- إنضم
- 27 فبراير 2015
- المشاركات
- 6,581
- مستوى التفاعل
- 29,324
- النقاط
- 113
اليوم القدس و غدا في كل مكان
أصحاب الآذان الطويلة يتحدثون عن حقوق الانسان باستمرار
أصحاب الآذان الطويلة يتحدثون عن حقوق الانسان باستمرار
asdبالرغم من دخول (ال) التعريف على كلمة انسان لتصبح الانسان ان انها لا تزال كلمة مجهولة بحاجة لما يلحقها ليعرفها
مثلا عند اليهودي عندما يتحدث عن الانسان فهو يعني بالانسان اليهودي فقط و كذلك المسلم عندما يلفظها فهو يعني المسلم فقط من بني البشر و قس على ذلك المعارض والموالي والاوروبي والامريكي والافريقي و....و....والجميع -الاستثناء الوحيد هو الحاكم العربي عندما يتحدث عن الانسان و حقوق الانسان فهو يعني الجميع الا حاملي جنسية البلد الذي يحكمه -
على كل هذه الطبيعة البشرية لا تتغير منذ بدء التاريخ من يوم اختار الانسان الانتماء لشيء آخر غير انتمائه الانساني
وهل توافق مافعلهارسل تحياتي الى الفوهرر ادولف هتلر لانه طبق حقوق الانسان لحماية الشعب الألماني من العربدة اليهودية عبر حرقهم احياء
وهل توافق مافعله
هناك فرق بين الصهاينة و اليهود مافعله هتلر أمر شرير و مايفعله الصهاينة بإخواننا أمر شرير كذلك و الشر درجاتاذا كان هاذا هو المنطق الذي يريده الصهاينه فمنطق هتلر يحتذى به
هناك فرق بين الصهاينة و اليهود مافعله هتلر أمر شرير و مايفعله الصهاينة بإخواننا أمر شرير كذلك و الشر درجات
استاذي انا احاول ان اصيب نفسي بزهايمر تاريخي و خصوصا ما يتعلق بكل ما اتى بعد العصر الحجري الحديث (النيوليت)asd
رأيك بكل تأكيد سديد دكتور نسيم
ولكني أرى بكون هويتي مثلا بكوني نصف فلسطيني و نصف لبناني
لا تمنعني من أن يكون عندي نظرة انسانية و أخلاقية أيضا
على كل حال أستغرب هنا عدم مشاركتكم في موضوع مهم وضعه الأستاذ السيف الدمشقي هنا
http://army-tech.net/forum/index.php?threads/الدفرسوار-من-أسبابها-أحداثها-نتائجها.13799/page-2
معك 1000 بالمائة. و ليسميها الانسان ماشاءارسل تحياتي الى الفوهرر ادولف هتلر لانه طبق حقوق الانسان لحماية الشعب الألماني من العربدة اليهودية عبر حرقهم احياء
المحرقة عبارة عن كذبة كبيرة .ارسل تحياتي الى الفوهرر ادولف هتلر لانه طبق حقوق الانسان لحماية الشعب الألماني من العربدة اليهودية عبر حرقهم احياء
asdاليهود عانوا عبر تاريخهم و ذاقوا أصناف و ألوان من العذاب.. كان ذلك تقريبا في كل الحضارات.
كان الأمر في كثيرا منها جزاء ما كسبت أيديهم.. لأنهم ينقلبون دوما من التمسكن حال الضعف إلى التجبر حال القوة.. كانوا منبوذين أين ما حلوا أو ارتحلوا في شتاتهم الطويل.. التصقت بهم صفات الجشع و الطمع و البخل و الغدر و الخيانة.
و قد تعايشوا و تأقلموا جيدا تحت ظل حكم الدول الإسلامية المتعاقبة.. لكن لم يتغير جوهر عقليتهم و نفسيتهم، فخنجر الخيانة كان دوما بيد اليهودي في انتظار فرصة تلوح (داخلية أو خارجية).
و بالرغم من أن شتاتهم جلب لهم كل هذا.. لكن من ناحية أخرى نجده قد ساهم في تكوين شخصية اليهودي: البارع في التخطيط الممزوج بالمكر و الحيلة..
فالإنسان بطبعيته إذا كان ضعيفا و غريبا، قليل العدد بين أقوياء كثر، فهو سيلجأ إلى استخدام ذكائه أكثر.. بحثا عن الوسائل المتاحة التي تحقق له مصالحه و تجنبه المهالك.. و من المؤكد بأن المال سيكون أنفع و سيلة قد يستخدمها اليهودي بين تلك المجتمعات، و في الغالب انتهى به الأمر مسيطرا عليها.
فرق الذكاء هنا هو: كالفرق بين شخص يعتمد على و سائل عصرية في حفظ أشياء تخصه (معلومات،أرقام...) و بين شخص يعتمد على ذاكرته في حفظها.. وكما يقولون: بأن الخلايا المسؤولة عن الذاكرة تنمو و تتطور قدراتها بكثرة استخدامها و الإعتماد عليها.
فكذلك الذكاء ينمو و يتطور بالاعتماد عليه.. و كل يهودي سيعيش في بيئة مماثلة سيكتسب تلك المهارات (في الأغلب).
اليوم الشعب العبراني هو قلّة كعرق، فيهود اليوم هم خليط من الأمم ،أكثرهم من الخزر.. و لغتهم العبرية الأصيلة الأم مفقودة، للعلم بأن لغتهم المستحدثة تدين للعربية في نحوها و صرفها. و يهود اليوم لا يتحدثون بالعبرية القديمة.. القصد من هذا: أن العرق تقريبا فقدوه و كذلك اللغة.. لكن اليهودية كدين لم تفقد، و بها ظلوا خلال و طوال تلك الأزمنة ضمن ثقافة مميزة لهم عن غيرهم.. ولولا اليهودية لذابوا في المجتمعات المختلفة التي تشتتوا فيها.
بهذا نفهم الكتابات التي تخبرنا بأن أكثر من ساهم في بناء هذا الكيان هم يهود علمانيون، لأنهم كانوا يدركون أنهم نتاج دين لا عرق.
و إلى اليوم العلماني اليهودي يدرك أهمية ذلك.
والله أعلم