- إنضم
- 4 مارس 2014
- المشاركات
- 7,664
- مستوى التفاعل
- 35,104
- النقاط
- 313
لا ماكرون لا بقرون ... يقول المثل (أضربو يعرف مضربو ) .. أراد المخزن لعب لعبة قذرة و زج بهؤلاء اللاجئين السوريين مستغلا معاناتهم لخلق إزعاج و إحراج للجزائر . كاد ينجح في لك عندما كان الرد الجزائري كلاعادة هادئ و دبلوماسي .. لكن بمجرد رفع مستوى رد الفعل الجزائري و تحريك القضية إعلاميا و بث مقاطع فيديو من داخل التراب المغربي لهاؤلاء اللاجئين السوريين تثبت كذب أطروحة المخزن الصهيوني تبعها تحرك جزائري مباشر و صريح بالمطالبة باستقبال العوائل السورية العالقة داخل المغرب و تم إرسال لجنة رسمية مرفقة بممثلين عن مفوضية اللاجئين و وفود إعلامية .. حينها عرف المخزن حجم الورطة التي وقع فيها و العار الذي لحق به و قرر ذر الرماد في العيون بقراره المنافق باستقبال هؤلاء السوريين بعد أن فات الأوان و تركهم طيلة شهر رمضان يصومون في صحراء قاحلة بلا ماء و لا غذاء و لا مأوى ... ليت المخزن يتعلم الدرس