- إنضم
- 22 أبريل 2020
- المشاركات
- 1,473
- مستوى التفاعل
- 4,020
- النقاط
- 113
442 إصابة جديدة بكورونا في الجزائر و9 وفيات خلال 24 ساعة الأخيرة
بعد فتح المساجد الناس صارت حريصة اكثر على ارتداء الكمامات، لاحظت هذا هلى نفسي ايضا، اصبحت أكثر صرامة في اتباع الاجراءات مما كنت من قبل.
لترقية قطاع الصحة يجب فعل شيئ واحد فقط و هو منح المؤمنين امكانية العلاج اما في المستشفى او العيادات الخاصة و التامين هو من يتكفل بالدفع.لا فائدة في أن تحرص فئة ينما تتهاون الغالبية العظمىمن الشعب .. أنا شخصيا فقدت الأمل بشكل كامل في التعويل على وعي الشعب و انظباطه .. قبل يومين ذهبت للمستشفى لحالة مستعجلة ليلا و صدمت من المنظر . لا يوجد اي إلتزام بأبسط معايير العزل بداية بالكمامات .. الناس تدخل و تخرج للإستعجالات ثم تطوف على قسم الإدارة بلا كمامات و لا تعقيم تحت أنظار أعوان الأمن .. لم أجد اي طبيبي سوى ممرض واحد لا يرتي لا كمامة و لا قفازات و هو يقوم بفحص إحدى المريضات بعد انتهائه من مريض آخر ثم انصرف غلى جهة مجهولة ليبقى المرضى وحدهم .. بعد لحظات سقطت تلك المريضة من السرير و هي مغمى عليها دون أن يسعفها أحد و الحقيقة الجميع كانوا في حالة فرار من الخدمة . إضطر عون الأمن لحملها و هو غاضب . قال لي بالحرف الواحد بأنهم أصبحوا يقومون بأعمال الممرضين عد هروبهم من العمل ... قاعة الإستعجالات لم يتم تنظيفها من بفع الدم و بعض السوائل التي خلفها المرضى السابقون .. في الرواق كانت توجد بقعة كبيرة جدا من سائل أصفر إما أنه بول أو غيره لأحد المرضى لم يتم تنظيفها كذلك ... بقيت أكثر من ساعة أنتظر الطبيبة التي أخبروني بأنها ستأتي لكنها لم تفعل . فجن جنوني و اقتحمت المكاتب المجاورة فوجدتها مستلقية على كرسي دون كمامة ولاقفازات و هي تعبذ بأقدامها العارية لعلها كانت تقلم أظافرها في مكان عملها و المرضى يعانون في غرفة الإستعجالات ... تصمرت مكانها و أصيبت بإحراج شديد . فطلبت منها أن تقوم بواجبها أو أن تطردنا على الأقل بدل أن تترك مريضنا ينتظر أكثر من ساعة .... بعدها أصابني التقزز من المنظر و الإهمال و وخشين أن يصاب المريض بعدوى قاتلة في هذه المزبلة المسماة مستشفى . فلم أتركهم يعبثوا معه كثيرا . مجرد قياس للضغط و السكر و أخرجته مباشرة
أعتقد بأن هؤلاء الأنذال المنتسبين لقطاع الصحة إستغلوا القوانين الأخيرة التي تمنع التصوير و تعاقب كل من يحتج على مثل هذه المظاهر . فتمادوا أكثر في اللعب بصحة المواطنين
و الله حسب ذلك المنظر أنا أجزم بأن كل إحصائيات الإصابات بالكورونا غير صحيحة و أن العدوى تنتشر كالنار في الهشيم في المجتمع في ظل هذا التسيب من الشعب و السلطة على حد سواء
يوجد عدة حلول و منها كميرات مراقة التي تنتج في قطاع وزارة دفاع اذا كانت تنتج فعلا هاذا ابسط حللترقية قطاع الصحة يجب فعل شيئ واحد فقط و هو منح المؤمنين امكانية العلاج اما في المستشفى او العيادات الخاصة و التامين هو من يتكفل بالدفع.
الجأ للمستشفى فقط في حالة الاستعجالات اما غيرها في القطاع الخاص رغم اقتطاع اعباء التامين التي اسميها سرقة من المرتب مباشرة. عندما اطالب بالتعويض و بعد مرو اشهر يدفع لي 40 دج لمعاينة ب 1000 او 1500 دج.
نظام التأمين الاجتماعي في الجزائر سرقة موصوفة بقوة القانون
يلزمك جيش لمراقبة المستشفيات و العيادات. بالاضافة يوجد اعوان شرطة في كل المستشفيات و لم يمنعوا وقوع الحوادث.يوجد عدة حلول و منها كميرات مراقة التي تنتج في قطاع وزارة دفاع اذا كانت تنتج فعلا هاذا ابسط حل
من اللقاحات المطورة بالصين الواعدة هو اللقاح القائم علي فيروس الانفلونزا الموهن الحي بحزف NS1 كناقل للتعبير عن RBD لتجنب ADE بالإنتاج من بيض الدجاج المضغي او خلايا MDCK والبحث وتطويره من جامعة هونغ كونغ بالتعاون مع جامعة شيامن وسيتم إنتاجه من شركة Beijing Wantai وهذا بجانب تطوير جامعة شيامن لقاح COVID-19 XWG-03 ببروتينات سبايك غير كاملة ( truncated ) الذي ستنتجه Xiamen Innovax Biotech التابعة ل Beijing Wantai والذي تقدم له GSK مساعد AS03
أخي سيف ، المشكل أعمق من قطاع الصحة أو الإدارة ، نحن للأسف لا نحب من يرينا عيوبنا فقطاع الصحة و الادارة العمومية عامة الكل يشكي منها بسبب انهما اكثر الاماكن زيارة من عامة الشعب لكن اذا دققت سترى ان كلنا كشعب سبب في هذه الكارثة ، التسيب الذي تراه في المستشفيات موجود في جميع الاماكن ، نحن غير مدركين حجم الكارثة ، الكلام حول هذا الموضوع يسبب لي الاعصاب لاننا كلنا نريد رمي التهمة لغيرنا لكن العيب فينا كل من له شبه مسؤولية لا يبالي هل قام بواجبه الا من رحم الله، نسأل الله ان يرحمنا ،لا فائدة في أن تحرص فئة ينما تتهاون الغالبية العظمىمن الشعب .. أنا شخصيا فقدت الأمل بشكل كامل في التعويل على وعي الشعب و انظباطه .. قبل يومين ذهبت للمستشفى لحالة مستعجلة ليلا و صدمت من المنظر . لا يوجد اي إلتزام بأبسط معايير العزل بداية بالكمامات .. الناس تدخل و تخرج للإستعجالات ثم تطوف على قسم الإدارة بلا كمامات و لا تعقيم تحت أنظار أعوان الأمن .. لم أجد اي طبيبي سوى ممرض واحد لا يرتي لا كمامة و لا قفازات و هو يقوم بفحص إحدى المريضات بعد انتهائه من مريض آخر ثم انصرف غلى جهة مجهولة ليبقى المرضى وحدهم .. بعد لحظات سقطت تلك المريضة من السرير و هي مغمى عليها دون أن يسعفها أحد و الحقيقة الجميع كانوا في حالة فرار من الخدمة . إضطر عون الأمن لحملها و هو غاضب . قال لي بالحرف الواحد بأنهم أصبحوا يقومون بأعمال الممرضين عد هروبهم من العمل ... قاعة الإستعجالات لم يتم تنظيفها من بفع الدم و بعض السوائل التي خلفها المرضى السابقون .. في الرواق كانت توجد بقعة كبيرة جدا من سائل أصفر إما أنه بول أو غيره لأحد المرضى لم يتم تنظيفها كذلك ... بقيت أكثر من ساعة أنتظر الطبيبة التي أخبروني بأنها ستأتي لكنها لم تفعل . فجن جنوني و اقتحمت المكاتب المجاورة فوجدتها مستلقية على كرسي دون كمامة ولاقفازات و هي تعبذ بأقدامها العارية لعلها كانت تقلم أظافرها في مكان عملها و المرضى يعانون في غرفة الإستعجالات ... تصمرت مكانها و أصيبت بإحراج شديد . فطلبت منها أن تقوم بواجبها أو أن تطردنا على الأقل بدل أن تترك مريضنا ينتظر أكثر من ساعة .... بعدها أصابني التقزز من المنظر و الإهمال و وخشين أن يصاب المريض بعدوى قاتلة في هذه المزبلة المسماة مستشفى . فلم أتركهم يعبثوا معه كثيرا . مجرد قياس للضغط و السكر و أخرجته مباشرة
أعتقد بأن هؤلاء الأنذال المنتسبين لقطاع الصحة إستغلوا القوانين الأخيرة التي تمنع التصوير و تعاقب كل من يحتج على مثل هذه المظاهر . فتمادوا أكثر في اللعب بصحة المواطنين
و الله حسب ذلك المنظر أنا أجزم بأن كل إحصائيات الإصابات بالكورونا غير صحيحة و أن العدوى تنتشر كالنار في الهشيم في المجتمع في ظل هذا التسيب من الشعب و السلطة على حد سواء