مشاريع وآفاق تطوير الصحراء العربية وترقيتها في مختلف المجالات

حاليا افكر في استيراد هذا النوع من العتاد و استغلاله في الجزائر لصالح الفلاحين ٫ هناك الكثيير ممن الاراضي البور و الصخرية في بلدنا و التي تحتاج تهيئة ٫ هل لدى احدكم فكرة على وجود هذا النوع من الاليات فيي الجزائر

 
حاليا افكر في استيراد هذا النوع من العتاد و استغلاله في الجزائر لصالح الفلاحين ٫ هناك الكثيير ممن الاراضي البور و الصخرية في بلدنا و التي تحتاج تهيئة ٫ هل لدى احدكم فكرة على وجود هذا النوع من الاليات فيي الجزائر

شاهدت من قبل عرضا عن آلة للحرث في الاراضي الوعرة و الحجرية عند محل في الفيسبوك kara store.
هذه صفحتهم الخاصة
 
حاليا افكر في استيراد هذا النوع من العتاد و استغلاله في الجزائر لصالح الفلاحين ٫ هناك الكثيير ممن الاراضي البور و الصخرية في بلدنا و التي تحتاج تهيئة ٫ هل لدى احدكم فكرة على وجود هذا النوع من الاليات فيي الجزائر


الاّلة التي عرضتها يا صديقي تطحن الحجارة, من الأفضل إزالة الحجارة و نقلها لمكان اّخر.
 
صنع لحوم الأسماك في المخابر عبر أستخدام خلايا جذعية.
 
تقنيات الجرافين (صورة ثنائية البعد للجرافيت) تسخر لتصنيع فلاتر تنقي الماء المالح بنسبة 97%, هذا يعني أن مشاريع مثل جر مياه البحر للصحراء الجزائرية و مشروع منخفض القطارة يمكن أن تصبح أقتصادية تماماً.
 
وثائقي عن الزراعة و الرعي و الصيد البحري المستدام
 
عندما تباع الأحذية فوق أرفف زجاجية في محلات مكيّفة وتباع الكتب فوق الأرصفة
اعلم أنّنا اهتمينا بأقدامنا وأهملنا عقولنا
للاسف. جيلنا الحالي اغلبيتهم مهتمين بامور جد سطحية لا قيمة لها مردود للبلد او حتى العباد. هذا لا يعني انعدام الفئة الواعية، المنخرطة في تحسين الامور في الوطن لكن هذه الفئة غطت عليها الاغلبية من السطحيين عديمي الفكر و النفع التي ذكرتها.
 
محافظة الغابات لولاية البيض: مساعي حثيثة لتوسعة مساحة السد الأخضر لمكافحة التصحر

تعمل محافظة الغابات لولاية البيض على توسعة مساحة السد الأخضر لحماية الولاية من ظاهرة التصحر التي أثرت في السابق على عدد من مناطق الولاية، حسبما أستفيد لدى مسؤولي ذات الهيئة.

وأفاد مسؤولو مكتب توسيع الثروات وحماية الأراضي لوأج أن المساحة الحالية للسد الأخضر تفوق 33 ألف هكتار وهو مايمثل 27 بالمائة من المساحة الإجمالية للغابات بالولاية والتي تقدر بأكثر من 122 ألف هكتار.

وتمتد المساحات الغابية لفضاء السد الأخضر بالبيض عبر 16 بلدية من مجموع 22 بلدية المشكلة لاقليم الولاية, على غرار بلديات عين أعراك وأبوات وبوسمغون والشقيق والشلالة والبيض والمحرة والغاسول وبوعلام والكاف لحمر والكراكدة والرقاصة وسيدي أعمر وسيدي أسليمان وسيدي طيفور وأستيتن.

وفي إطار مساعي الرفع من مساحة السد الأخضر قامت محافظة الغابات منذ سنة 2012 في إطار عملية تأهيلية بغرس مساحة تقدر بنحو 5.500 هكتار بأشجار الصنوبر، وذلك وفقا لدراسة تم اعدادها مسبقا.

وقد قامت محافظة الغابات لولاية البيض منذ بداية موسم الغراسة الجاري بغرس 10 آلاف شجيرة على مساحة 10 هكتارات وذلك على مستوى مشجرات منطقة ذراع لحمر والتي تعد أحد أبرز مشجرات السد الأخضر بالولاية.

كما تمت مباشرة الإجراءات التعاقدية للإنطلاق في عملية تشجير تمس مساحة 700 هكتار في إطار برنامج توسعة السد الأخضر منها 500 هكتار ببلدية بوعلام و200 هكتار ببلدية الغاسولي حيث ينتظر أن تنطلق العملية بداية من موسم الغراسة قبل نهاية العام الجاري.

ونبه ذات المصدر الى حساسية التربة التي تتعرض لظاهرة التصحر "والتي تعرف توسعا بالولاية حيث تشكل الأراضي المتصحرة لحد الآن نسبة 2 بالمائة من المساحة الإجمالية للولاية"ي بينما تقدر نسبة الأراضي التي تعتبر "جد حساسة للتصحر" بحوالي 36 بالمائةي فيما تبلغ نسبة الأراضي الحساسة للتصحر نسبة 45 بالمائة، و15 بالمائة أقل حساسية للتصحر وأقل من واحد بالمائة غير حساسة لهذه الظاهرة.

وترجع أسباب هذه الظاهرة أساسا إلى عوامل طبيعية على غرار التغيرات المناخية التي تعرفها المنطقة من خلال نقص الأمطار الذي أثر على الغطاء النباتي فضلا عن عوامل بشرية من خلال التعديات المتكررة على الغطاء الغابي والنباتي من خلال "الحرث العشوائي" و"الرعي الجائر" وقطع الأشجار والبناء غير الشرعي على حساب مساحات غابية, اضافة الى عوامل أخرى.

وتعكف محافظة الغابات -كما تمت الإشارة إليه- إلى توسيع مساحة السد الأخضر وغراسة أنواع مختلفة للأشجار كأحد الحلول للحد من ظاهرة التصحر، فضلا عن إنجاز محميات للغابات والسهر على متابعة وضعيتها من خلال تكثيف الخرجات الميدانية لأعوان الغابات لمكافحة مختلف أشكال التعديات على النسيج الغابي، وفقا لذات المصدر.
 
الديوان الوطني للتطهير: رفع عدد محطات معالجة المياه الموجهة للزراعة إلى 29 بنهاية 2021

يعتزم الديوان الوطني للتطهير رفع عدد محطات معالجة المياه الموجهة إلى إعادة استعمالها في المجال الزراعي من 21 محطة حاليا إلى 29 في 2021، حسبما علم اليوم الاثنين لدى الديوان.

ويشرف الديوان الوطني للتطهير حاليا على تسيير 160 محطة معالجة موزعة عبر 44 ولاية، من بينها 21 محطة معنية بعملية إعادة استعمال المياه المعالجة في سقي الأراضي الزراعية، ينتظر أن تتدعم هذا العام بثمانية محطات أخرى موجهة لنفس الغرض.

ووفقا لبيانات الديوان، فقد تم في 2020 استعمال ما لا يقل عن 18 مليون متر مكعب (م3) من المياه التي تمت معالجتها عبر هذه المحطات، لري أكثر من 11.494 هكتارا من الأراضي الزراعية.

وتشكل هذه الكمية ما نسبته 31 بالمائة من الحجم المعالج من خلال المحطات الـ21 المعنية، حسب ذات المصدر.

وبعد أن كان الديوان من قبل، يعالج المياه المستعملة ومياه الصرف الصحي بهدف الحفاظ على المحيط"، بات الان يعمل على تحويل هذه المياه المستعملة ك"مورد بديل" يستخدم في سقي مختلف المحاصيل الزراعية.

ويعتمد الديوان طرقا "متقدمة" لمعالجة المياه المستعملة والمتمثلة أساسا في المعالجة الثلاثية حتى تصبح هذه المياه صالحة لسقي الأراضي الفلاحية.

ويعول الديوان الوطني للتطهير على إعادة استخدام المياه المستعملة للأغراض الزراعية كحل كفيل بالتخفيف من حدة شح المياه، حيث يعتبر أن عملية إعادة استعمال المياه المعالجة لم تعد "خيارا" وإنما "حلا حتميا" يندرج في صميم الاستراتيجية الوطنية للمياه المعالجة التي وضعتها وزارة الموارد المائية وفقا لمنظور التنمية المستدامة.
 
عودة
أعلى