مشاريع وآفاق تطوير الصحراء العربية وترقيتها في مختلف المجالات

يكفي إستغلال طمي السدود لإستصلاح مساحات كبيرة من السهوب و الصحراء دون الحاجة لتكنولوجيا النانو المكلفة
أخي لو كان طمي السدود هو الحل لما أضطر البعض للتفكير بحل معقد تقنياً مثلما حصل مع النرويجيين و الصينيين
 
لكن هناك أختلاف الأرتفاعات على مدى تلك المسافات الطويلة و هذا يعني أننا سنحفر في بعض المناطق ما يعادل 200 متر و في مناطق أخرى 500 متر و لكيلومترات طويلة!!!!!!!
الاخ فولكروم

أنت سيد العارفين بأن لكل أمة في فترة معينة حاجة الى مشروع ينهض بها و يوقظها مما هي فيه

هذا المشروع كما أتصور هو فرضة غير عادية فهو بلا شك له مصاعبه التي تذكرها و بالمقابل فهو سيخلق فرصا هائلة في اتجاهات متعددة

منها الزراعي و منها البشري و منها التصنيعي و التجاري و انتهاء بالسياحي أيضا

و كما ألاحظ أنك لا ينقصك أنت بالذات الخيال للبحث في كل ذلك

مع ملاحظة أنه الأفضل دائما في مثل هذه المشاريع المضي مع الطبيعة أي ليس بالضرورة أن تمضي هذه القناة بخط مستقيم مثلا فلتدر حول الجبال و لتذهب مع الوديان كما قال الشاعر
 
الاخ فولكروم

أنت سيد العارفين بأن لكل أمة في فترة معينة حاجة الى مشروع ينهض بها و يوقظها مما هي فيه

هذا المشروع كما أتصور هو فرضة غير عادية فهو بلا شك له مصاعبه التي تذكرها و بالمقابل فهو سيخلق فرصا هائلة في اتجاهات متعددة

منها الزراعي و منها البشري و منها التصنيعي و التجاري و انتهاء بالسياحي أيضا

و كما ألاحظ أنك لا ينقصك أنت بالذات الخيال للبحث في كل ذلك

مع ملاحظة أنه الأفضل دائما في مثل هذه المشاريع المضي مع الطبيعة أي ليس بالضرورة أن تمضي هذه القناة بخط مستقيم مثلا فلتدر حول الجبال و لتذهب مع الوديان كما قال الشاعر
هذا المشروع يا أستاذ سيف إن كان سيربط دول غرب أفريقيا مثل مالي و النيجر بالساحل فسيكون له تأثير خيالي, و لكن بشرط عدم الإضرار بالمياه الجوفية و أن لا تتجاوز تكاليفه بضعة مئات من المليارات بتمويل دولي, يمكننا الحفر في الصخر و أزالة كميات مهولة بأستخدام نفس تقنية سلاح قضبان الأله (و هو سلاح طاقة حركية فكر فيه الأمريكيين و هو عبارة عن قضبان من مواد ذات كثافة عالية مثل التنجستن أو اليورانيوم المنضب يتم أطلاقها من قمر صناعي بأتجاه الأرض حيث تصل إلى الهدف بسرعة خيالية يمكنها حرفياً نسف جبل, البارحة كنت أشاهد فيلم أميركي أسمه G.i. Joe: Retaliation و في اّخر الفيلم يشغل الأشرار منظومة مثل تلك المذكورة أعلاه).
إن كان من الممكن التعاون مع الصين و روسيا لإنتاج شيء مشابه و بتمويل أفريقي عربي مع أمكانية التحكم بوصول المقذوف للمنطقة المطلوبة و بهامش خطأ معقول فهنا يمكننا حفر قناة بعمق مئات الأمتار داخل الصخر بدون مشقة كبرى, على فكرة نفس المشروع سيسمح بحفر قناة تصل البحر المتوسط بمنخفض القطارة (و هو ما أقترح أستخدام التفجيرات النووية لأجله), لقد وضعت فيديو لأجلك في أسفل مشاركتي
فيديو من فيلم G.i. Joe: Retaliation
 
لماذا تلجأ مصر إلى الهيدروجين الأخضر لأول مرة في تاريخها؟


636b57774c59b7493d164258.jpg

كشف الخبير في مجال الطاقة كريم الأدهم، عن أهمية دخول مصر في عصر تصنيع الهيدروجين الأخضر، بعدما أعلن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي عن ذلك أمس.
وأوضح الأدهم في تصريحات لـRT أن الهيدروجين الأخضر هو الذي يتم إنتاجه من التحليل الكهربي للمياه بواسطة طاقة كهربية مستمدة من مصادر طاقة جديدة ومتجددة (طاقة شمسية وطاقة رياح وطاقة مائية).

ووفقا له تقول وكالة الطاقة الدولية إنه "في حين أن أقل من 0.1% من إنتاج الهيدروجين العالمي المخصص حاليا يأتي من التحليل الكهربائي للماء، ومع انخفاض تكاليف الكهرباء المتجددة، لا سيما من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، هناك اهتمام متزايد بالهيدروجين الناتج عن استخدام التحليل الكهربائي للمياه".

وأشار الخبير في مجال الطاقة كريم الأدهم إلى أن الجميع يفضل الهيدروجين بشكل عام، لأنه يحتوي على ما يقرب من ثلاثة أضعاف الطاقة التي يحتويها الوقود الأحفوري (الفحم والبترول والغاز الطبيعي)، مما يجعله أكثر كفاءة، ويمكنك أيضا اعتباره مضاعف للكهرباء – فمع بعض الماء وقليل من الكهرباء، يمكنك توليد المزيد من الكهرباء أو الحرارة.

وتابع: "كما أنه متاح على نطاق واس، وتتمثل نواتج حرقه لتوليد الطاقة في بخار ماء فقط. وتتمثل عوائد الاستراتيجية الوطنية للهيدروجين كما صرح وزير الكهرباء والطاقة المتجددة في زيادة الناتج المحلي الإجمالي لمصر في حدود (10-18) مليار دولار أمريكي بحلول عام 2025، فضلا عن اتاحة أكثر من 100 ألف وظيفة جديدة في حال زيادة استخدام القدرات المحلية بصناعات الهيدروجين، فضلا عن المساهمة فى تخفيض واردات مصر من المواد البترولية، وتحقيق المستهدفات الوطنية المتعلقة بتقليل انبعاثات الكربون، بما يعزز من مساهمة مصر في تحقيق المستهدف العالمي المتعلق بتقليل انبعاثات الكربون العالمية بمقدار 55 مليون طن سنويا بحلول عام 2050".

وأكد أنه فيما يتعلق بالهيدروجين الأخضر في مصر، فهناك 16 مذكرة تفاهم وقعتها المنطقة الاقتصادية لقناة السويس مع شركات عالمية لتوطين صناعة الوقود الأخضر، من بين هذه المذكرات مذكرة تم توقيعها مع شركة FFI الاسترالية تستهدف إنتاج الأمونيا الخضراءالتي تعتمد على الهيدروجين الأخضر بحجم إجمالي يتخطى 2 مليون طن من الأمونيا.

وقد أوضح الوزير أن لدى مصر القدرة على إنتاج الهيدروجين الأخضر بأقل تكلفة في العالم، وذلك بدءا من 2.68 دولار/ كجم في عام 2025، وستنخفض لتصل إلى 1.7 دولار/ كجم في عام 2050؛ وذلك بما يمكن مصر من الاستفادة من قدراتها التنافسية، لتحقيق خطة طموحة والوصول إلى 8% من السوق العالمية للهيدروجين.

ونوه الخبير المصري بأنه مع زيادة الطلب على الهيدروجين الأخضر سيزداد الطلب على مصادر الطاقة المتجددة، نظرا لأن الهيدروجين الأخضر يعتمد فقط على مصادر الطاقة المتجددة، ولا شك أن التوجه للهيدروجين الأخضر سيكون ذا فائدة كبيرة لمصر والعالم، وبالتأكيد سيأتي اليوم الذي تقوم فيه مصر بتصدير الهيدروجين الأخضر مع المضي قدما في المشروعات الطموحة المخطط لها.

خبير الطاقة ماهر عزيز

من جانبه، قال خبير الطاقة المصري ماهر عزيز إن تنويع مصادر الطاقة كان المحور الأول لاستراتيجية مصر لعهد جديد، تتحق فيه كل إمكانات ووسائل الإتاحية والنوالية والمقبولية.

وأشار في تصريحات لـRT إلى أن هذه الإمكانات الثلاثة هي الدعامات الرئيسية لتأمين حصول الطاقة للجميع، مشيرا إلى أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أعطى لمحور تنويع مصادر الطاقة المكانة الأولى في عام 2014 بالقمة العالمية للطاقة المتجددة بأبوظبي.

وتابع الخبير المصري: "تنويع مصادر الطاقة هو أيضا مبدأ عالمي لاستراتيجيات الدول للطاقة، حيث أطلق المجلس العالمي للطاقة نصحه المشهور احتفظ بجميع خيارات الطاقة مفتوحة، ومصر تواكب التوجه العالمي في هذا المضمار".

ونوه بأنه من هذا المطلق يأتي التوجه الحالي للدخول في عصر الهيدروجين الأخضر، كطاقة متجددة تدعم الطاقة المولدة من الشمس والرياح.

المصدر: RT

القاهرة - ناصر حاتم
 
الصين و العرب يغيرون الصحراء
 

خبراء يتحدثون لـRT حول مشروع "هاضم الحمأة" غير المسبوق في مصر​

أنهت شركة SUEZ الدولية واتحاد المقاولين العرب في مصر مشروع امتداد محطة معالجة مياه الصرف الصحي في شرق الإسكندرية "للهضم اللاهوائي" واستعادة الطاقة بالتوليد المشترك.
وقال الخبير في مجال الطاقة كريم الأدهم في تصريحات لـRT، إنه يتم تشغيل المحطة للحد من إنتاج الحمأة في محطة معالجة مياه الصرف الصحي بالإسكندرية شرق من خلال إزالة المواد المتطايرة من الحمأة عن طريق الهضم اللاهوائي مع إنتاج الغاز الحيوي وتقليل الحمأة للتخلص منها (شاحنات في اليوم).

وأشار إلى أنه يتم استعادة الطاقة عن طريق التوليد المشترك للطاقة باستخدام الغاز الحيوي المنتج في معالجة الهضم اللاهوائي للاستخدام الداخلي لمحطات معالجة مياه الصرف الصحي في الإسكندرية شرق الإسكندرية، مما يقلل من الاستهلاك العالي للكهرباء من المصادر الخارجية المحطة، التي تديرها SUEZ منذ عام 2013 ، تبلغ طاقتها 800000 متر مكعب في اليوم، مما يجعلها واحدة من أكبر المحطات في مصر، تهتم بمياه الصرف الصحي التي تصرفها شركات مدينة الإسكندرية التي يزيد عدد سكانها عن 5 ملايين نسمة.

ووفقا للأدهم يهدف المشروع الذي تنفذه SUEZ إلى إضافة قيمة إلى حمأة الصرف الصحي من محطة شرق الإسكندرية، وقبل إطلاق المشروع، الذي يدخل الآن مرحلته النهائية ، تم نقل الحمأة الناتجة عن معالجة النفايات السائلة بواسطة الشاحنات لمسافة 45 كم إلى مكب نفايات معروف باسم "9N" ، يقع في نجع أبو بيسيسة ، جنوب غرب مدينة.

وتابع: "سيتم حقن الكهرباء التي تنتجها هذه الوحدة في شبكة محطة معالجة مياه الصرف الصحي. سيسمح الهضم الحيوي للحمأة من محطة الإسكندرية الشرقية بإنتاج الغاز الحيوي. وسيسمح احتراق هذا الغاز بإنتاج 6 ميغاوات ساعة من الكهرباء. وهذه السعة ستغطي نصف احتياجات محطة معالجة مياه الصرف الصحي في شرق الإسكندرية، ومن شأن استعادة حمأة الصرف الصحي إلى غاز حيوي ثم تحويلها إلى كهرباء أن يساعد في تقليل التأثير البيئي لمعالجة مياه الصرف الصحي والمساهمة في التوازن الاقتصادي والمالي لمحطة معالجة مياه الصرف الصحي بالإسكندرية، مع تقليل الإزعاج لسكان المحطة و مكب نفايات "9N"، موضحا أن المشروع مدعوم ماليًا من وكالة التنمية الفرنسية (AFD).

من جانبه، قال مجدى علام أمين عام اتحاد البيئة إن محطات الصرف الصحي كانت ولا زالت موجودة منذ زمن الاحتلال الإنجليزي فى مصر لها اهداف، الهدف الاول للتخلص من مخلفات الصرف الصحي خارج المدينة نفسها ثم يأتي بعد ذلك تخصيص مساحات كبيرة وأشجار خشبية تنمو على مياه الصرف الصحي وبعد ذلك أصبح نوعا من أنواع المعالجة بفصل المياه عن الحمأة وبالتالى الاعتماد على السماد العضوي وليس السماد الكمياوي ذلك كان قبل انتشار استخدام المبيدات والأسمدة وبسبب مشاكل الصرف الصناعي والزراعي والصحي.

وتابع علام: "بدأت هذه النظرة تتغير بحيث لابد أن المياه الخارجة من الأحواض بعد تنقية معظم هذه المياه، تدخل أيضا على محطة معالجة لاستخدام المياه أما الحمأة نفسها بوضع بعض المواد عليها إذا كان يوجد بعض المواد الضارة نتخلص منها وتستخدم الحمأة كسماد عضوى فى المناطق الصحراوية، بالطبع لا يخفى على أحد أن الطريق الصحراوي الشهير بين القاهرة والإسكندرية الذي يبلغ 1.1 مليون فدان زروع بوجود استخدام السماد العضوي الذى كان مصدره الرئيسى الحمأة ثم كان المصدر الثانى الكومبست من بقايا المخالفات الزراعية ، وبدأ الان لا يوجد حرق للأرز ولا بقايا قصب السكر منذ خمس سنوات ، وبقايا المخالفات الزراعية تستخدم كا كمبوست (كسماد عضوى) عندما تختلط بقايا السماد العضوي النباتى مع الحمأة، بقايا الصرف الصحي تصير مادة السماد غنية وتستطيع الزراعة ايا كان نوعها.

وأضاف أن مصر تمر بأزمة مائية كان من الطبيعى أن تقوم ببناء محطات معالجة مثل محطة المحسمة ومحطة بحر البقر ومحطات أخرى في مختلف محافظات مصر وبما فى ذلك تحلية المياة وليس فقط استخدام الصرف الصحي ولكن أيضا دخلت تحلية المياه في خط موازى فأصبح لدى مصر ثلاث موارد مائية.

وأشار إلى أن المياه القادمة من مياه نهر النيل غير كمية الامطار المحدودة التى تمطر فى الساحل الشمالى وبعض البقاع جمهورية مصر العربية والمصدر الثانى مياه الصرف الزراعى 12 مليار متر مكعب وتعالج فى نهاية محطة المحسمة ومحطة بحر البقر والمصدر الثالث هو مايطلق عليه الصرف الصحى بعد الصرف الزراعى وتقريبا 6 مليار متر مكعب أما الصرف الصناعي في حدود واحد مليون متر مكعب، وتضاف هذه الكمية على استعادة جزء من المياه المفقودة في الزراعة وإعادة تدويرها.

وتابع الخبير المصري: "لا يحسب على أنها مياه جديدة بل هي مياه مستخدمة وقمنا بتنقيتها وإعادة تدويرها وإعادة استخدامها فهذا نوع من أنواع ترشيد الاستهلاك الموجود في خطة مصر للتعامل مع أزمة المياه خصوصا في ظل ما يطلق عليه سد النهضة والعراقيل في مجموعة أنشطة دول حوض النيل، وأصبح من الضروري الاستفادة من كل كميات المياه الواردة لمصر سواء من دول حوض النيل أو بإعادة استخدام المياه نفسها سواء مياه صناعية أو مياه صرف صحى أو صناعي أو زراعي".

وفي السياق ذاته، قال محمد فخرى الباحث في تاريخ الإسكندرية، إن الحكومة المصرية تقوم بمشروع ضخم لتقليل التلوث والروائح الكريهة الناتجة من الصرف الصحي بإنشاء أحواض عملاقة لتنقية مياة الصرف الصحي من المواد العضوية وتوليد الكهرباء عن طريق مشروع وهو مشروع ضخم غير مسبوق للطاقة البديلة يأتي هذا مع مؤتمر المناخ المنعقد أخيرا في شرم الشيخ لتعقد مصر اتفاقيات لمشاريع عملاقة لنظافة البيئة وإنتاج النتروجين الاخضر وتكون مركزا عالميا لإنتاج الطاقة البديلة.

المصدر: RT
 
هذا المشروع يا أستاذ سيف إن كان سيربط دول غرب أفريقيا مثل مالي و النيجر بالساحل فسيكون له تأثير خيالي, و لكن بشرط عدم الإضرار بالمياه الجوفية و أن لا تتجاوز تكاليفه بضعة مئات من المليارات بتمويل دولي, يمكننا الحفر في الصخر و أزالة كميات مهولة بأستخدام نفس تقنية سلاح قضبان الأله (و هو سلاح طاقة حركية فكر فيه الأمريكيين و هو عبارة عن قضبان من مواد ذات كثافة عالية مثل التنجستن أو اليورانيوم المنضب يتم أطلاقها من قمر صناعي بأتجاه الأرض حيث تصل إلى الهدف بسرعة خيالية يمكنها حرفياً نسف جبل, البارحة كنت أشاهد فيلم أميركي أسمه G.i. Joe: Retaliation و في اّخر الفيلم يشغل الأشرار منظومة مثل تلك المذكورة أعلاه).
إن كان من الممكن التعاون مع الصين و روسيا لإنتاج شيء مشابه و بتمويل أفريقي عربي مع أمكانية التحكم بوصول المقذوف للمنطقة المطلوبة و بهامش خطأ معقول فهنا يمكننا حفر قناة بعمق مئات الأمتار داخل الصخر بدون مشقة كبرى, على فكرة نفس المشروع سيسمح بحفر قناة تصل البحر المتوسط بمنخفض القطارة (و هو ما أقترح أستخدام التفجيرات النووية لأجله), لقد وضعت فيديو لأجلك في أسفل مشاركتي
فيديو من فيلم G.i. Joe: Retaliation

احد نواب البرلمان في حصة تلفزيونية طرح فكرة توصيل نهر نيجر للجزائر للاستفادة من مياهه التي تهدر في المحيط الاطلسي .

 
التعديل الأخير:
احد نواب البرلمان في حصة تلفزيونية طرح فكرة توصيل نهر نيجر للجزائر للاستفادة من مياهه التي تهدر في المحيط الاطلسي .

لكنك تحتاج هنا لموافقة دول حوض نهر النيجر, فهل توافق تلك الدول؟
 

ثورة في صناعة الأغذية.. إدارة الغذاء الأمريكية تقر بأن اللحوم المزروعة في المختبر "آمنة للأكل"​

وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) على منتج اللحوم المزروع في المختبر باعتباره آمنا للاستهلاك البشري، ما يجعله أول منتج يحصل على الضوء الأخضر الأولي من الجهة المنظمة.

وفي بيان صدر يوم الأربعاء 16 نوفمبر، أوضحت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية أنها لم تجد أي مشاكل تتعلق بالسلامة في عملية تصنيع الشركة المصنعة Upside Foods، بينما أكدت أن هذا لا يعني أن منتج "الدجاج المزروع" يمكن بيعه في السوق المفتوحة حتى الآن.


وكشفت إدارة الغذاء والدواء أن المنتج الذي لم يذكر اسمه، والذي صنعته شركة Upside Foods، يستخدم "تقنية زراعة الخلايا الحيوانية لأخذ الخلايا الحية من الدجاج وتنمو الخلايا في بيئة خاضعة للرقابة لإنتاج غذاء الخلايا الحيوانية المستزرعة".

تم وصف المنتج النهائي في تقرير آخر، على أنه "نسيج متماسك من خلايا الدجاج، مشابه في التركيب والخصائص الغذائية لمنتجات الدواجن التقليدية".

وبينما يُقصد بالمنتج النهائي أن يكون مشابها للدجاج، قد تشتمل مواده الأصلية على "مواد من أصل بقري أو خنازير ... بالإضافة إلى وسائط زراعة الخلايا ومكونات الوسائط والمضادات الحيوية ومضادات الفطريات"، وفقا لوثائق إدارة الغذاء والدواء.

وتدعي شركة Upside Foods أن موادها من الأبقار مصدرها قطعان خالية من الأمراض أو غير معرضة للمخاطر، ويتم اختبار مكونات الخنازير الخاصة بها بحثا عن "فيروسات الخنازير التي يمكن أن تعيش في الخلايا البشرية".

وتقر الشركة باحتمال وجود "تأثيرات غير مقصودة للهندسة الوراثية"، فضلا عن التلوث المحتمل بالكائنات الحية الدقيقة أو الفيروسات الحيوانية المصدر، باعتبارها مخاطر محتملة متأصلة في عملية التصنيع، ولكنها تطمئن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية إلى أن لديها إجراءات معمولا بها لاختبارها. وتقول الشركة إن دجاجها "آمن مثل لحوم الدواجن التقليدية".


وبينما يجب أن تتم الموافقة على لحوم الدجاج المزروعة في المختبر من قبل وزارة الزراعة الأمريكية وخدمة سلامة الأغذية والتفتيش قبل بيعها في السوق الأمريكية، أعلن الرئيس التنفيذي أوما فاليتي إعلان إدارة الغذاء والدواء باعتباره انتصارا، وأصدر بيانا وصفه بأنه "لحظة فاصلة في تاريخ الطعام".

جدير بالذكر أن الشركة تأسست باسم Memphis Meats في عام 2015، واجتذبت تمويلا هائلا من أصحاب المليارات مثل بيل غيتس وريتشارد برانسون، بالإضافة إلى كيمبال ماسك، شقيق أغنى رجل في العالم، إيلون ماسك. ثم غيرت علامتها التجارية إلى Upside العام الماضي.


وافتتحت الشركة منشأة إنتاج في كاليفورنيا في عام 2021، وقالت لوسائل الإعلام إن المصنع سيكون قادرا على إنتاج 50 ألف رطل من الدجاج المزروع في المختبر سنويا بمجرد حصوله على الموافقة التنظيمية.

وتأمل شركة Upside في نهاية المطاف في تصنيع 400 ألف رطل من الدجاج كل عام، وفقا لما ذكرته آمي تشين، كبيرة مسؤولي التشغيل.

المصدر: RT
 

ثورة في صناعة الأغذية.. إدارة الغذاء الأمريكية تقر بأن اللحوم المزروعة في المختبر "آمنة للأكل"​

وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) على منتج اللحوم المزروع في المختبر باعتباره آمنا للاستهلاك البشري، ما يجعله أول منتج يحصل على الضوء الأخضر الأولي من الجهة المنظمة.

وفي بيان صدر يوم الأربعاء 16 نوفمبر، أوضحت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية أنها لم تجد أي مشاكل تتعلق بالسلامة في عملية تصنيع الشركة المصنعة Upside Foods، بينما أكدت أن هذا لا يعني أن منتج "الدجاج المزروع" يمكن بيعه في السوق المفتوحة حتى الآن.


وكشفت إدارة الغذاء والدواء أن المنتج الذي لم يذكر اسمه، والذي صنعته شركة Upside Foods، يستخدم "تقنية زراعة الخلايا الحيوانية لأخذ الخلايا الحية من الدجاج وتنمو الخلايا في بيئة خاضعة للرقابة لإنتاج غذاء الخلايا الحيوانية المستزرعة".

تم وصف المنتج النهائي في تقرير آخر، على أنه "نسيج متماسك من خلايا الدجاج، مشابه في التركيب والخصائص الغذائية لمنتجات الدواجن التقليدية".

وبينما يُقصد بالمنتج النهائي أن يكون مشابها للدجاج، قد تشتمل مواده الأصلية على "مواد من أصل بقري أو خنازير ... بالإضافة إلى وسائط زراعة الخلايا ومكونات الوسائط والمضادات الحيوية ومضادات الفطريات"، وفقا لوثائق إدارة الغذاء والدواء.

وتدعي شركة Upside Foods أن موادها من الأبقار مصدرها قطعان خالية من الأمراض أو غير معرضة للمخاطر، ويتم اختبار مكونات الخنازير الخاصة بها بحثا عن "فيروسات الخنازير التي يمكن أن تعيش في الخلايا البشرية".

وتقر الشركة باحتمال وجود "تأثيرات غير مقصودة للهندسة الوراثية"، فضلا عن التلوث المحتمل بالكائنات الحية الدقيقة أو الفيروسات الحيوانية المصدر، باعتبارها مخاطر محتملة متأصلة في عملية التصنيع، ولكنها تطمئن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية إلى أن لديها إجراءات معمولا بها لاختبارها. وتقول الشركة إن دجاجها "آمن مثل لحوم الدواجن التقليدية".


وبينما يجب أن تتم الموافقة على لحوم الدجاج المزروعة في المختبر من قبل وزارة الزراعة الأمريكية وخدمة سلامة الأغذية والتفتيش قبل بيعها في السوق الأمريكية، أعلن الرئيس التنفيذي أوما فاليتي إعلان إدارة الغذاء والدواء باعتباره انتصارا، وأصدر بيانا وصفه بأنه "لحظة فاصلة في تاريخ الطعام".

جدير بالذكر أن الشركة تأسست باسم Memphis Meats في عام 2015، واجتذبت تمويلا هائلا من أصحاب المليارات مثل بيل غيتس وريتشارد برانسون، بالإضافة إلى كيمبال ماسك، شقيق أغنى رجل في العالم، إيلون ماسك. ثم غيرت علامتها التجارية إلى Upside العام الماضي.


وافتتحت الشركة منشأة إنتاج في كاليفورنيا في عام 2021، وقالت لوسائل الإعلام إن المصنع سيكون قادرا على إنتاج 50 ألف رطل من الدجاج المزروع في المختبر سنويا بمجرد حصوله على الموافقة التنظيمية.

وتأمل شركة Upside في نهاية المطاف في تصنيع 400 ألف رطل من الدجاج كل عام، وفقا لما ذكرته آمي تشين، كبيرة مسؤولي التشغيل.

المصدر: RT
شخصيا اعتبر هذا النوع من الافكار او المشاريع تطرف
 
شخصيا اعتبر هذا النوع من الافكار او المشاريع تطرف
في الحقيقة لو نجح هذا المشروع و أمكن أستبدال بعض المكونات من الخنازير و تخفيض الكلفة الأجمالية فسيكون لهذه المشاريع مستقبل
 

رياح مصر تهب على السعودية بـ11 مليار دولار​


من المقرر انطلاق أعمال البناء بواحدة من أكبر مزارع طاقة الرياح العالمية في مصر خلال عام 2024، والتي قد تمد أوروبا والسعودية بالكهرباء، بكلفة 11 مليار دولار.

وقال محمد منصور، رئيس شركة "إنفينيتي باور" (Infinity Power)، إن ائتلافا يضم شركة "مصدر" المملوكة لأبوظبي و"إنفنيتي باور هولدينغز" سينتهي من بناء المحطة البرية ذات سعة 10 غيغاواط بحلول 2030. تعادل هذه القدرة الإنتاجية 20% تقريباً مما تقتنيه المملكة المتحدة حالياً من جميع أشكال الطاقة المتجددة.

وأضاف منصور، أن الحكومة المصرية ستشتري الكهرباء التي ينتجها المشروع، وبعضها قد يتم تصديره عبر الكابلات الحالية والمخطط لها إلى أوروبا والسعودية والسودان وليبيا.

وذكر رئيس شركة "إنفينيتي باور" -الذي يحمل عمه الملياردير المصري محمد منصور الاسم نفسه- أنَّ الشركات تتوقَّع تأمين أرض المشروع خلال العام الجاري، وأنَّها تبحث في موقعين في الصحراء الغربية لمصر، أحدهما بالقرب من محافظة المنيا والآخر في أسوان، وكلاهما تصل سرعة الرياح فيه إلى 10 أمتار في الثانية.

ويضم الائتلاف القائم على المشروع أيضاً شركة "حسن علام" المصرية. وتعد "إنفينيتي باور" مشروعاً مغامراً مشتركاً بين "مصدر"، أكبر شركة للطاقة المتجددة في الإمارات العربية المتحدة، و"إنفنيتي" المصرية.

أشار منصور إلى أنَّ المجموعة ذاتها تعمل أيضاً على منشأة مصرية للهيدروجين الأخضر قد تكون قادرة على إنتاج 480 ألف طن سنوياً من الوقود بحلول 2030.

وأوضح منصور أنه برغم قدرة "إنفينيتي باور" على تأمين التمويل لمشروعاتها؛ لكن أسعار الفائدة المتزايدة قد تقلّص أرباح الشركة. مضيفاً: "نتطلع إلى تحسين وضعنا في قطاعات أخرى لتعويض ذلك التدهور. فهذا سيجعل المشروعات أكثر تكلفة".

وتستهدف "إنفينيتي باور" تعزيز سعة إنتاجها في أفريقيا بنحو 3 أضعاف بحلول 2025، لتصل بذلك إلى 3.75 غيغاواط، كما تدرس مشروعات في زيمبابوي وغينيا وتونس، وتتوسع في جنوب أفريقيا.

وقال منصور إن أفريقيا "هي المكان الذي تشتد الحاجة فيه إلى توليد الكهرباء. نؤمن بأهمية توليد الكهرباء النظيفة بالاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة، ولكل شخص الحق في الحصول على الكهرباء".

المصدر: بلومبرغ
 
حلب: طالبتان تصممان خلايا شمسية لتوليد الكهرباء سهلة التصنيع ومنخفضة التكاليف
%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9.png

تتجه الدراسات الحديثة نحو إيجاد البدائل النظيفة للطاقة الكهربائية وتأمين الطلب المتزايد عليها بأقل التكاليف، وهو أساس مشروع الخلايا الشمسية لتوليد الكهرباء الذي قدمته الطالبتان بكلية الهندسة التقنية قسم تقانات الهندسة البيئية بجامعة حلب بيان خانطوماني وشهد شامية خلال مشاركتهما في معرض كلية الهندسة الميكانيكية والكهربائية للمشاريع.
وأوضحت خانطوماني أن التكلفة العالية للألواح الشمسية المصنوعة من خلايا السليكون دفعتهما لتصميم خلايا شمسية صبغية عبر تقنية النانو والتي تعد أحد أنواع الجيل الثالث للخلايا الشمسية مكونة من ثلاثة أجزاء وهي الإلكترود الضوئي والإلكترود المضاد والالكتروليت.
وتأتي أهمية هذا النوع من الخلايا الشمسية حسب شامية أنها لا تحتاج إلى أجهزة دقيقة لتصنيعها، وتستخدم فيها مواد متوافرة محلياً، ما يمثل خطوة مهمة في طريق صناعة الخلايا الشمسية بخبرات وطنية تتميز بانخفاض تكلفة إنتاجها وسهولة تصنيعها وتعمل في ظروف إضاءة بسيطة، وتتحمل درجات حرارة عالية.
وشارك المشروع الذي حمل عنوان (الاستفادة من تقنية النانو والأصبغة الطبيعية في تحضير خلايا شمسية صبغية) بمعرض كلية الهندسة الميكانيكية والكهربائية للمشاريع الذي أقيم الشهر الماضي بجامعة دمشق، بمشاركة 195 مشروعاً من الجامعات الحكومية والخاصة في سورية.
سانا
 
التعديل الأخير:
PM-3a Nuclear Power Plant Reactor at McMurdo Base Antarctica Nukey Poo
مفاعل PM-3a بأستطاعة 1.25-2.0 MW و تم أستخدامه في القارة القطبية الجنوبية, مفاعلات مماثلة يمكن أستخدامها في الصحراء.
 
عودة
أعلى