مقارنة بين اجهزة استقرار مدافع الدبابات الغربية والروسية

walas

walas

خبير عسكري
إنضم
19 أكتوبر 2013
المشاركات
9,399
مستوى التفاعل
30,010
النقاط
113
الفيديو يقارن بين اداء اجهزة الاستقرار الثناء الرمي بين مدافع الدبابات الروسية ونظيرتها الغربية
يلاحظ تفوق مدفع الدبابة الكورية الجنوبية
 
مدفع 125 في دبابات خفيفة يساوي ارتداد كبير مدفع 120 في دبابات ثقيلة يساوي ارتداد ضعيف المهم في الدبابة هو الstabilizer الذي يحقق للدبابة اكبر دقة ممكنة عند الرمي من وضع الحركة وهنا اضمن ان الleopard تتمتع بنظام ممتاز
 
شكلك مستعجل على حظري :) !!!!!

(خخخخخخخخخ)
وانا علي ان اسمع قواميس التخوين والتكفير
الدبابات الروسية حتى الاحدث منها دقتها منخفضة في وضع الحركة
 
(خخخخخخخخخ)
وانا علي ان اسمع قواميس التخوين والتكفير
الدبابات الروسية حتى الاحدث منها دقتها منخفضة في وضع الحركة
الملاحظ ان حتى الارماتا في وضع الثبات لكن مدفعها تنقصه الدقة
 
الآن اكتشفت ان الأرماتا عبارة عن خردة، شكرا على الفيديو الرائع ..وكأننا نتكلم عن مدفع ميدان بدائي حتى يأثر الارتداد على الدقة -_-
 
الآن اكتشفت ان الأرماتا عبارة عن خردة، شكرا على الفيديو الرائع ..وكأننا نتكلم عن مدفع ميدان بدائي حتى يأثر الارتداد على الدقة -_-

هل لديك شك أن دقة النيران تتأثر كثيراً بالإرتداد ؟؟؟
 
الملاحظ ان حتى الارماتا في وضع الثبات لكن مدفعها تنقصه الدقة

الفيديو الذي أرفقته لا يتحدث عن جزئية الإستقرار stabilization system والتي تخص ثبات السلاح أثناء حركة الدبابة على تضاريس مختلفة، بل هو يتحدث عن دقة النيران وتأثير الإرتداد على هذا الأمر !!! هناك منصات ثابتة بعد إطلاقها النيران وهناك من تتعرض لردود فعل كفيلة بإضاعة الطلقة !! لديكم حساسية شديدة إستاذي من نقد المنتج الروسي ألا تلاحظ ذلك معي !!!
 
الملاحظ ان حتى الارماتا في وضع الثبات لكن مدفعها تنقصه الدقة

هناك إنطباع سائد لدى الغرب حول عدم دقة مدافع الدبابات الروسية، خصوصا أثناء الحركة !!
 
الفيديو الذي أرفقته لا يتحدث عن جزئية الإستقرار stabilization system والتي تخص ثبات السلاح أثناء حركة الدبابة على تضاريس مختلفة، بل هو يتحدث عن دقة النيران وتأثير الإرتداد على هذا الأمر !!! هناك منصات ثابتة بعد إطلاقها النيران وهناك من تتعرض لردود فعل كفيلة بإضاعة الطلقة !! لديكم حساسية شديدة إستاذي من نقد المنتج الروسي ألا تلاحظ ذلك معي !!!
لا حساسية لي من نقد موضوعي (POPO) حتى في وضع الثبات هناك جهاز سيطرة وكبح ارتداد للمدفع
 
لا حساسية لي من نقد موضوعي (POPO) حتى في وضع الثبات هناك جهاز سيطرة وكبح ارتداد للمدفع

لا بأس نناقشه لاحقاً بعد الإنتهاء من الرد على الفاضل أحمد إسماعيل .
 
الفيديو واضح اهتزاز المدفع يحدث بعد خروج القذيفة.

مصاعب تحصيل الدقة لمدافع الدبابات guns accuracy والرغبة في تسجيل الإصابة من الرمية الأولى، كانت على الدوام الشغل الشاغل لمصممي أسلحة الدبابات ومستخدميها على حد سواء. في الحقيقة إستاذي هناك العديد من العوامل التي تحكم احتمالات إصابة مقذوف ما لهدف جرى التسديد عليه. هذه العوامل تتراوح ما بين مسير المقذوف، الرياح السائدة، التوجيه الخاطئ، حركة الهدف، حركة منصة إطلاق النار، ودرجة حرارة الدافع. هذه تمثل فقط بعض المتغيرات التي يمكن لها التأثير وتحديد أين سيضرب المقذوف في ختام مسيره. بالطبع هناك عوامل أخرى لأخطاء التصويب وربما مصدر الخطأ الأول المحتمل، يعود لعامل Boresighting أو معايرة وتصفير مدفع الدبابة. أيضاً التخزين السيئ وغير الملائم improper storage وكذلك نمط تداول الذخيرة، يمكن أن يلحقا جميعاً الضرر الذي سيضعف وينتقص بشكل جدي من عامل الدقة وذلك خلال جميع مراحل عملية الإطلاق.

مع ذلك أحد الأسباب الرئيسة لأخطاء دقة التصويب يعود لعملية إطلاق النار ذاتها والتي توصف عادة بالدامية والعنيفة violent process (وهو ما يعكسه الفيديو الذي يعرضه الأخ عبدالرحمن). فعندما يكون المدفع والهدف وبصريات النظام جميعها مصطفة بشكل متناغم ومثالي، فإن المدفعي سيحرز الهدف ويلتقطه بالرمية الأولى. مع ذلك، يحتاج الأمر لمزيد من التوصيف الدقيق والتفسير العلمي لعملية الإطلاق وما يصاحبها من نواتج وردود أفعال. فعلى امتداد فضاء يبلغ طوله نحو ستة أمتار وفي أقل من أجزاء من المائة من الثانية الواحدة، يعجل المقذوف في تجويف السبطانة إلى سرعة مقدرة بنحو 1.700 م/ث، أو تقريباً Mach 5 (أكثر من 3.800 ميل بالساعة). الضغط المتطلب لدفع المقذوف إلى هذه السرعة الهائلة نسبياً وفي مثل هذا الزمن القصير يقترب من 90.000 وحتى إلى 100.000 رطل لكل بوصة مربعة لبعض أنواع الذخيرة. السيطرة المتقنة والحاسمة لهذه العملية تبقى مطلباً ضرورياً لتأمين معيار الدقة وتأكيده. لكن بشكل مفهوم، السيطرة المثالية صعبة جداً للإنجاز في هذا الوسط العنيف وأنظمة المدفعية في حقيقتها ليس نموذجية بشكل كامل. فعند تحرير كامل الطاقة التي تدفع المقذوف على طول محور السبطانة، فإن هذا الأمر يتسبب أيضاً بعدد من النتائج المرتبطة والمتعاقبة، مثل تحول أو إدارة المدفع حول مرتكز دورانه، الارتداد باتجاه المحور الطولي longitudinal axis، حدوث هزة أو رجة في ميكانيكية الارتداد recoil mechanism، وأخيراً الانحناء والتذبذب في جميع الاتجاهات. جميع هذه المظاهر تبدأ في الحدوث بشكل لحظي قبل أن يغادر المقذوف فوهة المدفع. لذا مع مرور الوقت، فوهة السلاح لا تعود في نفس الموضع الذي سدد وصوب باتجاهه عند الضغط على زناد الإطلاق.
 
مصاعب تحصيل الدقة لمدافع الدبابات guns accuracy والرغبة في تسجيل الإصابة من الرمية الأولى، كانت على الدوام الشغل الشاغل لمصممي أسلحة الدبابات ومستخدميها على حد سواء. في الحقيقة إستاذي هناك العديد من العوامل التي تحكم احتمالات إصابة مقذوف ما لهدف جرى التسديد عليه. هذه العوامل تتراوح ما بين مسير المقذوف، الرياح السائدة، التوجيه الخاطئ، حركة الهدف، حركة منصة إطلاق النار، ودرجة حرارة الدافع. هذه تمثل فقط بعض المتغيرات التي يمكن لها التأثير وتحديد أين سيضرب المقذوف في ختام مسيره. بالطبع هناك عوامل أخرى لأخطاء التصويب وربما مصدر الخطأ الأول المحتمل، يعود لعامل Boresighting أو معايرة وتصفير مدفع الدبابة. أيضاً التخزين السيئ وغير الملائم improper storage وكذلك نمط تداول الذخيرة، يمكن أن يلحقا جميعاً الضرر الذي سيضعف وينتقص بشكل جدي من عامل الدقة وذلك خلال جميع مراحل عملية الإطلاق.

مع ذلك أحد الأسباب الرئيسة لأخطاء دقة التصويب يعود لعملية إطلاق النار ذاتها والتي توصف عادة بالدامية والعنيفة violent process (وهو ما يعكسه الفيديو الذي يعرضه الأخ عبدالرحمن). فعندما يكون المدفع والهدف وبصريات النظام جميعها مصطفة بشكل متناغم ومثالي، فإن المدفعي سيحرز الهدف ويلتقطه بالرمية الأولى. مع ذلك، يحتاج الأمر لمزيد من التوصيف الدقيق والتفسير العلمي لعملية الإطلاق وما يصاحبها من نواتج وردود أفعال. فعلى امتداد فضاء يبلغ طوله نحو ستة أمتار وفي أقل من أجزاء من المائة من الثانية الواحدة، يعجل المقذوف في تجويف السبطانة إلى سرعة مقدرة بنحو 1.700 م/ث، أو تقريباً Mach 5 (أكثر من 3.800 ميل بالساعة). الضغط المتطلب لدفع المقذوف إلى هذه السرعة الهائلة نسبياً وفي مثل هذا الزمن القصير يقترب من 90.000 وحتى إلى 100.000 رطل لكل بوصة مربعة لبعض أنواع الذخيرة. السيطرة المتقنة والحاسمة لهذه العملية تبقى مطلباً ضرورياً لتأمين معيار الدقة وتأكيده. لكن بشكل مفهوم، السيطرة المثالية صعبة جداً للإنجاز في هذا الوسط العنيف وأنظمة المدفعية في حقيقتها ليس نموذجية بشكل كامل. فعند تحرير كامل الطاقة التي تدفع المقذوف على طول محور السبطانة، فإن هذا الأمر يتسبب أيضاً بعدد من النتائج المرتبطة والمتعاقبة، مثل تحول أو إدارة المدفع حول مرتكز دورانه، الارتداد باتجاه المحور الطولي longitudinal axis، حدوث هزة أو رجة في ميكانيكية الارتداد recoil mechanism، وأخيراً الانحناء والتذبذب في جميع الاتجاهات. جميع هذه المظاهر تبدأ في الحدوث بشكل لحظي قبل أن يغادر المقذوف فوهة المدفع. لذا مع مرور الوقت، فوهة السلاح لا تعود في نفس الموضع الذي سدد وصوب باتجاهه عند الضغط على زناد الإطلاق.
من الملاحظ ان الدبابة الكورية كان مدفعها الاكثر ثباتا في الفيديو
 
من الملاحظ ان الدبابة الكورية كان مدفعها الاكثر ثباتا في الفيديو
لو كان هناك تاثير للإهتزاز المشاهد للمدفع في عملية الرمي على دقة المقذوف فحتى الجنوب كورية لن تصيب اهدافها :)
 
لو كان هناك تاثير للإهتزاز المشاهد للمدفع في عملية الرمي على دقة المقذوف فحتى الجنوب كورية لن تصيب اهدافها :)
الموضوع والنقاش حول الاهتزاز
 
عودة
أعلى