- إنضم
- 18 سبتمبر 2017
- المشاركات
- 479
- مستوى التفاعل
- 1,803
- النقاط
- 93
لأوّل مرّة في تاريخ الصراع .. المقاومة تقصف آليتين عسكريتين إسرائيليتين بطائرة مسيّرة في غزة
كشفت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، عن استهداف آليتين عسكريتين إسرائيليتين بواسطة طائرة مسيرة لأول مرة في تاريخ الصراع مع الإحتلال الصهيوني.
وأكدت سرايا القدس أن مقاتليها تمكنوا من استهداف آليتين عسكريتين بواسطة طائرة مسيرة خلال العدوان الأخير على قطاع غزة.
واشارت السرايا الى أن الإحتلال الصهيوني تكتم على العملية وأخفى خسائره.
نواصل تطوير مقاومتنا..
السنوار: سندك تل الربيع بمئات الصواريخ في المواجهة القادمة
قال يحيى السنوار رئيس حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في قطاع غزة، إن الصراع مع الاحتلال الصهيوني لن ينتهي إلا بزوال الاحتلال عن أراضينا المحتلة كافة وحتى نعود إلى القدس محررين ونصلي في رحاب المسجد الأقصى.
وأضاف السنوار في كلمته في المؤتمر الدولي للقدس ودعم الانتفاضة، أنه لولا دعم جمهورية إيران ما تمكنا من الصمود، مبيناً بأن المقاومة امتلكت هذا الحجم من القدرات العسكرية في وقت تخلت فيه الأمة عنا.
وأكد السنوار بأن المقاومة الفلسطينية ستظل تحاول تطوير أدواتها القتالية لمواجهة الاحتلال، مشيراً إلى أن إيران دعمتنا بالصواريخ وساندتنا ماليًا وفنيًا في تطوير صواريخ المقاومة التي ضربت "تل الربيع" ولولاها ما امتلكنا هذه القدرات.
وأشار السنوار إلى أنه في حال كانت هناك مواجهة مع الاحتلال الصهيوني، فسيت دك "تل الربيع" بأضعاف مضاعفة مما دكت بها في عام 2014 وغيرها من المدن المحتلة.
وفي نفس السياق
لا يوجد خطوط حمراء في أي مواجهة قادمة
القائد النخالة: قادرون على ضرب أكثر من 1000 صاروخ يوميًا على مدار أشهر
أكد الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي القائد زياد النخالة، أن المقاومة الفلسطينية تملك المقاتلين المستعدين للقتال والشهادة في أرض المعركة دون حسابات، مما يعطي الأسلحة البسيطة قيمة كبيرة في الميدان.
وأوضح القائد النخالة في لقاء متلفز عبر قناة المنار اللبنانية، مساء اليوم الخميس، أن المقاتلين هم من صنعوا السلاح وروضوه وجعلوه قادرًا على ضرب كل المدن الصهيونية، مبينًا أن أغلب السلاح الموجود في غزة في ظل الحصار هو من صنع المقاومة.
وقال: "اعتقد الاحتلال أن الحصار قد يؤذي المقاومة، لكن بالعكس فالمقاومة أصبحت تُصنِّع سلاحها وتطوره ليصل تل الربيع وكافة المدن صهيونية".
وشدد على أن المقاومة قادرة على دك المدن الصهيونية بأكثر من 1000 صاروخٍ يوميًا على مدار أشهر، مشيرًا إلى أن المقاومة تملك ما يجعلها تصمد وتقلب الموازين في أي معركة قادمة رغم فارق ميزان القوى الذي تستغله "الكيان الصهيوني" لاستهداف المدنيين.
وأشار إلى أنه في سياق عمل المقاومة يجب أن يتوقع الناس وجمهور المقاومة أن هناك كل يوم تطور في قدرتها وامكانياتها الميدانية، ويوجد آفاق كبيرة وواسعة أمام المقاتلين بإحداثهم تطوير في كافة أنواع الأسلحة.
وذكر القائد النخالة أن أي مواجهة قادمة مع الاحتلال ستستخدم المقاومة صواريخًا تحمل رؤوسًا متفجرة في حدود النصف طن، مما يشكل تطورًا بارزًا في أي مواجهة.
وأكد أن المقاومة قادرة على ضرب المراكز والمنشآت الاستراتيجية في الكيان الصهيوني، منوهًا إلى أن المقاومة عملت في الجولة الأخيرة على الموجة المتوسطة، واستطاعت ضرب أكثر من 700 صاروخ وقذيفة خلال يومين.
وأضاف القائد النخالة: "المقاومة قصفت تل الربيع قبل ذلك وهي في متناول يد المقاومة باستمرار، ونحن هنا نتحدث عن ما تعتبره الكيان الصهيوني قيمة معنوية لها، ولا يوجد في وجه المقاومة أي خطوط حمراء في أي مواجهة قادمة وعلى الكيان الصهيوني أن تفهم المعادلة جيدًا، وأن لا تغول في استهداف المدنيين".
وبيَّن أن أي عدوان من الاحتلال الصهيوني على غزة سيترتب عليه ليس قصف تل الربيع فقط بل كل المدن مهما كانت النتائج.
كشفت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، عن استهداف آليتين عسكريتين إسرائيليتين بواسطة طائرة مسيرة لأول مرة في تاريخ الصراع مع الإحتلال الصهيوني.
وأكدت سرايا القدس أن مقاتليها تمكنوا من استهداف آليتين عسكريتين بواسطة طائرة مسيرة خلال العدوان الأخير على قطاع غزة.
واشارت السرايا الى أن الإحتلال الصهيوني تكتم على العملية وأخفى خسائره.
نواصل تطوير مقاومتنا..
السنوار: سندك تل الربيع بمئات الصواريخ في المواجهة القادمة
قال يحيى السنوار رئيس حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في قطاع غزة، إن الصراع مع الاحتلال الصهيوني لن ينتهي إلا بزوال الاحتلال عن أراضينا المحتلة كافة وحتى نعود إلى القدس محررين ونصلي في رحاب المسجد الأقصى.
وأضاف السنوار في كلمته في المؤتمر الدولي للقدس ودعم الانتفاضة، أنه لولا دعم جمهورية إيران ما تمكنا من الصمود، مبيناً بأن المقاومة امتلكت هذا الحجم من القدرات العسكرية في وقت تخلت فيه الأمة عنا.
وأكد السنوار بأن المقاومة الفلسطينية ستظل تحاول تطوير أدواتها القتالية لمواجهة الاحتلال، مشيراً إلى أن إيران دعمتنا بالصواريخ وساندتنا ماليًا وفنيًا في تطوير صواريخ المقاومة التي ضربت "تل الربيع" ولولاها ما امتلكنا هذه القدرات.
وأشار السنوار إلى أنه في حال كانت هناك مواجهة مع الاحتلال الصهيوني، فسيت دك "تل الربيع" بأضعاف مضاعفة مما دكت بها في عام 2014 وغيرها من المدن المحتلة.
وفي نفس السياق
لا يوجد خطوط حمراء في أي مواجهة قادمة
القائد النخالة: قادرون على ضرب أكثر من 1000 صاروخ يوميًا على مدار أشهر
أكد الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي القائد زياد النخالة، أن المقاومة الفلسطينية تملك المقاتلين المستعدين للقتال والشهادة في أرض المعركة دون حسابات، مما يعطي الأسلحة البسيطة قيمة كبيرة في الميدان.
وأوضح القائد النخالة في لقاء متلفز عبر قناة المنار اللبنانية، مساء اليوم الخميس، أن المقاتلين هم من صنعوا السلاح وروضوه وجعلوه قادرًا على ضرب كل المدن الصهيونية، مبينًا أن أغلب السلاح الموجود في غزة في ظل الحصار هو من صنع المقاومة.
وقال: "اعتقد الاحتلال أن الحصار قد يؤذي المقاومة، لكن بالعكس فالمقاومة أصبحت تُصنِّع سلاحها وتطوره ليصل تل الربيع وكافة المدن صهيونية".
وشدد على أن المقاومة قادرة على دك المدن الصهيونية بأكثر من 1000 صاروخٍ يوميًا على مدار أشهر، مشيرًا إلى أن المقاومة تملك ما يجعلها تصمد وتقلب الموازين في أي معركة قادمة رغم فارق ميزان القوى الذي تستغله "الكيان الصهيوني" لاستهداف المدنيين.
وأشار إلى أنه في سياق عمل المقاومة يجب أن يتوقع الناس وجمهور المقاومة أن هناك كل يوم تطور في قدرتها وامكانياتها الميدانية، ويوجد آفاق كبيرة وواسعة أمام المقاتلين بإحداثهم تطوير في كافة أنواع الأسلحة.
وذكر القائد النخالة أن أي مواجهة قادمة مع الاحتلال ستستخدم المقاومة صواريخًا تحمل رؤوسًا متفجرة في حدود النصف طن، مما يشكل تطورًا بارزًا في أي مواجهة.
وأكد أن المقاومة قادرة على ضرب المراكز والمنشآت الاستراتيجية في الكيان الصهيوني، منوهًا إلى أن المقاومة عملت في الجولة الأخيرة على الموجة المتوسطة، واستطاعت ضرب أكثر من 700 صاروخ وقذيفة خلال يومين.
وأضاف القائد النخالة: "المقاومة قصفت تل الربيع قبل ذلك وهي في متناول يد المقاومة باستمرار، ونحن هنا نتحدث عن ما تعتبره الكيان الصهيوني قيمة معنوية لها، ولا يوجد في وجه المقاومة أي خطوط حمراء في أي مواجهة قادمة وعلى الكيان الصهيوني أن تفهم المعادلة جيدًا، وأن لا تغول في استهداف المدنيين".
وبيَّن أن أي عدوان من الاحتلال الصهيوني على غزة سيترتب عليه ليس قصف تل الربيع فقط بل كل المدن مهما كانت النتائج.