عاجل.... 7 شهداء من سرايا القدس والقسام في قصف "صهيوني" لنفق للمقاومة وسط غزة

مخلب الصقر

رقيب أول

إنضم
18 سبتمبر 2017
المشاركات
465
مستوى التفاعل
1,767
النقاط
93
استشهد سبعة مقاومين بينهم قائد لواء الوسطى في سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي وأربعة عناصر آخرين، بالإضافة إلى اثنين من كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، وأصيب 11 آخرين بجراح مختلفة، جراء قصف الطيران الحربي الصهيوني لنفق للسرايا شرق دير البلح وسط قطاع غزة بخمسة صواريخ.

وأكد المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة أشرف القدرة، ارتقاء 7 شهداء و11 إصابات إحداها خطيرة في مستشفى شهداء الأقصى في النصيرات جراء القصف شرق مدينة خانيونس. موضحاً أن الشهداء وصلوا مشافي وزارة الصحة على فترات.

وأوضحت المصادر الطبية، أن الشهداء الستة هم: المواطن أـحمد خليل أبو عرمانة 25 عاماً، والمواطن عمر نصار الفليت 27 عاماً، والشهيد الثالث هو مصباح شبير 30 عاماً، والشهيد الرابع عرفات أبو مرشد القيادي، والشهيد الخامس حسن أبو حسنين، مروان الأغا، والشهيد جهاد عبدالله السميري.

وأكدت مصادر خاصة أن من بين الشهداء قائد كبير في سرايا القدس ومرافقه، خلال عملية إنقاذ المجاهدين المحتجزين في النفق المستهدف شرق خانيونس.

وأفاد مراسلنا، أن طيران الاحتلال الحربي "الصهيوني" قصف نفقاً للمقاومة بخمسة صواريخ.

وذكرت القناة الثانية العبرية نقلاً عن جيش الاحتلال أن طائرات الاحتلال استهدفت نفقاً يتبع للمقاومة قرب كيسوفيم شرق خانيونس.

وقال الناطق باسم جيش الاحتلال في بيان له "إن النفق الذي تم استهدافه كان طور البناء، وقد اجتاز الحدود، وبعد استهدافه تم تعزيز القوات على الحدود مع غزة، والجيش مستعد لأي سيناريوهات ميدانية مقبلة، والأيام القادمة تحمل مزيداً من التفاصيل عن النفق المستهدف".

وأوضح، أن اكتشاف النفق يأتي في إطار جهود جيش الحرب الحثيثة منذ انتهاء حرب 2014، مؤكداً البيان أن قوات الجيش ستواصل العمل بوسائل مختلفة لاتخاذ الاجراءات اللازمة فوق وتحت الأرض لإحباط محاولات استهداف المستوطنين.

وأشار إلى عدم وجود نية لدى جيش الاحتلال للتصعيد الموقف ولكننا جاهزون لمختلف السيناريوهات.

ولاحقاً أعلن جيش الاحتلال الصهيوني تنفيذ "تفجير تحت السيطرة" على الحدود الشرقية لقطاع غزة.

وفي السياق، طالبت قوات الاحتلال الصهيوني من مزارعي الكيبوتسات مغادرة الأراضي في غلاف قطاع غزة.
 
زفت كتائب القسام الجناح العسكري لـ"حماس" إلى العلا اثنين من مجاهديها الأبطال من خانيونس جنوب القطاع، والذين استشهدا أثناء عملية إنقاذ نفذها مجاهدو القسام لمجاهدين في سرايا القدس في النفق المستهدف شرق خانيونس.
ونعت كتائب القسام في بيانها العسكري القائد الميداني/ مصباح فايق شبير والشهيد المجاهد/ محمد مروان الأغا، من خانيونس جنوب قطاع غزة، واللذين ارتقيا شهداء –بإذن الله تعالى- مساء اليوم الإثنين 30/10/2017م أثناء عملية الإنقاذ التي نفذها مجاهدو القسام لإخوانهم في سرايا القدس الذين كانوا محتجزين في النفق المستهدف شرق خانيونس.
وقالت الكتائب في بيانها :"جاءت شهادتهما بعد مشوار جهادي عظيم ومشرّف، وبعد عمل دؤوبٍ وجهادٍ وتضحيةٍ، نحسبه شهيداً ولا نزكي على الله أحداً".
وأضافت "على طريق ذات الشوكة يمضي مجاهدو القسام الأبطال، لا يعرفون للراحة أو القعود سبيلاً، فصمتهم ما هو إلا جهادٌ وإعدادٌ لطالما رأى العدو والصديق ثمرته في ساحات النزال، فمن التدريب إلى التصنيع إلى حفر أنفاق العزة والكرامة إلى المرابطة على ثغور الوطن، سلسلةٌ جهاديةٌ يشد بعضها بعضاً، وشبابٌ مؤمنٌ نذر نفسه لله مضحياً بكل غالٍ ونفيس، يحفر في الصخر رغم الحصار والتضييق وتخلي البعيد والقريب، يحدوه وعد الآخرة الذي هو آتٍ لا محالة يوم يسوء مجاهدونا وجوه الصهاينة بإذن الله، ويطردونهم من أرض الإسراء أذلةً وهم صاغرون" .
وتابعت :"نسأل الله تعالى أن يتقبلهما ويسكنهما فسيح جناته، وأن يجعل جهادهما خالصاً لوجهه الكريم، وأن يصبّر أهلهما وأحبابهما ويحسن عزاءهما، وستبقى دماء شهدائنا نبراساً في طريق تحرير فلسطين وناراً تحرق المحتلين حتى يندحروا عن أرضنا بإذن الله".
57d15918ef2c9d0ac8c97c2d286e9a15.jpg
e3524b24e02567ae7e4ed6d429a7199f.jpg
1077a2419de395939020731ad299da09.jpg
53904562c409041afe10afa7d3314b4f.jpg
094394e277ef415dce52ab2397f71cbd.jpg
ad7692e6edba4aa0011375641fb2f509.jpg
d76563b49d50e0f05779a546b751dbf0.jpg
ebdb6f894836bd459f55ded547713a55.jpg
 
نحسبهم عند الله من الشهداء رحمهم الله انا لله وانا اليه راجعون
 
تقرير: الكيان الصهيوني تستخدم نظاما جديدا للكشف عن الأنفاق

استخدمت الكيان الصهيوني نظاما جديدا يجمع بين الاستشعار الذكي، وخوارزميات متطورة، لتحليل البيانات، للوصول إلى النفق الذي دمره الجيش الصهيوني، يوم أمس، على الحدود بين قطاع غزة وإسرائيل، بحسب صحيفة يديعوت أحرونوت.

وقالت الصحيفة الصهيونية في عددها الصادر اليوم الثلاثاء، إنه تم التوصل إلى هذا النظام بعد استثمار مليارات الشواقل، وتجارب لا تحصى ضد الأنفاق.

ولفتت إلى أن النظام الحديث تم تطويره من قبل شركة صهيونية، ويعتمد أساسا على الاستشعار الدقيق، وتحليل المعلومات، وصولا إلى القرار بوجود نفق أو لا.

وقالت: “نجح النظام الجديد في تجاوز واحدة من أهم نقاط الضعف في الأنظمة التي استخدمت سابقا، وهي مصداقية إشارات الإنذار”.

وأضافت: “نظرا لأن المنطقة الحدودية تعج بحركة الآليات الثقيلة يوميا، من حاملات الجنود إلى دبابات الجيش إلى تراكتورات المزارعين، فإن أجهزة الاستشعار التي تم استخدامها في الماضي لم تكن قادرة على تحديد الحركة تحت الأرض، وهو ما أدى في الكثير من الأحيان إلى عمليات تفتيش تستند إلى إنذارات كاذبة”.

ولفتت الصحيفة إلى أن الجيش سيواصل بناء الجدار الخرساني على طول حدود قطاع غزة، على الرغم من حيازته “النظام الجديد”.

وقالت: “يتوقع استكمال بناء الجدار على طول الحدود خلال عامين، وخلال ذلك الوقت سيواصل الجيش البحث عن أنفاق محتملة”.

وأضافت: “على الرغم من النتائج المبهرة في تحديد مكان النفق أمس، إلا أن القيادة الجنوبية (في الجيش الصهيوني) لا تسارع إلى فتح زجاجات الشمبانيا احتفالا”.

وتابعت الصحيفة: “تماما مثل الحلول التي تم استخدامها سابقا، فإن هذا النظام لا يضمن النجاح بنسبة 100 %”.

وكان المتحدث بلسان الجيش الصهيوني أفيخاي أدرعي، قد قال مساء أمس، في تصريح وصل الأناضول نسخة منه، إن قوات الجيش دمرت نفقا أسفل الجدار المحيط بقطاع غزة، داخل الأراضي الخاضعة للسيطرة الصهيونية.

وأضاف أدرعي أن “اكتشاف النفق يأتي في إطار جهود جيش الدفاع الحثيثة منذ انتهاء معركة الجرف الصامد (الحرب الصهيونية الأخيرة على غزة عام 2014)”.

وأشار إلى أنه تم اكتشاف النفق باستخدام “تكنولوجيا متقدمة”، دون تقديم مزيد من التفاصيل.

وقد أسفر هذا القصف عن مقتل 7 أشخاص وجرح 12 آخرين، بحسب وزارة الصحة في غزة.

http://aa.com.tr/ar/التقارير/تقرير-الكيان الصهيوني-تستخدم-نظاما-جديدا-للكشف-عن-الأنفاق/952467

 
تقرير: الكيان الصهيوني تستخدم نظاما جديدا للكشف عن الأنفاق

استخدمت الكيان الصهيوني نظاما جديدا يجمع بين الاستشعار الذكي، وخوارزميات متطورة، لتحليل البيانات، للوصول إلى النفق الذي دمره الجيش الصهيوني، يوم أمس، على الحدود بين قطاع غزة وإسرائيل، بحسب صحيفة يديعوت أحرونوت.

وقالت الصحيفة الصهيونية في عددها الصادر اليوم الثلاثاء، إنه تم التوصل إلى هذا النظام بعد استثمار مليارات الشواقل، وتجارب لا تحصى ضد الأنفاق.

ولفتت إلى أن النظام الحديث تم تطويره من قبل شركة صهيونية، ويعتمد أساسا على الاستشعار الدقيق، وتحليل المعلومات، وصولا إلى القرار بوجود نفق أو لا.

وقالت: “نجح النظام الجديد في تجاوز واحدة من أهم نقاط الضعف في الأنظمة التي استخدمت سابقا، وهي مصداقية إشارات الإنذار”.

وأضافت: “نظرا لأن المنطقة الحدودية تعج بحركة الآليات الثقيلة يوميا، من حاملات الجنود إلى دبابات الجيش إلى تراكتورات المزارعين، فإن أجهزة الاستشعار التي تم استخدامها في الماضي لم تكن قادرة على تحديد الحركة تحت الأرض، وهو ما أدى في الكثير من الأحيان إلى عمليات تفتيش تستند إلى إنذارات كاذبة”.

ولفتت الصحيفة إلى أن الجيش سيواصل بناء الجدار الخرساني على طول حدود قطاع غزة، على الرغم من حيازته “النظام الجديد”.

وقالت: “يتوقع استكمال بناء الجدار على طول الحدود خلال عامين، وخلال ذلك الوقت سيواصل الجيش البحث عن أنفاق محتملة”.

وأضافت: “على الرغم من النتائج المبهرة في تحديد مكان النفق أمس، إلا أن القيادة الجنوبية (في الجيش الصهيوني) لا تسارع إلى فتح زجاجات الشمبانيا احتفالا”.

وتابعت الصحيفة: “تماما مثل الحلول التي تم استخدامها سابقا، فإن هذا النظام لا يضمن النجاح بنسبة 100 %”.

وكان المتحدث بلسان الجيش الصهيوني أفيخاي أدرعي، قد قال مساء أمس، في تصريح وصل الأناضول نسخة منه، إن قوات الجيش دمرت نفقا أسفل الجدار المحيط بقطاع غزة، داخل الأراضي الخاضعة للسيطرة الصهيونية.

وأضاف أدرعي أن “اكتشاف النفق يأتي في إطار جهود جيش الدفاع الحثيثة منذ انتهاء معركة الجرف الصامد (الحرب الصهيونية الأخيرة على غزة عام 2014)”.

وأشار إلى أنه تم اكتشاف النفق باستخدام “تكنولوجيا متقدمة”، دون تقديم مزيد من التفاصيل.

وقد أسفر هذا القصف عن مقتل 7 أشخاص وجرح 12 آخرين، بحسب وزارة الصحة في غزة.

http://aa.com.tr/ar/التقارير/تقرير-الكيان الصهيوني-تستخدم-نظاما-جديدا-للكشف-عن-الأنفاق/952467

تقرير: الكيان الصهيوني تستخدم نظاما جديدا للكشف عن الأنفاق

استخدمت الكيان الصهيوني نظاما جديدا يجمع بين الاستشعار الذكي، وخوارزميات متطورة، لتحليل البيانات، للوصول إلى النفق الذي دمره الجيش الصهيوني، يوم أمس، على الحدود بين قطاع غزة وإسرائيل، بحسب صحيفة يديعوت أحرونوت.

وقالت الصحيفة الصهيونية في عددها الصادر اليوم الثلاثاء، إنه تم التوصل إلى هذا النظام بعد استثمار مليارات الشواقل، وتجارب لا تحصى ضد الأنفاق.

ولفتت إلى أن النظام الحديث تم تطويره من قبل شركة صهيونية، ويعتمد أساسا على الاستشعار الدقيق، وتحليل المعلومات، وصولا إلى القرار بوجود نفق أو لا.

وقالت: “نجح النظام الجديد في تجاوز واحدة من أهم نقاط الضعف في الأنظمة التي استخدمت سابقا، وهي مصداقية إشارات الإنذار”.

وأضافت: “نظرا لأن المنطقة الحدودية تعج بحركة الآليات الثقيلة يوميا، من حاملات الجنود إلى دبابات الجيش إلى تراكتورات المزارعين، فإن أجهزة الاستشعار التي تم استخدامها في الماضي لم تكن قادرة على تحديد الحركة تحت الأرض، وهو ما أدى في الكثير من الأحيان إلى عمليات تفتيش تستند إلى إنذارات كاذبة”.

ولفتت الصحيفة إلى أن الجيش سيواصل بناء الجدار الخرساني على طول حدود قطاع غزة، على الرغم من حيازته “النظام الجديد”.

وقالت: “يتوقع استكمال بناء الجدار على طول الحدود خلال عامين، وخلال ذلك الوقت سيواصل الجيش البحث عن أنفاق محتملة”.

وأضافت: “على الرغم من النتائج المبهرة في تحديد مكان النفق أمس، إلا أن القيادة الجنوبية (في الجيش الصهيوني) لا تسارع إلى فتح زجاجات الشمبانيا احتفالا”.

وتابعت الصحيفة: “تماما مثل الحلول التي تم استخدامها سابقا، فإن هذا النظام لا يضمن النجاح بنسبة 100 %”.

وكان المتحدث بلسان الجيش الصهيوني أفيخاي أدرعي، قد قال مساء أمس، في تصريح وصل الأناضول نسخة منه، إن قوات الجيش دمرت نفقا أسفل الجدار المحيط بقطاع غزة، داخل الأراضي الخاضعة للسيطرة الصهيونية.

وأضاف أدرعي أن “اكتشاف النفق يأتي في إطار جهود جيش الدفاع الحثيثة منذ انتهاء معركة الجرف الصامد (الحرب الصهيونية الأخيرة على غزة عام 2014)”.

وأشار إلى أنه تم اكتشاف النفق باستخدام “تكنولوجيا متقدمة”، دون تقديم مزيد من التفاصيل.

وقد أسفر هذا القصف عن مقتل 7 أشخاص وجرح 12 آخرين، بحسب وزارة الصحة في غزة.

http://aa.com.tr/ar/التقارير/تقرير-الكيان الصهيوني-تستخدم-نظاما-جديدا-للكشف-عن-الأنفاق/952467

الكيان الصهيوني تكذب بخصوص تطوير تكنولوجيا لكشف الانفاق لو كانت فعلا قد تمكنت من تطوير هذه التكنولوجيا لما سربت الخبر لوسائل الاعلام ولبقي الامر في طي الكتمان وذلك ياتي فقط في اطار الحرب النفسية التي تشنها الكيان الصهيوني ضد المقاومة الفلسطينية والدليل على ذلك انها
استهدفت النفق بعد تاكدها من وصول قيادات كبيرة من سرايا القدس الى النفق المستهدف التي كانت على علم به قبل اسابيع من الاستهداف واغتالت قائد لواء الوسطى في سرايا القدس ونائبه كان الاستهداف في المكان والزمان المناسبين
باختصار استطاعت الكيان الصهيوني اكتشاف النفق بمساعدة عملائها في غزة وليس عن طريق التكنولوجيا التي تدعي انها طورتها
 
إنا لله وانا إليه راجعون
الله يرحمهم ويسكنهم فسيح جنانه


وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ
 
عودة
أعلى