لاحظت الارتجال في تنفيذ العمليات الاستشهادية و نقص فاعليتها.
لو كنت مقبلا على هكذا عملية ضد الصهاينة لحاولت القضاء على أكبر قدر منهم و الشهادة تأتي آخر المطاف
تخيلوا تسميم خزان مياه و لنقل بكورونا و اصابة مدينة كبيرة او مستعمرة صهيونية,
عملية ضد محطة طاقة أو محطة تحلية
عند الاقبال على عملية استشهادية على الاقل يحضر لها مثل
استعمال بعض التدريع و لو استعمال كتب حول الجسم او غيرها.
القاء زجاجات مولوتوف على جنود الحاجز و حتى تفادي استعمال الخنجر حتى الاخير و استعمال الزجاجات الحارقة ضد الهدف و الطعن في الاخير
تسميم الخنجر ولو بالسيدا او كورونا او غيرها من الفيروسات لكي لا تترك للمصاب فرصة
دراسة الهدف و جنود الحاجز و الأفضل استهداف قيادات الصهاينة في بيوتها بعد جمع المعلومات
ان توفرت قنينات الغاز المسيل للدموع او صاعق كهربائي تستخدم لشل الهدف
المهم التحظير قدر الاستطاعة لزيادة كفاءة العمليات.
رحم الله الشهيد باذن الله