من العنوان تحس فيه إستجداء و إستعطاف كأنه لا حول لنا و لاقوة و بأننا امام أرمادة شبكات إعلامية عالمية على شاكلة CNN و هي في الحقيقة لما تجي تشوف [إعلامهم] تلقى شبه قناة اسمها شوف.. و لما تشوفها تقول يا ريتني ما شفت، و جريدة صفراء تسمى هيسبرس.. إسمها فقط كافي لأن لا تتصفحها أبدا، و نحن، لدينا مبادئ فقط؟ .. يا حرااام ، ليس لدينا قنوات لطرح هذه المبادئ و نسف خرافاتهم و تزييفهم للواقعحصة خاصة : " إعلامهم و مبادئنا "...لماذا تستهدف الجزائر إعلاميا في هذا الوقت بالتحديد ؟
بالنسبة للمخزن أجل اعلامهم ليس بتلك القوة لكن لا يجب ان ننسى ايضا الإعلام الخليجي بقنواته المختلفة القطرية و الإمراتية و السعودية اولاك مايصح وصفهم بتايهوديتمن العنوان تحس فيه إستجداء و إستعطاف كأنه لا حول لنا و لاقوة و بأننا امام أرمادة شبكات إعلامية عالمية على شاكلة CNN و هي في الحقيقة لما تجي تشوف [إعلامهم] تلقى شبه قناة اسمها شوف.. و لما تشوفها تقول يا ريتني ما شفت، و جريدة صفراء تسمى هيسبرس.. إسمها فقط كافي لأن لا تتصفحها أبدا، و نحن، لدينا مبادئ فقط؟ .. يا حرااام ، ليس لدينا قنوات لطرح هذه المبادئ و نسف خرافاتهم و تزييفهم للواقع
حصة خاصة : " إعلامهم و مبادئنا "...لماذا تستهدف الجزائر إعلاميا في هذا الوقت بالتحديد ؟
ربما هذه بداية مشجعةمن العنوان تحس فيه إستجداء و إستعطاف كأنه لا حول لنا و لاقوة و بأننا امام أرمادة شبكات إعلامية عالمية على شاكلة CNN و هي في الحقيقة لما تجي تشوف [إعلامهم] تلقى شبه قناة اسمها شوف.. و لما تشوفها تقول يا ريتني ما شفت، و جريدة صفراء تسمى هيسبرس.. إسمها فقط كافي لأن لا تتصفحها أبدا، و نحن، لدينا مبادئ فقط؟ .. يا حرااام ، ليس لدينا قنوات لطرح هذه المبادئ و نسف خرافاتهم و تزييفهم للواقع
ليست المرة الاولى التي يتم اظهار الجزائر انها بلد ارهاب اتذكر اني شاهدت فيلم هو هجمة ارهابية تم قتل فيها كل اركان الدولة الامريكية من رئيس ونائبه والحكومة وبقي وزير السياحة حي فقط وتم تعينه رئيس لامريكا وامر بشن هجوم كبير على الجزائر بناء على معلومة مخابراتية مشكوك في صحته فيلم اخر لا اتذكر اسمه يتم اظهار على مااعتقد دبلوماسية امريكية وهي في الحقيقة ضابطة مخابرات امريكية تحرض على رئيس الاركان الجزائري على الانقلاب ضد رئيس الجمهورية و يتم تبيان عملية الانقلاب بحيث اخرج رئيس الاركان سلاحه ضد الرئيس وامر باعتقاله وغيرها من الافلامالمخزن يسعى مندالقدم لتشويه الجزائر
البارحة احد الفايسبوكين الجزائرين وضع موضوع عن فلم امريكي مغربي يبث يوم 8جانفي علئ حسب قوله والله اعلم
محتوى الفلم مجموعة من السواح الامريكان في المغرب قدمو الى الحدود الجزائري ثم وقعو في كمين لمجموعة ارهابية جزائرية
من بين الرهائن امراة زوجها عسكري امريكي
بالمناسبة المخرج مغربي
المقصود من الفلم المغرب بلد السياحة والجزائر بلد الارهاب
من العنوان تحس فيه إستجداء و إستعطاف كأنه لا حول لنا و لاقوة و بأننا امام أرمادة شبكات إعلامية عالمية على شاكلة CNN و هي في الحقيقة لما تجي تشوف [إعلامهم] تلقى شبه قناة اسمها شوف.. و لما تشوفها تقول يا ريتني ما شفت، و جريدة صفراء تسمى هيسبرس.. إسمها فقط كافي لأن لا تتصفحها أبدا، و نحن، لدينا مبادئ فقط؟ .. يا حرااام ، ليس لدينا قنوات لطرح هذه المبادئ و نسف خرافاتهم و تزييفهم للواقع
تجاوزات هي في حدود الصحراء الغربية المحتلة ولا اعتقد ان الدولة الجزائرية ستمهله لحظة واحدة لو كانت هذه التجاوزات على حدودنا او إستفزاز واضح منه للجيش، الرد سيكون حينيا وفوريا ودون اي تردد وتأكد من هذا.سؤال راه محيرني كثير ونطلب من الجميع الاجابه عليه كل واحد حسب تصوره وتحليله
لماذا الحكومه او النضام الجزائري ساكت علي كل هذه التجاوزات والاهانات من المخزن
يجب ان تفكر الجزائر في التسلل الى هولييود و دعم بالمال فيلم حول حادثة مقتل و قطع رؤوس السائحات الاروبيات في المغرب.الهذيان المغربي حول الجزائر يطرق أبواب هوليوود بأيادي صهيونية
![]()
Facebook Twitter Google+ LinkedIn StumbleUpon Tumblr Pinterest Reddit VKontakte Odnoklassniki Pocket
![]()
يستمر نظام المخزن في تحويل نفسه إلى بيدق في أيدي القوى الصهيونية، لا لشيء سوى لإرضاء غروره المرضي في استهداف الجزائر، والإساءة لها في كل مناسبة.
آخر مظاهر هذا التطاول والإساءة كانت ما احتواه فيلم هوليوودي تثار حوله ضجة كبيرة في الولايات المتحدة الأمريكية، محاولة إظهاره بشكل الإيداع السينمائي الغير مسبوق.
الفيلم يدعى “Redemption Day”، أختير لإخراجه المخرج المغربي المغمور هشام حاجي، في أول عمل سينمائي، ويتشكل طاقمه الفني من ممثلين لهم باعهم في السينما العالمية، على شاكلة الممثل المشاركة في أفلام “Godfather” آندي غارسيا، بالإضافة إلى ممثلين مغاربة.
ولكن ما أظهره الفيديو الترويجي للفيلم، هو قصته المبتذلة والتي تم التطرق لها مئات المرات في هوليوود، ما يطرح عدة تساؤلات حول الضجة المثارة حوله، وكيف تم إقناع الطاقم التمثيلي بالمشاركة فيه، لولا وجود أهداف أخرى من ورائه.
وتدور أحداث الفيلم حول ضابط الجيش الأمريكي، تختطف زوحته خلال رحلة سياحية بالمغرب، وبالتحديد في الحدود مع الجزائر، ويضطر زوجها للتدخل لتحريرها.
ويحاول الفيلم، إظهار المغرب على أنها تلك الدولة السياحية الآمنة، بينما الجزائر تقع تحت سيطرة الجماعات الإرهابية لدرجة يعد الإقتراب من
اظهار العياشة كمتعطشين للدماء و مغتصبين و المغرب كبلد وحشي يعد رد رائع never let a crisis go to wasteيجب ان تفكر الجزائر في التسلل الى هولييود و دعم بالمال فيلم حول حادثة مقتل و قطع رؤوس السائحات الاروبيات في المغرب.
سؤال راه محيرني كثير ونطلب من الجميع الاجابه عليه كل واحد حسب تصوره وتحليله
لماذا الحكومه او النضام الجزائري ساكت علي كل هذه التجاوزات والاهانات من المخزن
جميع المواضيع والمشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها , ولا تعبّر بأي شكل من الاشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى .