فيروس كورونا

امريكا ولو يظهر فيها المسيح الدجال
دلل نفسك مع ترامب
زعيم عاوز منك باكية زبدة لورباك باعتبارك قررت الانضمام لقطيع ترامب (azitwaz)
 
كورونا: عمال مستشفى بوفاريك يحتجون
احتج صبيحة اليوم عمال مستشفى بوفاريك، ضد ما وصفوه بسوء التسيير لوباء فيروس كورونا، و فرض أحد الأطباء بمصلحة الأمراض المعدية سياسة تسلطية وعدم الاهتمام بالطاقم العامل، وحسبهم فإن الاهمال ونقص الإمكانيات تسبب في وفاة أحد زملائهم أول أمس بالمرض الفيروسي، مطالبين برحيل رئيس مصلحة الأمراض المعدية، وإيفاد لجنة تحقيق، و قيام رئيس الجمهورية بعقد زيارة و معاينة ظروف عملهم.
ثورة العمال، كشف بشأنها ممثلون عن المحتجين لـ "الخبر"، أن وفاة زميلهم سائق سيارة الإسعاف، وضحية وباء كورونا " جمال طالحي "، كانت القطرة التي أفاضت الكأس، لينفجر غضب الجميع، ويطالبون بتدخل رئيس الجمهورية ، للتحري حول طريقة تسيير أزمة الوباء.

وأكد المحتجون أن من أسباب وفاة زميلهم ، هي السياسة المنتهجة في إدارة الأزمة والتهديدات التي أصبحت تطالهم، وأنهم وهم في عز الحجر الشامل المفروض على البليدة ، لا يزالون من دون " مجلس طبي "، وهم من هذا المنطلق، يرفضون العمل في ظل هذه الظروف، و يأملون تغييرا شاملا للسيطرة على الوضع، قبل وقوع ضحايا آخرين بينهم و بين المرضى عموما، و أن يتم التعجيل بفتح تحقيق معمق حول أسلوب إدارة الأزمة، و هم على استعداد لتقديم كل الدلائل التي تعزز مطلبهم، و تثبت حجم سوء التسيير في إدارة هذه الجائحة والأزمة الصحية، قبل أن تتطور الأمور نحو الأسوأ. "

الخبر " اتصلت بإدارة المستشفى لتوضيحات أكثر ، إلا أن المسؤولة عن الاتصال ، أوضحت بأن الأمر لا يعني الإدارة ، فيما الاتصال بمدير الصحة فشل كالعادة.

https://www.elkhabar.com/press/article/165469/كورونا-عمال-مستشفى-بوفاريك-يحتجون/
 
خطر في بالي تسائل اذا كان كل المتوفين هم مصابون بالكورونا فاين هم الموتى الذين يموتون سنويا بالانفلونزا العادية

فجاة لم تعد الناس تموت بالافلونزا والالتهائ الرئوي والسكري والضغط الدموي و و و و
هذاالكلام سئلته قبل مدة
والحقيقة الجواب او جزء منه جاء من الوزبلا الايطالي حين قال اننا نصنف كل من يموت بالموت بكورونا يعني لو تم تشريح لكل الضحايا الايطاليين فقد ينخفض العدد للنصف
 
طائرة تقلع الان متوجهة الى الصين لجلب فريق طبي صيني وتجهيزات صينية لمكافحة الكورونا
12 طبيب و 8 ممارسين للصحة وتجهيزات طبية
 
الرئيس تبون:
ما يجري اليوم تحت أعيننا ينبئ بنهاية مرحلة حضارية في حياة الإنسان
ستنبثق مرحلة جديدة تشهد وضعا جيوسياسيا يختلف جذريا عما كان عليه العالم قبل ظهور كورونا


عندو الحق كل المؤشرات تؤكد ذلك
 
وزارة الصحة
ارتفاع عدد الاصابات بكورونا الى 367 حالة (65 اصابة جديدة)
ارتفاع عدد الوفيات الى 25 ( 4 وفيات جديدة )
البليدة تحصي 176 اصابة
 
منقول:

د-نزار-حبه-قيم-واخلاق-الشعوب-تعكس-طريق


يوجد في العالم اليوم نظريتان لمواجهة كورونا :
النظرية الأولى: وهي نظرية الشرق بشكل عام، التي اتبعتها الصين أولاً وتحذو حذوها دول أخرى (مع فارق الإمكانات طبعا): وهي تقوم على مبدأ علاج كل المصابين بشكل متساوٍ حتى اللحظة الأخيرة، واستنفار كل المقدرات المادية لتوفير أفضل السبل العلاجية (الصين بنت مستشفى ضخما في ١٠ أيام!) ومحاولة خنق الوباء عبر اتباع الحجر الصحي المنزلي وتعطيل البلاد في محاولة للحد من الإنتشار.
وهذه النظرية لا تقيم وزناً للتكلفة المادية بقدر ما تضع سلامة الإنسان نُصب عينيها.

النظرية الثانية؛ وهي النظرية الغربية بشكل عام (مع وجود فروقات أيضا)، وهي تبدو واضحة يوماً بعد يوم من خلال الأداء الأوروبي والأميركي وتصريحات المسؤولين الغربيين، وهي نظرية مادية بحتة:
فهذه الدول قامت بدراسة جدوى على ما يبدو، وقارنت بين تكلفة الإنقاذ وتكلفة الكورونا، وتبين لها أن تكلفة الكورونا أقل، فهمست في سرها: فليعم الوباء إذاً...!
رئيس الوزراء البريطاني يخاطب شعبه: ودّعوا أحباءكم...
بريطانيا ولغاية اليوم (لمن لا يعرف) لم تدعُ الناس إلى إيقاف أعمالهم والطلاب إلى البقاء في منازلهم، ويجري الحديث عن نظرية "مناعة القطيع"، يعني بالمختصر، فلينتشر الوباء ولينجُ من إصابته من هو أقوى.
فرنسا متلكئة جداً في الإعلان عن الخطوات، وهذا التلكؤ يبدو لي مقصوداً.
والخطط الصحية فيها -وفق ما يتردد على مسامعنا من أناس مطلعين- قائمة على الترياج: يعني أن يعم الوباء ولننتخب من يستحق أن يحظى بالعلاج حتى اللحظة الأخيرة... يعني بالمختصر أيضا: كل فرد سيكلف الدولة كثيراً مع إحتمال ضئيل للنجاة لا داع لمواصلة علاجه (يعني كل من يعانون من مشاكل صحية وكل من هم فوق ال٧٠ سنة قد لا يعطون فرصة كاملة للعلاج).
الولايات المتحدة تتقوقع على نفسها، وهي صاحبة الإقتصاد الأقوى في العالم، وتتصرف بأنانية مطلقة، ويعتزم رئيسها توفير ٥٠ مليار دولار للداخل في الوقت الذي توفد فيه الصين خبراءها إلى إيطاليا للمساعدة.
حسناً، هذا المنشور ليس قصيدة مديح في أخلاق جمهورية الصين الشعبية، ولكنه دعوة للجميع -خاصة المثقفين المأخوذين بالحضارة الغربية والبارعين في جلد الذات- إلى النظر في ما يجري مليّاً:
نعم، الإنسان في الغرب (حيث النعيم وحقوق الإنسان والثراء والرفاهية والإحترام و و و و ...) لا يعدو كونه في وقت الأزمات الحقيقية مجرد رقم.
هكذا بكل بساطة بدون أدنى حس إنساني، تتعاطى هذه الدول مع مواطنيها وتعتزم أن تحدد لهم من يستحق أن يعيش ومن يستحق أن يموت بناءً على دراسة جدوى.


إن مشكلة العالم الكبرى اليوم ليست في الأوبئة أو الحروب أو الأزمات الاقتصادية فحسب ، بل هي قبل كل ذلك مشكلة أخلاق، مشكلة قيم ، والغرب بلا أخلاق وبلا قيم .
وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا

طبيب وجراح عراقي

=========


احترام-المسنين-بين-الشرق-والغرب-يفرح-الصغار-في-الغرب-بموت-الكبار

في الغرب المادي الاستعماري اللا إنساني, في يوم ما الصغير سيكبر وسينتظر من حفيدة أن يفرح بموته, التربية الرأسمالية البشعة للأجيال باتت سياسة عامة, لم تدهشني نظرية بوريس جونسون عن فوائد فيروس كوفيد-19 والقائلة ب "مناعة القطيع" وعن مجتمع الشباب المنتج الذي سينتح عنها, مجتمع منتج يخدم مصالح رأس المال وأصحاب رأس المال, فلطالما اعتبرت الرأسمالية أن الانسان أداة تكمن أهميته بمقدار خدمته لها, ولأن الكبير عبئ حسب زعمهم, فهو يحتاج لرعاية طبية مكلفة, بعدما أفنى عمره في خدمة أصحاب المال, وهو ايضاً يتقاضى راتباً تقاعديا يكلفها مالا, ولطالما تعبد النظم الرأسمالية المال فلم لا يتم التخلص من الكبار في السن؟.

في الشرق بمختلف انتمائاته العقدية يُحترم ويبجل الكبير, حتى أن مقولة من ليس له كبير فاليشتري كبير له سائدة, للدلالة على أهمية كبار السن في المجتمع من حيث نقل القيم والحكمة وأحداث ووقائع التاريخ للأجيال دون تجميل وتزييف, لن نستفيض في الحديث عن الموضوع بل سنترك لكم هذا النص لتتحققوا من مقدار الإنحطاط الذي وصلت اليه الحضارة الغربية.

في هولندا الان يسود فرح كبير عند شريحة واسعة من الشباب والاطفال بأن كورونا سيخلصهم من كبار السن لتغدو فرصتهم بالحصول على منزل أسرع وكذلك كون كبار السن باتوا غير منتجين.
سألت إحداهن يقول : لكن هؤلاء الذين تتمنون موتهم، هم الذين بنوا هذا البلد الرائع.
قالت لي: نعم، شكرا لهم، ادوا المهمة وعليهم ان ينصرفوا!

عبارة تختصر كل الانحطاط الاخلاقي للبشرية وتدخل بنا إلى غابات الراسمالية المتوحشة بأبشع صورها..
عندما كتبت مبكرا ان اوربا الراسمالية تنظر الى كورونا كفرصة ذهبية لتجديد شبابها والتخلص من أحمال ثقيلة على نظام الرعاية الصحية كتب لي بعض الاصدقاء طالبا مني ان اتوقف عن الشطحان بافكاري كعادتي دوما في تحليل الامور...
ولكن لا اعلم ما هو موقفهم بعد كلام جونسون عن "ضبط النفس واعداد المأتم وعدم الحزن كثيرا على فقد الاحبة" ما قولهم بعد اعتماد بريطانيا وهولندا والسويد والمانيا سياسة "مناعة القطيع" لمحاربة كورونا الذي يريدون له وكي يكسبوا المناعة ان يضرب 80 بالمئة من الشعب ليس اعتراضي على سياسة اكتساب المناعة في مواجهة الفيروسات بتقوية جهاز المناعة فهو حكما ناجع
ولكن هي سياسة تعني وبكل براغماتية نوايا مبيتة بالتخلص من كبار السن وهم الهدف الاسهل لكورونا، اما الكوميديا السوداء في هذه الخطة فهي استخدام عبارة مناعة القطيع، القطيع نعم هذا اصدق ما قد تسمعه يوما في بلاد الانسانية لتعرف نظرتهم الحقيقة للانسان.
نضيف لذلك ظاهرة مقرفة تنتشر اليوم بين الشباب الغربي باتت تعرف ب"تحدي الكورونا" ستصل حتما لبعض المقلدين العرب مختصرها نشر صورهم على انستغرام وتوتيتر وفيس بوك يمارسون فيها لعق المراحيض او غيرها من بواطن القذارة التي يحبها كورونا ليصل منها الى داخل الجسم، ولأن الشباب لا يتأثرون كما العجائز بكورونا لا بل على العكس هم مستعمرة كورونية بامتياز وحصان طروادة للانتقال الى العجائز، يزداد الامر انحطاطا فالشباب يدركون ذلك لا بل وينشدونه .
لا يسعنا الا أن نقدر ثقافة الصين العظيمة التي تقوم على احترام كبار السن لا بل وتقديسهم وتبجيل الاهل وربما كان هذا احد اسباب الحرب الشرسة مع كورونا وانتصاراتهم المذهلة عليها، وهو ما لن تفعله اوربا المتراخية على ما يبدو لانها ثقافتها لا تعرف معنى الأسرة بمفهومها الجمعي الاخ لا يزور أخيه والشاب لا يعرف والديه فردانية قاتلة انانية تغرق بها هذه البلاد الباردة وابنها اللقيط امريكا بوجه راسمالي براغماتي قبيح... بلاد لا تعرف في جوهر نظامها من الانسانية الا الشعارات لكنها تحتقر الانسان ولا ترى فيه الا عبدا لتحريك عجلاتها المالية تقدم له كل ما يبيقه على قيد الحياة وبصحة جيدة وحيوية لا لانها تحترم حقوقه بل ليتمتع بصحة خدمة هذا النظام الضريبي المتوحش...تماما كما تسمن خروف العيد او تعتني بالعبيد المحاربين...
انحطاط الاخلاق الجشع التخمة الانانية ...
شكرا كورونا ايها الفيروس الصغير الذي جعلت البشرية تنظر لنفسها في المرآة لترى لقباحتها ...

الدكتور أحمد جاسم الحسين
 
التعديل الأخير:
منقول:

د-نزار-حبه-قيم-واخلاق-الشعوب-تعكس-طريق


يوجد في العالم اليوم نظريتان لمواجهة كورونا :
النظرية الأولى: وهي نظرية الشرق بشكل عام، التي اتبعتها الصين أولاً وتحذو حذوها دول أخرى (مع فارق الإمكانات طبعا): وهي تقوم على مبدأ علاج كل المصابين بشكل متساوٍ حتى اللحظة الأخيرة، واستنفار كل المقدرات المادية لتوفير أفضل السبل العلاجية (الصين بنت مستشفى ضخما في ١٠ أيام!) ومحاولة خنق الوباء عبر اتباع الحجر الصحي المنزلي وتعطيل البلاد في محاولة للحد من الإنتشار.
وهذه النظرية لا تقيم وزناً للتكلفة المادية بقدر ما تضع سلامة الإنسان نُصب عينيها.

النظرية الثانية؛ وهي النظرية الغربية بشكل عام (مع وجود فروقات أيضا)، وهي تبدو واضحة يوماً بعد يوم من خلال الأداء الأوروبي والأميركي وتصريحات المسؤولين الغربيين، وهي نظرية مادية بحتة:
فهذه الدول قامت بدراسة جدوى على ما يبدو، وقارنت بين تكلفة الإنقاذ وتكلفة الكورونا، وتبين لها أن تكلفة الكورونا أقل، فهمست في سرها: فليعم الوباء إذاً...!
رئيس الوزراء البريطاني يخاطب شعبه: ودّعوا أحباءكم...
بريطانيا ولغاية اليوم (لمن لا يعرف) لم تدعُ الناس إلى إيقاف أعمالهم والطلاب إلى البقاء في منازلهم، ويجري الحديث عن نظرية "مناعة القطيع"، يعني بالمختصر، فلينتشر الوباء ولينجُ من إصابته من هو أقوى.
فرنسا متلكئة جداً في الإعلان عن الخطوات، وهذا التلكؤ يبدو لي مقصوداً.
والخطط الصحية فيها -وفق ما يتردد على مسامعنا من أناس مطلعين- قائمة على الترياج: يعني أن يعم الوباء ولننتخب من يستحق أن يحظى بالعلاج حتى اللحظة الأخيرة... يعني بالمختصر أيضا: كل فرد سيكلف الدولة كثيراً مع إحتمال ضئيل للنجاة لا داع لمواصلة علاجه (يعني كل من يعانون من مشاكل صحية وكل من هم فوق ال٧٠ سنة قد لا يعطون فرصة كاملة للعلاج).
الولايات المتحدة تتقوقع على نفسها، وهي صاحبة الإقتصاد الأقوى في العالم، وتتصرف بأنانية مطلقة، ويعتزم رئيسها توفير ٥٠ مليار دولار للداخل في الوقت الذي توفد فيه الصين خبراءها إلى إيطاليا للمساعدة.
حسناً، هذا المنشور ليس قصيدة مديح في أخلاق جمهورية الصين الشعبية، ولكنه دعوة للجميع -خاصة المثقفين المأخوذين بالحضارة الغربية والبارعين في جلد الذات- إلى النظر في ما يجري مليّاً:
نعم، الإنسان في الغرب (حيث النعيم وحقوق الإنسان والثراء والرفاهية والإحترام و و و و ...) لا يعدو كونه في وقت الأزمات الحقيقية مجرد رقم.
هكذا بكل بساطة بدون أدنى حس إنساني، تتعاطى هذه الدول مع مواطنيها وتعتزم أن تحدد لهم من يستحق أن يعيش ومن يستحق أن يموت بناءً على دراسة جدوى.

إن مشكلة العالم الكبرى اليوم ليست في الأوبئة أو الحروب أو الأزمات الاقتصادية فحسب ، بل هي قبل كل ذلك مشكلة أخلاق، مشكلة قيم ، والغرب بلا أخلاق وبلا قيم .
وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا

تعقيبي على الملون بالأحمر
أرى انه لا يمكن التنبؤ بمسار عدد الإصابات او الضحايا من فيروس كهذا لسبب بسيط وهو التطور الجيني التلقائي
وعدم التصدي له بكل الإمكانات الحالية عالميا قد يكون له نتائج كارثية اكثر من نتائج دراسات الجدوى إن تمت
من الأفضل ترك كل الخلافات من أكبرها لأصغرها ومن الجميع بدون إستثناء لحماية البشر حتى وإن كان لنا علم بانه لن يقضي على البشرية بدون إرادة إلاهية ويوم القيامة معروف باهواله وأسبابه
لكن على الأقل عدم التقاعس وإنقاذ ما يمكن إنقاذه فالإنسان اغلى عند ربه سبحانه تعالى
 
انا دوخني تبون يعني عوض يستغل الفرصة لتبييض صورته
بطلي التبرع من الشعب ؟؟؟؟؟؟؟؟ ياك قال الدراهم راني عارف وين

طلب ممن يملكون المال؟

ما قامت به الحكومة مجرد رد فعل لقطع الطريق على بعض رجال الأعمال الذين يحاولون تبييض صورتهم باستغلال الأزمة الصحية و نقص الامكانيات لتسويد صورة الرئيس و حكومته و إظهار الدولة كما لو انها ضعيفة منذ أيام بدأت شرسة على مواقع التواصل الاجتماعي بشكل منظم و واحد من مئات الصفحات و محاولات استغلال الوضع الحالي كما صدر من احدهم انه سيستورد مئات التجهيزات و غيرها في الأخير مجرد شطحات و لا حقيقة فيها و اليوم خرج صاحب حصة اليد في اليد و يشكر نفس رجل الأعمال و قال انه دعمه لترميم احد المستشفيات القديمة .

الأمر و ما فيه انه من يريد المساعدة.. هاهو الحساب البنكي المخصص لجمع التبرعات و شكرا بدون بهرجة إعلامية و لا تهويل.
 
التعديل الأخير:
بيان لوزارة الشؤون الخارجية:
مصالحنا تتابع عن كثب وضعية المواطنين الجزائريين العالقين في بعض الدول
كل التدابير اتخذت بالتنسيق مع السلطات التركية للتكفل بالعالقين في تركيا
يتم التأكد من هوية كل العالقين الذين يزداد عددهم يوميا بشكل يثير الريبة
الكثير من العالقين لا يحوزون على وثائق سفر رسمية
نطمئن عائلات العالقين بأنه ستتم إعادتهم إلى الوطن حال انتهاء فترة الحجر الصحي.





 
الوزير الأول يصدر تعليمة توضح شروط تنقل الأشخاص بالولايات المعنية بإجراءات الحجر الكلي أو الجزئي والمتعلقة بمنح الرخص الاستثنائية:
يرخص بالتنقل للأشخاص التابعين لقطاع الصحة العمومية والممارسين الخواص للصحة بمجرد استظهار بطاقاتهم الـمهنية
لا تخضع نشاطات تسليم البضائع بما فيها تلك التي تضمن التسليم داخل الولايات المعنية بالحجر إلى رخصة
استمرار أسواق الجملة للمواد الغذائية والخضر والفواكه والمذابح في نشاطها بصفة عادية
لن تشترط رخصة مسبقة لتنقل الأشخاص لقضاء حوائجهم بالقرب من المنزل وكذا لضرورات العلاج الـملحة
يجب أن يسهر الولاة بالتنسيق مع مصالح وزارة الصحة على أن تظل الصيدليات مفتوحة خلال الليل لا سيما في الولايات محل حجر صحي.


 
عودة
أعلى