- إنضم
- 5 أكتوبر 2013
- المشاركات
- 5,616
- مستوى التفاعل
- 19,506
- النقاط
- 113
المدفعية لا تزال قيد الاستخدام لمجموعة واسعة من المهام في ساحة المعركة،
- دعم تقدم المشاة
- دعم المواقع الدفاعية.
- قصفخنادق العدو والتحصينات الامامية
- قصف مناطق تجمع قوات العدو ، ومواقع وقوافل الإمداد
-استهداف القوات والاليات المتحركة
يستعمل الهاوتزر مثل D30 للاهداف وراء الافق بما يسمى النيران غير المباشرة
تستعمل المدافع مثل MT-12 مثلا النيران المباشرة التي تستعمل في المقام الاول ضد الدروع
او لاصابة التحصينات الامامية للعدو اثناء تقدم المشاة واستهداف بطاريات المدفعية المناوئة
هذه ادوار المدفعية نتحدث عن المدفعية ذاتية الحركة كونها مدفعية فابإمكانها القيام بهذه الادور بالاجمال
لكن الدور التاكتيكي يجعلها تسخر لمهام محددة واهم هذه المهام دعم تقدم القوات المهاجمة كونها تمتلك قدرة الحركة الذاتية ولكنها ستخصص زخمها النيراني لتلبية احتياجات هذه القوات ميدانيا
ففي الوقت الذي تكون فيه المدفعية الثابتة تقوم بادوارها المذكورة سابقا مستفيدة من كونها قريبة من خطوط الامداد ، سيكون على المدفعية ذاتيا العمل بعيدا عن هذه الخطوط لانها ترافق القوات المهاجمة وبالتالي احتاجت اظافة الي القدرة الحركية
الي تدريع لحماية الطاقم من الاصابات المباشرة من نيران العدو على الاقل الحماية من وابل الرصاص و الشظايا سيكون من السخف التقدم بمدفع طاقمه عرضة للرصاص
اذا تعمل كل من المدفعية المجرورة وذاتية الحركة جنبا الي جنب وكما ان هناك حاجة الي توفر مدفعية ذاتية الحركة هناك كذلك حاجة الي مدفعية مجرورة
كما لا يخفى عليكم ان المدافع ذاتية الحركة ثقيلة الوزن ما يخلق صعوبات لنقلها جوا او برا كمية المدافع المجرورة التي يمكن ان تنقلها بالطائرة اكبر بالنسبة لذاتية الحركة
حتى في البر في الوقت الذي يكون عليك توفير porte-char لكل مدفع،من جهة اخرى فبامكان اي عربة او شاحنة ان تجر مدفع بالاظافة الي حمولتها الاعتيادية بالاظافة الي القدرة على نصب المدافع المجرورة في المناطق الجبلية ذات المسالك الوعرة التي لا يمكن للمدافع
ذاتية الحركة سلوكها حيث يمكن نقل هذه المدافع في اقصى الظروف بواسطة حوامة الي تلك المناطق
تركيب مدافع او هاوتزر على شاحنة هو وضع ما بين الوضعين
المدفع تحصل علة القدرة على الحركة ونحن نعلم ان هذا المدفع في الاساس وانا اتكلم على D30 بالخصوص يحتاج الي 90 ثانية لينتقل من وضع الحركة الي وضع الضرب والعكس نفس المدة لينتقل من وضع الضرب الي وضع الحركة
اذا وضعه على الشاحنة لا يقدم اظافة كبيرة للمدفع وانما للقوات التي تتحصل عليه ، لاننا قلنا ان مدفع مثل D30 من المدافع القياسية للفرقة
هنا سيعمل مع تشكيلات صغيرة وقوات خفيفة للتستفيد من قدرات هذا المدفع
قوات في حالة جهوزية في قطاعها مستعدة للتعامل مع مواقع دفاعية او هجومية في قطاعها يعني هذه القوات عرضة لهجوم او للقيام بهجوم وهذا حال المفارز والكتائب والسرايا المستقلة المنتشرة على الحدود الجنوبية والشرقية المنوط بها حماية ومراقبة قطاعاتها
لماذا لم نقم بهذا التعديل سابقا ؟
لم نحتج اليها ...حتى المجموعات الارهابية في التسعينات كان مجمل نشاطها في مناطق جبلية مترابطة في تشكيلات تتكون في العادة من مجموعات صغيرة من الافراد
لماذا الان ؟
مثلما قال الاخ حسين هناك من يتابع ويدرس الاحداث وتطور عمل المجموعات المسلحة الناتج عن حصولها على اسلحة لم تكن متاحة لها سابقا ويدرس في الاساليب التي نجحت في التعامل مع هذه المجموعات
وضع مدفع مثل الام تي12 على شاحنة يجعل بامكانه التعامل مع اشكال جديدة من المخاطر قد تستهدف قواتك مثل المفخخات كما لا حظنا تنظيم داعش اسهب في استعمال هذه المفخخات لمهاجمة مراكز تجمع الجنود
هذا يجعلنا نفهم ان داعش وصلت الي نتيجة ان هذا الاسلوب هو الانجع لاحداث خسائر اذا مدفع على شاحنة سيجعله مرنا للتنقل الي النقطة التي رصد فيها هدف مشكوك فيه
هذا لا يعني عدم وجود وسائط اخرى ( صواريخ مضادة ) ولكن استعمال الفائض والمخزون ليس خكر على الجيش الجزائري وعلينا ان لا ننسى انه هناك الكثير من النقاط الجديرة بتوفير الحماية
في النهاية لما تتفرج على مقابلة شطرنج ويقوم لاعب بنقلة ذكية ستعجب بها وستعجب اكثر اذا قام خصمه بنقلة تفهم منها انه فهم ما يريد الخصم الامر لا يتعلق بنوع النقلات قد تكون نقلات لجنود على رقعة الشطرنج
انت تعجب بمستوى اللعب
يقال ان المهارة ان تصيب هدفا لا يمكن لاحد ان يصبه ،اما العبقرية فتصيب هدفا لا يمكن لاحد ان يراه
- دعم تقدم المشاة
- دعم المواقع الدفاعية.
- قصفخنادق العدو والتحصينات الامامية
- قصف مناطق تجمع قوات العدو ، ومواقع وقوافل الإمداد
-استهداف القوات والاليات المتحركة
يستعمل الهاوتزر مثل D30 للاهداف وراء الافق بما يسمى النيران غير المباشرة
تستعمل المدافع مثل MT-12 مثلا النيران المباشرة التي تستعمل في المقام الاول ضد الدروع
او لاصابة التحصينات الامامية للعدو اثناء تقدم المشاة واستهداف بطاريات المدفعية المناوئة
هذه ادوار المدفعية نتحدث عن المدفعية ذاتية الحركة كونها مدفعية فابإمكانها القيام بهذه الادور بالاجمال
لكن الدور التاكتيكي يجعلها تسخر لمهام محددة واهم هذه المهام دعم تقدم القوات المهاجمة كونها تمتلك قدرة الحركة الذاتية ولكنها ستخصص زخمها النيراني لتلبية احتياجات هذه القوات ميدانيا
ففي الوقت الذي تكون فيه المدفعية الثابتة تقوم بادوارها المذكورة سابقا مستفيدة من كونها قريبة من خطوط الامداد ، سيكون على المدفعية ذاتيا العمل بعيدا عن هذه الخطوط لانها ترافق القوات المهاجمة وبالتالي احتاجت اظافة الي القدرة الحركية
الي تدريع لحماية الطاقم من الاصابات المباشرة من نيران العدو على الاقل الحماية من وابل الرصاص و الشظايا سيكون من السخف التقدم بمدفع طاقمه عرضة للرصاص
اذا تعمل كل من المدفعية المجرورة وذاتية الحركة جنبا الي جنب وكما ان هناك حاجة الي توفر مدفعية ذاتية الحركة هناك كذلك حاجة الي مدفعية مجرورة
كما لا يخفى عليكم ان المدافع ذاتية الحركة ثقيلة الوزن ما يخلق صعوبات لنقلها جوا او برا كمية المدافع المجرورة التي يمكن ان تنقلها بالطائرة اكبر بالنسبة لذاتية الحركة
حتى في البر في الوقت الذي يكون عليك توفير porte-char لكل مدفع،من جهة اخرى فبامكان اي عربة او شاحنة ان تجر مدفع بالاظافة الي حمولتها الاعتيادية بالاظافة الي القدرة على نصب المدافع المجرورة في المناطق الجبلية ذات المسالك الوعرة التي لا يمكن للمدافع
ذاتية الحركة سلوكها حيث يمكن نقل هذه المدافع في اقصى الظروف بواسطة حوامة الي تلك المناطق
تركيب مدافع او هاوتزر على شاحنة هو وضع ما بين الوضعين
المدفع تحصل علة القدرة على الحركة ونحن نعلم ان هذا المدفع في الاساس وانا اتكلم على D30 بالخصوص يحتاج الي 90 ثانية لينتقل من وضع الحركة الي وضع الضرب والعكس نفس المدة لينتقل من وضع الضرب الي وضع الحركة
اذا وضعه على الشاحنة لا يقدم اظافة كبيرة للمدفع وانما للقوات التي تتحصل عليه ، لاننا قلنا ان مدفع مثل D30 من المدافع القياسية للفرقة
هنا سيعمل مع تشكيلات صغيرة وقوات خفيفة للتستفيد من قدرات هذا المدفع
قوات في حالة جهوزية في قطاعها مستعدة للتعامل مع مواقع دفاعية او هجومية في قطاعها يعني هذه القوات عرضة لهجوم او للقيام بهجوم وهذا حال المفارز والكتائب والسرايا المستقلة المنتشرة على الحدود الجنوبية والشرقية المنوط بها حماية ومراقبة قطاعاتها
لماذا لم نقم بهذا التعديل سابقا ؟
لم نحتج اليها ...حتى المجموعات الارهابية في التسعينات كان مجمل نشاطها في مناطق جبلية مترابطة في تشكيلات تتكون في العادة من مجموعات صغيرة من الافراد
لماذا الان ؟
مثلما قال الاخ حسين هناك من يتابع ويدرس الاحداث وتطور عمل المجموعات المسلحة الناتج عن حصولها على اسلحة لم تكن متاحة لها سابقا ويدرس في الاساليب التي نجحت في التعامل مع هذه المجموعات
وضع مدفع مثل الام تي12 على شاحنة يجعل بامكانه التعامل مع اشكال جديدة من المخاطر قد تستهدف قواتك مثل المفخخات كما لا حظنا تنظيم داعش اسهب في استعمال هذه المفخخات لمهاجمة مراكز تجمع الجنود
هذا يجعلنا نفهم ان داعش وصلت الي نتيجة ان هذا الاسلوب هو الانجع لاحداث خسائر اذا مدفع على شاحنة سيجعله مرنا للتنقل الي النقطة التي رصد فيها هدف مشكوك فيه
هذا لا يعني عدم وجود وسائط اخرى ( صواريخ مضادة ) ولكن استعمال الفائض والمخزون ليس خكر على الجيش الجزائري وعلينا ان لا ننسى انه هناك الكثير من النقاط الجديرة بتوفير الحماية
في النهاية لما تتفرج على مقابلة شطرنج ويقوم لاعب بنقلة ذكية ستعجب بها وستعجب اكثر اذا قام خصمه بنقلة تفهم منها انه فهم ما يريد الخصم الامر لا يتعلق بنوع النقلات قد تكون نقلات لجنود على رقعة الشطرنج
انت تعجب بمستوى اللعب
يقال ان المهارة ان تصيب هدفا لا يمكن لاحد ان يصبه ،اما العبقرية فتصيب هدفا لا يمكن لاحد ان يراه