شكلك مستعجل على حظري !!!!!
يعلم الله عكس ذلكشكلك مستعجل على حظري !!!!!
الملاحظ ان حتى الارماتا في وضع الثبات لكن مدفعها تنقصه الدقة
وانا علي ان اسمع قواميس التخوين والتكفير
الدبابات الروسية حتى الاحدث منها دقتها منخفضة في وضع الحركة
الآن اكتشفت ان الأرماتا عبارة عن خردة، شكرا على الفيديو الرائع ..وكأننا نتكلم عن مدفع ميدان بدائي حتى يأثر الارتداد على الدقة -_-
الملاحظ ان حتى الارماتا في وضع الثبات لكن مدفعها تنقصه الدقة
الملاحظ ان حتى الارماتا في وضع الثبات لكن مدفعها تنقصه الدقة
لا حساسية لي من نقد موضوعي حتى في وضع الثبات هناك جهاز سيطرة وكبح ارتداد للمدفعالفيديو الذي أرفقته لا يتحدث عن جزئية الإستقرار stabilization system والتي تخص ثبات السلاح أثناء حركة الدبابة على تضاريس مختلفة، بل هو يتحدث عن دقة النيران وتأثير الإرتداد على هذا الأمر !!! هناك منصات ثابتة بعد إطلاقها النيران وهناك من تتعرض لردود فعل كفيلة بإضاعة الطلقة !! لديكم حساسية شديدة إستاذي من نقد المنتج الروسي ألا تلاحظ ذلك معي !!!
الفيديو واضح اهتزاز المدفع يحدث بعد خروج القذيفة.هل لديك شك أن دقة النيران تتأثر كثيراً بالإرتداد ؟؟؟
لا حساسية لي من نقد موضوعي حتى في وضع الثبات هناك جهاز سيطرة وكبح ارتداد للمدفع
الفيديو واضح اهتزاز المدفع يحدث بعد خروج القذيفة.
من الملاحظ ان الدبابة الكورية كان مدفعها الاكثر ثباتا في الفيديومصاعب تحصيل الدقة لمدافع الدبابات guns accuracy والرغبة في تسجيل الإصابة من الرمية الأولى، كانت على الدوام الشغل الشاغل لمصممي أسلحة الدبابات ومستخدميها على حد سواء. في الحقيقة إستاذي هناك العديد من العوامل التي تحكم احتمالات إصابة مقذوف ما لهدف جرى التسديد عليه. هذه العوامل تتراوح ما بين مسير المقذوف، الرياح السائدة، التوجيه الخاطئ، حركة الهدف، حركة منصة إطلاق النار، ودرجة حرارة الدافع. هذه تمثل فقط بعض المتغيرات التي يمكن لها التأثير وتحديد أين سيضرب المقذوف في ختام مسيره. بالطبع هناك عوامل أخرى لأخطاء التصويب وربما مصدر الخطأ الأول المحتمل، يعود لعامل Boresighting أو معايرة وتصفير مدفع الدبابة. أيضاً التخزين السيئ وغير الملائم improper storage وكذلك نمط تداول الذخيرة، يمكن أن يلحقا جميعاً الضرر الذي سيضعف وينتقص بشكل جدي من عامل الدقة وذلك خلال جميع مراحل عملية الإطلاق.
مع ذلك أحد الأسباب الرئيسة لأخطاء دقة التصويب يعود لعملية إطلاق النار ذاتها والتي توصف عادة بالدامية والعنيفة violent process (وهو ما يعكسه الفيديو الذي يعرضه الأخ عبدالرحمن). فعندما يكون المدفع والهدف وبصريات النظام جميعها مصطفة بشكل متناغم ومثالي، فإن المدفعي سيحرز الهدف ويلتقطه بالرمية الأولى. مع ذلك، يحتاج الأمر لمزيد من التوصيف الدقيق والتفسير العلمي لعملية الإطلاق وما يصاحبها من نواتج وردود أفعال. فعلى امتداد فضاء يبلغ طوله نحو ستة أمتار وفي أقل من أجزاء من المائة من الثانية الواحدة، يعجل المقذوف في تجويف السبطانة إلى سرعة مقدرة بنحو 1.700 م/ث، أو تقريباً Mach 5 (أكثر من 3.800 ميل بالساعة). الضغط المتطلب لدفع المقذوف إلى هذه السرعة الهائلة نسبياً وفي مثل هذا الزمن القصير يقترب من 90.000 وحتى إلى 100.000 رطل لكل بوصة مربعة لبعض أنواع الذخيرة. السيطرة المتقنة والحاسمة لهذه العملية تبقى مطلباً ضرورياً لتأمين معيار الدقة وتأكيده. لكن بشكل مفهوم، السيطرة المثالية صعبة جداً للإنجاز في هذا الوسط العنيف وأنظمة المدفعية في حقيقتها ليس نموذجية بشكل كامل. فعند تحرير كامل الطاقة التي تدفع المقذوف على طول محور السبطانة، فإن هذا الأمر يتسبب أيضاً بعدد من النتائج المرتبطة والمتعاقبة، مثل تحول أو إدارة المدفع حول مرتكز دورانه، الارتداد باتجاه المحور الطولي longitudinal axis، حدوث هزة أو رجة في ميكانيكية الارتداد recoil mechanism، وأخيراً الانحناء والتذبذب في جميع الاتجاهات. جميع هذه المظاهر تبدأ في الحدوث بشكل لحظي قبل أن يغادر المقذوف فوهة المدفع. لذا مع مرور الوقت، فوهة السلاح لا تعود في نفس الموضع الذي سدد وصوب باتجاهه عند الضغط على زناد الإطلاق.
لو كان هناك تاثير للإهتزاز المشاهد للمدفع في عملية الرمي على دقة المقذوف فحتى الجنوب كورية لن تصيب اهدافهامن الملاحظ ان الدبابة الكورية كان مدفعها الاكثر ثباتا في الفيديو
الموضوع والنقاش حول الاهتزازلو كان هناك تاثير للإهتزاز المشاهد للمدفع في عملية الرمي على دقة المقذوف فحتى الجنوب كورية لن تصيب اهدافها