القسام أعترف وقال استغلوا الثغرة الأمنيةرهيب و رهيب و رهيب جدا جدا جدا - كما يقول المثل الفلسطيني : الضربة اللي ما بتموتك بتزيدك قوة
بدلا من ان تقوم الوحدة الخاصة (سييرت ماتكال) من التجسس على شبكة إتصالات المقاومة و اصطياد قادتها السياسيين و العسكريين واحدا تلو الاخر عن طريقها ، فشلت عمليتهم و حصلت المقاومة الفلسطينية على كنز استخباراتي و معلوماتي و معدات متطورة ستساعدهم ببناء قدراتهم الخاصة في تأمين شبكة الإتصالات .
حي البطن اللي حملك يا نور البركة ، كان هو المفتاح الرئيسي في كشف هذه الوحدة الإستخباراتية و ضربها و إفشال مهامها !
لكن هناك نقطة هامة جدا جدا ، و هي أنه صحيح العدو أساء التقديرات انه لما ضرب الشريط الحدودي للقطاع و دمر كاميرات المراقبة و ركز الضرب في نقطة معينة و ظن انه المقاومة لن تنتبه لهذه الخطة و اساء تقديراته و المقاومة كانت متنبهة جيدا لذلك ، لكن للأسف حصل هناك خرق للمنظومة الأمنية الحدودية لقطاع غزة ، حيث دخلت الوحدة إلى القطاع و بدون أن يتنبه لهم أفراد المقاومة الفلسطينية ! ولولا لطف الله تعالى لكانت المقاومة في مأزق كبير بنجاح العملية الصهيونية
رهيب و رهيب و رهيب جدا جدا جدا - كما يقول المثل الفلسطيني : الضربة اللي ما بتموتك بتزيدك قوة
بدلا من ان تقوم الوحدة الخاصة (سييرت ماتكال) من التجسس على شبكة إتصالات المقاومة و اصطياد قادتها السياسيين و العسكريين واحدا تلو الاخر عن طريقها ، فشلت عمليتهم و حصلت المقاومة الفلسطينية على كنز استخباراتي و معلوماتي و معدات متطورة ستساعدهم ببناء قدراتهم الخاصة في تأمين شبكة الإتصالات .
حي البطن اللي حملك يا نور البركة ، كان هو المفتاح الرئيسي في كشف هذه الوحدة الإستخباراتية و ضربها و إفشال مهامها !
لكن هناك نقطة هامة جدا جدا ، و هي أنه صحيح العدو أساء التقديرات انه لما ضرب الشريط الحدودي للقطاع و دمر كاميرات المراقبة و ركز الضرب في نقطة معينة و ظن انه المقاومة لن تنتبه لهذه الخطة و اساء تقديراته و المقاومة كانت متنبهة جيدا لذلك ، لكن للأسف حصل هناك خرق للمنظومة الأمنية الحدودية لقطاع غزة ، حيث دخلت الوحدة إلى القطاع و بدون أن يتنبه لهم أفراد المقاومة الفلسطينية ! ولولا لطف الله تعالى لكانت المقاومة في مأزق كبير بنجاح العملية الصهيونية
تفجأت من قوة القسام الإستخباراتية صراحة إنقلب السحر على الساحر هذا هو ملخص القصة دخلو للتنصت على إتصالات المقاومة و الكشف عن قادتها حتى أصبح عناصر الفرقة مكشوفين للجميع بالأسماء و الصور
العرب و الدروز موجودين في دولة الكيان الارهابي منذ تاسيس دولتهم .. منهم وحدات المستعربين التابعة للشاباك و الموساد و الشين بيتواضح انهم يستعملون في الإختراق تكتيك (التوائم المتطابقة) وهو تكتيك من إبتكار الإستخبارات النازية لكن السؤال من أين تحصل هذه الوحدة على العنصر البشري الذي يشبه الفلسطينيين ؟ ملاحظة ان العنصر البشري في جميع القوات الصهيونية هو عنصر يهودي لا تشوبه شائبه ابا عن جد.
العرب و الدروز موجودين في دولة الكيان الارهابي منذ تاسيس دولتهم .. منهم وحدات المستعربين التابعة للشاباك و الموساد و الشين بيت
لهذا اي شخص ياتي من اراضي 48 حتى لو كان فلسطيني هو شخص مشبوه ، لانه للاسف اليوم هناك بعضهم من ينخرط ضمن المجتمعات الصهيونية و اصبح ولائه لهم و نسي انه عربي فلسطيني
لذلك ، نصيحة لوجه الله ، اخواننا في 48 حتى لو كانوا فلسطينيين و حتى لو كانوا كما يظهر عليهم و معروف عنهم انهم مناضلين ، لا تثقوا فيهم 100% و بنفس الوقت لا تتخذوهم اعداء او تضعوهم تحت لائحة الاتهام .. لكن بالنهاية الحذر واجب
و كما ذكر التقرير ، ان هذه الوحدة سييريت متكال تتدرب على اللغة و اللهجة و الثقافة و العادات و التقاليد و كل شيء في المنطقة او الدولة الهدف !
و لولا لطف الله اولا و يقظة الشهيد نور الدين البركة ثانيا الذي كان لديه حس امني و الاستخباري الكبير جدا جدا مما ادى لكشف هذه الوحدة و هدفها الخبيث ،،، لما تم كشف امرها !
ببساطة ، هناك قاعدة امنية لمن يعمل في المجال الامني , خصوصا عناصر الامن في المرافق العامة : كل الناس مشتبه فيهم الا من يثبت عكس ذلك ..
غير هيك انت ما بتعرف ، هل هم ضباط شاباك عرب من اصول عربية ! ام هم فلسطينيين و متمسكين بهويتهم لكن بضطرين للعيش في اراضي 48فلسطيني 48 على الأقل تجد منهم المسلمين الأخطر هم من دول المغرب العربي خاصة المنحدرين من فرنسا او الناطقين بالفرنسية لأن اصولهم يهودية ولديهم حقد ضد المسلمين وهم بأعداد هائلة في الكيان الصهيوني حتى ان ثاني لغة في الكيان الصهيوني هي الفرنسية و السبب هم هؤلاء .
غير هيك انت ما بتعرف ، هل هم ضباط شاباك عرب من اصول عربية ! ام هم فلسطينيين و متمسكين بهويتهم لكن بضطرين للعيش في اراضي 48
لهيك الحذر واجب تجاه عرب 48 مع احترامنا للمحترمين منهم
امر اخر ، على مصر ، سوريا ، العراق ، لبنان ، تونس ، المغرب ، السودان و اليمن و ما تبقى من اليهود في الجزائر (هذا ان بقي منهم احد) ان يستغلوا المواطنين اليهود لديهم .. بجعلهم عملاء لهم في دولة الكيان المحتل ، مثل الجاسوس المصري الرائع الذي زرعه السادات .. صدقني سيكونون مفيدين جدا جدا
اليوم الصهاينة مجبرين حتى يظهروا انفسهم بمظهر الديموقراطية و الدولة التعددية و انه الاقليات يحصلون على مناصب عليا في الدولة ، انهم يجب ان يجندوا في صفوفهم سواء الجيش او الشرطة او المخابرات (شاباك و موساد) او استخبارات (الشين بيت) من العرب و الدروز و الشركس و الشيشان و البدو و غيرهم .. فهذه اكبر فرصة للدول العربية لاستغلال وجود اليهود (المخلصين لدولتهم العربية) في زرعهم في المجتمعات الصهيونية و ادخالهم للجيش الصهيوني ليكونوا عونا لها في الاستخبارات و التقصي حول العدو ، هذا رايي الشخصي ..
كمثال : الضابط في لواء جولاني : غسان عليان اللي نجا باعجوبة من ضربات القسام
في الاردن لا يوجد لدينا اي يهودي اردني ، لانه ملك الانباط الصالح (ميشع) قام بقتلهم جميعا من اكبرهم الى رضيعهم
الانباط هي حضارة قديمة قامت في الاردن في مدينة البتراء المعروفة ، و كان مقر حكم الملك ميشع في الحدود الاردنية الفلسطينية حالية ، تحديدا بين مدينتي مادبا و الكرك ، فعلم بامر حفنة من اليهود يسكنون تلك المنطقة ، و كانوا كثيرا ما يضايقون اهل المدن حولهم الى ان ضاق بهم ، و ذهب اليهم و قتلهم جميعا و نشر الخبر في الدول المجاورة حتى وصل الى مصر و العراق و سوريا ، و جعلوا من ذلك اليوم هو يوم اختراع طبخة المنسف ، و هو طبخ اللحم الطازج مع اللبن و انتشرت منذ ذلك الحين بين اهل الاردن ، و منذ ذلك الحين لم يتجرأ اليهود على سكن المناطق التي كانت تحت حكم الانباط
في هذه العملية بالذات استغرب لماذا انتظر المقاومون نزول ما يقارب العشرة جنود من الحافلة ليستهدفوها!!في ذكرى عملية حد السيف .... سنصفعكم كلما تجرأتم
لو قُتل جميع الجنود داخل الباص وأخمن ان عددهم 40 سوف يقوم سلاح الجو بالمجازر في المدنيينفي هذه العملية بالذات استغرب لماذا انتظر المقاومون نزول ما يقارب العشرة جنود من الحافلة ليستهدفوها!!