فلسطين تقاوم متجدد والحرب على غزة متجدد

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
المقاومة الفلسطينية تحتاج الى التعامل مع الخط الدفاعي الساحلي الذي بناه الصهاينة بغرض منع الفلسطينيين من العمليات الساحلية.
يمكن لحزب الله المساعدة. الافضل التخطيط لظرب منشآت نفطية كبيرة.
 
المقاومة الفلسطينية تحتاج الى التعامل مع الخط الدفاعي الساحلي الذي بناه الصهاينة بغرض منع الفلسطينيين من العمليات الساحلية.
هناك تقارير استخبارية صهيونية عن امتلاك حماس صواريخ ارض بحر هربت الى غزة عن طريق ايران عام 2015
 
الصناعة العسكرية الغزاوية تتفوق على الصناعة العربية مجتمعة للاسباب التالية
صناعة محلية
كفاءات محلية
والميدان يتحدث عن كفاءتها
اذا قارناها بجيش دولة السويد الBCL واشبال امة واسود امة وعجائز امة وملايير حمرا وكحلة وزرقا وجامعات لا تحتاج لجوائز نوبل و و و و في الاخير بنهارد معدل بصاروخ كورنيت
ينعل بو اللي مايحبش المقاومة الفلسطينية
 
هناك تقارير استخبارية صهيونية عن امتلاك حماس صواريخ ارض بحر هربت الى غزة عن طريق ايران عام 2015
لكن الصواريخ لن تصيب الحائط البحري بسهولة كون عرضه صغير جداً.
 
أسرى صهيونيين في سوريا ؟

– ماجدة الحاج

سريعا.. أطاحت الهزيمة المُدوّية التي مُنيت بها الكيان الصهيوني امام المقاومة الفلسطينيّة في اولى نتائجها، بوزير الحرب الصهيوني افيغدور ليبرمان، بعد مفاجآت بالجملة فجّرها رجال المقاومة بوجه تل الربيع، منذ إطلاقها العمليّة “السريّة” شرق خان يونس مساء الأحد الماضي، والتي كشفها المقاومون وأفضت الى مصرع ضابط كبير في الفرقة المتسلّلة وإصابة آخر بجراح بليغة، قبل ان تبدأ المفاجأة التالية عبر الرّد الصّاروخي غير المتوقّع بعديده ونوعيّته بفترة زمنيّة قصيرة على المستوطنات في غلاف غزّة، مرورا ببيانات متلاحقة اطلقتها غرفة عمليّات مشتركة لفصائل المقاومة، في سابقة أذهلت الجيش الصهيوني، ولتُلحق بأمّ المفاجآت على متن صاروخ موجّه من نوع “كورنيت” استهدف حافلة تقلّ ضبّاطا وجنودا صهيونيّين في مجمّع عسكري شرق مدينة جباليا في القطاع.



ووسط علامات الإستفهام الكثيرة والمُقلقة التي لفّت القيادة العسكرية الصهيونيّة حول كيفيّة وصول هذه الصواريخ الى غزّة، نقلت معلومات فرنسيّة عن دبلوماسي صهيوني في باريس، انّ شُحنة كبيرة من صواريخ “كورنيت” الموجّهة “وأخرى لم يُكشف عن ماهيّتها ونوعيّتها بعد”، وصلت الى ايدي الفصائل الفلسطينيّة في القطاع، عبر أياد سوريّة وايرانيّة، كاشفا انّ عمليّة ايصالها استُبقت بتنسيق عال المستوى بين قادة ميدانيّين كبار في حزب الله، وضبّاط سوريّين وعراقيّين وايرانيّين على رأسهم قائد قوّة القدس في الحرس الثّوري الإيراني الجنرال قاسم سليماني.

لم تكتف المقاومة الفلسطينيّة برُزمة مفاجآتها، وآثرت ان تُلحقها بأخرى من العيار الثّقيل،عبر عرض مشاهد كمين نوعي وُسم ب “كمين العلم” نفّذه مقاومو الوية النّاصر صلاح الدين في 17 شباط المُنصرم، وأفضى الى مصرع ستّة ضبّاط وجنود صهيونيّين..كالعادة أحاطت تل الربيع واقعة الكمين مذ ذاك الوقت بتكتّم اعلامي مطبق قبل ان تكشف عنه المقاومة امس بالدّليل المُصوّر القاطع، تماما كما تكتّمت على ضربات اخرى لحقت بها في جبهات مقاومة اخرى بالمنطقة، احداها على متن السّفينة الحربيّة الإماراتيّة التي استهدافها المقاومون في “انصار الله” قُبالة سواحل المخا اليمنيّة منذ سنتين، وأسفرت عن مصرع 12 ضابط صهيونيّ اضافة الى العشرات من الضباط الإماراتيين وجنسيّات اوروبية واميركية اخرى- وفق ما كشفت حينها وكالة سبوتنيك الرّوسيّة.

وفي ذروة التداعيات المُزلزلة التي افرزها انتصار المقاومة الفلسطينيّة في غزّة على الجيش الصهيوني، وسط تقديرات عسكريّة عبريّة بأنّ القادم سيتجاوز استقالة وزير الحرب، الى حملة إقالات في المؤسّسة العسكريّة على خلفيّة الفشل الذي رافق الجولة الأخيرة من العدوان منذ انطلاقته، اكّدت تقارير روسيّة انّ تل الربيع طلبت من موسكو وبشكل مُلحّ قُبيل تأزّم العلاقات بين الجانبين على خلفيّة اسقاط طائرة ايل 20 الروسيّة، مساعدتها باسترداد اسرى صهيونيّين وقعوا في ايدي الجيش السوري ومقاتلي حزب الله خلال معارك تحرير حلب عام 2016، كما بالبحث عن جثث جنودها المفقودين في سوريا، وأنّ اختفاءها محصور بالسنوات السّبع الأخيرة!

لا معلومات دقيقة عن عدد هؤلاء نتيجة التكتّم الصهيوني المُطبق حيال هذا الأمر،ولا مصلحة للقيادة السوريّة بالطّبع في إعطاء تل الربيع ايّ جواب يُشفي الغليل الصهيوني، الا انّ معلومات صحافيّة بريطانيّة كانت كشفت عن مصرع ضابطَين صهيونيّين من ضمن مجموعة ضبّاط استخباريّين من النّاتو، بعمليّة امنيّة سوريّة معقّدة في بلدة أطما شمال ادلب في شهر تموز المنصرم، لتسارع بعدها تل الربيع الى تهريب المئات من عملائها وضبّاط استخباريّين خليجيّين واجانب مرتبطين بما يُسمى “الخوذ البيضاء”، في عمليّة سريّة نفّذتها حينها تحت جُنح الظّلام.

احد المحلّلين في موقع بلومبيرغ كان نقل عن مصدر وصفه ب “الموثوق” في صحيفة كوميرسانت الرّوسيّة، انّ عدد الضبّاط الإستخباريين الصهيونيّين الذين وقعوا في قبضة الجيش السوري ومقاتلي حزب الله في معارك تحرير حلب وحدها، يصل الى 6، واستحصل على اسمائهم، قبل ان يكشف النائب في مجلس الشورى الايراني جواد كريمي قدوسي عن رسالة سرّية اوفدتها الكيان الصهيوني عبر وسيط اقليمي يُرجّح انه الماني، الى طهران، تُبدي فيها استعدادها للتفاوض مع حزب الله عبر ابرام صفقة تبادل تشمل اسرى صهيونيّين في سوريا، مقابل الإفراج عن الدبلوماسيين الإيرانيين الأربعة الذين تمّ اختطافهم في لبنان إبّان الإجتياح الصهيوني عام 1982 من قِبل ميليشيا لبنانية موالية لإسرائيل، وليتمّ تسليمهم للأخيرة بعد فترة وجيزة من اختطافهم.

لعلّ إثارة هذا الملفّ في هذا التوقيت تحديدا خلف الكواليس، يرتبط بصفقة ما تعتزم الكيان الصهيوني إبرامُها في المرحلة المُقبلة، سيّما انّ مصدرا صحافيّا فرنسيّا نقل عن موقع “ميدل ايست آي”، وقوع ضابط صهيوني “برتبة عالية” في ايدي رجال المقاومة الفلسطينيّة مساء الأحد الماضي، خلال تسلّل الفرقة الصهيونية شرق خان يونس، ومصرع نائبه خلال التصدّي لها، قبل ان تسارع المروحيّات الصهيونية الى التدخل لإنقاذ باقي افرادها، كاشفا انّ تل الربيع خسرت في جولتها الأخيرة مع المقاومة في غزّة 11 ضابطا وجنديّا، بينهم مساعد احد أهمّ رعاة الحرب الميدانيّين على سوريا مندي الصفدي.

وعليه، انتهت الجولة الاخيرة من العدوان الصهيوني على غزّة بهزيمة وفضيحة مُدويّتين “وضعتا الكيان الصهيوني في نقطة سيّئة جدا”-وفق توصيف نائب رئيس الموساد سابقا رام بن باراك، سيّما بعدما كشف موقع “ميدل ايست آي” اليوم، انّ وليّ العهد السعودي محمد بن سلمان، هو من طلب من بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الصهيوني، شنّ هذا العدوان على غزّة لإزاحة الانظار عن قضيّة مقتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي.. لعلّ النتيجة الأهم التي افضت اليها “المُنازلة” الأخيرة في غزّة، هي انّ رسالة محور المقاومة وصلت الى تل الربيع: “نحن هنا”.. فالأخيرة تدرك جيدا انّ ظهور “الكورنيت” الموجّه في الميدان الغزّاويّ، مُفتتحا اولى مفاجآته في تدمير حافلة الجنود الصهيونيين، وصليات مئات الصواريخ التي امطرت المستوطنات في غلاف غزّة مُجبرة الاف المستوطنين للهروع الى الملاجئ، لا تقف وراءها بالطبع “حماس- مصر”، ولا “حماس قطر”.. بل هي “قسّام طهران ودمشق وباقي محور المقاومة”.. باختصار، إنّ ما جرى منذ مساء الأحد، مجرّد رسالة تحذيريّة الى الكيان الصهيوني ومن يهمهم الامر من اعراب وملوك وامراء الخليج في ذروة هرولتهم الى التطبيع العلني مع العدوّ.. والقادم أعظم!

الا انّ العيون ستكون شاخصة على ادلب في القادم من الأيام، وعلى حدثين كبيريَن في تل الربيع وأبو ظبي -حسبما نقلت شخصيّة صحافيّة لبنانيّة عن مسؤول روسي وصفته ب”رفيع المستوى”، كاشفة عن زيارة استثنائيّة وغير مسبوقة، ستقود رئيس دولة اقليميّة الى دمشق للقاء الرئيس بشار الأسد، عقب انجاز استراتيجي يُسطّره الجيش السوري قبل نهاية العام!
الثبات
 
في التوقيت 0.56 قال as much as our love for life. they want to die for their land بمعنى على قدر حبنا للحياة هم يريدون الموت في سبيل أرضهم
هذا القول يلخص الوضع بالنسبة للصهاينة فحتى من يصفونهم بمواطنيهم و جنودهم لا يؤمنون بكذبتهم و يدركون بل و يعترفون بأنها أرض فلسطينية.
 
صراحة المقاومة بردتلي قلبي, الكيان الصهيوني التي يقدسها الخليجيون و يهرولون للتطبيع معها هزمتها حركة مقاومة محاصرة في رقعة جغرافية اصغر عشرة مرات من الجزائر العاصمة و المراقبة من طرف اكثر التكنولوجيا تتطورا فان دل هذا على شيء فالمقاومة تتطور يوما بعد يوم و تبدع في ابتكار تكتيكات جديدة, تخيل لو كانت المواجهة مع حزب الله او حتى ايران, الكيان الصهيوني لن تستطيع تحمل عواقب حرب بهذا الحجم.
 
(وزير إعلام) محور المقاومة (الناصر) ناصر قنديل كان لديه ما يدلي به بخصوص غزة و اليمن و المنطقة ككل
 
موقع استخباراتي صهيوني يكشف سر الصاروخ الذي أوقف الحرب على غزة

كشف موقع استخباراتي عبري النقاب عن سر وقف الكيان الصهيوني لحربها الأخيرة على قطاع غزة.

ذكر الموقع الإلكتروني الاستخباراتي “ديبكا”، أمس، الجمعة، أن الفلسطينيين في قطاع غزة أصبح لديهم قدرات عسكرية خاصة ومميزة، نجحت في إجبار الكيان الصهيوني على وقف عمليتها العسكرية الأخيرة على القطاع.



الجهاد الإسلامي

وذكر الموقع الاستخباراتي العبري أن الجيش الصهيوني وجميع المؤسسات الأمنية في الكيان الصهيوني تجاهلت الحديث عن هذا التطور العسكري الفلسطيني عن عمد، وكأن الحديث يجري عن مناورة عادية دون أن تشكل خطورة.

وأوضح الموقع أن حركة “الجهاد الإسلامي” الفلسطينية أطلقت صاروخا هو الأول من نوعه على الداخل الصهيوني، يوم الثالث عشر من الشهر الجاري، وهو صاروخ فلسطيني جديد يعد تطور لحالة عسكرية جديدة أو طور جديد من الأسلحة الفلسطينية.

وبحسب الموقع يجري الحديث عن الصاروخ الإيراني “فلق-2″، ويبلغ قطره 333 ملم، ويصل مداه إلى 11 كيلومترا فقط، أطلقته “سرايا القدس”، الذراع العسكرية لحركة الجهاد الإسلامي في غزة، إبان موجة التصعيد الأخيرة، صوب مستوطنة عسقلان، ونجح في إصابة هدفه بدقة.

ولفت الموقع الاستخباراتي إلى أن الصاروخ الفلسطيني الجديد هو صاروخ قصير المدى، وليس طويل او متوسط المدى، وهو مخصص لاستهداف بطاريات المنظومة الدفاعية الصهيونية “القبة الحديدية”.

فشل القبة الحديدية

وأوضح أن الصاروخ الفلسطيني الذي استخدم ضد الكيان الصهيوني، هو “فلق 2″، وهو صاروخ إيراني، وهو ما يفسر اهتمام قيادات عسكرية إيرانية بسقوط هذا الصاروخ في عسقلان، ومنهم رئيس هيئة الأركان الإيراني، الجنرال محمد باقري، الذي تحدث عن هذا الأمر، معتبرا أنه نجاح فلسطيني جديدة ضد “الصهيونية”.
وأفاد الموقع الإلكتروني الاستخباراتي، وثيق الصلة بجهاز الموساد الصهيوني، بأن الصاروخ الإيراني مخصص لتدمير الأنظمة الدفاعية، خاصة “القبة الحديدية”، ويمكنه ضرب بطاريات المدفعية وتجمعات القوات المدرعة، والمعدات القتالية الهندسية، ومقار القيادة، والقنوات الدفاعية والخنادق، واستهدافها بدقة شديدة.

وأشار الموقع إلى أنه يمكن للصاروخ الإيراني الجديد “فلق 2″، أن يحمل على سيارة دفع رباعي، وليس من بطارية صواريخ، ما يمنحه المرونة الكبيرة للانطلاق من مناطق وعرة أو صحراوية.

سبب توقف الحرب

وعزى الموقع الاستخباراتي الصهيوني سبب توقف الحرب سريعا على قطاع غزة إلى هذا الصاروخ الذي أطلقته حركة “الجهاد الإسلامي” بإذن من إيران، رغم حصوله عليه قبل عامين، وبأن سلاح الجو الصهيوني لم يتمكن من استهداف منصات أو مقار إطلاق هذا الصاروخ، ما دعا القيادات السياسية والعسكرية الصهيونية إلى وقف النار، فورا، على الفلسطينيين في قطاع غزة.

وربط الموقع الإلكتروني بين وقف الحرب على غزة، وبين ما قاله أفيغدور ليبرمان، وزير الدفاع الصهيوني المستقيل، من أن حركة حماس ستصبح خلال عام واحد فقط توأما لحزب الله اللبناني.

وطرح الموقع الصهيوني سؤالا مفاده أن توقف الحرب على قطاع غزة يرجع إلى حصول الحركات والمنظمات الفلسطينية في قطاع غزة على هذا السلاح الخطير، الذي هدد الأمن القومي الصهيوني.
 
السؤال الذي يجول في خاطري هو لماذا لا تقوم الفصائل الفليسطينية في عوض الاعتماد على المدى تطور الرأس الحربي ؟
كمثال آر-160 لماذا لا يتم زيادة حجم الرأس الحربي و يتم به استهداف تل الربيع (تقليل نصف المسافة) او غيرها من المدن أو حتى تخفيض مداه لدائرة 40 كلم و استخدام رأس أكبر ذو قوة تدميرية يستخدم مستقبلا بكثافة في محو المستوطنات الصهيونية
و غيرها من الصواريخ ك جي-80 و براق-70 الخ ...
ستكون الاضرار وخيمة و ذات صدى في الداخل الصهيوني و رأينا ما حصل مؤخرا
 
السؤال الذي يجول في خاطري هو لماذا لا تقوم الفصائل الفليسطينية في عوض الاعتماد على المدى تطور الرأس الحربي ؟
كمثال آر-160 لماذا لا يتم زيادة حجم الرأس الحربي و يتم به استهداف تل الربيع (تقليل نصف المسافة) او غيرها من المدن أو حتى تخفيض مداه لدائرة 40 كلم و استخدام رأس أكبر ذو قوة تدميرية يستخدم مستقبلا بكثافة في محو المستوطنات الصهيونية
و غيرها من الصواريخ ك جي-80 و براق-70 الخ ...
ستكون الاضرار وخيمة و ذات صدى في الداخل الصهيوني و رأينا ما حصل مؤخرا
علا ما اعتقد الامر يعود الى نقص مواردهم فمثلا اذا كان لديهم 300kg من المتفجرات يمكنهم صنع 10 صواريخ ذات راس 30kg و مع القبة الحديدية و كون هته الصواريخ غير موجهة سوف تصيب على الاكثر ثلاث او اربعة اهدافها, اما بالنسبة للمسافة فمن اجل ان يصيب تل الربيع على الصاروخ ان يرتفع في السماء ما بين 5 و 10 كلم وهذا ما سوف يعرضها الكشف و التدمير.
اذا كانت المقاومة تريد استخدام رأس متفجر اكبر او اطالة مداها فعليها باستخدام صواريخ موجهة من اجل تجاوز القبة و زيادة دقتها فهذه الصواريخ تستخدم من اجل ضرب اماكن استراتيجية حساسة.
اتمنى ان فكرتي وصلت
 

للأسف ٫٫ هذا ما تم تدبيره في حديقتنا الخلفية ٫٫ إنها فرنسا العاهرة من وفرت للكيان الصهيوني الظروف الملائمة للنشاط في دول الساحل من مستعمراتها السابقة ٫٫ كل. هذا. بدعم كامل من دول تدعي العروبة و الإسلام ٫٫٫ و الله إن الأمر ليضر الجزائر مباشرة أكثر مما يضر فلسطين نفسها كون كل هذه الدول متاخمة لنا و في محيطنا الإقليمي ٫٫
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى