نهاية العام الماضي نقل سفارة بلاده من تل الربيع إلى القدس المحتلة، أعلنت القيادة الفلسطينية أن واشنطن لم تعد وسيطا في عملية السلام، ورفضت لقاء مبعوثين أميركيين بمن فيهم مايك بينس نائب الرئيس الأميركي.
يذكر أن مستشاري ترامب زارا في الأيام القليلة الماضية عمان والرياض والقاهرة والدوحة. وفي عمان أكد ملك الأردن عبد الله الثاني لكوشنر وغرينبلات أن أي تسوية يجب أن تكون وفق مبدأ حل الدولتين.

معالم الصفقة
وبالتزامن مع لقاء كوشنر وغرينبلات مع نتنياهو، كشفت صحيفة هآرتس الصهيونية عما وصفتها بمعلومات موثوقة بشأن ما قالت إنها صفقة القرن تفيد بأنها تعرض على الفلسطينيين ضاحية "أبو ديس" لتكون عاصمة للدولة الفلسطينية بدلا من القدس.
وفي مقابل جعل أبو ديس عاصمة للدولة الفلسطينية، تنسحب الكيان الصهيوني من ثلاث ضواح شمال وجنوب القدس، في حين تبقى البلدة القديمة تحت سيطرتها الكاملة.
وقالت هآرتس إن واشنطن لن تجبر الكيان الصهيوني على الانسحاب من أي مستوطنات حتى النائية منها، ولن تفرض حلا للكتل الاستيطانية الكبرى. وبموجب الخطة نفسها، سيبقى غور الأردن أيضا تحت سيطرة الكيان الصهيوني الكاملة، في حين تبقى الدولة الفلسطينية منزوعة السلاح ومن دون جيش أو أسلحة ثقيلة.
وأشارت الصحيفة إلى قلق الأردن من احتمال منح السعودية موطئ قدم في المسجد الأقصى عبر إشراكها في إدارة شؤونه. وقال مراسل الجزيرة إن ما كشفته صحيفة هآرتس اليوم يعزز هواجس الفلسطينيين من تصفية قضيتهم، ومن السعي لفصل غزة عن الضفة الغربية.
وأشار إلى أن الصفقة التي تعرضها إدارة ترامب لا تعد الفلسطينيين إلا بفتات دولة مقطعة الأوصال ومنقوصة السيادة تتحكم الكيان الصهيوني في معابرها وتسيطر على كامل غور الأردن أمنيا، كما أنها لا تعدهم بأي سيطرة على مدينة القدس.


http://www.aljazeera.net/news/arabic/2018/6/22/صفقة-القرن-دولة-فلسطينية-بلا-سيادة-وأبو-ديس-عاصمة

 
صفقة القرن.. دولة فلسطينية بلا سيادة وأبوديس عاصمة



التقى مستشارا الرئيس الأميركي لعملية السلام في الشرق الأوسط جاريد كوشنر وجيسون غرينبلات برئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو في إطار مهمة تستهدف الترويج لصفقة القرن، التي كشفت صحيفة "هآرتس" عن بعض معالمها، ومن أبرزها اقتراح ضاحية أبو ديس عاصمة للدولة الفلسطينية بدلا من القدس المحتلة.
واجتمع كوشنر وغرينبلات مع نتنياهو اليوم الجمعة في تل الربيع المحطة الأخيرة في جولة قادتهما إلى كل من الأردن والسعودية ومصر وقطر، وتتحدث واشنطن عن خطة سلام، في حين يؤكد الفلسطينيون أنها مخطط لتصفية قضيتهم.
وأفاد مراسل الجزيرة في القدس إلياس كرام بأن الاجتماع انتهى دون أن يصدر -كما جرت العادة- بيان رسمي يوضح ما هي النقاط الأساسية التي طرحت، مشيرا إلى تكتم إعلامي واضح ومقصود على اللقاءات المتتالية للوفد الأميركي.
لكنه قال إن من الواضح أن الوفد الأميركي طرح على الجانب الصهيوني معالم خطة ما باتت تعرف بصفقة القرن التي طرحها مستشار الرئيس دونالد ترامب على قادة المنطقة خلال جولتهما التي استثنت السلطة الفلسطينية.
وأضاف المراسل أن معالم الصفقة تتضح شيئا فشيئا، وهو ما يؤكد الهواجس الفلسطينية منها، كما أن ذلك هو ما دفع الجانب الفلسطيني إلى مقاطعة الوفد الأميركي وعدم الالتقاء به. وحين قرر الرئيس الأميركي نهاية العام الماضي نقل سفارة بلاده من تل الربيع إلى القدس المحتلة، أعلنت القيادة الفلسطينية أن واشنطن لم تعد وسيطا في عملية السلام، ورفضت لقاء مبعوثين أميركيين بمن فيهم مايك بينس نائب الرئيس الأميركي.
يذكر أن مستشاري ترامب زارا في الأيام القليلة الماضية عمان والرياض والقاهرة والدوحة. وفي عمان أكد ملك الأردن عبد الله الثاني لكوشنر وغرينبلات أن أي تسوية يجب أن تكون وفق مبدأ حل الدولتين.

معالم الصفقة
وبالتزامن مع لقاء كوشنر وغرينبلات مع نتنياهو، كشفت صحيفة هآرتس الصهيونية عما وصفتها بمعلومات موثوقة بشأن ما قالت إنها صفقة القرن تفيد بأنها تعرض على الفلسطينيين ضاحية "أبو ديس" لتكون عاصمة للدولة الفلسطينية بدلا من القدس.
وفي مقابل جعل أبو ديس عاصمة للدولة الفلسطينية، تنسحب الكيان الصهيوني من ثلاث ضواح شمال وجنوب القدس، في حين تبقى البلدة القديمة تحت سيطرتها الكاملة.
وقالت هآرتس إن واشنطن لن تجبر الكيان الصهيوني على الانسحاب من أي مستوطنات حتى النائية منها، ولن تفرض حلا للكتل الاستيطانية الكبرى. وبموجب الخطة نفسها، سيبقى غور الأردن أيضا تحت سيطرة الكيان الصهيوني الكاملة، في حين تبقى الدولة الفلسطينية منزوعة السلاح ومن دون جيش أو أسلحة ثقيلة.
وأشارت الصحيفة إلى قلق الأردن من احتمال منح السعودية موطئ قدم في المسجد الأقصى عبر إشراكها في إدارة شؤونه. وقال مراسل الجزيرة إن ما كشفته صحيفة هآرتس اليوم يعزز هواجس الفلسطينيين من تصفية قضيتهم، ومن السعي لفصل غزة عن الضفة الغربية.
وأشار إلى أن الصفقة التي تعرضها إدارة ترامب لا تعد الفلسطينيين إلا بفتات دولة مقطعة الأوصال ومنقوصة السيادة تتحكم الكيان الصهيوني في معابرها وتسيطر على كامل غور الأردن أمنيا، كما أنها لا تعدهم بأي سيطرة على مدينة القدس.


http://www.aljazeera.net/news/arabic/2018/6/22/صفقة-القرن-دولة-فلسطينية-بلا-سيادة-وأبو-ديس-عاصمة

القدس باعوها من زمان
 

الرئاسة الفلسطينية: زيارة مبعوثين أمريكيين للمنطقة ستصل إلى طريق مسدود


قالت الرئاسة الفلسطينية يوم السبت إن زيارات مبعوثي الإدارة الأمريكية للمنطقة ستؤدي إلى طريق مسدود ما دام هناك تجاوز للسلطة الفلسطينية وموقفها من ضرورة قيام دولة وحل قضية اللاجئين.

وقال نبيل أبو ردينة المتحدث باسم الرئيس الفلسطيني محمود عباس ”إن الجولات الأمريكية المتعددة للمنطقة واستمرار البحث عن أفكار أو الإعداد لصفقة أو خطة، متجاوزة القيادة الفلسطينية وموقفها الثابت من القدس وإقامة الدولة الفلسطينية وقضية اللاجئين، لن تؤدى سوى إلى طريق مسدود“.

وأضاف في بيان صحفي ”على الوفد الأمريكي التخلص من الوهم القائم على إمكانية خلق حقائق مزيفة، من خلال مناورات سياسية تسوق لتلك الأوهام، ومحاولة تزييف التاريخ“.

وقال البيت الأبيض يوم الجمعة إن مبعوثين للرئيس دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط اجتمعوا مع رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو لبحث آفاق السلام، وذلك بعدما عقدوا محادثات منفصلة مع زعماء عرب.

وقال مسؤولون إسرائيليون إن جاريد كوشنر مستشار ترامب وجيسون جرينبلات مبعوث الرئيس إلى الشرق الأوسط وديفيد فريدمان سفير الولايات المتحدة إلى الكيان الصهيوني عقدوا اجتماعا استمر أربع ساعات مع نتنياهو في القدس. وحضر الاجتماع أيضا سفير الكيان الصهيوني لدى واشنطن رون ديرمر.

وذكر البيت الأبيض أنهم ناقشوا الإغاثة الإنسانية لقطاع غزة، حيث يعقد الفلسطينيون منذ 30 من مارس آذار احتجاجات أسبوعية، يشوبها العنف أحيانا، ويرد الجيش الصهيوني بإطلاق النار. وقتل ما لا يقل عن 128 فلسطينيا.

وقال أبو ردينة ردا على قضية المساعدات الإنسانية ”رغم ثقل الاعتبارات الاقليمية، فإن هناك أمورا لا يمكن وزنها بالذهب والمساعدات الإنسانية، وحلولا تحاول أن تختصر مواجهة تاريخية عمرها أكثر من مائة عام“.

وتأتي زيارة كوشنر وجرينبلات إلى القدس بعد جولة بالمنطقة شملت الأردن ومصر وقطر، كما أجريا محادثات في السعودية التي لا تعترف بإسرائيل لكنها تشترك معها في خصومتها مع إيران.

وقررت القيادة الفلسطينية وقف اتصالاتها مع الإدارة الأمريكية منذ اعترافها في ديسمبر كانون الأول الماضي بالقدس عاصمة لإسرائيل ثم نقل سفارتها من تل الربيع إليها.

ودعت القيادة الفلسطينية إلى رعاية دولية لعملية السلام كبديل عن الرعاية الأمريكية وإن كانت تقبل أن تكون الولايات المتحدة جزءا من هذه الرعاية الدولية.

وقال أبو ردينة ”نتمنى أنه بعد انتهاء جولات الوفد الأمريكي للمنطقة، أن تدرك الإدارة الأمريكية وتستوعب ضرورة التوقف عن السعي لبدائل سياسية وهمية“.

وأضاف ”إن السلام الحقيقي يتطلب الالتزام بقرارات الشرعية الدولية القائمة على مبدأ حل الدولتين المدعوم من المجتمع الدولي، لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود العام 1967، من خلال وضع آلية دولية تعيد التوازن والثقة بإمكانية العودة إلى مسار السلام الصحيح“.

https://ara.reuters.com/article/topNews/idARAKBN1JJ094
 
صفقة القرن
مقال يستحق القراءة نشرته جريده هارتس الصهيونية
عنوان المقال

Trump’s ‘deal of the century’ for the
Middle East might live or die in Cairo

مصيرصفقة ترامب " صفقة القرن" بين استمرارها اوموتها في القاهره
=================================

تقول الصحيفة ان مصر لها موقف مخالف للسعودية ومصر تصر ان تكون القدس الشرقية هي العاصمة الفلسطينية ، مما يوضح أن أي خطة اقتصادية لغزة ليست بديلاً عن خطة دبلوماسية يقبلها الفلسطينيون كما يذكر المقال موقف القيادات الفلسطنية متخوف من هذه الصفقة
المقترح الحالي للصفقة :
تسعى الخطة الأمريكية إلى إقامة منطقة تجارة حرة بين قطاع غزة والعريش في سيناء حيث سيتم إنشاء خمسة مشاريع صناعية كبيرة. وفقا للطلب الصهيوني ، سيتم إنشاء هذه المشاريع في مصر ، والتي ستشرف على العمليات وممر العمال من غزة إلى سيناء.

سيأتي ثلثا العمال من غزة وثلثهم من سيناء. في وقت لاحق ، سيتم بناء محطة مشتركة للطاقة بين مصر وفلسطين ومحطة للطاقة الشمسية ، وإذا سارت الأمور على ما هو مخطط ، سيتم بناء مطار. وستبقى الحكومة في غزة تحت سيطرة حماس ولكنها ستكون في تنسيق كامل مع مصر ، التي كانت في الأشهر الأخيرة في محادثات مكثفة مع حماس حول إجراءات السيطرة على المعابر الحدودية.

مصر بدورها تقوم بضغوط علي الكيان الصهيوني حيث فتحت معبر رفح من منتصف رمضان حتي الان والمؤاشرات تقول سيبقي مفتوحا حتي عيد الاضحي
وتقول الصحيفة المقصود تركها مفتوحة إلى أجل غير مسمى. المعبر مفتوح الآن ليس فقط للأشخاص ولكن أيضا للبضائع ومواد البناء ،وهذا الفتح ضد رغبات الكيان الصهيوني كما تقول الصحيفة . هذا الفتح للحدد لغرض ان مصر ترسل رسائل لإسرائيل أن سياسة الإغلاق على غزة قد تنهار إذا لم توافق الكيان الصهيوني على جعل الأمور أكثر سهولة بالنسبة لسكان غزة.
وكذلك مصر ترسل أيضًا رسالة واضحة إلى السلطة الفلسطينية مفادها أنه إذا استمر الرئيس عباس في عرقلة المصالحة بين حماس وفتح ، فسوف يتم قطع غزة عن الضفة الغربية وهذا سيؤدي إلى إنهاء عملية التوحيد بين الجزئين الفلسطينيين.

تقول الصحيفة يبدو أن الرسائل المصرية قد سمعت ، ووفقا لمسؤول كبير في فتح في الضفة الغربية ، يحيى رباح ، ستبدأ السلطة الفلسطينية في دفع رواتب موظفي غزة الذين علقتهم. أيضا ، بالتنسيق مع مصر ، سوف تستأنف محادثات المصالحة بين فتح وحماس بهدف إنعاش حكومة الوحدة الوطنية في غزة.

في غضون ذلك اشارات الصحيفة، فإن مصر ، التي تشعر بالقلق بشكل خاص إزاء التطورات في غزة ، لا تقبل بكامل مبادرة الولايات المتحدة.
يوضح هذا الموقف أن مصر لا تدعم الفكرة السعودية عن أبو ديس كعاصمة فلسطينية ، وأن أي خطة اقتصادية لغزة لن تكون بديلاً عن خطة دبلوماسية يقبلها الفلسطينيون. وهكذا تقسم مصر إلى استمرار العملية إلى قسمين: المساعدة إلى غزة وتنمية اقتصادها كجزء من تعزيز الحدود بين مصر وغزة ، والمفاوضات الدبلوماسية الشاملة المستقلة عن اقتصاد غزة لحل الوضع النهائي مع حق القدس الشرقية عاصمة لفلسطين.

تقول الصحيفة ايضا يبدو أن الملك السعودي سلمان وابنه ، ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ، يختلفان حول هذه المسألة. في حين أن محمد هو من المؤيدين المتحمسين للخطة الأمريكية والفصل بين غزة والضفة الغربية ، فإن والده يشعر بالقلق من النقد الذي يمكن أن يتوقعه إذا تخلى عن مبادئ مبادرة السلام السعودية عام 2002 من خلال تقسيم "المشكلة الفلسطينية" إلى قسمين. والتخلي عن موقف القدس الشرقية أن تكون عاصمة فلسطين.

لكن ليس فقط "صفقة القرن" هي مصدر خلاف بين الزعماء العرب. تصريح الرئيس دونالد ترامب بأنه سيطلب من المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة وقطر للمشاركة في تمويل مشاريع جديدة في غزة , ذلك واجه معارضة شديدة من السعودية والإمارات العربية المتحدة. وقد أوضح البلدان للمبعوثين الأمريكيين أن تدخل قطر سيعني دخول إيران إلى غزة عن طريق الباب الخلفي. ويقولون إن بإمكانهم التعامل مع التمويل - الذي يقدر بنحو مليار دولار - من تلقاء أنفسهم إذا وافقت مصر وإسرائيل على ذلك.في الختام تقول الصحيفة ان المشكلة لسيت فقط من تحويل قضية غزة من قضية سياسة الي قضية انسانية وذلك إن التركيز على حل في غزة على المشاريع الاقتصادية ولكن الكيان الصهيوني نفسها قد تواجه غزة عسكريا في وقت وذلك قد ينسف هذه الصفقة بطريقة تضع الكيان الصهيوني في مواجهة واشنطن.
وصلة المقال

https://www.haaretz.com/sionistes-n...st-peace-might-live-or-die-in-cairo-1.6199973
 
من هذا المنطلق نسنتج بأن موقف مصر يرفض إقامة عاصمة فلسطين في أبوديس والتمسك بالقدس الشرقية وهو الموقف المشرف
فيما يخص تمويل المشاريع الننموية في قطاع غزة إذا رفضت السعودية و الإمارات أعتقد بآن الدول العربية والإسلامية الأخرى قادرة على تمويل هذه المشاريع و بأضعاف وماهي إلا ذرائع تدخلها السعودية وأذنابها في هكذا مواضيع للتحجج فقط.
أتمنى أن تتم (صفقة القرن) بالمقترحات المصرية وبدون تنازلات و بممارسةالمزيد من الضغط على الكيان الصهيوني للقبول بهذه المقترحات.


صفقة القرن
مقال يستحق القراءة نشرته جريده هارتس الصهيونية
عنوان المقال

Trump’s ‘deal of the century’ for the
Middle East might live or die in Cairo

مصيرصفقة ترامب " صفقة القرن" بين استمرارها اوموتها في القاهره
=================================

تقول الصحيفة ان مصر لها موقف مخالف للسعودية ومصر تصر ان تكون القدس الشرقية هي العاصمة الفلسطينية ، مما يوضح أن أي خطة اقتصادية لغزة ليست بديلاً عن خطة دبلوماسية يقبلها الفلسطينيون كما يذكر المقال موقف القيادات الفلسطنية متخوف من هذه الصفقة
المقترح الحالي للصفقة :
تسعى الخطة الأمريكية إلى إقامة منطقة تجارة حرة بين قطاع غزة والعريش في سيناء حيث سيتم إنشاء خمسة مشاريع صناعية كبيرة. وفقا للطلب الصهيوني ، سيتم إنشاء هذه المشاريع في مصر ، والتي ستشرف على العمليات وممر العمال من غزة إلى سيناء.

سيأتي ثلثا العمال من غزة وثلثهم من سيناء. في وقت لاحق ، سيتم بناء محطة مشتركة للطاقة بين مصر وفلسطين ومحطة للطاقة الشمسية ، وإذا سارت الأمور على ما هو مخطط ، سيتم بناء مطار. وستبقى الحكومة في غزة تحت سيطرة حماس ولكنها ستكون في تنسيق كامل مع مصر ، التي كانت في الأشهر الأخيرة في محادثات مكثفة مع حماس حول إجراءات السيطرة على المعابر الحدودية.

مصر بدورها تقوم بضغوط علي الكيان الصهيوني حيث فتحت معبر رفح من منتصف رمضان حتي الان والمؤاشرات تقول سيبقي مفتوحا حتي عيد الاضحي
وتقول الصحيفة المقصود تركها مفتوحة إلى أجل غير مسمى. المعبر مفتوح الآن ليس فقط للأشخاص ولكن أيضا للبضائع ومواد البناء ،وهذا الفتح ضد رغبات الكيان الصهيوني كما تقول الصحيفة . هذا الفتح للحدد لغرض ان مصر ترسل رسائل لإسرائيل أن سياسة الإغلاق على غزة قد تنهار إذا لم توافق الكيان الصهيوني على جعل الأمور أكثر سهولة بالنسبة لسكان غزة.
وكذلك مصر ترسل أيضًا رسالة واضحة إلى السلطة الفلسطينية مفادها أنه إذا استمر الرئيس عباس في عرقلة المصالحة بين حماس وفتح ، فسوف يتم قطع غزة عن الضفة الغربية وهذا سيؤدي إلى إنهاء عملية التوحيد بين الجزئين الفلسطينيين.

تقول الصحيفة يبدو أن الرسائل المصرية قد سمعت ، ووفقا لمسؤول كبير في فتح في الضفة الغربية ، يحيى رباح ، ستبدأ السلطة الفلسطينية في دفع رواتب موظفي غزة الذين علقتهم. أيضا ، بالتنسيق مع مصر ، سوف تستأنف محادثات المصالحة بين فتح وحماس بهدف إنعاش حكومة الوحدة الوطنية في غزة.

في غضون ذلك اشارات الصحيفة، فإن مصر ، التي تشعر بالقلق بشكل خاص إزاء التطورات في غزة ، لا تقبل بكامل مبادرة الولايات المتحدة.
يوضح هذا الموقف أن مصر لا تدعم الفكرة السعودية عن أبو ديس كعاصمة فلسطينية ، وأن أي خطة اقتصادية لغزة لن تكون بديلاً عن خطة دبلوماسية يقبلها الفلسطينيون. وهكذا تقسم مصر إلى استمرار العملية إلى قسمين: المساعدة إلى غزة وتنمية اقتصادها كجزء من تعزيز الحدود بين مصر وغزة ، والمفاوضات الدبلوماسية الشاملة المستقلة عن اقتصاد غزة لحل الوضع النهائي مع حق القدس الشرقية عاصمة لفلسطين.

تقول الصحيفة ايضا يبدو أن الملك السعودي سلمان وابنه ، ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ، يختلفان حول هذه المسألة. في حين أن محمد هو من المؤيدين المتحمسين للخطة الأمريكية والفصل بين غزة والضفة الغربية ، فإن والده يشعر بالقلق من النقد الذي يمكن أن يتوقعه إذا تخلى عن مبادئ مبادرة السلام السعودية عام 2002 من خلال تقسيم "المشكلة الفلسطينية" إلى قسمين. والتخلي عن موقف القدس الشرقية أن تكون عاصمة فلسطين.

لكن ليس فقط "صفقة القرن" هي مصدر خلاف بين الزعماء العرب. تصريح الرئيس دونالد ترامب بأنه سيطلب من المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة وقطر للمشاركة في تمويل مشاريع جديدة في غزة , ذلك واجه معارضة شديدة من السعودية والإمارات العربية المتحدة. وقد أوضح البلدان للمبعوثين الأمريكيين أن تدخل قطر سيعني دخول إيران إلى غزة عن طريق الباب الخلفي. ويقولون إن بإمكانهم التعامل مع التمويل - الذي يقدر بنحو مليار دولار - من تلقاء أنفسهم إذا وافقت مصر وإسرائيل على ذلك.في الختام تقول الصحيفة ان المشكلة لسيت فقط من تحويل قضية غزة من قضية سياسة الي قضية انسانية وذلك إن التركيز على حل في غزة على المشاريع الاقتصادية ولكن الكيان الصهيوني نفسها قد تواجه غزة عسكريا في وقت وذلك قد ينسف هذه الصفقة بطريقة تضع الكيان الصهيوني في مواجهة واشنطن.
وصلة المقال

https://www.haaretz.com/sionistes-n...st-peace-might-live-or-die-in-cairo-1.6199973
 
صفقة القرن
مقال يستحق القراءة نشرته جريده هارتس الصهيونية
عنوان المقال

Trump’s ‘deal of the century’ for the
Middle East might live or die in Cairo

مصيرصفقة ترامب " صفقة القرن" بين استمرارها اوموتها في القاهره
=================================

تقول الصحيفة ان مصر لها موقف مخالف للسعودية ومصر تصر ان تكون القدس الشرقية هي العاصمة الفلسطينية ، مما يوضح أن أي خطة اقتصادية لغزة ليست بديلاً عن خطة دبلوماسية يقبلها الفلسطينيون كما يذكر المقال موقف القيادات الفلسطنية متخوف من هذه الصفقة
المقترح الحالي للصفقة :
تسعى الخطة الأمريكية إلى إقامة منطقة تجارة حرة بين قطاع غزة والعريش في سيناء حيث سيتم إنشاء خمسة مشاريع صناعية كبيرة. وفقا للطلب الصهيوني ، سيتم إنشاء هذه المشاريع في مصر ، والتي ستشرف على العمليات وممر العمال من غزة إلى سيناء.

سيأتي ثلثا العمال من غزة وثلثهم من سيناء. في وقت لاحق ، سيتم بناء محطة مشتركة للطاقة بين مصر وفلسطين ومحطة للطاقة الشمسية ، وإذا سارت الأمور على ما هو مخطط ، سيتم بناء مطار. وستبقى الحكومة في غزة تحت سيطرة حماس ولكنها ستكون في تنسيق كامل مع مصر ، التي كانت في الأشهر الأخيرة في محادثات مكثفة مع حماس حول إجراءات السيطرة على المعابر الحدودية.

مصر بدورها تقوم بضغوط علي الكيان الصهيوني حيث فتحت معبر رفح من منتصف رمضان حتي الان والمؤاشرات تقول سيبقي مفتوحا حتي عيد الاضحي
وتقول الصحيفة المقصود تركها مفتوحة إلى أجل غير مسمى. المعبر مفتوح الآن ليس فقط للأشخاص ولكن أيضا للبضائع ومواد البناء ،وهذا الفتح ضد رغبات الكيان الصهيوني كما تقول الصحيفة . هذا الفتح للحدد لغرض ان مصر ترسل رسائل لإسرائيل أن سياسة الإغلاق على غزة قد تنهار إذا لم توافق الكيان الصهيوني على جعل الأمور أكثر سهولة بالنسبة لسكان غزة.
وكذلك مصر ترسل أيضًا رسالة واضحة إلى السلطة الفلسطينية مفادها أنه إذا استمر الرئيس عباس في عرقلة المصالحة بين حماس وفتح ، فسوف يتم قطع غزة عن الضفة الغربية وهذا سيؤدي إلى إنهاء عملية التوحيد بين الجزئين الفلسطينيين.

تقول الصحيفة يبدو أن الرسائل المصرية قد سمعت ، ووفقا لمسؤول كبير في فتح في الضفة الغربية ، يحيى رباح ، ستبدأ السلطة الفلسطينية في دفع رواتب موظفي غزة الذين علقتهم. أيضا ، بالتنسيق مع مصر ، سوف تستأنف محادثات المصالحة بين فتح وحماس بهدف إنعاش حكومة الوحدة الوطنية في غزة.

في غضون ذلك اشارات الصحيفة، فإن مصر ، التي تشعر بالقلق بشكل خاص إزاء التطورات في غزة ، لا تقبل بكامل مبادرة الولايات المتحدة.
يوضح هذا الموقف أن مصر لا تدعم الفكرة السعودية عن أبو ديس كعاصمة فلسطينية ، وأن أي خطة اقتصادية لغزة لن تكون بديلاً عن خطة دبلوماسية يقبلها الفلسطينيون. وهكذا تقسم مصر إلى استمرار العملية إلى قسمين: المساعدة إلى غزة وتنمية اقتصادها كجزء من تعزيز الحدود بين مصر وغزة ، والمفاوضات الدبلوماسية الشاملة المستقلة عن اقتصاد غزة لحل الوضع النهائي مع حق القدس الشرقية عاصمة لفلسطين.

تقول الصحيفة ايضا يبدو أن الملك السعودي سلمان وابنه ، ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ، يختلفان حول هذه المسألة. في حين أن محمد هو من المؤيدين المتحمسين للخطة الأمريكية والفصل بين غزة والضفة الغربية ، فإن والده يشعر بالقلق من النقد الذي يمكن أن يتوقعه إذا تخلى عن مبادئ مبادرة السلام السعودية عام 2002 من خلال تقسيم "المشكلة الفلسطينية" إلى قسمين. والتخلي عن موقف القدس الشرقية أن تكون عاصمة فلسطين.

لكن ليس فقط "صفقة القرن" هي مصدر خلاف بين الزعماء العرب. تصريح الرئيس دونالد ترامب بأنه سيطلب من المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة وقطر للمشاركة في تمويل مشاريع جديدة في غزة , ذلك واجه معارضة شديدة من السعودية والإمارات العربية المتحدة. وقد أوضح البلدان للمبعوثين الأمريكيين أن تدخل قطر سيعني دخول إيران إلى غزة عن طريق الباب الخلفي. ويقولون إن بإمكانهم التعامل مع التمويل - الذي يقدر بنحو مليار دولار - من تلقاء أنفسهم إذا وافقت مصر وإسرائيل على ذلك.في الختام تقول الصحيفة ان المشكلة لسيت فقط من تحويل قضية غزة من قضية سياسة الي قضية انسانية وذلك إن التركيز على حل في غزة على المشاريع الاقتصادية ولكن الكيان الصهيوني نفسها قد تواجه غزة عسكريا في وقت وذلك قد ينسف هذه الصفقة بطريقة تضع الكيان الصهيوني في مواجهة واشنطن.
وصلة المقال

https://www.haaretz.com/sionistes-n...st-peace-might-live-or-die-in-cairo-1.6199973

اعجبتني الرؤية الامريكية منطقية وترضي اجلميع
مادام لن تحرروها اليوم او غدا ثم الامر محسوم بنزول عيسى عليه السلاح لماذا انتم مستعجلين
 
اعجبتني الرؤية الامريكية منطقية وترضي اجلميع
مادام لن تحرروها اليوم او غدا ثم الامر محسوم بنزول عيسى عليه السلاح لماذا انتم مستعجلين
عندما ينزل عيسى عليه السلام ستكون الخلافة على منهاج النبوة قائمة و مقرها القدس
 

مصادر عربيّة وغربيّة وفلسطينيّة وإسرائيليّة: ترامب بدعم الدول الـ”سُنيّة المُعتدلة” وعلى رأسها السعوديّة سيُمرّر “صفقة القرن” بدون عبّاس و”غزّة أولاً”


ما كان يُتداول سرًا حول خطّة الـ”سلام” الأمريكيّة، التي أُطلق عليها لقب “صفقة القرن” لحلّ القضية الفلسطينيّة، أصبح يُناقش بصورةٍ علنيّةٍ، فواشنطن، بحسب دبلوماسيين عرب تحدّثوا لصحيفة (يسرائيل هايوم)، المُقرّبة جدًا من رئيس الوزراء الصهيونيّ، بنيامين نتنياهو، مدعومةً من الدول “العربيّة المُعتدلة والسُنيّة”، بحسب المُعجم الصهيونيّ والإمبرياليّ، عاقدة العزم على إخراج الصفقة إلى حيّز التنفيذ، حيث أكّد الدبلوماسيون للصحيفة العبريّة على أنّ الرئيس الأمريكيّ، دونالد ترامب، بدعمٍ من معظم الدول العربيّة المُعتدلة وعلى رأسها السعودية، الأردن، مصر والإمارات العربيّة المُتحدّة، تعمل على تسويةٍ في قطاع غزة كمرحلةٍ أولى في إطار الصفقة، بحسب تعبيرهم.
ولفتت الصحيفة إلى أنّ النيّة لتنفيذ خطة السلام الإقليميّة كتسويةٍ في قطاع غزة هي جزء مركزي فيها، تأتي في ضوء إصرار رئيس السلطة الفلسطينيّة، محمود عبّاس، على عدم التعاون مع إدارة ترامب، كما أنّ التسوية في غزة كجزءٍ من الخطة تُفسّر ضبط النفس الذي ينتهجه جيش الاحتلال في ضوء “إرهاب” الطائرات الورقيّة.
وبحسب المصادر عينها فإنّه في ظلّ تمسّك عبّاس بقراره عدم التعاون مع مبعوثي ترامب الى المنطقة، بل ومقاطعتهما، اتخذّ الرئيس ترامب ورجاله قرارًا بعرض خطة السلام الإقليميّة على الجمهور الفلسطيني والدول العربيّة في ظلّ تجاوز رئيس السلطة والقيادة الفلسطينيّة، وشدّدّت المصادر على أنّ عبّاس ما زال صامدًا على الرغم من الضغوط التي تمارسها على الفلسطينيين دول عربية معتدلة للنزول عن شجرة المقاطعة التي فرضها رئيس السلطة على مساعي الوساطة الأمريكيّة.
ووفقًا لدبلوماسيٍّ أردنيٍّ، تحدّث للصحيفة الصهيونيّة، فإنّ مبعوثي ترامب، غاريد كوشنير وجيسون غرينبلاط، عرضا على زعماء الدول العربيّة، بمن فيهم الرئيس المصريّ، الملك الأردني ومسؤولين سعوديين كبار، الخطوط الرئيسيّة لـ”صفقة القرن”، لافتًا في الوقت عينه إلى أنّهما حصلا على دعم الدول العربيّة المعتدلة للوصول إلى “مسيرة السلام”، حتى بدون مشاركة عبّاس والقيادة الفلسطينيّة في رام الله، وذلك من خلال تحييد مسألة قطاع غزّة.
وأضاف مسؤول أردنيّ كبير بأنّ الأمريكيين فهموا بأنّ المفتاح لتحريك المسيرة السلمية الأمريكيّة، حتى دون موافقة عبّاس، يكمن في مسألة قطاع غزة والسيطرة فيه، مُوضحًا أنّ الوضع الإنسانيّ السائد في غزّة يتسبب بكثيرٍ من وجع الرأس لزعماء البلدان العربية المعتدلة الذين يضطرون إلى التصدي لمشاكل في الداخل ويريدون أنْ يروا تسويةً سياسيّةً شاملة تؤدي إلى تسويةٍ، ولو بشكلٍ جزئيٍّ، للحصار على قطاع غزّة وتحسين شروط المعيشة فيه.
وحسب مصادر عربيّة رفيعة، تابعت الصحيفة العبريّة، فإنّ الخطة لتسوية واقع الحياة في غزة تتضمن بداية اتفاق تهدئة بعيد المدى بين الكيان الصهيوني والفصائل الفلسطينية، والذي يتحقق بوساطة الدول العربية المعتدلة، ويشمل أيضًا تنفيذ سلسلةً من المشاريع الاقتصاديّة لإعادة تأهيل القطاع، بدعم وتمويل دولٍ ومنظماتٍ دوليّةٍ.
ونقلت الصحيفة عن مصادر أمنيّةٍ رفيعةٍ في تل الربيع قولها إنّ خطّة السلام الإقليميّة يُمكن أنْ تتحقق فقط إذا تضمنت تسوية لواقع الحياة في قطاع غزة، فالحصار والإغلاق على القطاع لا يُمكنهما أنْ يستمرا، ذلك أنّ القطاع على شفا كارثةٍ إنسانيّةٍ، وليس الكيان الصهيوني وحدها ستدفع الثمن على ذلك، بل الدول العربيّة وبالأساس القيادة الفلسطينية.
علاوةً على ذلك، نقلت الصحيفة عن مصدرٍ فلسطينيٍّ رفيعٍ في رام الله قوله إنّه يوجد قلق وخوف في ديوان عبّاس من الخطوات التي يخطط لها ترامب، ومعروف لنا عن خطط لدى الإدارة في واشنطن بشأن غزة، والتي تعتمد على إسنادٍ دولٍ عربيّةٍ كالسعودية، مصر، الإمارات والأردن، وأضاف: إذا لم يقُم عبّاس بإعادة حساب خطواته، من شأنه أنْ يجد نفسه غير ذي صلة مثلما كان عرفات في آخر أيامه.
وتابع المسؤول الفلسطينيّ قائلاً لقد ثبت بالدليل القاطع أنّ ترامب يعمل بطريقةٍ دبلوماسيّةٍ غير اعتيادية، فالدول العربيّة، إيران وكوريا الشمالية فهموا ذلك، وحتى في أوروبا يُسّلمون بالأسلوب الدبلوماسيّ غير الاعتيادي للرئيس الأمريكي، وفقط عبّاس ما زال مُصّرًا على رفضه، والشعب الفلسطيني سيدفع الثمن، وبالتأكيد، خلُص المسؤول الفلسطينيّ إلى القول، إنّ ليس هذا هو التراث الذي يرغب في أنْ يتركه وراءه، ولكن عليه أنْ يصحو وأنْ يبدأ بالسير على الخط مع ترامب ومع الدول العربية، قبل فوات الأوان، على حدّ قوله.
يُشار إلى أنّ نائب رئيس مجلس الأمن القوميّ الصهيونيّ السابق، عيران عتصيون، قال لصحيفة (هآرتس) قبل يومين: حلم نتنياهو هو دفن اتفاق أوسلو، وإزالة مبدأ إقامة الدولة الفلسطينيّة عن الأجندة، وقد نجح في ذلك، ولولا ترامب لما كان حقق ذلك، وما كان ليستطيع تثبيت موقفه من إيران، ترامب قدّم لنتنياهو المُساعدة والدعم في جميع القضايا المفصليّة والمُهمّة، على حدّ قوله.

https://www.raialyoum.com/index.php/مصادر-عربيّة-وغربيّة-وفلسطينيّة-وإسر/
 

صحيفة صهيونية: السعودية تقضي على صفقة القرن


أثارت تصريحات الرياض وتأكيد الملك سلمان بن عبد العزيز رفضه أي خطة سلام لا تشمل الاعتراف بالقدس الشرقية عاصمة لفلسطين، حفيظة الإعلام الصهيوني، الذي رأى فيها إنهاء لـ"صفقة القرن".

وقال صحيفة "معاريف" العبرية إن المملكة العربية السعودية قضت على الآمال في "صفقة القرن" الأمريكية، بعد توجيهها رسالة قاسية إلى الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب.

وذكرت الصحيفة الصهيونية، أمس الثلاثاء، أن الرسالة التي بعثت بها السعودية حول رفضها لـ"صفقة القرن"، التي لا تعالج ملفي القدس واللاجئين الفلسطينيين، أحبطت الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وقضت سريريا على "الصفقة الأمريكية".

وأفادت الصحيفة بأن الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، والسلطة الفلسطينية ليسا الوحيدين اللذين رفضا "صفقة القرن"، إنما انضمت إليهما المملكة العربية السعودية، التي اغتالت آمال الرئيس ترامب، الذي اعتقد أن الرياض حليفة واشنطن.

وكتب المحلل السياسي للصحيفة على موقعها الإلكتروني، شلومو شامير، أن هذه الرسالة السعودية تعني نهاية "صفقة القرن"، وإن لم تكن إعلانا رسميا، لكنها على ما يبدو تمضي في هذا الطريق.

أكدت مصادر دبلوماسية أن العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، هو من يتخذ القرارات في البلاد حول قضية الشرق الأوسط، وقدم ضمانات خاصة لدعم الرئيس الفلسطيني محمود عباس.

يأتي ذلك مع تأكيد وسائل الإعلام أن السعودية وبلدانا عربية رئيسية أخرى أكدت للولايات المتحدة رفضها قبول أي خطة سلام للنزاع الشرق أوسطي لا تشمل الاعتراف بالقدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطين.

https://arabic.rt.com/middle_east/960692-الإعلام-الصهيوني-السعودية-قضت-على-صفقة-القرن/
 
اين ملك الاردن وماصحة الكلام الدي يدور
حتى صحيفة اردنية رسمية تطرح السؤال اين الكلك ؟
 
صحيفة “يسرائيل هايوم” الصهيونية تكشف التفاصيل الكاملة لـ”صفقة القرن” بوثيقة مسربة داخل وزارة الخارجية الصهيونية


كشفت صحيفة عبرية النقاب عن وثيقة داخلية تناقلتها مصادر في وزارة الخارجية الصهيونية، تتعلق بنشر التفاصيل الكاملة لـ”صفقة القرن”.
وذكرت صحيفة “يسرائيل هايوم” العبرية، صباح اليوم الثلاثاء، أن وثيقة داخلية تم تسريبها في وزارة الخارجية الصهيونية، ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن تسريب البنود، وتقضي بنشر التفاصيل الكاملة للخطة الأمريكية للسلام في الشرق الأوسط، المعروفة باسم “صفقة القرن”.
طرحت الصحيفة العبرية في البداية سؤالا مهما، يتعلق بمدى صحة ما تم تسريبه من وثيقة في أروقة وزارة الخارجية الصهيونية، ولم يعرف، حتى الآن، مصدر التسريب.
وأوضحت الصحيفة العبرية أنه من بين النقاط الرئيسية في الاتفاقية
1- الاتفاق
يتم توقيع اتفاق ثلاثي بين الكيان الصهيوني ومنظمة التحرير الفلسطينية وحماس، وتقام دولة فلسطينية يطلق عليها “فلسطين الجديدة” على أراضي الضفة الغربية وقطاع غزة، من دون المستوطنات القائمة.
2- إخلاء الأرض
تبقى الكتل الاستيطانية كما هي تحت السيطرة الصهيونية، وستنضم إليها المستوطنات المعزولة، على أن تمتد مساحة الكتل الاستيطانية لتصل إلى المستوطنات المعزولة.
3- القدس
لن يتم تقسيم مدينة القدس، وستكون مشتركة بين الكيان الصهيوني وفلسطين الجديدة، وينقل السكان العرب ليصبحوا سكانا في فلسطين الجديدة، وليس صهيونيين- بلدية القدس تكون شاملة ومسؤولة عن جميع أراضي القدس، باستثناء التعليم الذي تتولاه فلسطين الجديدة، وفلسطين الجديدة هي التي ستدفع لبلدية القدس اليهودية ضريبة “الأرنونا والمياه”.
وأضافت الصحيفة العبرية “يسرائيل هايوم”، أنه لن يُسمح لليهود بشراء المنازل العربية، ولن يُسمح للعرب بشراء المنازل اليهودية، ولن يتم ضم مناطق إضافية إلى القدس. على أن تبقى الأماكن المقدسة كما هي اليوم.
4- غزة
ادعت الوثيقة الصهيونية أن مصر ستقوم بمنح أراض جديدة لفلسطين، بهدف إقامة مطار ومصانع ومكان للتبادل التجاري والزراعة، دون السماح للفلسطينيين بالسكن فيها. ويشق طريق أوتستراد بين غزة والضفة الغربية، ويسمح بإقامة ناقل للمياه المعالجة “أنفاق” بين غزة وبين الضفة.
5- الدول المؤيدة
وزعمت الصحيفة أنه من بين الدول التي وافقت أن تساعد في تنفيذ الاتفاق ورعايته اقتصاديا، الولايات المتحدة الأمريكية، والاتحاد الأوروبي ودول الخليج.
ويتم رصد مبلغ 30 مليار دولار على مدى خمس سنوات لمشاريع تخص فلسطين الجديدة.
6- توزيع المساهمات بين الدول الداعمة
— الولايات المتحدة الأمريكية 20 %
– الاتحاد الأوروبي 10 %
— دول الخليج المنتجة للنفط — 70%
7- الجيش
يمنع على فلسطين الجديدة أن يكون لها جيش وسلاح قوي، والسلاح الوحيد المسموح به هو سلاح الشرطة.
سيتم توقيع اتفاق بين الكيان الصهيوني وفلسطين الجديدة على أن تتولى الكيان الصهيوني الدفاع عن فلسطين الجديدة من أي عدوان خارجي، بشرط أن تدفع فلسطين الجديدة لإسرائيل ثمن دفاع هذه الحماية، ويتم التفاوض بين الكيان الصهيوني والدول العربية المعتدلة على قيمة ما سيدفع للجيش الصهيوني ثمنا للحماية.
8- الجداول الزمنية ومراحل التنفيذ
عند توقيع الاتفاقية:
— تفكك حماس جميع أسلحتها، وتسليحها، ويشمل ذلك السلاح الفردي والشخصي لقادة حماس، ويتم تسليمه للمصريين.
— تفتح حدود قطاع غزة للتجارة العالمية من خلال المعابر الصهيونية والمصرية، وكذلك يفتح سوق غزة مع الضفة الغربية وكذلك عن طريق البحر.
— بعد عام من الاتفاق، تقام انتخابات ديمقراطية لحكومة فلسطين الجديدة، وسيكون بإمكان كل مواطن فلسطيني الترشح للانتخابات.
— بعد مرور عام على الانتخابات، يطلق سراح جميع الأسرى تدريجيا لمدة ثلاث سنوات.
— في غضون خمس سنوات، سيتم إنشاء ميناء بحري ومطار لفلسطين الجديدة، وحتى ذلك الحين يستخدم الفلسطينيون مطارات وموانيء الكيان الصهيوني.
— الحدود بين فلسطين الجديدة وإسرائيل ستبقى مفتوحة أمام مرور المواطنين والبضائع، كما هو الحال مع الدول الصديقة.
– يقام جسر معلق “أوتوستراد” يرتفع عن سطح الأرض 30 مترا ويربط بين غزة والضفة وتوكل المهمة لشركة من الصين.
9- غور الأردن
— سيظل وادي الأردن في أيدي الكيان الصهيوني، كما هو اليوم.
وأضافت الصحيفة العبرية أن الخطة الكاملة من المقرر أن تنشر خلال شهر، بحسب مصادر أمريكية.
 
عندما يصبح راهب نصراني أشجع وأصدق وأشرف من بعض العلماء المنافقين المحسوبين على الاسلام
رسالة الأب مانويل مسلم الى المطبعين العرب


قال الأب مسلم في رسالته :

يا ايها المتهافتون المتخاذلون ويا حكام العرب الساعين الى التطبيع مع الكيان الصهيوني اسمعوا: نحن الفلسطينيين المسيحيين سلمنا اجدادكم المسلمين الشرفاء مفاتيح فلسطين والقدس. وتسلمنا منهم العهدة العمرية وإشترطنا ألا يساكننا في القدس يهودي . نحن ثَبَتْنا أمناء على العهد وسنبقى كذلك؛ أما انتم فماذا صنعتم بتلك المفاتيح؟ ولمن سلمتموها؟ نحن، الى ايدي امير المؤمنين الطاهرة سلمناها، وانتم تُسَلّمونها اليوم الى ايدي الصهاينة الملطخة ايديهم بدماء المسلمين والمسيحيين.
انتم لا تستحقون فلسطين، ولا القدس ارض الاسراء والمعراج. لانكم بالتطبيع طمستم وأهملتم آية الاسراء الكريمة كأنها لم تَعُد جزءا من عقيدتكم الاسلامية؛ لكنها كذلك. هذه خيانة ايمانية ووطنية وانسانية. هل تريدون ان تحموا الكيان الصهيوني؟ احموها.
امنحوها صكوك غفرانكم وثبّتوا وجودها بالتطبيع والسلام. لكننا نعدكم ان الكيان الصهيوني سترحل عن ارضنا مهيضة الجناح ذليلة بسواعد المقاومين الشرفاء. سترحل. سترحل. سترحل.
أليس المسلم من سَلِم الناسُ من يده ولسانه؟ نحن اهلكم الفلسطينيين ما سلمنا لا من يدكم التي تُوَقّع على التطبيع وتصافح نتنياهو وليبرمان ولا من عيونكم التي تبكي على بيرس ورابين ولا من لسانكم الذي ينعت المقاومين بالمليشيات والارهابيين. ولا من اخلاقكم لانكم لا تخجلون ان ترقصوا مع الحخامات وتشربوا نخب القدس عاصمةً للكيان الصهيوني كأنكم تعترفون بها عاصمة لاسرائيل قبل ترامب وتوقعون قبله على صفقة القرن التي تشطب من التاريخ قضيتنا الفلسطينية وتتجاهلون حق العودة وآلام المهجّرين والمشتتين والمحاصرين. أتطربون على انغام النشيد الصهيوني هتكفا؟ اطربوا.
ان الزمن بطيء على من ينتظر؛ وطويل على الباكين؛ لكنه قصير جدا على من يفرحون." نحن انتظرنا وبالتطبيع اليوم تؤجلون عودتنا وتحريرَنا. وبكينا وأطلتم حزننا ودموعنا؛ اما فرحُ عدونا الصهيوني ومن يطبّعون ويتعاونون معه فسيكون قصيرا جدا بإذن الله.
عودوا الى فلسطينكم ايها الحكام العرب ؛ عودوا الى حيفا ويافا والرملة واللد وبيسان وبئر السبع فهي لكم ولا تزال تنتظركم. عودوا الى غزة وفكوا حصارها. عُدْ الى قدسك يا فاتح القدس وقارئ القرآن، فهي تبكي ابناءها الشهداء وتستغيث تطلب حماية اهل سلوان والمهجرين والمهدمة بيوتهم. واذكروا ان ما يجري في القدس سيجري في مكة والمدينة ويثرب."
وهذا وعد هيرتزل: ان يهدم كل الاماكن المقدسة لدى الشعوب في القدس ومكة والمدينة لانها اماكن وثنية.
كل فلسطين لنا من بحرها الى نهرها ومن راس الناقورة الى ام الرشراش. وليس للغازي ذرة تراب واحدة متنازعاً عليها معنا.
التطبيع لن يتوقف ولا ترامب ولا نتنياهو ولا اوسلو. العصيان المدني السلمي اولا عليهم جميعا هو الذي يكبح جماحهم. نحن ننادي به. ونناديكم ايها الشرفاء ان تدعموه وتساندوه بتاسيس رابطة تمثل المسلمين والمسيحيين ومحبي السلام تحت اسم رمزي" التين والزيتون" لدعم القدس وغزة.
لبيك يا قدس. لبيك يا اقصى. لبيك يا مهد المسيح. ويا كنيسة القيامة. لبيك يا حيفا ويافا وغزة.
الله اكبر.الله اكبر. الله اكبر.
والسلام عليكم
 
التعديل الأخير:
على الفلسطنيين المقاومة بأنفسهم اذا ارادو التحرر و لا ينتضروا اي مساعدة من احد خاصة العربان الذين هم انفسهم بحاجة الى المساعدة اكثر من الفلسطنيين
 
large-%D8%B1%D8%B3%D9%85%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%8A%D8%B9%D9%84%D9%86-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%83%D8%AA%D9%87-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%A4%D8%AA%D9%85%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%8A%D8%AC-%D9%84%D9%80-%D8%B5%D9%81%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D9%86-967ff.jpg



رسميا.. المغرب يعلن مشاركته في مؤتمر المنامة للترويج لـ”صفقة القرن”


بعد تذبذب في الموقف، أكد المغرب، الاثنين، رسميا، حضوره لمؤتمر المنامة، يومي 25 و26، من جوان الجاري “لتشجيع الاستثمار بالمناطق الفلسطينية”، بدعوة من البحرين والولايات المتحدة، في ما بات يعرف إعلاميا بـ”صفقة القرن”.
وسيشارك في هذا المؤتمر، حسب بلاغ لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي المغربية، إطار من وزارة الاقتصاد والمالية.
وأضاف البلاغ ذاته أن المشاركة في هذه الورشة التقنية والقطاعية ستتم إلى جانب العديد من البلدان العربية والإفريقية والأوروبية، وكذا عدد من المنظمات الإقليمية والدولية.
وسيترأس هذا المؤتمر، جاريد كوشنر، صهر الرئيس الأمريكي، ممثلا للولايات المتحدة، إلى جانب سياسيين ورجال أعمال أمريكيين.

 
25 مليار دولار لفلسطين و 25 مليار للبنان و مصر و الاردن اي 50 مليار دولار اشترو بها 4 دول ؟
في الجزائر 50 مليار دولار او اكثر تم نهبها من حفنة رجال الاعمال ...!! غريبة كرة القدم


لو يواصلوا ويرحلوا كل الفلسطينين ويفككوا الاقصى


 
التعديل الأخير:
large-%D8%B1%D8%B3%D9%85%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%8A%D8%B9%D9%84%D9%86-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%83%D8%AA%D9%87-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%A4%D8%AA%D9%85%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%8A%D8%AC-%D9%84%D9%80-%D8%B5%D9%81%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D9%86-967ff.jpg



رسميا.. المغرب يعلن مشاركته في مؤتمر المنامة للترويج لـ”صفقة القرن”


بعد تذبذب في الموقف، أكد المغرب، الاثنين، رسميا، حضوره لمؤتمر المنامة، يومي 25 و26، من جوان الجاري “لتشجيع الاستثمار بالمناطق الفلسطينية”، بدعوة من البحرين والولايات المتحدة، في ما بات يعرف إعلاميا بـ”صفقة القرن”.
وسيشارك في هذا المؤتمر، حسب بلاغ لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي المغربية، إطار من وزارة الاقتصاد والمالية.
وأضاف البلاغ ذاته أن المشاركة في هذه الورشة التقنية والقطاعية ستتم إلى جانب العديد من البلدان العربية والإفريقية والأوروبية، وكذا عدد من المنظمات الإقليمية والدولية.
وسيترأس هذا المؤتمر، جاريد كوشنر، صهر الرئيس الأمريكي، ممثلا للولايات المتحدة، إلى جانب سياسيين ورجال أعمال أمريكيين.


أمير المؤمنين في ميامي هو وعائلته يقول لكم أنا ضد صفقة القرن لكن مع الحضور في التوقيع على بيع القضية الفلسطينية (هعهعهعهع)lol

41387
 
25 مليار دولار لفلسطين و 25 مليار للبنان و مصر و الاردن اي 50 مليار دولار اشترو بها 4 دول ؟
بدون كذب وتضليل هذا مقترح أمريكي ومن يقبل به يجب أن يوصف بهذا الكلام اما غير ذلك يبقي كذب ولم يشتروا احد ولم يبيع احد
 
عودة
أعلى