مشاريع وآفاق تطوير الصحراء العربية وترقيتها في مختلف المجالات

أخي مبدئياً تخيل لو أننا نستطيع رش مادة عضوية مقاومة للتحلل (إلى حد ما مقاومة للتحلل_ تستطيع الصمود في وجه العوامل الجوية ما بين 6 أشهر إلى سنة) و لونها أسود_ هذه المادة سهلة التصنيع و سهلة المعاملة _ يمكن رشها عبر (هيليكوبتر_درون_شخص مع مرشة يدوية), أقول تخيل أننا نستطيع رشها على مساحات صحراوية واسعة محولة إياها إلى عاكس شمسي عملاق يسخن الهواء في الجو و يرفعه إلى الطبقات العليا الباردة و يكثف الماء فيها, المادة العضوية يجب أن تسمح بتسرب المياه كي لا تحصل سيول مفاجئة و كي تتغذى التربة بالماء _ المادة العضوية يجب أن لا تمنع بذرة في الأرض من النمو و شق طريقها إلى السطح, في حال أستخدمنا تقنيات الإستمطار الصناعي لحظة أختلاط الهواء الساخن الصاعد مع الهواء العلوي البارد سيكون لدينا فرصة أستمطار صناعي أفضل, مبدئياً ما رأيك؟
المادة السوداء ستعمل على امتصاص الحرارة مما سيرفع حرارة الجو و بالتالي سيرفع الضغط الجوي مما سيبعد أي غيوم و يمنعها من التكثف. الحل الأكثر عمليا لو تبنينا هذه الفكرة هو نشر جزيئات نترات الفضة في الجو و هي عملية و تعمل على تشكيل عاكس لضوء الشمس مما سيخفض الحرارة و نشرها في الجو سهل باستعمال الطائرات
 
المادة السوداء ستعمل على امتصاص الحرارة مما سيرفع حرارة الجو و بالتالي سيرفع الضغط الجوي مما سيبعد أي غيوم و يمنعها من التكثف. الحل الأكثر عمليا لو تبنينا هذه الفكرة هو نشر جزيئات نترات الفضة في الجو و هي عملية و تعمل على تشكيل عاكس لضوء الشمس مما سيخفض الحرارة و نشرها في الجو سهل باستعمال الطائرات
في الفيديو الذي وضع عن فائدة بناء محطات كهروضوئية في الصحراء الكبرى, ذكروا أن رمال الصحراء الفاتحة اللون تعكس أشعة الشمس بينما ألواح الطاقة داكنة اللون تمتص الأشعة الشمسية و ترفع درجة حرارة الهواء حولها مما يؤدي إلى أرتفاعه إلى الأعلى حيث يختلط مع الهواء البارد في طبقات الجو العليا و بالتالي تكثيف الرطوبة هناك و تساقط الأمطار (في الفيديو ذكروا مضاعفة الهاطل المطري و زيادة الغطاء النباتي 20%), هذا بالضبط ما قالوه!!!!!!!!!!!
 
في الفيديو الذي وضع عن فائدة بناء محطات كهروضوئية في الصحراء الكبرى, ذكروا أن رمال الصحراء الفاتحة اللون تعكس أشعة الشمس بينما ألواح الطاقة داكنة اللون تمتص الأشعة الشمسية و ترفع درجة حرارة الهواء حولها مما يؤدي إلى أرتفاعه إلى الأعلى حيث يختلط مع الهواء البارد في طبقات الجو العليا و بالتالي تكثيف الرطوبة هناك و تساقط الأمطار (في الفيديو ذكروا مضاعفة الهاطل المطري و زيادة الغطاء النباتي 20%), هذا بالضبط ما قالوه!!!!!!!!!!!
شاركت من قبل في هذا الموضوع بفيديو عن تحول الصحراء لغابات و أظهر أن الاحترار العالمي سيزيد لأن الرمال عاكسة للشمس للفضاء و الأشجار بسبب حضرتها ستمتص الضوء
 
شاركت من قبل في هذا الموضوع بفيديو عن تحول الصحراء لغابات و أظهر أن الاحترار العالمي سيزيد لأن الرمال عاكسة للشمس للفضاء و الأشجار بسبب حضرتها ستمتص الضوء
هذه ستكون مشكلة العالم و لكن بالنسبة للجزائر ستكون عدلت مناخها بالكامل (ثم ماذا عن تدمير البرازيل لغابة الأمازون بكل مخاطره على العالم رغم طلب العالم منها التوقف عن ذلك)؟.
 
شاركت من قبل في هذا الموضوع بفيديو عن تحول الصحراء لغابات و أظهر أن الاحترار العالمي سيزيد لأن الرمال عاكسة للشمس للفضاء و الأشجار بسبب حضرتها ستمتص الضوء
تخيل معي يا محمد مادة عضوية رخيصة الثمن بالمواصفات السابق ذكرها تصنع من النفط, سترفع سعره حتماً.
 
@mohmed84
ما بين 1:10-1:50 ستجد شرح لكيفية التأثير البيئي الإيجابي للخلايا الشمسية على الصحراء.
فهمت قصده و توجد نقطتين أود لفتهما
أولا الخلايا الكهروضوئية التي يتحدث عنها غير عملية بصفة كبيرة و مردوديتها تنقص لارتفاع درجة حرارة الجو و كلفتها الجد عالية و احتياجها للصيانة, العاكسات المقعرة التي تسخن الزيت أو نوع من الملح أفضل و مردوديتها أعلى و أبسط في عملها.

ثانيا الفيديو يقر بأن تسخين الهواء سيرفعه و عند التقاءه بكتلة باردة سيتكثف :rolleyes:. الهواء المتصاعد من سطح الصحراء جاف جدا و الرطوبة غير متوفرة لذا تكث الهواء بتسخينه أشك كثيرا بفعاليته


لرفع الرطوبة يجب تشكيل مسطحات مائية عملاقة مثل التي تحدثنا عنها من قبل
 
تخيل معي يا محمد مادة عضوية رخيصة الثمن بالمواصفات السابق ذكرها تصنع من النفط, سترفع سعره حتماً.
لو يكون جل GEL يخلط مع الرمل لتقليل نفاذيته و زيادة احتفاضه من الماء سيكون جد فعال
 
فهمت قصده و توجد نقطتين أود لفتهما
أولا الخلايا الكهروضوئية التي يتحدث عنها غير عملية بصفة كبيرة و مردوديتها تنقص لارتفاع درجة حرارة الجو و كلفتها الجد عالية و احتياجها للصيانة, العاكسات المقعرة التي تسخن الزيت أو نوع من الملح أفضل و مردوديتها أعلى و أبسط في عملها.

ثانيا الفيديو يقر بأن تسخين الهواء سيرفعه و عند التقاءه بكتلة باردة سيتكثف :rolleyes:. الهواء المتصاعد من سطح الصحراء جاف جدا و الرطوبة غير متوفرة لذا تكث الهواء بتسخينه أشك كثيرا بفعاليته


لرفع الرطوبة يجب تشكيل مسطحات مائية عملاقة مثل التي تحدثنا عنها من قبل
لكن كون لونها داكن أكثر (أي الخلايا الكهروضوئية) من التربة فستمتص أشعة شمسية أكثر, بخصوص أن الرطوبة غير متوفرة فأنا أتفق معك و لكن الصحراء يهطل فيها المطر و كذلك الثلج , لذلك لربما بخصوص الجزائر و صحرائها نستطيع فعل الاّتي , بناء منظومة أنابيب من خليج قابس في تونس و حتى الصحراء الحدودية بين تونس و الجزائر و نقوم برش سطح التربة باللون الأسود و هنا حرارة متراكمة على السطح و رطوبة من مياه البحر المستجلبة من خليج قابس , بينما في تونس و ليبيا و المغرب و موريتانيا فالصحراء تلاقي البحر في عدة مواضع.
 
لو يكون جل GEL يخلط مع الرمل لتقليل نفاذيته و زيادة احتفاضه من الماء سيكون جد فعال
ألا نستطيع أنتاج جل من الطحالب البحرية (نموها سريع جداً)؟
 
لو يكون جل GEL يخلط مع الرمل لتقليل نفاذيته و زيادة احتفاضه من الماء سيكون جد فعال
Agar
مادة الAgar المستخدمة في المختبرات لو خلطت مع مواد عضوية تزيد من درجة حرارة أنصهاره و معها مواد سمادية مغذية ستكون فعلاً مفيدة
 
لكن كون لونها داكن أكثر (أي الخلايا الكهروضوئية) من التربة فستمتص أشعة شمسية أكثر, بخصوص أن الرطوبة غير متوفرة فأنا أتفق معك و لكن الصحراء يهطل فيها المطر و كذلك الثلج , لذلك لربما بخصوص الجزائر و صحرائها نستطيع فعل الاّتي , بناء منظومة أنابيب من خليج قابس في تونس و حتى الصحراء الحدودية بين تونس و الجزائر و نقوم برش سطح التربة باللون الأسود و هنا حرارة متراكمة على السطح و رطوبة من مياه البحر المستجلبة من خليج قابس , بينما في تونس و ليبيا و المغرب و موريتانيا فالصحراء تلاقي البحر في عدة مواضع.
هل تعلم أخ فولكروم أن الاحتباس الحراري يزيد في قوة الاعاصير المدارية و يجعلها تغطي مساحات أوسع من الساحل و جنوب الجزائر
هذه دراسة سويدية توضح دور الحرارة و الغبار الصحراوي في اعادة الخضرة للصحراء

 
Agar
مادة الAgar المستخدمة في المختبرات لو خلطت مع مواد عضوية تزيد من درجة حرارة أنصهاره و معها مواد سمادية مغذية ستكون فعلاً مفيدة
خخخخخخخخ

لي قصة مع الأغار أغار, كنت أحاول تجربة زراعة الفطر و لم تكن تتوفر عندي بذور ملقحةو كل ما استطعن الحصول عليه هو بعض الفطر الطزج و لكن لاكثاره يجب اكثلره مخبريا في أطباق بيتري بها أغار أغار معه بعض السكر و للأس بحثت كثيرا و لم أجده و حاولت استبداله بجيلاتين لكن لم أنجح.

تذكرت اكتشاف علماء صينيين لجل استخدموه في بلدهم و لاقى نتائج طيبة
 
هل تعلم أخ فولكروم أن الاحتباس الحراري يزيد في قوة الاعاصير المدارية و يجعلها تغطي مساحات أوسع من الساحل و جنوب الجزائر
هذه دراسة سويدية توضح دور الحرارة و الغبار الصحراوي في اعادة الخضرة للصحراء

المشكلة يا محمد أن الكل يستهزأ بالأحتباس الحراري عبر تدمير البيئة (قطع أشجار_ حرق وقود أحفوري _ تجارب نووية_ تصنيع مبالغ فيه و لا يراعي البيئة), هل وقفت على دولنا أن نبقى في الرمل و الحر كي نحافظ على التوازن البيئي في عالم مستهتر بالبيئة و دمرها بوحشية على مدى 300 سنة_ فقط أنظر إلى تحسن البيئة بعد وباء الكورونا لتعرف حجم جريمتهم التي ظلوا يرتكبونها دون رحمة.
 
خخخخخخخخ

لي قصة مع الأغار أغار, كنت أحاول تجربة زراعة الفطر و لم تكن تتوفر عندي بذور ملقحةو كل ما استطعن الحصول عليه هو بعض الفطر الطزج و لكن لاكثاره يجب اكثلره مخبريا في أطباق بيتري بها أغار أغار معه بعض السكر و للأس بحثت كثيرا و لم أجده و حاولت استبداله بجيلاتين لكن لم أنجح.

تذكرت اكتشاف علماء صينيين لجل استخدموه في بلدهم و لاقى نتائج طيبة
لا أدري إن كان يمكن زراعته (أي الأغار )أو زراعة شبيهه في مياه المتوسط؟
 
لو يكون جل GEL يخلط مع الرمل لتقليل نفاذيته و زيادة احتفاضه من الماء سيكون جد فعال
لن تحتاج لصناعة لا جل ولا غيره هناك حل في غاية البساطة ونتائجه باهرة
استغلال اوحال السدود وخلطها بالرمال بنسبة معينة ;)
 
لن تحتاج لصناعة لا جل ولا غيره هناك حل في غاية البساطة ونتائجه باهرة
استغلال اوحال السدود وخلطها بالرمال بنسبة معينة ;)
لكن هل كمية تلك الأوحال تغطي اّلاف الكيلومترات؟
 
لن تحتاج لصناعة لا جل ولا غيره هناك حل في غاية البساطة ونتائجه باهرة
استغلال اوحال السدود وخلطها بالرمال بنسبة معينة ;)
كتب: توفيق بوقاعدة
[الجزائر] تتسلم ’الوكالة الوطنية للسدود والتحويلات الكبرى‘ بالجزائر، في نهاية الشهر المقبل، مُعَدَّة محلية الصنع، لإزالة الطمي المتراكم خلف السدود، الذي يهددها بالتوحل.

المُعَدَّة مركَّبة على قارب عائم، ”ويدخل المنتج الوطني في تصنيعها بنسبة 70%، وهي إحدى ثلاث معدات تم التعاقد على بنائها مع ’المؤسسة الجزائرية للتجهيزات الصناعية‘ فرع ’المؤسسة الوطنية للهياكل المعدنية والنحاسية‘، وتدخل المُعَدَّة الخدمة فور تسلُّمها“، وفق ما أدلى به براقي أرزقي -المدير العام للوكالة- لشبكةSciDev.Net .

يوضح براقي: ”ظاهرة التوحُّل تشكل أولويةً بالجزائر؛ لكونها تهدد سدودها بالانهيار، وتقلص قدرتها على تخزين المياه، إذ تشغل الأوحال المتراكمة خلفها حاليًّا ما نسبته 12% من سعتها، ما يحرم البلاد أكثر من مليار متر مكعب من المياه سنويًّا“.

وتحصي ’الوكالة الوطنية للسدود والتحويلات الكبرى‘ أحد عشر سدًّا كبيرًا تضرر بسبب التوحل.

يشير حسين نسيب -وزير الموارد المائية في الجزائر- إلى أن بعضًا من تلك السدود لا يزيد عمر استغلاله على 7 سنوات فقط.

وليس بوسع الجزائر اللجوء إلى الإفراج السريع عن المياه من فتحات السدود كل 10 إلى 20 سنة، وهي طريقة فعالة لإزالة الأوحال، بيد أنها كثيرًا ما تكسح ما أمامها، وتجرف مدمرةً كل شيء في اتجاه النهر، بما في ذلك الحيوانات والنباتات. أما الأخرى فهي تطهير خزان السد من الطمي، بمعدات خاصة، وهو أمر مكلف للغاية؛ لأن الطمي الراسب يمكن أن يتراكم على امتداد مئة متر أو أكثر بطول السد.

يقول أرزقي: ”تبلغ تكلفة التطهير في بعض الأحيان، تكاليف بناء سد آخر؛ فرفع متر مكعب من الطمي يتكلف 50 دينارًا جزائريًّا“.

بالنسبة للمُعدَّة، يصفها أرزقي بأنها ”مجهزة بآلات شفط الأوحال، ومضخات، لضخها عبر قنوات؛ كي تتجمع في أحواض مخصصة بعيدًا عن السد“، موضحًا أن إزالة الأوحال تمر بعدة مراحل يجري خلالها تحريك المُعَدَّة من مكان لآخر.

ويسترسل: ”وللمُعَدَّة القدرة على شفط 150 إلى 250 مترًا مكعبًا في الساعة الواحدة، من على عمق 15 مترًا إلى 30 مترًا، بحيث يمكن رفع 2000 متر مكعب من الطمي يوميًّا“، منبهًا إلى قلة كمية المياه التي تُسحب خلال العملية.

وبالنسبة للقارب العائم فهو عبارة عن سفينة للخدمات، يتراوح إجمالي طولها بين 22 و24 مترًا، وعرضها من 7 إلى 8 أمتار، ويشير أرزقي إلى أنه قادر على إزالة النباتات كي لا تعرقل شفط الطمي من قاع خزان السد.

تبلغ تكلفة تصنيع المُعَدَّة الواحدة 1,4 مليار دينار جزائري، ويوضح أرزقي أنها ”نسخة من نظيرتها المستوردة، ومن شأنها تقليص النفقات بالعملة الصعبة بنسبة 25%“.

ويشير أرزقي إلى إمكانية استغلال الطين المستخرَج؛ فقد يستخدم –مثلًا- مادةً أولية في صناعة الطوب الأحمر.

وتأمل الجهة المصنعة -التي تتبع ’المؤسسة الوطنية للهياكل المعدنية والنحاسية‘- أن تصل نسبة المُدخَل المحلي في التصنيع إلى 80% مع نهاية 2018، و100% خلال السنوات الخمس المقبلة.

يُذكر أن مكتبًا إسبانيًّا للهندسة البحرية، أسهَمَ كبيت خبرة في تصنيع المُعَدَّة.

ووفق تصريحات نسيب فإن التعاقد على بناء المُعَدَّات الثلاث، والذي تم في عام 2014، يأتي في إطار صفقة أولى، يُنتظر أن تليها صفقات أخرى.
مصدر
 
قال مراد حقلاون مسؤول التسيير بوزارة الموارد المائية، أنّ الإستراتيجية العامة للحكومة تعمل حاليا على التصنيع لتفادي الإستيراد.
مشيرا خلال إستضافته في حصة “قهوة وجرنان”، أنّ وزارة الموارد المائية تعمل على نزع الأوحال من السدود لرفع مستوى المياه.
مضيفا أنه يتم حاليا تصنيع 3 بواخر لنزع الأوحال من السدود لتقليص فاتورة إستيرادها من الخارج.

مؤكدا أن الوزارة تسعى إلى نزع 11 مليون متر مكعب من الأوحال في السدود قريبا.
كما أن هذه البواخر التي تصنع هنا في الجزائر لنزع الأوحال بسعة 2000 متر مكعب في الساعة
مصدر
 
الجزائر تعتزم إطلاق مشروع TAFOUK1 الضخم من أجل إنجاز محطات شمسية كهروضوئية
ترأس الوزير الأول، عبد العزيز جراد، هذا الأربعاء 20 ماي 2020، اجتماعًاً للحكومة، بتقنية التحاضر عن بعد، خُصّص لعدة نقاط، من بينها عرضقدمه وزير الطاقة حول إطلاق مشروع إنجاز محطات شمسية كهروضوئية لإنتاج الطاقة الكهربائية.
وبهذا الشأن، يعتزم قطاع الطاقة، في إطار الانتقال الطاقوي الذي يوجد في صميم مخطط عمل الحكومة للسنوات الـمقبلة، إطلاق مشروع ضخم يسمى TAFOUK1، من أجل إنجاز محطات شمسية كهروضوئية بقدرة إجمالية تبلغ 4000 ميجاوات خلال الفترة 2020 ـــ 2024.
وعلاوة على تلبية الطلب الوطني على الطاقة والحفاظ على مواردنا الأحفورية، فإن إنجاز هذا الـمشروع من شأنه أن يسمح لنا بالتموقع في السوق الدولية، من خلال تصدير الكهرباء بسعر تنافسي، وكذا تصدير الـمهارات.
وجدير بالذكر أن هذا الـمشروع سيتطلب استثمار مبلغ يتراوح بين 3,2 و 3,6 مليار دولار أمريكي، ومن الـمتوقع أن يستحدث 56.000 منصب شغل خلال مرحلة البناء و2.000 منصب شغل خلال مرحلة الاستغلال،
مع الإشارة إلى أن الـمحطات التي ستنجز والتي سيتم توزيعها على عشر ولايات، تستدعي تعبئة مساحة إجمالية تقدر بنحو 6.400 هكتار تقريبا.



 
عودة
أعلى