ترامب يعترف بالقدس كعاصمة لما يسمى " الكيان الصهيوني"

يا جماعة الخير لا ينبغي الإنسياق وراء خبث الصهاينة من العرب و المسلمين، فالعجز عن مواجهة الكيان الصهيوني عسكريا أو عدم القدرة للوصول إلى تلك المرحلة عند البعض، لا يبرر الإنبطاح أو التعاون معها على الفلسطينيين، فالعجز شيء و الذل و الهوان شيء آخر.
مثله مثل التحجج بإنقسام و تشرذم الفلسطينيين، و تخلي بعضهم عن قضيته ؛ فهو لأجل رفع الحرج على من لا حياء له.
إن كانت أجيال اليوم ليست أجيال مواجهة، فسيكون بعدها إن شاء الله من سيقوى على ذلك.
القضايا التي تحملها الشعوب في صدورها و ضمائرها لا تموت، حتى في أضعف حالات تلك الشعوب. و اليهود أنفسهم هم خير مثال على ذلك: أمة مشتتة، محتقرة، مضطهدة، في غالب الأوطان التي سكنتها، و مع الضعف الذي كانوا عليه توارثوا قضيتهم الأولى إلى أن جاء الجيل الذي كان التمكين على يديه!
لهذا فمحاولات البعض إسكات الحناجر و الأقلام... هو أخطر ما يمكن حدوثه. فهو كقطع الحبال الرابطة بين الأجيال التي تتوارث قضاياها، فإن كان قدرنا و قدرتنا اليوم لا تتعدى الكلام، فليكن ذلك، فهذا مما يبقيها حية في الضمائر إلى أن تتوافر العزائم و تقوى الهمم.
صهاينة العرب يستخدمون عبارات تحقيرية كمثل: العرب و المسلمين لم يبقى لهم سوى البكاء و العويل و الرثاء و الرغو و التشدق بالكلام...إلخ. حتى الكلام عنها يزعجهم و يؤذيهم، فيريدون إقبارها و دفنها للأبد.

أيضا المسألة الفلسطينية هي قضية إسلامية عند الكثير، و عند البعض القليل هي قضية عربية.
و بالنسبة لنا كجزائريين هي قضية إسلامية بإمتياز. فلا ينبغي تمييعها عبر اختزالها في جنس العرب.. عندما هاجر الجزائريون، و هجّروا إلى الأراضي الشامية. كانت فلسطين من بين أهم تلك الأماكن التي أحتضنت الوافدين إليها فوهبتهم المسكن الذي آواهم ، و الأرض التي أغنتهم عن غيرهم. عاشوا في تلك الأراضي كملّاك بعد أن استعبدتهم فرنسا الإستعمارية في وطنهم الأم.. ففضل فلسطين علينا سابق ثابت، والله أعلم.
 
القادة الصهاينة يعتبرون أن قرار الأمم المتحدة لا يعينهم و لن يمسهم شئ في ظل وجود دعم الولايات المتحدة الأمريكية .
استوقفتني تغريدة وزير الدفاع الصهيوني "أفغيدور ليبرمان" حول القرار ساخرا و مستشهدا بمقولة "أبا ايبان" أول سفير للكيان الصهيوني في الأمم المتحدة تظهر مدى قوة الدبلوماسية الجزائرية دوليا و المكانة التي كانت تحضى بها لدى الأمم في ستينيات القرن الماضي .

Capture47.PNG


تذكر أن هذه هي الأمم المتحدة التي قال لها أول سفير للأمم المتحدة ، أبا إيبان: "لو قدمت الجزائر مشروع قرار جاء فيه إن الأرض مسطحة وأن الكيان الصهيوني سطحتها، فإن القرار سيمر بأغلبية 164 صوتا مقابل 13 صوتا مع امتناع 26 عضوا عن التصويت" .انه لامر جيد ان الولايات المتحدة هي المنارة الأخلاقية التي تضيء لنا من السواد!
https://twitter.com/AvigdorLiberman/status/943888312548446211
 
التعديل الأخير:
يا جماعة الخير لا ينبغي الإنسياق وراء خبث الصهاينة من العرب و المسلمين، فالعجز عن مواجهة الكيان الصهيوني عسكريا أو عدم القدرة للوصول إلى تلك المرحلة عند البعض، لا يبرر الإنبطاح أو التعاون معها على الفلسطينيين، فالعجز شيء و الذل و الهوان شيء آخر.
مثله مثل التحجج بإنقسام و تشرذم الفلسطينيين، و تخلي بعضهم عن قضيته ؛ فهو لأجل رفع الحرج على من لا حياء له.
إن كانت أجيال اليوم ليست أجيال مواجهة، فسيكون بعدها إن شاء الله من سيقوى على ذلك.
القضايا التي تحملها الشعوب في صدورها و ضمائرها لا تموت، حتى في أضعف حالات تلك الشعوب. و اليهود أنفسهم هم خير مثال على ذلك: أمة مشتتة، محتقرة، مضطهدة، في غالب الأوطان التي سكنتها، و مع الضعف الذي كانوا عليه توارثوا قضيتهم الأولى إلى أن جاء الجيل الذي كان التمكين على يديه!
لهذا فمحاولات البعض إسكات الحناجر و الأقلام... هو أخطر ما يمكن حدوثه. فهو كقطع الحبال الرابطة بين الأجيال التي تتوارث قضاياها، فإن كان قدرنا و قدرتنا اليوم لا تتعدى الكلام، فليكن ذلك، فهذا مما يبقيها حية في الضمائر إلى أن تتوافر العزائم و تقوى الهمم.
صهاينة العرب يستخدمون عبارات تحقيرية كمثل: العرب و المسلمين لم يبقى لهم سوى البكاء و العويل و الرثاء و الرغو و التشدق بالكلام...إلخ. حتى الكلام عنها يزعجهم و يؤذيهم، فيريدون إقبارها و دفنها للأبد.

أيضا المسألة الفلسطينية هي قضية إسلامية عند الكثير، و عند البعض القليل هي قضية عربية.
و بالنسبة لنا كجزائريين هي قضية إسلامية بإمتياز. فلا ينبغي تمييعها عبر اختزالها في جنس العرب.. عندما هاجر الجزائريون، و هجّروا إلى الأراضي الشامية. كانت فلسطين من بين أهم تلك الأماكن التي أحتضنت الوافدين إليها فوهبتهم المسكن الذي آواهم ، و الأرض التي أغنتهم عن غيرهم. عاشوا في تلك الأراضي كملّاك بعد أن استعبدتهم فرنسا الإستعمارية في وطنهم الأم.. ففضل فلسطين علينا سابق ثابت، والله أعلم.
بارك الله فيك كلام يجب أن يكتب بماء الذهب .
 
خيب املي مندوب البحرين
ماهكذا تورد الابل يا كركدن و من قال لك ان كلام الليل يمحوه النهار ام ان الهجوم القطري على صفحتك فعل فعله (خخخخخخخخخ)
 
في انتظار تنفيذ ترامب لتهديداته ضد دول السعاية العربية !!!

بالأرقام، المساعدات الأمريكية لـ20 دولة عربية!

أثار تهديد ترامب بوقف المساعدات عن الدول التي ستصوّت ضد قراره بشأن القدس الكثير من التساؤلات عن قيمة ذلك الدعم. DW عربية تطلعكم على الدعم الأمريكي لـ20 بلد عربي عام 2016 وفق سجلات "الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية".
هدّد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بوقف التمويل الذي تحصل عليه الدول التي ستصوّت ضد قراره المتعلّق بالقدس في الأمم المتحدة؛ إذ قال إن هناك دولاً "تأخذ المال الأمريكي ثم تصوّت ضد واشنطن في مجلس الأمن"، وإن بلاده ستعمل على توفير مليارات الدولار من وقف الدعم الذي تقدمه.

وفيما يلي اللائحة الكاملة لما تأخذه عشرين دولة منضوية تحت لواء جامعة الدول العربية من واشنطن، علماً أن هذه اللائحة، المقدمة بالدولار الأمريكي، مرتبة من الأعلى إلى الأسفل وفق إحصائيات عام 2016 التي قدمتها "الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية"، المعروفة اختصاراً بـUSAID، علماً أن المقارنات الواردة تخصّ السنوات الـ15 الماضية.

العراق
يأتي العراق في صدارة الدول العربية التي تتلقى معونات أمريكية، فقد حصل على 5.28 ملياراً، 89 في المئة منها للمجال العسكري. وفي التفاصيل، فقد تلقى العراق 4.8 ملياراً في الدعم الأمني والعسكري، و369 مليوناً للمساعدات الإنسانية الإغاثية منها 86 مليوناً للمساعدات الغذائية العاجلة، بينما حصلت النفقات الإدارية على دعم 10 ملايين.
ولم يتجاوز الدعم الأمريكي للعراق عام 2001، عندما كان صدام حسين لا يزال في الحكم، 181 ألف دولار، ثم قفز عام 2006، ثلاث سنوات بعد دخول القوات الأمريكية للعراق، إلى 9.7 ملياراَ، في أعلى نسبة على الإطلاق بين كل الدول العربية خلال السنوات الماضية.

مصر
حصلت مصر على 1.23 ملياراً، 89 بالمئة منها في المجال العسكري، و11 بالمئة المتبقية اتجهت إلى المجال التنموي. ووفق التفاصيل، فحوالي 1.1 ملياراً خُصصت للدعم العسكري والأمني، فيما لم تتجاوز المساعدات الخاصة بالتعليم الـ37 مليوناً، والإنسانية 26 مليوناً ، بينما بلغ الدعم المخصص للنمو الاقتصادي 45 مليوناً.
وحصلت مصر عام 2002 على 2.3 ملياراً في أكبر رقم خلال السنوات الماضية، بينما شكّل عام 2014 الأقل من ناحية الدعم الأمريكي لمصر؛ إذ لم يتجاوز 180 مليوناً.

الأردن
حصل الأردن على 1.21 ملياراً، مالت نسبياً لصالح الدعم التنموي على الدعم العسكري. ومن أهم ما تلقاه الأردن خلال هذه السنة، 510 مليوناً لما هو أمني وعسكري، و213 مليوناً الموازنة العامة، و188 مليوناً للخدمات الإنسانية الإغاثية، و82 مليوناًَ دولار للتعليم، و60 مليوناً للمجال الصحي.
ويبقى الأردن عموماً من الدول العربية الأكثر تلقياً للدعم المالي الأمريكي خلال السنوات الماضية. وقد وصل الرقم عام 2003 إلى 1.7 ملياراً، بينما شكّل عام 2001 الأقل بـ259 ألفاً.

سوريا
حصلت سوريا على 916,4 مليوناً. ورغم أن واشنطن قدمت 94 مليوناً في المجال الأمني، إلّا أنها قالت إن كل دعمها لسوريا كان مخصصاً للمجالات التنموية. وتُقدر المساعدات الإنسانية الإغاثية بـ471 مليوناً، و320 مليوناً للمعونات الغذائية العاجلة، و20 مليوناً لبرامج غوثية متعددة. بينما كان نصيب "المشاركة الديمقراطية والمجتمع المدني" 1.8 مليوناً.
وارتفعت المعونات الأمريكية في اتجاه سوريا منذ بدء الحرب بهذا البلد عام 2011، فبعدما كانت لا تتجاوز عام 2010 حوالي 22 مليوناً، أضحت في ارتفاع مستمر، إذ يتوقع أن يكون عام 2017 أكبر من سابقيه في تلقي الدعم الأمريكي.

السلطة الفلسطينية
تلقت الضفة الغربية وقطاع غزة 416.7 مليوناً، موجهة بالكامل للدعم التنموي رغم وجود 18 مليوناً للدعم الأمني قالت واشنطن إنه مخصص لبناء السلم المدني. 133 مليون خُصصت للحاجيات الإغاثية العاجلة، و86 مليوناً للخدمات الاجتماعية، و11 مليوناً للحكومة والمجتمع المدني.
وكان الدعم الأمريكي للضفة والقطاع متفاوتاً خلال السنوات الأخيرة، إذ وصل عام 2013 إلى مليار دولار، بينما سجل 2006 أقل دعم، إذ لم يتجاوز 85 مليوناً.

لبنان
تلّقى لبنان 416,5 مليوناً، 81 بالمئة منها في المجال التنموي. وحصل لبنان تحديداً على 249 مليون قيمةً للخدمات الإنسانية الإغاثية، و75 مليوناً للإصلاحات الأمنية، و12 مليوناً لمكافحة المخدرات، و9.2 مليوناً للحكومة والمجتمع المدني في قطاعات كالمشاركة الديمقراطية والتنمية القانونية.
وتلقى لبنان في عام 2014 أكبر مبلغ مادي من الولايات المتحدة بقيمة 508 مليوناً، بينما يعدّ 2012 الأقل بـ16 مليوناً.

اليمن
بلغ الدعم الأمريكي الموجه لليمن حوالي 305 مليوناً. أغلبه موجه للمعونات الإنسانية بواقع 294 مليوناً، مع حصص منخفضة للدعم الموجه إلى الحكومة والمجتمع المدني، إذ لم يتجاوز 3.7 مليوناً. وقد بدأ الدعم الأمريكي نحو اليمن يرتفع منذ عام 2009.

الصومال
حصل الصومال على دعم أمريكي يقدر بـ274.7 مليوناً، 174 مليوناً بينها مخصصة للمعونات الإغاثية والغذائية، و43 مليوناً لعمليات أمنية. يبقى الدعم الأمريكي للصومال متذبذباً، وقد وصل أوجه عام 2012 بـ469 مليوناً.

السودان
تلقت السودان حوالي 137.8 مليوناً، 125 مليون بينها خُصصت لعمليات الإغاتة وللمعونات الغذائية. وقد كان الدعم الأمريكي للسودان جد منخفض بسبب العقوبات المفروضة عليها، لكنه بدأ يرتفع ابتداءً من عام 2010، حيث وصل أوجه عام 2013 بـ170 مليوناً.

تونس
حصلت تونس على 117.4 مليوناًَ، 79 منها وُجهت للدعم العسكري، والمتبقي للمجال التنموي. حصل الدعم الأمني تحديداً على 69 مليوناً، والحكومة والمجتمع المدني على 10 ملايين، كما خُصصت 25 مليوناً لدعم قطاع الطاقة، و5.9 مليوناً للنمو الاقتصادي، و3.7 مليوناً للتعليم.
ويبقى 2012 بالنسبة لتونس العام الأكثر تلقياً للمساعدات الأمريكية، بحوالي 155 مليوناً. بينما يشكلّ عام 2006 الأقل، إذ لم يتجاوز 6.4 مليون.

المغرب
حصل المغرب على 82 مليوناً، 84 في المئة منها للمجال التنموي و16 بالمئة للمجال العسكري. الدعم الأكبر حسب القطاعات كان من نصيب التعليم بـ24 مليوناً، ثم الحكومة والمجتمع المدني بـ19 مليوناً، بينما كان نصيب الدعم الأمني 15 مليوناً. الدعم الموجه للنفقات الإدارية بلغ 11 مليوناً، و8.4 مليوناً وُجهت لدعم النمو الاقتصادي.
يلاحظ أن 2014 شكّلت السنة التي حصل فيها المغرب على أقل دعم أمريكي، بحوالي 24 مليوناً، بينما عرفت سنة 2008 أكبر قدر من الدعم الأمريكي بـ725 مليوناً.

ليبيا
حصلت ليبيا على 26.6 مليوناً، خُصصت كلها للدعم التنموي. لكن 13 مليوناً منها كانت مخصصة لـ"بناء السلم المدني". بلغ الدعم المخصص لما هو إغاثي-إنساني 10 ملايين، وخُصص 1.1 مليون لمساعدات في عدة قطاعات. بقيت المعونات الأمريكية لليبيا عموماً متوسطة، أكبر ما وصلته كان عام 2011، عشية سقوط نظام القذافي بـ118 مليوناً، بينما لم تتلق ليبيا في عهد القذافي إلا القليل من المعونات، بل لم تتلقاها على الإطلاق أكثر من مرة.

الجزائرo_O
حصلت الجزائر عام 2016 على 17.8 مليوناً، 91 بالمئة منها خصصت للمجال التنموي. الدعم الأعلى كان للحاجيات الإغاثية الإنسانية بـ12 مليوناً، ثم الدعم الموجه للحكومة والمجتمع المدني بـ4 مليوناً، بينما لم يتجاوز الدعم الأمني 1.4 مليوناً.
ولم تحصل الجزائر خلال السنوات الأخيرة على مساعدات أمريكية كثيرة، إذ يشكّل 2016 العام الذي تلقت فيه أكبر قدر من المساعدات، فيما يعدّ 2005 العام الأقل، إذ لم تتجاوز قيمة الدعم الأمريكي 2.5 مليوناً.

موريتانيا
حصلت موريتانيا على 12.7 مليوناً من الدعم الأمريكي، 89 بالمئة موجه للدعم التنموي. واحتلت المساعدات الإغاثية والغذائية الصدارة بـ5.8 مليوناً. وقد بلغت المعونات الأمريكية لموريتانيا أوجها عام 2013 بـ51 مليوناً.

البحرين
تعدّ البحرين الدولة الخليجية الأكثر تلقياً للمساعدات الأمريكية في عام 2016، بحوالي 6.5 مليوناً. 91 بالمئة منها للمجال العسكري. وقد بلغت قيمة الدعم الأمني والعسكري 5.4 مليوناً ، بينما خُصصت 806 ألفاً لمكافحة المخدرات، و351 ألفاً للحكومة والمجتمع المدني.
وانخفض الدعم الأمريكي للبحرين كثيراً في السنوات الأخيرة، إذ تعدّ 2003 السنة الأكبر بـ95 مليون دولار، بينما تبقى سنة 2005 الأقل بـ5.1 مليون دولار.

سلطنة عمان
حصلت سلطنة عمان على 5.7 مليوناً، 80 في المئة منها للجانب العسكري. وقد تلقّت عمان تحديداً 4.6 مليوناً لأجل الدعم العسكري والأمني، و839 ألفاً للحكومة والمجتمع المدني، و339 ألفاً لمكافحة المخدرات. وقد حصلت في عام 2003 على 82 مليوناً كأكبر رقم خلال السنوات الأخيرة بين كل بلدان الخليج، بينما يبقى عام 2001 سنة الدعم الأقل بـ660 ألفاً.

الإمارات
حصلت الإمارات على 1.1 مليوناً، 65 بالمئة في المجال التنموي. الحصة الأكبر كانت لمجال مكافحة المخدرات بـ395 ألفاً، ثم 260 ألفاً للتطوير القانوني والقضائي، بينما خصصت 371 ألفاً لدعم قطاع الطاقة، و110 ألفاً للنمو الاقتصادي.
ويبقى عام 2007 الأكبر في الإمارات من حيث المساعدات الأمريكية بـ11 مليوناً، فيما شكل عام 2012 مفارقة بناقص 304 ألفاً.

السعودية
حصلت السعودية على حوالي 733 ألف دولار، 98 بالمئة منها مخصصة للمجال التنموي. وفي التفاصيل، فقد حصلت الحكومة والمجتمع المدني على 410 ألفاً، بينما حصلت المنظومة الصحية على 309 ألفاً، وخُصص مبلغ لا يتجاوز 9.3 ألفاً للشؤون الأمنية.
ومثلها مثل أغلب دول الخليج، فالسعودية لم تحصل في السنوات الأخيرة على مساعدات أمريكية كثيرة، بل إنها لم تحصل عام 2001 على أيّ مساعدة. فيما يشكل 2016 العام الأكثر دعماً بـ1.8 مليوناً.

الكويت
لم تحصل الكويت سوى على 112 ألفاً، 97 منها موجهة للدعم التنموي. وقد اتجه مبلغ 58 ألفاً إلى دعم التربية والتدريب في مجال الطاقة، بينما وُجه مبلغ 51 ألفاً للحكومة والمجتمع المدني، و3 آلاف لمكافحة المخدرات.
وتعدّ الكويت، الدولة العربية الأقل حصولاً على الدعم الأمريكي خلال السنوات الماضية، فهي لم تتلّق أي دعم من عام 2001 إلى عام 2004، زيادة على عامي 2011 و2014. وكان أكبر دعم حصلت عليه عام 2007 بـ1.3 مليوناً.

قطر
تعد قطر الدولة العربية الأقلّ تلقياً للمساعدات الأمريكية، إذ لم تحصل عام 2016 سوى على 95 ألفاً. 65 بالمئة منها خصصت للدعم العسكري، والباقي للمجال التنموي. وفي التفاصيل، فالجزء الأكبر من هذه المساعدات، وتحديداً 62 ألف دولار، خُصصت لمجال مكافحة المخدرات، بينما خُصصت 33 ألفاً للسياسات الإسكانية والأنظمة الصحية.
ويلاحظ أن المساعدات الأمريكية انخفضت بالنسبة لقطر، بل إنها لم تتلق أيّ مساعدات أمريكية بالمطلق عامي 2013 و2014. بينما يشكّل عام 2009 العام الأكثر تلقيا للدعم الأمريكي بحوالي 4 مليون دولار.


http://www.dw.com/ar/بالأرقام-تعرّف-على-المساعدات-الأمريكية-لـ20-دولة-عربية/a-41894185
 
في انتظار تنفيذ ترامب لتهديداته ضد دول السعاية العربية !!!

بالأرقام، المساعدات الأمريكية لـ20 دولة عربية!

أثار تهديد ترامب بوقف المساعدات عن الدول التي ستصوّت ضد قراره بشأن القدس الكثير من التساؤلات عن قيمة ذلك الدعم. DW عربية تطلعكم على الدعم الأمريكي لـ20 بلد عربي عام 2016 وفق سجلات "الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية".
هدّد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بوقف التمويل الذي تحصل عليه الدول التي ستصوّت ضد قراره المتعلّق بالقدس في الأمم المتحدة؛ إذ قال إن هناك دولاً "تأخذ المال الأمريكي ثم تصوّت ضد واشنطن في مجلس الأمن"، وإن بلاده ستعمل على توفير مليارات الدولار من وقف الدعم الذي تقدمه.

وفيما يلي اللائحة الكاملة لما تأخذه عشرين دولة منضوية تحت لواء جامعة الدول العربية من واشنطن، علماً أن هذه اللائحة، المقدمة بالدولار الأمريكي، مرتبة من الأعلى إلى الأسفل وفق إحصائيات عام 2016 التي قدمتها "الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية"، المعروفة اختصاراً بـUSAID، علماً أن المقارنات الواردة تخصّ السنوات الـ15 الماضية.

العراق
يأتي العراق في صدارة الدول العربية التي تتلقى معونات أمريكية، فقد حصل على 5.28 ملياراً، 89 في المئة منها للمجال العسكري. وفي التفاصيل، فقد تلقى العراق 4.8 ملياراً في الدعم الأمني والعسكري، و369 مليوناً للمساعدات الإنسانية الإغاثية منها 86 مليوناً للمساعدات الغذائية العاجلة، بينما حصلت النفقات الإدارية على دعم 10 ملايين.
ولم يتجاوز الدعم الأمريكي للعراق عام 2001، عندما كان صدام حسين لا يزال في الحكم، 181 ألف دولار، ثم قفز عام 2006، ثلاث سنوات بعد دخول القوات الأمريكية للعراق، إلى 9.7 ملياراَ، في أعلى نسبة على الإطلاق بين كل الدول العربية خلال السنوات الماضية.

مصر
حصلت مصر على 1.23 ملياراً، 89 بالمئة منها في المجال العسكري، و11 بالمئة المتبقية اتجهت إلى المجال التنموي. ووفق التفاصيل، فحوالي 1.1 ملياراً خُصصت للدعم العسكري والأمني، فيما لم تتجاوز المساعدات الخاصة بالتعليم الـ37 مليوناً، والإنسانية 26 مليوناً ، بينما بلغ الدعم المخصص للنمو الاقتصادي 45 مليوناً.
وحصلت مصر عام 2002 على 2.3 ملياراً في أكبر رقم خلال السنوات الماضية، بينما شكّل عام 2014 الأقل من ناحية الدعم الأمريكي لمصر؛ إذ لم يتجاوز 180 مليوناً.

الأردن
حصل الأردن على 1.21 ملياراً، مالت نسبياً لصالح الدعم التنموي على الدعم العسكري. ومن أهم ما تلقاه الأردن خلال هذه السنة، 510 مليوناً لما هو أمني وعسكري، و213 مليوناً الموازنة العامة، و188 مليوناً للخدمات الإنسانية الإغاثية، و82 مليوناًَ دولار للتعليم، و60 مليوناً للمجال الصحي.
ويبقى الأردن عموماً من الدول العربية الأكثر تلقياً للدعم المالي الأمريكي خلال السنوات الماضية. وقد وصل الرقم عام 2003 إلى 1.7 ملياراً، بينما شكّل عام 2001 الأقل بـ259 ألفاً.

سوريا
حصلت سوريا على 916,4 مليوناً. ورغم أن واشنطن قدمت 94 مليوناً في المجال الأمني، إلّا أنها قالت إن كل دعمها لسوريا كان مخصصاً للمجالات التنموية. وتُقدر المساعدات الإنسانية الإغاثية بـ471 مليوناً، و320 مليوناً للمعونات الغذائية العاجلة، و20 مليوناً لبرامج غوثية متعددة. بينما كان نصيب "المشاركة الديمقراطية والمجتمع المدني" 1.8 مليوناً.
وارتفعت المعونات الأمريكية في اتجاه سوريا منذ بدء الحرب بهذا البلد عام 2011، فبعدما كانت لا تتجاوز عام 2010 حوالي 22 مليوناً، أضحت في ارتفاع مستمر، إذ يتوقع أن يكون عام 2017 أكبر من سابقيه في تلقي الدعم الأمريكي.

السلطة الفلسطينية
تلقت الضفة الغربية وقطاع غزة 416.7 مليوناً، موجهة بالكامل للدعم التنموي رغم وجود 18 مليوناً للدعم الأمني قالت واشنطن إنه مخصص لبناء السلم المدني. 133 مليون خُصصت للحاجيات الإغاثية العاجلة، و86 مليوناً للخدمات الاجتماعية، و11 مليوناً للحكومة والمجتمع المدني.
وكان الدعم الأمريكي للضفة والقطاع متفاوتاً خلال السنوات الأخيرة، إذ وصل عام 2013 إلى مليار دولار، بينما سجل 2006 أقل دعم، إذ لم يتجاوز 85 مليوناً.

لبنان
تلّقى لبنان 416,5 مليوناً، 81 بالمئة منها في المجال التنموي. وحصل لبنان تحديداً على 249 مليون قيمةً للخدمات الإنسانية الإغاثية، و75 مليوناً للإصلاحات الأمنية، و12 مليوناً لمكافحة المخدرات، و9.2 مليوناً للحكومة والمجتمع المدني في قطاعات كالمشاركة الديمقراطية والتنمية القانونية.
وتلقى لبنان في عام 2014 أكبر مبلغ مادي من الولايات المتحدة بقيمة 508 مليوناً، بينما يعدّ 2012 الأقل بـ16 مليوناً.

اليمن
بلغ الدعم الأمريكي الموجه لليمن حوالي 305 مليوناً. أغلبه موجه للمعونات الإنسانية بواقع 294 مليوناً، مع حصص منخفضة للدعم الموجه إلى الحكومة والمجتمع المدني، إذ لم يتجاوز 3.7 مليوناً. وقد بدأ الدعم الأمريكي نحو اليمن يرتفع منذ عام 2009.

الصومال
حصل الصومال على دعم أمريكي يقدر بـ274.7 مليوناً، 174 مليوناً بينها مخصصة للمعونات الإغاثية والغذائية، و43 مليوناً لعمليات أمنية. يبقى الدعم الأمريكي للصومال متذبذباً، وقد وصل أوجه عام 2012 بـ469 مليوناً.

السودان
تلقت السودان حوالي 137.8 مليوناً، 125 مليون بينها خُصصت لعمليات الإغاتة وللمعونات الغذائية. وقد كان الدعم الأمريكي للسودان جد منخفض بسبب العقوبات المفروضة عليها، لكنه بدأ يرتفع ابتداءً من عام 2010، حيث وصل أوجه عام 2013 بـ170 مليوناً.

تونس
حصلت تونس على 117.4 مليوناًَ، 79 منها وُجهت للدعم العسكري، والمتبقي للمجال التنموي. حصل الدعم الأمني تحديداً على 69 مليوناً، والحكومة والمجتمع المدني على 10 ملايين، كما خُصصت 25 مليوناً لدعم قطاع الطاقة، و5.9 مليوناً للنمو الاقتصادي، و3.7 مليوناً للتعليم.
ويبقى 2012 بالنسبة لتونس العام الأكثر تلقياً للمساعدات الأمريكية، بحوالي 155 مليوناً. بينما يشكلّ عام 2006 الأقل، إذ لم يتجاوز 6.4 مليون.

المغرب
حصل المغرب على 82 مليوناً، 84 في المئة منها للمجال التنموي و16 بالمئة للمجال العسكري. الدعم الأكبر حسب القطاعات كان من نصيب التعليم بـ24 مليوناً، ثم الحكومة والمجتمع المدني بـ19 مليوناً، بينما كان نصيب الدعم الأمني 15 مليوناً. الدعم الموجه للنفقات الإدارية بلغ 11 مليوناً، و8.4 مليوناً وُجهت لدعم النمو الاقتصادي.
يلاحظ أن 2014 شكّلت السنة التي حصل فيها المغرب على أقل دعم أمريكي، بحوالي 24 مليوناً، بينما عرفت سنة 2008 أكبر قدر من الدعم الأمريكي بـ725 مليوناً.

ليبيا
حصلت ليبيا على 26.6 مليوناً، خُصصت كلها للدعم التنموي. لكن 13 مليوناً منها كانت مخصصة لـ"بناء السلم المدني". بلغ الدعم المخصص لما هو إغاثي-إنساني 10 ملايين، وخُصص 1.1 مليون لمساعدات في عدة قطاعات. بقيت المعونات الأمريكية لليبيا عموماً متوسطة، أكبر ما وصلته كان عام 2011، عشية سقوط نظام القذافي بـ118 مليوناً، بينما لم تتلق ليبيا في عهد القذافي إلا القليل من المعونات، بل لم تتلقاها على الإطلاق أكثر من مرة.

الجزائرo_O
حصلت الجزائر عام 2016 على 17.8 مليوناً، 91 بالمئة منها خصصت للمجال التنموي. الدعم الأعلى كان للحاجيات الإغاثية الإنسانية بـ12 مليوناً، ثم الدعم الموجه للحكومة والمجتمع المدني بـ4 مليوناً، بينما لم يتجاوز الدعم الأمني 1.4 مليوناً.
ولم تحصل الجزائر خلال السنوات الأخيرة على مساعدات أمريكية كثيرة، إذ يشكّل 2016 العام الذي تلقت فيه أكبر قدر من المساعدات، فيما يعدّ 2005 العام الأقل، إذ لم تتجاوز قيمة الدعم الأمريكي 2.5 مليوناً.

موريتانيا
حصلت موريتانيا على 12.7 مليوناً من الدعم الأمريكي، 89 بالمئة موجه للدعم التنموي. واحتلت المساعدات الإغاثية والغذائية الصدارة بـ5.8 مليوناً. وقد بلغت المعونات الأمريكية لموريتانيا أوجها عام 2013 بـ51 مليوناً.

البحرين
تعدّ البحرين الدولة الخليجية الأكثر تلقياً للمساعدات الأمريكية في عام 2016، بحوالي 6.5 مليوناً. 91 بالمئة منها للمجال العسكري. وقد بلغت قيمة الدعم الأمني والعسكري 5.4 مليوناً ، بينما خُصصت 806 ألفاً لمكافحة المخدرات، و351 ألفاً للحكومة والمجتمع المدني.
وانخفض الدعم الأمريكي للبحرين كثيراً في السنوات الأخيرة، إذ تعدّ 2003 السنة الأكبر بـ95 مليون دولار، بينما تبقى سنة 2005 الأقل بـ5.1 مليون دولار.

سلطنة عمان
حصلت سلطنة عمان على 5.7 مليوناً، 80 في المئة منها للجانب العسكري. وقد تلقّت عمان تحديداً 4.6 مليوناً لأجل الدعم العسكري والأمني، و839 ألفاً للحكومة والمجتمع المدني، و339 ألفاً لمكافحة المخدرات. وقد حصلت في عام 2003 على 82 مليوناً كأكبر رقم خلال السنوات الأخيرة بين كل بلدان الخليج، بينما يبقى عام 2001 سنة الدعم الأقل بـ660 ألفاً.

الإمارات
حصلت الإمارات على 1.1 مليوناً، 65 بالمئة في المجال التنموي. الحصة الأكبر كانت لمجال مكافحة المخدرات بـ395 ألفاً، ثم 260 ألفاً للتطوير القانوني والقضائي، بينما خصصت 371 ألفاً لدعم قطاع الطاقة، و110 ألفاً للنمو الاقتصادي.
ويبقى عام 2007 الأكبر في الإمارات من حيث المساعدات الأمريكية بـ11 مليوناً، فيما شكل عام 2012 مفارقة بناقص 304 ألفاً.

السعودية
حصلت السعودية على حوالي 733 ألف دولار، 98 بالمئة منها مخصصة للمجال التنموي. وفي التفاصيل، فقد حصلت الحكومة والمجتمع المدني على 410 ألفاً، بينما حصلت المنظومة الصحية على 309 ألفاً، وخُصص مبلغ لا يتجاوز 9.3 ألفاً للشؤون الأمنية.
ومثلها مثل أغلب دول الخليج، فالسعودية لم تحصل في السنوات الأخيرة على مساعدات أمريكية كثيرة، بل إنها لم تحصل عام 2001 على أيّ مساعدة. فيما يشكل 2016 العام الأكثر دعماً بـ1.8 مليوناً.

الكويت
لم تحصل الكويت سوى على 112 ألفاً، 97 منها موجهة للدعم التنموي. وقد اتجه مبلغ 58 ألفاً إلى دعم التربية والتدريب في مجال الطاقة، بينما وُجه مبلغ 51 ألفاً للحكومة والمجتمع المدني، و3 آلاف لمكافحة المخدرات.
وتعدّ الكويت، الدولة العربية الأقل حصولاً على الدعم الأمريكي خلال السنوات الماضية، فهي لم تتلّق أي دعم من عام 2001 إلى عام 2004، زيادة على عامي 2011 و2014. وكان أكبر دعم حصلت عليه عام 2007 بـ1.3 مليوناً.

قطر
تعد قطر الدولة العربية الأقلّ تلقياً للمساعدات الأمريكية، إذ لم تحصل عام 2016 سوى على 95 ألفاً. 65 بالمئة منها خصصت للدعم العسكري، والباقي للمجال التنموي. وفي التفاصيل، فالجزء الأكبر من هذه المساعدات، وتحديداً 62 ألف دولار، خُصصت لمجال مكافحة المخدرات، بينما خُصصت 33 ألفاً للسياسات الإسكانية والأنظمة الصحية.
ويلاحظ أن المساعدات الأمريكية انخفضت بالنسبة لقطر، بل إنها لم تتلق أيّ مساعدات أمريكية بالمطلق عامي 2013 و2014. بينما يشكّل عام 2009 العام الأكثر تلقيا للدعم الأمريكي بحوالي 4 مليون دولار.


http://www.dw.com/ar/بالأرقام-تعرّف-على-المساعدات-الأمريكية-لـ20-دولة-عربية/a-41894185
اكيد سيلغون الربع في السعودية صفقة 500 مليار دولار ردااا على ترمب " يا ترمب ما انت بقد السعودية ":D
 
موقع أمريكي: هذه الدول الأكثر تضررا من تهديد ترامب
الخبر اونلاين/ وكالات
2017-12-2122:21:46.679486-trumppp.JPG


أوردت شبكة سي إن إس الأمريكية تقريرا بقائمة الدول التي تتلقى مساعدات من واشنطن، وذلك في أعقاب تهديد الرئيس الأمريكي بقطع تلك المساعدات عنها إن هي صوتت لصالح مشروع القرار بالأمم المتحدة الذي يدين إعلان ترامب بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.

وقال ترامب : "هناك دول تأخذ أموالنا، ثم تصوت ضدنا في مجلس الأمن أو الجمعية العامة للأمم المتحدة، إنهم يأخذون الملايين بل مليارات الدولارات ثم يصوتون ضدنا".

واستطرد: "حسنا، نحن نراقب هؤلاء، فليصوتوا ضدنا، سنوفر الكثير من الأموال، لا نكترث".

وتابع التقرير: الدول التي يحتمل أن تخسر بشكل أكبر من التهديد معظمها إسلامية في الشرق الأوسط وجنوب آسيا وإفريقيا".

واستطرد: "تتضمن قائمة الدول مصر والأردن وأفغانستان وباكستان وكينيا وأوغندا وتنزانيا ونيجيريا وإثيوبيا وزامبيا وموزمبيق وجنوب إفريقيا".

و حسب الخارجية الأمريكية، فإن 16 دولة الأكثر استقبالا لمساعدات الولايات المتحدة في السنة المالية 2017 هي:

1- أفغانستان (4.3 مليار دولار)

2- الكيان الصهيوني (3.1 مليار دولار)

3- مصر (1.42 مليار دولار)

4- الأردن(1.28 مليار دولار)

5- كينيا (706.1 مليون دولار)

6- تنزانيا (546.9 مليون دولار)

7- باكستان (525.1 مليون دولار)

8- نيجيريا (515.1 مليون دولار)

9- إثيوبيا (494.8 مليون دولار)

10- جنوب إفريقيا (470.9 مليون دولار)

11- موزمبيق (439.5 مليون دولار)

12- أوكرانيا (410.4 مليون دولار)

13- أوغندا (398.7 مليون دولار)

14- زامبيا (396.9 مليون دولار)

15- كولومبيا (391.2 مليون دولار)

16- العراق (376.6 مليون دولار)

ومضت تقول: "وفقا لإحصائيات تصويت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 2016، لم تصوت أي من الدول الـ 16 باستثناء الكيان الصهيوني وأوكرانيا وكولومبيا في نفس صف الولايات المتحدة بنسبة أكثر من 50 %.

وأوردت الشبكة الأمريكية رسما بيانيا يوضح مدى اتساق تصويت الدول الـ 16 الأكثر استقبالا للمساعدات الأمريكية مع الولايات المتحدة في عامي 2016 و2015 وفقا لما يلي:


votes-chart1%20(1).jpg
 
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصادق بأغلبية 128 صوت بنعم لصالح مشروع يرفض تغيير وضع القدس بينما صوتت 9 دول ضد القرار و أمتنعت 33 دولة عن التصويت
القرار رغم رمزيته فهو يشكل صفقة مؤلمة ثانية في أيام قليلة للولايات المتحدة التي وحد الأحمق ترامب العالم ضدها فبعد تصويت 14 عضو في مجلس الأمن ضد قرار ترامب و أضطرار أمريكا لأستعمال عق الفيتو هاهي تتلقى الصفعة الثانية رغم العنتريات الأمريكية و أنحدار مستوى خطاب أدارة ترامب ألى تهديد الدول التي ستصوت ضد قراره
هاهو العالم بأسره ضدك أرينا ما أنت فاعل يا مهيبلة
ماحيرني هو موقف البوسنة بالامتناع عن التصويت و موقف كرواتيا و صربيا مع القرار.
 
ر\يس حكومة بابواغينيا الجديدة يصوت لصالح ترامب في هيءة الامم
18581735_1012534768883380_4317408124863415342_n.jpg
ممثل دولة بابوا غينيا الجديدة في الامم المتحدة صوت لصالح القرار بإدانة ترامب وليس معه
 
ماحيرني هو موقف البوسنة بالامتناع عن التصويت و موقف كرواتيا و صربيا مع القرار.
الدولة المسلمة الوحيدة التي امتنعت عن التصويت ضد قرار ترامب بشأن القدس
large-الدولة-المسلمة-الوحيدة-التي-امتنعت-عن-التصويت-ضد-قرار-ترامب-بشأن-القدس-56449.jpg

امتنعت البوسنة عن التصويت لصالح القرار الداعم للقدس في الأمم المتحدة، ما أثار جدلًا واسعًا حول العالم؛ بسبب كونها الدولة الإسلامية الوحيدة التي لم تدعم القدس ضد قرار الرئيس الأمريكي باعتبارها عاصمة لإسرائيل.

وتبنت الجمعية العامة للأمم المتحدة، الخميس، بأغلبية ساحقة، قرارًا يرفض ما أعلنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بشأن القدس واعتبارها عاصمة لإسرائيل، وما يترتب عليه من نقل السفارة الأمريكية من تل الربيع إلى القدس.

وبدأت الجمعية العامة للأمم المتحدة، المؤلفة من 193 دولة، جلسة طارئة الخميس، بناءً على طلب من اليمن وتركيا، للتصويت على مشروع قرار يرفض اعتراف ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل، حيث صوّتت 128 دولة لصالح القرار، ورفضته 9 دول، في حين امتنعت 35 دولة عن التصويت، بينها دولة مسلمة هي البوسنة والهرسك.

وفي أول تعقيب على امتناع البوسنة، الدولة المسلمة، عن التصويت لصالح قرار يدعم القدس، اعتبرت الحكومة الصهيونية أنها “حققت انتصارًا سياسيًا في الجلسة، من خلال جعل دولة البوسنة والهرسك المسلمة تمتنع عن التصويت من بين 35 دولة ممتنعة”، وفقًا لصحيفة “معاريف” الصهيونية

تاريخ البوسنة والهرسك

وكانت هذه الدولة سابقًا جزءًا من “جمهورية يوغسلافيا الاشتراكية الاتحادية “، وفي الحرب اليوغسلافية في تسعينيات القرن الماضي، استقلت البوسنة والهرسك عن الاتحاد السوفييتي.

وترتبط البوسنة بعلاقة وثيقة مع الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل منذ فترة حرب البلقان.

وما أثار الانتقادات ضد هذا البلد الإسلامي هو حجم المؤازرة والدعم الذي تلقاه من الدول الإسلامية خلال حرب البوسنة والهرسك، علاوة على الدعم المادي والتبرعات الكبيرة التي وجهت للبوسنة خلال تلك الحرب، خاصة عبر “الهيئة العليا لجمع التبرعات لمسلمي البوسنة والهرسك” التي تأسست في العام 1992 بالسعودية، وقدّمت العون لمسلمي البوسنة والهرسك المتضررين من الحرب.

http://m.elbilad.net/article/detail?id=77905
 
هل فيه إمكانية لتوسيع الجامعة العربية لتضم هذه الدولة و لو كعضو ملاحظ؟
في الحقيقة مندوبيها سيكونون في المكان المناسب.
هده الدولة تعتبر رمز المرحلة القادمة هكدا تكون السياسة بكل شفافية والى لا
 
عودة
أعلى