جواب في الصميم من الدكتور نسيمالقوات الاماراتية أعطت العالم دروسا في الفنون العسكرية
الدرس الأول عن كيفية التحشد الخاطىء وكيف تجعل نفسك setting duck
الدرس الثاني عن كيفية اسقاط مروحية صديقة بواسطة منظومة من غير المفروض ان تتواجد اصلا في ساحة المعركة![]()
القضية ليست قضية حب ما حب للوطن هذا متعارف عليه الفقير من يدافع بحياته عن الوطن قليلا ما شاهدنا اغنياء يدافعون عن اوطانهم
الفقراء وحدهم من يقاتلون فأصحاب الثروات مشغولون كثيرا بزيادتها عن التفكير بأي شيء و يبقى استثناءات محدودةالجواب بالاحمر
هناك حوالي 16 عائلة هم من يختصون بالرتب العليا و الحيلة بسيطة جدا فكل شخص يريد الترقي من رتبة رائد و ما فوق يتوجب تزكيته من ضابطين يفوقانه بأربعة رتب عسكرية و بعدها تقديم امتحان خطي و امتحان مقـــــــــــــــــــــــــابلة خــــــــــــــــــــــــــــــــاص و طبعا لن ينجح على الآقل في واحدة من هذه و هكذا.الوظائف الإدارية في الجيش هي لعامة الشعب والرتب العليا هي للعائلة الحاكمة وأهل الثقة..
العسكري العادي هو مهنة مدفوعة الآجر لهؤلاء بحيث يستطيع من القيام بالآعمال العادية و لكنه لا يعرف شيئا عما يدور حوله و هو تقليد قديم و في بداية السبعينات تم بهدوء و بلا ضجيج اخراج كل المتعاقدين العسكريين السوريين و الفلسطينيين منه بصورة شبه نهائية حينها و لم يبقى سوى بعض المتعاقدين الفنيين ممن يعملون في صيانة بعض التجهيزات الهندسية فحسب.المهام القتالية والرتب التنفيذية والجنود تعود في معظمها إلى القبائل المجنسة من البدون والمرتزقة منخفضي التكلفة أمثال السودانيين والكولومبيين
مشاركة الخليجيين غالبا في معظم المناورات تم عن طريق الجلوس في كانتين القيادة و تناول القهوة و الشاي و المشروبات المنعشة و الآطعمة و الحلويات غالبا و بما في ذلك الامارات أيضا و هكذا فالمناورات يتم فيها اكتساب أساليب جديدة في مد الكروشالمناورات ان كانت لا تستعمل فيها الذخائر الحية لا تعطي جيشك ما تبحث عنه وستفهم السبب في اخر هذا الرد




التعديل الأخير: